محمد منيسي
قال الدكتور محمد منيسي استشاري الجهاز الهضمي والكبد بالقصر العيني،...عرض المزيد
الوطن
2025-02-14
قال الدكتور محمد منيسي استشاري الجهاز الهضمي والكبد بالقصر العيني، إن ما يتم على أرض الواقع في القطاع الصحي، يأتي نتيجة قيادة حكيمة ورؤية واضحة وخطوات تنفيذية حقيقية بمواعيد محددة قد تكون استباقية. وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «في الماضي لم يكن لدينا خريطة صحية طبية في مصر، ولكنها كانت مجرد دراسات عشوائية، وكان هناك غير مقبولة». وتابع: «لم يكن هناك منزل يخلوا من ، ولم تكن هناك رعاية صحية حقيقية، وفي قوائم الانتظار لم يكن أحد يصل إلى دوره، وكان الوضع الصحي مأسوي، وبفضل القيادة الحكيمة والخطوات التنفيذية التي تمت بدأنا بمبادرات صحية أولها كان القضاء على فيروس سي». وأكمل: «حصلنا على إشادة عالمية من قبل منظمة الصحة العالمية وإعلان مصر خالية بالمعايير العالمية لمنظمة الصحة العالمية من فيروس سي، ثم إشادة غير مسبوقة في كافة الصحف العالمية وفي العديد من الصحف الإسبانية والإيطالية والإنجليزية، ورغبة في التعلم من التجربة المصرية».
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
قال الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، إن الدولة المصرية تواصل جهودها في تحسين القطاع الصحي عبر مبادرات صحية شاملة تستهدف القضاء على الأمراض المزمنة وتعزيز الكشف المبكر. وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة ""، أن إحدى أبرز هذه المبادرات شملت إجراء فحوصات لنحو مليون ومئتي ألف طالب للكشف عن فيروس "سي"، في خطوة تعكس الأولوية القصوى التي توليها الدولة لصحة المواطنين. ونوه، أن المبادرات الصحية جاءت كجزء من رؤية حكيمة وذكية لمعالجة أزمات صحية متراكمة على مدار عقود، مؤكدًا أن القطاع الصحي كان يعاني من نقص حاد في البيانات الدقيقة وغياب الوعي بأهمية الكشف المبكر عن الأمراض مثل الأورام. وأشار، إلى أن فيروس C كان يشكل تهديدًا كبيرًا للأسر المصرية، حيث لم يكن هناك منزل يخلو من الإصابة أو تبعاتها الصحية، مثل مضاعفات الكبد، مضيفًا أن هذه المبادرات نجحت في تحقيق إنجازات غير مسبوقة في مكافحة هذا الفيروس عبر حملات وطنية منظمة. وتابع، أن هذه الجهود تعد نموذجًا للاستراتيجيات الفعّالة التي تستهدف تحسين صحة المواطنين والقضاء على التحديات الصحية القديمة، ما يعكس التزام القيادة السياسية بإحداث تغيير جذري ومستدام في القطاع الصحي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-13
قال محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، إن الهدف الرئيسي من مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان، هو التنسيق والتكامل بين جميع الهيئات والوزارات المعنية بحياة المواطن في أنحاء الجمهورية. وأضاف منيسي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة ""، أن المبادرة الرئاسية تستهدف تطوير حياة المواطن في جميع المجالات ضمن “رؤية مصر 2030”. وأوضح أن الهدف من هذا الأمر هو تحسين جودة حياة المواطنين في جميع المحافظات المصرية وتقديم الخدمات والأنشطة المستهدفة لكل فئات المجتمع.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-08
قال الدكتور محمد منيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بقصر العيني، إن جميع في مجال الصحة ذكية حقيقية بقيادة حكيمة ورؤية واضحة ولديها خطط تنفيذية ومستندة إلى عزيمة حقيقية. وأضاف منيسي، خلال حوار له عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن قبل 2014 لم يكن هناك منزل يخلو من مريض بفيروس سي والتليف الكبدي والاعتدال الكلوى وأمراض ضغط وسكر وكان لا يوجد بيانات حقيقية عن الوضع، حتى ظهرت الحلول الذكية من خلال المبادرات الصحية. وأوضح أستاذ الجهاز الهضمي، أن أول مبادرة كانت مبادرة 100 مليون صحة والكشف عن فيروس سي وكانت مبادرة عظيمة جدًا وكل الناس شاركت فيها"، مشيرًا إلى أن تلك المبادرة ساهمت في عمل مسح وخريطة طبية غير مسبوقة واستطعنا علاج فيروس سي. وأشار إلى أن الصحف والمجلات العالمية أشادت بهذا الإنجاز غير المسبوق، متابعًا:"يكفي القيادة السياسية المصرية إنجازًا القضاء على فيروس سي".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-07
أكد الدكتور محمد منيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، أن القطاع الصحي في مصر شهد تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، نتيجة للمشروعات العملاقة التي نفذتها الدولة لتحسين البنية التحتية الصحية وتقديم خدمات طبية متميزة للمواطنين. وأضاف، عبر مداخلة هاتفية لقناة ""، أن قبل عشر سنوات، كانت المشاكل الصحية في مصر متعددة، من قوائم الانتظار الطويلة إلى نقص الوعي الصحي. كانت هناك تحديات كبيرة على مستوى الرعاية الصحية، خاصة في مجالات الأورام ورعاية الأم والطفل. وأوضح، أن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي ساهمت بشكل كبير في إحداث تحولات كبيرة في قطاع الصحة، من خلال تبني حلول ذكية ورؤية واضحة، مضيفًا أن الدولة نفذت حملات طبية واسعة مثل حملة 100 مليون صحة لمكافحة فيروس "سي"، حيث تم فحص أكثر من 90 مليون مواطن، إلى جانب صناعة الأدوية المحلية وتوفيرها للمواطنين بالمجان، مما ساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأدوية. وأشار، إلى أن الإنفاق الحكومي على القطاع الصحي في عهد الرئيس السيسي وصل إلى أرقام ضخمة تجاوزت تريليون جنيه، مما أدى إلى تحسين كبير في البنية التحتية الصحية، حيث تم إنشاء 5401 وحدة صحية جديدة، بزيادة قدرها 200% في عدد الوحدات الصحية في مصر. وتابع: "لقد حققنا تقدمًا كبيرًا في رعاية طب الأسرة، بما في ذلك رعاية كبار السن والأمومة والطفولة، حيث تم تقديم التطعيمات والرعاية الأولية في 27 محافظة، كما شهدنا تطورًا في مراكز غسيل الكلى التي ارتفع عددها إلى 740 مركزًا على مستوى الجمهورية". ونوه، أن هذه التطورات لم تقتصر على الزيادة العددية للمرافق الصحية فقط، بل شملت أيضًا تحسين الجودة، وفقًا للمعايير العالمية، ما جعل مصر تشهد إشادات من المنظمات الدولية مثل منظمة الصحة العالمية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
أكد الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، أن القيادة السياسية قدمت نموذجًا فريدًا في إدارة الأزمات الصحية عبر رؤية واضحة وخطط تنفيذية استثنائية على أرض الواقع، مما حظي بإشادة عالمية واسعة النطاق، مشيرًا إلى أن منظمة الصحة العالمية وصحف عالمية كـ"فوربس" و"الجارديان" أثنت على النجاحات التي حققتها مصر في منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي المسئولية. وأضاف، خلال تصريحاته لقناة “إكسترا لايف”، أن مصر عانت سابقًا من مشاكل متفاقمة في القطاع الصحي، مثل انتشار فيروس "سي" وعدم وجود خريطة طبية واضحة أو منظومة طبية متكاملة، مؤكدًا أن الجهود المبذولة خلال السنوات العشر الماضية حققت إنجازات تتطلب عادة عقودًا لتحقيقها، مثل زيادة عدد وحدات رعاية الأسرة إلى 5400 وحدة صحية بنسبة 200%، بالإضافة إلى إنشاء 740 مركزًا لغسيل الكلى، مما أدى إلى وجود فائض في الأسرة المخصصة للمرضى. وأشار إلى أن المبادرات الرئاسية كانت بمثابة حلول ذكية وسريعة لمعالجة مشكلات صحية مزمنة، أبرزها القضاء على فيروس "سي"، حيث تسلم الرئيس السيسي الجائزة الذهبية من منظمة الصحة العالمية اعترافًا بخلو مصر من الفيروس وفقًا للمعايير العالمية، مؤكدًا أن هذه المبادرات ساهمت في تقليص قوائم الانتظار وتحمل الدولة تكاليف العلاج بالكامل، ما خفف العبء عن المرضى.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
قال الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، إن منظومة ، تعتمد على ثلاث هيئات رئيسية تشمل التمويل والرقابة والجودة، موضحًا أن الدولة استثمرت مبالغ ضخمة لتوفير بنية تحتية طبية حديثة بمعايير عالمية، حيث تم تنفيذ أكثر من 1400 مشروع طبي خلال العشر سنوات. وأضاف خلال تصريحاته لقناة “إكسترا لايف”، أن المشروعات الصحية الكبرى، مثل مدينة ناصر الطبية الجديدة، مدينة الدواء المصرية، ومشاريع التطوير بمستشفى بولاق الدكرور ومدن الأورام، تعد دليلًا على النهضة الشاملة التي يشهدها القطاع الصحي. وأشار إلى أن الدولة المصرية تخطو خطوات غير مسبوقة لتحسين الرعاية الصحية، مطالبًا بزيادة الوعي الإعلامي حول هذه الإنجازات حتى يدرك المواطن حجم الجهود المبذولة لتحقيق نقلة نوعية في القطاع الصحي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
تحدث الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، عن جهود الدولة المصرية في تحسين ، وتطوير منظومة التأمين الصحي الشامل وكيف يساهم هذا المشروع في تحقيق العدالة الصحية والاجتماعية، والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية لجميع شرائح المجتمع. قال "منيسي"، عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا لايف"، إن المشروع يساهم في تحقيق العدالة الصحية من خلال توفير الرعاية الصحية لكل المواطنين دون تمييز. وأشار إلى أن القيادة الحكيمة في مصر وضعت رؤية واضحة مع خطوات تنفيذية على أرض الواقع، ولفت إلى إشادة من منظمات الصحة العالمية مثل منظمة الصحة العالمية وصحف مثل فوربس والجارديان بالإنجازات التي تم تحقيقها في القطاع الصحي المصري. وأوضح، أن القطاع الصحي في مصر كان يعاني من مشاكل كبيرة قبل عشر سنوات، حيث كانت هناك صعوبات في التعامل مع الأمراض، مثل نقص المعرفة بالأمراض وعدم وجود خريطة طبية واضحة، فقد شهدت السنوات العشر الأخيرة تطورًا ملحوظًا في البنية التحتية للقطاع الصحي، حيث تم إنشاء 5400 وحدة صحية جديدة في 27 محافظة، ما يمثل زيادة بنسبة 200% في مراكز الرعاية الأولية. كما تم إضافة 741 مركزًا للغسيل الكلوي. ونوه، أن هذه المبادرات لعبت دورًا رئيسيًا في القضاء على قوائم الانتظار، وتخفيف الأعباء المالية عن المواطنين، مؤكدًا أن المبادرات تمثل حلولًا ذكية وفعالة لمشاكل صحية مزمنة. وأكد أن منظومة التأمين الصحي الشامل التي يتم تنفيذها حاليًا، تتضمن ثلاث هيئات: هيئة التمويل، هيئة الرقابة والجودة، وهيئة تقديم الخدمة، مشيرًا إلى أن الحكومة تتحمل تكاليف ضخمة في تمويل هذه المنظومة، ولكنها تهدف في النهاية إلى تقديم خدمات صحية متميزة وفقًا للمعايير العالمية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-30
قال الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، إن مصر تشهد نهضة كبيرة في القطاع الصحي بدأت بالمبادرات الصحية التي شوهد أثرها، لافتا إلى أن هذه المبادرات كانت موجهة لحلول مؤقتة للمشاكل المتراكمة مثل حملة 100 مليون صحة للقضاء على فيروس سي، وأشادت بنا الجارديان والكثير من الصحف العالمية في هذا الآداء وطالبوا بتعميم هذه التجربة في أماكن كثيرة من دول العالم، لأنها كانت تجربة عظيمة تنم عن قيادة حكيمة وخطى ثابتة وشكل واضح على الأرض. وأضاف الدكتور محمد منيسي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث الأخبار" الذي تقدمه الإعلامية ريهام السهلي عبر قناة “extra news”، أن المنظومة الصحية كانت في بنية تحتية ضعيفة تم إنشاءها، وتوالت هذه المبادرات الصحية لأنها كانت حلو مؤقتة لحين دخول مصر في منظومة التأمين الصحي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-28
قال الدكتور محمد منيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، إن الإصابة بفيروس سي كانت مشكلة موجودة في كل منزل مصري، بسبب عدم وجود حلول واضحة حتى مع ظهور الدواء، قبل أن يطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي المبادرة القومية للقضاء على فيروس سي، وحصول مصر على شهادة من منظمة الصحة العالمية تفيد خلوها من هذا المرض. وأضاف منيسي، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، بدأت من هنا فكرة المبادرات الرئاسية، وبدأ يكون هناك 24 مركزًا على مستوى الجمهورية، وبعد ذلك ارتفع عدد المراكز على مستوى الجمهورية، وبدأ تقديم الدواء بالمجان للعلاج من فيروس سي، ولم يكن الأمر سهلا بهذا الشكل. وتابع أستاذ الجهاز الهضمي، أن الدولة قامت بصناعة الدواء وتوفيره محليا، وتوالت المبادرات الرئاسية، وأعطى ذلك فرصة أن يكون لدينا خريطة صحية للمشاكل المصرية الطبية، حيث أنه لم يكن لدينا كلام يقيني عنها، وأدى ذلك الى عمل مسح شامل وعلاج بالمجان والقضاء على فيروس سي، لم يكن هناك منزل فى مصر يخلوا من فيروس سي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-28
قال الدكتور محمد منيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، إن الإصابة بفيروس سي كانت مشكلة موجودة في كل منزل مصري، بسبب عدم وجود حلول واضحة حتى مع ظهور الدواء، قبل أن يطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي المبادرة القومية للقضاء على فيروس سي، وحصول مصر على شهادة من منظمة الصحة العالمية تفيد خلوها من هذا المرض. وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، «بدأت من هنا فكرة المبادرات الرئاسية، وبدأ يكون هناك 24 مركزًا على مستوى الجمهورية، وبعد ذلك ارتفع عدد المراكز على مستوى الجمهورية، وبدأ تقديم الدواء بالمجان للعلاج من، ولم يكن الأمر سهلا بهذا الشكل». وتابع: «قامت الدولة بصناعة وتوفيره محليا، وتوالت المبادرات الرئاسية، وأعطى ذلك فرصة أن يكون لدينا خريطة صحية للمشاكل المصرية الطبية، حيث أنه لم يكن لدينا كلام يقيني عنها، وأدى ذلك الى عمل مسح شامل وعلاج بالمجان والقضاء على فيروس سي، لم يكن هناك منزل فى مصر يخلوا من فيروس سي».
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-12
قال الدكتور محمد منيسي استشاري الباطنة والكبد، إن مصر نجحت بشكل غير مسبوق لعمل خريطة طبية وتوفير علاج فيروس سي، وذلك تعليقا على إشادة "الصحة العالمية" بتجربة مصر في القضاء على بمؤتمر لشبونة. وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر كانت أكثر الدول التي تعاني من انتشار لفيروس سي، إضافة إلى وجود مضاعفات عنيفة للمرض، والتي أعدت مشاكل غير مسبوقة في العالم. وتابع: "مكنش في حلول حقيقية وفي علاجات عالمية وكانت نسب النجاح ضئيلة، ولكن مصر كانت أول من طبق العلاجات الجديدة وده مكنش أمر سهل حيث لابد من وجود قيادة حكيمة ورؤية واضحة وخطة تنفيذية". وواصل: "العمل في البداية كان من خلال 24 مركز ثم بدأوا بعدها في تغطية مصر بالكامل كفئات علمية، تصنيع الدواء بالمصانع المصرية، توفيره بالمجان في القطاع الحكومي، وطرحه في القطاع الخاص بمئات الجنيهات حيث لم يكن مبلغا طائلا في الوقت الذي كان في الخارج بـ 150 ألف دولار للجرعة العلاجية". واستطرد: "كانت حلول سريعة موجهة برؤية واضحة، وكان لابد لها من عزيمة كبيرة، وتوالت بعدها الجهود من خلال مسح لأكثر من 90 مليون مصري للتأكد من سلامة المصريين، الأمر الذي ساعد على تشكيل خريطة طبية في مصر لتتوالى بعدها خطوات العلاج".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-12
قال الدكتور محمد منيسي، استشاري الباطنة والكبد، إنَّ مصر نجحت بشكل غير مسبوق لعمل خريطة طبية وتوفير علاج فيروس «سي»، وذلك تعليقاً على تصريحات منظمة الصحة العالمية التي أشادت بتجربة مصر في القضاء على «فيروس سي» بمؤتمر لشبونة. وأضاف «منيسي»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «هذا الصباح»، والمُذاع على شاشة «إكسترا نيوز»: «اسم مصر ذكر 90 مرة بتقرير لشبونة، بعد نجاحها منقطع النظير في محاربة ، والنجاح في محاربته كان يقتضي وجود عزيمة واضحة على الأرض». وتابع: «مشاكل غير مسبوقة ومضاعفات خطيرة لـ والعلاجات العالمية نسب نجاحها في المساعدة على الشفاء من هذا المرض كانت بسيطة، ولكن بفضل القيادة الحكيمة والرؤية الواضحة لها التي تبنت خطة للعلاج واستهدفت القضاء على هذا الوباء، لتنجح في محاربته وتشيد بالجهود مؤسسات عالمية».
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-17
كتب- محمد نصار: رد الدكتور محمد منيسي، استشاري الباطنة، على ما يثار بشأن تناول أحمد رفعت، لاعب نادي فيوتشر ومنتخب مصر، للقهوة وتسببها في سقوطه بشكل مفاجئ خلال إحدى المباريات، مؤكدا أنه من المستحيل أن تتسبب القهوة في ذلك. وأكد استشاري الباطنة، خلال لقائه ببرنامج «صباح البلد»، عدم صح الأنباء المتداولة حول علاقة تناول القهوة بحالة اللاعب أحمد رفعت. وقال استشاري الباطنة: لو شربت 20 فنجان قهوة مستحيل يجيلك تسمم طالما بتاخد نسبة الكافيين داخل المركبات الطبيعية. وأضاف أن القهوة هي أفضل مضاد للأكسدة وأفضل مانع لحدوث السرطان كما تساعد في التقليل من حدوث التليف الكبدي والسكر والشلل الرعاش. وأشار إلى أن مادة الكافيين تستخدم لتوسيع الرئة عند الأطفال، وفي الطب النفسي لحالات العلاج الكهربائي، كما يتم استخدامها في علاج القلب. وتابع "منيسي": القهوة مستحيل تضر الجسم.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-17
كتب- محمد نصار: رد الدكتور محمد منيسي، استشاري الباطنة، على ما يثار بشأن تناول أحمد رفعت، لاعب نادي فيوتشر ومنتخب مصر، للقهوة وتأثيرها تسببها في سقوطه بشكل مفاجئ خلال إحدى المباريات. وأكد استشاري الباطنة، خلال لقائه ببرنامج «صباح البلد»، عدم صح الأنباء المتداولة حول علاقة تناول القهوة بحالة اللاعب أحمد رفعت. وقال استشاري الباطنة: لو شربت 20 فنجان قهوة مستحيل يجيلك تسمم طالما بتاخد نسبة الكافيين داخل المركبات الطبيعية. وأضاف أن القهوة هي أفضل مضاد للأكسدة وأفضل مانع لحدوث السرطان كما تساعد في التقليل من حدوث التليف الكبدي والسكر والشلل الرعاش. وأشار إلى أن مادة الكافيين تستخدم لتوسيع الرئة عند الأطفال، وفي الطب النفسي لحالات العلاج الكهربائي، كما يتم استخدامها في علاج القلب. وتابع "منيسي": القهوة مستحيل تضر الجسم.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-16
قال الدكتور محمد منيسي، استشاري الباطنة والكبد، إن منظومة التأمين الصحي ستشمل مصر من أولها إلى أخرها، مؤكدًا أننا من قبل كنا نمتلك منظومة صحية ليست على مستوى جيد. وأضاف "منيسي" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "حديث الأخبار" والمُذاع على فضائية ""، أن المنظومة الخاصة بالتأمين الصحي الحالي تعتبر من أفضل المنظومات على مستوى العالم، حيث إنها تتضمن أفضل النظم العالمية والخبرات. وأشار، إلى أن منظومة الحالية، تخضع لرقابة صارمة من قبل الدولة المصرية، من أجل الوصول لأفضل خدمة للمواطنين، مؤكدًا أن الأطباء لديهم كفاءة كبيرة. ونوه، أن التأمين الصحي الحالي، سيشجع الكثيرين على استغلال السياحة العلاجية، كما أنها ستجعل كل مواطن له رقم مرتبط بالتاريخ المرضي له، يسهل بشكل كبير في التشخيص. وتابع، أن الدولة تُسرع في تطبيق منظومة التأمين الصحي، لافتا إلى أننا أنجزنا المنظومة الحالية في وقت قياسي، من خلال تجديد قاعدة البيانات والعمل على تطوير المستشفيات.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-11-16
طالبت رحاب مرعي، نقيب التمريض بالبحيرة، بإنشاء هيئة للاعتماد المحلي للجودة تزامنا مع تطبيق قانون التأمين الصحي الاجتماعي الشامل مما يسهم في نجاح القانون. جاء ذلك خلال مؤتمر مشترك لأعضاء مجلسي نقابتي الأطباء والصيادلة بالبحيرة، لمناقشة قانون التأمين الصحي الشامل، اليوم، بمقر نقابة الأطباء، بحضور عدد من النواب والدكتور محمد منيسي، نقيب الأطباء، والدكتور أحمد قطري، أمين عام النقابة، والدكتور أحمد زعلوك، نقيب الصيادلة، والدكتور ناجي داود أمين عام النقابة.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-16
قال الدكتور محمد منيسي، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي في كلية طب قصر العيني، إن مصر خلال السبع سنوات الماضية نجحت في تعظيم الأداء والملف الصحي بفضل توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث قضت على قوائم الانتظار، وأدخلت منظومة التأمين الصحي في بعض المحافظات، وقضت على فيروس سي، وصنعت مصر أدوية علاج هذا المرض، وكان الأجانب يأتون إلى مصر للحصول على العلاج. وأضاف «منيسي»، في مداخلة هاتفية مع برنامج «أحداث اليوم» المذاع على قناة «Extra News» الفضائية، الأربعاء، أن الدولة طرحت العديد من المبادرات الصحية مثل القضاء على أمراض التقزم، وملف الصحة شهد نموًا وطفرة، غير مسبوقة في مدة زمنية صغيرة، إضافة إلى أن منظومة التأمين الصحي تبشر بنتائج عظيمة، ومصر في مرحلة تنمية شاملة في كل القطاعات وليس ملف الصحة فقط، والتعامل مع أزمة كورونا أثبت قوة القطاع الصحي، وقوة الدولة المصرية في التعامل مع الأزمات، ومصر ثاني دولة وفرت عقار «ريمديسيفير» بعد دولة المنشأ وهي الولايات المتحدة الأمريكية، وصدرته إلى العديد من دول العالم ومنها الهند. وتابع أستاذ أمراض الجهاز الهضمي في كلية طب قصر العيني، أن الأزمة أُديرت باحترافية غير مسبوقة، مشددًا على أن الدولة نجحت بفضل إرادة سياسية قوية وحكيمة ورشيدة وتسعى إلى توفير اللقاحات، وهناك نهضة شاملة في كل القطاعات، وما يحدث في مصر غير مسبوق، وأشادت به كل المنظمات الدولية وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية، وكل العالم أشاد بالنجاحات المصرية. ولفت إلى أن ما حدث خلال سنوات في عصر الرئيس عبدالفتاح السيسي، كان يحتاج إلى عقود في عصور سابقة لكي يُنجز، مشيرا إلى أن الدولة لديها مؤسسات عملاقة تدعوا إلى الفخر، والبنية الأساسية في كل المجالات.
قراءة المزيدالوطن
2018-02-21
نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، صالون الشباب الثالث بعنوان "طيور مصر المهاجرة تغرد في أحضان الوطن"، وذلك بمركز الإبداع الفني بدمنهور، التابع لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي. وحضر الصالون كل من المهندس حازم الأشموني السكرتير المساعد لمحافظة البحيرة، وأحمد درويش وكيل وزارة الثقافة، والدكتور محمد منيسي نقيب أطباء البحيرة، والمهندس أحمد الشافعي نقيب المهندسين، والدكتور أحمد زعلوك نقيب الصيادلة، والدكتور بشارة عبد الملك مسؤول العلاقات العامة بالكنيسة، ومحمد البسيوني مدير عام فرع ثقافة البحيرة، وفتحي مرسي رئيس الغرفة التجارية بالمحافظة، والعديد من الشخصيات العامة. وأدار الصالون أحمد نوار والدكتور أشرف الفقي استشاري الأبحاث الإكلينكية وسياسات سلامة الدواء الأمريكية، الذي أشار إلى أن هناك تقدما علميا ملحوظا في مجال الطب. واستعرض الدكتور أحمد السبكي ماجستير إدارة أعمال جامعة أسلسكا الفرنسية والأشعة التشخيصية، تجربته الشخصية ومشوار حياته حتى وصل إلى منصب معاون وزير الصحة، واختتم الصالون بفقرة أغاني في حب مصر.
قراءة المزيدالوطن
2020-11-09
قال محمد منيسي، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد والمناظير، في كلية طب قصر العيني، إن منظمة الصحة العالمية كشفت أن "الأحذية"، والحشرات، والبعوض، ليست من الوسائل التي تنقل فيروس كورونا، موضحا أن البلاد التي "بيطلع فيها النهار" لن يعيش الفيروس في أرضها أكثر من 18 دقيقة. وأضاف "منيسي"، في لقاء مع برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والذي تقدمه الإعلاميات مفيدة شيحة، وسهير جودة، ومنى عبدالغني، اليوم الاثنين، أن الجو الخارجي والحياة خارج البيت آمنة بشكل كبير. وأوضح أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد والمناظير، أن القرنفل والثوم والبصل لها فوائد صحية جدا ومضادة للالتهاب، وهي أشياء "لطيفة" عندما تكون داخل الطعام، ولكن في نفس الوقت ليست علاجا، أما البكتريا الموجودة على أيدي البشر فهي مهمة جدا ومفيدة أيضا، وليست ضارة كما يقول البعض. ولفت إلى أن أهم الأمور التي تقلل المناعة هي عدم النوم، والجوع، والسمنة، والتعرض للضغوط وتناول المقليات والمسبكات، والشوربة (فيما عدا شوربة الخضار والعدس)، والمياه الغازية، ومن يتعاطون عقاقير المعدة من بين الفئات الأكثر إصابة بكورونا. وكشف، أنه لا قيمة لتناول فيتامين "سي"، والحديد، وفيتامين "د"، في عدم الإصابة بكورونا، ولا يغني عن الطعام الطبيعي، ويمكن أن يتناولها فقط من لديه نقص في هذه الفيتامينات، أما بالنسبة للعسل فإنه فيه شفاء لبعض الأمراض، ولكن ليس كل الأمراض، ويجب على الإنسان الحفاظ على نفس المستوى من المناعة، عن طريق تناول القهوة الأمريكاني، والتوت، البيض، والأسماك الغنية بالأوميجا. وشدد "منيسي"، على أن مصر من أعظم الدول التي نجحت في التصدي بأزمة فيروس كورونا، لأنها كانت جاهزة، ولديها خطوات استباقية. وأشار، إلى أن نقص الحديد وفيتامين سي والحزن والضغط، تتسبب في قرح في الفم وقرح في المعدة أيضا.
قراءة المزيد