مراكز العزيمة لصندوق
...
اليوم السابع
2023-05-16
حرص صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة الصندوق على تعليم دفعة جديدة من المتعافين من تعاطى المواد المخدرة القراءة والكتابة بفصول محو الأمية وتعليم الكبار داخل مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي وذلك في إطار الحرص على تقديم خدمات ما بعد العلاج للمتعافين من الإدمان للحد من الانتكاسة. وصرحت الدكتورةِ نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ، أن توفير فصول محو الأمية داخل مراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان يأتي ضمن تقديم مجموعة خدمات ما بعد العلاج من الإدمان والمتمثلة في التأهيل النفسي وإعادة دمج المتعافين في المجتمع كقيمة مضافة وإعلاء قيمة العمل، وعقب الانتهاء من البرنامج التعليمي يتم عقد اختبارات تحت إشراف الهيئة العامة لتعليم الكبار وحصول المتعافين ممن اجتازوا الاختبارات على شهادات معتمدة من الهيئة العامة لتعليم الكبار، كذلك توفير قاعات كمبيوتر للحاصلين على مؤهلات تعليمية مختلفة. من جانبه أوضح الدكتور عمرو عثمان مساعد وزير التضامن الاجتماعي، ومدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن الخدمات المقدمة لمرضى الإدمان داخل مراكز العزيمة التابعة للصندوق، لا تقتصر على العلاج المجاني فقط، وإنما تمتد الى مرحلة ما بعد العلاج في إطار إعادة دمج المتعافين في المجتمع حيث يتم تنفيذ برامج للتأهيل الاجتماعي والنفسي كما تتضمن مراكز العزيمة ورش لتدريب المتعافين على حرف يحتاجها سوق العمل، كذلك أيضا اتاحة قروض من بنك ناصر ضمن مبادرة التي أطلقها الصندوق "بداية جديدة" لتوفير التمويل اللازم لتنفيذ المشروعات الصغيرة بهدف تحقيق الدمج المجتمعي لهم ،كما أطلق الصندوق مبادرة "بإيدينا"، تتضمن ابتكار وتصميم المتعافين من تعاطى المخدرات بمراكز العزيمة جميع أعمال الموبيليا وأثاث النجارة للمراكز الجديدة لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان والمقرر افتتاحها خلال الفترة المقبلة، حيث يعد ذلك أحد أهم المراحل اللاحقة للعلاج الطبي والنفسي والاجتماعي لمرضى الإدمان إضافة الى مساعدتهم على تقليل فرص حدوث الانتكاسة. تعليم دفعة جديدة من المتعافين بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان تعليم دفعة جديدة من المتعافين بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان تعليم دفعة جديدة من المتعافين بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان تعليم دفعة جديدة من المتعافين بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان تعليم دفعة جديدة من المتعافين بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان تعليم دفعة جديدة من المتعافين بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-27
أكد صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة الصندوق، توفير فصول محو الأمية وتعليم الكبار للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة داخل مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى. وقالت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، إن توفير فصول محو الأمية داخل مراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان يأتي ضمن تقديم مجموعة خدمات ما بعد العلاج من الإدمان والمتمثلة في التأهيل النفسي وإعادة دمج المتعافين في المجتمع كقيمة مضافة وإعلاء قيمة العمل، وعقب الانتهاء من البرنامج التعليمي يتم عقد اختبارات تحت إشراف الهيئة العامة لتعليم الكبار وحصول المتعافين ممن اجتازوا الاختبارات على شهادات معتمدة من الهيئة العامة لتعليم الكبار ، كذلك توفير قاعات كمبيوتر للحاصلين على مؤهلات تعليمية مختلفة . من جانبه، أوضح الدكتور عمرو عثمان مساعد وزير التضامن الاجتماعي، ومدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ، أن الخدمات المقدمة لمرضى الإدمان داخل مراكز العزيمة التابعة للصندوق ،لا تقتصر على العلاج المجاني فقط، وإنما تمتد الى مرحلة ما بعد العلاج في إطار إعادة دمج المتعافين في المجتمع حيث يتم تنفيذ برامج للتأهيل الاجتماعي والنفسي كما تتضمن مراكز العزيمة ورش لتدريب المتعافين على حرف يحتاجها سوق العمل ،كذلك أيضا اتاحة قروض من بنك ناصر ضمن مبادرة التي أطلقها الصندوق " بداية جديدة " لتوفير التمويل اللازم لتنفيذ المشروعات الصغيرة بهدف تحقيق الدمج المجتمعي لهم، كما أطلق الصندوق مبادرة " بإيدينا"، تتضمن ابتكار وتصميم المتعافين من تعاطى المخدرات بمراكز العزيمة جميع أعمال الموبيليا وأثاث النجارة للمركز الجديدة لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان والمقرر افتتاحها خلال الفترة المقبلة، حيث يعد ذلك أحد أهم المراحل اللاحقة للعلاج الطبي والنفسي والاجتماعي لمرضى الإدمان إضافة الى مساعدتهم على تقليل فرص حدوث الانتكاسة . فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (1) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (2) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (3) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (4) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (5) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (6) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (7) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (8) فصول محو الأمية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة (9) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-25
يستمر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة الصندوق في تنظيم العديد من الأنشطة الترفيهية والرحلات النيلية للمتعافين من الإدمان داخل مراكز العزيمة التابعة للصندوق، وذلك فى إطار الحرص على خلق جو أسرى للمتعافين، ممن تم حجزهم كحماية فى الأعياد والمناسبات كونها من الأوقات عالية الخطورة للانتكاسة، وكذلك للمرضى الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المراكز ويتوافق خروجهم خلال أيام العيد، حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير في العودة للإدمان. كما يتم تنظيم رحلات نيلية للمتعافين الذين مازالوا داخل مراكز العزيمة لاستكمال برنامج التأهيل بجانب أيضا تنظيم مسابقات ثقافية وترفيهية داخل مراكز العزيمة كذلك العمل على تنمية مواهب المتعافين مثل الموسيقى والرسم وابتكار وتنفيذ العديد من الحرف اليدوية على شكل تحف فنية داخل ورش التدريب وتتضمن مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي صالات جيم وورش تدريب لتعليم المتعافين على المهن الحرفية التي يحتاجها سوق العمل، ومكتبات وقاعات تدريب، أنشطة رياضية، وتنس طاولة، بلياردو، قاعات كمبيوتر، وأنشطة فنية". ووجهت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي باستمرار تكثيف الأنشطة للمتعافين من الإدمان سواء الأنشطة الرياضية أو خدمات التأهيل الاجتماعي والنفسي ضمن خدمات ما بعد العلاج وخدمات الدعم النفسي و برامج إعادة التأهيل وبرامج الحد من الانتكاسة، كذلك أيضا توفير ورش لتدريب المتعافين على حرف مهنية يحتاجها سوق العمل ضمن برنامج العلاج بالعمل داخل مراكز العزيمة بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ،إضافة الى إتاحة القروض لتمويل المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر للمتعافين ضمن مبادرة "بداية جديدة" بالتعاون مع بنك ناصر الاجتماعى حيث تتيح إقراض المتعافين من تعاطى وإدمان المواد المخدرة لإنشاء مشروعات صغيرة تساعدهم على العودة إلى العمل والإنتاج مرة أخرى وتمكينهم من إيجاد مصدر رزق لهم. على جانب آخر، أشار الدكتور عمرو عثمان، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي ـ مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى الى أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد، خاصة وأن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطي خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير في العودة للإدمان. رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان رحلات ترفيهية للمتعافين من الإدمان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-23
نظم صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة وزارة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة الصندوق، العديد من الأنشطة الترفيهية والرياضية والثقافية للمتعافين من الإدمان داخل مراكز العزيمة التابعة للصندوق طوال أيام عيد الفطر، وذلك في إطار الحرص على خلق جو أسري للمتعافين ممن جرى حجزهم كحماية في الأعياد والمناسبات كونها من الأوقات عالية الخطورة للانتكاسة، وكذلك للمرضى الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المراكز ويتوافق خروجهم خلال أيام العيد، إذ يجرى تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير في العودة للإدمان. ونظم الصندوق رحلات نيلية للمتعافين الذين مازالو داخل مراكز العزيمة لاستكمال برنامج التأهيل، بجانب أيضا تنظيم مسابقات ثقافية وترفيهية داخل مراكز العزيمة، كذلك العمل على تنمية مواهب المتعافين مثل الموسيقى والرسم وابتكار وتنفيذ العديد من الحرف اليدوية على شكل تحف فنية داخل ورش التدريب أيضا تنظيم رحلة للمتعافين لزيارة المتحف الحربي ببورسعيد. ووجهت وزارة التضامن باستمرار تكثيف الأنشطة للمتعافين من الإدمان سواء الأنشطة الرياضية أو خدمات التأهيل الاجتماعي والنفسي ضمن خدمات ما بعد العلاج وخدمات الدعم النفسي و برامج إعادة التأهيل وبرامج الحد من الانتكاسة،كذلك أيضا توفير ورش لتدريب المتعافين على حرف مهنية يحتاجها سوق العمل ضمن برنامج العلاج بالعمل داخل مراكز العزيمة بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، إضافة إلى إتاحة القروض لتمويل المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر للمتعافين ضمن مبادرة «بداية جديدة» بالتعاون مع بنك ناصر الاجتماعى حيث تتيح إقراض المتعافين من تعاطى وإدمان المواد المخدرة لإنشاء مشروعات صغيرة تساعدهم على العودة إلى العمل والإنتاج مرة أخرى وتمكينهم من إيجاد مصدر رزق لهم. من جهة أخرى، أشار الدكتور عمرو عثمان، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي ـ مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إلى أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد ، خاصة وأن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-25
يواصل صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، تنظيم العديد من الأنشطة الترفيهية والرحلات النيلية للمتعافين من الإدمان داخل مراكز العزيمة التابعة للصندوق، وذلك في إطار الحرص على خلق جو أسرى للمتعافين، ممن تم حجزهم كحماية في الأعياد والمناسبات كونها من الأوقات عالية الخطورة للانتكاسة، وكذلك للمرضى الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المراكز ويتوافق خروجهم خلال أيام العيد، حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير في العودة للإدمان. كما يتم تنظيم رحلات نيلية للمتعافين الذين مازالوا داخل مراكز العزيمة لاستكمال برنامج التأهيل بجانب أيضا تنظيم مسابقات ثقافية وترفيهية داخل مراكز العزيمة كذلك العمل على تنمية مواهب المتعافين مثل الموسيقى والرسم وابتكار وتنفيذ العديد من الحرف اليدوية على شكل تحف فنية داخل ورش التدريب. وتتضمن مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي صالات جيم وورش تدريب لتعليم المتعافين على المهن الحرفية التي يحتاجها سوق العمل، ومكتبات وقاعات تدريب، أنشطة رياضية، وتنس طاولة، بلياردو، قاعات كمبيوتر، وأنشطة فنية. ووجهت وزارة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي باستمرار تكثيف الأنشطة للمتعافين من الإدمان سواء الأنشطة الرياضية أو خدمات التأهيل الاجتماعي والنفسي ضمن خدمات ما بعد العلاج وخدمات الدعم النفسي وبرامج إعادة التأهيل وبرامج الحد من الانتكاسة، كذلك أيضا توفير ورش لتدريب المتعافين على حرف مهنية يحتاجها سوق العمل ضمن برنامج العلاج بالعمل داخل مراكز العزيمة بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي. كما يتيح الصندوق قروضا لتمويل المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر للمتعافين ضمن مبادرة «بداية جديدة» بالتعاون مع بنك ناصر الاجتماعي حيث تتيح إقراض المتعافين لإنشاء مشروعات صغيرة تساعدهم على العودة إلى العمل والإنتاج مرة أخرى وتمكينهم من إيجاد مصدر رزق لهم. وأشار الدكتور عمرو عثمان، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي ـ مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي الى أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد، خاصة وأن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطي خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم من مجرد التفكير في العودة للإدمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-08-30
تعمل الدولة على توفير الحماية الاجتماعية، إذ تقوم وزارة التضامن الاجتماعي متمثلة في صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي على إعداد خطة خروج للأشخاص المتعافين من مرضى الإدمان، تتمثل في الإرشاد الأسري، بالإضافة إلى تنظيم دورات تدريبية حول مهارات التعامل مع الضغوط عالية الخطورة. أوضح صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، في تقريره، أنه يجرى العمل على توفير الحماية الاجتماعية للمتعافين من خلال التمكين الاقتصادي لهم، وتدريبهم على حرف يحتاجها سوق العمل، كما يوفر قروضا لهم ضمن مبادرة «بداية جديدة » بالتعاون مع بنك ناصر الاجتماعي، إذ تخصص القروض لتقديم خدمات ما بعد العلاج والدمج المجتمعي للمتعافين، وتساعدهم على العودة إلى العمل والإنتاج مرة أخرى. كما جرى إطلاق مبادرة «بإيدينا» والتي تتضمن تصميم المتعافين من تعاطي المخدرات بمراكز العزيمة لجميع أعمال الموبيليا والأثاث للمراكز الجديدة لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان، والتي يجرى افتتاحها خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أنها تعد أهم المراحل اللاحقة للعلاج الطبي والنفسي والاجتماعي لمرضى الإدمان، والتي تساعدهم على تقليل فرص حدوث الانتكاسة. ومن جانبه، ذكرت وزارة التضامن، في تقريرها، بأنه جرى توفير فصول محو الأمية داخل مراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان، في إطار الخدمات التي تقدم للمرضى بعد العلاج من الإدمان، والتي تشمل «التأهيل النفسي، إعادة دمج المتعافين في المجتمع كقيمة مضافة، إعلاء قيمة العمل»، وأنه بعد انتهاء المتعافين من البرنامج التعليمي تعقد اختبارات تحت إشراف الهيئة العامة لتعليم الكبار. وأكدت «التضامن» أن المتعافين من الإدمان الذين اجتازوا الاختبارات يحصلون على شهادات معتمدة من الهيئة العامة لتعليم الكبار، مشيرة إلى أنه يجرى تدريب قاعات كمبيوتر للحاصلين على مؤهلات تعليمية مختلفة. وأشار التقرير إلى أن مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي تقدم العديد من الأنشطة الترفيهية والرياضية والثقافية والفنية، إذ تتضمن المراكز «صالات جيم، بلياردو، مكتبات وقاعات تدريب، تنس طاولة، قاعات كمبيوتر، أنشطة فنية وملعب كرة قدم، ورش تدريب لتعليم المتعافين على المهن الحرفية التي يحتاجها سوق العمل»، كما يجرى العمل على إعداد ندوات دينية داخل مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة الإدمان من خلال أئمة من الأوقاف. وجرى التعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، لتنفيذ برنامج «الأسر القوية» وكذلك «الحركة بركة» لاستهداف بناء المهارات لدى الأسر في المناطق المطورة «بديلة العشوائيات»، لحماية الأبناء من الوقوع في براثن الإدمان، وذلك بمناطق: «حي الأسمرات، المحروسة، حدائق أكتوبر، اسطبل عنتر، بشاير الخير، حي الضواحي في بورسعيد». ويستهدف برنامج «الأسر القوية» تنفيذ أنشطة توعوية لدعم ووقاية الشباب من العنف والجريمة والمخدرات باستخدام التمارين الرياضية والفن والدعم النفسي الاجتماعي لحماية الشباب من الوقوع في براثن الإدمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: