معبر تورخام الحدودي

إسلام آباد - (د ب أ) قالت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن باكستان طردت أكثر من 8000 مواطن أفغاني في الأسبوع الماضي في حملة إعادة جديدة إلى وطنهم بعد انتهاء الموعد النهائي في 31 مارس. وحذرت إسلام آباد جميع المواطنين الأفغان الذين ليس لديهم وثائق قانونية للإقامة أو حاملي بطاقات المواطنة الأفغانية بالعودة إلى وطنهم أو مواجهة الترحيل، حسب صحيفة ذا نيوز الباكستانية اليوم الأربعاء. وتقول السلطات إنها أقامت مراكز إيواء مؤقتة في مدن مختلفة لإيواء المواطنين الأفغان قبل نقلهم إلى معبر تورخام الحدودي. وقالت المفوضية إنه تم ترحيل 8906 مواطنين أفغان منذ الأول من إبريل. ووصفت كابول عملية الإعادة إلى الوطن بأنها ترحيل قسري. وذكر عبد المطلب حقاني، المتحدث باسم وزارة الهجرة والعودة إلى الوطن الأفغانية، في بيان: "ليس هناك شك أن الترحيل القسري للمهاجرين الأفغان وهذا الإجراء أحادي الجانب يتعارض مع جميع المبادئ الدولية والإسلامية ومبادئ حسن الجوار". وأضاف "نظرا لأن هذه المسألة تتعلق بدولتين، من الضروري العمل على آلية متفق عليها بشكل متبادل لضمان العودة الكريمة للأفغان إلى وطنهم".

من المقرر أن يتم إعادة فتح معبر طورخم الحدودي بين باكستان وأفغانستان اليوم الأربعاء بعد إغلاق دام 25 يوما، وذلك في أعقاب مفاوضات ناجحة بين سلطتي الدولتين. وذكرت قناة جيو الباكستانية أنه تم إغلاق المعبر في 21 فبراير الماضي بعد تصاعد التوترات عندما بدأت القوات الأفغانية أعمال بناء داخل الأراضي الباكستانية. وقال رئيس مجلس القبائل الباكستاني سيد جواد حسين كاظمي إن المسؤولين الأفغان وافقوا على إزالة البناء المثير للجدل الذي أدى لاندلاع توترات بين الجانبين. وأضاف أن وقف إطلاق النار سوف يستمر لحين لقاء لجنة التنسيق المشتركة، مما يضمن الاستقرار في المنطقة. وأضاف كاظمي أن مسؤولي الأمن الباكستانيين أعربوا عن رضاهم تجاه قرار السلطات الأفغانية.

إسلام آباد- (د ب أ) استمر إطلاق النار الكثيف وقذائف الهاون لليوم الـ13 على التوالي في معبر تورخام الحدودي بين باكستان وأفغانستان، حيث أصابت قذائف ثقيلة مجمعات جمركية على الجانبين، طبقا لما ذكرته مصادر باكستانية. وأضافت المصادر أن العنف المتصاعد أدى إلى إصابة التجارة بالشلل وترك آلاف الركاب عالقين على الجانبين، حسب صحيفة ذا نيوز الباكستانية اليوم الجمعة. وذكر مسؤولون أنه في الأيام الـ13 الماضية، قتل مدنيان، بنيران تم إطلاقها من أفغانستان. وأكدت السلطات الأفغانية مقتل العديد من جنودها في الأسبوعين الماضيين بسبب إطلاق نار متبادل. وأدى الصراع الذي اندلع قبل حوالي أسبوعين في 21 فبراير بسبب نزاع على بناء حدودي إلى تحويل تورخام إلى منطقة حرب. وقال رئيس جمعية الجمارك في تورخام، مجيب خان شينواري إن مئات الشاحنات المحملة بالبضائع القابلة للتلف لا تزال عالقة، مما أدى إلى خسائر اقتصادية كبيرة. وأضاف مجيب أن السكان المحليين أعربوا عن مخاوف متزايدة بشأن السلامة، في ظل استمرار إطلاق النار والانفجارات مما يجعل المنطقة في حالة من التوتر. وتشهد العلاقات بين أفغانستان وباكستان توترا، وتبادلتا إطلاق النار على طول حدودهما في العام الماضي لاستهداف المعارضين في أراض كل منهما الأخرى، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من الجانبين.

استمر إطلاق النار الكثيف وقذائف الهاون لليوم الـ13 على التوالي في معبر تورخام الحدودي بين باكستان وأفغانستان، حيث أصابت قذائف ثقيلة مجمعات جمركية على الجانبين، طبقا لما ذكرته مصادر باكستانية. وأضافت المصادر أن العنف المتصاعد أدى إلى إصابة التجارة بالشلل وترك آلاف الركاب عالقين على الجانبين، حسب صحيفة ذا نيوز الباكستانية اليوم الجمعة. وذكر مسؤولون أنه في الأيام الـ13 الماضية، قتل مدنيان ، بنيران تم إطلاقها من أفغانستان. وأكدت السلطات الأفغانية مقتل العديد من جنودها في الأسبوعين الماضيين بسبب إطلاق نار متبادل. وأدى الصراع الذي اندلع قبل حوالي أسبوعين في 21 فبراير بسبب نزاع على بناء حدودي إلى تحويل تورخام إلى منطقة حرب. وقال رئيس جمعية الجمارك في تورخام، مجيب خان شينواري إن مئات الشاحنات المحملة بالبضائع القابلة للتلف لا تزال عالقة، مما أدى إلى خسائر اقتصادية كبيرة. وأضاف مجيب أن السكان المحليين أعربوا عن مخاوف متزايدة بشأن السلامة، في ظل استمرار إطلاق النار والانفجارات مما يجعل المنطقة في حالة من التوتر. وتشهد العلاقات بين أفغانستان وباكستان توترا، وتبادلتا اطلاق النار على طول حدودهما في العام الماضي لاستهداف المعارضين في أراض كل منهما الأخرى، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من الجانبين.

ذكر مسئولون باكستانيون، أنه تم إغلاق معبر تورخام الحدودي بين باكستان وأفغانستان؛ بسبب خلاف حول إنشاء نقطة تفتيش. وأغلق المعبر، أمام المسافرين وحركة المرور، في أعقاب اشتباك لفظي بين قوات أمن الحدود من البلدين، حسب صحيفة "ذا نيشن" الباكستانية اليوم الأحد. وقال مسئول باكستاني، عند الحدود للصحفيين، شريطة عدم الكشف عن هويته: "تبني طالبان الأفغانية نقطة تفتيش جديدة بالقرب من المعبر الحدودي". وأضاف أن الحدود مازالت مغلقة. يشار إلى أن باكستان طلبت مرارا من السلطات الأفغانية اتخاذ إجراء ضد المتشددين المتمركزين في أفغانستان والموالين لحركة طالبان الباكستانية المحظورة، ومنعهم من شن هجمات، لكن طالبان تغض الطرف عن ذلك. وكان الجيش الباكستاني، قد نفذ في ديسمبر غارات جوية، هي الثانية من نوعها عبر الحدود من قبل إسلام آباد منذ مارس 2024، في منطقة بارمال بولاية باكتيكا شرق أفغانستان.

ذكرت وزارة "اللاجئين والعودة إلى الوطن"، أن أكثر من ألف مهاجر أفغاني عادوا إلى البلاد، بعد طردهم من باكستان. وفي نشرة إخبارية صدرت، اليوم السبت، ذكرت الوزارة أن إجمالي 1243 مهاجرا أفغانيا عادوا إلى البلاد، في أعقاب الترحيل القسري لهم، حسب وكالة "خاما برس" الأفغانية للأنباء اليوم. وأضاف بيان الوزارة أن المهاجرين عادوا إلى البلاد، يومي 25 و26 أبريل، من خلال معبر "تورخام" الحدودي، في إقليم "ننكارهار" وسبين بولداك في إقليم "قندهار". وتابعت الوزارة أنه تم إحالة المهاجرين إلى مكاتب المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأغذية العالمي والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للمساعدة.

كابول- (د ب أ) ذكرت وزارة شؤون اللاجئين والعودة إلى الوطن في أفغانستان أن حوالي مئة مهاجر أفغاني عادوا إلى البلاد، بعد طردهم من باكستان. وقالت الوزارة في بيان نقلته اليوم السبت وكالة خاما برس الأفغانية للأنباء أنه تم ترحيل 99 مهاجرا أفغانيا إلى البلاد. وأضافت الوزارة أن المهاجرين المذكورين، عادوا إلى أفغانستان، عبر معبر "تورخام" الحدودي، في إقليم "ننكارهار" بعد طردهم من باكستان. وأكدت سلطات معبر "تورخام" الحدودي في إقليم "ننكارهار" أيضا أنه من بين العائدين 18 أسرة. وتشير معلومات الوزارة إلى أن هؤلاء المهاجرين، تم إعادتهم بشكل قسري من باكستان. جدير بالذكر أن عملية طرد المهاجرين الأفغان، من باكستان زادت كثافة مؤخرا، حيث أشارت الحكومة المؤقتة في باكستان إلى أن عدم وجود وثائق إقامة يعد سببا رئيسيا لطرد المهاجرين الأفغان من البلاد.

إسلام آباد - (د ب ا) انتهت المباحثات بين مسؤولين باكستانيين وأفغان بشأن إعادة فتح معبر تورخم الحدودي بدون التوصل لاتفاق، وفقا لما قالته مصادر لقناة جيو الباكستانية اليوم الثلاثاء. وذكرت القناة أن المباحثات تناولت عدة قضايا حدودية وأكدت على أهمية استئناف حركة المركبات والمشاه عبر المعبر. كما تحدث الجانب الأفغاني مع السلطات الأفغانية بشأن جوازات السفر والتأشيرات للسائقين ومساعديهم. وقال المسؤولون الأفغان إن تعليق الأنشطة التجارية عند معبر تورخم بدون إنذار يناقض الأعراف الاجتماعية والدولية، مما أحدث توترا وتسبب في عدم ارتياح التجار والمرضى وغيرهم من المواطنين . وقال المسؤولون الأفغان إن 90% من السائقين والمرضى لا يمتلكون جوازات سفر. وأضافوا أنهم يعطون أولوية للمرضى لكي يحصلوا على جوازات سفر وتأشيرات. وأوضحوا أن السلطات الأفغانية تفتقر للموارد لاصدار وثائق، وأضافوا أنه على السلطات الباكستانية السماح بدخول المرضى على أساس إنساني.

أعلن مسؤول باكستانى كبير، اليوم الجمعة، إعادة فتح المعبر الحدودى الرئيسى بين أفغانستان وباكستان، بعد إغلاقه لمدة 9 أيام. وأغلق معبر طورخم الحدودى بين الدولتين المتجاورتين، بعد أن تبادلت قوات من الجانبين إطلاق النار، ما أدى إلى تقطع السبل بآلاف المسافرين ومئات الشاحنات المحملة بالبضائع. وقال مسؤول أمني في طورخم، طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر، إن "سلسلة من المحادثات بين المسؤولين الباكستانيين والأفغان حلت المشكلة وتم فتح الحدود"، حسبما نقلت "رويترز". وأضاف أن آلاف المركبات المحملة عالقة على جانبي الحدود عند نقطة العبور الواقعة في شمال غرب باكستان. وقالت باكستان، إن إدارة طالبان حاولت التعدي على أراضيها بتشييد "مبنى غير قانوني" واتهمت القوات الأفغانية "بإطلاق النار بشكل عشوائي". وقالت وزارة خارجية طالبان، إن قوات الأمن الباكستانية أطلقت النار على القوات الأفغانية أثناء قيامها بإصلاح موقع أمني قديم بالقرب من الحدود.  

سارع آلاف المهاجرين غير الشرعيين لمغادرة باكستان لتجنب الاعتقال أو الترحيل مع انتهاء الموعد النهائى فى الأول من نوفمبر اليوم.   وفى وقت سابق من هذا الشهر، طلبت وزارة الداخلية من المهاجرين غير الشرعيين مغادرة باكستان طوعا بحلول الأول من نوفمبر أو مواجهة الترحيل.   وأكدت الحكومة أن القرار لا يقتصر على المواطنين الأفغان غير الشرعيين الذين كانوا يقيمون داخل البلاد فحسب، بل يشمل جميع الأجانب غير الشرعيين وغير الشرعيين.   واستضافت باكستان أكثر من أربعة ملايين لاجئ أفغانى على أراضيها على مدى الأربعين عاما الماضية بموجب اتفاقية جنيف، على الرغم من أنها لم تكن من الدول الموقعة عليها، بحسب رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال أنور الحق كاكار.   وفى اليوم السابق، قال أن أكثر من مليون أجنبى تم تصنيفهم على أنهم غير شرعيين يقيمون فى باكستان دون وثائق قانونية وصالحة.   ووفقا لمصادر فى مفوضية اللاجئين الأفغان، واصل السكان الأفغان غير الشرعيين العودة إلى أفغانستان عبر معبر تورخام الحدودي.   وقالت الحكومة الباكستانية، إنها ستبدأ فى اعتقال الأفغان غير المسجلين ونقلهم إلى مراكز احتجاز جديدة اعتبارا من يوم الأربعاء، حيث ستتم معالجتها وإعادتهم قسرًا إلى أفغانستان.   وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية ممتاز زهرة بلوش، أن خطة الطرد متوافقة مع الأعراف والمبادئ الدولية.    وتستضيف باكستان أكثر من 4 ملايين مهاجر ولاجئ أفغانى، حوالى 1.7 مليون منهم غير شرعيين، وفقًا لإسلام آباد.   وجاء التهديد بالطرد بعد تفجيرات انتحارية هذا العام قالت الحكومة أن الأفغان شاركوا فيها، واتهمتهم إسلام آباد أيضًا بالتهريب وهجمات إرهابية أخرى.   وقالت باكستان التى تعانى من ضائقة مالية وتعانى من تضخم قياسى وبرنامج إنقاذ صارم من صندوق النقد الدولى أن المهاجرين غير الشرعيين استنزفوا مواردها على مدى عقود.