منشأة رادار

أفادت صحيفة "تغراف" البريطانية اليوم أن الولايات المتحدة وبريطانيا طلبت من فرنسا المشاركة بالضربات التي وجهوها للحوثيين لكنها رفضت الطلب، وقالت إنها لن تشارك بالضربات.  ويأتي هذا التقرير بعد ليلة أخرى هاجم فيها الجيش الأمريكي أهدافا للحوثيين في اليمن. ووقعت كل من ألمانيا والدنمارك وهولندا وأستراليا وكندا وكوريا الجنوبية بيانًا مشتركًا يدعم الضربات ضد الحوثيين، كما قدمت هولندا أيضًا الدعم اللوجستي خلال الضربات. وبحسب التقرير، انضمت إلى فرنسا دول أخرى مثل إيطاليا وإسبانيا التي لم ترفض المشاركة في الضربات فحسب، بل امتنعت أيضًا عن التوقيع على البيان الداعم لها.  وقال مسؤول فرنسي إن باريس تخشى الانضمام إلى التحالف تحت قيادة الولايات المتحدة، لأنها بذلك ستفقد أي نفوذ كان لها في محادثات الوساطة بين إسرائيل وحزب الله، بشأن مسألة خفض مستوى التصعيد بين الجانبين. وفي الوقت نفسه، قال الأميرال إيمانويل سيلارز إن السفن الحربية الفرنسية "ليس لديها تفويض لمهاجمة الحوثيين بشكل مباشر"، حيث تعمل هذه السفن في منطقة البحر الأحمر لحماية سفن الشحن الفرنسية بالمنطقة. ورغم الرفض الفرنسي لضرب الحوثيين، أعلنت وزارة الخارجية في باريس إدانتها لهجمات الحوثيين، مشيرة إلى أن للدول الحق في الرد، وفقا للقانون الدولي.  ووفقا لخبراء فإن باريس تريد الابتعاد على العمليات التي تقودها الولايات المتحدة في المنطقة ولا تريد الانجرار الى صراع واشنطن وطهران حيث أن مثل هذا الانجرار سيقلص من مساحة تأثيرها ونفوذها. في المقابل صرح نائب رئيس حكومة ايطاليا انتونيو تاياني إن إيطاليا لا يمكنها المشاركة في الهجوم في مثل هذه المهلة القصيرة لأن "الدستور لا يسمح بذلك". لا يسمح لنا بتنفيذ أعمال من هذا النوع دون مناقشة في البرلمان." إلا أن مصدرا حكوميا قال لوكالة "رويترز" للأنباء إنه طُلب من ايطاليا المشاركة لكن الطلب رفض.  وهاجمت الولايات المتحدة أهدافا للحوثيين الليلة (الجمعة السبت) مجددا وفقا لما نقلته رويترز عن مسؤولين أمريكيين حيث نفذ الهجوم ضد منشأة رادار للتنظيم، في حين أفادت مصادر يمنية ان الولايات المتحدة نفذت هجمات في اليمن. 

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
منشأة رادار
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
منشأة رادار
Top Related Events
Count of Shared Articles
منشأة رادار
Top Related Persons
Count of Shared Articles
منشأة رادار
Top Related Locations
Count of Shared Articles
منشأة رادار
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
منشأة رادار
Related Articles

i24News

2024-01-13

أفادت صحيفة "تغراف" البريطانية اليوم أن الولايات المتحدة وبريطانيا طلبت من فرنسا المشاركة بالضربات التي وجهوها للحوثيين لكنها رفضت الطلب، وقالت إنها لن تشارك بالضربات.  ويأتي هذا التقرير بعد ليلة أخرى هاجم فيها الجيش الأمريكي أهدافا للحوثيين في اليمن. ووقعت كل من ألمانيا والدنمارك وهولندا وأستراليا وكندا وكوريا الجنوبية بيانًا مشتركًا يدعم الضربات ضد الحوثيين، كما قدمت هولندا أيضًا الدعم اللوجستي خلال الضربات. وبحسب التقرير، انضمت إلى فرنسا دول أخرى مثل إيطاليا وإسبانيا التي لم ترفض المشاركة في الضربات فحسب، بل امتنعت أيضًا عن التوقيع على البيان الداعم لها.  وقال مسؤول فرنسي إن باريس تخشى الانضمام إلى التحالف تحت قيادة الولايات المتحدة، لأنها بذلك ستفقد أي نفوذ كان لها في محادثات الوساطة بين إسرائيل وحزب الله، بشأن مسألة خفض مستوى التصعيد بين الجانبين. وفي الوقت نفسه، قال الأميرال إيمانويل سيلارز إن السفن الحربية الفرنسية "ليس لديها تفويض لمهاجمة الحوثيين بشكل مباشر"، حيث تعمل هذه السفن في منطقة البحر الأحمر لحماية سفن الشحن الفرنسية بالمنطقة. ورغم الرفض الفرنسي لضرب الحوثيين، أعلنت وزارة الخارجية في باريس إدانتها لهجمات الحوثيين، مشيرة إلى أن للدول الحق في الرد، وفقا للقانون الدولي.  ووفقا لخبراء فإن باريس تريد الابتعاد على العمليات التي تقودها الولايات المتحدة في المنطقة ولا تريد الانجرار الى صراع واشنطن وطهران حيث أن مثل هذا الانجرار سيقلص من مساحة تأثيرها ونفوذها. في المقابل صرح نائب رئيس حكومة ايطاليا انتونيو تاياني إن إيطاليا لا يمكنها المشاركة في الهجوم في مثل هذه المهلة القصيرة لأن "الدستور لا يسمح بذلك". لا يسمح لنا بتنفيذ أعمال من هذا النوع دون مناقشة في البرلمان." إلا أن مصدرا حكوميا قال لوكالة "رويترز" للأنباء إنه طُلب من ايطاليا المشاركة لكن الطلب رفض.  وهاجمت الولايات المتحدة أهدافا للحوثيين الليلة (الجمعة السبت) مجددا وفقا لما نقلته رويترز عن مسؤولين أمريكيين حيث نفذ الهجوم ضد منشأة رادار للتنظيم، في حين أفادت مصادر يمنية ان الولايات المتحدة نفذت هجمات في اليمن.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-13

أعربت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، صباح اليوم السبت، عن «بالغ قلقها من التصعيد الأخير والعمليات العسكرية في البحر الأحمر، وغارات الطيران الحربي على الأراضي اليمنية». وبحسب ما نشرته وسائل إعلام لبنانية، دعت الوزارة في بيان لها، إلى «خفض التوتر، ووقف التصعيد والعمليات العسكرية من خلال تكاتف الجهود الدولية والإقليمية لدعم الاستقرار في المنطقة، بما في ذلك أمن الملاحة البحرية في منطقة البحر الأحمر». وحذرت من أن «عدم معالجة الأسباب الحقيقية لهذا التصعيد، أي الوقف الشامل والفوري للعدوان الإسرائيلي والحرب على غزة، قد يوسع دائرة الصراع كما بدأ يحصل أخيرا، ويُنذِر بامتداده الى كل الشرق الأوسط بما يهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين». وجددت التأكيد أن «السلام العادل والشامل للقضية الفلسطينية القائم على قرارات الشرعية الدولية، قادر وحده على تحقيق الأمن والاستقرار والرخاء لدول الشرق الأوسط، ومنطقة البحر الأحمر». وعاود الطيران الأمريكي والبريطاني قصف العاصمة اليمنية صنعاء بغارة جوية استهدفت قاعدة الديلمي الجوية. وصرح مصدر في السلطة المحلية لوكالة «سبوتنيك»، بأن الطيران الأمريكي والبريطاني يعاود قصف العاصمة صنعاء وسط اليمن بغارة على قاعدة الديلمي الجوية شمالي صنعاء. وقالت قناة «المسيرة» التابعة لجماعة الحوثي، على حسابها بموقع «إكس»: «العدو الأمريكي البريطاني يستهدف العاصمة صنعاء بعدد من الغارات». يأتي هذا فيما نقلت شبكة «CNN» عن مسئول أمريكي قوله الضربات الجديدة في اليمن استهدفت منشأة رادار يستخدمها الحوثيون. وأضاف المسئول أن الضربات الجديدة ضد الحوثيين في اليمن أقل نطاقا بكثير من تلك السابقة، متابعا: «القوات الأمريكية نفذت الضربات الجديدة ضد أهداف للحوثيين في اليمن بشكل منفرد». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-13

وأضاف المراسل أنه تم استهداف المحافظات التالية، صنعاء وصعدة وذمار، شمالي اليمن، وحجة والحديدة وتعز، شمال غربي اليمن. أما المواقع المستهدفة فهي كالتالي: ولفت المراسل إلى أن القصف الذي جاء فجر السبت، استهدف قاعدة الديلمي وهي أكبر قاعدة جوية يمنية وتقع على بعد 15 كم شمال مدينة صنعاء، جوار مطار صنعاء الدولي. القوة العسكرية للقاعدة يتواجد في القاعدة الألوية الثاني والرابع والسادس والثامن طيران، واللوءان 110 و 101 دفاع جوي، كما تتواجد بها أنظمة الرادارات العسكرية ومرافق لصيانة الطائرات. وأكدت القيادة المركزية للقوات المسلحة الأميركية، السبت، أن القوات الأميركية هاجمت محطة رادار للحوثيين في اليمن. وذكرت القيادة المركزية في بيان أن الولايات المتحدة وجهت ضربة إلى منشأة رادار تابعة للحوثيين باستخدام صواريخ من طراز توماهوك أطلقت من السفينة الحربية "يو.إس.إس كارني"، فيما توعد الرئيس الأميركي جو بايدن بالمزيد إذا ما تواصلت هجمات الحوثيين. والجمعة، قالت القوات الجوية الأميركية في بيان، إنها شنت ضربات ضد 60 هدفا في 16 موقعا تابعا للحوثيين، واستهدفت مراكز قيادة وسيطرة ومخازن ذخيرة وأنظمة إطلاق ومنشآت تصنيع وأنظمة رادار خاصة بالدفاع الجوي. وأضافت أنه تم إطلاق أكثر من 100 صاروخ موجه بدقة في الضربات على الحوثيين واستخدام طائرات وصواريخ توماهوك أطلقت من السفن والغواصات وأضاف المراسل أنه تم استهداف المحافظات التالية، صنعاء وصعدة وذمار، شمالي اليمن، وحجة والحديدة وتعز، شمال غربي اليمن. أما المواقع المستهدفة فهي كالتالي: ولفت المراسل إلى أن القصف الذي جاء فجر السبت، استهدف قاعدة الديلمي وهي أكبر قاعدة جوية يمنية وتقع على بعد 15 كم شمال مدينة صنعاء، جوار مطار صنعاء الدولي. القوة العسكرية للقاعدة يتواجد في القاعدة الألوية الثاني والرابع والسادس والثامن طيران، واللوءان 110 و 101 دفاع جوي، كما تتواجد بها أنظمة الرادارات العسكرية ومرافق لصيانة الطائرات. وأكدت القيادة المركزية للقوات المسلحة الأميركية، السبت، أن القوات الأميركية هاجمت محطة رادار للحوثيين في اليمن. وذكرت القيادة المركزية في بيان أن الولايات المتحدة وجهت ضربة إلى منشأة رادار تابعة للحوثيين باستخدام صواريخ من طراز توماهوك أطلقت من السفينة الحربية "يو.إس.إس كارني"، فيما توعد الرئيس الأميركي جو بايدن بالمزيد إذا ما تواصلت هجمات الحوثيين. والجمعة، قالت القوات الجوية الأميركية في بيان، إنها شنت ضربات ضد 60 هدفا في 16 موقعا تابعا للحوثيين، واستهدفت مراكز قيادة وسيطرة ومخازن ذخيرة وأنظمة إطلاق ومنشآت تصنيع وأنظمة رادار خاصة بالدفاع الجوي. وأضافت أنه تم إطلاق أكثر من 100 صاروخ موجه بدقة في الضربات على الحوثيين واستخدام طائرات وصواريخ توماهوك أطلقت من السفن والغواصات ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-13

تجددت سلسلة من الانفجارات على قاعدة عسكرية للحوثيين في صنعاء، منذ قليل، وذلك إثر هجوم يعتقد أنه ناتج عن غارات جوية. وأفادت وسائل إعلام حوثية بوقوع غارات أمريكية جديدة، استهدفت قاعدة الديلمي قرب مطار صنعاء. وقالت قناة ABC، إن الجيش الأمريكي نفذ ضربة انتقامية ضد أهداف حوثية في اليمن استهدفت منشأة رادار، فيما قالت مصادر محلية وإعلامية أمريكية إن 3 انفجارات عنيفة هزت قاعدة الديلمي العسكرية بالقرب من مطار صنعاء، في هجوم يعتقد أنه ناتج عن غارات جوية. يأتي ذلك فيما أعلن المتحدث باسم البنتاجون باتريك رايدر، أن الولايات المتحدة وحلفاءها، استهدفوا حوالي 30 موقعا مختلفا، باستخدام أكثر من 150 قذيفة خلال الضربات التي نفذت على اليمن. وقال رايدر إنه خلال الموجة الأولى من الضربات تمت مهاجمة 16 موقعا، ثم استهدف الحلفاء لاحقا 12 موقعا آخر. قناة ABC: الجيش الأميركي ينفذ ضربة انتقامية ضد أهداف حوثية في #اليمن #العربية pic.twitter.com/ArPuZF7iI8 — العربية (@AlArabiya) January 13, 2024 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-13

نقلت شبكة «NBC» عن مسئولين أمريكيين، بأن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية نفذت الضربات ضد أهداف للحوثيين في اليمن. يأتي هذا فيما نقلت وكالة «أسوشييتد برس» عن مسئولين أمريكيين أن الموقع الذي استهدفته الضربة الأمريكية الجديدة في اليمن كان يشكل تهديدا. ولليلة الثانية على التوالي، عاود الطيران الأمريكي والبريطاني قصف العاصمة اليمنية صنعاء بغارة جوية استهدفت قاعدة الديلمي الجوية. وصرح مصدر في السلطة المحلية لوكالة «سبوتنيك»، بأن الطيران الأمريكي والبريطاني يعاود قصف العاصمة صنعاء وسط اليمن بغارة على قاعدة الديلمي الجوية شمالي صنعاء. وقالت قناة «المسيرة» التابعة لجماعة الحوثي، على حسابها بموقع «إكس»: «العدو الأمريكي البريطاني يستهدف العاصمة صنعاء بعدد من الغارات». يأتي هذا فيما نقلت شبكة «CNN» عن مسؤول أمريكي قوله الضربات الجديدة في اليمن استهدفت منشأة رادار يستخدمها الحوثيون. وأضاف المسئول أن الضربات الجديدة ضد الحوثيين في اليمن أقل نطاقا بكثير من تلك السابقة، وتابع: «القوات الأمريكية نفذت الضربات الجديدة ضد أهداف للحوثيين في اليمن بشكل منفرد». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: