Logo

فاطمة اليوسف

هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-02-16

كتب- عمرو صالح: ناقش مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية، في اجتماعه الأخير ملاحظات أعضاء لجان التحكيم، وملاحظات الزملاء الصحفيين المشاركين في مسابقة العام الماضي والطلبات المقدمة. ‎وبعد مناقشات ومداولات قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية ما يلي: أولًا: إطلاق اسم الكاتب الصحفي الكبير الراحل، ووكيل النقابة الأسبق محمود عوض، مؤسس الجائزة في مطلع ثمانينيات القرن الماضي على دورة المسابقة لهذا العام. ‎ثانيًا: إطلاق اسم فاطمة اليوسف، مؤسسة مجلة "روزاليوسف" على جائزة المرأة لهذا العام، بمناسبة مرور مائة عام على صدور المجلة. ‎ثالثًا: اتخاذ قرار بمشاركة المتقدم للمسابقة في فرعين من فروع المسابقة بحد أقصى، وبعمل واحد فقط في كل فرع، "بعد أن كانت مقتصرة في العام الماضي على فرع واحد فقط". رابعًا: عودة الإعلان عن القائمة القصيرة للمرشحين للحصول على الجائزة في كل الفروع قبل إعلان النتيجة؛ تشجيعًا للزملاء أصحاب الأعمال المتميزة، الذين لم يحالفهم الحظ في الفوز بالجائزة. خامسًا: التأكيد على لجان التحكيم بأنه من حق كل لجنة في فرع من الفروع أن تحيل أي عمل مقدم لها لفرع آخر إذا ارتأت أن الزميل المتقدم وجه عمله في مسار غير صحيح، على أن يتم ذلك بتقرير مكتوب، وعلى أن يتم إخطار الزميل المتقدم بالعمل بقرار اللجنة. سادسًا: قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية الموافقة على طلب أسرة الكاتب الصحفي الراحل منير عامر، بالتبرع بقيمة 50 ألف جنيه سنويًا قيمة جائزة خاصة باسم "جائزة منير عامر لشباب الصحفيين في صحافة البروفايل" (صورة قلمية عن شخصية). وقرر المجلس إعمال نفس شروط باقي فروع الجائزة على الجائزة المستحدثة، على ألا يزيد سن المتقدم لها على 40 عامًا في تاريخ نشر العمل الصحفي المشارك به في المسابقة؛ وذلك تشجيعًا لشباب الصحفيين. سابعًا: فتح باب التقدم للمسابقة عن الأعمال المنشورة في الفترة "من يناير 2024م وحتى ديسمبر 2024م" خلال شهر فبراير الحالي. يُذكر أن تشكيل مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية برئاسة الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي، الحاصل على جائزة النقابة التقديرية يضم النقباء السابقين، يحيى قلاش، وضياء رشوان، وعبد المحسن سلامة. ومن الكتّاب الصحفيين، الأساتذة: سناء البيسي، وفاروق جويدة، وكريمة كمال، وشريف رياض، وعبلة الرويني، وهالة العيسوي، وعبد الله السناوي، وأيمن الصياد، وحمدي رزق، وأسامة سلامة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-02-16

ناقش مجلس أمناء في اجتماعه الأخير ملاحظات أعضاء لجان التحكيم، وملاحظات الزملاء الصحفيين المشاركين في مسابقة العام الماضي والطلبات المقدمة. وبعد مناقشات ومداولات قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية ما يلي: أولًا: إطلاق اسم الكاتب الصحفي الكبير الراحل، ووكيل النقابة الأسبق محمود عوض، مؤسس الجائزة في مطلع ثمانينيات القرن الماضي على دورة المسابقة لهذا العام. ثانيًا: إطلاق اسم فاطمة اليوسف، مؤسسة مجلة "روزاليوسف" على جائزة المرأة لهذا العام، بمناسبة مرور مائة عام على صدور المجلة. ثالثًا: اتخاذ قرار بمشاركة المتقدم للمسابقة في فرعين من فروع المسابقة بحد أقصى، وبعمل واحد فقط في كل فرع، "بعد أن كانت مقتصرة في العام الماضي على فرع واحد فقط".   رابعًا: عودة الإعلان عن القائمة القصيرة للمرشحين للحصول على الجائزة في كل الفروع قبل إعلان النتيجة؛ تشجيعًا للزملاء أصحاب الأعمال المتميزة، الذين لم يحالفهم الحظ في الفوز بالجائزة. خامسًا: التأكيد على لجان التحكيم بأنه من حق كل لجنة في فرع من الفروع أن تحيل أي عمل مقدم لها لفرع آخر إذا ارتأت أن الزميل المتقدم وجه عمله في مسار غير صحيح، على أن يتم ذلك بتقرير مكتوب، وعلى أن يتم إخطار الزميل المتقدم بالعمل بقرار اللجنة. سادسًا: قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية الموافقة على طلب أسرة الكاتب الصحفي الراحل منير عامر، بالتبرع بقيمة 50 ألف جنيه سنويًا قيمة جائزة خاصة باسم "جائزة منير عامر لشباب الصحفيين في صحافة البروفايل" (صورة قلمية عن شخصية). وقرر المجلس إعمال نفس شروط باقي فروع الجائزة على الجائزة المستحدثة، على ألا يزيد سن المتقدم لها على 40 عامًا في تاريخ نشر العمل الصحفي المشارك به في المسابقة؛ وذلك تشجيعًا لشباب الصحفيين. سابعًا: فتح باب التقدم للمسابقة عن الأعمال المنشورة في الفترة "من يناير 2024م وحتى ديسمبر 2024م" خلال شهر فبراير الحالي. يذكر أن تشكيل مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية برئاسة الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي، الحاصل على جائزة النقابة التقديرية يضم النقباء السابقين، يحيى قلاش، وضياء رشوان، وعبد المحسن سلامة. ومن الكتّاب الصحفيين، الأساتذة: سناء البيسي، وفاروق جويدة، وكريمة كمال، وشريف رياض، وعبلة الرويني، وهالة العيسوي، وعبد الله السناوي، وأيمن الصياد، وحمدي رزق، وأسامة سلامة.

قراءة المزيد

الوطن

2025-02-16

ناقش مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية في اجتماعه الأخير ملاحظات أعضاء لجان التحكيم، وملاحظات الزملاء الصحفيين المشاركين في مسابقة العام الماضي والطلبات المقدمة. وبعد مناقشات ومداولات قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية عددا من القرارات أبرزها: - إطلاق اسم الكاتب الصحفي الكبير الراحل، ووكيل النقابة الأسبق محمود عوض، مؤسس الجائزة في مطلع ثمانينيات القرن الماضي على دورة المسابقة لهذا العام. -إطلاق اسم فاطمة اليوسف، مؤسسة مجلة "" على جائزة المرأة لهذا العام، بمناسبة مرور مائة عام على صدور المجلة. -اتخاذ قرار بمشاركة المتقدم للمسابقة في فرعين من فروع المسابقة بحد أقصى، وبعمل واحد فقط في كل فرع، "بعد أن كانت مقتصرة في العام الماضي على فرع واحد فقط". - عودة الإعلان عن القائمة القصيرة للمرشحين للحصول على الجائزة في كل الفروع قبل إعلان النتيجة؛ تشجيعًا للزملاء أصحاب الأعمال المتميزة، الذين لم يحالفهم الحظ في الفوز بالجائزة. -التأكيد على لجان التحكيم بأنه من حق كل لجنة في فرع من الفروع أن تحيل أي عمل مقدم لها لفرع آخر إذا ارتأت أن الزميل المتقدم وجه عمله في مسار غير صحيح، على أن يتم ذلك بتقرير مكتوب، وعلى أن يتم إخطار الزميل المتقدم بالعمل بقرار اللجنة. - قرر مجلس أمناء جوائز الموافقة على طلب أسرة الكاتب الصحفي الراحل منير عامر، بالتبرع بقيمة 50 ألف جنيه سنويًا قيمة جائزة خاصة باسم "جائزة منير عامر لشباب الصحفيين في صحافة البروفايل" (صورة قلمية عن شخصية). وقرر المجلس إعمال نفس شروط باقي فروع الجائزة على الجائزة المستحدثة، على ألا يزيد سن المتقدم لها على 40 عامًا في تاريخ نشر العمل الصحفي المشارك به في المسابقة؛ وذلك تشجيعًا لشباب الصحفيين، وسف يتم فتح باب التقدم للمسابقة عن الأعمال المنشورة في الفترة "من يناير 2024م وحتى ديسمبر 2024م" خلال شهر فبراير الحالي. يذكر أن تشكيل مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية برئاسة الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي، الحاصل على جائزة النقابة التقديرية يضم النقباء السابقين، الأساتذة: يحيى قلاش، وضياء رشوان، وعبد المحسن سلامة. ومن الكتّاب الصحفيين، الأساتذة: سناء البيسي، وفاروق جويدة، وكريمة كمال، وشريف رياض، وعبلة الرويني، وهالة العيسوي، وعبد الله السناوي، وأيمن الصياد، وحمدي رزق، وأسامة سلامة.

قراءة المزيد

الشروق

2025-02-16

• إطلاق إسم فاطمة اليوسف على جائزة المرأة.. عودة القائمة القصيرة.. والسماح بالمشاركة في فرعين وبعمل واحد في كل فرع • جائزة جديدة لشباب الصحفيين باسم الكاتب الراحل منير عامر بقيمة 50 ألف جنيه ناقش مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية في اجتماعه الأخير ملاحظات أعضاء لجان التحكيم، وملاحظات الزملاء الصحفيين المشاركين في مسابقة العام الماضي والطلبات المقدمة، وبعد مناقشات ومداولات قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية ما يلي: أولًا: إطلاق اسم الكاتب الصحفي الكبير الراحل، ووكيل النقابة الأسبق محمود عوض، مؤسس الجائزة في مطلع ثمانينيات القرن الماضي على دورة المسابقة لهذا العام. ثانيًا: إطلاق اسم فاطمة اليوسف، مؤسسة مجلة "روزاليوسف" على جائزة المرأة لهذا العام، بمناسبة مرور مائة عام على صدور المجلة. ثالثًا: اتخاذ قرار بمشاركة المتقدم للمسابقة في فرعين من فروع المسابقة بحد أقصى، وبعمل واحد فقط في كل فرع، "بعد أن كانت مقتصرة في العام الماضي على فرع واحد فقط". رابعًا: عودة الإعلان عن القائمة القصيرة للمرشحين للحصول على الجائزة في كل الفروع قبل إعلان النتيجة؛ تشجيعًا للزملاء أصحاب الأعمال المتميزة، الذين لم يحالفهم الحظ في الفوز بالجائزة. خامسًا: التأكيد على لجان التحكيم بأنه من حق كل لجنة في فرع من الفروع أن تحيل أي عمل مقدم لها لفرع آخر إذا ارتأت أن الزميل المتقدم وجه عمله في مسار غير صحيح، على أن يتم ذلك بتقرير مكتوب، وعلى أن يتم إخطار الزميل المتقدم بالعمل بقرار اللجنة. سادسًا: قرر مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية الموافقة على طلب أسرة الكاتب الصحفي الراحل منير عامر، بالتبرع بقيمة 50 ألف جنيه سنويًا قيمة جائزة خاصة باسم "جائزة منير عامر لشباب الصحفيين في صحافة البروفايل" (صورة قلمية عن شخصية). وقرر المجلس إعمال نفس شروط باقي فروع الجائزة على الجائزة المستحدثة، على ألا يزيد سن المتقدم لها على 40 عامًا في تاريخ نشر العمل الصحفي المشارك به في المسابقة؛ وذلك تشجيعًا لشباب الصحفيين. سابعًا: فتح باب التقدم للمسابقة عن الأعمال المنشورة في الفترة "من يناير 2024م وحتى ديسمبر 2024م" خلال شهر فبراير الحالي. يذكر أن تشكيل مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية برئاسة الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي، الحاصل على جائزة النقابة التقديرية يضم النقباء السابقين، الأساتذة: يحيى قلاش، وضياء رشوان، وعبد المحسن سلامة. ومن الكتّاب الصحفيين، الأساتذة: سناء البيسي، وفاروق جويدة، وكريمة كمال، وشريف رياض، وعبلة الرويني، وهالة العيسوي، وعبد الله السناوي، وأيمن الصياد، وحمدي رزق، وأسامة سلامة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2024-05-06

قالت شاهيناز عزام، المرشحة لعضوية مجلس الإدارة بمؤسسة روزاليوسف إنه في إطار اهتمام الدولة المصرية بدور المرأة خاصة وأن روزاليوسف أسستها السيدة فاطمة اليوسف والدة الكاتب الصحفي إحسان عبد القدوس قررت الترشح من أجل خدمة زملائها الصحفيين بالمؤسسة وتلبية احتياجاتهم. وأضافت شاهيناز عزام فى تصريحات لها، أنه على رأس برنامجها الانتخابي النهوض بمؤسسة روزاليوسف وتطويرها، والعمل علي رفع الدخل المالي للصحفيين وتقديم المزيد من الخدمات لهم، الى جانب التطوير والنهوض بجميع الاصدارات الصحفية بمؤسسة روزاليوسف. يذكر أن   أعلنت من قبل عن الكشوف النهائية بأسماء المرشحين لعضوية مجالس الإدارات والجمعيات العمومية بالمؤسسات الصحفية القومية، وذلك طبقاً لما انتهت إليه اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات المُشكلة بموجب قرار الهيئة. وأكدت الهيئة على ضرورة الالتزام بالمواعيد المقررة لبداية الدعاية الانتخابية وفترة الصمت الانتخابي، وموعد اجراء الانتخابات وذلك طبقاً للجدول الزمني الذي وضعته اللجنة العليا للانتخابات.  

قراءة المزيد

الدستور

2024-05-01

محمد مصطفى أبو شامة يكتب: ناظرة مدرسة الصحافة الراقية كثيرات عملن في بلاط «صاحبة الجلالة»، قليلات صعدن إلى قمة المجد، واستحقت كل منهن لقب «» في عالم الصحافة، نذكر منهن بكل التقدير السيدة فاطمة اليوسف، والسيدة أمينة السعيدة، وستنا وتاج راسنا الأستاذة سناء البيسي. تمنيت في صباي الصحفي ان انتمي لمدرسة الاستاذ سناء البيسي في مجلة «نصف الدينا» والتي كانت ملاذا امنا للمواهب المعتبرة والمحترمة، بعيدا عن جدران القهر والعهر الصحفي التي كانت تحاصر صحافة التسعينات، وعندما تعذر علي الانضمام الفعلي، انتميت لمدرستها افتراضيا، فالتهمت كل اعداد المجلة منذ تأسيسها في 18 فبراير عام 1990، واحتفظت لسنوات بأرشيف يحتوي على معظم اعدادها، التي كانت مرجعا ومصدرا عظيما لجيل من الصحفيين، تعلم وتأثر بهذه المدرسة الصحفية الفريدة والراقية. نجحت الاستاذة ببراعة في تحقيق الشعار الذي اختارته لمجلتها «نصف الدنيا.. لكل الدنيا»، فالمجلة ربما تكون الوحيدة في تاريخ الصحافة النسائية التي جذبت القراء الرجال، للحد الذي دفعها إلى إصدار ملحق بعنوان «الرجل» لتواكب الطلب الذكوري على المجلة، التي نافست وتفوقت على صحف ومجلات اسبوعية شهيرة وعريقة، بقوة انفرادتها وقدرتها على المنافسة الشريفة، في اخر عهود «المهنة وشرفها» قبل أن يدهسها قطار «السوشيال ميديا»، ويفرض «الترند» ذوقه على الجمهور، وشروطه في المنافسة. أما مقالات الاستاذة، فهي مدرسة كبيرة أيضا، فما يزال مقالها يوم السبت في جريدة الاهرام، حدثا استثنائيا، أتأمله مشدوها لا ادري كيف تعزل حروفها، وترتب جملها، وتصطفي صورها وتختار تراكيبها اللغوية، دائما مدهشة بلا مبالغة، عفية وكأنها تنحت تماثيل خالدة او تصمم قطعة من الارابيسك تزين بها مكانا أسطوريا يناسب العوالم التي تصنعها لقارئها وتخطفه بداخلها في متعة بصرية بديعة، لا تجد لها مثيلا في تاريخ الكتابة الصحافية. وقد رسخ اسم الاستاذة في وجداني مبكرا مع عرض قنبلة الدراما الخالدة «هو وهي» والتي شاركت فيها بقصصها المدهشة عن الصراع الأبدي بين الرجل والمرأة، مع عمالقة كبار يتقدمهم عمنا صلاح جاهين كاتبا للسيناريو والحوار والأغاني وبصحبته اصحاب المقام الرفيع في فن التمثيل، السندريلا سعاد حسني والنجم الاسمر أحمد زكي، ومعهما كوكبة من الكبار اذكر منهم تحية كاريوكا وحسن عابدين وابو بكر عزت، وعرض هذا العمل الفني البديع  في رمضان عام 1985، من اخراج كبير أسطوات الاخراج التليفزيوني الاستاذ يحي العلمي، وبهذا المسلسل سطرت الاستاذة اسمها بحروف من نور في تاريخ الدراما المصرية العربية بعشر حلقات فقط، وقد حرمنا تألقها الصحفي وتفرغها  لصاحبة الجلالة من فيض ابداعاتها القصصية  والدرامية.

قراءة المزيد

المصري اليوم

2024-02-17

مثلت المسيرة المهنية لـ«الأستاذ» محمد حسنين هيكل نموذجًا فذًا يخايل أجيالًا من الصحفيين وعاش كشاهد عيان على٧٠عامًا من أحرج وأهم سنوات التاريخ المصرى بنجاحاتها وثوراتهاوانتصاراتها وكبواتها وأيضا كمستشار أو صديق ناصح في صُنع القرار، وكان صديقًا أمينًا لعبدالناصر ومنظّرًا لمواثيقه وخطابه القومى، وبعد سنوات قليلة من التوافق السياسى مع السادات اختلف معه وغادر «الأهرام» فى ٢ فبراير١٩٧٤ وقدم لمبارك «روشتة علاج سياسى» لم يهتم بها مبارك، ونشرناها في «المصرى اليوم» وتجدر الإشارة إلى أن الأستاذ كان من أشد المعجبين بجريدة «المصرى اليوم» منذ صدورها وخصها، في أكثر من ذكرى ليوم إصدارها، بكتابة رسائل من خلالها، يعرب فيها عن إعجابه الشديد بالصحيفة «الجسورة»التى وصفها بأنها «كسرت كل الحواجز»، وتحولت إلى«ظاهرة فريدة تملأ الأفق على اتساعه» وأنها «صحيفة عنيدة في ملاحقة الأحداث رغم (التعتيم)، وحريصة على الدقة وسط ركام الفوضى»، ومحمد حسنين هيكل مولود في٢٣ سبتمبر ١٩٢٣بحى الحسين، بالقاهرة، ودرس بمدرسة التجارة المتوسطة ثم التحق بالقسم الأوروبى بالجامعة الأمريكية وفيها تعرف على سكوت واتسون الصحفى المعروف بالإيجيبشان جازيت، واستطاع عن طريقه أن يلتحق بالجريدة في ٨فبراير ١٩٤٢، صحفيا تحت التمرين بقسم المحليات وكانت مهمته جمع أخبار الحوادث، وكانت الحرب العالمية الثانية قد اشتعلت وكانت الإيجيبشان جازيت هي المطبوعة الأجنبية الأولى في مصر، ومما أنجزه لقاء مع فتيات الليل بعد تحريم البغاء الرسمى وهى القصة التي حكاها هيكل بنفسه في العدد رقم ٥٤٦ من مجلة آخر ساعة ثم وقع عليه الاختيار ليذهب إلى العلمين التي شهدت أشرس معارك الحرب العالمية الثانية، وتتابعت موضوعاته، وحين كان يتناول غداءه ذات مرة بمطعم الباريزيانا التقى فاطمة اليوسف صاحبة مجلة روزاليوسف ودعته إلى مجلتها، ليصبح في ١٩٤٤صحفيا في روز اليوسف وفيها تعرف إلى محمد التابعى، ثم انتقل للعمل معه في مجلة آخرساعة التي عمل بها في آخر عامين للتابعى بها، قبل أن يشتريها منه مصطفى وعلى أمين، ونشر موضوعات في مجال الحوادث ومنها وفى ١٣أغسطس ١٩٤٧ أنجز تحقيقا عن «خط الصعيد» ثم تحقيقا عن الكوليرا بقرية القرين ومصرع كاميليا وغيرها ثم كان انتقاله للعمل بجريدة أخبار اليوم بدءا من ١٩٤٧ ولمدة 5 سنوات تالية حقق خلالها انفرادات ومنها تغطيته لحرب فلسطين وانقلابات سوريا، وثورة محمد مصدق في إيران واغتيال الملك عبدالله في القدس واغتيال رياض الصلح في عمان واغتيال حسنى الزعيم في دمشق وفى ١٨ يونيو ١٩٥٢ فى مجلة آخر ساعة قرأ الناس لعلى أمين رئيس تحريرها مقالا عن هيكل، يعلن تركه منصبه وتعيين هيكل رئيسا للتحرير وكان عمره ٢٩ سنة. هيكل هيكل وبعد قيام ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ ازدادت العلاقة قربا بين عبدالناصر وهيكل ليصبح بعد فترة المتحدث الرسمى باسم حركة الضباط الأحرار، وليكون أحد صناع تاريخ مصر بعد ثورة يوليو، وصاحب البصمة الواضحة في تاريخ مصر، وفى تاريخ الصحافة المصرية والعربية، والذى أعطى صحيفة الأهرام شكلها الحالى لتصبح أكبر المؤسسات الصحفية في العالم العربى وفى الفترة من ١٩٥٦ إلى ١٩٥٧عرض عليه مجلس إدارة الأهرام رئاسة مجلسها ورئاسة تحريرها معا، واعتذر في المرة الأولى ثم قبل في المرة الثانية، وظل رئيسًا لتحرير جريدة الأهرام حتى عام ١٩٧٤، وفى تلك الفترة وصلت الأهرام إلى أن تصبح واحدة من الصحف العشرة الأولى في العالم وقد ظهر أول مقال له في جريدة الأهرام تحت عنوان«بصراحة»يوم ١٠ أغسطس ١٩٥٧ بعنوان السر الحقيقى في مشكلة عُمان. وكان آخر مقال له في ١ فبراير ١٩٧٤ بعنوان «الظلال والبريق» وكان أثناء توليه الأهرام قد أنشا مجموعة المراكزالمتخصصة للأهرام مثل مركزالدراسات السياسية والاستراتيجيةمركز الدراسات الصحفية ،مركز توثيق تاريخ مصرالمعاصرواستقطب فيها أرفع الكتاب ومنهم توفيق الحكيم ونجيب محفوظ ويوسف إدريس وغيرهم وأثناء وجوده بها رفض الوزارة أكثر من مرة، حتى اضطر لقبول وزارة الإرشاد (الثقافة والإعلام ) قبيل وفاة عبدالناصر.وحين اشتُرط ألا يجمع بينها وبين الأهرام تركها غير آسف عليها بمجرد وفاة عبدالناصر وبعد وفاة ناصر وانتقال السلطة إلى أنور السادات الذي سانده هيكل للتغلب على من سماهم مراكز القوى، رغم أن هيكل في النصف الثانى من السبعينيات كان خارج دوائرالنفوذ؛حيث أبعد بقرار رئاسى من الأهرام ،فإنه لم ينته صحفيا كما توقع كثيرون وقتها، بل زادت نجوميته مخترقا الحواجز والقيود التي فرضتها عليه القيادة السياسية، ليصبح واحدا من أهم ١١ صحفيا في العالم، تترجم كتبه إلى ٣١ لغة. هيكل وبعد حرب أكتوبر ١٩٧٣ اختلف مع الرئيس أنور السادات حول التعامل مع النتائج السياسية لحرب أكتوبر، واتخذ الرئيس قرارًا بتعيينه مستشاراً، واعتذر عن قبول المنصب وتفرغ للكتابة، وكان كل ما يكتبه ينشر خارج مصر وهو يعيش داخلها، وكان من نتيجة كتاباته أن اعتقله الرئيس السادات ضمن اعتقالات سبتمبر ١٩٨١.وفى عهد الرئيس مبارك وفى مقابلة مع روبرت فيسك، انتقد بشدة الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك، قائلا: «إن مبارك يعيش في عالم خيالى في شرم الشيخ» ووصفه في موضع آخر بأنه ليس لديه حنكة سياسية، وقد اعتزل هيكل الكتابة المنتظمة والعمل الصحفى في ٢٣ سبتمبر ٢٠٠٣ بعد أن أتم عامه الثمانين ومع ذلك فإنه استمريساهم في إلقاء الضوءبالتحليل والدراسة على تاريخ العرب المعاصر الوثيق الصلة بالواقع الراهن مستخدما منبرا جديدا غير الصحف والكتب وهو التليفزيون إلى أن توفي «زي النهارده» في١٧ فبراير ٢٠١٦.

قراءة المزيد

الدستور

2024-02-14

Very Positive

يأتي مسلسل، ضمن قائمة الأعمال الرمضانية للشركة المُتحدة للخدمات الإعلامية، وهو واحد من ضمن أكثر الأعمال التي يتشوق محبي الأعمال الدرامية لمشاهدته، خاصة أن العمل جاء في صيغته الأول عبر فيلم من بطولة سيدة الشاشة العربية السيدة "فاتن حمامة " ليأتي في صبغته  الجديدة عبر مسلسل يجسد دور البطولة الفنان  خالد النبوي، "امبراطورية  ميم" هي رواية للكاتب الصحفي والروائي إحسان عبد القدوس، أحد أهم وأبرز كتاب  العالم العربي، وواحد من رواد  الكتابة التي قدمت قضايا المرأة المصرية، عن دور النساء في حياة إحسان عبد القدوس الكاتب والصحفي  يدور التقرير التالي: في كتاب "محمد الشناوي" إحسان عبد القدوس بين الأدب  والسياسة يقدم صورة اخرى للكاتب والصحفي والروائي إحسان عبد القدوس، تلك الصورة المطمورة، المتعلقة بحياته الأسرية  ليكشف تفاصيل تلك الحقيقة التي جمعت  إحسان عبد القدوس ووالدته السيدة فاطمة اليوسف، والتي تقول في رسالتها له: ولدي رئيس التحرير.. عندما اشتغلت بالصحافة وأسست هذه المجلة "روزاليوسف"، كان عمرك خمس سنوات، وقد لا تذكر أني حملت العدد الأول ووضعته بين يديك الصغيرتين وقلت: هذا لك.  ومرت عشرون عاما، قضيتها وأنا أرقب في صبر وجلد نمو أصابعك حتى تستطيع أن تحمل القلم، ونمو تفكيرك، حتى تستطيع أن تقدر هذه الهدية، التي كونتها بدمي وأعصابي خلال سنين طويلة ؛ لتكون  أهمس في أذنيك وصية أم إلى ابنها وبوصية جيل إلى جيل..". عن سر هذه الرسالة في حياة إحسان عبد القدوس  قال: كانت بالنسبة لي الأم والرائد، والمعلم الأول ( سواء في الحياة أو في المهنة، وفي الرسالة التي لخصت فيها فاطمة اليوسف كما قالت بنفسها، وصية جيل لجيل، أجد خلاصة دقيقة وأمينة للمنهج الذي يلخص حياي كلها، بجميع منطلقاتها الشخصية، والأدبية والسياسية. واحدة من أهم وأبرز الوصايا التي حرصت فاطمة اليوسف ان ترثه لابنها، والذي ينفذها بحرص ومحبة   فيقول الزهد في الشهرة؛ زهدا وصل بي إلى مرحلة الخجل من لقاء الناس، لعل هذا هو سر عزوفي عن الأضواء بوجه عام من ناحية، وعن أي مجال أضطر فيه للكلم من جهة أخرى، فأنا أميل إلى  التعبير بالكلمة المكتوبة، أكثر مما أحسنة. بالكلمة المنطوقة، ولعل هذا يكون عذرا مقبولا عند الأصدقاء من ابناء الإذاعة والتليفزيون، الذين طالما تصوروا أن رفضي الاشتراك  بالحديث في برامجهم راجع إلى أسباب أخرى ليس من بينها عزوفي عن الكلام، وزهدي في الوقوع تحت دائرة الأضواء. هناك امرأة اخرى في حياة إحسان عبد القدوس كان لها اعظم الأثر في تجربته مابين الصحافة والابداع، فكما يقول إحسان "من المؤكد أن المرأة لها دور بارز في حياتي، وقد وضح تأثيره في كل  ماكتبه _  وطبيعة الأشياء وسنة الحياة تنفي أن تأثري بالمرأة لم يتوقف عند أمي وحدها، رغم ما كان لها من شخصية شمولية أثرت على  وعلى كل من عمل معها". عن زوجته يقول كان لها أثر آخر لايقل أهمية عن كل ما ذكرت، فلولا ثقتها بي وأا في مطلع حياتي، لما وجدت الشجاعة لكافية على الاستقلال بنفسي، استقلال دفع أمي ذاتها إلى الأطمئنان لقدرتي على المضي في الحياة، لقد أعطتني شريكة حياتي الصورة المثالية للزوجة، التي تفهم دورها في حياة زوجها، والتي تستطيع أن تشل هذا الدور تبعا للظروف التي يمر بها زوجها  في مراحل حياته المختلفة. وعلى سبيل المثال،  فقدعاشت معي زوجتي في بدء حياتي ببضعة عشر جنيها، هي كل دخلي في ذلك الوقت.

قراءة المزيد

الدستور

2024-01-14

قال الكاتب شعبان يوسف، إن مجلة صباح الخير، كانت حلما للكاتبة فاطمة اليوسف، وهو أن تؤسس مجلة صباح الخير، وتخاطب القلوب المصرية، وتقدم فكرا جديدا. وتحدث الكاتب شعبان يوسف، خلال حفل توقيع ومناقشة كتابه "مجلة صباح الخير.. سيرة ثقافية"، عن عدد من الكتاب بالمجلة ومؤسسيها مثل روزاليوسف، وإحسان عبد القدوس وأحمد بهاء الدين. كما كتب عن الكاتب حسن فؤاد، مشيرا إلى أنه "أسطورة فنية في الحياة الفكرية والثقافية المصرية"، أيضا خصص فصلا عن الكاتب صلاح جاهين. وأضاف شعبان يوسف أن مثقفي الخمسينات كانوا نتيجة ما قدمه مثقفي الأربعينات. كما قال الكاتب: “نشرت في كتابي شهادة مهمة للغاية لحسن فؤاد، فهو أحد مدشني ثقافة الخمسينات، وذلك في فصل كامل وهو من أجمل فصول الكتاب، فلم يكن رساما عاديا ولكنه كان فنانا”. ولفت شعبان يوسف إلى أنه يتحدث في كتابه عن إحسان عبد القدوس، الذي كان كانت مهما ليس من ناحية الأدب فقط، ولكن على المستوى السياسي والثقافي أيضا، سبق واصطدم مع السلطة بسبب إحدى مقالاته. أيضا يعرض شعبان يوسف في كتابه "مجلة صباح الخير.. سيرة ثقافية"، محتوى المجلة: أول أما تفتح المجلة تجد حكاية لإحسان عبد القدوس، ثم كاريكاتير لصلاح جاهين، وكان يكتب بها كبا الأدباء، فليست مجرد مجلة خفيفة وإنما كانت مجلة سياسية وثقافية، تخاطب الفكر. كما كشف أنه كتب فصلا عن الإعلامي والصفحي مفيد فوزي، حيث نشر بالمجلة أهم التحقيقات التي كتبها في حياته، وذلك في الخمسينات. وأضاف شعبان يوسف، أنه على مدار تاريخ مجلة صباح الخير، نشر بها حكايات وقصص شهيرة مثل فساد الأمكنة، أوعية النهر، الشمندورة وغيرها، لكبار الكتاب والأدباء في مصر. لافتا إلى أن مجلة صباح الخير تركت معارك فنية وسياسية وفكرية، ومن أبرزها معارك مصطفى محمود ومرسي جميل عزيز، وغيرهم. يذكر أن الندوة أدارتها الكاتبة الروائية سلوى بكر، وناقشه الشاعران الكبيران جمال بخيت، ومحمد بغدادي، كما شارك في المناقشة لفيف من أسرة مجلة صباح الخير. وشعبان يوسف، هو كاتب وشاعر وناقد وباحث مصري، ولد في 7 أبريل 1955،  ومؤسس منتدى "ورشة الزيتون الأدبية" ومجلة "كتابات"، وألف سبعة دواوين ومسرحية، بالإضافة إلى العديد من الكتب الناقدة والبحثية، كما ترأس هيئة تحرير سلسلة "كتابات جديدة". كتب للعديد من الصحف والمجلات منها جريدة "التحرير" وجريدة "أخبار الأدب"، أيضا لعب دورًا بارزًا في الكشف عن شعراء وكاتبات مهمشين ومجهولين، ولديه العديد من الإسهامات في مجال الإنتاج الإعلامي، فشارك في إعداد وتقديم برامج تلفزيونية مثل "عصير الكتب"، و"سور الأزبكية"، و"المقهى الثقافي".

قراءة المزيد

الدستور

2024-01-12

"في بيتنا رجل، أنف وثلاث عيون، إمبراطورية ميم “.. أعمال فنية حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا وقت عرضها، جميعها للأديب الكبير إحسان عبدالقدوس، الذي تحل اليوم ذكرى رحيله الرابعة والثلاثون، فقد غيبه الموت عن عالمنا في 12 يناير 1990، بعد رحلة طويلة من العطاء الأدبي والثقافي، خاصة أنه ترعرع وسط أسرة صحفية فهو نجل الصحفية فاطمة اليوسف مؤسسة مطبوعة روز اليوسف. وفي 23 شارع الجبلاية بحي الزمالك في القاهرة، عاش “عبد القدوس” فترة توهجه الثقافية والأدبية داخل شقة مكونة من 6 غرف، “الدستور” انتقلت إلى البرج السكني المطل على نهر النيل، وتحدثنا مع حارس العقار الذي أخبرنا أن أسرة الراحل ترفض أي مقابلات صحفية في الوقت الحالي. وعن ذكرياته مع الأديب الكبير، قال: "كنت صغير وقت وجود الأستاذ إحسان بالعقار، وكان يحضر إلي هنا عدد كبير من الأدباء والفنانين ونجوم المجتمع، حيث تعتبر هذه الشقة هي ملتقى النخبة الثقافية في فترة السبعينات والثمانينات، ورحمة الله عليه كان له صداقات عديدة وعشاق أعماله أيضًا الذين يأتون من حين لأخر يحاولون زيارة مكتبته التي تحوي أهم كتبه وأشهر رواياته ". المهندس عادل، احد جيران الراحل، قال لـ"الدستور": “ أسرة الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس من أقدم وأعرق العائلات التي سكنت حي الزمالك منذ زمن بعيد، ومازلت متمسكة بالمعيشة به، والأستاذ إحسان واحدًا من أهم الأدباء في تاريخ مصر، حيث قام بتأليف عدد كبير من الكتب والروايات، بجانب عمله كرئيس تحرير لصحيفة روز اليوسف التي أسستها والدته”. وتابع: "بخلاف علاقة الجيرة، فأنا أحد قراء هذا الكاتب الكبير، الذي أثري بأعماله الحياة الثقافية في مصر، واعتقد ان الفكر التحرري الذي كان ينتهجه في كتاباته هو ما جعله دائمًا في مرمى النقد من أصحاب العقول الضيقة والغير مستنيرة".

قراءة المزيد

المصري اليوم

2024-01-12

في أول يناير 1919، ولد إحسان، ونشأ في بيت جده لوالده الشيخ رضوان، والذى تعود جذوره إلى قرية الصالحية بمحافظة الشرقية، وكان من خريجى الجامع الأزهر ويعمل رئيسًا، وكان متدينا لحد الالتزام الصارم الذي ألزم به أفراد أسرته، في حين كانت والدة إحسان هي الرائدة المسرحية والصحفية السيدة روز اليوسف، السيدة المنفتحة على الفن والثقافة، حتى إنها كانت تقيم صالوناً ثقافياً وسياسياً وفنياً في بيتها يتردد عليه كبار الكتاب والسياسيين والفنانين، وفى طفولته كان «إحسان» ينتقل من ندوة جده الدينية ليجد نفسه في ندوة فنية أو ثقافية في صالون والدته روز اليوسف، وقال إحسان عن تأثير هذين الجانبين:«كان الانتقال بين هذين المكانين المتناقضين يصيبنى في البداية بما يشبه الدوار الذهنى حتى اعتدت عليه بالتدريج» أما والدته «روز اليوسف» فاسمها الأصلى فاطمة اليوسف وهى لبنانية الأصل،نشأت يتيمة إذ فقدت والديها منذ بداية حياتها واحتضنتها أسرة صديقة لوالدها قررت الهجرة إلى أمريكا،وعند رسوالباخرة بالإسكندرية طلب إسكندر فرح صاحب الفرقة المسرحية من الأسرة المهاجرة تبنى هذه البنت اليتيمة فوافقت الأسرة، وبدأت حياتها في الفن وتعرفت على المهندس محمد عبدالقدوس المهندس بالطرق والكبارى في حفل أقامه النادى الأهلى، وكان عبدالقدوس عضواً بالنادى ومن هواة الفن فصعد على المسرح وقدم فاصلاً من المونولوجات، وتعرفت إليه فاطمة وانتهى الأمر بالزواج، ثم ترك محمد وظيفته وتفرغ للفن.ونعرف من سيرة إحسان أنه درس في مدرسة خليل أغا بالقاهرة من 1927 إلى 1931ثم في مدرسة فؤاد الأول بالقاهرة 1932-1937، ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة وتخرج فيها عام 1942، لكنه رغب عن مهنة المحاماة التي لم يجد نفسه فيها محامياً بارعاً، وكأنما ادخره القدر ليكون كاتباً وصحفياً متفرداً، ويظل إحسان عبدالقدوس صاحب الرصيد الأكبر بين الروائيين ممن تحولت أعمالهم الروائية لأفلام سينمائية،تولى إحسان رئاسة تحرير مجلة روز اليوسف، وهى المجلة التي أسستها أمه، وقد سلمته رئاسة تحريرها بعد ما نضج في حياته، وكانت لإحسان مقالات سياسية تعرض للسجن والاعتقال بسببها، ومن أهم القضايا التي طرحها قضية الأسلحة الفاسدة، كما سجن بعد الثورة مرتين، إلى أن توفى» زي النهارده«في 12يناير 1990.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-01-04

احتفل اليوم محرك البحث جوجل، بالأديب الكبير الكاتب والروائى إحسان عبد القدوس، والذى تمر ذكرى ميلاده ورحيله خلال الشهر الحالى، إذا كان مولده فى 1 يناير من عام 1919م، بالقاهرة، ورحيله كان فى نفس شهر ميلاده يوم 12 يناير من عام 1990، والذى يعد صاحب أكبر عدد من الأعمال التى تم تحويلها إلى أفلام ومسلسلات تليفزيونية. كان للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس أكثر من 600 قصة ورواية، تحولت 49 رواية منها إلى نصوص للأفلام السينمائية، و5 روايات تم تحويلها إلى نصوص عُرضت على المسرح، و9 روايات كانت من نصيب الإذاعة التى قدمتها مسلسلات، و10 روايات ظهرت مسلسلات تلفزيونية، إضافةً إلى ترجمة 65 من رواياته إلى الإنجليزية والفرنسية والأوكرانية والألمانية وغيرها من لغات العالم. إحسان عبد القدوس مع والدته وشقيقته ولكن بعيدًا عن إبداعات الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس التى أثرت المكتبة والسينما والدراما العربية، نتحدث عن علاقته بوالدته فاطمة اليوسف التي أسست مجلة روز اليوسف وصباح الخير، ووالده الفنان الكبير محمد عبد القدوس. علاقته بوالده.. كانت علاقة قوية إذ تأثر به بكشل كبير للغاية، فقد كان والده السبب فى تنمية موهبته فى الكتابة والخيال والأدب، حيث كان الأخير دائما يقرأ فى كتب الشعر والأدب ولذا رغب إحسان الذى كان طفلا صغيرًا وقتها فى السير على  خطى والده وبالفعل نمت موهبة الكتابة والشعر والخيال مثل والده قبل أن يصبح صحفياً. وعندما مارس إحسان  مهنة الصحافة كان صغيرا فى السن، وقد رغب فى الزواج لكن دخله كان بسيطا لا يستطيع أن يفتح بيتا، ولذا وقف والده محمد عبد القدوس وساعده فى الزواج وتنازل عن شقته فى عابدين ليتزوج فيها إحسان وعاش محمد عبد القدوس فى منزل العائلة بالعباسية. وبعد فترة الزواج أراد إحسان عبد القدوس رد الجميل لوالده فطلب منه أن يعيش معه فى منزله، وبالفعل عاش معه حتى توفى محمد عبد القدوس فى سنة  1969. وصايا والدة إحسان عبد القدوس له   أما علاقته بوالدته فهى لا تختلف عن علاقته بوالده وحبه له، فقد كان يحمل لأمه مشاعر فياضة أيضًا حيث كتب عنها: أمي صنعت مني هذا الرجل، صحيح أنني ثرت على لقب "ابن الست" الذي ظل يطاردني سنوات وسنوات، ولكني لم أرفض هذا اللقب، لا أدري كيف استطاعت أن تحملني تسعة شهور، وهي واقفة على خشبة المسرح، تعتصر الفن من دمها وأعصابها لتكون يومها أعظم ممثلة في الشرق. وتابع إحسان عبد القدوس: ولا أدري كيف استطاعت أن تنشئني هذه النشأة، وأن تغرس فيّ هذه المبادئ، وهذا العناد، وأن تقودني كطفل وكشاب في مدارج النجاح، وفى حين أني لم ألتق بها أبدا، إلا وفي رأسها مشروع وبين يديها عمل. وقد كتب مقالا عن والدته قال فيه: ولا أدرى كيف استطاعت أن تطرد عنى الموت الذي طاف بي مرات خلال طفولتي وصباي، في حين أنها كانت دائما بعيدة عني تسعى في طريق مجدها. كما أن والدته السيدة روز اليوسف كتب له العديد من الوصايا، وتم نشرها في مجلتها الشهيرة "روز اليوسف" عام 1945 عندما عينته رئيساً لتحريرها بعد خروجه من السجن بعد إعتقاله بسبب مقال هاجم فيه السفير الإنجليزي وطالب برحيله عن البلاد وكان سنه وقتها 26 عاماً. وجاءت الوصايا: "كن قانعا، ففى القناعة راحة من الحسد والغيرة.. مهما كبرت ونالك من شهرة، لا تدع الغرور يداخل نفسك فالغرور قاتل.. حارب الظلم أينما كان، وكن مع الضعيف على القوى.. ولا تسأل عن الثمن.. مهما تقدمت بك السن فلا تدع الشيخوخه تطغى على تفكيرك.. بل كن دائما شباب الذهن والقلب وتعلق حتى آخر أيامك بحماسة الشباب.. ثق أنى دائما معك بقلبى وتفكيرى وأعصابى.. فالجأ إلى دائما.. وأخيرا ..دع أمك تسترح.. قليلا.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-01-04

قال الكاتب الصحفي وائل السمري، رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، إنه بجانب نجاحات الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس الصحفية، فإنه كان مشتبك مع الحياة الفنية بشكل كبير وصديق دائم  لكبار المطربين والفنانين مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وكل الفنانين الكبار كانوا أصدقاء له . وأضاف رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، خلال تصريحاته على قناة إكسترا نيوز، أن إحسان عبد القدوس كان من الصناع المؤثرين في صياغة الوجدان العربى والرأى العام العربى وظل محافظا على قيمته الأدبية ومكانته من أول ما بدأ العمل في الصحافة حتى وفاته. وتابع رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، أن أمثال إحسان عبد القدوس لا يغيبون عن خاطرنا لأنهم اصبحوا جزء من نسيج وجداننا . يحتفى مؤشر جوجل اليوم بالكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، الذي مرت ذكرى ميلاده يوم 1 يناير، وتمر ذكرى رحيله يوم 12 من الشهر نفسه، وإحسان عبد القدوس حالة ثقافية فى مهمة فى تاريخ مصر الحديث، خاصة فى النصف الثاني من القرن العشرين، لكن بعيدا عن السرد سواء القصة أو الرواية، فإن إحسان عبد القدوس له مكانة مهمة فى عالم الصحافة.   ولد إحسان عبد القدوس فى سنة 1919 وكانت والدته فاطمة اليوسف التي أطلقت على نفسها اسم روز اليوسف قد اهتمت بالصحافة وأًصدرت مجلة "روز اليوسف" الشهيرة،  في سنة 1945 كتب إحسان عبد القدوس مقالا ضد السفير البريطاني بعنوان "هذا الرجل يجب أن يذهب" وكان محمود فهمي النقراشي  رئيسا للوزراء فصادر المجلة وقبض على إحسان وأودع السجن، وبعدما خرج من السجن عين رئيسا لتحرير روز اليوسف وكان عمره حينها 26 عاما، وظل فيها حتى سنة 1964، بعدها أصبح رئيسا لتحرير أخبار اليوم من سنة 1966 إلى 1974 ، ثم عمل بعد ذلك فى الأهرام، وصار رئيسا لمجلس إدارتها، قبل أن بتفرغ للكتابة حتى رحيله فى سنة 1990.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-01-19

أصدرت مجلة روز اليوسف، برئاسة الكاتب الصحفى، أحمد الطاهرى، كتابًا تذكاريًا، بمناسبة مرور 95 عامًا على صدور المجلة فى عام 1925، حيث حققت نجاحات كبيرة فى عالم الصحافة، وكتب بها عدد كبير من أبرز الكتاب والصحفيين، وتضمنت عددا من المقالات والتحقيقات المهمة من تاريخ المجلة.   ويضم الكتاب التذكارى مجموعة كبيرة من الموضوعات الصحفية، التى نشرت على مدار الـ95 عامًا الماضية، بداية من الكاريكاتير الذى نشر فى أثناء العدوان الثلاثى على مصر، مرورًا بمقال الكاتب فتحى غانم، الذى تحدث فيه عن نشأة روز اليوسف تحت عنوان: "نحن أسرة لها تاريخ"، كما ضم الكتاب أيضا عدة مقالات قديمة لكل من أحمد بهاء الدين، وعادل حمودة، ووائل الإبراشى، وإبراهيم عيسى، وعبدالله كمال.   كما ضم الكتاب مقالًا لكرم جبر، رئيس المجلس الأعلى للإعلام تحت عنوان: "الوطن فوق الحكومة"، إضافة إلى مقال لعبد الصادق الشوربجى، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة تحت عنوان: "روز اليوسف وسنوات من عمرى".   روز اليوسف   كما تناول أيمن فتحى رئيس مجلس الإدارة، خلال الكتاب، نجاح روز اليوسف على مدار 95 عامًا، تحت عنوان: "روز اليوسف.. 95 سنة نجاحًا وتألقًا".   أما رئيس تحرير المجلة، الكاتب أحمد الطاهرى، فكتب مقالًا تحت عنوان: "100 عام إلا قليلًا.. المستقبل مولود هنا"، تحدث خلاله عن لماذا قرر وضع صورة فاطمة اليوسف على غلاف المجلة بصفة دائمة منذ العدد الأول فور تحمله مسؤولية رئاسة التحرير.   واختتم الكتاب مقالاته التاريخية التى نشرت على مدار 95 عامًا، بمقال الكاتب والإعلامى الكبير مفيد فوزى تحت عنوان "الكلمة"، تناول خلاله جزء من كلمات قصيدة عبد الرحمن الشرقاوى "الكلمة نور وبعض الكلمات قبور".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-02-04

قال الكاتب الصحفي، عادل حمودة، إن الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس ولد في الأول من يناير عام 1919، في عام الثورة الليبرالية التي قادها سعد زغلول وجاءت بالدستور والأحزاب والمسرح، والمصانع، والسينما، والحريات السياسية والصحفية.   وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة» على شاشة «القاهرة الإخبارية»: «لكن عندما جاء إحسان عبد القدوس كان والديه قد انفصلا. الأم هي فاطمة اليوسف نجمة المسرح التي اعتزلت التمثيل لتصبح صحفية في مجلة تحمل اسمها الفني "روز اليوسف"، والأب هو المهندس محمد عبد القدوس. ناظر مدرسة القصر الصناعية الذي ترك الوظيفة الحكومية ليتفرغ للتمثيل، وكتابة المسرحيات، والشعر، والزجل».   وتابع: «انفصلا لاختلاف نزعاتهما الفنية حسب تفسير إحسان عبد القدوس نفسه الذي يضيف: "أخذني والدي منذ ولدت وتركني لأبيه وجدي الشيخ أحمد رضوان خريج الأزهر وأحد رجال القضاء الشرعي»   واستطرد: «كان الشيخ أحمد رضوان متحفظا إلى حد التزمت ورغم ذلك كان متميزا بتقدير الفن وعرف بيته كثير من كبار المطربين والفنانين، وكان الجد أيضا مشاركا في الحياة السياسية. وعهد إليه قادة الحركة الوطنية -من مصطفي كامل إلى سعد زغلول- الإشراف على شئونهم إذا ما اخرجهم الاحتلال الإنجليزي من مصر.   يضيف إحسان عبد القدوس: في بيت الجد كانت الأم التي ترعاني عمتي نعمات رضوان وإن لم يحرموا أمي مني رغم عدم رضاهم عنها لأنها امرأة متحررة تعمل بالتمثيل على المسرح.   وأوضح حمودة: «بين تزمت عمته وتحرر والدته عاش إحسان عبد القدوس في عالمين متناقضين، وسمعت من ابنه أحمد عبدالقدوس أن والده وهو طفل تنقل بين مجلس جده حيث علماء الأزهر ومجلس والدته حيث صالون الشعر، والفن، والأدب، والسياسة. هذا الانتقال أصاب إحسان عبد القدوس بالدوار الذهني في البداية حتى اعتاد عليه تدريجيا واستطاع أن يعد نفسه لتقبله كأمر واقع في حياته... لا مفر منه».  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-09

تقيم ورشة الزيتون غدًا الإثنين الموافق 10 أبريل إفطارًا جماعيًا يعقبه فى تمام الثامنة مساء احتفال بمرور خمسة وستين عامًا على رحيل السيدة العظيمة فاطمة اليوسف، وهى النموذج الأقوى فى القرن العشرين.    وقد أثبتت الراحلة أن المرأة قادرة على تقديم آنجازات عظيمة، إنها شخصية مقاتلة وملهمة وموهوبة على مستويات عديدة، وراحت تحارب بقوة لمواجهة الفساد بكل وجوهه.   يتحدث فى الندوة كل من إيمان رسلان الكاتبة الصحفية، د عزة كامل، الكاتبة والروائية، الدكتورة فاطمة الصعيدى، الناقدة والكاتبة الروائية، دكتور محمد ابراهيم طه، الكاتب الروائى، هالة البدرى، الكاتبة الروائية،  ويدير الندوة الكاتب شعبان يوسف.   ويقام الحفل والإفطار بمقر انعقاد الورشة فى شارع محمد ابراهيم، المتفرع من شارع الشهيد أحمد المنسى "سليم الأول سابقا" وبجوار قصر الطاهرة، وبالقرب من محطة مترو سراى القبة.   وتعد روز اليوسف أو فاطمة اليوسفإحدى أشهر أسماء الفن والصحافة والسياسة في النصف الأول من القرن العشرين بمصر، وهى والدة الأديب الكبير الراحل إحسان عبد القدوس وقد عملت كممثلة مسرحية مع فرق عزيز عيد وأمين الريحاني وجورج أبيض ويوسف وهبي وطلعت حرب، من أبرز أدوارها المسرحية بطولة أوبريت، من ألحان سيد درويش.   وقد عاشت روز اليوسف طفولة قاسية فهى ولدت يتيمة الأم، حيث إن والدتها توفيت عقب ولادتها، أما والدها فكان تاجرا يتنقل بين بيروت وتركيا، وفى يوم تركها عند عائلة لبنانية مسيحية ومن بعدها انقطعت أخباره، الأمر الذى دفع العائلة اللبنانية لتبنى روز والتكفل بتربيتها، وغيّروا اسمها من فاطمة إلى روز ولم تعرف شيئا عن أصولها حتى سن العاشرة من عمرها عندما وافقت الأسرة على سفرها مع شخص من العائلة إلى البرازيل، عند ذلك أخبرتها مربيتها عن حقيقة الأمر وبأن أهلها مسلمون وأن اسمها فاطمة.   ولكن فاطمة لم تكمل رحلتها، وذهبت إلى مصر وتبناها إسكندر فرح وهى فى الرابعة عشرة من عمرها، واكتشفها المخرج عزيز عيد وأسند لها أدوارا مسرحية.   ومن هنا بدأت حياتها الفنية المسرحية، وأول مسرحية قامت بتمثيلها مسرحية "عواطف البنين" حيث كانت تمثل دور سيدة عمرها 72 عاما، مع أن عمرها فى ذلك الوقت 16 عاما فقط لا غير، ولكنها أتقنت الدور وكان ذلك قبل الحرب العالمية الأولى.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2013-09-16

أقام قصر ثقافة العسيرات بمركز العسيرات، بمحافظة سوهاج، أمسية ثقافية كبرى حول فن التحطيب واللعب بالعصى، كما شملت الأمسية عروضا فنية للآلات الشعبية من ربابة ومزمار بلدى قدمتها فرقة سوهاج للفنون الشعبية بمشاركة العسيرات. وصرحت فاطمة اليوسف، مديرة قصر ثقافة سوهاج، بأن الحضور فى هذا العرس الثقافى الشعبى تقدمهم اللواء محمود عتيق محافظ سوهاج، مشيرة إلى أن الحفل تم تنظيمه بالتعاون مع أبناء القرية والقائمين على قصر الثقافة بالعسيرات، وأن قصر ثقافة سوهاج بفروعه المختلفة مستمر فى تقديم خدمات للجماهير بكافة مراكز المحافظة، وفى مختلف المجالات الفنية والشعرية والتثقيفية.

قراءة المزيد

الوطن

2023-02-04

قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إن والدة إحسان عبد القدوس، فاطمة أو روز اليوسف لبنانية الأصل، نشأت يتيمة، احتضنتها أسرة مسيحية قررت الهجرة إلى أمريكا، ولكن عند توقف السفينة في الإسكندرية طلب إسكندر فرح صاحب فرقة مسرحية من الأسرة المهاجرة التنازل عن فاطمة ليتولى تربيتها ووافقت الأسرة، وهكذا بدأت رحلتها الفنية. وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة» على شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «بعد محمد عبد القدوس تزوجت فاطمة اليوسف من المخرج المسرحي زكي طليمات، وأنجبت منه ابنتها آمال التي تعرف باسم ميمي طليمات». وتابع حمودة: «أنا عرفت ميمي طليمات منذ أكثر من 15 سنة، كانت تدعوني لتناول الغداء على شرف جيهان السادات في حضور شخصيات شهيرة وزوجاتهم، كان الغداء أقرب إلى صالون تجيب فيه جيهان السادات عن أسئلتنا بصراحة، يشهد على ذلك محمد وأحمد عبد القدوس، وحكت لي السيدة آمال طليمات عن شقيقها إحسان وحياته مع عمته التي لا تخرج من البيت بمفردها ووالدته التي اعتبرها رمز التحرر والاستقلال، وبين هذين العالمين تكونت شخصية إحسان عبد القدوس، وكان متحررا على الورق، متحفظا في حياته الشخصية».

قراءة المزيد

الوطن

2022-12-29

صدَر اليوم العدد الجديد من مجلة «روز اليوسف» والتي تصدر عن مؤسسة روزا اليوسف الصحفية بتاريخ السبت من كل أسبوع، ويترأس تحريرها الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس قطاع الأخبار في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وحمل غلاف العدد عنوان «روزا اليوسف المنهج والمدرسة.. 98 عاما من الفن الصحفي»، مصحوبا بصورة السيدة فاطمة اليوسف. وقال الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس تحرير المجلة، منوها لصدور العدد. الجديد من مجلة روزا اليوسف: «كل سنة وكل الزملاء والأساتذة أبناء روزاليوسف بخير.. كل سنة وقراء روزاليوسف بخير.. كل سنة والصحافة المصرية بخير.. غلاف عدد روزا التذكاري.. 98 سنة من الفن الصحفي، مجلة يعني روزاليوسف». وفي وقت سابق أعلن الطاهري أن الأسبوع المقبل سيشهد عددا تذكاريا من مجلة روزاليوسف 98 سنة صحافة، وقال عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «العدد بالكامل عن الأسطورة السيدة روزاليوسف من الميلاد إلى الخلود.. من الفن إلى بلاط صاحبة الجلالة إلى معارك سياسية لا تنتهي.. ملحق وثائق وأوراق نادرة.. احجز نسختك من الآن».

قراءة المزيد

الوطن

2022-12-31

صدَر اليوم العدد الجديد من مجلة «روزاليوسف» والتي تصدر عن مؤسسة روزا اليوسف الصحفية السبت من كل أسبوع، ويترأس تحريرها الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس قطاع الأخبار في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وحمل الغلاف عنوان مقال رئيس التحرير «روزا اليوسف المنهج والمدرسة.. 98 عاما من الفن الصحفي»، مصحوبا بصورة السيدة فاطمة اليوسف. وقال الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس تحرير مجلة روز اليوسف: «كل سنة وكل الزملاء والأساتذة أبناء روزاليوسف بخير.. كل سنة وقراء روزاليوسف بخير.. كل سنة والصحافة المصرية بخير.. غلاف عدد روزا التذكاري.. 98 سنة من الفن الصحفي، مجلة يعني روزاليوسف». وأوضح «الطاهري» عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن العدد بالكامل «عن الأسطورة السيدة روزاليوسف من الميلاد إلى الخلود.. من الفن إلى بلاط صاحبة الجلالة إلى معارك سياسية لا تنتهي.. ملحق وثائق وأوراق نادرة». وكتب نبيل عمر مقالا بعنوان «الست العظيمة التي صنعت المعجزة»، بينما كتب رشاد كامل «السيدة روز اليوسف تاريخ ودروس ومبادئ»، وتم نشر تصريحات لعدد من كبار الصحفيين والكتاب عن آرائهم في السيدة فاطمة اليوسف.

قراءة المزيد