معتقل مجدو
قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينيين، إن...
الشروق
2025-04-05
قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينيين، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل اعتقال أكثر من 350 طفلا، في معتقلاتها ومعسكراتها، من بينهم أكثر من 100 طفل محكومين بالإداري. ويواجه الأطفال المعتقلون جرائم منظمة تستهدف مصيرهم، أبرزها التعذيب، والتجويع، والإهمال الطبي، إلى جانب عمليات السلب والحرمان، التي أدت مؤخرا إلى استشهاد أول طفل في معتقلات الاحتلال منذ بدء الإبادة الجماعية وهو وليد أحمد (17 عاما) من بلدة سلواد شرق رام الله الذي استشهد في معتقل «مجدو». وأضافت المؤسسات وهي: (هيئة شئون الأسرى، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان) في تقرير لها، اليوم السبت، لمناسبة يوم الطفل الفلسطيني، الذي يصادف الخامس من نيسان من كل عام، إن قضية الأطفال المعتقلين شهدت تحولات كبيرة منذ بدء الإبادة الجماعية، حيث تصاعدت حملات الاعتقال بحقهم، سواء في الضفة بما فيها القدس المحتلة، التي سُجل فيها ما لا يقل عن 1200 حالة، أو في غزة التي لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم بسبب استمرار جريمة الإخفاء القسري، والتحديات التي تواجه المؤسسات في متابعة قضية معتقلي غزة، ومنهم الأطفال. وعلى مدار الأشهر الماضية، تمكنت الطواقم القانونية، من تنفيذ زيارات للعديد من الأطفال المعتقلين في معتقلات: عوفر، ومجدو، والدامون، رغم القيود المشددة التي فرضت على الزيارات، وخلالها تم جمع عشرات الإفادات منهم، والتي عكست مستوى الوحشية التي تمارس بحقهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-03
أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، بتعرض الأسرى المرضى والمصابين لانتهاكات طبية متواصلة، بدءا بلحظات اعتقالهم الأولى وأثناء التحقيق معهم، وطيلة فترة احتجازهم داخل معتقلات الاحتلال، حيث تتعمد إدارة سجون الاحتلال استهدافهم، من خلال تجاهل أمراضهم وعدم التعامل معها بشكل جدى والاستهتار بحياتهم. وكشفت الهيئة - فى تقرير صادر عنها اليوم الأحد - عن عدة حالات مرضية صعبة تقبع فى عدة سجون إسرائيلية، ومن بينها حالة الأسيرة عبلة العدم (47 عاما) من بلدة بيت أولا فى محافظة الخليل، التى أصيبت لحظة اعتقالها برصاصة فى عينها اليمنى ففقدتها، ورصاصة أخرى برأسها اخترقت الجمجمة ما أدى لفقدان الجزء الأيمن من الجمجمة، إضافة إلى ما تعرضت له من تنكيل وضرب بوحشية على يد جنود الاحتلال، ما أدى إلى إصابتها بكسور صعبة فى الفكين العلوى والسفلى، وكسور فى الأنف وإصابة بالغة فى الأذن، وهى بحاجة إلى إجراء عدة عمليات جراحية بأسرع وقت ممكن، غير أن إدارة معتقل "الدامون" ما زالت ترفض وتماطل فى تحويلها وتكتفى بإعطائها المسكنات. كما تطرقت الهيئة إلى حالة الأسير محمد كليب (22 عاما) من بلدة حارس بمحافظة سلفيت، الذى يعانى من تمزق بالأعصاب فى قدمه اليسرى، جراء الاعتداء عليه من قبل قوات الاحتلال أثناء اعتقاله، وتكتفى إدارة معتقل "مجدو" بإعطائه المسكنات من دون تقديم أى علاج حقيقى له. وأشارت إلى حالة الأسير نضال أبو عياش (28 عاما) من بلدة بيت أمر بالخليل، الذى يمر بوضع صحى صعب، ويعانى من اضطراب فى دقات القلب، وازدياد الشحنات الكهربائية فى جسده، لكن إدارة "عوفر" لا توفر العناية الطبية اللازمة له. وسلطت الهيئة الضوء على حالة الأسير مهند فارس (22 عاما) من بلدة دير استيا بسلفيت، وتتعمد إدارة "مجدو" إهمال وضعه الصحى، وهو يعانى من فشل كلوى، وهو بانتظار أن يتم تحويله لإجراء فحوصات عاجلة، لكن إدارة المعتقل لم تبد أى اهتمام بذلك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-11-29
وثقت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، إفادات لثلاثة أسرى أطفال يقبعون فى معتقل "مجيدو"، سردوا خلالها تفاصيل الاعتداء والتنكيل بهم والمعاملة المهينة التى تعرضوا لها خلال عملية اعتقالهم والتحقيق معهم ونقلهم إلى عدة سجون إسرائيلية. وذكر تقرير صدر اليوم الخميس، نقلا عن شهادات الأطفال، أن الفتى داوود عبد الله (16 عاما) من مخيم عسكر فى نابلس، تعرض للضرب بشكل تعسفى على يد قوات الاحتلال خلال اعتقاله بالقرب من مستوطنة "ألون موريه"، حيث هاجمه عدد من الجنود وقاموا بسحله على أرض مليئة بالحجارة والأشواك، مسببين له الرضوض والكدمات فى جسده، واستمروا بضربه بأعقاب بنادقهم على مختلف أنحاء جسده، ونُقل بعدها إلى مركز تحقيق "اريئيل" لاستجوابه ومن ثم إلى قسم الأسرى الأشبال فى "مجيدو". كما اعتدى جيش الاحتلال على الفتى ليث مهداوى (17 عاما) عقب اقتحام منزله فى حى الشويكة فى طولكرم، حيث هاجمه أحد الجنود وقام بضربه على خاصرته، واستمر التنكيل به وهو مقيد اليدين ومعصوب العينين، وتم نقله فيما بعد إلى معتقل "الجلمة" للتحقيق معه، حيث مكث هناك أسبوعين ونُقل بعدها إلى معتقل "مجدو". كما نكلت قوات الاحتلال بالأسير الفتى مراد شرايعة (17 عاما) من مخيم بلاطة فى نابلس، والذى جرى اعتقاله بالقرب من بلدة حوارة، بعد أن هاجمه 4 جنود وقاموا بطرحه أرضا وانهالوا عليه بالضرب واللكمات على مختلف أنحاء جسده ومن ثم تم نقله إلى مركز تحقيق "اريئيل" لاستجوابه وبعدها إلى معتقل "مجيدو" حيث يقبع الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-17
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت، واليوم الأحد، أربعة مواطنين فلسطينيين على الأقل من الضفة الغربية، بينهم طفلان، رافق ذلك اعتداءات على المواطنين، وتسليم بلاغات لمراجعة مخابراتها. وقال نادي الأسير، في بيان، إن قوات الاحتلال اعتقلت 3 مواطنين من بلدة سلواد شرق رام الله، بينهما طفلان، وهما: "أحمد عايد حامد 13 عامًا، وجواد عمر حامد 13 عامًا، علاوة على المواطن موسى وائل حامد 19 عامًا، وهي المرة الثانية التي يجرى فيه اعتقاله خلال عدة أيام، حيث اُعتقل في وقت سابق من الشهر الجاري، وأُفرج عنه لاحقًا، وأعاد الاحتلال اعتقاله فجرًا، ومن مخيم العروب شمال الخليل، اعتقل الاحتلال المواطن أديم أبو جودة، كما سلمت المواطن محمد يوسف وراسنة من بلدة شيوخ شمال شرق الخليل بلاغًا لمراجعة مخابراتها. من ناحية أخرى، تستمر إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي في عزل الأسير يعقوب مصطفى حسين، رغم تعليقه لإضرابه الذي خاضه احتجاجًا على عزله، بعد تلقيه وعودًا متكررة بإنهائه. وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، في بيان اليوم، عقب زيارة محاميتها للأسير حسين في عزل معتقل "مجدو"، أن إدارة معتقلات الاحتلال كانت قد عزلته بتاريخ 15 أكتوبر في عزل "أيالون" دون إبداء الأسباب، وخاض خلالها الإضراب ليومين، وعلقه بناء على وعود بحل قضيته، إلا أن إدارة المعتقل قامت بنقله إلى عزل "مجدو"، فشرع بالإضراب مرة أخرى لمدة ستة أيام، وعلقه بناء على وعود جديدة بإنهاء عزله، الأمر الذي لم ينفذ بعد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-04-05
كشف نادي الأسير الفلسطيني أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت منذ عام 2015 وحتى نهاية شهر فبراير 2019، قرابة 6000 طفل فلسطيني، تعرض 98% منهم لعمليات تعذيب نفسية وجسدية، وكانت ذروتها في شهر أكتوبر عام 2015 مع بداية الهبة الشعبية، حيث أُصيب العشرات منهم برصاص الاحتلال قبل عملية اعتقالهم. ولفت نادي الأسير، في تقرير صدر عنه اليوم الجمعة، بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني الذي يصادف الخامس من أبريل من كل عام، إلى أن 250 طفلا تقل أعمارهم عن 18 عاما منهم 30 طفلا مقدسيا، تواصل سلطات الاحتلال اعتقالهم في معتقلات (عوفر، ومجدو، والدامون) في ظروف صعبة وقاسية.وأوضح نادي الأسير، في تقريره، أن سلطات الاحتلال مستمرة في نهجها بإقامة محاكم صورية بحق القاصرين، وتطبيق قوانين عنصرية خاصة لسلبهم طفولتهم، والتي تركت العديد من التحولات على مصيرهم، وشرعت إصدار أحكام مشددة تصل إلى المؤبد؛ ويعتبر الأطفال المقدسيين الأكثر استهدافا في عمليات الاعتقال، فالعشرات منهم يواجهون الاعتقال أكثر من مرة خلال الشهر الواحد. ولفت إلى أن سلطات الاحتلال كثَّفت من عمليات الاعتقال بحق الأطفال المقدسيين في أحداث مصلى باب الرحمة خلال العام الجاري، وكان مصير غالبيتهم الإفراج عنهم بشروط إما بكفالات أو غرامات مالية أو حبس منزلي؛ وهناك العشرات من الأطفال المقدسيين المعتقلين الذين تجاوزوا عمر الطفولة وهم بالأسر ومنهم من تنتظره سنوات اعتقال طويلة تصل لأكثر من (12) عاما؛ وخلال العام الجاري 2019 نقلت سلطات الاحتلال نحو (30) طفلا مقدسيا من معتقل "مجدو" إلى معتقل "الدامون". وأشار نادي الأسير إلى جملة من الانتهاكات المتواصلة بحق الأطفال المعتقلين، والتي تمتد فعليا منذ لحظة الاعتقال الأولى، حيث تمارس سلطات الاحتلال العديد من الانتهاكات بحق الأسرى منها الاعتقال الليلي من منازلهم ونقلهم إلى مراكز التحقيق والتوقيف، وحرمانهم لساعات من طعام أو شراب، وتوجيه الشتائم والألفاظ البذيئة إليهم، وتهديدهم وترهيبهم، وانتزاع الاعترافات منهم تحت الضغط والتهديد، ودفعهم للتوقيع على الإفادات المكتوبة باللغة العبرية دون ترجمتها، وحرمانهم من حقهم القانوني بضرورة حضور أحد الوالدين والمحامي خلال التحقيق، وغير ذلك من الأساليب والانتهاكات.وطالب نادي الأسير المؤسسات الحقوقية الدولية التي تعنى في الطفولة وعلى رأسها "اليونيسيف" اتخاذ إجراءات فعلية اتجاه الانتهاكات الحاصلة بحق الأطفال المعتقلين لدى الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: