محرم إينجه
محرم اينجه (بالتركية: Muharrem İnce) (من مواليد 4 مايو 1964 في يالوفا) هو سياسي تركي. انتخب أربع مرات متتالية في 2002 و2007 و2011 و2015 كنائب...
اليوم السابع
2018-06-24
حذر كمال كليجدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهورى، التركى المعارض، اليوم الأحد، من تزايد الشكاوى حول وقوع عمليات تزوير وخروقات انتخابية فى جنوب وجنوب شرق تركيا، وقال "لا يجوز تعريض الانتخابات إلى شكوك". وعقب الإدلاء بصوته فى لجنة انتخابية بمنطقة جوكور آمبار فى العاصمة أنقرة، قال كليجدار أوغلو، فى تصريح صحفى نقلته صحيفة "زمان" التركية فى نسختها العربية: "لم تواجهنا مشاكل جادة على مستوى تركيا لحد الآن، لكننا تلقينا شكاوى جدية من مناطق معينة". ودعا كليجدار أوغلو جميع موظفى الحكومة، :"لا تنسوا أنكم موظفو دولة ولستم موظفى حزب سياسى بعينه، أنتم تعملون من أجل حماية الديمقراطية والحرية والدولة، لذا لا ترضخوا لأى ضغوط". وحول الشكاوى، قال أوغلو: "لا يجوز تعريض الانتخابات إلى شكوك، لأن الشك فى الانتخابات يثير الشك فى الديمقراطية". وأضاف زعيم المعارضة فى تركيا: “سيدلى المتحدثون باسم الأحزاب بتوضيحات وافية بهذا الخصوص، فى فترة بعد الظهر”. وتأتى هذه التصريحات فى الوقت الذى تداول النشطاء من مدينة أورفا شرق تركيا وضع عدد كبير من الأصوات لصالح حزب أردوغان فى الصناديق الاقتراع فى إحدى لجان الانتخابية فى منطقة سروج. كما أوقف المواطنون شخصا ومعه 1000 بطاقة انتخابية فى مدينة ديار بكر جنوب شرق تركيا. وقال شهود عيان، إن مراقبى انتخابات تابعين لحزب الشعب الجمهورى المعارض تعرضوا للضرب أجبروا على مغادرة أحد مراكز الاقتراع وذلك فى مدرسة بمدينة شانلى أورفا جنوب تركيا. وكان المرشح الرئاسى عن حزب الشعب الجمهورى محرم إينجه أدلى بصوته صباح اليوم فى الانتخابات الرئاسية فى مدينة يالوفا شمال تركيا. وقال إينجه فى تصريحاته للصحفيين من أمام لجنته الانتخابية عقب التصويت، إنه سيحترم إرادة الشعب التركى مشددا أن الشعب سيقول كلمته النهائية اليوم. وأضاف إينجه أنه سيتوجه اليوم إلى أنقرة وتحديدا أمام لجنة العليا للانتخابات وذلك لمتابعة سير عملية فرز ومنع أى محاولات تزوير محتمل هناك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-24
أعلنت وكالة أناضول للأنباء الحكومية التركية، المسيطر عليها من قبل الموالين للرئيس التركى رجب طيب أردوغان نتائج أولية مغلوطة للانتخابات الرئاسية التركية، معلنة تقدم أردوغان بفارق كبير عن منافسيه، على حد زعمها. وذكرت الوكالة المحسوبة على الرئيس التركى أن أردوغان حصل على 52.3%، بينما حصل مرشح المعارضة محرم إينجه على 26%. وقالت صحيفة "زمان" التركية، فى نسختها العربية، إن حزب الشعب الجمهورى المعارض أكد أن النتائج الأولية المعلنة حتى الآن تكشف حصول أردوغان على 45%، بينما حصل محرم إينجه على 41%، مشككة فى النتائج التى نشرتها الوكالة التركية، ومحذرة من التلاعب فى النتائج. ويذكر أن مرشح حزب الشعب الجمهورى محرم إينجه كان قد حذر من تلاعب وكالة الأناضول للأنباء فى نتائج الانتخابات، فى محاولة لإيهام الرأى العام التركى بنتائج غير صحيحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-24
عززت قوات الشرطة والجيش التركى من قواتها فى محيط القصر الرئاسى الذى يقيم فيه رجب طيب أردوغان وكذلك بالشوارع المحيط بالقصر. وقال ناشطون أتراك: إن هذه التدابير تأتى فى وقت تزداد فى التخوفات بعد وقوع تزوير فى الانتخابات الرئاسية والتشريعية التى تشهدها تركيا اليوم. وتناقل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى فى تركيا صورا تظهر تدابير أمنية عالية فى الطرق المؤدية إلى القصر الرئاسى وكذلك اللجنة العليا للانتخابات التركية حيث تنتشر سيارات الشرطة بكثافة. وقالت صحيفة "زمان" التركية المعارضة، إنه من المحتمل أن السلطات لجأت إلى هذه التدابير للحيلولة دون خروج مظاهرات إلى القصر الرئاسى واللجنة العليا للانتخابات حال عدم فوز المعارضة فى الانتخابات، التى ستظهر مؤشرات غير رسمية حولها بحلول مساء اليوم بينما ستعلن النتائج الرسمية بعد ثلاثة أيام. وصوت الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة بصحبة قرينته أمينة أردغان، وعائلته اليوم الأحد، فى مدينة إسطنبول. وقال الرئيس أردوغان عقب الإدلاء بصوته فى لجنته الانتخابية بمنطقة أوسكودار فى إسطنبول: “إن الديمقراطية تطورت وتجذرت فى تركيا بشكل كبير”. وسبق أردوغان بالتصويت عدد من مرشحى الرئاسة، حيث أدلت المرشحة الرئاسية ميرال أكشينار مرشحة حزب "الخير" بصوتها فى مدينة إسطنبول أيضا بمنطقة "بيلار بيه"، كما أدلى المرشح الرئاسى عن حزب الشعب الجمهورى محرم إينجه بصوته فى مدينة يالوفا شمال تركيا، بينما أدلى مرشح حزب الشعوب الديموقراطى لانتخابات الرئاسة صلاح الدين دميرتاش، بصوته من داخل محبسه فى سجن أدرنة شمال تركيا، فى سابقة هى الأولى من نوعها تشهدها تركيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-24
علق مرشح حزب الشعب الجمهورى المعارض محرم إينجه، الذى يعد أقوى المنافسين للرئيس التركى رجب طيب أردوغان، على النتائج الأولية المعلنة حتى الآن حول عملية التصويت، قائلًا: "وكالة الأناضول الحكومية تتلاعب فى نتائج الانتخابات. تنشر أخبارًا عن تقدم أردوغان فى الانتخابات، بفارق أصوات كبير. أخاطب مسئولى ومراقبى الصناديق التابعين لنا، لا تحزنوا ولا تتركوا الصناديق أبدًا". وكانت وكالة الأناضول للأنباء الحكومية، المسيطر عليها من قبل مقربين من أردوغان وحزب العدالة والتنمية الحاكم قد أعلنت تقدم أردوغان فى الصناديق المفتوحة حتى الآن بفارق كبير عن منافسه الأقوى محرم إيجنه، على حد زعمها. وأكد القائمون على منصة الانتخابات العادلة المشكلة من قبل الأحزاب المعارضة ومؤسسات المجتمع المدني، أن النتائج المعلنة غير صحيحة، وقالوا فى تغريدة على تويتر إن الانتخابات يتم التلاعب فى نتائجها. وقالوا فى التغريدة: "إن النتائج التى يتم عرضها على شاشات التليفزيون لا تعكس الحقيقة. نتمنى ألا تبالوا بتلك النتائج المزورة، وانتظروا النتائج التى سوف نعلن عنها. نحن نواصل الوقوف على كل الصناديق الانتخابية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-24
بالرغم من عدم انتهاء عمليات الفرز وإعلان النتائج بصورة رسمية من جانب اللجنة العليا للانتخابات، وبضرب القانون والدستور عرض الحائط، أعلن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان نفسه رئيسًا للجمهورية التركية منذ قليل. وعلى خطى جماعة الإخوان الإرهابية فى انتخابات عام 2012 فى مصر باستباق إعلان نتائج الانتخابات بصورة رسمية وإعلان الإخوانى محمد مرسى رئيسًا للبلاد، أعلن أردوغان نفسه رئيسًا بالرغم من عدم إعلان النتائج رسميًا. وكان قد علق مرشح حزب الشعب الجمهورى المعارض محرم إينجه، والذى يعد أقوى المنافسين للرئيس التركى رجب طيب أردوغان، على النتائج الأولية المعلنة حتى الآن حول عملية التصويت، قائلًا: "وكالة الأناضول الحكومية تتلاعب فى نتائج الانتخابات. تنشر أخبار عن تقدم أردوغان فى الانتخابات، بفارق أصوات كبير. أخاطب مسؤولى ومراقبى الصناديق التابعين لنا، لا تحزنوا ولا تتركوا الصناديق أبدًا". وكانت وكالة الأناضول للأنباء الحكومية، المسيطر عليها من قبل مقربين من أردوغان وحزب العدالة والتنمية الحاكم قد أعلنت تقدم أردوغان فى الصناديق المفتوحة حتى الآن بفارق كبير عن منافسه الأقوى محرم إيجنه، على حد زعمها. أردوغان يتحدث إلى مؤيديه أردوغان يستبق انتهاء الفرز ويعلن فوزه أردوغان يعلن فوزه فى الانتخابات رجب طيب أردوغان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-24
دعا حزب الشعب الجمهورى المعارض التركى، الذى يعد من أكبر الأحزاب المنافسة للرئيس الحالى رجب طيب أردوغان، جميع مراقبى ومشرفى الصناديق الانتخابية بعدم ترك الصناديق الانتخابية والاستمرار فى الوقوف بالمرصاد لأى محاولات للتلاعب فى نتائج الانتخابات. وأكد رئيس حزب الشعب الجمهورى فى بلدية إسطنبول جانان كافتانجى أوغلو، أن النتائج الأولية المعلنة من قبل وكالة الأناضول للأنباء الحكومية، المسيطر عليها من قبل أتباع أردوغان، مخالفة تمامًا للنتائج التى توصلوا إليها، وتشير إلى التوجه إلى جولة انتخابية ثانية. وقال كافتانجى أوغلو عبر تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "بموجب النتائج التى توصلنا إليها، فإن المسار السياسى يتجه إلى جولة انتخابية ثانية. لا تتركوا الصناديق دون أن يتم ختمها وتشميعها". وأضاف نائب حزب الشعب الجمهورى عن مدينة إسطنبول أران أردام، وفقًا لصحيفة "زمان" التركية المعارضة: "نسبة الصناديق التى تم فتحها حتى الآن فى اللجنة العليا للانتخابات 47%! وما يتم حاليًا هو تلاعب فى النتائج. غرضهم هو أن تتركوا الصناديق! لا تتركوا الصناديق أبدًا". فيما قال محرم إينجه نفسه فى آخر تصريح له عبر تغريدة على موقع التواصل الاجتماعى تويتر: "أصدقائى مراقبى الصناديق، يظهر أن نسبة الصناديق التى تم فتحها حتى الآن 37% فقط، وذلك وفقًا للهيئة العليا لانتخابات. بينما تنقل القنوات التليفزيونية عن وكالة الأناضول أنه تم فتح 85% من الصناديق. لا تتركوا الصناديق". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-25
تأكيدا لما تم تداوله حول تزوير الانتخابات فى تركيا لصالح الديكتاتور رجب طيب أردوغان، وتسويد البطاقات الانتخابية لصالحه، واستبعاد بطاقات الناخبين الذين صوتوا لمعارضى النظام، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فى تركيا صورًا تشكك فى نزاهة الانتخابات البرلمانية والرئاسية، من بلدة سوروج الواقعة فى مدينة شانلى أورفا فى جنوب تركيا. ونشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى صورًا لبطاقات تصويت لصالح حزب الشعوب الديمقراطى الكردى المعارض ومرشحة المعتقل لانتخابات الرئاسة صلاح الدين دميرتاش، ومرشح حزب الشعب الجمهورى محرم إينجه فى صناديق القمامة. بطاقات انتخابات الأتراك فى القمامة وأوضح متداولو الصور، وفقا لصحيفة "زمان" التركية، أنها من بلدة سوروج الواقعة فى مدينة شانلى أورفا فى جنوب تركيا، مشيرين إلى أنها ظهرت عقب غلق الصناديق وبدء عملية فرز الأصوات، فى نهاية عملية التصويت التى قتل خلالها 4 أشخاص فى مدن تركية مختلفة نتيجة اشتباكات. ويظهر من الصور، أن البطاقات كانت لمواطنين صوتوا لصالح مرشح حزب الشعوب الديمقراطى الكردى صلاح الدين دميرتاش، ومرشح حزب الشعب الجمهورى محرم إينجه. وكان رجب طيب أردوغان أعلن فى وقت مبكر من مساء أمس الأحد، فوزه بالانتخابات الرئاسية، قبيل إعلان اللجنة العليا للانتخابات النتائج الأولية لفرز الصناديق الانتخابية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-08-11
منذ توليه الرئاسة في أغسطس 2014، وقبل ذلك بعدة أعوام، كان يسعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى فرض قبضته على البلاد من خلال عدة قرارات، والتي ارتفعت حدتها في أعقاب محاولة اقصاء اردوغان من الحكم الفاشلة يوليو 2016، ثم اشتدت مرة أخرى بعد فوزه بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات المبكرة التي جرت في 24 يونيو الماضي، وحصد أردوغان نسبة 52,59% من الأصوات فيما حصد حزبه 295 مقعدا من أصل 600 في البرلمان، لتبدأ مرحلة انيهار الليرة التركية حيث انخفضت نحو 3% إلى 4.74 أمام الدولار بعد دقائق من إعلان تشكيل الحكومة الجديدة، وخلال الساعات الأخيرة من مساء أمس، شهدت الليرة التركية تدهورًا ضخما أيضًا، حيث عادلت أكثر من 7 ليرات أمام الدولار الأمريكي، بعد قرار الولايات المتحدة بفرض عقوبات جديدة على أنقرة، وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مضاعفة التعريفة الجمركية على الصلب والألومنيوم التركيان، بجانب الرسوم الجمركية على البضائع التركية. ومنذ إعلان اليوم التالي للاقتراع وإعلان النتائج شبه النهائية، ويصدر الرئيس التركي العديد من قرارات الاعتقال ضد مئات المواطنين، حيث أصدر أمرا باعتقال 57 عسكريا في 28 مدينة، بتهمة التواصل مع خصمه المعارض فتح الله جولن، الذي وجهت إليه الحكومة التركية تهمة محاولة الانقلاب الفاشلة، كما قررت السلطات توقيف 68 ضابطا في القوات البرية، للاشتباه بصلتهم بجماعة "جولن"، الذي من بينهم 19 في الخدمة و22 ضابطا برتبة عقيد و27 ضابطا برتبة مقدم، فيما أصدرت محكمة تركية اعتقال 12 شخصا، بتهمة إهانة الرئيس خلال تجمع لمرشحه المعارض محرم إينجه قبل الانتخابات في مدينة أزمير. وبخلاف الاعتقالات، أصدر أردوغان، مرسومًا بنقل بعض الصلاحيات، ينص على تغير الإشارة من رئيس الوزراء ومجلس الوزراء إلى الرئيس ومكتب الرئيس، كما يتم إلغاء منصب رئيس الوزراء ويصبح بوسع الرئيس إصدار مراسيم لتشكيل وزارات وإقالة موظفين حكوميين دون الحاجة لموافقة البرلمان، حيث نص على استخدام عبارتي "رئيس الجمهورية" ومن قبل "رئاسة الجمهورية"، مكان العبارات "لجنة النواب التنفيذيين" و"مجلس الوزراء" و"رئاسة الوزراء" التي كانت واردة في بعض القوانين، ما يمنحه حق التدخل في النظام القانوني للبلاد وفرض حالة الطوارئ. وعشية أداء اليمين الدستورية، في 9 يوليو الماضي، فصلت السلطات أكثر من 18 ألف موظف أغلبهم من الشرطة والجيش، فيما قالت الحكومة إنه المرسوم الأخير بموجب حالة الطوارئ التي فرضت عقب انقلاب فاشل في 2016. وفقد أكثر من 150 ألف موظف حكومي وظائفهم في حملة أمنية تلت الانقلاب وقالت وزارة الداخلية في أبريل 2017، إن نحو 77 ألفا وجهت لهم اتهامات رسمية وسيظلون في السجن خلال محاكماتهم، بحسب وكالة "رويترز". تشكيل الحكومة الجديدة، كان أحد أولويات أردوغان بعد فوزه بالولاية الثانية، حيث اختار 16 وزيرًا، أغلبهم من المؤيدين له، على رأسهم صهره بيرات ألبيرق، وزيرا للخزانة والمالية في الحكومة الجديدة، وهو ما كان له مردود سيء على الأسواق التجارية، حيث انخفضت الليرة التركية نحو 3% إلى 4.74 أمام الدولار بعد دقائق من إعلان تشكيل الحكومة. فيما يرى المعارضون الأتراك، بحسب "رويترز"، أن السلطات الجديدة تمثل توجها نحو نظام استبدادي واتهموا إردوغان بتقويض المؤسسات العلمانية التي أنشأها مصطفى كمال أتاتورك مؤسس تركيا الحديثة. كما تجاوز معدل التضخم 15%، يوليو الماضي، مسجلًا أعلى مستوى له منذ أكثر من 10 سنوات على الرغم من رفع البنك المركزي سعر الفائدة 500 نقطة أساس منذ أبريل. وخلال الساعات الأخيرة من مساء أمس، شهدت الليرة التركية تدهورًا ضخما أيضا، حيث عادلت أكثر من 7 ليرات أمام الدولار الأمريكي، بعد قرار الولايات المتحدة بفرض عقوبات جديدة على أنقرة، حيث أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مضاعفة التعريفة الجمركية على الصلب والألومنيوم التركيان، بجانب الرسوم الجمركية على البضائع التركية. سياسات أردوغان.. هي أحد الأسباب وراء تدهور الاقتصاد التركي والأحداث الأخيرة بالبلاد وخاصة انهيار الليرة، وفقا للدكتور كرم سعيد، خبير الشؤون التركية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، موضحا أن تدخل أدروغان بشكل مباشر في البنك المركزي والسياسة النقدية ورفضه لفكرة الفائدة البنكية، له بالغ الأثر على تراجع الاقتصاد والليرة. وأضاف سعيد، لـ"الوطن"، أن بعد تعيين أردوغان اختار أشخاصًا على نهجه وأفكاره نفسها في حكومته الجديدة على رأسهم، محافظ البنك المركزي الجديد وصهره بيرات ألبيرق، وغياب الوجوه المعروفة لدى المستثمرين الأجانب كنائب رئيس الوزراء السابق محمد شيمشك وناجي إقبال وزير المالية السابق، كان له بالغ الأثر السلبي على الاقتصاد التركي، حيث ولد خوفا لدى المستثمرين بوجود رغبة في رسم سياسات مالية واستثمارية وتجارية مختلفة تتفق مع نهج أردوغان وحده، مشيرا إلى انخفاض الليرة بشكل واضح عقب تشكيل الحكومة. ومن بين الأسباب الرئيسية أيضا المؤثرة على الأوضاع الاقتصادية بأنقرة، في رأي الخبير بالشؤون التركية، هو انخراط تركيا في صراعات إقليمية كسوريا والعراق والخلافات مع حزق العمال الكردستاني، بجانب التقارب التركي الروسي والخلافات مع الولايات المتحدة من الناحية الاقتصادية والتي تسببت في فرض رسوم على واردتها ومضاعفة الرسم الجمركية، مشيرا إلى أن الميزان التجاري بين واشنطن وأنقرة يعتبر متوازن للتقارب الشديد في نسبة الاستيراد والتصدير، بينما في ظل الأحداث الأخيرة يمكن لأمريكا الاستغناء عن ما تستورده من تركيا وهو ما يقلق الصناع الأتراك حاليا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-23
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان سيحاول تزوير الانتخابات الرئاسية المقبلة، لأنه يعلم جيدًا أنه في حالة تركه للرئاسة سٌيحاسب ويوضع في السجن. وأضاف "موسى"، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد" أن المرشح الرئاسي محرم إينجه، قال خلال حملته الانتخابية إنه في حالة توليه السلطة سيعمل على كشف فساد أردوغان، وطرد جماعة الإخوان من تركيا لذلك سيسعى أردوغان لتزوير الانتخابات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-24
بعد 16 عامًا في السلطة، واجه اليوم الأحد، الرئيس رجب طيب أردوغان خمسة مرشحين، بينهم منافس يسار الوسط، محرم إينجه، من حزب الشعب الجمهوري، في انتخابات رئاسية وبرلمانية في آن واحد، يراها المراقون الأكثر أهمية في تاريخ تركيا الحديث، إذ أنها الأولى بعد حزمة تعديلات دستورية غيرت شكل النظام السياسي في الدولة من البرلماني إلى الجمهوري. ويقول كرم سعيد، الباحث في الشأن التركي بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، إن هذه الانتخابات استثنائية وتختلف كثيرًا عن الانتخابات التي سبقتها، إذ أنها الأقرب إلى ما قام به كمال أتاتورك في العهد القديم وهو الانفراد بالحكم، حيث لا يستطيع أحد المشاركة في الحكم. وأكد الباحث في الشأن التركي، لـ"الوطن"، أن أردوغان يسعى من خلال تلك الانتخابات أن ينفرد بالحكم حتى 2023، وأنه ورفاقه يسعون للقضاء على كل ما قام به أتاتورك. وأشار كرم، إلى أن المعارضة التركية الحالية تمثل رقم صعب في وصول الرئيس التركي إلى صدارة المشهد الرئاسي، خاصة في ظل التحالف الذي يحدث لأول مرة بين أحزاب مختلفة في توجهاتها واتجاهاتها السياسية، مؤكدًا أن وجودها سيحدث توترا كبيرا يساهم في منع حصول العدالة والتنمية على الأغلبية المطلقة في البرلمان القادم. وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية، قال المتخصص بالشأن التركي، إنه لأول مرة يكون هناك منافس لأروغان، يتفوق عليه في الخطابة وإلهام حماس الناخبين وهو محرم إينجه مرشح الشعب الجمهوري. وعن خسارة الرئيس التركي الحالي، علق كرم، بأنها غير متوقعه وتحديدًا من الجولة الأولى، ومن الممكن ان تحدث في الثانية، حيث أن أوردغان يهيمن بشكل كبير على وسائل الإعلام ولديه حشد كبير يعمل لصالحه. وأضاف الباحث في الشأن التركي، أن هذه الانتخابات هي الأولى من نوعها في تاريخ تركيا التي تخلو من البرنامج السياسي، فلا الرئيس قدم برنامج انتخابي ولا منافسه القوي "إينجه"، فيمكن وضف الانتخابات بأنها لا تملك برنامج انتخابي حقيقي. وانتهيت اليوم، عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية المبكرة، ومن المنتظر أن يدلي 56 مليونا و322 ألفا و632 ناخبا بأصواتهم، في 180 ألفا و64 صندوقا انتخابيا في جميع أنحاء الولايات التركية. ويتنافس في الانتخابات الرئاسية 6 مرشحين، أبرزهم الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان عن "تحالف الشعب، والمرشح عن حزب "الشعب الجمهوري" المعارض محرم إنجة، ومرشح حزب "الشعوب الديمقراطي" صلاح الدين دميرطاش، ومن المتنافسين أيضا، مرشحة حزب "إيي" ميرال أقشنر، ومرشح حزب "السعادة" تمل قرة ملا أوغلو، ومرشح حزب "الوطن" دوغو بيرنجك، الذين تمكنوا من الترشح بعد جمع 100 ألف توقيع من ناخبيهم. فيما يتنافس في الانتخابات البرلمانية مرشحو كل من أحزاب "العدالة والتنمية"، و"الشعب الجمهوري"، و"الشعوب الديمقراطي"، و"الدعوة الحرة"، و"إيي"، و"الحركة القومية"، و"السعادة"، و"الوطن"، ويشارك مرشحو حزب "الاتحاد الكبير" ضمن قائمة "العدالة والتنمية"، ومرشحو "الديمقراطي" في قائمة "إيي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-24
مشاركة اللاجئين السوريين فى أى عملية انتخابية داخل تركيا محسومة لصالح حزب العدالة والتنمية أو الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، ومع كل استفتاء أو اقتراع انتخابى فى تركيا تثار هذه القضية ليس بسبب الحديث عن قضاياهم ولكن بسبب استخدامهم فى عمليات التصويت، ومؤخراً وقبل أيام من التوجه نحو صناديق الاقتراع اليوم، أعلن رئيس الوزراء بن على يلدريم أن هناك 30 ألف لاجئ سورى حصلوا على الجنسية التركية، ويحق لهم التصويت فى الانتخابات، وهو ما اعتبرته صحيفة «تايمز» البريطانية، فى تقرير لها نشر الخميس الماضى، أنها أصوات ستكون لصالح «أردوغان» وحزبه الحاكم. وقالت الصحيفة إن أردوغان يأمل فى أن يحصل على أصوات عشرات الآلاف من اللاجئين الذين حصلوا على الجنسية التركية، ونقلت تصريحات لرئيس اتحاد مجتمع السوريين فى «إسطنبول» الدكتور مصطفى حامد أوغلو، قال فيها إن اللاجئين السوريين فى تركيا يدعون للرئيس التركى رجب طيب أردوغان بالفوز من جديد برئاسة تركيا، مضيفاً أن تصريحات مرشحى المعارضة حول إعادة السوريين إلى سوريا تثير فزعهم، بعد أن وعد بعض مرشحى المعارضة، وعلى رأسهم مرشحة حزب الخير ميرال أكشنار ومرشح حزب الشعب الجمهورى محرم إينجه بإعادة السوريين إلى بلادهم مرة أخرى، بينما ينظر السوريون إلى «أردوغان» على أنه المنقذ الوحيد من خلال موافقته على استضافتهم. «أرسلان»: تركيا جنست 50 ألف سورى تستخدمهم كـ«رأس حربة» من جانبه قال الكاتب الصحفى السورى محمد أرسلان، لـ«الوطن»، إن «التجنيس التركى للسوريين موجود منذ بدية الأزمة السورية وخاصة الفصائل الممولة من تركيا والمقاتلين وعوائل المقاتلين الذين قاتلوا فى سوريا، وخرجت الأمور للعلن فى هذه الانتخابات»، مضيفاً أن عدد المجنسين الذين أعلنت الحكومة التركية عنه رسمياً هو 30 ألفاً، والعدد أكثر من ذلك بكثير، وأردوغان سيستقدمهم فى الانتخابات ليصوتوا له، والعدد الفعلى يتجاوز 50 ألفاً، ومعظمهم إما فى تركيا أو فى المناطق التى تسيطر عليها تركيا فى شمال سوريا، وهؤلاء لهم حق التصويت. وتابع: «أردوغان يجنسهم ليستخدم المقاتلين منهم فى تنفيذ بعض تحركاته داخل سوريا، ويستقدمهم لمحاربة حزب العمال الكردستانى فى شمال العراق، لأن هؤلاء يكونون قوة اقتحام كما حدث فى عفرين، ويستخدمهم كرأس حربة لاقتحام مناطق قنديل فى العراق، مؤكداً أنه اتصل بسوريين كثر قالوا إنهم حصلوا على الجنسية وسينتخبون أردوغان وحزبه». وأضاف «أرسلان»: «50 ألف صوت ليس قليلاً، العدد أكبر من المعلن، ولو هناك جهة محايدة سيصلون إلى إحصاءات أكبر من ذلك، الصوت الواحد فى هذه الانتخابات سيفرق مع أردوغان وحزبه، والصوت الواحد سيكون مؤثراً فى بعض المدن». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-14
حصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على نسبة تصويت بلغت 50.76% بعد فرز 73% من الأصوات في الانتخابات الرئاسة التركية التي جرت اليوم الأحد. وجاء على موقع «تي آر تي» التركي في نسخته الإنجليزية أن أردوغان حصل على حتى الآن 50.76% من الأصوات، تلاه كمال كليتشدار أوغلو من حزب الشعب الجمهوري المعارض ومرشح تحالف المعارضة بحصوله على 43.43% من الأصوات. وحل في المركز الثالث سنان أوجان لتحالف «أوتا» أو الأجداد بحصوله على نسبة 5.31%، وفي المركز الرابع محرم إينجه رئيس حزب البلد بنسبة 0.5%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-10-06
عرضت المعارضة التركية، فيديو أهان فيه الرئيس التركى رجب أردوغان، المعارضة التركية، حيث وصف فيها حزب الشعب الجمهورى التركى المعارض بالكلاب. وقال أردوغان خلال الفيديو:"يحاول حزب الشعب الجمهورى الخروج بشىء لمصلحته من هذا، أقولك لكم لن يخرج شيئا لكم من هذا الأمر فلن تحصلوا حتى على عظمة" . وجاء الرد من المرشح الرئاسى السابق محرم إينجه، قائلًا: "هل يمكن لرئيس جمهورية أن يقول مثل هذا؟ وهل يمكن لشخص بهذا العقل والفكر واللغة أن يمثل وحدة الأمة التركية؟" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-10-07
تداولت عدد من الصفحات التركية المعارضة، فيديو للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو يهين المعارضة التركية، ويسئ للشعب التركى، ويصفهم بالكلاب، وذلك استمرار للنهج الذى يسير عليه أردوغان وحزبه الحاكم، فى قمع المعارضة والإساءة لها لتشويه صورتها فى تركيا، والإهانة المستمرة لشعبه. أردوغان قال فى الفيديو المتداول:" يحاول حزب «الشعب الجمهوري» الخروج بشيء لمصلحته من هذا، أقول لكم لن يخرج شيء لكم من هذا الأمر، فلن تحصلوا حتى على عظمة". جاء الرد من المرشح الرئاسي السابق محرم إينجه قائلًا:" هل يمكن لرئيس جمهورية أن يقول مثل هذا؟ هل يمكن لشخص بهذا العقل والفكر واللغة أن يمثل وحدة الأمة التركية؟". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-25
رفض المرشح الرئاسي السابق في تركيا، محرم إينجه السياسى التركى، الادعاءات المثارة حول طلبه الدعم من الرئيس رجب أردوغان للإطاحة بزعيم المعارضة كمال كليجدار أوغلو، المعروف بمعارضته الشرسة لأردوغان، حسبما جاء بصحيفة زمان المعارضة التركية. محرم إينجه ذكر اسمه في الفترة الأخيرة، بالتزامن مع الادعاءات التي أطلقها الكاتب الصحافي في جريدة "سوزجو" رحمي توران، عن زيارة أحد القيادات في حزب الشعب الجمهوري المعارض لأردوغان في قصر الرئاسة للحصول على دعم للإطاحة برئيس الحزب المعارض الأول كليجدار أوغلو. وحرص إينجه على تكذيب الادعاءات التي أطلقت ضده، قائلًا: “من يذهب إلى قصر أردوغان غبي" واصفا الأمر بـ"المؤامرة"، وقال في حوار على قناة “خبر تُرك”: “أنا إنسان يحاول حماية شرفه وعرضه. أنا إنسان تحاك ضدي مؤامرة. أنا من يتعرض لإهانة وتجاوز في شرفي وعرضي”. وقال إينجه: “إذا كان هناك من ذهب إلى قصر أردوغان، فهي واقعة ينعدم فيها الشرف. وعندما يقولون أنت من فعلت ذلك، فإنهم بذلك يلطخون شرفي”. وأوضح أنه أجرى اتصالًا هاتفيًا بكليجدار أوغلو وأكد له أنهم يحاولون إحداث وقيعة في الحزب، قائلًا: “قلت له: اخرج وقل إني أثق في إينجه والآخرين الذين ارتبطت أسماؤهم بهذه الواقعة، وأن كل ذلك كذب، وإلا فالأمر سيزداد وخامة. طلبت منه بإصرار أن نلتقي. لو كان كليجدار أوغلو قال إنه يؤمن بأن أي شخص من أعضاء الحزب لا يقوم بذلك، لكان الموضوع قد انتهى”. وأكد إينجه أنه سيلجأ إلى القضاء، قائلًا: “أنا المستهدف من ذلك، ولكن المنتفعين من ذلك داخل الحزب، ويفعلون ذلك ضدي، سيحدث لهم ذلك أيضًا في يوم ما”. وكان الكاتب الصحفي التركي مردان يانارضاغ، نقل في وقت سابق نفي المرشح الرئاسي السابق محرم اينجه، لقائه بالرئيس رجب طيب أردوغان، وحصوله على دعم للإطاحة برئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-06-01
قالت صحيفة أحوال تركية المعارضة إن كافة استطلاعات الرأى التى أجريت خلال شهر مايو فى تركيا حول احتمالية تنظيم انتخابات برلمانية ورئاسية مبكرة، أجمعت على تلاشي أصوات حزب العدالة والتنمية وحليفه حزب الحركة القومية لصالح أحزاب المعارضة بما فيها الأحزاب الجديدة. وبحسب إستطلاعات الرأى الحديثة فإن الرئيس التركى رجب طيب إردوغان سيتعرض لهزيمة مؤكد حال إجراء انتخابات الرئاسة في الوقت الحالي. وأشارت الصحيفة إلى أن دراسة حديثة أجراها مركز أوراسيا لأبحاث الرأي العام توصلت إلى أن عمدة إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو سوف يهزم الرئيس التركي الحالي أردوغان بهامش مريح إلى حدّ ما إذا تمّ عقد تنافس رئاسي بينهما في الظروف الراهنة. وكان محرم إينجه العضو كذلك في حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المُعارضة في البلاد، قد شكّل مُنافساً قويّاً لأردوغان في الانتخابات الرئاسية يونيو 2018، حاصداً الملايين من أصوات الأتراك. وأكدت الصحيفة أن إمام أوغلو البالغ من العمر خمسين عاماً، هو بمثابة النجم الصاعد على المسرح السياسي التركي في نظر المراقبين والمحللين السياسيين، والقادر على منافسة أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2023، أي حتى لو لم يتم إجراء انتخابات مبكرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: