محاكمة يسوع أمام بيلاطس

شارك الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، في صلوات خدمة الجمعة العظيمة المعروفة باسم "خدمة درب الصليب"، وهي الجمعة التي شهدت...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning محاكمة يسوع أمام بيلاطس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning محاكمة يسوع أمام بيلاطس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with محاكمة يسوع أمام بيلاطس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with محاكمة يسوع أمام بيلاطس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with محاكمة يسوع أمام بيلاطس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with محاكمة يسوع أمام بيلاطس
Related Articles

الدستور

2024-05-03

شارك الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، في صلوات خدمة الجمعة العظيمة المعروفة باسم "خدمة درب الصليب"، وهي الجمعة التي شهدت صلب السيد المسيح وتعذيبه، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين بالزمالك. صلى رئيس الأساقفة خدمة الجمعة العظيمة بطقس يحتوي أربعة عشر مشهدًا لرحلة صلب المسيح، حيث تجسدت فيه رحلة المسيح نحو صلبه، بدءًا من "بستان جثيماني" مرورًا بـ "خيانة يهوذا" و"إدانة المجمع ليسوع" و"إنكار بطرس" و"محاكمة يسوع أمام بيلاطس" وصولًا إلى "صلبه ووضعه في القبر". وتحدث رئيس الأساقفة في تأمله قائلًا: عندما انشق الحجاب الحاجز بالهيكل فقد كان مشهد يتجاوز كل المعجزات الذي شهدنها في معجزات السيد المسيح، لأن عندما أنشق جسد المسيح بالموت انشق الحجاب كما لو أن أنسان حَزن لفراق احبائهُ فيمزق ثيابهُ. مستكملًا: كان المعنى من انشقاق الحجاب هو أن يُسمح لنا بالدخول لمحضر الله فبعد موت المسيح اصبحت الدعوة "تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ." (مت 11: 28)". تسائل رئيس الأساقفة قائلًا: انشق ما يفصلنا عن دخول قدس الأقداس فلماذا لا نقترب؟ أين نحن الأن هل نقف من بعيد ننظر ام ندخل بثقة لقدس الأقداس. واختتم رئيس الأساقفة مصليًا: لولا الصليب لم يكن لنا الرجاء والخلاص، ولكن سيدنا القدير قرر أن يفدينا ويضع حياتهِ من أجلي أنا الخاطي، إذ لا نستحق أن يضع نفسهُ من أجلنا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

شارك اليوم الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، في صلوات خدمة الجمعة العظيمة المعروفة باسم "خدمة درب الصليب"، وهي الجمعة التي شهدت صلب السيد المسيح وتعذيبه، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين بالزمالك. صلى رئيس الأساقفة خدمة الجمعة العظيمة بطقس يحتوي أربعة عشر مشهدًا لرحلة صلب المسيح، حيث تجسدت فيه رحلة المسيح نحو صلبه، بدءًا من "بستان جثيماني" مرورًا بـ "خيانة يهوذا" و"إدانة المجمع ليسوع" و"إنكار بطرس" و"محاكمة يسوع أمام بيلاطس" وصولًا إلى "صلبه ووضعه في القبر". وتحدث رئيس الأساقفة في تأمله قائلاً: عندما انشق الحجاب الحاجز بالهيكل فقد كان مشهد يتجاوز كل المعجزات الذي شهدنها في معجزات السيد المسيح، لأن عندما أنشق جسد المسيح بالموت انشق الحجاب كما لو أن أنسان حَزن لفراق أحبائهُ فيمزق ثيابهُ. وأضاف: "كان المعنى من انشقاق الحجاب هو أن يُسمح لنا بالدخول لمحضر الله فبعد موت المسيح أصبحت الدعوة "تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ." (مت 11: 28)". تسائل رئيس الأساقفة قائلاً: "انشق ما يفصلنا عن دخول قدس الأقداس فلماذا لا نقترب؟ أين نحن الأن هل نقف من بعيد ننظر أم ندخل بثقة لقدس الأقداس". وأضاف رئيس الأساقفة مصليًا: "لولا الصليب لم يكن لنا الرجاء والخلاص، ولكن سيدنا القدير قرر أن يفدينا ويضع حياتهِ من أجلي أنا الخاطي، إذ لا نستحق أن يضع نفسهُ من أجلنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-03

شارك اليوم الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، في صلوات خدمة الجمعة العظيمة المعروفة باسم «خدمة درب الصليب»، وهي الجمعة التي شهدت صلب السيد المسيح وتعذيبه، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين بالزمالك. صلى رئيس الأساقفة خدمة بطقس يحتوي أربعة عشر مشهدًا لرحلة صلب المسيح، حيث تجسدت فيه رحلة المسيح نحو صلبه، بدءًا من "بستان جثيماني" مرورًا بـ«خيانة يهوذا» و«إدانة المجمع ليسوع» و«إنكار بطرس» و«محاكمة يسوع أمام بيلاطس»، وصولًا إلى صلبه ووضعه في القبر. وتحدث رئيس الأساقفة في تأمله قائلاً: عندما انشق الحجاب الحاجز بالهيكل فقد كان مشهد يتجاوز كل المعجزات الذي شهدنها في معجزات السيد المسيح، لأن عندما أنشق جسد المسيح بالموت انشق الحجاب كما لو أن أنسان حَزن لفراق احبائهُ فيمزق ثيابهُ. مستكملاً: كان المعنى من انشقاق الحجاب هو أن يُسمح لنا بالدخول لمحضر الله فبعد موت المسيح اصبحت الدعوة "تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ." (مت 11: 28)".   تسائل رئيس الأساقفة قائلاً: انشق ما يفصلنا عن دخول قدس الأقداس فلماذا لا نقترب؟ أين نحن الأن هل نقف من بعيد ننظر ام ندخل بثقة لقدس الأقداس. واختتم رئيس مصليًا: لولا الصليب لم يكن لنا الرجاء والخلاص، ولكن سيدنا القدير قرر أن يفدينا ويضع حياتهِ من أجلي أنا الخاطي، إذ لا نستحق أن يضع نفسهُ من أجلنا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: