منطقة آثار المطرية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning منطقة آثار المطرية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning منطقة آثار المطرية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with منطقة آثار المطرية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with منطقة آثار المطرية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with منطقة آثار المطرية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with منطقة آثار المطرية
Related Articles

اليوم السابع

2019-07-10

انتهت وزارة الآثار من أعمال تطوير الموقع العام لشجرة مريم الموجودة فى منطقة آثار المطرية.   أعمال التطوير بموقع  بشجرة مريم   أعمال التطوير بموقع بشجرة مريم   وأوضح الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية، أن هذا المشروع يأتى فى إطار اهتمام وزارة الآثار بتطوير المنطقة وغيرها من المناطق الأثرية المدرجة على قائمة مسار رحلة العائلة المقدسة. أعمال التطوير بموقع شجرة مريم   أعمال التطوير بموقع بشجرة مريم   أعمال التطوير بموقع  بشجرة مريم   وأشار الدكتور جمال مصطفى، إلى أنه  تم استكمال كافة أعمال تشغيل شلالات المياه بالكامل والموجودة عند فوهة البئر المجاور للشجرة كمنظر جمالى للمنطقة، وتوريد كافة أعمال خدمات رفع المياه والتى تعمل بكفاءة عالية، بالإضافة إلى تجهيز منطقة الكافيتريات، وتطوير نظام الإضاءة بالمنطقة الأثرية، ورفع كفاءة الحديقة العامة، وعمل قاعتي عرض دائمة بالمنطقة لتعرف الزائرين بتاريخ رحلة العائلة المقدسة فى مصر وتاريخ شجرة مريم من خلال عرض أفلام تسجيلية ووثائقية، و بذلك يكون الموقع جاهز تماما لاستقبال الزائرين. تعتبر منطقة شجرة مريم واحده من أهم المناطق الأثرية الواقعة على مسار رحلة العائلة المقدسة والتى منها أديرة وادى النطرون وكنيسة أبى سرجة ودير المحرق بأسيوط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-08-03

استقبل المتحف المصري الكبير، بميدان الرماية، ظهر اليوم، رأس تمثال الملك سنوسرت الأول، من منطقة آثار القلعة، تمهيدا لعرضها عند افتتاح المتحف. وقال الدكتور طارق توفيق، المشرف العام على المتحف المصري الكبير، إن الرأس تحمل ملامح الدولة الوسطي، وهي مصنوعة من الجرانيت الوردي ذو ملامح واضحة لوجه الملك سنوسرت الأول، يرتدي غطاء الرأس فاقدا لبعض أجزاءه، كما أنها تتضمن ذقن ملكية مفصولة عن التمثال. وأشار الدكتور أيمن عشماوي، رئيس قطاع الآثار المصرية إلى، أنه تم اكتشاف تلك الرأس من خلال البعثة المصرية- الألمانية العاملة في منطقة آثار المطرية عام 2005م، وتبلغ أبعادها 122 سم* 108 سم، وارتفاع 75 سم، وتزن حوالي طنين، كما تم اكتشاف الذقن منفصلة عن الرأس عام 2008م على بعد 10 أمتار من مكان اكتشاف الرأس. من جانبه، قال عيسى زيدان، مدير عام الترميم الأولي ونقل الآثار بالمتحف المصري الكبير، إن فريق العمل من آثري ومرمي المتحف المصري الكبير استلموا الرأس والذقن من منطقة آثار القلعة، وتم استخدام أحدث الأساليب في عملية التغليف، ووضع الرأس علي قاعدة خشبية حمولتها 6 أطنان باستخدام الروافع الهيدوركلية المخصصة لذلك. وأوضح زيدان، أنه سوف يتم إيداع الرأس والذقن داخل معمل الأحجار، للبدء في أعمال الدراسة والفحص والتحليل والتوثيق، حيث سيتم استخدام تقنية التصوير ثلاثي الأبعاد لتوضيح عملية الدمج المبدئي للرأس مع الذقن. يلي تلك المرحلة وضع خطة للترميم يتم من خلالها أعمال التنظيف الميكانيكي والكيميائي لإعادة الدمج النهائي للذقن لتكون جاهزة للعرض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-03-10

علقت مونيكا حنا، خبيرة الآثار، على ما تم تداوله في عدد من المواقع الإلكترونية بشأن استخدام رافعة آلية في رفع التمثال الذي تم اكتشافه صباح اليوم في منطقة آثار المطرية، موضحة أن المشكلة الحقيقية أكبر من ذلك بكثير. وأضافت "حنا"، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن المشكلة الحقيقية هي أن الأرض التي تم اكتشاف تلك الآثار بها تم تسليمها من قبل المجلس الأعلى للآثار بطريقة غير سليمة في بداية الألفيات لوزارة الأوقاف والوحدة المحلية بالمخالفة للقانون وتم بناء عليها سوق الخميس الجديدة الذي فشل تماماً في حل مشكلة المرور في ميدان المطرية. وأشارت إلى أن موقع آثار المطرية هو من أهم المواقع للتاريخ المصري وتسليم أرضه في السابق بدون حفائر كافية يعتبر جريمة يجب أن يحاسب عنها جميع المسؤولين السابقين، موضحة أن رفع جزء من رأس التمثال اليوم تم في ظروف صعبة جداً نتيجة البناء العشوائي الذي حدث على الأرض الأثرية بدون صرف صحي سليم. وأوضحت أن رفع القطع الأثرية بشكل علمي سليم يجب أن تتم رفع المياه باستخدام طلمبات صغيرة حتى لا تؤثر على المباني المجاورة بعد عمل دراسة هندسية مناسبة، وهذه التقنية تستعمل في جميع المواقع الأثرية التي تعاني من ارتفاع مستوى المياه تحت السطحية مثل الموانئ الرومانية التاريخية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-10-13

‏استقبل المتحف المصري الكبير بميدان الرماية تمثالين من الجرانيت، أحدهما للملك رمسيس الثاني والآخر للإله حورس، قادمين من حديقة المسلة بالجزيرة، وسط إجراءات أمنية مشددة، بالتعاون مع شرطة السياحة والآثار وشرطة النجدة. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن التمثالين كانا يعرضان بحديقة المسلة منذ عام 1962، ونُقلا في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، من منطقة آثار المطرية إلى حديقة مسلة الجزيرة ومكثا فيها قرابه 58 عاما، بالتعاون مع محافظة الجيزه تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لنقل التمثالين. وقال الدكتور طارق توفيق، المشرف العام على المتحف المصري الكبير، إنه من المقرر إيداع التمثالين في معامل ترميم الآثار الثقيلة بالمتحف للبدء الفوري في عمل الفحوص والتحاليل اللازمة وإعداد خطة ترميم وصيانة ‏لهما، ليدخلوا ضمن سيناريو العرض المتحفى للمتحف ويكونا جاهزين للعرض عند افتتاح المتحف. وأشار الدكتور توفيق إلى أن تمثال الملك رمسيس هو واحدا من أروع التماثيل التى تصور الملك رمسيس الثاني، وهو مصنوع من الجرانيت الأسود، ويظهر فيه الملك جالسا على كرسي عليه نقوش باللغة المصرية القديمة وخراطيش تحمل اسم الملك، وتبلغ أبعاد التمثال "80 x 60 سم x 220"، ويزن حوالي ثلاثة أطنان. ‏ أما عن تمثال الإله حورس، أضاف أنه صنع من الجرانيت الوردي وتبلغ أبعاد التمثال "60x120x120x"، ويزن حوالي طن، وهو يصور الإله ‏حورس على شكل الصقر. من جانبة قال عيسى زيدان، مدير عام الترميم الأولي ونقل الآثار بالمتحف المصري الكبير، إن فريق العمل من المتحف المصري الكبير بالتعاون مع منطقة آثار المطرية والإدارة الهندسية بالهرم تسلم التمثالين، وبدأ في إعد اد تقرير مفصل عن الحالة الأثرية لهما. وأكد زيدان اتباع الأساليب العلمية المتعارف عليها في عملية التغليف، حيث استخدم طريقة "L.Shap"، لتغليف تمثال الملك رمسيس ووضع تمثال الإله حورس داخل صندوق خشبي حمولته تصل إلى 3 أطنان ومبطن بالفوم المقوى، واستغرقت عملية التغليف يومين، حرصا على اتباع أعلى معدلات الأمان فى تحريك وإنزال التماثيل من على القواعد الخرسانية، ومراعاة ضيق الممرات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: