محمد الطماوى

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning محمد الطماوى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning محمد الطماوى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with محمد الطماوى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with محمد الطماوى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with محمد الطماوى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with محمد الطماوى
Related Articles

المصري اليوم

2016-02-01

ارتفع عدد ضحايا حادث إطلاق ملثمين كانا يتسقلان دراجة بخارية، أعيرة نارية على مكتب هيئة الطرق والكبارى بالمريوطية، اليوم الإثنين، إلى شخصين، بعد وفاة سيد عبدالحفيظ، المصاب الثانى في الحادث. وكان الجانيان أطلقا النيران تجاه أفراد الأمن التابعين للهيئة، اعتقادًا منهم أنهم تابعون لوزارة الداخلية، حيث تعرض المكتب لمحاولة تفجير بقنبلة الشهر الماضى. وصرحّ المستشار محمد الطماوى، رئيس نيابة الأحداث الطارئة بجنوب الجيزة، بدفن الجثمان، وانتداب خبراء مصلحة الطب الشرعى للتشريح، للوقوف على أسباب الوفاة، وتبينّ مبدئيًا إصابته بـ 3 طلقات بمناطق متفرقة من جسده. وطالبت النيابة قطاع الأمن الوطنى بوزارة الداخلية بكشف ظروف وملابسات الحادث، وبيان هوية مرتكبيه، وضبطهم وإحضارهم. وكانت وزارة الداخلية أصدرت بيانًا، اليوم الإثنين، أكد خلالها انتقال قوات الأمن إلى مكان الحادث، وتبين أنه أثناء تواجد 3 موظفين تابعين لهيئة الطرق والكبارى داخل المكتب المُشار إليه، قام مجهولون بإطلاق أعيرة نارية تجاههم من أسلحة كانت بحوزتهم، مما أسفر عن وفاة أحدهم متأثراً بإصابته ويُدعى محمد صفا، وإصابة آخر تم نقله للمستشفى لتلقى العلاج. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-06-01

قررت نيابة الأحداث الطارئة بنيابات جنوب الجيزة، أمس، حبس المتهمين بحرق مخزن أحراز نيابة الهرم بمحكمة أكتوبر، 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة الحريق العمد، كما قررت حبس اثنين من حرس المحكمة 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة الإهمال الذى تسبب فى الحريق. وكشفت تحقيقات النيابة، التى جرت بمعرفة محمد الطماوى رئيس نيابة الأحداث الطارئة، أن المتهمين هما خراط وسائق، مقيمان بالقرب من مبنى المحكمة، وأنهما قررا سرقة مخزن الأحراز وإضرام النيران فى مبنى المحكمة بالكامل، حتى لا ينفضح أمرهما، وأنهما من المترددين على المحكمة ولهما علاقة بالعاملين بالمحكمة. وأوضحت تحريات وتحقيقات الأجهزة الأمنية، التى أشرف عليها اللواء خالد شلبى، مدير الإدارة العامة للمباحث، والعميد محيى سلامة، رئيس المباحث الجنائية لقطاع أكتوبر، أن المتهمين "محمد. ع"  (30 سنة) خراط، و"ناصر. ع" (28 سنة) سائق، وأن الأول مقيم فى العمارة المجاورة لمبنى النيابة، وأنه من المترددين على المحكمة وله عدد من الأصدقاء العاملين بالمحكمة، وأنه عرف من أحدهم بوجود مخزن أحراز فى الطابق الرابع، بداخله أحراز تقدر بملايين الجنيهات، تم نقلها من قسم شرطة الهرم فى فبراير الماضى، فقرر الاستعانة بالمتهم الثانى لسرقة الأحراز وإضرام النيران فى مبنى المحكمة. يذكر أن التحقيقات التى أشرف عليها المستشار ياسر التلاوى المحامى العام الأول لنيابات جنوب الجيزة، كشفت أن الحريق التهم 20 ألف حرز من أحراز قضايا 2013 و2014 و2015 تابعة لقسم شرطة الهرم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2011-09-21

قررت محكمة جنايات الجيزة تأجيل قضية قتل المتظاهرين بالجيزة والمتهم فيها 17 ضابطا وفرد أمن، بقتل 5 وإصابة 17 آخرين من المتظاهرين يومى 28 و29 يناير الماضى لجلسة 18 أكتوبر المقبل لسماع شهود النفى، وباقى شهود الإثبات، ولضم التقرير المشار إليه فى شهادة اللواء أحمد جمال الدين مساعد وزير الداخلية لمصلحة الأمن العام، وإحضار التجهيزات الفنية لعرض السيديهات والمتهم فيها الرائد هانى شعراوى رئيس مباحث بولاق الدكرور والمعتصم بالله معاون مباحث القسم وعمرو محمد ملازم أول وعبده عمران أمين شرطة ورضا عبدالعزيز أمين شرطة وتامر صالح معاون مباحث قسم الحوامدية وممدوح عبد الباقى مأمور قسم مركز البدرشين رئيس مباحث البدرشين ومحمد السيد أمين شرطة وأحمد عمر معاون مباحث قسم أبوالنمرس والنقيب محمد عياط معاون مباحث بالقسم وأحمد شيخون حميدة وحسين حجازى وفريد شوقى وأحمد عيد بقسم أبوالنمرس. صدر القرار برئاسة المستشار محمد فهيم درويش وعضوية المستشارين أحمد الدهشان وجمال الدين همام بحضور محمد الطماوى مدير النيابة، بدأت الجلسة فى الواحدة والنصف اليوم الأربعاء، وأثبتت المحكمة حضور المتهمين ودفاعهم ولم تستغرق الجلسة سوى 5 دقائق أصدرت المحكمة خلالها القرار السابق. وكانت المحكمة قد استمعت على مدار 4 جلسات إلى شهود الإثبات، وعلى رأسهم اللواء أحمد جمال الدين، الذى أكد فى شهادته أمام المحكمة أن عمله يقتصر على التخطيط لمكافحة الجريمة والتنسيق مع إدارات البحث الجنائى، وما يتم تكليفه به من وزير الداخلية، موضحا أن المسئول عن متابعة الأقسام هو مدير الأمن ومساعده، وأشار أن هناك توجيهات من وزراة الداخلية لتشكيل لجنة لدراسة الأحداث التى وقعت اعتبارا من 25 يناير، والتى تعد ضربة قوية تحدث لأول مرة لوزير الداخلية، وأن تلك اللجنة تعمل بهدف توثيق الأحداث، وتبين من أقواله أن هناك 14 قسما، تم استهدافهم فى يوم واحد. وأشار إلى أن كل مسئول تعامل مع الموقف وفقا لخبرته وقدرته، فالبعض تعامل مع المتظاهرين والبعض ترك خدمته والبعض تصدى وقام بواجبه للحفاظ على الأقسام، وأضاف إلى أن يوم الجمعة بدأت المظاهرات سلمية، وانتهت بمحاولة اقتحام القسم وإلقاء زجاجات المولوتوف عليه وتم اعداد تقرير بناء من تعليمات من المستشار النائب العام يوضح فيه الحالة الأمنية فى هذا اليوم وما نتج عنه من وفيات ومصابين واقتحام الأقسام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2011-10-31

أمرت نيابة جنوب الجيزة، بإشراف محمد الطماوى وكيل النيابة، بحبس تاجرى مخدرات 4 أيام على ذمة التحقيقات، لحيازتهما كميات كبيرة من الحشيش، بعدما تم القبض عليهما أثناء سيرهما على الطريق الصحراوى بأكتوبر وبحوزتهما 24 صندوق مخدرات، و2 مليون و230 ألف جنيه. وكان رجال المباحث بالجيزة اشتبهوا فى سيارة نصف نقل أثناء سيرها على الطريق الصحراوى بأكتوبر، وبمحاولة استيقافها فر سائقها هارباً، ليدخل فى مطاردة مثيرة مع رجال الشرطة، انتهت بالقبض على المتهمين وعثر بحوزتهما على المضبوطات، كما أمرت النيابة بتحريز المضبوطات وإرسالها للطب الشرعى لفحصها، وطلبت تحريات المباحث عن المتهمين وتحديد أبعاد نشاطهما الإجرامى. كان اللواء عابدين يوسف، مساعد أول وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة، تلقى إخطاراً من رجال المباحث بأكتوبر، بالقبض على تاجرين كان يستقلان سيارة نصف نقل، بعد مطاردة مثيرة مع رجال المباحث، تبادلوا فيها إطلاق الرصاص مع المتهمين حتى تم القبض عليهما، وبتفتيش السيارة التى كان يستقلها تاجرا المخدرات عثر بها على 24 صندوقا ممتلئة بالمواد المخدرة، بالإضافة إلى مبلغ 230 ألف جنيه، ومجموعة من الأسلحة النارية. تبين أن المتهمين أباطرة تجارة المخدرات بالإسماعيلية وشمال سيناء، وأنهما يجمعان كميات كبيرة من المواد المخدرة لبيعها فى سيناء. اعترفا المتهمان "عواد.م.غ، 46 سنة سائق و"حسام.ع.أ" 30 سنة عاطل أمام المقدم هانى درويش رئيس مباحث قسم شرطة أول أكتوبر، بحيازتهما للمواد المخدرة بقصد الاتجار فيها، والمبلغ المالى حصيلة الاتجار، فتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة التى أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-01-03

أمر هانى عبد التواب، رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة اليوم الثلاثاء، بإخلاء سبيل الضابط "ح . م" المتهم بقتل صديقه عن طريق الخطأ، وذلك بعد أن وجهت له النيابة تهمة القتل الخطأ، وأكد الضابط أمام محمد الطماوى رئيس النيابة، بعد أن استعاد عافيته أنه لم يقصد قتل صديقه وأنه فؤجئ بخروج الطلقة من سلاحه الميرى. ولم يوجه أفراد أسرة المجنى عليه أى اتهام للضابط، مؤكدين الصداقة القوية التى كانت تربطه بابنهم واعتباره مثل شقيقه، وذكروا أن الضابط حضر لزيارة المجنى عليه وجلس بصحبتهم فترة طويلة، وأثناء مغادرته وضع السلاح الميرى بجانبه فى المكان المخصص له إلا أن طلقة نارية خرجت، وأصابت المجنى عليه دون قصد، وأصيب الضابط عقب وقوع الحادث بحالة نفسية سيئة فقد على إثرها وعيه ودخل فى غيبوبة تم نقله على أثرها إلى المستشفى. كان اللواء محمد ناجى، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، تلقى بلاغاً بمقتل "محمد.ا.س" (22 سنة) حاصل على بكالوريوس تجارة بمنطقة العمرانية، فتم إخطار اللواء عابدين يوسف مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة وتبين من تحريات العميد فايز أباظه مدير المباحث الجنائية أنه أثناء تواجد "ح. م" ضابط بمديرية أمن القاهرة بمنزل المجنى عليه لزيارته خرجت طلقة أصابت المجنى عليه مما أسفر عن وفاته. وتبين للعميد جمعه توفيق رئيس مباحث قطاع غرب الجيزه أن الضابط أصيب بازمة نفسية، مما استدعى نقله إلى المستشفى، كما تبين عدم وجود شبهة جنائية فى الحادث. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-02-08

أمر هانى عبد التواب رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة بإشراف المستشار مجاهد على مجاهد المحامى العام الأول للنيابات بحبس أردنى وزوجته فلسطينية الجنسية ومصرى آخر أربعة أيام على ذمة التحقيقات، بعد قيامهم بقتل رجل أعمال وسرقته ورميه فى طريق الواحات. وجه محمد الطماوى مدير النيابة إلى المتهمين تامر.م، أردنى الجنسية، وزوجته سناء.ع، فلسطينية الجنسية، وعاطل يدعى علاء.م، تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وحياز سلاح أبيض "سكين" والشروع فى السرقة. أكد المتهمون أنهم تعرفوا على المجنى عليه والذى يعمل رئيسا لقطاع الصناعة بشركة سيمنز مصر فى أحد الفنادق الشهيرة بالقاهرة، وأنهم كانوا داخل جناح فى الفندق فتعرفوا على المجنى عليه، ونشبت بينهم علاقة صداقة، وعلموا أنه لعب قمار بمبلغ 30 ألف دولار فى يوم واحد، فقام أثناء ذلك باستئجار شقة سكنية فى أحد المناطق السكنية الهادئة فى 6 أكتوبر، ثم قامت الزوجة باستدراج المجنى عليه إليها، واختبأ زوجها داخل المطبخ وبيده السكين، وفور دخول المجنى عليه المنزل، انقض عليه الزوج وهدده بالسلاح وطلب منه مبلغا ماليا إلا أنه رفض فقتله الزوج، واخذ جثته وألقاها فى الصحراء على طريق الواحات. بدأت تفاصيل الواقعة بنجاح رجال مباحث الجيزة، بالتنسيق مع مباحث القاهرة، فى القبض على المتهمين بقتل رجل الأعمال المصرى الكندى، واعترفوا بارتكاب الواقعة طمعًا فى أموال الضحية، وأرشدوا عن السلاح المستخدم فى الجريمة والمبالغ المالية التى استولوا عليها. كان اللواء عابدين يوسف، مساعد أول وزير الداخلية، مدير أمن الجيزة، تلقى إخطارًا من العميد خالد أبو الفتوح مأمور قسم شرطة أول أكتوبر بالعثور على جثة رجل محروق على طريق الواحات، فانتقل رجال المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين أن الجثة لرجل أعمال يدعى "هانى.ل"، متغيب منذ أيام ومحرر له محضر تغيب بقسم شرطة قصر النيل. ومن خلال تحريات المقدم هانى درويش، رئيس مباحث قسم شرطة أول أكتوبر، بالتنسيق مع المقدم محمد السيد، رئيس مباحث قصر النيل، توصلت التحريات إلى أن فلسطينيًا وزوجته وراء ارتكاب الواقعة، فتم إعداد كمين للمتهمين والقبض عليهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-03-16

فجر شقيق أحد المتهمين فى واقعة اختطاف حفيدى إسماعيل عثمان بعد القبض عليهم، مفاجأة، بأنه لا يعرف شيئا عن الواقعة إلا منذ عدة أيام قبل القبض على شقيقه وآخرين، حيث لاحظ ظهور علامات الثراء على شقيقه وأنه اشترى منزلا بـ300 ألف جنيه. وأكد الشاهد أن شقيقه اعترف له بأنهم قاموا باختطاف نجل رجل الأعمال الشهير وأخذوا منهم الفدية، وأضاف فى التحقيقات بأن السيدة المتهمة كانت على علاقة غير شرعية بالمتهم يونس وأنهم هم من دبروا تلك الواقعة واستعانوا بشقيقه وأقاربهم. وأوضح أن المتهمة كانت تسكن أمام الفيلا مع زوجها الجزار، وكانت تراقب الأطفال وعلمت وقت دخولهم وخروجهم من الفيلا، فانتظر المتهمون الأطفال فى مكان بعيد عن الفيلا واختطفوهم أثناء مرورهم بالمنطقة، حيث اتصلت بهم وأكدت لهم أن الأطفال يخرجون من المنزل. ومن جانبهم أنكر المتهمون الثلاثة رجال والسيدة أمام عبد الحميد الجرف وأسامة حنفى وكيلى نيابة حوادث جنوب الجيزة بعدما وجه لهما تهمة الخطف وإثارة الرعب للأطفال، وأكد المتهمون أنهم لا يعلمون عن تلك الواقعة أى شىء وأنهم لم يخطفوا أحفاد عثمان، وليس لهم أى علاقة بالواقعة من الأساس. فيما كشفت التحقيقات التى أجراها محمد الطماوى وكيل أول النيابة بأن السيدة كانت على علاقة غير شرعية بأحد المتهمين وأنه من عدة أشهر اختفت من منزل زوجها الجزار وهربت إلى عشيقها، وقام زوجها بالإبلاغ عن الاختفاء، وأبلغ الشرطة أنها كانت عند أحد أقاربها لإغلاق المحضر بعدما علم بوجودها عند عشيقها، وكشفت التحقيقات بأن المتهمة هربت مرة أخرى من زوجها عقب استلام الفدية من إسماعيل عثمان وهربت مع عشيقها، وقام المتهمون بالنصب على زوجها لأخذ مبلغ 500 ألف جنيه كفدية لهما لإعادة زوجته إليه وادعوا اختطافها ولكن التحريات قد كشفت هروب السيدة مع المتهم، وتبين من تحريات المباحث وفريق البحث ظهور الثراء على المتهمين بشراء أحدهم لمنزل وآخر سيارة، واعترف المتهمون بمحضر الشرطة باعترافات تفصيلية عن واقعة اختطاف أحفاد الزعيم الراحل أنور السادات فأمر هانى عبد التواب رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة بإشراف المستشار مجاهد على مجاهد المحامى العام الأول للنيابات بحبس 3 رجال وسيدة أربعة أيام على ذمة التحقيقات كما أمرت بإخلاء سبيل شقيق أحد المتهمين الهاربين كما أمرت بسرعة ضبط وإحضار اثنين آخرين من المتهمين واستدعاء أصحاب العقار الذى تم بيعه لأحد المتهمين لسماع أقوالهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-03-17

جدد قاضى المعارضات بمحكمة جنوب الجيزة، اليوم السبت، حبس 3 رجال وسيدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، فى واقعة اختطافهم أحفاد رجل الأعمال إسماعيل عثمان، وحصولهم على مبلغ فدية لهم، كما أمر هانى عبد التواب باستعادة أحفاد اسماعيل عثمان الذين تم خطفهم؛ للتعرف على المتهمين فى طابور عرض. ومن جانبه أكد شقيق أحد المتهمين فى الواقعة بأنه لم يكن يعلم شيئاً عن الواقعة، إلا منذ عدة أيام، قبل القبض على شقيقه وآخرين، حيث لاحظ ظهور علامات الثراء على شقيقه، وأنه اشترى منزلا بـ300 ألف جنيه، مضيفاً أن شقيقه اعترف له بأنهم قاموا باختطاف نجل رجل الأعمال الشهير، وأخذوا منهم الفدية، وأضاف فى التحقيقات بأن السيدة المتهمة كانت على علاقة غير شرعية بالمتهم يونس، وأنهم من دبروا تلك الواقعة، واستعانوا بشقيقه وأقاربهم. وأوضح أن المتهمة كانت تسكن أمام الفيلا مع زوجها الجزار، وكانت تراقب الأطفال، وعلمت وقت دخولهم وخروجهم من الفيلا، فانتظر المتهمون الأطفال فى مكان بعيد عن الفيلا، واختطفوهم أثناء مرورهم بالمنطقة، حيث اتصلت بهم، وأكدت لهم أن الأطفال يخرجون من المنزل. فيما كشفت التحقيقات التى أجراها محمد الطماوى، وكيل أول النيابة، بأن السيدة كانت على علاقة غير شرعية بأحد المتهمين، وأنه من عدة أشهر اختفت من منزل زوجها الجزار، وهربت إلى عشيقها، وقام زوجها بالإبلاغ عن الاختفاء، وأبلغ الشرطة أنها كانت عند أحد أقاربها لإغلاق المحضر، بعدما علم بوجودها عند عشيقها، وكشفت التحقيقات بأن المتهمة هربت مرة أخرى من زوجها عقب استلام الفدية من إسماعيل عثمان وهربت مع عشيقها، وقام المتهمون بالنصب على زوجها لأخذ مبلغ 500 ألف جنيه كفدية لهما، لإعادة زوجته إليه، وادعوا اختطافها، ولكن التحريات قد كشفت هروب السيدة مع المتهم، وتبين من تحريات المباحث وفريق البحث ظهور الثراء على المتهمين بشراء أحدهم لمنزل وآخر سيارة، واعترف المتهمون بمحضر الشرطة باعترافات تفصيلية عن واقعة اختطاف أحفاد الزعيم الراحل أنور السادات. فأمر هانى عبد التواب، رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة، بإشراف المستشار مجاهد على مجاهد، المحامى العام الأول للنيابات، بحبس 3 رجال وسيدة أربعة أيام على ذمة التحقيقات. كما أمرت بإخلاء سبيل شقيق أحد المتهمين الهاربين. كما أمرت بسرعة ضبط وإحضار اثنين آخرين من المتهمين، واستدعاء أصحاب العقار الذى تم بيعه لأحد المتهمين لسماع أقوالهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-03-24

أمر هانى عبد التواب، رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة، بإخلاء سبيل أربعة ضباط وأمين شرطة بضمان محل الوظيفة، وذلك على خلفية اتهامهم بقتل أحد المتهمين بالسطو المسلح على محل ذهب فى بولاق الدكرور بطلق نارى بظهره أثناء تبادله إطلاق الأعيرة النارية مع الشرطة، وهو ما أسفر عن مقتله، حيث تبين أن المطاردة لم تخرج عما ينص عليه قانون الشرطة من إطلاق النيران على المتهم عقب مبادرته بإطلاق النيران تجاه القوات. كما أمرت النيابة بسرعة تحريات المباحث حول الواقعة لضبط باقى الجناة، حيث استمع محمد الطماوى، وكيل أول النيابة، إلى أقوال شهود العيان، الذين أكدوا أن المجنى عليه وأصدقاءه الهاربين هم من بدأوا بإطلاق النيران على القوة الأمنية أثناء القبض عليهم، فيما وجهت النيابة للضباط الأربعة وأمين الشرطة تهمة القتل العمد، وأكد الضباط أنهم قاموا بمهام وظيفتهم، وأن المتهم هو من بدأ فى إطلاق النيران، وأن وزير الداخلية أمرهم بوقف الفساد والتصدى للبلطجية ومحاربتهم. كان قد أصيب أحد المتهمين بالسطو المسلح على محل ذهب ببولاق الدكرور بطلق نارى بظهره أثناء تبادله إطلاق الأعيرة النارية مع الشرطة أثناء ضبطه فى منطقة المعتمدية، مما أسفر عن مقتله، وتبين من التحريات أن المتهم كان على موعد لمقابلة 3 من أصدقائه، وتم إعداد كمين له، إلا أنه أطلق وأصدقاءه الأعيرة النارية تجاه القوة الأمنية، مما دفع رجال الشرطة لمبادلته إطلاق الرصاص وقتله، وفر باقى المتهمين هاربين. موضوعات متعلقة: مقتل أحد المتهمين بالسطو على جواهرجى بولاق فى معركة مع الشرطة بالمعتمدية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-03-31

أمر هانى عبد التواب، رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة، بدفن جثة بطل تنس الطاولة وزوجته اللذين عثرا عليهما مقتولين عن طريق خنقهما داخل شقتهما بالطالبية وذلك بعد تشريحهما، حيث عثرا عليهما ابنهما أثناء توجهه لزيارتهما، كما أمرت بسرعة تحريات المباحث حول الواقعة. انتقل محمد الطماوى، وكيل أول النيابة، لإجراء المعاينة، وتبين بأن المجنى عليهما ملقين بالصالة ومخنوقين، ويوجد أثار عنف تم ممارسته ضدهما، وتم رفع البصمات لمعرفة الجناة فى الواقعة، واستمعت النيابة إلى أقوال ابنهما الأكبر ، البالغ من العمر 68 عاما ، والذى أكد أنه اعتاد التحدث معهم كل يوم أكثر من عدة مرات للاطمئنان عليهما، وفى يوم الواقعة حاول التحدث إليهما عبر الهاتف أكثر من مرة لكنهم لم يجيبوا على الهواتف المحمولة أو الهاتف الأرضى فانتابه شعور القلق فذهب لمنزله وطرق الباب فلم يفتح له أحد، فأحضر البواب وحطموا الباب ووجدهم مقتولين داخل المنزل، وأضاف أنهم ليس لهم أعداء، ورجح أنها محاولة سرقة عادية وراء الحادث بسبب الانفلات الأمنى فى البلاد، كما تستمع النيابة حاليا إلى بعض الجيران. البداية كانت بتلقى اللواء طارق الجزار، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، بلاغا من موظف بالمعاش أفاد فيه بعثوره على جثة والده ووالدته داخل شقتهما بالطالبية، فانتقل العميد محمود فاروق مدير المباحث الجنائية وأفادت المعاينة والتحريات أن المجنى عليهما "حلمى. م. ن" (96 سنة) بطل فى تنس الطاولة وحاصل على عدة بطولات بالجمهورية، وزوجته "صفية" 89 سنة يقيمان بشقتهما ويتردد عليهما أبناؤهما لزيارتهما والاطمئنان عليهما، وعندما توجه ابنهما الأكبر البالغ من العمر 68 عاما لزيارتهما طرق الباب فلم يتلق أى استجابة مما دفعه لكسر الباب والدخول ليعثر عليهما جثتين هامدتين إثر تعرضهما للخنق. وكشفت معاينة الرائد هشام حجازى والنقيب إسلام الدينارى ضابطى مباحث الطالبية وجود بعثرة بمحتويات الشقة واختفاء بعض المتعلقات جارٍ حصرها، وتبين عدم وجود أى آثار عنف بمداخل ومخارج الشقة مما يفيد أن مرتكب الجريمة دخل من خلال الباب ، وقد يكون على معرفة بهما ويعلم أنهما يقيمان بمفردهما، فحرر المقدم أحمد النواوى رئيس مباحث الطالبية محضرا بالواقعة وتم تشكيل فريق بحث لفحص كافة المترددين على المجنى عليهما وتولت النيابة التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-02

أمر هانى عبد التواب، رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة، بإشراف المستشار محمد ذكرى المحامى العام الأول للنيابات، بحبس فران وزوجتة وشاب 4 أيام على ذمة التحقيقات، لقيامهما بقتل بطل تنس الطاولة السابق وزوجته داخل شقتهما بالطالبية. أكد المتهمون أمام محمد الطماوى، وكيل أول النيابة، بأنهما كان يستأجران شقة من المجنى عليهما، وأنه كان يمر بضائقة مالية وظل المجنى عليه يطالبه بدفع الإيجار المتأخر عليه وإلا سيقوم بطرده وزوجته، كما أضاف المتهم بالتحقيقات بأنه كان يمتلك فرنا ولجأ لتأجيره لتحسين أوضاعة المادية، وأكد المتهم بأنه وضع خطة لسرقة المجنى عليه، وبدأ منذ 5 أيام بتتبع حركة المجنى عليه أثناء صعوده وخروجه من مسكنه يوميا فى الساعات الأولى من الصباح لشراء متعلقاته الشخصية وشراء الجرايد اليومية، فاستغل المتهمون ذلك والتحدث مع المجنى عليه وطلبوا منه استضافته بشقتهم للتفاوض معه للتأخر فى دفع الإيجار الشهرى للشقة. مما تسبب فى نشوب مشادة بينهما بعد رفض المجنى عليه تأخيرهم فى دفع الإيجار، فاقترب منه المتهم وبدأ فى خنقه، وقاومه إلا أنه ضغط عليه بشدة إلى أن تأكد من وفاته، ثم أخذ مفتاح الشقة وصعدوا لسرقة منزله، وعندما وضعوا المفاتيح فى باب القتيل أحست بهم الزوجة وبدأت فى الصراخ، إلا أن أحدهم انقض عليها وخنقها إلى أن لفظت أنفاسها الأخيرة، فسرقوا كل ما بداخل المنزل من أموال وهواتف محمولة، وأعادوا جثة الزوج إلى المنزل وأغلقوها، وبعد ذلك انتقلت النيابة العامة إلى منزل القتلى ومثل المتهمين الجريمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-10

أحال النائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود 3 متهمين فى واقعة مقتل لاعب التنس الطاولة وزوجته، بعد قتلهما داخل شقتهما بمنطقة العمرانية إلى محكمة الجنايات بعدما وجه لهم تهمتى القتل العمد المقترن بالسرقة. يذكر أن النيابة العامة انتقلت إلى مكان الواقعة وأمر هانى عبد التواب، رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة، بدفن جثة بطل تنس الطاولة وزوجته اللذين عثر عليهما مقتولين عن طريق خنقهما داخل شقتهما بالطالبية وذلك بعد تشريحهما، حيث عثرا عليهما ابنهما أثناء توجهه لزيارتهما، كما أمرت بسرعة تحريات المباحث حول الواقعة. من جهته انتقل محمد الطماوى، وكيل أول النيابة، لإجراء المعاينة، وتبين بأن المجنى عليهما ملقين بالصالة ومخنوقين، ويوجد أثار عنف تم ممارسته ضدهما، وتم رفع البصمات لمعرفة الجناة فى الواقعة، واستمعت النيابة إلى أقوال ابنهما الأكبر، البالغ من العمر 68 عاما، والذى أكد أنه اعتادا التحدث معهما كل يوم أكثر من عدة مرات للاطمئنان عليهما، وفى يوم الواقعة حاول التحدث إليهما عبر الهاتف أكثر من مرة لكنهما لم يجيبا على الهواتف المحمولة أو الهاتف الأرضى، فانتابه شعور القلق فذهب لمنزله وطرق الباب فلم يفتح له أحد، فأحضر البواب وحطموا الباب ووجدهما مقتولين داخل المنزل، وأضاف أنهما ليس لهما أعداء، ورجح أنها محاولة سرقة عادية وراء الحادث بسبب الانفلات الأمنى فى البلاد، كما تستمع النيابة حاليا إلى بعض الجيران. "عصام عبد الفضيل" المتهم الذى دبر الجريمة واشترك فى تنفيذها قال فى تصريحات "لليوم السابع" إننى قضيت 6 سنوات فى الإمارات كنت أعمل خلالها مشرف عمال حتى حصلت على "إقامة" بها وتمكنت من جمع مبلغ كبير من النقود اعتبرتها تحويشة عمرى خلال تلك السنوات، وكنت أرسل لزوجتى مبلغا ماليا كل فترة للإنفاق منه حتى عرض على شخص إماراتى الدخول معه كشريك فى شركة سياحة وحصل منى على 80 ألف درهم إلا أننى اكتشفت عقب ذلك تعرضى للنصب والاحتيال، وفقدت فى هذه الشركة كل ما كان بحوزتى وفشلت فى تعويض ما فاتنى فقررت العودة إلى مصر للإقامة بها وعدم السفر مرة أخرى، فأقمت بصحبة زوجتى بالشقة المستأجرة بشارع حسن محمود خليل النحاس، ومرت الأيام بدون عمل حتى أنفقت النقود المتبقية معى وفشلت فى إيجاد فرصة عمل أنفق منها على زوجتى وعلى "مزاجى"، حيث كنت قد اعتدت تناول الحشيش والأقراص المخدرة والخمور، فطلبت من أشقائى أن أحصل على إيجار الفرن الكائن بمنطقة الجيزة ملك أسرتنا بمفردى حتى تتحسن حالتى المادية، إلا أن شهوتى لتناول المخدرات دفعتنى لأن ألجأ للتفكير فى سرقة صاحب العقار العجوز وزوجته، حيث تخيلت أنه لابد وأن يكون بحوزته آلاف الجنيهات والمصوغات الذهبية لكونه من الأثرياء وزوجته، فاتفقت مع زوجتى وابن خالتها على التخلص من العجوزين وسرقة أموالهما، وحددت دور زوجتى فى استدراج المجنى عليه إلى شقتى أثناء هبوطه للحصول على الجريدة التى تعود أن يحصل عليها كل صباح، ثم قمت بخنقه بالاشتراك مع "حلمى" قريب زوجتى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-14

قررت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بالتجمع الخامس اليوم السبت، تأجيل قضية قتل المتظاهرين بالجيزة، والمتهم فيها 17 ضابطا وفرد أمن، بقتل 5 وإصابة 17 آخرين من المتظاهرين يومى 28 و29 يناير الماضى، لجلسة 18 أبريل الجارى لاستكمال مرافعة الدفاع عن المتهمين فى القضية. صدر القرار برئاسة المستشار محمد فهيم درويش وعضوية المستشارين كمال الدين همام وإيهاب الشنوانى بحضور محمد الطماوى مدير النيابة. يذكر أن القضية متهم فيها الرائد هانى شعراوى رئيس مباحث بولاق الدكرور والمعتصم بالله معاون مباحث القسم وعمرو محمد ملازم أول وعبده عمران أمين شرطة، ورضا عبد العزيز أمين شرطة وتامر صالح معاون مباحث قسم الحوامدية وممدوح عبد الباقى مأمور قسم مركز البدرشين رئيس مباحث البدرشين ومحمد السيد أمين شرطة، وأحمد عمر معاون مباحث قسم أبوالنمرس والنقيب محمد عياط معاون مباحث بالقسم وأحمد شيخون حميدة وحسين حجازى وفريد شوقى وأحمد عيد بقسم أبوالنمرس. كان النائب العام، قد أحال المتهمين "مفرج عنهم" لمحاكمة جنائية عاجلة بعد قيام المتهمين الستة الأول وآخرين بقسم بولاق الدكرور بقتل هشام على فكرى عمدا، بالاتفاق على قتله وبعض المتظاهرين سلميا، الذين تجمعوا أمام القسم محل عملهم، منددين بسوء الأوضاع فى البلاد فأطلقوا عليهم وابلا من الأعيرة النارية من أسلحتهم، قاصدين قتلهم كما قتلوا عمدا مهير خليل زكى وشرعوا فى قتل محمد عفيفى وآخرين والمتهم السابع وآخرين من ضباط قسم الحوامدية قتلوا موسى صبرى قطب ومحمد شحاتة عبد العال عمدا وآخرين وشرعوا فى قتل عمرو عاطف عبد اللطيف وآخرين والمتهمين الثامن والتاسع من قوات شرطة البدرشين، قتلوا عمدا مصطفى محمد أحمد بإطلاق الرصاص الحى عليه، وشرعوا فى قتل محمد إسماعيل وآخرين وشرع المتهم العاشر من قوات قسم الجيزة فى قتل إسلام شعبان، والمتهمون من الحادى عشر إلى السابع عشر قتلوا وآخرين من قوات شرطة أبوالنمرس ياسر فتوح عيسوى وشرعوا فى قتل رضا محمد . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-18

بدأت منذ قليل محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بالتجمع الخامس اليوم، الأربعاء، قضية قتل المتظاهرين بالجيزة، والمتهم فيها 17 ضابطاً وفرد أمن، بقتل 5 وإصابة 17 آخرين من المتظاهرين يومى 28 و29 يناير الماضى، تنعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد فهيم درويش وعضوية المستشارين كمال الدين همام وإيهاب الشنوانى بحضور محمد الطماوى، مدير النيابة. يذكر أن القضية متهم فيها الرائد هانى شعراوى، رئيس مباحث بولاق الدكرور، والمعتصم بالله، معاون مباحث القسم، وعمرو محمد، ملازم أول، وعبده عمران، أمين شرطة، ورضا عبد العزيز، أمين شرطة، وتامر صالح، معاون مباحث قسم الحوامدية، وممدوح عبد الباقى، مأمور قسم مركز البدرشين رئيس مباحث البدرشين، ومحمد السيد، أمين شرطة، وأحمد عمر، معاون مباحث قسم أبو النمرس، والنقيب محمد عياط، معاون مباحث بالقسم، وأحمد شيخون حميدة وحسين حجازى وفريد شوقى وأحمد عيد بقسم أبو النمرس. كان النائب العام، قد أحال المتهمين "مفرج عنهم" لمحاكمة جنائية عاجلة، بعد قيام المتهمين الستة الأول وآخرين بقسم بولاق الدكرور بقتل "هشام على فكرى" عمداً، بالاتفاق على قتله وبعض المتظاهرين، الذين تجمعوا أمام القسم محل عملهم، منددين بسوء الأوضاع فى البلاد، فأطلقوا عليهم وابلا من الأعيرة النارية من أسلحتهم، قاصدين قتلهم، كما قتلوا عمداً "مهير خليل زكى"، وشرعوا فى قتل محمد عفيفى وآخرين، والمتهم السابع، وآخرين من ضباط قسم الحوامدية، قتلوا موسى صبرى قطب ومحمد شحاتة عبد العال، عمداً، وآخرين، وشرعوا فى قتل عمرو عاطف عبد اللطيف وآخرين، والمتهمين الثامن والتاسع من قوات شرطة البدرشين، قتلوا عمدا مصطفى محمد أحمد بإطلاق الرصاص الحى عليه، وشرعوا فى قتل محمد إسماعيل وآخرين وشرع المتهم العاشر من قوات قسم الجيزة فى قتل إسلام شعبان، والمتهمون من الحادى عشر إلى السابع عشر قتلوا، وآخرين من قوات شرطة أبو النمرس ياسر فتوح عيسوى، وشرعوا فى قتل رضا محمد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-18

واصلت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بالتجمع الخامس اليوم الأربعاء، سماع مرافعة الدفاع فى قضية قتل المتظاهرين بالجيزة، والمتهم فيها 17 ضابطا وفرد أمن، بقتل 5 وإصابة 17 آخرين من المتظاهرين يومى 28 و29 يناير الماضى. عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد فهيم درويش وعضوية المستشارين كمال الدين همام وإيهاب الشنوانى بحضور محمد الطماوى مدير النيابة. طلب الدفاع فى بداية الجلسة براءة المتهمين ورفض الدعاوى المدنية المقدمة بالقضية دافعا ببطلان أمر الإحالة لبنائه على أمر باطل وانتفاء أركان جريمة القتل العمد وبتخلف شروط ظرف الاقتران المشدد مع القتل ودفع بعدم معقولية تصور الواقعة وأخيرا دفع بتوافر شرط الإباحة فى الدفاع الشرعى. ثم فند الدفاع الدفوع التى ذكرها للمحكمة ببطلان إجراءات التحقيق وذلك لعدم وجود محام مع المتهمين أومواجهته بأى من الشهود لينتقل بعدها إلى بطلان أمر الإحالة للمتهمين حيث إن التحقيقات جاءت باطلة لاختلاف مواقيتها عن الحقيقة وأن أمر الإحالة جاء بعد ساعات قليلة من انتهاء التحقيقات مما يدل على أنه كان معدا مسبقا ضد المتهمين، وليس بناء على تحقيق فعلى. وانتقل بعدها إلى الدفع بانتفاء أركان جريمة القتل العمد فى حق المتهمين، حيث ذكر أمر الإحالة أن المتهمين اتفقوا على قتل المتظاهرين أمام قسم بولاق الدكرور، وذلك بإطلاق وابل من الأعيرة النارية تجاه المتظاهرين ولابد لوقوع ذلك أن تقع علاقة السببية بين الفعل والنتيجة وهى الوفاة حيث إن النيابة العامة لم تثبت بالتحقيقات إطلاق المتهمين الأعيرة النارية تجاه المتهمين وأن المتهمين من الأول للسادس قاموا بعرض أسلحتهم للنيابة من أجل الفحص ولم يتبين إطلاق أى منها، كما لم يوجد أى فوارغ للطلقات عثر عليها أو أثبت "على سبيل المثال "خبير الأسلحة وجود تلك الطلقات وفوارغها". ولم يتبين تلك الأعيرة بجسد أى من المتوفين وثبوت أنه تابع لطلقات الشرطة والخاصة بقوة قسم بولاق الدكرور مما يؤكد أن الاتهام ظالم مرسل لا دليل عليه على الإطلاق. وأشار الدفاع إلى أن النيابة تناست نظرا للرأى العام وضغط الشارع أو الظروف السياسية إحضار أى دليل على الظرف المشدد فى حالة القتل الذى حددها المشرع ونص فيها على شروط لم تتوافر فى الدعوى. وأكد الدفاع أنه على الفرض جدلا أنهم من قتلوا المتظاهرين فإنهم كانوا فى حالة دفاع شرعى صحيح عن النفس أو المال للنفس أو للغير حيث أثبتت التحقيقات والتحريات أن البلطجية قاموا بمهاجمة القسم بالملوتوف والحجارة والذخيرة الحية، مما يؤكد فكرة الاعتداء على القسم كما قام 10 آلاف منهم بمحاصرة القسم يومى 28 و29 يناير 2011 ويثبت ذلك البلاغ بإدارة المطافئ باحتراق القسم يوم 29 وسيارة المطافئ لم تستطع الدخول بسبب كثرة المتظاهرين. كما قدم الدفاع صورة من البلاغات المقدمة من بعض المحتجزين فى قسم بولاق والذين سلموا أنفسهم وأكدوا أنهم أجبروا على الخروج من الحجز بعد الهجوم عليه من المسلحين وإحراقه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-18

قررت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بالتجمع الخامس اليوم الأربعاء رفع قضية قتل المتظاهرين بالجيزة، والمتهم فيها 17 ضابطا وفرد أمن، بقتل 5 وإصابة 17 آخرين من المتظاهرين يومى 28 و29 يناير الماضى للاستراحة لاستكمال مرافعة الدفاع عن القضية. تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد فهيم درويش وعضوية المستشارين كمال الدين همام وإيهاب الشنوانى بحضور محمد الطماوى مدير النيابة. يذكر أن القضية متهم فيها الرائد هانى شعراوى رئيس مباحث بولاق الدكرور والمعتصم بالله معاون مباحث القسم وعمرو محمد ملازم أول وعبده عمران أمين شرطة، ورضا عبد العزيز أمين شرطة وتامر صالح معاون مباحث قسم الحوامدية وممدوح عبد الباقى مأمور قسم مركز البدرشين رئيس مباحث البدرشين، ومحمد السيد أمين شرطة، وأحمد عمر معاون مباحث قسم أبو النمرس والنقيب محمد عياط معاون مباحث بالقسم، وأحمد شيخون حميدة وحسين حجازى وفريد شوقى وأحمد عيد بقسم أبوالنمرس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-04-18

قررت محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الأربعاء، رفع قضية قتل المتظاهرين بالجيزة، والمتهم فيها 17 ضابطًا وفرد أمن، بقتل 5 وإصابة 17 آخرين من المتظاهرين يومى 28 و29 يناير الماضى للغد لاستكمال مرافعة الدفاع عن القضية. صدر القرار، برئاسة المستشار محمد فهيم درويش، وعضوية المستشارين كمال الدين همام وإيهاب الشنوانى بحضور محمد الطماوى، مدير النيابة. يذكر أن القضية متهم فيها الرائد هانى شعراوى، رئيس مباحث بولاق الدكرور، والمعتصم بالله معاون مباحث القسم وعمرو محمد ملازم أول وعبده عمران، أمين شرطة، ورضا عبد العزيز أمين شرطة، وتامر صالح معاون مباحث قسم الحوامدية، وممدوح عبد الباقى مأمور قسم مركز البدرشين رئيس مباحث البدرشين، ومحمد السيد أمين شرطة، وأحمد عمر، معاون مباحث قسم أبو النمرس، والنقيب محمد عياط، معاون مباحث بالقسم، وأحمد شيخون حميدة وحسين حجازى وفريد شوقى وأحمد عيد بقسم أبوالنمرس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-07-27

تباشر نيابة حوادث جنوب الجيزة التحقيق فى مقتل ربة منزل على يد شقيقها الفران طعنا بالسكين، حيث أمرت بتشريح الجثة والتصريح بدفنها، كما أمرت بسرعة ضبط المتهم وطلب تحريات المباحث حول الواقعة، وكشفت تحقيقات محمد الطماوى مدير نيابة حوادث جنوب الجيزة من خلال أقوال أشقاء المجنى عليها، أن المتهم كان يتعاطى المواد المخدرة وأنه ادعى على شقيقته الضحية أنها سيئة السلوك لابتزازها والحصول منها على مبالغ مالية، خاصة أنها كانت تقيم بمفردها بعد طلاقها من زوجها. كما أفاد "محمد.خ" عامل شاهد رؤيا على الجريمة أن المتهم حضر للمجنى عليها وطلب منها إعطاءه مبلغا ماليا، إلا أنها رفضت الاستجابة له، مما دفعه لطعنها بالسكين ولاذ بالفرار عقب الحادث، فأمرت النيابة بسرعة ضبط وإحضار المتهم الهارب والسلاح المستخدم فى الجريمة وتولت التحقيق. تلقى العميد محمود فاروق مدير المباحث الجنائية بلاغا من "محمد.خ" عامل أفاد فيه بتعرض ربة منزل للقتل داخل شقتها بشارع جمال عبد الناصر ببولاق الدكرور، فانتقل اللواء طارق الجزار نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة والعقيد مصطفى كمال، مفتش مباحث غرب الجيزة إلى محل الواقعة وأفادت التحريات أن المجنى عليها تدعى "أم هاشم.خ.ح" 33 سنة ربة منزل مصابة بجرح نافذ بالرقبة أسفر عن مقتلها، وكانت هناك خلافات بينها وشقيقها "حسين" 32 سنة فران بسبب تقسيم الميراث وأنه توجه إليها بشقتها وطلب منها مبلغا ماليا إلا أنها رفضت إعطاءه فنشبت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة، قام خلالها بإشهار سكينا بحوزته وطعنها بها وفر هاربا. وحرر العقيد ساطع النعمانى، نائب مأمور قسم شرطة بولاق الدكرور محضرا بالواقعة وجارى إعداد الأكمنة لضبط المتهم الهارب وتولت النيابة التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-09-08

أمر محمد الطماوى، مدير نيابة حوادث جنوب الجيزة، بحبس المتهمة بقتل خطيبها وتقطيع أجزاء حساسة من جسده 4 أيام على ذمة التحقيقات لاعتقادها أنه ينوى فسخ خطبتهما. اعترفت المتهمة أمام النيابة بأنها مخطوبة له منذ أكثر من عامين، وكانا يجهزان شقتهما ويقومان بشراء الأثاث، ثم فوجئت قبل الواقعة بعدة أشهر بأنه يقوم ببيع الأثاث وإعادة الشقة لصاحب المنزل، واكتشفت أن لديه عدة علاقات نسائية، ويوم الواقعة قابلته وذهبت معه إلى شقة أحد أقاربه بمنطقة بولاق الدكرور وحاولت التحدث معه لمعرفة مدى تغيره تجاهها، وشعرت بأنه يماطلها فانتظرت حتى دخل الحمام واستلت سكينًا من المطبخ وقامت بطعنه فى قلبه عند خروجه، وعندما شعرت بأنه لم يفارق الحياة قامت بطعنه عدة مرات حتى سقط غارقًا فى دمائه، وقطعت أجزاء حساسة فى جسده انتقامًا منه، ثم غسلت يديها من الدماء وقامت بالتخلص من السلاح فى منطقة رمسيس، لإبعاد الشبهات عنها. انتقل فريق من نيابة حوادث جنوب الجيزة بصحبة المتهمة وسط حراسة أمنية مشددة إلى مسرح الجريمة، وقامت المتهمة بإعادة تمثيل الجريمة وأثناء تمثيلها انهارت وأجهشت بالبكاء. كانت الإدارة العامة لمباحث الجيزة قد كشفت لغز العثور على جثة عامل داخل شقة ببولاق الدكرور مصابًا بعدة طعنات متفرقة، وعضوه الذكرى مقطوع، حيث تبين أن وراء قتله خطيبته، لاعتقادها أنه ينوى فسخ خطبتهما، وتمكن رجال المباحث من ضبطها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-11-17

ألقت قوات الأمن بمديرية أمن الجيزة القبض على شاب فى الـ20 من عمره يدعى "محمد.ع" طالب بكلية إدارة الأعمال بجامعة 6 أكتوبر أمام السفارة الفرنسية بالجيزة أثناء رفعه لافتتين مكتوبا على إحداهما "أنا عندى معلومات على الداعشيين منفذى هجوم فرنسا" والأخرى مكتوبا عليها "أنا عايز أتجوز وتكفلونى مقابل المعلومات"، وتم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات.وعلى جانب آخر تباشر النيابة برئاسة المستشار محمد الطماوى التحقيق مع الطالب فى الاتهامات الموجهة إليه بالتظاهر وتكدير الأمن العام، ومن المقرر أن تصدر قرارها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: