مريم مجدي

خلال الأشهر القليلة الماضية قتلت غدرًا على يد طليقها...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مريم مجدي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مريم مجدي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مريم مجدي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مريم مجدي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مريم مجدي
Related Articles

الدستور

2024-04-25

خلال الأشهر القليلة الماضية قتلت غدرًا على يد طليقها بالغربة، وتم العثور على جثتها في نهر الراين بمدينة شافهاوزن بسويسرا، بعد أن قرر طليقها أن يحرمها حق الحياة من أجل بناتها وانتقم منها، والتي كان حلمها الوحيد هو عودة أطفالها لها مرة أخرى. وكانت قد شهدت قضية مريم مجدي بنت محافظة المنصورة تعاطف كبير من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب قتلها غدرًا، لتعود سيرتها من جديد خلال الأيام الجارية بعد أن استطاعت والدتها أن تحقق حلمها في عودة أبنائها، وفي "الفيديو جراف" التالي نستعرض لكم التفاصيل الكاملة لعودة أبناء مريم مجدي. وكان قد شيع المئات من أهالي بمحافظة الدقهلية، جثمان ضحية زوجها بدولة سويسرا، والتي تخلص منها وألقى بجثتها بالقرب من ضفاف نهر الراين. ووصل الجثمان إلى مقابر الأسرة بعد أداء صلاة الجنازة عليه عقب صلاة الظهر، بمسجد الرحمة، وسط حضور أفراد أسرتها وزملائها في "السنتر التعليمي" الذي كانت تعمل به كمعلمة لمادة الدراسات الاجتماعية للمرحلة الإعدادية. بدأت تفاصيل واقعة مريم مجدى أحمد الطفيلي، ابنة مدينة شربين بمحافظة الدقهلية في الأول من فبراير الماضي، بعد أن أعلنت أسرتها العثور على جثمانها ملقى بجانب نهر بمدينة شافهاوزن بدولة سويسرا، والتي  ذهبت إليها لرؤية ابنتيها اللتين اختطفهما طليقها.   وكشف حسام الطفيلي، شقيق الضحية، عن أن شقيقته الحاصلة على الجنسيتين المصرية والسويسرية ذهبت إلى سويسرا وأقامت بأحد الفنادق من أجل رؤية ابنتيها من زوجها الذي اختطفهما وسافر بهما بعد طلاقه منها، وصدور حكم قضائي بأحقيتها في الحضانة، مستغلًا أن الصغيرتين يحملان الجنسية المصرية والسويسرية بحكم جنسية أهليتهما، لكنها اختفت هناك. وكشف "حسام" عن أن شقيقته "مريم" تواصلت مع جمعية حقوق الأطفال، وقدمت لها المساعدة باستخراج فيزا للسفر بسويسرا، بعد أن ألغى زوجها إقامتها "بلوك"، ووفرت لها سكنًا ومصاريفًا للمعيشة، وساعدتها على رفع دعوى قضائية أمام محكمة سويسرية بشأن حضانة طفلتيها، وصدر حكمها بإقامة الصغار 3 أيام مع الأم و4 أيام مع الأب، والعكس من كل أسبوع، وبعد مدة من تنفيذ الحكم عرض عليها مبالغ مالية لتركهما والعودة إلى مصر. واختتم أنه قبل اختفائها ظهر مقطع فيديو حضور زوجها إلى فندقها مع الطفلتين، وطلب منها أن تعيش معهم لكنها لم تعد مرة أخرى، وتم إرسال تلك الفيديوهات إلى الشرطة، و"بلغنا السفارة المصرية وطلبوا خطابًا رسميًا من الخارجية في مصر، حتى علمنا بالعثور عليها مقتولة وملقاة بجانب نهر في سويسرا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-20

كتب- أحمد عبدالمنعم: شهدت ليلة أمس، وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، العديد من الأحداث المهمة على الصعيدين المحلي والدولي، وكان أبرزها ما يأتي. مصير الأطفال ونتائج التحقيقات.. شقيق مريم مجدي يكشف تطورات مقتلها في سويسرا شيعت جنازة مريم مجدي، في مسقط رأسها، بقرية شربين، بمحافظة الدقهلية، الجمعة الماضية، بعد وصول جثمانها، إلى مطار القاهرة، بعد العثور عليها مقتولة في سويسرا خلال الأسبوع الماضي. للتفاصيل.. "التعليم" تكشف تفاصيل عدد ساعات الدراسة والحضور في رمضان أكدت مصادر مسؤولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزارة لم تصدر أي قرارات بشأن مواعيد الدراسة في رمضان من حيث رفع الغياب أو تقليص عدد الساعات خلال شهر رمضان الكريم. للتفاصيل.. المتحف المصري الكبير يحصد شهادة دولية كأول متحف أخضر في أفريقيا والشرق الأوسط حصد مشروع المتحف المصري الكبير، على الشهادة الدولية EDGE Advance إيدچ المتطورة للمباني الخضراء والمعتمدة من مؤسسة التمويل الدولية أحد مؤسسات مجموعة البنك الدولي، كأول متحف أخضر في أفريقيا والشرق الأوسط. للتفاصيل.. أسامة الأزهري: نعيش أيام تتنزل فيها السكينة على القلوب وسط الأحداث المزعجة قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، إننا نعيش في أيام تمثل وقفة لالتقاط الأنفاس وجرعة تنزل فيها السكينة على القلوب، موضحا أن هذه السكينة تأتي في ظل وجود حالة من زحام الأحداث المزعجة والمتعلقة بالوضع في غزة وما تمارسه إسرائيل من عمل وحشي. للتفاصيل.. 17 مصابًا في تسرب مواد كيميائية بمحل في الدقهلية أصيب 17 شخصًا نتيجة تفاعل بعض المواد الكيميائية جراء تسرب ببرميل منظفات داخل محل لبيع المنظفات في قرية بشلا مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، أثناء مشاجرة بين صاحب المحل و2 آخرين، وجرى نقل المصابين الى مستشفى ميت غمر العام لتلقي العلاج. للتفاصيل.. مفاجأة ولأول مرة.. أمريكا تقدم مشروع قرار لمجلس الأمن لوقف إطلاق النار بغزة اقترحت الولايات المتحدة مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي، من شأنه أن يؤكد دعم الهيئة لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة في أقرب وقت ممكن عمليا، وفقا للنص الذي اطلعت عليه رويترز اليوم الإثنين. للتفاصيل.. "الأرصاد" تكشف حالة الطقس غدًا الثلاثاء.. وتحذير من هذه الظاهرة كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس ودرجات الحرارة غدًا الثلاثاء. للتفاصيل.. أزمة العملة الصعبة تهدد موسم الحج السياحي.. والشركات تستغيث بالحكومة قال عاطف عجلان، عضو غرفة شركات السياحة، إن الحج السياحي يواجه أزمة خلال العام الحالي؛ نتيجة صعوبة في تدبير العملة الصعبة ودفع قيمة برامج الحج لوزارة الحج السعودية. للتفاصيل.. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-19

كتب- محمد أبو بكر:كشف أحمد الطفيلي، شقيق "مريم مجدي الطفيلي"، ضحية جريمة القتل بسويسرا، آخر تطورات القضية، موضحًا أن الأطفال شقيقته لم يتم عودتهم من سويسرا، ومازالت التحقيقات جارية. وشيعت جنازة الطفيلي في مسقط رأسها، بقرية شربين، بمحافظة الدقهلية، الجمعة الماضية، بعد وصول جثمانها، إلى مطار القاهرة، بعد العثور عليها مقتولة بسويسرا. وأضاف لمصراوي، أن البنات تمتلك الجنسية المصرية والسويسرية، ومقيمين حاليًا بمركز للأمومة والطفولة في سويسرا؛ حفاظًا على النفسية الخاصة بهم، وحتى يتمكنوا من ممارسة حياتهم بشئ منتظم، مثمنًا على دور الحكومة السويسرية في توفير ذلك المناخ لهم. وأكد شقيق مريم مجدي، أن عودة الأطفال مازالت تحتاج إلى وقت، مشيرًا إلى أنه يطمئن عليهم من خلال التواصل عبر الإيميل، وخلال أقرب وقت سيسافر أحد أفراد العائلة؛ حتى يستطيع التواصل معهم بشكل شخصي. وتابع: "ننتظر حاليًا بيانات الجهات الرسمية المصرية، بشأن التحقيقات الجارية، وخلال يومين سيكون هناك أخبار جديدة بشأن التحقيقات والسفر والأطفال، ونطالب بعودة البنات وحق أختنا". وبدأت قصة مريم مجدي، حينما انفصلت عن زوجها المصري، في رحلة البحث عن طفلتيها بعد اختطافه لهما، حيث كان يعاملها بقسوة، ويمنعها من التعامل مع أي شخص، ووصل الأمر إلى السوبر ماركت، وكانت تتحمل بسبب أبنائها. واشتعل الأزمة بين مريم وزوجها، عندما قضت لها المحكمة بحضانة الطفلتين، مما آثار غضب زوجها، واختطف بعد ذلك أطفالها، وسافر بهما إلى سويسرا؛ لتنهار بعد ذلك من الصدمة. بعدها تواصلت مريم مع عدد من المؤسسات، وسافرت إلى سويسرا، وحكمت لها الدولة السويسرية بعدد عدد من الجلسات بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنكا، وأعطت دعمًا لها. بعد ذلك، اختفت مريم، واستمرت أسرتها في البحث عنها، ثم عثرت الشرطة السويسرية على جثمانها بنهر الراين، بعد 10 أيام من اختفائها، واتهموا زوجها وليد أمير بذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-18

شيعت جنازة التي قتلها طليقها في سويسرا، بمسقط رأسها بمدينة شربين بالدقهلية، وتجمع عدد كبير من الأهالي والأصدقاء يودعون مريم.   مريم ماتت غدرا على يد طليقها بالغربة، وتم العثور على جثتها في نهر الراين بمدينة شافهاوزن بسويسرا، بعد أن قرر طليقها أن يحرمها حق الحياة من أجل بناتها وانتقم منها. وأكدت الشرطة السويسرية في بيانها، أن مريم مجدي كانت مفقودة منذ 10 أيام بعد سفرها لاسترداد بناتها، وذلك بعد قيام طليقها استغلال يوم الرؤية في مصر وقام بخطف هما، مستغلًا جوازات سفرهما السويسرية لمعرفة باقي التفاصيل شاهد الفيديو:      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-18

بعد دفن جثمان مريم مجدي، في مسقط رأسها بمحافظة الدقهلية، مساء أمس، والتي اتهمت أسرتها زوجها المقيم في سويسرا بإنهاء حياتها عقب اكتشاف جثمانها على ضفاف نهر الراين، قال أحمد مجدي، شقيق المجني عليها، إنه فوجئ بعرض ابنتي أخته للبيع على الإنترنت، مشيرًا إلى استعداده حاليًا مع باقي أفراد العائلة إلى سويسرا لإنقاذ الطفلتين من المصير المأساوي، الذي حاولت أمهما الراحلة العودة بهما إلى القاهرة قبل قتلها. وأضاف «مجدي»، لـ«المصري اليوم»: «عثرت على إعلان من 48 ساعة، لإشارة إلى إمكانية تبنتي الصغيرتين كونهما دون عائلة»، متهمًا زوج أخته بقتلها وهروبه في العم الماضي بهما إلى سويسرا حيث أخبر «مريم» بأن حياتهما هنا ستكون على أفضل حال من دونها، لتلحق بهما وتحاول إعادتهما إلى أحضانها. وناشد شقيق مريم مجدي، الجهات المعنية بالتدخل لإنقاذ الطفلتين من المصير المأساوي، حيث عرفا أنهما الآن في إحدى دور رعاية الأطفال بسبب القبض على والدهما، إذ ينص القانون السويسري على ذلك، ويمكن استطلاع رأيهم لدى وصولهم إلى الشرطة هناك بشأن رغبتهم اصطحاب البنتين أو إيداعهما في الدار، لافتًا إلى أنهم سيعودون بهما إلى مصر. وأشار إلى أن زوج أخته كان متشددًا دينًيا وسبب الخلافات بينهما، خلعها للنقاب، وحياتها كلها في سويسرا كانت مقتصرة وقت عيشها مع الزوج لفترة على علاقتها بإحدى صديقاتها المقيمة في منزل يبعد مسافة 4 ساعات سيرًا بالسيارة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-17

كتب- حسن مرسي:كشف أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، تفاصيل ما حدث لها، قائلا إن زوجها قتلها وحاليا رهن الاحتجاز من قبل السلطات السويسرية مؤكدا أنه هرب بأطفاله في العام الماضي وكان يخبر زوجته الراحلة أن حياة أطفالهم أفضل بدونها. وتابع شقيق مريم مجدي ضحية زوجها في سويسرا، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن شقيقته خلعت النقاب وبدأت الخلافات بينهما منذ تلك اللحظة مع زوجها مضيفا أنه كان متشدد ثم بات متزن قبل أن يسلك طريق التطرف مؤخرًا. ولفت أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، إلى أن زوجها منعها من التحدث مع الرجال مهما كان السبب، موضحا أن مريم لا تعرف أحد في سويسرا سوى صديقة لها تبعد عنها 4 ساعات في مدينة مجاورة. وطالب شقيق مريم بعودة ابنتا شقيقته من سويسرا نظرا لوجودهما داخل دار رعاية هناك بدون عائلة مشيرا إلي أن القانون السويسري ينص على أنه إذا كان الأب متهما لا يمكن لعائلته استضافة أبنائه الصغار، موضحا أن الطفلتين تقيمان في دار رعاية وتنتظران في طابور التبني. وواصل أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، أنه يحاول السفر أو أحد أفراد الأسرة لإعادة الطفلتين، خاصة أنه تم نشر إعلان منذ يومين يؤكد أن البنات بدون عائلة في انتظار من يتقدم لتبنيهم. واختتم أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، أنه وفقا للقانون السويسري يتم سؤال أحد أقارب الأم هل أنتم موافقين على استضافة الأطفال، وفي حال الإجابة بالموافقة يتم السماح لهم باصطحاب الصغار والعودة إلى مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-17

كشف أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، تفاصيل ما حدث لها، قائلا إن زوجها قتلها وحاليا رهن الاحتجاز من قبل السلطات السويسرية، مؤكدا أنه هرب بأطفاله في العام الماضي وكان يخبر زوجته الراحلة أن حياة أطفالهم أفضل بدونها. وتابع شقيق مريم مجدي ضحية زوجها في سويسرا، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن شقيقته خلعت النقاب وبدأت الخلافات منذ تلك اللحظة مع زوجها، مضيفا أنه كان متشدد ثم بات متزن قبل أن يسلك طريق التطرف مؤخرًا. ولفت أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، إلى أن زوجها منعها من التحدث مع الرجال مهما كان السبب، موضحا أن مريم لا تعرف أحد في سويسرا سوى صديقة لها تبعد عنها 4 ساعات في مدينة مجاورة. وطالب شقيق مريم بعودة ابنتا شقيقته من سويسرا نظرا لوجودهما داخل دار رعاية هناك بدون عائلة، مشيرا إلى أن القانون السويسري ينص على أنه إذا كان الأب متهما لا يمكن لعائلته استضافة أبنائه الصغار، موضحا أن الطفلتين تقيمان في دار رعاية وتنتظران في طابور التبني. وواصل أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، أنه يحاول السفر أو أحد أفراد الأسرة لإعادة الطفلتين، خاصة أنه تم نشر إعلان منذ يومين يؤكد أن البنات بدون عائلة في انتظار من يتقدم لتبنيهم. واختتم أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، أنه وفقا للقانون السويسري يتم سؤال أحد أقارب الأم هل أنتم موافقين على استضافة الأطفال، وفي حال الإجابة بالموافقة يتم السماح لهم باصطحاب الصغار والعودة إلى مصر. https://www.youtube.com/watch?v=KP0L07d5zLA ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-17

ترصد "الشروق"، خلال بث مباشر انتظار المئات من أهالي مركز شربين والقرى المجاورة بمحافظة الدقهلية لحظة وصول جثمان مريم مجدي أحمد الطفيلي، اليوم السبت عقب صلاة الظهر ووسط بكاء النساء من أسرتها وأهالي القرية في مسجد الرحمة بمدينة شربين بمقابر الأسرة اختفاء دام 11 يوما في سويسرا. شاهد.. القصة الكاملة قبل تشييع جثمان ابنة الدقهلية المقتولة في سويسرا https://www.facebook.com/share/v/NrbeY1S2J4S6Vsfk/?mibextid=qi2Omg وعُثر على ابنة مدينة شربين بمحافظة الدقهلية في نهر، وجرى التحفظ على زوجها من قِبل الشرطة والمختفية في 31 يناير الماضي وانتظرت أسرتها انتهاء إجراء التحقيق لتتسلم الجثمان لدفنها بمسقط رأسها. واحتشد المئات بالملابس السوداء بعد أن وصلت الجثمان في سيارة إسعاف مع أسرتها لتأدية مراسم تشييع الجثمان. • البداية البداية كما يرويها أحمد مجدي المقيم في دولة دبي، شقيق مريم مجدي التي عثر على جثمانها في أحد الأنهار بسويسرا، أنهم تعرفوا على زوجها السويسري عن طريق أحد الأصدقاء وكان إنسانا طبيعيا يزور أسرته في مصر حيث كان لديه جد مصري، وكان قد اعتنق الإسلام. وأضاف: "تقدم لشقيقتي وتزوجا، ولظروف صحية لها اضطرت لخلع النقاب، وهنا بدأ الخلاف بينهما فشقيقتى مريضة سكر ونصحها الأطباء في جامعة المنصورة بضرورة التنفس الجيد وهو ما رفضه زوجها الذي ظهر عليه التشدد الديني". • هروب الزوج وأضاف شقيق الضحية: "كانت شقيقتي مثل أي فتاة عاشت مع زوجها فى البداية بشكل جيد، ثم بعد 5 سنوات بدأت تصرفاته تتغير، حيث حدث خلاف العام الماضي وبناء عليه أخذ طفلتيه وهرب من مصر إلى سويسرا". • رحلة البحث عن الأبناء في مارس عام 2023،تواصلت الأم مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا، وسافرت وحصلت على الإقامة وحكمت لها المحكمة في بادئ الأمر برؤية فتياتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة. • اختفاء مفاجئ وأكمل شقيق الفتاة الراحلة: "في 16 يناير حكمت المحكمة السويسرية لشقيقتي بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنكا لم يسدد منها شيء، وأعطت والدولة هناك دعمًا لشقيقتي". وأردف: "بعد مرور أيام من الحكم اختفت شقيقتي ولم تظهر على وسائل التواصل الاجتماعي ما أثار الشكوك أن حدث لها مكروه، فهي لم تجيب على هاتفها مطلقا، ما دفعنا لإطلاق استغاثات على مواقع التواصل الاجتماعي وتوجيه شكاوى إلى الشرطة السويسرية التي بدأت رحلة البحث عن شقيقتي، وبعد 10 أيام من البحث لم يتم العثور عليها". • الإعلام السويسري: لا معلومات عن الفتاة بعد أيام نشرت الصحف والمواقع الإخبارية خبرا نقلا عن بيان الشرطة السويسرية، تضمن أنه لا تزال شرطة شافهاوزن تبحث عن مريم مجدي أحمد الطفيلي، وتتلقى الشرطة الكثير من المعلومات حول الفتاة المفقودة البالغة من العمر 27 عامًا من شافهاوزن. وأضافت الشرطة السويسرية، أن مريم مفقودة في شافهاوزن منذ الأربعاء 31 يناير، فقد غادرت المرأة المفقودة في نفس اليوم منزلها ومنذ ذلك الحين لم يتم العثور على أي أثر لها. ولم يكشف المتحدث الإعلامي للشرطة السويسرية باتريك كابريز، عن أي شيء آخر إذ لا ينبغي تعريض التحقيق للخطر، قائلا: "يجب على أي شخص لديه معلومات الاتصال بشرطة شافهاوزن وسيتم فحص الجميع". • العثور على جثمان الفتاة عثرت الشرطة السويسرية، ظهر الجمعة الماضية، على جثمان الفتاة البالغة 27 عاما، في نهر الراين، وجرى إيقاف الزوج للتحقيق معه، وتم ضبط رجل مشتبه به في الحادث بكانتون شافهاوزن. • مطالبات للخارجية بإنهاء الإجراءات طالبت أسرة مريم مجدي أحمد الطفيلي، بتدخل وزارة الخارجية المصرية وسرعة إنهاء إجراءات استلام الجثمان، لتشييع الجثمان بمسقط رأسها، ومتابعة التحقيقات ومحاكمة الزوج السويسرى فى حال تورطه. • وزارة الخارجية تتابع قضية اختفاء مواطنة مصرية وقالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان إعلامي لها بوقت سابق، إنها والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية تتابع مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها أمس 10 فبراير الجاري مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية. وكانت سفارة جمهورية مصر العربية في برن، قد تلقت خبر اختفاء المواطنة المصرية في 31 يناير الماضي من محل إقامتها بأحد الفنادق السويسرية. وتواصل السفارة، بشكل فوري مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك؛ ليشمل عدة مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة. وألقت السلطات السويسرية القبض على أحد الأشخاص المشتبه بهم في القضية. وتتقدم وزارة الخارجية بخالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيدة، مؤكدةً استمرار المتابعة مع جهات التحقيق السويسرية حتى يتم الكشف عن ملابسات القضية وشخصية الجاني. • الحزن على مواقع التواصل شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، حاله من الغضب جراء ما حدث للفتاة المصرية ومقتلها في أثناء رحلة بحثها عن أولادها وحقوقها، مطالبين الحكومة السويسرية بالقصاص والعدل. وأعلنت أسرة مريم مجدي الطفيلي ضحية جريمة القتل بسويسرا، أن الجثمان سيتم تشييعه اليوم السبت، عقب صلاة الظهر، من «مسجد الرحمة بمدينة شربين»، ودفنها في مقابر أسرتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-17

الدقهلية- رامي محمود: وصل جثمان مريم مجدي ضحية المقتولة في سويسرا، ظهر اليوم السبت إلى مسقط رأسها بمدينة شربين بمحافظة الدقهلية، تمهيدا لأداء صلاة الجنازة عليها. ووصل الجثمان بواسطة سيارة إسعاف إلى مسجد الرحمة بمدينة شربين داخل صندوق خشبي مدون عليه بيانات الضحية، بعد استلامه من أسرتها بمطار القاهرة الدولي. وظهرت أسرة المجني عليها فى حالة انهيار تام وسط تجمع أشقائها وأفراد من أسرتها بجوار الجثمان داخل المسجد وتلاوتهم لآيات من القرآن الكريم بجانبها. اقرأ أيضا ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-17

وصل جثمان الطفيلي، المواطنة المصرية التي عثر على جثمانها في 10 فبراير الجاري مُلقى بنهر الراين في سويسرا، اليوم السبت، إلى مسجد الرحمة بمدينة شربين محافظة الدقهلية. تشييع جثمان مريم مجدي كان محمد مجدي، شقيق «مريم» أعلن أن الجثمان سيتم تشييعه اليوم السبت، عقب صلاة الظهر، من «مسجد الرحمة بمدينة شربين»، ودفنها في مقابر أسرتها. وكانت الأجهزة الأمنية السويسرية عثرت على جثة مريم مجدي أحمد الطفيلى البالغة من العمر 31 سنة، غارقة في نهر الراين، وذلك بعد 10 أيام من اختفائها في 31 يناير الماضي، أثناء رحلة بحثها عن طفلتيها اللتين اختطفهما طليقها أثناء الرؤية، واتهمت أسرتها طليقها بقتلها. زوج مريم مجدي المتهم بقتلها كشف أحمد، شقيق ، تفاصيل زواجها من زوجها المتشدد دينيًا، قائلًا: «زيها زي أي بنت تزوجت وعاشت معاه شوية، وأي بداية بتكون كويسة، بعد خمس سنوات بدأت تصرفاته تتغير حدث خلاف العام الماضي وبناءً عليه أخذ البنات وهرب من مصر». وأضاف مجدي، خلال مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: «هو سويسري وجده مصري الجنسية، وأنا تعرفت عليه من خلال واحد صديق مقرب، إذ تربطهما صلة قرابة». وتابع: «أصر على عدم خلع مريم النقاب، رغم ما بدأ يسببه لها مشاكل في التنفس، وهي مريضة سكر والأطباء في جامعة المنصورة أعطوها تعليمات تفيد بضرورة التنفس الجيد، وهو كان متشدد للغاية ومنعها من التعامل مع أي شخص حتى السوبر ماركت». واستطرد: «في مارس عام 2023 اختطف البنات وتواصلت هي مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا، وسافرت وحصلت على الإقامة، والمحكمة في باديء الأمر حكمت لها بأن ترى بناتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة». اختفاء مريم مجدي وأضاف: «استمروا على ذلك الوضع منذ نصف أكتوبر الماضي وحتى نهاية ديسمبر 2023، وفي يوم 16 يناير كانت منتظرة جلسة نهائية من المحكمة بعد اختيار سكن مناسب للفتيات، والدولة السويسرية دعمتها وحكمت لها بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنك، لم يسدد منها شيء، والدولة هناك أعطت لها دعمًا». ولفت إلى أنه بعد اختفاء شقيقته من على السوشيال ميديا شك في أنها تعرضت لمكروه، حتى أخبره القنصل المصري في سويسرا بالعثور على جثمانها في أحد الأنهار، متهمًا طليقها بأنه صاحب المصلحة الوحيد في قتلها. العثور على مريم مجدي كانت وزارة الخارجية والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية برن، تابعت مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى قضية اختفاء المواطنة المصرية أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها يوم 10 فبراير الجاري مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية. وتلقت سفارة جمهورية مصر العربية في برن خبر اختفاء المواطنة المصرية في 31 يناير الماضي من محل إقامتها بأحد الفنادق السويسرية. وواصلت السفارة مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك ليشمل عدة مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة، وقد ألقت السلطات السويسرية القبض على أحد الأشخاص المشتبه بهم في القضية. وصول جثمان مريم مجدي من سويسرا يذكر أن أعلنت يوم 13 فبراير الجاري وصول جثمان المتوفاة في سويسرا إلى القاهرة. وفي إطار المتابعة المستمرة للمصريين بالخارج وأوضاعهم بكافة دول العالم، تابعت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، موقف قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها في 10 فبراير الجاري مُلقى بنهر الراين في سويسرا. وأعربت وزيرة الهجرة عن خالص تعازيها لأسرة المواطنة المصرية، مؤكدة أنها تتابع تفاصيل تسليم جثمان الفقيدة لأسرتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-17

انهارت والدة ضحية زوجها بسويسرا، لحظة استقبال جثمان ابنتها «مريم مجدي الطفيلي»، والتي عثر عليها غارقة في نهر الراين بسويسرا، في أثناء رحلتها لاستعادة حضانة طفلتيها «فاطمة» 8 أعوام، و«خديجة» أعوام. ومن المقرر تشييع الجثمان بعد صلاة الظهر السبت، عقب صلاة الظهر، من مسجد الرحمة بمدينة شربين، ودفنها في مقابر أسرتها. وعثرت الأجهزة الأمنية السويسرية على جثة مريم مجدي، غارقة في نهر الراين، وذلك بعد 10 أيام من اختفائها في 31 يناير الماضي، أثناء رحلة بحثها عن طفلتيهما اللتين اختطافهما طليقها، واتهمت أسرتها طليقها بالوقوف خلف مقتلها. وفور العثور على جثة مريم، أصدرت الشرطة السويسرية بيانًا أكدت خلاله القبض على زوجها المدعو «وليد أمير» البالغ من العمر 32 عامًا، نظرًا لتمركز الشكوك والاتهامات حوله. وفي سياق متصل، قالت وزارة الخارجية في بيان لها، إنها والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية برن، تتابعان مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى قضية اختفاء المواطنة المصرية «مريم مجدي أحمد الطفيلي»، والتي عثر على جثمانها في 10 فبراير الجاري مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية. وذكر بيان الخارجية، أن السفارة تواصلت بشكل فوري مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك ليشمل عدة مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة. وتقدمت وزارة الخارجية بخالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيدة، مؤكدةً على استمرار المتابعة مع جهات التحقيق السويسرية حتى يتم الكشف عن ملابسات القضية وشخصية الجاني. تجهيز قبر مريم ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-17

وصل جثمان ، أمس، الجمعة، إلى مطار القاهرة الدولي، بعد أن عُثر على جثتها مقتولة في سويسرا، الأسبوع الماضي، ومن المقرر تشييع الجثمان، اليوم السبت، بقرية شربين، لدفنها في مقابر أسرتها. وعثر على جثة ، وفق أحد أفراد أسرتها الذي أفاد باستعدادهم لاستلام الجثمان، تمهيدًا للدفن في مسقط رأسها بمحافظة الدقهلية. القصة الكاملة لمقتل مريم مجدي الطفيلي: بدأت قصة الراحلة ، التي تم اختفاءها في سويسرا، في رحلة البحث عن أطفالها بعد أن اختطفهم زوجها عقب انفصالهما.ونشر شقيقها عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك، خبر وفاة مريم مجدي وذلك بعد العثور على جثتها بسويسرا، بعد مرور 10 أيام على اختفائها داخل مصرف، وعلق: «البقاء والدوام لله، مريم أختي ماتت، ربنا يصبرنا على فراقك يا مريم». كانت مريم تعيش حياة صعبة مع زوجها السويسري، وهو مصرى الجنسية الذي كان يعاملها بقسوة، ومع ذلك تحملت من أجل ابنتيها كي تحافظ عليهم، ولكنها لم تتحمل، وقررت الانفصال عنه. وقال شقيق مريم خلال تصريحات إعلامية، إن زوجها كان متشدد للغاية، ومنعها من التعامل مع أي شخص، حتى السوبر ماركت. واشتعلت الأزمة بينهما بسبب حضانة الفتاتين، حينها لجأت مريم للقضائية كي ينصفها في حضانة ابنتيها، وحكمت لها بضم طفلتيها، ما أثار غضب زوجها، وخطط لخطف الفتاتين ملحا عليها بالسماح له برؤية ابنتيه، وبعد أن وافقت مريم على طلبه، اكتشفت بعد انتهاء يوم رؤية الأب لهما سفره، ومعه الفتاتان، خديجة وفاطمة، إلى سويسرا، وانهارت من الصدمة بعد علمها بهروب زوجها بابنتيها إلى سويسرا. وتواصلت مريم مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا، وسافرت وحصلت على الإقامة، والمحكمة في باديء الأمر حكمت لها بأن ترى بناتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة، واستمروا على ذلك الوضع منذ نصف أكتوبر الماضي، وحتى نهاية ديسمبر، وفي يوم 16 يناير، كانت منتظرة جلسة نهائية من المحكمة بعد اختيار سكن مناسب للفتيات، والدولة السويسرية دعمتها، وحكمت لها بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنك، لم يسدد منها شيء، كما أعطت الدولة لها دعمًا. واختفت عن الأنظار منذ مطلع الشهر الجاري، وظلت أسرة مريم تبحث عنها بعد سفرها وانقطاع أخبارها، وقال شقيقها، إنها اختفت منذ الأربعاء 31 يناير، وبعد مناشدات أجرتها أسرة «مريم»، عثرت الشرطة السويسرية على جثمانها في نهر الراين بسويسرا بعد 10 أيام من البحث المتواصل، واتهم أهلها طليقها وليد أمير، بقتلها، لأنه لا يوجد شخص مستفيد من اختفاء شقيقته مريم غير زوجها، وذلك لاقتراب موعد الحكم بالجلسة النهائية بقضية حضانة الأطفال التي أقامتها مريم ضد زوجها بسويسرا. كانت وزارة الخارجية المصرية، أصدرت بيانًا أكدت فيه أنها تتابع القضية عن كثب، وقالت الوزارة: «تتابع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية بيرن مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى، قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها،11 من فبراير الجاري، مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية». وأضافت: «كانت سفارة جمهورية مصر العربية في برن تلقت خبر اختفاء المواطنة المصرية في الـ31 من يناير الماضي من محل إقامتها بأحد الفنادق السويسرية». وتابعت: «قامت السفارة بالتواصل الفوري مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك، ليشمل بضع مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة، وألقت السلطات السويسرية القبض على أحد الأشخاص المشتبه فيهم في القضية». فيما تابعت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، عن كثب موقف قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، أيضا، وأعربت وزيرة الهجرة عن خالص تعازيها لأسرة المواطنة المصرية، مؤكدة أنها تتابع تفاصيل تسليم جثمان الفقيدة لأسرتها. وأكدت الوزيرة حرصها على تنسيق الجهود مع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في برن، والتي تتابع وزارة الهجرة معهما الحالة الخاصة بإجراءات القضية، وأنها على تواصل مستمر مع شقيق الفقيدة أحمد مجدي، مشيرة إلى أنه وبالتواصل مع السلطات السويسرية، أفادت بأن جثمان الفقيدة يصل اليوم. وأكدت الوزيرة حرصها بتنسيق الجهود مع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في برن، وأنها على تواصل مستمر مع شقيق الفقيدة أحمد مجدي، مشيرة إلى أنه وبالتواصل مع السلطات السويسرية، أفادت بأنه تم شحن جثمان الفقيدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-16

وصل جثمان مريم مجدي الطفيلي، التي عُثر على جثتها مقتولة في سويسرا، الأسبوع الماضي، إلى مطار القاهرة الدولي، وفق أحد أفراد أسرتها الذي أفاد باستعدادهم لاستلام الجثمان تمهيدًا للدفن في مسقط رأسها بمحافظة الدقهلية. وصول جثمان مريم مجدي ومن المقرر تشييع الجثمان غدًا السبت، بقرية شربين حيث أهل «مريم»، 27 عامًا، الحاصلة على ليسانس آداب، والمتزوجة في القاهرة وغادرت إلى سويسرا بحثًا عن طفليها عقب اتهامها لطليقها بخطفهما، 31 يناير الجاري. وبعد مناشدات أجرتها أسرة «مريم»، عثرت الشرطة السويسرية على جثمانها في نهر الراين بسويسرا بعد 10 أيام من البحث المتواصل، واتهم أهلها وليد أمير، طليقها بقتلها، فيما تلاحقه الشرطة. مريم مجدى ضحية زوجها بسويسرا مريم مجدي - صورة أرشيفية بيان وزارة الخارجية بشأن العثور على جثمان مريم مجدي وكانت وزارة الخارجية المصرية، أصدرت بيانًا أكدت فيه أنها تتابع القضية عن كثب، وقالت الوزارة: «تتابع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في العاصمة السويسرية بيرن مع السلطات السويسرية عن كثب منذ اللحظات الأولى، قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها،11 من فبراير الجاري، مُلقى بنهر الراين بالقرب من إحدى بلديات كانتون زيورخ السويسرية». وأضافت «كانت سفارة جمهورية مصر العربية في بيرن تلقت خبر اختفاء المواطنة المصرية في الـ31 من يناير الماضي من محل إقامتها بأحد الفنادق السويسرية». وتابعت «قامت السفارة بالتواصل الفوري مع الجهات الأمنية السويسرية التي قامت في إطار التحقيقات في القضية بتوسيع نطاق البحث الجغرافي عن المواطنة المفقودة آنذاك، ليشمل بضع مدن سويسرية، حيث عثر في النهاية على جثمان الفقيدة. وقد ألقت السلطات السويسرية القبض على أحد الأشخاص المشتبه فيهم في القضية». مريم مجدي - صورة أرشيفيةوكان شقيق الضحية، اتهم زوجها بقتلها، مشيرًا إلى أنه سافر مع ابنتيه وحرم شقيقته من رؤيتهما لمدة 7 أشهر، مضيفًا أن شقيقته الراحة تواصلت مع مؤسسات ومنظمات، ساعدتها في السفر لرؤية ابنتيها، إذ سُمِح لها بقضاء الوقت معهما 3 مرات أسبوعيًّا منذ بداية أكتوبر الماضي، مشيرًا إلى أنه تحدث مع أخته لآخر مرة يوم الـ31 من يناير الماضي، إلا أنها توارَت عن الأنظار تمامًا، كما لم تفتح الإنترنت لساعات طويلة ما جعله يشعر بالقلق، إذ تواصل مع الفندق الذي أقامت فيه ومع الشرطة أيضًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

Very Negative

2024-02-15

حالة من الحزن والأسى تعيشها أسرة وأصدقاء السيدة المصرية مريم مجدي التي توفيت في سويسرا بعد خلاف بينها وبين زوجها السويسري ذي الأصول المصرية، وأثناء الواقعة المأساوية حدثت ضجة كبيرة على مواقع الاجتماعي، خاصة بعدما أعلنت أسرتها في وقت سابق أنها لم تتمكن من الوصول لجثمان مريم بعد غياب دام لمدة أكثر من 9 أيام، ما جعلهم يتساءلون عن موعد عودة جثمانها لمصر. كشف محمد مجدي شقيق «مريم» ابنة ، في حديثه لـ«الوطن»، عن موعد وصول جثمانها إلى مصر، قائلا إن السفارة المصرية أخبرتهم عن موعد الوصول الذي يكون غدا الجمعة في تمام الساعة السابعة مساء بتوقيت القاهرة، مشيرا إلى أن الجنازة تكون يوم السبت في مركز شربين بالمحافظة بعد صلاة الظهر. صدمة كبيرة تعيشها أسرة بعد تلقيهم أنباء وفاتها، إذ بعد اختفائها تواصل شقيقها أحمد مجدي على الفور مع السفارة المصرية، لمساعدته في إيجاد مكانها، خاصة بعد اختفائها لمدة دامت 9 أيام، وفقا لما ذكره خلال مداخلة هاتفية في برنامج «التاسعة» الذي يعرض على القناة الأولى  مع الإعلامية هدير أبوزيد، موضحا أن طليقها الذي يدعى «وليد» كان آخر من تعامل معها لأن شقيقته كانت تتواجد داخل شقته مع ابنتيها خديجة وفاطمة اللذين تبلغان من العمر 6 و9 سنوات، مشيرا إلى أن شقيقته سافرت لسويسرا بناء على طلب طليقها لرؤية بناته، إذ خطط لزياتهما ولكن كان الزوج يدبر لفقدان حياتها وحرمانها من رؤية أطفالها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-13

في إطار المتابعة المستمرة للمصريين بالخارج وأوضاعهم بكافة دول العالم، فقد تابعت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، عن كثب موقف قضية اختفاء المواطنة المصرية مريم مجدي أحمد الطفيلي، والتي عثر على جثمانها في 10 فبراير الجاري مُلقى بنهر الراين في سويسرا. وأعربت  الهجرة عن خالص تعازيها لأسرة المواطنة المصرية، مؤكدة أنها تتابع تفاصيل تسليم جثمان الفقيدة لأسرتها. كما أكدت الوزارة حرصها على تنسيق الجهود مع وزارة الخارجية والسفارة المصرية في بِرن، والتي تتابع وزارة الهجرة معهما الحالة الخاصة بإجراءات القضية، وأنها على تواصل مستمر مع شقيق الفقيدة السيد/ أحمد مجدي، مشيرة إلى أنه وبالتواصل مع السلطات السويسرية، أفادت بأنه جاري شحن جثمان الفقيدة خلال ساعات. وتثير قصة مريم مجدي العديد من التساؤلات حول حقوق الأمهات في حضانة أطفالهن، وحماية النساء من العنف، ومسئولية المجتمع في الوقوف مع ضحايا مثل هذه المآسي. وقال شقيق مريم مجدي عبر صفحته الشخصية: البقاء والدوام لله، مريم أختي ماتت، ربنا يصبرنا على فراقك يا مريم. كشف شقيق مريم مجدي التي اختفت في سويسرا، عن تفاصيل جديدة حول واقعة اختفاء شقيقته، وذلك خلال بث مباشر عبر حسابه الشخصي بفيس بوك، وأكد أن السبب الرئيسي وراء اختفائها هو طليقها المصري وحامل الجنسية السويسرية. وقال شقيق مريم مجدي بحزن: "أختي مختفية منذ الأربعاء 31 يناير، وإنه لا يوجد شخص مستفيد من اختفاء مريم غير طليقها، لاقتراب موعد الحكم في الجلسة النهائية بقضية حضانة الأطفال التي أقامتها مريم ضد طليقها بسويسرا"، قائلًا: "الوحيد المستفيد من اختفاء أختي مريم طليقها".   عاشت مريم حياة صعبة مع زوجها السويسري، واجهت فيها قسوة يومية. لكن حبها لابنتيها خديجة وفاطمة كان يملأ قلبها ويقويها. الطريق إلى الانفصال: اشتدت الخلافات بين مريم وزوجها، وقررا الانفصال، لكن حضانة البنتين أشعلت أزمة بينهما، فقررت مريم اللجوء إلى دعوى قضائية لضم حضانتهما.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-11

رحلة اختفاء دامت لنحو 10 أيام، إلا أن الأمل كان لا يزال حيًا في قلب أسرتها، التي كانت لا تكف عن الدعاء من أجل عودتها، ليكن للقدر رأيًا آخر، فبعد محاولات عدة، تم العثور في النهاية على مريم مجدي ولكن جثة ملقاة في أحد الأنهار بسويسرا، ليصُدم خبر وفاتها الجميع، خاصة شقيقها الذي كشف مفاجأة بشأن جثتها. لحظات صادمة عاشها حسام الجندي شقيق مريم، بعد علمه بخبر وفاتها، ليتحدث لـ«الوطن» في أول تعليق له، حول تفاصيل الوفاة، وكيف سيتم وصول جثتها إلى مصر، بعد ما تم العثور عليها ملقاه في المياه: «مريم لسه جثتها في المعمل الجنائي، وإحنا مش عارفين هنرجعها مصر إزاي، محتاجين دعم عشان نوصل هناك ونقدر نرجعها مع أطفالها، علشان يرجعوا يعيشوا في مصر مع جدتهم». تابع «حسام» أن عودة جثة مريم مجدي إلى مصر ليس سهلًا على الإطلاق، فالأمر يتطلب إلى تسهيل إجراءات السفر لوالديها إلى سويسرا، بالإضافة إلى ضرورة وجود محام في تلك الدولة، ليتمكن من رفع دعوى قضائية لعودة الأطفال لأنهم يحملون الجنسيتين المصرية والسويسرية. واقعة وفاة مريم مجدي في سويسرا، أثارت حديث السوشيال ميديا خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة بعد نشوب خلافات بينها وزجها السويسري، التي أدت إلى الانفصال في النهاية، ليبقى السؤال الذي يشغل بال الكثيرون، أين هو زوج مريم مجدي الآن، ليجيب «حسام» عن ذلك قائلًا: «الأب تحت التحقيق لسه، والأطفال منعرفش هما مع مين دلوقتي ولا نعرف عنهم حاجه». كانت المكالمة الأخيرة التي جمعت بين الطرفين، أنها كانت تسير كالمعتاد بين أخ وشقيقته، كانت تروي له بابتسامة ظهرت في حديثها، وهي تتحدث عن صغيراتها: «كان العادي بتاعها بتضحك وبتهزر، وبتصور أولادها مع ابن الجيران، وهما بيلعبوا بالأسكوتر خارج البيت». لم يعلم شقيقها أي تفاصيل بشأن وفاتها حتى الآن، إلا أنه أشار إلى أن شقيقته مريم مجدي كانت مختفية منذ يوم 31 يناير، وبعد محاولات عدة للعثور عليها، تم إيجاد جثتها ملقاه في النهر أمس صباحًا ولا يزال التحقيق جاريًا. جدير بالذكر أن مريم مجدي من محافظة الشرقية، تزوجت من رجل سويسري أنجبت منه ابتنين ولكن حياتهما لم تسر على ما يرام إذ دبت الخلافات بينهما وصلت حد الانفصال في النهاية، وحصلت على حضانة أطفالهما، وخلال رؤية الأب للأطفال تفاجأت الأم بأنه سافر معهما إلى سويسرا وبعدما علمت بذلك اضطرت للسفر لإرجاعهما إلى مصر، إلا أنها اختفت منذ عدة أيام حتى أعلن شقيقها خبر وفاتها أمس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-11

بعد اختفاء دام إحدى عشر يوما في سويسرا، عُثر على ابنة مدينة شربين بمحافظة الدقهلية فى نهر، والتحفظ على زوجها من قِبل الشرطة، وتنتظر أسرتها انتهاء إجراء التحقيق لتتسلم الجثمان لدفنها بمسقط رأسها. • البداية البداية كما يرويها أحمد مجدي المقيم فى دولة دبي، شقيق مريم مجدي التي عثر على جثمانها في أحد الأنهار بسويسرا فى تصريحات تليفزيونية وبث مباشر على مواقع التواصل الاجتماعى، أنهم تعرفوا على زوجها السويسرى عن طريق أحد الأصدقاء وكان إنسانا طبيعيا يزور أسرته في مصر حيث كان لديه جد مصري، وكان قد اعتنق الإسلام، مضيفا: "تقدم لشقيقتي وتزوجا، ولظروف صحية لها اضطرت لخلع النقاب، وهنا بدأ الخلاف بينهما، فشقيقتى مريضة سكر ونصحها الأطباء في جامعة المنصورة بضرورة التنفس الجيد وهو ما رفضه زوجها الذي ظهر عليه التشدد الديني". • هروب الزوج يضيف شقيق الضحية: "كانت شقيقتي مثل أي فتاة عاشت مع زوجها فى البداية بشكل جيد، ثم بعد 5 سنوات بدأت تصرفاته تتغير، حيث حدث خلاف العام الماضي وبناء عليه أخذ طفلتيه وهرب من مصر إلى سويسرا". • رحلة البحث عن الأبناء في مارس عام 2023 تواصلت الأم مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا، وسافرت وحصلت على الإقامة وحكمت لها المحكمة في بادئ الأمر برؤية فتياتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة. • اختفاء مفاجئ وأكمل شقيق الفتاة الراحلة: "في 16 يناير حكمت المحكمة السويسرية لشقيقتى بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنكا لم يسدد منها شيء، وأعطت والدولة هناك دعمًا لشقيقتي". وأردف: "بعد مرور أيام من الحكم اختفت شقيقتي ولم تظهر على وسائل التواصل الاجتماعي ما أثار الشكوك أن حدث لها مكروه، فهي لم تجيب على هاتفها مطلقا، ما دفعنا لإطلاق استغاثات على مواقع التواصل الاجتماعي وتوجيه شكاوى إلى الشرطة السويسرية التي بدأت رحلة البحث عن شقيقتي، وبعد 10 أيام من البحث لم يتم العثور عليها". • الإعلام السويسري: لا معلومات عن الفتاة بعد أيام نشرت الصحف والمواقع الإخبارية خبرا نقلا عن بيان الشرطة السويسرية، تضمن أنه لا تزال شرطة شافهاوزن تبحث عن مريم مجدي أحمد الطفيليلي، وتتلقى الشرطة الكثير من المعلومات حول الفتاة المفقودة البالغة من العمر 27 عامًا من شافهاوزن. وأضافت الشرطة السويسرية، أن مريم مجدي أحمد الطفيلي، 27 عامًا، مفقودة في شافهاوزن منذ الأربعاء 31 يناير، فقد غادرت المرأة المفقودة، في نفس اليوم، منزلها في شافهاوزن، ومنذ ذلك الحين لم يتم العثور على أي أثر لها. ولم يكشف المتحدث الإعلامي للشرطة السويسرية باتريك كابريز، عن أي شيء آخر، إذ لا ينبغي تعريض التحقيق للخطر، قائلا: "يجب على أي شخص لديه معلومات الاتصال بشرطة شافهاوزن وسيتم فحص الجميع". • العثور على جثمان الفتاة عثرت الشرطة السويسرية، ظهر الجمعة الماضية، على جثمان الفتاة البالغة 27 عاما، في نهر الراين، وجرى إيقاف الزوج للتحقيق معه، وتم ضبط رجل مشتبه به في الحادث بكانتون شافهاوزن. • مطالبات للخارجية بإنهاء الإجراءات طالبت أسرة مريم مجدي أحمد الطفيلي، بتدخل وزارة الخارجية المصرية وسرعه إنهاء إجراءات استلام الجثمان، لتشييع الجثمان بمسقط رأسها، ومتابعة التحقيقات ومحاكمة الزوج السويسرى فى حال تورطه. • الحزن على مواقع التواصل شهدت مواقع التواصل الاجتماعى، حاله من الغضب جراء ما حدث للفتاة المصرية ومقتلها في أثناء رحلة بحثها عن أولادها وحقوقها، مطالبين الحكومة السويسرية بالقصاص والعدل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-11

حالة مأساوية عاشتها مريم مجدي، التي أثارت واقعة وفاتها في سويسرا حالة من الجدل، إذ بدأت منذ زواجها من رجل سويسري ذو أصول مصرية، واضطرت إلى العيش معه، إلى أن نشبت خلافات بينهم، أدت إلى الانفصال بعد إنجابها بنتين، الأمر الذي دفع والدهم إلى رؤيتهم دومًا رغم الانفصال، ولم تمانع الأم ذلك، إلى أنه تفأجات بواقعة اختطاف صغيرتيها، لتضطر للإلحاق به، لإعادة بناتها إليها مجددًا، وعلى مدار 9 أيام لم يعلم أي من أسرتها أخبار عنها، إلا أن شقيقها خبر وفاتها عبر حسابه الرسمي. حرصت مريم مجدي على توثيق جميع لحظات حياتها، خاصة تلك التي تجمع مع بناتها، إلا أنها لم تدرك أنها اللحظات الأخيرة، إذ ظهرت في أحد الفيديوهات لها عبر حسابها الشخصي على تيك توك، وظهرت فيه بصحبة ابنتيها الاثنين، التي تلقبهم بـ«توتا» و«ديجا»، لتبدأ في الدقائق الأولى من الفيديو. فلوج يوم الاجازة مع بناتى ♥️♥️♥️♥️ لحظات من الساعات عاشتها مريم مجدي برفقة بناتها، إلا أنها لم تعلم أنها الأخيرة، فعملت على توثيقها عبر حسابها، لتكن خير ما تتركه بعد وفاتها، فكتبت إحدى صديقاتها معلقة على خبر وفاتها: «لا حول ولا قوة إلا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون، مريم مجدي في ذمة الله حسبي الله ونعم الوكيل، ربنا يرحمك يا حبيبتي ربنا يصبر أهلك وجعتي قلوبنا عليكي ربنا يرحمك برحمته الواسعة ويجعل كل حاجة مريتي بيها في ميزان حسناتك يا رب العالمين». إقرا أيضًا: التفاصيل الكاملة لمأساة مريم مجدي.. «سافرت عشان بناتها ما رجعتش»  - تلقت تعليمها الثانوي في مدرسة الثانوية بنات شربين. - درست في جامعة المنصورة. -  عملت  في مجال التدريس. - عاشت في مدينة نيوهاوزن بسويسرا. - أنجبت ابنتين تبلغ الكبرى 9 سنوات والصغرى 6 سنوات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-11

حلمت مريم مجدي بحياة زوجية هادئة، إلا أن الأمور انقلبت رأسًا على عقب بعد فترة، لتقرر الانفصال عن زوجها السويسري الذي دبر مكيدة لها، لخطف ابنتيهما والسفر بهما إلى سويسرا، لتحاول «مريم» إعادة طفلتيها إلى أحضانها، وليكون مصيرها الموت بطريقة غير متوقعة. - يدعى وليد أمير ماير. - يحمل الجنسية السويسرية. - يبلغ من العمر 32 عامًا. - تعرف على مريم مجدي خلال وجوده في مصر، وكانت طالبة جامعية بذلك الوقت. - تزوج مريم مجدي وأنجب منها طفلتين، فاطمة تبلغ من العمر 8 سنوات، وخديجة 6 سنوات. حدثت خلافات عديدة بين «وليد» و«مريم»، حتى قررا الانفصال، ليبقى النزاع بينهما على حضانة الطفلتين، ولم يكن أمام «مريم» سوى اللجوء إلى القضاء، لإنهاء هذه المسألة الشائكة، وقضت المحكمة بحضانة الطفلتين لـ«مريم مجدي»، مع حق والديهما في رؤيتهما. لم يلق الحكم القضائي قبول من «وليد»، ليقرر تدبير المكائد والسفر بالطفلتين إلى سويسرا، دون علم أحد، لتحرر مريم مجدي دعوى قضائية ضد طليقها، واتهامه بخطف طفلتيها، والسفر بهما إلى سويسرا دون علمها. لم يسع قلب «مريم» الانتظار، وقررت السفر إلى سويسرا لإعادة ابنتيها لأحضانها من جديد، لتنقطع كل الأخبار عنها، مما آثار خوف عائلتها عليها، وتواصل شقيقها أحمد مجدي مع السفارة المصرية الموجودة في سويسرا، للوصول إلى شقيقته التي لم يعرف عنها شيء، قائلًا في حديثه لـ«القناة الأولى»: «أختي بقالها 9 أيام مختفية ولحد دلوقتي منعرفش عنها حاجة، خايف يحصلها حاجة خاصة إنها مريضة سكر». بعد 10 أيام من سفر مريم مجدي إلى سويسرا وتغيبها، أصدرت الشرطة السويسرية بيانًا، تفيد فيه بمقتل «مريم»، والعثور على جثتها في نهر الراين، وتم القبض على طليقها، وتوجيه له الاتهامات بقتلها، ولا تزال القضية قيد التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-10

كشف أحمد مجدي شقيق، شقيق مريم مجدي، الأم التي عثر على جثمانها في أحد الأنهار بعد اختفائها في سويسرا، تفاصيل زواجها من زوجها المتشدد دينيًا. وقال خلال مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، اليوم السبت: «زيها زي أي بنت تزوجت وعاشت معاه شوية، وأي بداية بتكون كويسة، بعد خمس سنوات بدأت تصرفاته تتغير حدث خلاف العام الماضي وبناء عليه أخذ البنات وهرب من مصر». وأضاف: «هو سويسري وجده مصري الجنسية، وأنا تعرفت عليه من خلال واحد صديق مقرب، إذ تربطهما صلة قرابة، وكان في مصر إجازة بعدما أعلن إسلامه، إذ تواجد في مصر لزيارة أقاربه». وتابع: «أصر على عدم خلع مريم النقاب، رغم بدأ يسبب لها مشاكل في التنفس، وهي مريضة سكر والأطباء في جامعة المنصورة أعطوها تعليمات تفيد بضرورة التنفس الجيد، وهو كان متشدد للغاية ومنعها من التعامل مع أي شخص حتى السوبر ماركت». وأكمل: «في مارس عام 2023 اختطف البنات وتواصلت هي مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا، وسافرت وحصلت على الإقامة، والمحكمة في باديء الأمر حكمت لها بأن ترى بناتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة». واستطرد: «استمروا على ذلك الوضع منذ نصف أكتوبر الماضي وحتى نهاية ديسمبر، وفي يوم 16 يناير كانت منتظرة جلسة نهائية من المحكمة بعد اختيار سكن مناسب للفتيات، والدولة السويسرية دعمتها وحكمت لها بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنك، لم يسدد منها شيء، والدولة هناك أعطت لها دعمًا». ذكر أنه بعد اختفاء شقيقته من على السوشيال ميديا شك في أنها تعرضت لمكروه، حتى أخبره القنصل المصري في سويسرا بالعثور على جثمانها في أحد الأنهار، متهمًا طليقها بأنه صاحب المصلحة الوحيد في قتلها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: