مستشفى سيد جلال

كتب - محمود مصطفى أبوطالب: شهدت مستشفيات جامعة الأزهر تحت إشراف الدكتور محمود صديق نائب رئيس الجامعة، المشرف العام على المستشفيات، إنجازًا طبيًا نادرًا، إذ نجح فريق طبي متخصص بقسم جراحة التجميل بكلية طب بنين في إنقاذ يد شاب بعد تعرضه لحادث مروع أدى إلى بترها بالكامل من منطقة الرسغ. وأجريت العملية، في مستشفى سيد جلال التابع لكلية طب بنين الأزهر بالقاهرة، تحت إشراف الدكتور طارق البانوبي، أستاذ جراحة التجميل، وبتوجيه من الدكتور حسين أبو الغيط عميد الكلية، والدكتور خيري عبدالدايم. وبدأت الاستجابة السريعة للحالة منذ اللحظة الأولى، حيث تم حجز المريض ونقله إلى غرفة العمليات في أقل من نصف ساعة، ليخوض الفريق الطبي سباقًا مع الزمن من أجل إنقاذ اليد. وخضع الشاب صاحب اليد المبتورة لجراحة دقيقة استغرقت نحو 12 ساعة متواصلة، وتمكن خلالها الفريق الطبي من إعادة توصيل الشرايين والأوردة والأعصاب والأوتار والعضلات بدقة شديدة، ليُعاد تكوين اليد وكأنها لم تُفقد. هذا الإنجاز يعكس ما وصلت إليه كلية طب الأزهر من تقدم طبي ومهني، تحت قيادة الأستاذ الدكتور حسين أبو الغيط، عميد الكلية، ورعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. وأعلنت إدارة مستشفيات جامعة الأزهر برئاسة الدكتور محمود صديق، دعمها الكامل للعملية منذ اللحظة الأولى، وتوفير جميع التسهيلات التي ساهمت في نجاحها. وشارك في إجراء الجراحة الدكتور عبدالله السعدني، مدرس مساعد جراحة التجميل، إلى جانب فريق متميز من الأطباء المقيمين، الدكتور أحمد عبدالحفيظ، الدكتور عمر جبريل، الدكتور عبدالله أبوالمجـد، الدكتور أحمد البحيري، الدكتور حسام التهامي، الدكتور السيد حسن، الدكتور محمد هريسة، وفريق التخدير والتمريض والعمليات. اقرأ أيضا:

اختتمت أمس الدورة التدريبية التي نظمها نادي روتاري مصر الجديدة، برئاسة عصام الببلاوي، والتي استهدفت أطباء القلب لتدريبهم على إنقاذ المريض من خلال الإنعاش القلبي الرئوي الأساسي، والإنعاش الرئوي المتقدم وهو ما ينقذ المرضى المحتاجين من الكبار والأطفال والمرضى في الرعاية المركزه أو في المستشفيات أو خارج المستشفيات إثر حالات الحوادث من الموت ويساعدهم على التعافي، وهو ما يتسق مع سياسات الدولة بتوفير الرعاية الطبية لكل أفراد المجتمع، وسنت القواعد والمبادرات التي شملتهم بالرعاية الاجتماعية ولاسيما الرعاية الطبية حيث وفرت مؤخرا مراكز الرعاية الطبية في كل من محطات مترو الإنفاق وقطارات السكة الحديد.   وشارك في الدورة 44 طبيبا وطبيبة في كل من مستشفيات المركز الإسلامي لأمراض القلب بجامعة الأزهر "مستشفى الحسين الجامعي، مستشفى الزهراء، مستشفى سيد جلال"، وذلك برعاية نادي روتاري مصر الجديدة برئاسة عصام الببلاوي. وهدفت الدورة إلى الإسهام في تطوير قدرات الكادر الطبي للارتقاء بالطرق الحديثة المستخدمة في هذا النوع من المعالجات، وشملت جوانب نظرية وأخرى عملية على مدى 3 أيام، تلقى المشاركين التدريبات العملية ومن ثم توزيع الشهادات عليهم. تم التدريب تحت إشراف الدكتور طارق الخولي أستاذ القلب بمستشفى القصر العيني، وأشرف على المشروع الدكتورة جيهان صالح، منسق التعليم بالنادي. ويحرص الروتاري وهو يمثل المجتمع المدني على استضافة الندوات والمؤتمرات العلمية والدورات التدريبية في مختلف المجالات العلمية وذلك تطبيقا لأهدافه بخدمة المجتمع، ورفع مستوى الوعي لدى الكوادار المتخصصة في مختلف روافد الحياة، وذلك في إطار سعي نادي روتاري مصر الجديدة إلى مساعدة الدولة في رفع مستوى الخدمة بالمستشفيات.

كشف الدكتور محمود صديق، نائب رئيس جامعة الأزهر والمشرف العام على المستشفيات الجامعية، حقيقة تداول مقطع فيديو لطفل حديث الولادة، ولد بقلب خارج القفص الصدري، داخل مستشفى سيد جلال الجامعى، حيث أكد أن الفيديو يعود لعام ونصف العام.   وأوضح صديق، في تصريحات لـ "اليوم السابع"، أن الطفل المتداول الفيديو له، توفى بعد ولادته بساعات قليلة، مشددًا على أن الجامعة أو أي من أساتذتها لم تعد نشر الفيديو.   وناشد الدكتور محمود صديق، نائب رئيس جامعة الأزهر والمشرف العام على المستشفيات الجامعية، مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى، التوقف عن إعادة نشر الفيديو مراعاة لمشاعر أهلية الطفل المتوفى.    

كشف الدكتور محمود صديق، نائب رئيس جامعة الأزهر للدراسات العليا والبحوث، والمشرف العام على قطاع المستشفيات الجامعية بجامعة الأزهر، تجهيزات المستشفيات الجامعية للتعامل مع الموجة الثانية لفيروس كورونا، مع تصاعد أعداد المصابين بالوباء. وقال «صديق» لـ«الوطن» إن قطاع المستشفيات الجامعية خصص أماكن للعزل في الأربع مستشفيات الموجودة داخل القاهرة وهم مستشفى الحسين وسيد جلال والزهراء والأسبوع المقبل سيتم ضم مستشفى الأزهر التخصصي ليتواجد بها أماكن عزل، كذلك هناك أماكن عزل في مستشفى دمياط وأسيوط. وأشار «صديق» إلى أن المستشفيات التي تخصيص العزل بها تعمل منذ 3 أسابيع، على العزل حيث تم استقبال أكثر من 30 حالة كورونا في مستشفى الحسين الجامعي، كذلك عدد مثيل في سيد جلال ومستشفى الزهراء، والمصابين من أعضاء هيئة التدريس بالأزهر ومن خارجها من المواطنين العاديين. وأضاف: «فتحنا العزل في كل المستشفيات بسبب تزايد أعداد المصابين بهذا الفيروس، في ظل الموجة الثانية، ففي الموجة الأولى كان العزل في مستشفى الزهراء والأزهر التخصصي، أما في الموجة الثانية، فهناك عزل في كل المستشفيات الجامعية الأزهرية، فتم تخصيص أدوار كاملة بالعزل في المستشفيات، وبها أماكن لاستقبال المرضى الآخرين مع وجود ممرات آمنة، وفي حالة زيادة أعداد المصابين ونحن في حاجة لمستشفى كاملة للعزل سيتم تخصيص مستشفى سيد جلال بالكامل لتكون مستشفى عزل كاملة». وتابع: «المستشفيات الجامعية الأزهرية، بدمياط وأسيوط بها أدوار عزل، فكل المستشفيات الجامعية الأزهرية بها عزل فالوضع الصحي صعب للغاية ولم نشاهده في الموجة الأولى، فما نشاهده اليوم لم نره في المرة الماضية بالعزل».  وحول تجهيزات الأطقم الطبية، قال المشرف العام على قطاع المستشفيات الجامعية إن الأطقم الطبية التي شاركت في العزل المرة الماضية جاهزة للمشاركة، فهناك 1600 طبيب وطبيبة مدربين على العزل، ونحن مستعدون لأعداد أكثر من الأطقم الطبية حال الحاجة إلى ذلك.

جدد قاضي المعارضات في محكمة عابدين، حبس مسن لمدة 15 يوما على ذمة التحقيق، بتهمة تشويه وجه طليقته بـ"ماء نار" في منطقة باب الشعرية بسبب وجود خلافات بينهما. كان قسم شرطة باب الشعرية، تلقى بلاغا من "نجاح ع. م" (60 عاما)، ربة منزل ومقيمة بدائرة القسم مصابة باحمرار وتورم في أماكن متفرقة بالجسم، نتيجة إلقاء مادة كيميائية "ميّة نار"، وأسعفت في مستشفى سيد جلال. واتهمت ربة المنزل، طليقها "أحمد م" (66 عاما)، عامل طلاء معادن، بإصابتها، وبإجراء التحريات تبين أن زوجها وراء ارتكاب الواقعة، وبإعداد الأكمنة اللازمة بالأماكن التي يتردد عليها، تمكن ضباط مباحث القسم وبصحبتهم القوة المرافقة من ضبطه، وبحوزته الزجاجة المستخدمة في ارتكاب الواقعة. واعترف المتهم بارتكاب الواقعة، بسبب خلافات بينه وبين المجني عليها وانفصاله عنها منذ شهرين بالطلاق، فخطط للانتقام منها، واشترى المادة الكاوية من محل في الجيزة، وألقاها عليها.

نجحت مصلحة الأمن العام فى إعادة مليون و600 ألف جنيه استولى عليه سائق بشركة نقل أموال، حيث غافل فردى الأمن أثناء تسليمهما شحنة لأحد البنوك وتحصل على المبلغ وترك السيارة وفر هاربا. اعترف المتهم بإخفائه الأموال لدى جاره بالشرقية فتم ضبطه وعثر بحوزته على المبلغ، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. البداية كانت بتلقى العقيد محمد شاهين مأمور قسم شرطة عابدين بلاغا من رئيس خزينة بالبنك الأهلى اليونانى ، وفردى أمن بشركة سبيد لنقل الأموال بمدينة نصر، أوضح فردى الأمن أنهما استلما شحنتان من البنك قدرها 8 ملايين و700 ألف جنيه بقصد توصيلها لبنك مصر فرع محمد فريد ، والثانية قدرها مليون 200 ألف جنيه لتوصيلها للبنك المركزى بشارع الجمهورية، وكانا يستقلان سيارة الشركة قيادة "محمود.م.ا، 34 سنة". وأضاف فردى الأمن أنهما عقب تسليمهما الشحنة الأولى وخروجهم من بنك مصر فوجئوا بعدم وجود السيارة وقائدها والشحنة الثانية، وبالبحث فى المنطقة عثروا على السيارة أمام مستشفى سيد جلال وبداخلها 5 حقائب مغلقة والسادسة مفتوحة واكتشفوا سرقة مبلغ مليون و600 ألف جنيه من قيمة الشحنة الثانية، وبإخطار اللواء أحمد جمال الدين مدير مصلحة الأمن العام، أمر بتشكيل فريق بحث أشرف عليه اللواء أحمد حلمى مدير مباحث الوزارة للتحرى عن الواقعة. توصلت تحريات اللواء السيد شفيق مساعد مدير المباحث الجنائية إلى قيام السائق المتهم بالتنقل بين الشقق المفروشة بمحافظتى الجيزة والقاهرة، ومن خلال الأكمنة أمكن لمفتشى قطاع الأمن العام من ضبطه اليوم الخميس عقب آذان الفجر مباشرة، وبمواجهته أنكر ذلك وبتضييق الخناق عليه اعترف بأنه أخفى المبلغ لدى جاره بالشرقية فتوجهت مأمورية وأمكن ضبط جاره وبحوزته 976 ألفا و400 جنيه، وقررا أن باقى المبلغ أنفقاه فى استئجار السيارات والشقق المفروشة والملابس وتناول الوجبات فى المطاعم الفاخرة.

لقى عاطل مصرعه نتيجة خروج طلقة من فرد خرطوش، بالخطأ أثناء محاولة خراط إصلاح السلاح بشقة صديقين له، إلا أن الصديقين حاولا التستر على الخراط، وادعى أن المجنى عليه كان يعبث فى السلاح فخرجت منه الطلقة، وتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة لتولى التحقيق. تلقى اللواء أسامة الصغير مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، إخطارا من مستشفى سيد جلال، أفادت فيه باستقبالها "محمود.م.س" 30 سنة، عاطل، مصاب بطلق نارى أسفل الفك الأيسر وآخر أسفل الكتف الأيسر، والذى توفى متأثرا بإصابته، فأمر بسرعة انتقال رجال المباحث وكشف ملابسات الحادث وضبط مرتكبيه. وبانتقال رجال مباحث قسم شرطة الزاوية الحمراء أمكن التوصل أنه أثناء تواجد المجنى عليه بمسكن كل من "حسام.ا.ع" 33 سنة، خراط، وشقيقه "يحيي" 20 سنة، خراط، واللذين قررا أنه أثناء عبث المجنى عليه بسلاح نارى "فرد خرطوش، كان بحوزته خرجت منه طلقة أحدثت إصابته التى أودت بحياته، وقاما بنقله للمستشفى لإسعافه إلا أنه توفى متأثرا بإصابته. وبتكثيف التحريات وإعادة مناقشة المتهمين أفادا بحضور "سالم.ص.ع" 19 سنة، عامل بورشة خراصة، إلى شقتهما لإصلاح إبرة ضرب النار الخاصة بالسلاح، وأثناء ذلك خرجت منه طلقة على سبيل الخطأ أحدثت إصابة المجنى عليه، فتم ضبط عامل الخراطة، وبمواجهته اعترف بارتكابه للواقعة، وتم بإرشاد الأول ضبط السلاح المستخدم فى ارتكاب الحادث بمسكنه، وتحرر عن تلك الإجراءات محضراً بالواقعة، وجار عرضهم على النيابة العامة.

ألقت القوات الأمنية المكلفة بتأمين مستشفى سيد جلال فى باب الشعرية، القبض على 3 أشخاص كانوا يقذفون المستشفى بالزجاجات الفارغة، وتسببهم فى تحطيم الباب الخارجى، بسبب رفض أمن المستشفى السماح لأحدهم الدخول بصحبة إحدى قريباته، فتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق. بدأت تفاصيل الواقعة بوصول إحدى السيدات المستشفى تعانى من مرض ما، وتم إيداعها قسم الاستقبال بالمستشفى، ومن ثم إلى قسم النساء، وأثناء ذلك فوجئ أفراد أمن المستشفى بأحد الأشخاص يرغب فى الدخول بصحبة المريضة قريبته لقسم النساء، إلا أن الأمن منعه من الدخول، وهو الأمر الذى دفعه وشخصان كانا بصحبته لإلقاء الزجاجات الفارغة على المستشفى. وعلى الفور تمكنت قوات الأمن المكلفة بتأمين المستشفى من القبض على المتهمين الثلاثة وهم كل من "عبد الغنى.م.ع" 21 سنة، عاطل، مسجل شقى خطر مخدرات، سبق اتهامه فى 8 قضايا، وتم ضبط بحوزته سلاح أبيض "مطواة"، و"خالد.ش.ص" 18 سنة، عاطل، سبق اتهامه فى قضية "حيازة سلاح نارى"، وضبط بحوزته سلاح أبيض "سكين"، و"حسن.ج.م" 19 سنة، ميكانيكى، وضبط بحوزته سلاح أبيض "نصل معدنى". وأسفر إلقاء المتهمين للزجاجات على المستشفى إلى إصابة فرد الأمن "أيمن" 23 سنة، بجرح قطعى بالوجه، بالإضافة إلى حدوث تلفيات بزجاج الباب الخارجى لقسم الاستقبال بالمستشفى، فتم اقتياد المتهمين لقسم شرطة باب الشعرية وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة.

نجح رجال الشرطة المكلفين بتأمين مستشفى سيد جلال، فى القبض على شقيقين أثناء محاولتهما سرقة كمية من الأدوية من داخل المستشفى. البداية كانت أثناء تفقد الخدمات الأمنية المعينة بتأمين مستشفى سيد جلال فى باب الشعرية، المستشفى ليلا، حيث فوجئوا بشخصين يعتديان على زميل لهم وعلى الفور تمكنوا من القبض عليهم وتبين انهم كلا من "محمد.ع.إ" 27 سنة، عاطل، ومقيم الأزبكية والسابق إتهامه فى قضيتين وبحوزته قطعة من مخدر الحشيش، وشقيقه "إبراهيم.ع.إ" 25 سنة، عاطل. ومن خلال الفحص تم التوصل أن المتهمان كانا يتعديان على موظف الأمن بالمستشفى "محمد.م.ر" 40 سنة، ومقيم القليوبية، وذلك اثناء محاولته منعهما من سرقة بعض الأدوية من داخل قسم الكلى بالمستشفى، فتم إقتياد المتهمين الى قسم شرطة باب الشعرية وأعترف الاول إحرازه للمخدر بقصد التعاطى، وأعترفوا بأنهم كانوا يحاولون سرقة الأدوية من المستشفى لبيعها، وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار النيابة لتولى التحقيق. وفى ذات السياق ، قام مدير عام المستشفى بالاتصال باللواء أسامة الصغير مدير أمن القاهرة، وعبر له عن شكره وتقديره للخدمات الأمنية المعينة بالمستشفى لتدخلها السريع وإحتواء الموقف وضبط المتهمين.

تعدى 3 أشخاص بالضرب على فرد أمن بمستشفى سيد جلال لرفضه دخولهم بدون تذاكر الزيارة، محدثين إصابته، وتم القبض عليهم واعترفوا بالواقعة. تلقى قسم شرطة باب الشعرية بلاغًا يفيد بحدوث مشاجرة ووجود مصاب، وبالانتقال تبين أنها بين (طرف أول) "محمود. م. أ" 25 سنة، فرد أمن بمستشفى سيد جلال، ومقيم بمحافظة القليوبية، وأصيب بكسر بالذراع اليسرى، وبين (طرف ثان) "محمد. أ. ص" 21 سنة، عامل، ومقيم بالموسكى، وسبق اتهامه فى القضية رقم 115 لسنة 2011م باب الشعرية "سلاح أبيض"، و"إبراهيم. ع. م" 23 سنة، عامل، ومقيم بالجمالية، و"إسلام. أ. ع" 15 سنة، طالب، ومقيم بمنطقة باب الشعرية. وتبين حدوث مشادة كلامية بين الطرفين عند محاولة الطرف الثانى دخول مستشفى سيد جلال وبصحبتهم مجموعة من النساء وطلب المجنى عليه من المتهمين تذاكر دخول زيارة، فرفضوا، فتطورت إلى مشاجرة، قاموا على أثرها بالتعدى على الطرف الأول بالضرب محدثين إصابته، فتم ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم الواقعة، وتم تحرير محضر بالواقعة، وجارٍ عرضهم على النيابة العامة للتحقيق.

نجحت مباحث  الزاوية الحمراء فى القبض عامل أحذية قتل زميله بعد مشادة كلاميه بينهما عقب سرقه المتوفى مبلغ مالى منه. حيث تلقى قسم شرطه الزاويه الحمراء أخطار من مستشفى سيد جلال باستقبالها محمد حسن محمد صبحى 30 سنه عامل أحذية والسابق اتهامه في القضية رقم 2695 لسنة 2015م الشرابية "سلاح نارى"، والذى توفى إثر إصابته بجرح نافذ بالصدر من الناحية اليسرى. بالانتقال والفحص تبين حدوث مشادة كلامية بين المجنى علية وصديقة إبراهيم ص 38 سنة، عامل أحذية، والسابق اتهامه فى قضية رقم 2545 لسنة 2013م الشرابية "سلاح بدون ترخيص" بسبب سابقة قيام المتوفى بسرقة مبلغ مالى من المتهم  تطورت إلى مشاجرة تعدى خلالها كلا منهما على الأخر بالضرب وقام المتهم بالتعدى على المجنى عليه بسلاح أبيض "سكين" محدثاً إصابته التي أودت بحياته. بإعداد الأكمنة اللازمة بالأماكن التي يتردد عليها المتهم، أسفرت إحداها عن ضبطه، وتبين انه مصاب بجرح، وبالقدم اليسرى، وقطع بالأذن اليسرى وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة و أرشد عن  السلاح الأبيض المستخدم فى ارتكاب الحادث، فتحرر عن ذلك المحضر الازم وتولت النيابة العامة التحقيقات.  

كشف رجال مباحث القاهرة ملابسات واقعة العثور على طفل رضيع داخل مستشفى سيد جلال، بعد اكتشاف عاملة نظافة بالمستشفى جثته داخل صندوق قمامة بالمستشفى، وتبين أن عاملة بمصنع أدوية وراء التخلص من رضيعها بعد حملها سفاحا من سائق، قبل عقد قرانهما بفترة، حيث توجهت بصحبته وجدتها إلى المستشفى وتخلصت من الطفل، فتم ضبطهم وإحالتهم للنيابة التى تولت التحقيق.   تفاصيل الواقعة، بدأت بتلقى رجال مباحث قسم شرطة باب الشعرية، بلاغا من "وداد.م.ع" 59 سنة، عاملة نظافة بمستشفى سيد جلال، بأنها أثناء قيامها بأعمال النظافة بطرقة الاستقبال بقسم النساء والتوليد بمستشفى سيد جلال دائرة القسم عثرت على كيس بلاستيك أسود اللون بصندوق القمامة، وبداخله جثة طفل حديث الولادة به الحبل السرى ونفت علمها بالطفل أو ملابسات وفاته.   وعلى الفور انتقل رجال المباحث وتبين من خلال الفحص، وتفريغ كاميرات المراقبة بمكان الواقعة ومداخل ومخارج المستشفى، أمكن التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة سيدتان وبصحبتهما شخص قائد سيارة ميكروباص بدون لوحات أمكن تحديدهم وهم كل من "ن.م.ح" 23 سنة عاملة بمصنع للأدوية والدة الطفل المتوفى، و"ف.م.ع" 64 سنة ربة منزل جدة الأم، و"إيهاب.م" 26 سنة سائق.   ومن خلال إعداد الأكمنة لهم بأماكن ترددهم أسفرت إحداها عن ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وقررت الأولى بأنها حملت سفاحاً من المتهم منذ نحو سبعة أشهر، وبتاريخ 25 يونيو الماضى عقدا قرانهما، وعقب ظهور علامات الحمل عليها وخشية افتضاح أمرهما قامت بإجهاض نفسها بمسكن المتهمة الثانية وتوجهوا للمستشفى محل الواقعة بسيارة ميكروباص قيادة الثالث لتوقيع الكشف الطبى عليها وأثناء ذلك قامت الثانية بالتخلص من جثة الطفل بمكان العثور عليه.   وبمواجهة المتهمة الثانية والمتهم الثالث بأقوالها أيداها، وتم بإرشاد الثالث ضبط السيارة الميكروباص المستخدمة فى الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.

قررت نيابة باب الشعرية الجزئية، برئاسة المستشار محمد فؤاد، حبس عامل وخراط 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهما بسرقة المواطنين بمستشفى سيد جلال، وكلفت النيابة رجال المباحث بسرعة التحريات حول النشاط الإجرامى للمتهمين، لبيان وجود ضحايا آخرين من عدمه. تمكن رجال مباحث قسم شرطة باب الشعرية، أثناء تفقد الأوضاع بشارع بورسعيد، من ضبط "أحمد م م" 20 سنة، خراط معادن، و"محمد س س" 31 سنة، عامل، وبحوزتهما حقيبة يد بداخلها مبلغ 300 جنيه، وشاحن هاتف محمول، ومتعلقات شخصية. وبمناقشتهما عن مصدر المضبوطات اعترفا بسرقتها من "محمد ع م" 32 سنة، طبيب بمستشفى سيد جلال بأسلوب "المغافلة"، وباستدعائه تعرف على المضبوطات واتهمهما بالسرقة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 6611 لسنة 2017م جنح القسم. وبتطوير مناقشتهما اعترفا بتكوينهما تشكيلا عصابيا تخصص نشاطه الإجرامى فى ارتكاب وقائع سرقات متعلقات المواطنين المترددين على مستشفى سيد جلال بأسلوب "المغافلة"، واعترفا بارتكاب 4 حوادث سرقة بذات الأسلوب، وسرقة 2 هاتف، وجهاز كمبيوتر "لاب توب"، وسرقة حقيبة يد من طبيب بمستشفى سيد جلال، وتم إحالتهما للنيابة التى تولت التحقيق، والتى أمرت بما سبق.

أحالت نيابة باب الشعرية الجزئية، بإشراف المستشار سمير حسن المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة عاملة مصنع "محبوسة" ألقت بجثة طفلها السفاح بصندوق قمامة مستشفى سيد جلال إلى المحاكمة الجنائية العاجلة، بتهمة  تعاطى واتجار المخدرات. كشفت تحقيقات نيابة باب الشعرية، غموض العثور على جثة طفل رضيع داخل صندوق قمامة بمستشفى سيد جلال، وتبين أن عاملة بمصنع أدوية وراء الحادث، حيث تخلصت من رضيعها بعد حملها سفاحا من سائق، قبل عقد قرانهما بفترة، حيث توجهت بصحبة جدتها إلى المستشفى، وتخلصت من الطفل، واعترفت المتهمة أمام النيابة بتعاطيها المواد المخدرة. تفاصيل القضية تعود عندما تلقى ضباط مباحث قسم شرطة باب الشعرية، بلاغًا من "وداد.م" 59 عاما، عاملة نظافة بمستشفى سيد جلال، بأنها في أثناء قيامها بأعمال النظافة بطرقة الاستقبال بقسم النساء والتوليد بالمستشفى عثرت على كيس بلاستيك أسود اللون بصندوق القمامة، وبداخله جثة طفل حديث الولادة به الحبل السري ونفت علمها بالطفل أو ملابسات وفاته. وانتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث، وتبين من خلال الفحص، وتفريغ كاميرات المراقبة بمكان الواقعة ومداخل ومخارج المستشفى، تمكنوا من التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة سيدتان وبصحبتهما شخص قائد سيارة ميكروباص دون لوحات أمكن تحديدهم، وهم كل من "ن.م.ح" 23 سنة، عاملة بمصنع للأدوية، والدة الطفل المتوفى، و"ف.م.ع" 64 سنة ربة منزل، جدة الأم، و"إيهاب.م" 26 سنة سائق. وضبط المتهمون، وقررت الأولى بأنها حملت سفاحًا من المتهم منذ نحو 7 أشهر، وبتاريخ 25 يونيو 2017 عقدا قرانهما، وعقب ظهور علامات الحمل عليها، وخشية افتضاح أمرهما أجهضت نفسها بمسكن المتهمة الثانية، وتوجهوا إلى المستشفى محل الواقعة بسيارة ميكروباص قيادة الثالث، لتوقيع الكشف الطبي عليها، وفي أثناء ذلك قامت الثانية بالتخلص من جثة الطفل بمكان العثور عليه، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق والتى أمرت بما سبق.    

قررت نيابة باب الشعرية الجزئية، بإشراف المستشار سمير حسن المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة، حبس سائق 4 أيام على ذمة التحقيقات، ضبط أثناء قيادته سيارة مسروقة فى منطقة باب الشعرية، وكلفت النيابة العامة رجال المباحث بسرعة التحريات حول النشاط الإجرامى للمتهم ، لبيان وجود وقائع مماثلة من عدمه. نجح ضباط مباحث مكافحة جرائم سرقات السيارات، أثناء تفقد الأوضاع الأمنية بشارع بورسعيد أمام مستشفى سيد جلال بمنطقة باب الشعرية، فى القبض على "صابر ى ع" 38 سنة، سائق، السابق اتهامه فى قضية "سرقة بالإكراه"، والمطلوب التنفيذ عليه فى 5 أحكام حبس جزئى "هروب من مراقبة، تبديد"، بإجمالى حبس 5 أشهر، أثناء استقلاله السيارة رقم ن د ع 532 ماركة فيات 128 زرقاء، ولا يحمل ثمة تراخيص. وبالكشف عن السيارة تبين أنها مبلغ بسرقتها، وبمواجهته اعترف بسرقة السيارة بأسلوب "المفتاح المصطنع"، وبتطوير مناقشته اعترف بإرتكاب 2 حادث سرقة سيارة بذات الأسلوب، وسرقة السيارة رقم ق ج 7518 ماركة فيات 128 موديل 1972 حمراء، وسرقة السيارة رقم ن هـ س 974 ماركة شاهين موديل 1997 حمراء. كما تم بإرشاده ضبط السيارة الأولى بمنطقة سكنه، والسيارة الثانية بمنطقة باب الشعرية، كما أضاف بأنه وراء ارتكاب 5 حوادث سرقة سيارات بذات الأسلوب، والتى سبق العثور عليها بمعرفة قسم مكافحة جرائم سرقات السيارات، وباستدعاء المجنى عليهم تعرفوا على السيارات، واتهموه بالسرقة، وتحرر عن ذلك المحاضر اللازمة، وتولت النيابة التحقيق والتى أمرت بما سبق.

استعملت نيابة وسط القاهرة الكلية، عن الحالة الصحية لنجار حاول الانتحار بعد ذبحه شقيقه فى الموسكى، تمهيدًا لسماع أقواله عقب تعافيه.   وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهم شرع فى الانتحار والتخلص من حياته بقطع أصابعه وطعن نفسه فى الرقبة، لكن الأهالى تمكنوا من إنقاذه ونقله إلى مستشفى سيد جلال.   وأمرت النيابة بالتحفظ على كاميرات المراقبة بمكان الواقعة، والتى أثبتت تشاجر المتهم مع المجنى عليه، وإرسالها إلى الهيئة الوطنية لتفريغها، وإعداد تقرير حولها.   كان قسم شرطة باب الشعرية تلقى بلاغًا من الأهالى يفيدون فيه بذبح نجار شقيقه ومحاولته الانتحار، فتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيقات.

تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بإشراف اللواء أشرف الجندي مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة، من القبض على عاطل قتل زوج شقيقته لتعديه عليها بالضرب بسبب خلافات زوجيه بينهما فى منطقة الزاوية الحمراء، وحرر محضر بالواقعة.   تلقي اللواء نبيل سليم مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة إخطارا من قسم شرطة الزاوية الحمراء، يفيد بتلقيه إخطار من مستشفى سيد جلال، بوصول عامل مصاب بجرح ذبحي بالرقبة وعده طعنات في أماكن متفرقة من الجسم ولفظ أنفاسه الأخيرة أثناء إسعافه، وأنتقل رجال المباحث إلى المستشفى.   وبالفحص تبين أن الجثة للمدعو "إ. ع. م" في العقد الثالث من العمر، به جرح ذبحي بالرقبة 3 طعنات في البطن والصدر، وتم تشكيل فريق بحث وتحرى لكشف ملابسات الواقعة.   وبإجراء التحريات تبين أن أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق زوجة المجنى عليه أثناء التشاجر معا بسبب قيام الضحية بالتعدى بالضرب على زوجته بسبب خلافات زوجية بينهما    وأضافت التحريات أن أن مشاده كلامية نشبت بين المجنى عليه وزوجته بسبب خلافات زوجية بينهما فتطورت إلى مشاجرة قام خلالها المتهم بالتعدي عليها بالضرب، فأتصلت بشقيقها تستنجد به.   وأشارت التحريات، أن المتهم ذهب إلى منزل شقيقته، وأثناء معاتبة المجنى عليه على التعدى على شقيقته بالضرب نشبت بينهما مشاجرة قام خلالها المتهم بتسديد عدة طعنات لزوج شقيقته وذبحة.   وأوضح التحريات، أن جيران المجنى عليه قاموا بنقله إلى المستشفى لإنقاذ لكنه فارق الحياة أثناء محاولة إسعافه.       وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وبمواجهته إعترف بارتكاب الواقعة، وأضاف أنه المجنى عليه تعدى على شقيقته بالضرب وانه أثناء معاتبته نشب بينهما مشاجرة بالايدى فقام بذبحة وطعنه.     وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.        

أمرت نيابة شمال القاهرة الكلية بحبس عامل 4 أيام على ذمة التحقيق، وذلك بتهمة قتل زوج شقيقته، على خلفية مشادة كلامية نشبت بينهما بسبب خلافات أسرية وكلفت بسرعة إرسال تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة، بالإضافة إلى تقرير الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة الحقيقى.   البداية كانت بتلقى اللواء نبيل سليم مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة إخطارا من قسم شرطة الزاوية الحمراء، يفيد بتلقيه إخطارا من مستشفى سيد جلال، بوصول عامل مصاب بجرح بالرقبة وعدة طعنات في أماكن متفرقة من الجسم ولفظ أنفاسه الأخيرة أثناء إسعافه، وانتقل رجال المباحث إلى المستشفى.   وبالفحص تبين أن الجثة لشخص في العقد الثالث من العمر، به جرح بالرقبة و3 طعنات في البطن والصدر، وتم تشكيل فريق بحث وتحرى لكشف ملابسات الواقعة.   وبإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق زوجة المجنى عليه أثناء التشاجر معا بسبب قيام الضحية بالتعدى بالضرب على زوجته بسبب خلافات زوجية بينهما.   وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وأضاف أن المجنى عليه تعدى على شقيقته بالضرب، وأنه أثناء معاتبته نشب بينهما مشاجرة بالأيدى فقام بذبحه وطعنه، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.

كشفت تحقيقات النيابة العامة، التي أجريت حول واقعة مقتل عامل على يد شقيق زوجته بسبب خلافات أسرية، في الزاوية الحمراء، أن زوجة المجنى عليه نشبت بينها وبين زوجها مشادة كلامية تطورت إلى التشابك بالأيدى، قامت على أثرها بالاتصال بشقيقها الذى حضر على الفور إلى منزل شقيقته وبحوزته سلاح أبيض ليستخدمه في الاعتداء على زوج شقيقته.   وتبين من التحقيقات أيضا أن المتهم قام فور وصوله إلى منزل شقيقته بالاعتداء على المجنى عليه، مستخدما السلاح الأبيض الذى كان بحوزته محدثا عدة إصابات بالغة بزوج شقيقته، حيث حاول المجنى عليه مقاومته إلا أن المتهم قام بالإمساك بزوج شقيقته وسدد له طعنة نافذة في عنقه، تسببت في قطع أحد الشرايين الرئيسية بالرقبة، سقط على أثرها على الأرض غارقا في دمائه، وفارق الحياة قبل نقله إلى المستشفى لتلقى العلاج.   وكانت نيابة شمال القاهرة الكلية، أمرت بحبس عامل 4 أيام على ذمة التحقيق، وذلك بتهمة قتل زوج شقيقته، على خلفية مشادة كلامية نشبت بينهما بسبب خلافات أسرية وكلفت بسرعة إرسال تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة، بالإضافة إلى تقرير الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة الحقيقى. البداية كانت بتلقى اللواء نبيل سليم مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة إخطارا من قسم شرطة الزاوية الحمراء، يفيد بتلقيه إخطارا من مستشفى سيد جلال، بوصول عامل مصاب بجرح بالرقبة وعدة طعنات في أماكن متفرقة من الجسم ولفظ أنفاسه الأخيرة أثناء إسعافه، وانتقل رجال المباحث إلى المستشفى.   وبالفحص تبين أن الجثة لشخص في العقد الثالث من العمر، به جرح بالرقبة و3 طعنات في البطن والصدر، وتم تشكيل فريق بحث وتحرى لكشف ملابسات الواقعة.   وبإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق زوجة المجنى عليه أثناء التشاجر معا بسبب قيام الضحية بالتعدى بالضرب على زوجته بسبب خلافات زوجية بينهما.   وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وأضاف أن المجنى عليه تعدى على شقيقته بالضرب، وأنه أثناء معاتبته نشب بينهما مشاجرة بالأيدى فقام بذبحه وطعنه، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.

تسلم فريق من أطباء الطب الشرعى، جثة شاب مقتول بجرح في الرقبة وعدة طعنات فى أماكن متفرقة من الجسم لفحصها ومناظرتها، وذلك لتوقيع وإعداد تقرير الصفة التشريحية على الجثمان لبيان أسباب الوفاة. ومن المقرر أن يقوم الأطباء الشرعيون بفحص الجثة ظاهريا وتصويرها فوتوغرافيا، ثم إعداد الصفة التشريحية للمجنى عليه للحصول على العينات لتحليلها كيمائيا لبيان سبب الوفاة. جاء ذلك عقب قرار النيابة بتشريح جثمان القتيل، وفى نفس السياق أمرت نيابة شمال القاهرة الكلية بحبس عامل 4 أيام على ذمة التحقيق، وذلك بتهمة قتل زوج شقيقته، على خلفية مشادة كلامية نشبت بينهما بسبب خلافات أسرية وكلفت بسرعة إرسال تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة. البداية كانت بتلقى اللواء نبيل سليم مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة إخطارا من قسم شرطة الزاوية الحمراء، يفيد بتلقيه إخطارا من مستشفى سيد جلال، بوصول عامل مصاب بجرح بالرقبة وعدة طعنات فى أماكن متفرقة من الجسم ولفظ أنفاسه الأخيرة أثناء إسعافه، وانتقل رجال المباحث إلى المستشفى. وبالفحص تبين أن الجثة لشخص فى العقد الثالث من العمر، به جرح بالرقبة و3 طعنات فى البطن والصدر، وتم تشكيل فريق بحث وتحرى لكشف ملابسات الواقعة. وبإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق زوجة المجنى عليه أثناء التشاجر معا فى منطقة الزاوية الحمراء بسبب قيام الضحية بالتعدى بالضرب على زوجته بسبب خلافات زوجية بينهما. وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وأضاف أن المجنى عليه تعدى على شقيقته بالضرب، وأنه أثناء معاتبته نشب بينهما مشاجرة بالأيدى فقام بذبحه وطعنه، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.