محكمة جنايات المنصورة الدائرة

طلب محمد الطحاوي، مدرس الفيزياء المتهم بقتل الطالب عبدالعزيز، بمركز الستاموني في في ختام حديثه أمام هيئة المحكمة خلال ثاني جلسات محاكمته، من أسرة المجني عليه، العفو والسماح عما ارتكبه من جريمة. وقال المتهم موجهًا حديثه لوالد الطالب وهيئة المحكمة: "أريد أن ألقى ربي تائبًا عما ارتكبته من إثم وأطلب من عدالة المحكمة الرأفة بي".  وتابع: "أنا داخل زنزانتي أحلم بأن احتضن ابني وزوجتي وأكون بجانبهم في الفراش لكن ما فعلته استحق أن أعاقب عليه". ترأس جلسة المحاكمة المستشار مجدى على قاسم، رئيس محكمة جنايات المنصورة "الدائرة السابعة"، المختصة بنظر قضايا مركز الستامونى، وتضم الهيئة فى عضويتها المستشار وائل صفوت راشد، الرئيس بالمحكمة، والمستشار محى الدين محمد الكنانى، والمستشار وليد نبيل عطوة، وسكرتارية أحمد كمال. وانتهت تحقيقات النيابة مع المتهم في القضية رقم 1041 لسنة 2024 جنايات الستامونى، إلى ثبوت اتهامه بجناية قتل الطالب عمدًا مع سبق الإصرار؛ لرغبته فى الحصول على فدية من ذويه. وكانت النيابة العامة قد باشرت التحقيقات، وكلفت الشرطة بالتحري عن الواقعة لكشف ملابساتها، وسألت شهودها، فتوصلت إلى أن وراء ارتكابها المتهم والذي تبين أنه طالب جامعي كان يعطي المجني عليه درسًا خاصًا، وما أن علم بمقدرة والده المالية؛ ونظرًا لتعرضه لخسارة مالية نتيجة مضاربته عبر أحد المواقع الإلكترونية؛ استدرج المجني عليه وقتله، وألقى جثمانه بإحدى الأراضى الزراعية بعد شطره لـ3 أجزاء، ثم طلب من ذويه فدية مالية. قررت محكمة جنايات المنصورة الدائرة السابعة، اليوم الأحد، برئاسة المستشار مجدي علي قاسم، رئيس محكمة جنايات المنصورة "الدائرة السابعة" الحكم بتحويل اوراق مدرس الفيزياء المتهم بقتل وتقطيع طالب الدقهلية إلى فضيلة المفتي وتحديد جلسة النطق بالحكم ٢١/٥/٢٠٢٤ للنطق بالحكم.   واستمعت المحكمة اليوم لأقوال المتهم، حيث أخرجت المحكمة المتهم من القفص والذى يرتدى ملابس بيضاء والذى طالب المحكمة برؤيه أسرته ليأمر القاضي بأن يرى أسرته بعد الجلسة.ليطالب عضو هيئة الدفاع عن المتهم باستعمال الرافه ضد المتهم كون له سوابق مع ضعف التحريات حسب وصفة.   واعترف المتهم تفصيليا أمام القاضي بجريمه القتل لسداد ديونه والتي اقتربت من ٣٥٠ ألف جنيه بسبب تطبيق للعبة قمار على الإنترنت خسر مبالغ مالية كبيرة قد استلفها من أقاربة وأنه لم يكن مجرمًا أو عدوانيًا فى يوم من الأيام. ورد القاضي على المتهم: لماذا لم تستلف من أسرتك وهى ميسورة بدلاً من القتل، ليرد: لم أفكر. وقدم المتهم واجب العزاء لأسرة القتيل الموجودة داخل الجلسة ويقول لأسرته الآية الكريمة "وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ". واستكمل حديثة أنا مش مجرم زى الناس اللي محبوس معاها لأنهم مصرين على إجرامهم إنما أنا ندمان والإجرام إصرار على الفعل الخطأ وأنا معترف به. وتضم هيئة المحكمة في عضويتها المستشار وائل صفوت راشد، رئيس المحكمة، والمستشار محيي الدين محمد الكناني، والمستشار وليد نبيل عطوة، وسكرتارية أحمد كمال. ورفض الأب فى تصريحات خاصة عقب الجلسة أن يتقبل اعتذار المتهم وأنه لم يستطع النظر إليه حتى الآن.

الدقهلية- رامي محمود: علق أشرف عبد العزيز، والد الطالب إيهاب اشرف، والذي تخلص منه مدرس الفيزياء وقيامه بشطر جسده لثلاثة أجزاء، بمركز الستاموني بمحافظة الدقهلية، في 13 فبراير الماض، على تحديد موعد أولى جلسات محاكمة المتهم والمقرر لها غدًا الأربعاء أمام الدائرة السابعة بمحكمة جنايات المنصورة، إنه يثق في أن يستعيد القضاء لهم حقهم من القاتل قائلًا "سيعود حق إيهاب وحقنا وتبرد نارنا بحكم الإعدام على القاتل". وقال والد إيهاب في تصريحات لـ"مصراوي": "أنا مكنتش متوقع ولا مصدق أبدًا إن المدرس هو المتهم إلى أن جرى إلقاء القبض عليه بعد يومين من الواقعة واعترافه تفصيليًا بعد 8 أيام من الواقعة خلال استجوابه بمعرفة فريق البحث، فضلًا عن قطعة الخيش التي عثر عليها داخل غرفة الدرس وهي ذات النوع التي عثر على الجزء السفلي لإيهاب بداخله في المصرف". وعن تفاصيل الواقعة قال: إيهاب راح الدرس وتأخر جدًا ووالدته ظلت تتصل على هاتفه إلا أنه كان "بيكنسل" ليبدأ الشك بداخلها والقلق حتى ألغتني أن إيهاب لم يرد على هاتفه وكنت في ذلك الوقت خارج محافظة الدقهلية. وأضاف: اتصلت على "إيهاب" ولم يرد بل كان دائما بيكنسل إلى أن أغلق الهاتف، وفور عودتي ظللت أبحث على الطرق اعتقادًا أن إيهاب قد تعرض لحادث سير لكن لم يراه أحد. وقال: خلال رحلة بحثي عن إيهاب اتصلت خالته على هاتفه لنفاجأ بشخص يرد ويبلغنا أن ايهاب بحوزته ويطلب مبلغ 500 ألف جنيه مقابل إعادته وتحويل المبالغ المالية على 17 رقم محمول مؤكدًا أنه سيعاود الاتصال بنا. وتابع الأب: فور ورود الاتصال توجهنا إلى مركز شرطة الستاموني لتحرير محضر بالواقعة وانتظرنا الاتصال مرة أخرى إلا أن المجرم كان قد نفذ جريمته. يذكر أن محكمة جنايات المنصورة الدائرة السابعة بمحافظة الدقهلية، تعقد غدًا الأربعاء، أولى جلسات محاكمة مدرس الفيزياء "محمد.ع.ع" 25 عاما، المتهم بقتل الطالب إيهاب أشرف عبدالعزيز، بالصف الأول الثانوي، وتقطيع جسده لـ3 أجزاء بمركز الستاموني محافظة الدقهلية. يترأس جلسة المحاكمة المستشار مجدي علي قاسم، رئيس محكمة جنايات المنصورة، وتضم الهيئة في عضويتها المستشار وائل صفوت راشد، الرئيس بالمحكمة، والمستشار محيي الدين محمد الكناني، والمستشار وليد نبيل عطوة، وسكرتارية أحمد كمال.

قضت محكمة جنايات المنصورة الدائرة 7 بمحافظة الدقهلية الأحد، بالسجن المشدد 7 سنوات على بائعة مناديل بتهمة ‏الاتجار في البشر، بعد أن استدرجت فتاة لم تبلغ الثامنة عشرة من عمرها وقامت باستغلالها في التسول وتقديمها للرجال بعد تخديرها. صدر الحكم برئاسة المستشار مجدي على قاسم، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين وائل ‏صفوت ‏يوسف، ومحيي الدين محمد عبدالوهاب، وسكرتارية أحمد حسين وشعبان شمس. لحظة النطق بالحكم «فيديو»: وكان المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية قد أحال المتهمة «سهير.ب.س»، 21 سنة، في القضية رقم 12784 لسنة 2021 جنايات منية النصر والمقيدة برقم 2212 لسنة 2021 كلى ‏شمال المنصورة. وجاء بقرار الإحالة «بعد‏ الاطلاع ‏علي الأوراق وما تم فيها من تحقيقاته بإحالة المتهمة "سهير. ب. س" 21 سنة، محبوسة- بائعة مناديل- ‏ومقيمة مركز ههيا بمحافظة الشرقية لمحكمة جنايات المنصورة، لأنها في غضون شهر مايو لعام 2021 بدائرتي مركزي منية ‏النصر- وأبوكبير بمحافظتي الدقهلية- الشرقية. ارتكبت جريمة الاتجار بالبشر.‏ وأشار في أمر الإحالة إلى أن المتهمة ما إن أبصرت المجني عليها «شهد. م. أ»، متسربة من منزل ذويها، ‏حتي نسجت عليها خيوطها مصطحبة إياها رفقتها حيلة إلى حيث مسكنها، آوية إياها به لنحو 6 أشهر، ‏دافعة إياها إلى القيام بأعمال التسول واستجداء المارة بالطرقات مستغلة في ذلك ما اجتاحها من حالة ‏ضعف وحاجة على أثر تركها لمنزل أهليتها، قاصدة من جراء ذلك استغلالها في التحصل من ورائها ‏على منفعة ذات طبيعة مالية، على النحو المبين بالتحقيقات. وقائع محاكمة المتهمة باستدراج طفلة واستغلالها في التسول وتقديمها للرجال «فيديو»: وخلال الجلسة استمعت هيئة المحكمة إلى أقوال المجنى عليها «الطفلة شهد»، ولدفاع المتهمة والذى حاول أن ينفى عن المتهمة الإتهامات الموجهة إليها بحجة أنها آوت الطفلة من ظلم أبيها وإهمال والدتها. الطفلة شهد تروى تفاصيل ما تعرضت له «فيديو»:

أجلت محكمة جنايات المنصورة الدائرة السادسة، اليوم، محاكمة "صفاء ع. ع."، 40 سنة، والمتهمة بتعذيب حفيدتها، "جنة محمد سمير"، 4 سنوات حتى الموت، إلى جلسة 2 فبراير المقبل لعدم حضور محامي الدفاع بدعوى مرضه. وحضر محامي بديل الجلسة، وأكد أن عبد الله العجمي، المحامي الأصيل ، والذي كان من المقرر أن يلقي مرافعته في جلسة اليوم، يعاني وعكة صحية مفاجئة ويطلب التأجيل. وأمر رئيس المحكمة بإثبات الطلب في محضر الجلسة، ونبه أنه سيكون المرة الأخيرة التي يوافق فيها على طلب الدفاع للتأجيل، وقرر تأجيل القضية إلى الثاني من فبرايرالمقبل. وقال أشرف عبدالوهاب ياسين، محامي أسرة الطفلتين جنة وأماني، إننا جاهزون للمرافعة، وكنا ننتظر مرافعة الدفاع في جلسة اليوم، بعد طلبه الجلسة الماضية التأجيل للاطلاع على التقرير الذي أعدته مستشفى العباسية، ولتجهيز المرافعة. وأضاف ياسين، لـ "الوطن" أن تقرير مستشفى الأمراض النفسية والعقلية بالعباسية عن حالة المتهمة أثناء ارتكاب الجريمة، وقبلها بـ 6 شهور وحتى الآن، والذي أعدته لجنة ثلاثية من الطب الشرعي النفسي أكد أنها لا تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية وفي كامل قواها العقلية إلى الآن. وتعود وقائع القضية إلى شهر سبتمبر الماضي عندما تلقى اللواء فاضل عمار، مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء سيد سلطان، مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود إشارة من مستشفى شربين بوصول الطفلة جنة محمد سمير، 4 سنوات، مقيمة بقرية بساط كريم الدين التابعة للمركز، مصابة بحروق في أعضائها التناسلية بالإضافة إلى كدمات وتورم شديد بالقدم وتم نقلها لمستشفى المنصورة الدولي . وبانتقال ضباط المباحث لمكان البلاغ، وبسؤال جدها لوالدها، اتهم جدتها لوالدتها بالتعدي على حفيدتها عن طريق تسخين آلة حادة وكيها بالمنطقة الحساسة في أعضائها التناسلية وظهرها وتعذيبها لفترة طويلة. وأكدت مستشفى المنصورة الدولي بتر ساق الطفلة نتيجة التعذيب وعدم العلاج لفترة طويلة ثم توفيت الطفلة متأثرة بإصاباتها . وأكدت تحريات المباحث أن الطفلة جنة وشقيقتها الكبرى "أماني" 6 سنوات، من أبوين كفيفين وانفصلا منذ أربع سنوات، وانتقلت الطفلتين إلى حضانة الجدة بحكم قضائي لصالحها منذ 10 شهور فقط، قبل الواقعة، وبتقنين الإجراءات تم ضبط الجدة المتهمة وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 14167 لسنة 2019  جنح شربين، وبالعرض على النيابة العامة اعترفت المتهمة بارتكاب الواقعة على سبيل التأديب للطفلة، وقررت النيابة إحالة الطفلة للطب الشرعي لبيان ما بها من إصابات وأسباب الوفاة وإحالة الجدة عقب ذلك لمحكمة الجنايات بتهمة ضرب أفضى إلى موت وحيازة أدوات تعذيب .

أجلت محكمة جنايات المنصورة - الدائرة السادسة، اليوم، محاكمة "صفاء ع. ع."، 40 عاما، المتهمة بتعذيب حفيدتها "جنة محمد سمير"، 4 سنوات حتى الموت، إلى جلسة 8 يناير الجاري، لطلب محامي الدفاع عنها، الإطلاع على تقرير مستشفى الأمراض النفسية والعقلية بالعباسية. وقال أسامة ياسين، محامي أسرة الطفلتين "جنة وأماني"، إن محامي الدفاع طلب خلال الجلسة أجل للإطلاع على التقرير الذي أعدته مستشفى العباسية، ولتجهيز المرافعة، وتدخلنا لطلب التأجيل لفترة بسيطة حيث أننا جاهزون للمرافعة، فقرر رئيس المحكمة التأجيل لمدة 3 أيام. وأضاف ياسين لـ"الوطن"، أن تقرير مستشفى الأمراض النفسية والعقلية بالعباسية عن حالة المتهمة أثناء ارتكاب الجريمة، وقبلها بـ6 شهور وحتى الآن، الذي أعدته لجنة ثلاثية من الطب الشرعي النفسي أكد أنها لا تعاني من أي ـمراض نفسية أو عصبية، وفى كامل قواها العقلية إلى الآن. كانت المحكمة قررت إيداع المتهمة تحت الملاحظة بالمستشفى لبيان مدى سلامة قواها العقلية ومسئوليتها عن افعالها خلال مده 6 أشهر من قبل شهر سبتمبر الماضي وهو تاريخ اكتشاف واقعة تعذيبها لحفيدتها التي توفيت متأثرة بآثار التعذيب. كانت جنح مستأنف شربين قد أصدرت حكمها بالحبس عام مع النفاذ علي الجدة المتهمة بضرب "أماني"، 6 سنوات، شقيقة الطفلة "جنة"، والتي نظرتها المحكمة في قضية منفصلة. تعود وقائع القضية إلى سبتمبر الماضي عندما تلقى اللواء فاضل عمار، مدير أمن الدقهلية إخطارا من اللواء سيد سلطان، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود إشارة من مستشفى شربين بوصول الطفلة (جنة محمد سمير- 4 سنوات)، مقيمة بقرية بساط كريم الدين التابعة للمركز، مصابة بحروق في أعضائها التناسلية بالإضافة إلى كدمات وتورم شديد بالقدم، وتم نقلها لمستشفى المنصورة الدولي. بانتقال ضباط المباحث لمكان البلاغ وبسؤال جدها لوالدها، اتهم جدتها لوالدتها بالتعدي على حفيدتها عن طريق تسخين آلة حادة وكيها بالمنطقة الحساسة في أعضائها التناسلية وظهرها وتعذيبها لفترة طويلة. وأكدت مستشفى المنصورة الدولي بتر ساق الطفلة نتيجة التعذيب وعدم العلاج لفترة طويلة، ثم توفت الطفلة متأثرة بإصاباتها. وأكدت تحريات المباحث، أن الطفلة "جنة" وشقيقتها الكبرى "أماني"، 6 سنوات، من أبوين كفيفين انفصلا منذ 4 سنوات، وانتقلت الطفلتين إلى حضانة الجدة بحكم قضائي لصالحها منذ 10 أشهر فقط، قبل الواقعة. بتقنين الإجراءات جرى ضبط الجدة المتهمة، وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 14167 لسنة 2019  جنح شربين، وبالعرض على النيابة العامة اعترفت المتهمة بارتكاب الواقعة على سبيل التأديب للطفلة، وقررت النيابة إحالة الطفلة للطب الشرعي، لبيان ما بها من إصابات وأسباب الوفاة، وإحالة الجدة عقب ذلك لمحكمة الجنايات بتهمة ضرب أفضى موت وحيازة أدوات تعذيب.

"النهاردة عيد.. أنا قعدت على الأرض وقعدت أعيط".. كلمات أعرب بها صلاح سالم جد الطفلة "جنى" الشهيرة بـ"طفلة البامبرز" عن سعادته، عقب تأييد حكم إعدام مغتصبها إبراهيم محمود الرفاعي. وقال جد الطفلة، لـ"الوطن"، إن مصر بأكملها سعيدة بالقرار وليست الأسرة وحدها، إذ إن الجميع كان ينتظر الحكم العادل لهذا المغتصب: "الحمدلله ربنا أنصفنا وجاب لنا حقنا". ووجه سالم، الشكر للقضاء المصري وأنه منذ وقوع الجريمة وهو على يقين بأن القضاء سيقتص لهذه الطفلة البريئة: "قضاؤنا نزيه يحيا العدل". وعن حالة الأبوين، قال جد الطفلة جني، إنهما منذ سماع الخبر وهما في حالة غيبوبة من شدة الفرحة: "الحمدلله جنى لما تكبر هاتعرف إن عندها أهل مسبوش حقها، ودولة طبقت القانون وهاتمشي رافعة راسها وسط الناس". وقضت محكمة النقض، اليوم، برفض الطعن المقدم من المتهم باغتصاب "طفلة البامبرز"، وتأييد حكم الإعدام. وكانت محكمة جنايات المنصورة الدائرة 11، برئاسة المستشار مختار شلبي، أصدرت حكمًا بإعدام المتهم باغتصاب الطفلة "جنى" والمعروفة بقضية "طفلة البامبرز".

عقدت محكمة جنايات المنصورة الدائرة الحادية عشرة برئاسة المستشار مختار شلبى رئيس المحكمة جلسة سرية للاستماع إلى أقوال المتهم فى قضية اغتصاب الطفلة جنا 20 شهرا والمعروفة إعلاميا بطفلة البامبرز، وذلك بعد تغير عضو اليمين بالمحكمة.   ومنع رئيس المحكمة الحضور الإعلامى بالجلسة واقتصر الجلسة على المتهم ومحاميه ومحامى الطفلة والمدعى بالحق المدنى وممثلى النيابة، وطلبت المحكم من المحامين تقديم الدفوع الخاصة بهم وإرفاقه بأوراق القضية، كما واجهت المحكمة المتهم بصحيفة أحواله الجنائية، وشهدت المحكمة حضور إعلامى مكثف، وطالب ممثل النيابة العامة بتوقيع أقصى العقوبة على المتهم.                                                            

قضت محكمة جنايات المنصورة الدائرة الثامنة برئاسة المستشار أبو مسلم عبد المعطي، بإحالة أوراق فتاة وعشيقها إلى فضيلة مفتي الجمهورية، بعد قيامها بمساعدة عشيقها بقتل والدتها لسرقتها.  وتعود وقائع القضية إلى عام 2013 عندما تلقى مدير أمن الدقهلية إخطارا من مأمور قسم شرطة أول المنصورة بورود بلاغ من مواطن يفيد اكتشافه مقتل زوجته "صفية.ح.ط" داخل شقتها بمدينة الفردوس بعد إصابتها بعدة طعنات بالصدر والجانب والكتف الأيسر وأعلى الرقبة من الناحية اليسرى. وأضاف الزوج أنه أثناء عودته من عمله سمع صراخ ابنته  وبصعوده للشقة واستطلاعه الأمر تبين وجود زوجته ملقاة على الأرض جثة هامدة، واكتشف عدم وجود المشغولات الذهبية التى كانت تتحلى بها، وهى عبارة عن 3 أساور ودبلة، وتم تشكيل فريق بحث بالتنسيق مع قطاع مصلحة الأمن العام، لكشف غموض الواقعة وتحديد وضبط مرتكبيها، وتوصلت التحريات الأولية إلى أن وراء ارتكاب الجريمة ابنة القتيلة، بالاشتراك مع شاب يدعى "كريم " (29 سنة) فتم القبض عليهما. وانهارت الابنة أمام ضباط المباحث، واعترفت تفصيليا بارتكابها للواقعة، مؤكدة أنها ارتبطت بعلاقة عاطفية مع المتهم الثانى، وسردت لوالدتها قصص الحب التى تجمعهما، إلا أن الأم رفضت مشروع الزواج نظرا لعدم جدية الشاب  الأمر الذى تسبب فى وجود خلافات بين الابنة ووالدتها، واحتدم الخلاف لدرجة أن فكرت المتهمة فى قتل والدتها.  وأضافت المتهمة أنها عرضت على حبيبها فكرة التخلص من والدتها، فرسم لها سيناريو الجريمة وطلب منها أن تعطيه نسخة من مفتاح الشقة، وعندما يخرج والدها للعمل وتبقى الأم بمفردها تتصل به هاتفيا، حيث يدخل الشقة ويقتل الأم، ويستوليان على مشغولاتها الذهبية لبيعها والزواج بثمنها، وسرعان ما وافقت المتهمة على تفاصيل الجريمة، وراحت تحلم باليوم الذى يجمعها بحبيبها فى بيت واحد حتى ولو كان على حساب دماء والدتها التى طالما سهرت الليالى على راحتها. وأشارت المتهمة إلى أنها اتصلت بحبيبها يوم الحادث، وطلبت منه الحضور إلى المكان، ودخل الشقة وعاجل الأم بسكين ثم انهال الاثنان طعنا فى جسدها، ودخلت الفتاة إلى غرفة نومها واستولت على مشغولاتها الذهبية، ثم هرب القاتل بالمجوهرات بينما بقيت الفتاة بجوار جثة والدتها عدة ساعات تهاتف حبيبها بالهاتف المحمول بجوار جثة والدتها، ترسم معه معالم البيت السعيد، حتى اقترب موعد خروج والدها من العمل فوقفت فى "البلكونة" تترقب وصوله وبصعوده على السلم، راحت تصرخ الفتاة، مما جعل والدها يسرع الخطوات وعندما دخل الشقة وجد زوجته مقتولة، حيث أكدت له الابنة أن مجهولين اقتحموا الشقة وقتلوا والدتها، وسرقوا المجوهرات، إلا أن ضباط المباحث كشفوا الجريمة.      

أمر المستشار نسيم بيومي رئيس الدائرة الثالثة جنايات المنصورة، بتأجيل جلسة محاكمة محمود نظمي المتهم بقتل أبنائه بمركز ميت سلسيل، الى جلسة 23 أكتوبر الحالي، وذلك لتنفيذ طلبات هيئة الدفاع عن المتهم، وإحضار أشقاء محمود وآخرين المحبوسين على ذمة القضية رقم 855 جنايات أمن دولة عليا بميت سلسيل، وصورة من أوراق القضية المتهم فيه أشقاء محمود وآخرين بالتظاهر.   كان قد وصل محمود نظمى، المتهم بقتل طفلية "ريان ومحمد" بمركز ميت سلسيل، إلى محكمة جنايات المنصورة الدائرة الثالثة قادما من سجن جمصة، فى حراسة مشددة، كما وصلت أسرة المتهم وزوجته إلى المحكمة، فى انتظار بدء الجلسة.      

قضت محكمة جنايات المنصورة الدائرة الثانية عشر حضورياً برئاسة المستشار محمد الحنطور، ببراءة أربعة من المتهمين حضوريا وبراءة المتهم الخامس غيابيا، في واقعة الجناية رقم 8250 لسنة 2020 جنايات  قسم أول المنصورة ( سرقة بالإكراه ).   وترجع أحداث القضية إلى منتصف العام الحالي بعد أن اتهم رجل أعمال 5 متهمين بينهم مطلقته لسرقته بالإكراه، وقد أحالت النيابة العامة القضية إلى محكمة الجنايات، ووجهت تهمة اشتراك المتهمة بطريق الإتفاق والمساعدة مع باقي المتهمين ( الأولي والثالث والرابع والخامس ) في سرقة المبلغ المالي خاصة المجني عليه (مليون وخمسمائة وثلاثون ألف جنيه) والسيارة الرقمية ( د و ص  4517 ) وهاتف جوال، وكان ذلك بأن استدرجته المتهمة الأولي إلي وحدتها السكنية فباغته المتهمين من الثالث حتي الخامس وتعدوا عليه بالضرب مُحدثين إصابته، فأوقعوا الرعب في نفسه وشلوا بذلك من مقاومته.   يُشار إلي أن هيئة المحكمة قد قضت ببراءة المتهمين جميعاً في تلك الواقعة بعد أن أستبان لها كيدية هذا الاتهام وتلفيقه، نظرا لوجود خلافات بين المجني عليه ومطلقته.   وقد أكد ماجد الحنبلي محامي المتهم الثالث، أن تحريات المباحث أكدت أن المتهم عاطل على غير الحقيقة، وأنه موظف ومثبت ذلك خلال دفتر أحوال وحضور وانصراف، ما يؤكد خطأ التحريات بالواقعة.  

قررت محكمة جنايات المنصورة الدائرة الثالثة إرهاب برئاسة المستشار حامد صقر، تأجيل نظر قضية محاكمة 28 عضوا من أعضاء جماعة الإخوان إلى جلسة 3 مايو القادم لاستكمال سماع شهود النفى والإثبات ومرافعة هيئة الدفاع عن المتهمين، وقد وجهت النيابة للمتهمين تهمة الانتماء إلى جماعة محظورة والتحريض على العنف وإثارة الشغب.

قررت محكمة جنايات المنصورة الدائرة الثالثة إرهاب برئاسة المستشار منصور حامد، تأجيل قضية 8 من أعضاء جماعة الإخوان إلى جلسة 20 من مايو القادم للنطق بالحكم. يذكر أن النيابة وجهت لهم تهمة الانضمام إلى جماعة محظورة وإثارة الشغب والعنف والتحريض على تعطيل الحياة وقد تم إلقاء القبض عليهم بدائرة قسم أول المنصورة وقد استمعت المحكمة اليوم إلى هيئة الدفاع عن المتهمين وحجزت القضية للحكم.

أجلت محكمة جنايات المنصورة الدائرة 11 إرهاب، برئاسة المستشار منصور حامد صقر، جلسة محاكمة طه الصالحى الحسين الصالحى، والمتهم فى القضية رقم (10870) لسنة 2013 جنايات جزئى المطرية، إلى جلسة 16 يونيو للاستماع إلى أقوال شهود الإثبات والنفى. وترجع أحداث القضية إلى شهر نوفمبر من العام الماضى، حيث ألقى القبض على طه الصالحى و14 آخرين، ووجهت إليهم النيابة تهم الانضمام لجماعة "الإخوان" الإرهابية بالمخالفة للقانون والتجمهر واستعراض القوة، وحيازة سلاح، وترويع المواطنين، وإذاعة أخبار من شأنها إثارة الفتنة فى البلاد، والشروع فى قتل ثلاثة من المواطنين بالمطرية، وصدرت أحكام فى مايو الماضى على طه الصالحى بالمؤبد غيابيا، ثم ألقى القبض عليه.

قررت محكمة جنايات المنصورة الدائرة الثالثة إرهاب، حجز قضيتى محاكمة 13 من عناصر جماعة الإخوان إلى جلسة 23 يونيو الجارى للنطق بالحكم. واستمعت المحكمة اليوم، لأعضاء هيئة الدفاع عن المتهمين البالغ عددهم 13 متهما فى قضيتين الأولى بالسنبلاوين والمتهم فيه 8 متهمين وتحمل رقم 23353 وبها 8 متهمين والقضية الثانية تحمل رقم 11241 وتضم 5 متهمين. وقد وجهت النيابة للمتهمين تهمة إثارة العنف والشغب والفوضى والاعتداء على المواطنين والتحريض ضد الجيش والشرطة وحمل أسلحة نارية والانضمام لجماعة محظورة. وعقدت المحكمة، وسط إجراءات أمنية مشددة لقوات الجيش والشرطة لتأمين المحكمة من أى أعمال شغب وعنف.

قررت محكمة جنايات المنصورة الدائرة 11 إرهاب، برئاسة المستشار أسامة عبد الظاهر، وعضوية المستشارين طارق خيرى ومحمد السيد تأجيل القضية رقم 7753 جنايات أول المنصورة لسنة 2014، المقيدة برقم 510 كلى المنصورة لسنة 2014، إلى جلسة 2 فبراير القادم لسماع شهود الإثبات، والمتهم فيها عبد الفتاح عثمان عمر على، و57 متهما منهم 27 متهما محبوسا، و7 متهمين هاربين، المتهمين فيها بقتل شريف فتوح فتوح القماش 40 عاما مندوب مبيعات، إثر إصابته بطلق نارى فى الرأس على يد أحد العناصر الإخوانية، فى الاشتباكات التى اندلعت فى شهر أغسطس من العام الماضى بين الإخوان والأهالى بمنطقة جيهان بالمنصورة. وشهد محيط مجمع المحاكم تشديدات وتعزيزات أمنية مكثفة، وانتشرت قوات مكافحة الشغب على مداخل ومخارج المحافظة بقيادة اللواء سمير الغريب نائب مدير الأمن.

قررت محكمة جنايات المنصورة الدائرة "الثالثة إرهاب"، برئاسة المستشار منصور حامد، تأجيل محاكمة 37 عضوا من أعضاء جماعة الإخوان فى أحداث شغب إلى جلسة غد الأحد، لاستكمال مرافعات الدفاع وسماع شهود النفى والإثبات.استمعت المحكمة لعدد من المرافعات ومنها مرافعة النيابة التى طالبت بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين، كما حضر 33 متهما من 37 متهما فى القضية.