مذبحة وادى النطرون

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مذبحة وادى النطرون over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مذبحة وادى النطرون. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مذبحة وادى النطرون
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مذبحة وادى النطرون
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مذبحة وادى النطرون
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مذبحة وادى النطرون
Related Articles

اليوم السابع

2012-09-12

قضت محكمة جنايات دمنهور اليوم، الأربعاء، بالسجن المؤبد على 5 متهمين فى مذبحة وادى النطرون التى راح ضحيتها 11 شخصًا، وكذلك قضت المحكمة بمعاقبة الـ 15 متهمًا الآخرين بالسجن لمدة تتراوح بين 5 و15 سنة، وذلك بسبب النزاع على ملكية 1500 فدان بوادى النطرون. صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد مسعود توفيق، وعضوية المستشارين مجدى نوار، ومحمد عبد المحسن، وتبين أن المتهمين هم: إبراهيم محمد أبو زيد، أسامة محمد على، ونورى عطا الله مفتاح، وحسن محمد بركات، وإبراهيم محمد إبراهيم. ترجع أحداث الواقعة إلى وقوع اشتباكات بين شركة الأمل للتنمية، وبين جمعية العدالة، للخلاف على قطعة أرض مساحتها 1500 فدان فى الوادى الفارغ بوادى النطرون، وذلك فى مارس عام 2008، ما أسفر عن مقتل 11 شخصًا وإصابة شخصين. وفى عام 2009 قضت محكمة دمنهور بإعدام 24 شخصًا من المتهمين فى القضية، وتقدموا بطعن لمحكمة النقض، وتم الحكم اليوم على 5 منهم بالمؤبد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-04-20

تمكن ضباط وحدة مباحث مركز شرطة طهطا بمحافظة سوهاج، برئاسة الرائد أحمد مصطفى المشنب، رئيس مباحث المركز، والقوة المعاونة له، عقب التنكر فى زى مدنى، من إلقاء القبض على هارب من حكم بالإعدام فى مذبحة وادى النطرون الشهيرة فى مارس 2008، التى قتل فيها 10 أشخاص، وأصيب فيها اثنان بسبب السيطرة على قطعة أرض، فى أثناء عمله صيادا فى نهر النيل بناحية قرية شطورة بدائرة المركز.   ترجع الواقعة إلى تلقى اللواء مصطفى مقبل، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن سوهاج، بلاغا من العميد حسين فؤاد، مأمور مركز شرطة طهطا، يفيد بورود معلومات أكدت صحتها التحريات، مفادها تردد هارب من حكم بالإعدام من مركز البدارى بأسيوط على شاطئ النيل فى قرية شطورة بدائرة المركز، والعمل بمهنة الصيد وبيع الأسماك.   على الفور، وعقب تقنين الإجراءات، تم إخطار العميد خالد الشاذلى، مدير إدارة المباحث الجنائية، الذى أمر بسرعة تشكيل فريق بحث بقيادة العميد ماجد مؤمن، رئيس مباحث المديرية، وأسند عملية الضبط للرائد أحمد مصطفى المشنب، رئيس مباحث مركز طهطا، والنقيب محمد كمال معاون مباحث المركز، اللذين تنكرا فى زى مدنين وذهبا للشاطئ بغرض شراء الأسماك، وتم استدارج المتهم وإلقاء القبض عليه، وبتفتيشه وقائيا والتثبت من شخصيته، تبين أن اسمه "عواد. ع"، 54 سنة، "صياد" ومقيم بناحية "قاو النواورة" بشرق دائرة مركز البدارى بمديرية أمن أسيوط، ومحكوم عليه بالإعدام فى القضية 761 لسنة 2008 جنايات وادى النطرون، رقم حصر 179 جنايات جنوب دمنهور "كلى مستأنف" 144 لسنة 2008 "قتل"، فى 13 يونيو 2008، والمعروفة إعلاميا بـ"مذبحة وادى النطرون".    ترجع تفاصيل الواقعة إلى مارس 2008، حيث شهدت مدينة وادى النطرون فى هذا الوقت مذبحة راح ضحيتها ‏10‏ أشخاص، وأصيب اثنان بجروح خطيرة، إثر وقوع اشتباكات بالأسلحة النارية بين مجموعتين من عمال الحراسة، وبلطجية استأجرهم بعض الأشخاص لمحاولة فرض السيطرة ووضع اليد على مساحة من الأرض تبلغ ‏500‏ فدان متنازع عليها بالقرب من الوادى الفارغ، ولاذ الجناة بالفرار.    فور وقوع الحادث، انتقلت قوة من رجال الشرطة والأمن المركزى، وتم فرض سياج أمنى حول المنطقة، وعمل عدد من الأكمنة على الطرق الفرعية والرئيسية، وتمشيط الأراضى الصحراوية المجاورة، لمحاصرة الجناة وضبطهم‏، وكشفت التحريات الأولية عن وجود نزاع بين شركة للاستصلاح الزراعى يمتلكها طيار سابق، وإحدى الجمعيات العاملة فى استصلاح الأراضى على مساحة قدرها ‏500‏ فدان تقدر قيمتها بأكثر من ‏25‏ مليون جنيه.   ودلت التحريات الأمنية على سابقة وقوع مناوشات بين الطرفين، وتحرير محاضر بأقسام الشرطة، وعليه قام مالك الشركة بعمل عقد حراسة وجلب ‏20‏ شخصا من محافظات الصعيد لحراسة الأرض، بينما استعانت الجمعية بأشخاص من عرب وادى النطرون، ووقع الاشتباك بين الطرفين المدججين بالأسلحة النارية، إذ تبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية لأكثر من نصف الساعة، وسقط على أثر هذا ‏10‏ ضحايا، وأصيب اثنان، هما: فرج بكر عبدالله "18‏ سنة‏"،‏ ومحمد الغمرى العزب‏ "32‏ سنة‏"‏ بطلقات نارية، وكلاهما من قرية الجزائر بالعامرية، كما جمع الجناة جثث الضحايا وكوموها فوق بعضها، واستولوا على أسلحتهم النارية ومتعلقاتهم الشخصية، قبل الفرار‏. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-06-12

مقتل المطربة سوزان تميم، وهبه ونادين، ومذبحة النزهة، ووادى النطرون، كلها أحداث مهمة، شغلت الرأى العام مؤخرا، اجتمعت كلها فى شهر واحد بالطبع سيكون شهرا فاصلا، بعد أن يدلى الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية بدلوه ورأيه الشرعى فيها.. مصادفة اجتمعت أكثر من 7 قضايا ضمت 32 متهما تمت إحالتهم جميعا لفضيلة المفتى لبيان رأيه فى إعدامهم، خلال هذا الشهر، ستبدأ بالبت فى قتل أسرته والتى عرفت بمذبحة النزهة، وسينتهى الشهر بالقضية الأكثر شهرة لرجل الأعمال هشام طلعت مصطفى.. ففى أوائل يونيو وتحديدا فى السادس منه، صدق المفتى على حكم إعدام قاتل أسرته بالنزهة والذى أحالته المحكمة للمفتى من أول جلسة، وهو المهندس شريف كمال الدين المتهم بقتل عائلته بالنزهة والذى اعتراف بقتله لزوجته عبلة طنطاوى، وابنه وسام شريف (28 سنة) وابنته داليا (29 عاما)، بعد خسارته 2 مليون جنيه بالبورصة.. قضية أخرى تم فيها النطق بالإعدام وفى ذات اليوم الذى حكمت فيه المحكمة على قاتل أسرته، وهى جريمة صائغ عين شمس والتى تعود جذورها إلى منتصف 2007، عندما اتهم صاحب كشك وقهوجى، بقتل صائغ وزوجته بعين شمس باقتحام شقتهما، وقتلهما لسرقة 35 ألف جنيه.. وفى 13 من الشهر الجارى ستشهد دمنهور أول حكم بالإعدام سيتم تطبيقه بعد موافقة المفتى عليه بإعدام 24 شخصا، ارتكبوا جريمة قتل بسبب الخلاف على 1500 فدان مملوكة للدولة، وهى القضية المعروفة بقضية مذبحة وادى النطرون، التى وقعت أحداثها بمنطقة الوادى الفارغ بوادى النطرون وراح ضحيتها 11 شخصا وأصيب 4 آخرون فى شهر مارس من العام الماضى، حيث وجهت لهم النيابة تهم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وحيازة أسلحة نارية بدون ترخيص والشروع فى القتل.. أربعة أيام بعدها وتشهد قاعة جنايات الجيزة، بجنوب القاهرة، وخاصة فى 17 يونيو الحكم بإعدام، محمود سيد عبد الحفيظ العيساوى (20 عاما) ، المتهم بقتل هبة العقاد ابنة المطربة ليلى غفران وصديقتها نادين جمال الدين فى منزل الأخيرة بحى الندى بمدينة الشيخ زايد، وذلك بعد تصديق المفتى على أوراقه.. أمام المفتى أيضا أوراق صاحب مكتبة بالإسكندرية، الذى قتل زوجته بآلة حادة، لشكه بسلوكها والذى حددت محكمة الجنايات النطق بالحكم فى 20 يونيو.. ومن قاتل زوجته بالإسكندرية إلى قاتلة زوجها بالسويس، ستصدر محكمة جنايات السويس حكمها بإعدام إحدى الزوجات، بعد تصديق المفتى بجلسة 24 يونيو، وذلك لقيامها بقتل زوجها ناصر عبد المنعم أحمد داخل شقته مع سبق الإصرار والترصد بعد اشتداد الخلافات بينهما.. ومع رحيل شهر يونيو المملوء بأكبر نسبة أحكام بالإعدام شهدها شهر، سيكون الفصل بمحكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمدى قنصوه، فى قضية رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى والضابط السابق محسن السكرى بعد ثبوت ارتكابهما لجريمة قتل وتحريض على قتل المطربة سوزان تميم، وذلك بجلسة 25 يونيه المقبل.. ورغم أنها كلها أحكام سيقوم المتهمون فيها بالطعن والنقض عليها، إلا أنها ستظل أحكاما بالإعدام صدرت بناء على رأى المحكمة وصدق عليها مفتى الجمهورية.. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-06-01

قضت محكمة النقض الدائرة "ب" فى جلستها اليوم برئاسة المستشار صلاح عطية بقبول الطعن المقدم من عمر الأصمعى محامى المتهمين فى مذبحة وادى النطرون التى راح ضحيتها 11 شخصا فى مشاجرة بالأسلحة النارية بسبب الصراع على قطعة أرض وحكم فيها على 20 بالإعدام وقررت المحكمة إعادة محاكمتهم أمام دائرة جنايات جديدة. بدأت أحداث القضية فى مارس 2008 بنزاع على قطعة أرض صحراوية تقع بمحافظة «البحيرة»، يملكها أحد الطيارين مساحتها ألف وخمسمائة فدان واستأجر شخصا يدعى «جمعة» لحراستها، لكن الأخير ادعى أنه اشترى جزءً منها بالاتفاق مع مستشارين، الأمر الذى جعل الأول يتفق مع محام لاستقطاب مجموعة من الخفراء بقرية النواورة، مركز البدارى بأسيوط لحراسة الأرض، بينما استعان جمعة بمجموعة من البلطجية لحمايته، ليدخل الطرفان فى مشاجرة بالأسلحة النارية أسفرت عن سقوط 9 من القتلى. وبتكثيف التحريات تم القبض على عدد كبير من المتهمين وأحيلوا للمحاكمة، بالرغم من أنهم قرروا أمام النيابة العامة أنهم لم يذهبوا مطلقا إلى مكان الحادث ومنهم من أكد أنه لم يغادر بلدته منذ 10 سنوات، ووصف الحكم بإعدام 24 متهماً بأنه الأول من نوعه الذى تشهده المحاكم المصرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-05-14

جدد قاضى المعارضات بمحكمة أكتوبر حبس 15 شخصا من مطاريد الجبل، 15 يوما على ذمة التحقيقات، بعدما اعترف المتهمون أمام المستشار محمد خليل، رئيس النيابة، بحيازتهم للأسلحة النارية وارتكاب العديد من جرائم السطو المسلح. ووجهت النيابة للمتهمين "عبد الحليم.ا.ع" (26 سنة) خفير خصوصى ومقيم بواداى النطرون بالبحيرة وهارب من القضية رقم 4475 لسنة 2012 ومحكوم عليه بالسجن سنتين، وعثر بحوزته على بندقية آلية و5 خزائن و237 طلقة من عيار 7.62 × 39، و67 طلقة عيار 7.62 × 51 مم، و"على.أ.م" (25 سنة) خفير خصوصى، ومقيم بالإسماعيلية وهارب من 6 سنوات حبس، و"أحمد.أ.أ" (29 سنة) خفير خصوصى، ومقيم بأبو المطامير بالبحيرة، وهارب من 3 أشهر حبس، و"وليد.ع" (24 سنة) هارب من شهر حبس وبحوزته بندقية آلية و3 طلقات، و"قنديل.ق.م" (29 سنة) وبحوزته بندقية آلية، و"جمعة.ع.م" (36 سنة) مزارع، ومقيم وادى النطرون، و"يحى.ا.ع" (24 سنة) ومقيم بالإسماعيلية، و"عبد الحميد.ع.ض" (28 سنة)، و"محمد.م.م" (35 سنة) و"حمود.ح.ح" (22 سنة) خفير، و"ضيف الله.س" (19 سنة) خفير، و"صابر.ع" (32 سنة) عامل، و"أشرف.ف" (27 سنة) و"بريك.م" (30 سنة) ومقيم وادى النطرون، وشخص آخر تهمة حيازة سلاح وبلطجة وإثارة الرعب لدى المواطنين. واعترف المتهمون بأنهم فروا هاربين من منطقة وادى النطرون ومحافظة البحيرة بصفة عامة منذ أعوام، بسبب الملاحقات الأمنية المتكررة لهم بعد أحداث مذبحة وادى النطرون، التى أدت إلى مقتل عدد من الأشخاص بعد تبادل إطلاق الرصاص بين المتهمين، خلافا على قطعة أرض، وتم القبض على المتهمين، وحكم على 25 شخصًا بالإعدام، وتم نقض الحكم. وأوضح المتهمون أن معظمهم هاربون من قضايا وأحكام قضائية تلاحقهم باستمرار، ومن ثم فروا من بلادهم هربا إلى مدينة السادس من أكتوبر، حيث أقاموا فى أعالى الجبال، وبالمناطق الصحراوية، واعتمدوا على حوادث السرقات بالإكراه واختطاف المواطنين ومساومة أسرهم على الأموال كمصدر رزق. وأشار المتهمون إلى أن آخر حوادثهم كانت اختطاف 4 أشخاص واحتجازهم بمنطقة "خام عان" بالكيلو 70 على طريق الواحات، وساوموا أسرهم على 10 ملايين جنيه مقابل إعادتهم، بالإضافة إلى سطوهم على سيارة نقل والاستيلاء عليها أثناء سيرها بالطريق. وتابع المتهمون أن طبيعة المنطقة الجبلية ساعدتهم فى تنفيذ جرائمهم بسهولة، بالإضافة إلى وجود أسلحة نارية حديثة وكميات من الذخيرة لتهديد الضحايا ومقاومة جهات الضبط، وسيارات ذات دفع رباعى معدة للسير بالمناطق الصحراوية، كما نجحوا فى إعداد أبراج مراقبة لاستشعار الشرطة عن بعد والتعامل معها قبل وصولها إلى أماكن وجودهم الحصينة. وأفاد المتهمون بأنهم شاهدوا عددًا كبيرًا من سيارات الأمن المركزى تطوق المنطقة بأكملها، بالإضافة إلى مدرعات، وعددًا من جنود الأمن المركزى الذين اقتربوا منهم، حيث أطلق المتهمون الرصاص على قوات الأمن، وتبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية قرابة الثلاث ساعات متواصلة. وقال المتهمون "استبسلنا فى الدفاع عن أنفسنا لأننا هاربون من أحكام قضائية، ونعلم مصيرنا فى حالة القبض علينا، لكن قوات الأمن حاصرتنا من كل جهة، وكان عددهم كبيرا، فى حين أننا 16 شخصًا فقط، وسقط منا الواحد تلو الآخر فى قبضة الشرطة، حتى تم القبض على 15 شخصًا، باستثناء الرئيس "ضيف" الذى نجح فى بداية الأمر من الهرب، وعندما اقتربت منه الشرطة وضيقت الخناق عليه، استل بندقيته الآلية وأطلق رصاصة على نفسه فى منطقة الصدر، حيث إنه كان قد أكد لنا قبل ذلك أنه لن يموت أبدا على يد قوات الأمن، ولن يسمح لضباط الشرطة أن ينالوا شرف القبض عليه أو قتله، "بس كان راجل طيب زى أبو الدبيكى فى مسلسل ذئاب الجبل". وعن إصابتهم للمقدم محمد عبد الشكور، رئيس مباحث الواحات، بطلق فى الرأس، قالوا "ماكناش نعرف أنه رئيس المباحث أصله كان لابس هدوم عادية، وبعدين كنا بنضرب فى المليان فى كل اللى أدامنا، ما عرفناش نفرق بين ظابط وعسكرى"، واعترف المتهمون أمام اللواء محمد الشرقاوى، مدير المباحث، بارتكابهم لعشرات من جرائم السطو المسلح، والاختطاف وإثارة الرعب والبلطجة وحيازة السلاح والإتجار فى المواد المخدرة. وكانت معلومات وردت للواء عبد الموجود لطفى، مدير أمن الجيزة، مفادها تواجد خارجين عن القانون بمنطقة الواحات، فتم إعداد حملة أمنية مكبرة مدعومة بقرابة 20 سيارة أمن مركزى ومدراعات، قادها اللواء محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية، والعميد مجدى عبد العال، رئيس قطاع أكتوبر، وتمت مداهمة المنطقة، والقبض على 15 متهمًا، وعثر بحوزتهم على السيارات أرقام "و ف هـ 376 مصر" ماركة جيب شيروكى، وسيارة ماركة تويوتا بدون لوحات معدنية وسيارة ماركة تويوتا دوبل كبينه وتبين أنها مسروقة، وتحرر المحضر رقم 291 لسنة 2013 بالواقعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-05-26

جدد قاضى المعارضات بمحكمة جنح أكتوبر للمرة الثانية حبس 14 شخصا، من مطاريد الجبل، 15 يوما على ذمة التحقيقات، بعدما اعترف المتهمون أمام المستشار محمد خليل، رئيس النيابة، بحيازتهم للأسلحة النارية وارتكاب العديد من جرائم السطو المسلح. ووجهت النيابة للمتهمين "عبد الحليم. ا. ع" (26 سنة) خفير خصوصى ومقيم بوادى النطرون بالبحيرة، هارب من القضية رقم 4475 لسنة 2012، محكوم عليه بالسجن سنتين، وعثر بحوزته على بندقية آلية و5 خزائن و237 طلقة من عيار 7.62 × 39، و67 طلقة عيار 7.62 × 51 مم، و"على. أ. م" (25 سنة) خفير خصوصى، ومقيم بالإسماعيلية وهارب من 6 سنوات حبس، و"أحمد. أ. أ" (29 سنة) خفير خصوصى، ومقيم بأبو المطامير بالبحيرة، وهارب من 3 أشهر حبس، و"وليد. ع" (24 سنة) هارب من شهر حبس، وبحوزته بندقية آلية و3 طلقات، و"قنديل. ق. م" (29 سنة) وبحوزته بندقية آلية، و"جمعة. ع. م" (36 سنة) مزارع، ومقيم وادى النطرون، و"يحى. ا. ع" (24 سنة) ومقيم بالإسماعيلية، و"عبد الحميد. ع. ض" (28 سنة)، و"محمد. م. م" (35 سنة) و"حمود. ح. ح" (22 سنة) خفير، و"ضيف الله. س" (19 سنة) خفير، و"صابر. ع" (32 سنة) عامل، و"أشرف. ف" (27 سنة) و"بريك. م" (30 سنة) ومقيم وادى النطرون، وشخص آخر بتهمة حيازة سلاح وبلطجة وإثارة الرعب لدى المواطنين. واعترف المتهمون بأنهم فروا هاربين من منطقة وادى النطرون ومحافظة البحيرة بصفة عامة منذ أعوام، بسبب الملاحقات الأمنية المتكررة لهم بعد أحداث مذبحة وادى النطرون، التى أدت إلى مقتل عدد من الأشخاص بعد تبادل إطلاق الرصاص بين المتهمين، خلافا على قطعة أرض، وتم القبض على المتهمين، وحكم على 25 شخصًا بالإعدام، وتم نقض الحكم. وأوضح المتهمون أن معظمهم هاربون من قضايا وأحكام قضائية تلاحقهم باستمرار، ومن ثم فروا من بلادهم هربا إلى مدينة السادس من أكتوبر، حيث أقاموا فى أعالى الجبال، وبالمناطق الصحراوية، واعتمدوا على حوادث السرقات بالإكراه واختطاف المواطنين ومساومة أسرهم على الأموال كمصدر رزق. وأشار المتهمون إلى أن آخر حوادثهم كانت اختطاف 4 أشخاص واحتجازهم بمنطقة "خام عان" بالكيلو 70 على طريق الواحات، وساوموا أسرهم على 10 ملايين جنيه مقابل إعادتهم، إضافة إلى سطوهم على سيارة نقل والاستيلاء عليها أثناء سيرها بالطريق. وتابع المتهمون أن طبيعة المنطقة الجبلية ساعدتهم فى تنفيذ جرائمهم بسهولة، إضافة إلى وجود أسلحة نارية حديثة وكميات من الذخيرة لتهديد الضحايا ومقاومة جهات الضبط، وسيارات ذات دفع رباعى معدة للسير بالمناطق الصحراوية، كما نجحوا فى إعداد أبراج مراقبة لاستشعار الشرطة عن بعد والتعامل معها قبل وصولها إلى أماكن وجودهم الحصينة. وأفاد المتهمون بأنهم شاهدوا عددًا كبيرًا من سيارات الأمن المركزى تطوق المنطقة بأكملها، إضافة إلى مدرعات، وعددًا من جنود الأمن المركزى الذين اقتربوا منهم، حيث أطلق المتهمون الرصاص على قوات الأمن، وتبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية قرابة الثلاث ساعات متواصلة. وقال المتهمون "استبسلنا فى الدفاع عن أنفسنا لأننا هاربون من أحكام قضائية، ونعلم مصيرنا فى حالة القبض علينا، لكن قوات الأمن حاصرتنا من كل جهة، وكان عددهم كبيرا، فى حين أننا 16 شخصًا فقط، وسقط منا الواحد تلو الآخر فى قبضة الشرطة، حتى تم القبض على 15 شخصًا، باستثناء الرئيس "ضيف" الذى نجح فى بداية الأمر من الهرب، وعندما اقتربت منه الشرطة وضيقت الخناق عليه، استل بندقيته الآلية وأطلق رصاصة على نفسه فى منطقة الصدر، حيث إنه كان قد أكد لنا قبل ذلك أنه لن يموت أبدا على يد قوات الأمن، ولن يسمح لضباط الشرطة أن ينالوا شرف القبض عليه أو قتله، "بس كان راجل طيب زى أبو الدبيكى فى مسلسل ذئاب الجبل". وعن إصابتهم للمقدم محمد عبد الشكور، رئيس مباحث الواحات، بطلق فى الرأس، قالوا "ما كناش نعرف إنه رئيس المباحث، أصله كان لابس هدوم عادية، وبعدين كنا بنضرب فى المليان فى كل اللى أدامنا، ما عرفناش نفرق بين ظابط وعسكرى"، واعترف المتهمون أمام اللواء محمد الشرقاوى، مدير المباحث، بارتكابهم لعشرات من جرائم السطو المسلح، والاختطاف وإثارة الرعب والبلطجة وحيازة السلاح والاتجار فى المواد المخدرة. وكانت معلومات وردت للواء عبد الموجود لطفى، مدير أمن الجيزة، مفادها تواجد خارجين عن القانون بمنطقة الواحات، فتم إعداد حملة أمنية مكبرة مدعومة بقرابة 20 سيارة أمن مركزى ومدراعات، قادها اللواء محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية، والعميد مجدى عبد العال، رئيس قطاع أكتوبر، وتمت مداهمة المنطقة، والقبض على 15 متهمًا، وعثر بحوزتهم على السيارات أرقام "و ف هـ 376 مصر" ماركة جيب شيروكى، وسيارة ماركة تويوتا بدون لوحات معدنية وسيارة ماركة تويوتا دوبل كبينه وتبين أنها مسروقة، وتحرر المحضر رقم 291 لسنة 2013 بالواقعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: