مجلس الوزراء البريطاني

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مجلس الوزراء البريطاني over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مجلس الوزراء البريطاني. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مجلس الوزراء البريطاني
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مجلس الوزراء البريطاني
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مجلس الوزراء البريطاني
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مجلس الوزراء البريطاني
Related Articles

اليوم السابع

2025-03-16

قالت صحيفة "الأوبزرفر" إن حكومة البريطانية تدرس التراجع عن خطط أثارت جدلا واسعا تتعلق بخفض إعانات ذوي الإعاقة، وسط تصاعد الرفض حول المقترحات في حزب العمال. ولم ينفِ كلٌّ من داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني- ووزارة العمل والمعاشات التقاعدية عزمهما على التراجع عن خطط فرض تخفيض فعلي على إعانات الاستقلال الشخصي (PIP) لذوي الإعاقة، بمن فيهم غير القادرين على العمل، من خلال إلغاء زيادة مرتبطة بالتضخم كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في ربيع العام المقبل. وكانت هذه الخطط مُخصصة لإدراجها في ورقة خضراء من المقرر نشرها يوم الثلاثاء، وكانت أحد عناصر حزمة أوسع من تخفيضات الرعاية الاجتماعية، المُصممة لتوفير ما بين 5 و6 مليارات جنيه إسترليني من فاتورة الإعانات المتضخمة. ويُعتقد أن الوزراء، الذين يواجهون غضب نواب حزب العمال ونبلاءه بسبب هذه الخطط، قد أصيبوا بالذعر بعد اتهامهم في اجتماعات مع النواب بتخطيط تدابير رفضها حتى وزير المالية السابق من حزب المحافظين جورج أوزبورن خلال سنوات التقشف في عهد المحافظين باعتبارها غير عادلة. وفي اجتماع وزاري متوتر عُقد يوم الثلاثاء الماضي، أعرب عدد من الأعضاء الحاليين عن مخاوفهم بشأن النظرة التي ستُنظر بها إلى حكومة حزب العمال في حال جمّدت برنامج PIP وصعّبت استلام المدفوعات. وأي خطة لتجميد برنامج PIP أو تغيير قواعد الأهلية تتطلب تشريعًا أساسيًا، مما يُعرّضها لخطر أن تُصبح محور تمرد كبير من جانب حزب العمال في مجلسي العموم واللوردات. وقد أوضح عدد من نواب حزب العمال لصحيفة "الأوبزرفر" أنهم لا يستطيعون دعم هذه الخطط في أي تصويت برلماني.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-24

تحت عنوان "اجتماع ستارمر مع ترامب أكبر اختبار دبلوماسي لرئيس الوزراء البريطاني حتى الآن"، ألقت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء على القمة المرتقبة فى البيت الأبيض الخميس بين الرئيس الأمريكي، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، وقالت إنها تأتي فى وقت حاسم بعد الذكرى الثالثة للحرب فى أوكرانيا ووسط توترات فى الأمم المتحدة وخلال فترة مضطربة فى العلاقات عبر الأطلسى. واعتبرت الصحيفة أن المخاطر ستكون مرتفعة في الاجتماع يوم الخميس إذ يقول المسئولون إن يأمل في تخفيف التوترات، بما في ذلك من خلال تجنب الإشارة مباشرة إلى هجوم ترامب على الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي باعتباره "دكتاتورًا" أو اتهامه بأن ستارمر وإيمانويل ماكرون، -الذى كان أيضًا في واشنطن هذا الأسبوع-، لم يفعلا شيئًا لوقف الحرب. وتبنى داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني- حتى الآن استجابة حذرة لسلسلة الإعلانات والتعليقات المثيرة للجدل التي خرجت من البيت الأبيض منذ بدأ ترامب ولايته الثانية. واعتبرت الجارديان أن الاستراتيجية هذا الأسبوع لن تكون مختلفة. وقال أحد المساعدين: "لا نريد إثارة غضب ترامب، فهذا سيكون عكسيا تماما لمصالحنا ومصالح الأمن الأوكراني والأوروبي. نحن مهتمون بما يفعله بالفعل، وليس بما يقوله. حتى الآن، نعتقد أن هناك فرقا". لكن داونينج ستريت يعرف أن الاجتماع سيكون أكبر اختبار حتى الآن لمهارات ستارمر الدبلوماسية والتفاوضية، حيث يحاول الموازنة بين المصالح الأمنية والاقتصادية للمملكة المتحدة والحفاظ على علاقات جيدة مع الرئيس الذي لا يمكن التنبؤ بتصرفاته. ويمكن أن يكون أيضا نقطة تحول في الداخل. ولطالما قال ستارمر إن العلاقات الشخصية هي نقطة انطلاقه للدبلوماسية، ويعلم فريقه أنه سيضطر إلى التخلي عن لطفه، وقال أحد المساعدين: "هل سيظل ترامب يقول إن كير "رجل لطيف" في نهاية الأمر؟ لا نعرف ذلك، لكننا نأمل أن يحترمه". ويعتقد المسئولون أن المفتاح إلى ذلك سيكون التأكد من أنه في نهاية الاجتماع، يشعر ترامب وكأنه يخرج منتصراً. وأضاف أحدهم: "سواء كان الأمر يتعلق بأوكرانيا أو التجارة أو الصين، فسوف نحتاج إلى إقناعه بأن أمريكا تحصل على شيء من ذلك".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-19

أثارت دعوات رئيس الوزراء البريطاني لحظر التدخين للأجيال القادمة انقساما داخل حزبه حزب المحافظين فى وقت يعانى فيه الحزب بالأساس من تراجع حظوظه أمام حزب العمال قبل الانتخابات العامة فى الخريف. وقالت صحيفة الجارديان البريطانية فى تحليل لها إن سوناك أعلن في خطابه أمام أنصار حزبه في مؤتمر حزب المحافظين في مانشستر في أكتوبر، أنه يريد حظر التدخين للأجيال القادمة. ورغم أن إعلانه قوبل بتصفيق من الأعضاء في ذلك الوقت، إلا أن تصويت ليلة الثلاثاء على حظر التدخين يوضح التحديات التي يواجهها رئيس الوزراء المحافظ. ويشار إلى أن أغلب المتنافسين المحتملين للتنافس أمام ريشى سوناك للوصول إلى داونينج ستريت، صوتوا ضد حظر التدخين أو امتنعوا عنه. ومن شأن التشريع المقترح أن يزيد السن القانوني لشراء منتجات التبغ عاما بعد عام، مما يعني أن الطفل الذي يبلغ من العمر 15 عاما أو أقل اليوم لن يسمح له أبدا بشراء السجائر. ووصف سوناك الحظر بأنه أكبر تدخل للصحة العامة منذ جيل كامل وقال إنه سينقذ آلاف الأرواح ويخفف الضغط الكبير عن هيئة الخدمات الصحية الوطنية. ورحب قادة الصحة بقوة بهذه السياسة. لكن يوم الثلاثاء، اصطف أعضاء البرلمان المحافظون في غرفة العموم للتحذير من أن الاقتراح غير قابل للتنفيذ، وأنه من شأنه أن يؤدي إلى مبيعات التبغ غير القانونية، وأنه منحدر زلق يمكن أن يؤدي إلى حظر الوجبات السريعة أو الكحول. ووجه ما مجموعه 57 من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين ضربة لسلطة سوناك الهشة بالفعل من خلال التصويت ضد مشروع القانون - وامتنع 106 عن التصويت أو تغيبوا. ونتيجة لذلك، صوت ما يزيد قليلاً عن نصف أعضاء البرلمان المحافظين لصالح الحظر الرئيسي الذي فرضه رئيس الوزراء.   وبفضل دعم حزب العمال، فإن الحظر المقترح في طريقه ليصبح قانونًا، لذا فإن هذا الجانب من إرث رئيس الوزراء يبدو آمنًا. لكن قرار معارضة الحظر من قبل كيمي بادنوك، وزيرة الأعمال التى غالباً ما توصف بأنها منافس محتمل لسوناك على القيادة، كان يثير القلق في داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني. وأشار أحد المطلعين على بواطن الأمور في حزب المحافظين إلى أن قرار بادنوك كان "سياسة بحتة". وتشير استطلاعات الرأي إلى أنه في حين يؤيد أغلبية الناخبين المحافظين الحظر، فإن أغلبية أعضاء المحافظين ــ أولئك الذين سيقررون نتائج أي انتخابات زعامة في المستقبل ــ لا يؤيدونه. وأشار استطلاع أجراه موقع "البيت المحافظ" الإلكتروني في فبراير إلى أن أكثر من نصف الأعضاء يعارضون هذه السياسة، بينما يؤيدها الثلث فقط. ومن خلال إعلانها معارضتها للحظر، فإن بادنوك - التي، وفقًا لاستطلاع أجراه الموقع نفسه هذا الأسبوع، هي الوزيرة الأكثر شعبية على الإطلاق بين الأعضاء - تعطي القاعدة الشعبية المحافظة سببًا آخر للتصويت لصالحها فى مسابقة القيادة. وأشارت الصحيفة إلى أن باندوك ليست المتنافسة المحتملة الوحيدة على القيادة التي تحالفت مع منتقدي هذه السياسة. وامتنعت زعيمة مجلس العموم، بيني موردونت، عن التصويت يوم الثلاثاء، وأشارت إلى أن لديها العديد من المخاوف بشأن الخطة، بما في ذلك قابليتها للتنفيذ. وكان هاجم رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون حظر التدخين الذي تحاول فرضه حكومة ريشي سوناك الحالية ووصف الامر بانه جنون تام وسط أوضاع المحافظين المستمرة في التدهور في بريطانيا. وفقا لصحيفة الجارديان، قال جونسون خلال فعالية في كندا: من الجنون ان يحظر حزب وينستون تشرشل السيجار، وهاجم هذه السياسة في مؤتمر بكندا حيث ظهر في حلقة نفاش مع رئيس الوزراء الأسترالي السابق توني ابوت والمعلق السياسي جون اوسوليفان.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-24

عقد كبار مسؤولي الإليزيه والبيت الأبيض ومكتب مجلس الوزراء البريطاني مشاورات حول سبل الحد من التهديد النووي. وذكر البيت الأبيض - في بيان نشره عبر موقعه الإلكتروني، اليوم /السبت/ - أن "هذه المشاورات تشكل جزءًا من التعاون الثلاثي طويل الأمد والمستمر لمنع انتشار المواد النووية وتعزيز القدرات التعاونية لمواجهة التهديد الذي يشكله إرهاب أسلحة الدمار الشامل في جميع أنحاء العالم   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-17

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن ، السير كير ستارمر دفع  99.431 جنيهًا إسترلينيًا كضريبة في المملكة المتحدة على أرباح قدرها 404.030 جنيهًا إسترلينيًا في العام الماضي، وفقًا لملخص أصدره حزب العمال. وتم نشر الملخص الضريبي لزعيم حزب العمال للفترة 2022-2023 بعد أسبوع من نشر رئيس الوزراء البريطاني، ، الذي كشف أنه دفع أكثر من 508.208 جنيهًا إسترلينيًا من ضريبة المملكة المتحدة العام الماضي على أرباح تزيد قليلاً عن 2.2 مليون جنيه إسترليني. وحصل ستارمر على 128.291 جنيهًا إسترلينيًا من راتبه كنائب في البرلمان وزعيم للمعارضة، ودفع 44.308 جنيهًا إسترلينيًا كضريبة دخل في الفترة 2022-2023. ودفع أيضًا 52.688 جنيهًا إسترلينيًا كضريبة أرباح رأسمالية على أرباح قدرها 275.739 جنيهًا إسترلينيًا من بيع حقل في ديسمبر 2022. وأوضحت الصحيفة أن الحقل كان مملوكًا جزئيًا له ولممتلكات والده. وسبق أن تردد أن ستارمر باع قطعة أرض كان قد اشتراها في التسعينيات لوالديه، اللذين استخدماها لرعاية الحمير المهملة. وعلى غرار سوناك، نشر ستارمر "ملخصا" لدخله الخاضع للضريبة في المملكة المتحدة، وأرباحه الرأسمالية والضرائب المدفوعة خلال السنة الضريبية الماضية كما أبلغ إدارة الإيرادات والجمارك البريطانية. وأعد الملخص محاسبون قانونيون. وأظهرت الوثيقة المكونة من صفحة واحدة أنه حصل على 79.098 جنيهًا إسترلينيًا كنائب في البرلمان، مع راتب إضافي قدره 49.193 جنيهًا إسترلينيًا لدوره كزعيم للمعارضة. وأظهر ملخص ضرائب سوناك، الذي نشره داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني-، أنه دفع ضرائب بقيمة 163.364 جنيهًا إسترلينيًا على إجمالي دخل قدره 432.884 جنيهًا إسترلينيًا. كما دفع أيضًا 359.240 جنيهًا إسترلينيًا كضريبة على حوالي 1.8 مليون جنيه إسترليني من الأرباح الرأسمالية من صندوق استثماري مقره الولايات المتحدة. ونشر رئيس الوزراء إقراره الضريبي لأول مرة في عام 2023، وأظهر أنه حقق ما يقرب من 5 ملايين جنيه إسترليني على مدى السنوات الثلاث الماضية، ويرجع ذلك في الغالب إلى دخل صندوق الاستثمار الأمريكي الخاص به. وكانت ثروة سوناك الشخصية وعلاقاته بالولايات المتحدة من القضايا الحساسة بالنسبة له.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-28

بعد ساعات من إعلان وزير الخزانة البريطاني، جيريمي هانت موعد ميزانية الربيع والمقررة فى 6 مارس، أثيرت التكهنات حول إجراء الانتخابات البريطانية مبكرا على الرغم من تأخر حزب المحافظين في استطلاعات الرأى. ومع تعرض الحكومة لضغوط وسط أزمة تكلفة المعيشة، يُنظر إلى خطاب المستشار أمام مجلس العموم على نطاق واسع على أنه إحدى الفرص الأخيرة للإعلان عن تغييرات كبيرة في سياسة الضرائب والإنفاق قبل التصويت الوطني المقبل، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وقال رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك إنه يعتزم إرسال البريطانيين إلى صناديق الاقتراع العام المقبل، لكن الرأي منقسم حول ما إذا كان من المرجح إجراء الانتخابات في الربيع أو الخريف في الوقت الذي يكافح فيه المحافظون لتضييق تقدم حزب العمال. ويتعرض هانت لضغوط من جناحه الأيمن للإعلان عن حزمة شاملة من التخفيضات الضريبية لإغراء الناخبين وتعزيز فرص سوناك، مع تكهنات بأن داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني- يفكر في خفض أو حتى إلغاء ضريبة الميراث. وتُعقد ميزانيات الربيع عادةً في شهر مارس، ولكن اختيار تاريخ الميزانية في بداية الشهر يترك الباب مفتوحًا أمام إمكانية إجراء انتخابات عامة مبكرة قبل الصيف لأنه يتيح للحكومة وقتًا كافيًا للتحضير. وإذا تم اختيار موعد الانتخابات ليتزامن مع الانتخابات المحلية في جميع أنحاء إنجلترا في الثاني من مايو، فسيتعين حل البرلمان في مارس. وبموجب القواعد الحالية، التي تغيرت منذ إلغاء قانون البرلمانات المحددة المدة، يتم إجراء الانتخابات بعد 25 يوم عمل من حل البرلمان، وبالتالي لا يتم احتساب أيام عطلة نهاية الأسبوع أو العطلات الرسمية. في حين أن فكرة ذهاب سوناك إلى الانتخابات في الوقت الذي لا يزال فيه المحافظون متخلفين كثيرًا في استطلاعات الرأي تبدو غير محتملة، يقول بعض أعضاء البرلمان من حزب المحافظين إن أفضل فرصة للحزب هي عقد الانتخابات فى شهر مايو، بعد ميزانية جريئة لخفض الضرائب، والتي من شأنها أيضًا أن تجنب الحزب الاضطرابات لما قد يكون على الأرجح مجموعة كارثية أخرى من نتائج الانتخابات المحلية بالنسبة لهم. وظل تقدم حزب العمال على المحافظين في خانة العشرات طوال عام 2023، على الرغم من أنه وفقًا لأحدث استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "أبنيوم" لصحيفة الأوبزرفر، فقد تقلص إلى 13 نقطة. ويأتي إعلان هانت في الوقت الذي تشعر فيه الأسر بالضغط الناجم عن ارتفاع تكاليف المعيشة وسط أكبر ارتفاع في التضخم منذ أربعة عقود بعد جائحة كوفيد والحرب الروسية فى أوكرانيا. وقال جيمس موراي، وزير الخزانة في حكومة الظل، إن الميزانية المقبلة ستأتي بعد 14 عاماً من الفشل الاقتصادي في ظل حكم المحافظين الذي ترك العمال في وضع أسوأ. وأضاف "من المقرر أن يكون العبء الضريبي هو الأعلى منذ 70 عامًا، مع زيادة ضرائب المحافظين 25 مرة منذ الانتخابات الأخيرة فضلا عن تراجع النمو الاقتصادي. لا شيء يمكن أن يفعله ريشي سوناك وجيريمي هانت في مارس يصلح الضرر الذي ألحقاه باقتصادنا." وكشفت صحيفة "الجارديان" هذا الأسبوع أن كير ستارمر أمر فريقه بوضع اللمسات الأخيرة على سياسات برنامجهم في غضون أسابيع بينما يستعد الحزب لحملة مبكرة. وقد طُلب من وزراء الظل أن يقوموا بإعداد مقترحاتهم السياسية بحلول منتصف يناير في الوقت المناسب حتى يكتمل البيان بحلول 8 فبراير. وقال تورستن بيل، الرئيس التنفيذي لمؤسسة ريسوليوشن فاونديشن، إن الموعد كان أبكر قليلاً من المعتاد. وقال على موقعX، المعروف سابقًا باسم تويتر: "الذهاب مبكرًا بشكل عام فكرة جيدة لتقليل مخاطر حدوث تغييرات كبيرة في التوقعات الأخيرة قبل الانتخابات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-24

قالت صحيفة "صنداى ميرور" البريطانية إن جيمس كليفرلي، وزير الداخلية البريطانى اعتذر عن مزاحه فى حفل استقبال بداونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني- حيث قال إن سر الزواج الطويل هو تخدير الزوجة في نفس اليوم الذي تم فيه الإعلان عن سياسة جديدة بشأن وضع المخدرات فى مشروب شخص آخر أو تخدير الأشخاص دون علمهم أو موافقتهم، الأمر الذى أثار جدلا واسعا. وأوضحت الصحيفة، أن تصريحات وزير الداخلية جاءت بعد ساعات فقط من إعلان وزارة الداخلية عن خطط لاتخاذ إجراءات صارمة ضد التخدير بغرض الاغتصاب، عندما يقوم شخص ما بوضع المخدرات في مشروب شخص آخر أو مباشرة في جسده دون علمه أو موافقته. وذكرت صحيفة "صنداي ميرور" أن كليفرلي أخبر الضيوف في حفل الاستقبال أن "القليل من الروهيبنول في مشروبها كل ليلة" ليس "غير قانوني حقًا إذا كان قليلًا فقط". وضحك أيضًا قائلاً: إن سر الزواج الطويل هو التأكد من أن زوجتك "شخص دائمًا ما يكون مخدرًا بشكل خفيف حتى لا تتمكن أبدًا من إدراك أن هناك رجالًا أفضل منك". عادةً ما يُفهم أن المحادثات في حفلات الاستقبال في داونينج ستريت تكون "غير مصرح بنشرها"، لكن صحيفة صنداي ميرور قررت كسر هذا العرف بسبب موقف كليفرلي والموضوع. وقال متحدث باسم وزارة الداخلية: "في ما كان يُفهم دائمًا على أنه محادثة خاصة، قام جيمس، وزير الداخلية، أثناء تناوله موضوع التخدير، بإلقاء ما كان من الواضح أنه كان من المفترض أن يكون مزحة ساخرة - وهو ما يعتذر عنه". التقى كليفرلى بزوجته سوزي في الجامعة ولديهما طفلان معا. وانتقدت شخصيات بارزة في حزب العمال تصريحات كليفرلي "المروعة"، وقالت أليكس ديفيز جونز، وزيرة الظل لشؤون العنف المنزلي والحماية: "إن عبارة "لقد كانت مزحة" هي العذر الأكثر استخداما ولا أحد يصدقه. إذا كان وزير الداخلية جادًا في معالجة ارتفاع معدلات التخدير والعنف ضد النساء والفتيات، فإن ذلك يتطلب تغييرًا ثقافيًا كاملاً. يجب أن يتوقف "المزاح" ويجب أن يبدأ من القمة". وتعهد الوزراء بتحديث اللغة المستخدمة في التشريعات لتوضيح أن التخدير يعد جريمة وأعلنوا عن سلسلة من الإجراءات الأخرى كجزء من حملة القمع. لكنهم لم يصلوا إلى حد جعل التخدير جريمة محددة. وفي نوفمبر، اعتذر كليفرلي في مجلس العموم لاستخدامه "لغة غير لائقة" تجاه النائب العمالي أليكس كننجهام، لكنه نفى وصفه لدائرة ستوكتون الانتخابية بأنها "حقيرة".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-04-12

كشفت كاري جونسون، زوجة رئيس الوزراء البريطانى أن الشرطة غرمتها بسبب حضورها حفلات داخل مجلس الوزراء – داونينج ستريت- وقت إغلاق وباء كورونا، مما يعنى مخالفة القانون.   ووفقا لقناة "اى تى فى" البريطانية، قالت كاري جونسون ، زوجة رئيس الوزراء ، إنها تم تغريمها أيضًا. وقال المتحدث باسم كاري جونسون "من أجل الشفافية ، يمكن للسيدة جونسون التأكيد على أنه تم إخطارها بأنها ستتلقى إشعارًا بغرامة ثابتة. لم تتلق بعد أي تفاصيل أخرى حول طبيعة الغرامة."   وبحسب ما ورد نظمت كاري جونسون حفلة عيد ميلاد مفاجئة لزوجها حضرها كل من بوريس جونسون ووزير المالية، ريشى سوناك.   وأكد مجلس الوزراء البريطانى -داونينج ستريت - يوم الثلاثاء أنه سيتم تغريم رئيس الوزراء  البريطانى بوريس جونسون ووزير المالية، ريشي سوناك لخرقهما قواعد وباء كورونا وحضور حفلات فى مبان حكومية وقت الإغلاق. .   وقال مجلس الوزرء البريطانى إن رئيس الوزراء والمستشار كانا من بين أولئك الذين من المقرر تسليمهم إخطارات عقوبة ثابتة (FPN) بعد أن أعلنت الشرطة البريطانية 30 غرامة جديدة.   وأصدرت الشرطة الآن أكثر من  50 غرامة بسبب أحداث خرق قيود الإغلاق في داونينج ستريت وعبر وايتهول في 2020 و 2021.   وقال متحدث باسم مجلس الوزراء: "سيتم إصدار غرامات على رئيس الوزراء بوريس جونسون والمستشار ريشي سوناك بسبب انتهاك لوائح كورونا بعد مزاعم بإغلاق حفلات في داونينج ستريت ووايتهول".   في وقت سابق من هذا الشهر ، سلمت سكوتلانديارد دفعة أولية من 20 غرامة لحضور الحفلات. تم إرسال الغرامات البالغة 50 جنيهاً استرلينياً للأفراد عبر البريد الإلكتروني.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-31

قال وزير شؤون مجلس الوزراء البريطاني مايكل جوف، اليوم الثلاثاء، إن بلاده ستوفر المزيد من أجهزة التنفس الصناعي لهيئة الخدمات الصحية، بسبب الحاجة إلى المزيد منها في ظل القفزة التى تشهدها بريطانيا فى ارتفاع عدد الإصابات والوفيات بفيروس "كورونا" المستجد. وأوضح جوف - فى تصريحاته التي أوردتها صحيفة (الجارديان) البريطانية - : "لدينا أكثر من 80 ألف جهاز تنفس صناعى متوفرين الآن فى المستشفيات، كما أننا نشترى المزيد من الأجهزة من الخارج، بما فيهم دول الاتحاد الأوروبي"، مؤكدًا أن الحكومة ستوفر الآلاف من أجهزة التنفس الصناعى وتمد بها هيئة الخدمات الصحية الأسبوع المقبل. وأضاف أن السلطات الصحية البريطانية تجرى تجارب سريرية على بعض الأدوية، والتي منها مضادات الملاريا، التى قد تكون قادرة على تقليل تأثير فيروس "كورونا" على المصابين. وأشار جوف إلى أن الحكومة البريطانية تعمل على زيادة القدرة على توفير الأكسجين للمرضى في المراحل الأولى من المرض، أملًا في منع تدهور حالتهم الصحة. وتجاوزت الحصيلة العالمية للوفيات الناجمة عن فيروس "كورونا" المستجد حاجز الـ 40 ألف حالة وفاة، وبلغ عدد الإصابات 828.305، كما تعافى 174.454 من الفيروس على مستوى العالم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-31

حذرت مجموعة من خبراء التكنولوجيا البارزين من جميع أنحاء العالم من أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يجب اعتبارها خطرًا مجتمعيًا والتعامل معها كأولوية في نفس فئة الأوبئة والحروب النووية، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وصدر البيان ، الذي وقعه المئات من المديرين التنفيذيين والأكاديميين ، من قبل مركز أمان الذكاء الاصطناعي وسط مخاوف متزايدة بشأن التنظيم والمخاطر التي تشكلها التكنولوجيا على البشرية. وجاء في البيان الذى نقلته صحيفة الجارديان البريطانية أن "التخفيف من خطر الانقراض من الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أولوية عالمية إلى جانب المخاطر المجتمعية الأخرى مثل الأوبئة والحرب النووية". وكان من بين الموقعين الرؤساء التنفيذيون لشركة "ديب مايند"  التابعة لشركة جوجل ، وشركة "أوبن آيه آي" المطور لـ "تشات جي بى تي"   ChatGPT ، وشركة أنثروبيك التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. وأطلق قادة العالم وخبراء الصناعة - مثل قادة "أوبن آيه آي" - دعوات لتنظيم التكنولوجيا بسبب المخاوف الوجودية من أنها قد تؤثر بشكل كبير على أسواق العمل ، وتضر بصحة الملايين ، وتسليح المعلومات المضللة والتمييز وانتحال الهوية. وأوضحت الصحيفة أن داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني - ردد صدى الخطر واعترف به الأسبوع الماضي للمرة الأولى - وهو تغيير سريع في المسار داخل الحكومة جاء بعد شهرين من نشر تقرير يحذر من الذكاء الاصطناعي. على الرغم من أن الرسالة التي نُشرت الثلاثاء ليست الأولى ، فمن المحتمل أن تكون الأكثر تأثيرًا نظرًا لمجموعتها الواسعة من الموقعين. وقال مايكل أوزبورن ، الأستاذ في التعلم الآلي بجامعة أكسفورد: "إنه لأمر رائع حقًا أن الكثير من الناس وقعوا على هذه الرسالة". "هذا يظهر أن هناك إدراكًا متزايدًا بين أولئك الذين يعملون في الذكاء الاصطناعي بأن المخاطر الوجودية هي مصدر قلق حقيقي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-21

صوت برلمان المملكة المتحدة لدعم استنتاج مفاده أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بوريس جونسون ضلل المشرعين عن قصد عندما قال إن قواعد إغلاق كورونا قد تم اتباعها في جميع الأوقات في داونينج ستريت عندما كان رئيسًا للحكومة. ووجد تقرير لجنة الامتيازات بمجلس العموم ، الذي نُشر الأسبوع الماضي، أن جونسون "ارتكب ازدراءًا خطيرًا" للبرلمان عندما أخبر المشرعين أنه تم اتباع القواع ، على الرغم من الكشف عن حفلات غير قانونية في داونينج ستريت أثناء الإغلاق الوطني. غرمت الشرطة العديد من الأشخاص الذين يعملون داخل مجلس الوزراء، بما في ذلك جونسون ورئيس الوزراء الحالي ريشي سوناك. لم يقتصر الأمر على تقرير اللجنة بأن جونسون قد ضلل البرلمان عن عمد، بل قالوا أيضًا إنه أثناء تقديم الأدلة في تحقيقهم ، استمر في تضليل اللجنة نفسها عندما كان يدلي بشهادته في دفاعه. وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن الاقتتال الداخلي بين المحافظين بشأن تضليل بوريس جونسون، للعموم بشأن حفلات داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني- إلى آفاق جديدة مريرة ، حيث تعرض أنصاره لانتقادات شرسة. وأوضحت الصحيفة أن جونسون يواجه منعه من الوصول بشكل خاص إلى البرلمان بعد أن ثار عليه نواب حزب المحافظين الغاضبين في محاولة "لاستعادة الثقة" بالديمقراطية. وأيدت الأغلبية الساحقة استنتاج لجنة الامتيازات بأن جونسون ارتكب خمسة ازدراءات بحق البرلمان، بما في ذلك تضليل مجلس العموم والمجموعة متعددة الأحزاب التي تحقق معه. وصوّت سبعة نواب فقط ضد التقرير، في حين صوّت 354 لصالحه. وكان ريشي سوناك، رئيس الوزراء البريطاني، غائبًا عن المناقشة مع وزراء كبار آخرين في مجلس الوزراء ، واتهمه نواب حزب العمال بـ "الهروب". وقال داونينج ستريت إنه كان مشغولا بلقاء رئيس الوزراء السويدي قبل أن يحضر عشاء في المساء. وعلى الرغم من محاولة سوناك لتهدئة الخلاف الداخلي لحزب المحافظين بشأن التقرير - من خلال تجنب الانحياز إلى جانب في التصويت حول ما إذا كان سلفه قد كذب على أعضاء البرلمان - فإن الخلاف حول تقرير لجنة الامتيازات حول تضليل جونسون المستمر للبرلمان استمر حتى وقت متأخر من المساء. وبالنظر إلى انسحاب جونسون من مجلس العموم الأسبوع الماضي ، لا يمكن تنفيذ التعليق لمدة 90 يومًا الموصى به. وبدلاً من ذلك ، تم تمرير اقتراح ينص على أنه يجب منعه من الحصول على تصريح ممنوح لمعظم النواب السابقين ، مما يسمح بالوصول إلى مبنى البرلمان. وقالت بيني مورداونت ، زعيمة مجلس العموم ،  إن هناك "عواقب ذات مغزى" لاتخاذ إجراء ضد جونسون. وشددت على أن النتائج التي توصلت إليها لجنة الامتيازات ستحمي "حق النواب في عدم التضليل" أو "إساءة استغلالهم في أداء واجباتنا". وقالت موردنت إن "نزاهة مؤسساتنا مهمة" ، وتناولت أيضًا "قضايا أوسع ، مثل الحط من قدر نظام التكريم الخاص بنا" - في نقد مستتر للألقاب والتكريمات التي قدمها جونسون ووافق عليها مجلس الوزراء سابقًا هذا الشهر. ومن جانبها، حثت تيريزا ماي ، رئيسة الوزراء السابقة التي ساعد أنصار جونسون في الإطاحة بها بسبب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في عام 2019 ، نواب حزب المحافظين على عدم السماح للصداقة أو الولاء للزملاء بالتأثير على حكمهم. وقالت لأعضاء البرلمان ، في إشارة على ما يبدو إلى فضائح الفساد العديدة التي اجتاحت إدارة جونسون: "من المهم بشكل مضاعف بالنسبة لنا أن نظهر أننا مستعدون للتصرف عندما يكون أحدنا ، مهما كان كبيرًا ، ينقصه أمرا ما". وأضافت "بعد فترة مضطربة في حياتنا السياسية ، سيكون دعم تقرير لجنة الامتيازات خطوة صغيرة ولكنها مهمة في استعادة ثقة الناس في أعضاء هذا المجلس والبرلمان". وبالمثل، جاء المزيد من الدعم للتقرير ضد جونسون من أندريا ليدزوم ، وزير الأعمال السابق ؛ والنائب بيتر بوتوملي الذي شغل منصب النائب الأطول خدمة ؛ والنائب أنجيلا ريتشاردسون. ومن ناحية أخرى، أعلن حلفاء جونسون إلى حد كبير أنهم سيقاطعون التصويت ، قائلين إنهم لن يشاركوا في الإجراءات. لكن منتقديه زعموا أنها كانت وسيلة لتجنب الكشف عن مكانته في الحزب البرلماني وأنها تضاءلت بشدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-29

قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن مصادر فى مجلس الوزراء البريطاني نفت مزاعم بأن هناك تفاصيل أزيلت من تحقيق الموظفة المدنية سو جراى حول حفلات أقيمت فى داونينج ستريت، وقت الإغلاق، وانتهكت القيود المفروضة آنذاك. وأضافت الصحيفة: ويُزعم أن كبار أعضاء فريق رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون مارسوا ضغوطًا على موظفة الخدمة المدنية لإزالة تفاصيل وأسماء معينة من تقريرها حول انتهاك قواعد فيروس كورونا ، حيث تم تحديد 15 شخصًا في الوثيقة فقط وهو نصف العدد الذي قيل إنه سيكون موجودا  في البداية، بحسب صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية. وقال مصدر في وايتهول –الحكومة- للصحيفة: "في ليلة الثلاثاء، جرت محاولة أخيرة لإقناعها بحذف أسماء من التقرير ، لكنها أوضحت لهم أن الطريقة الوحيدة التي سيحدث بها ذلك هي إذا أصدروا لها تعليمات . " وزُعم أيضًا أن رئيس أركان جونسون ستيف باركلي "قام بتعديل" التفاصيل حول الحفلة في شقة رئيس الوزراء عشية النشر. لكن مصادر بمكتب مجلس الوزراء رفضت المزاعم بأن التقرير تم تعديله بسبب الضغوط ، بينما نفى مصدر في مكتب بوريس جونسون كل المزاعم ، قائلاً: "ليس صحيحًا أن أي شخص على الجانب السياسي رأى أي شيء مقدمًا أو سعى للتأثير عليه". ومن ناحية أخرى، أصر الوزير براندون لويس على أن بوريس جونسون لن يواجه تصويتا بحجب الثقة، وقال لشبكة سكاي نيوز: "لا أعتقد أن ذلك سيحدث في الواقع. لا أعتقد أن ذلك في مصلحة البلد ، ولا أعتقد أنه في مصلحة حزب المحافظين.     وبعد الضغط على حقيقة أن عدد نواب حزب المحافظين الذين أعلنوا علنًا عن إرسال خطابات لسحب الثقة ، أصر على أنها كانت "شائعات وافتراضات" ، وأن "لا أحد يعرف "كم عدد الرسائل التي تم إرسالها إلى لجنة عام 1922.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-06

حذر مات كليفورد، مستشار رئيس وزراء بريطانيا للتكنولوجيا، أن الذكاء الاصطناعي من الممكن أن يصبح قويًا بما يكفي "لقتل العديد من البشر" في غضون عامين فقط ، معتبرا أن حتى المخاطر قصيرة المدى كانت "مخيفة للغاية" ، حيث يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على صنع أسلحة إلكترونية وبيولوجية يمكن أن تتسبب في العديد من الوفيات. اندبندنت   ويأتي ذلك في الوقت الذي يتوجه فيه سوناك إلى الولايات المتحدة ، حيث من المقرر أن يحاول إقناع الرئيس الأمريكى جو بايدن بـ "خطته الكبرى" للمملكة المتحدة لتكون في قلب الخطط الدولية لتنظيم الذكاء الاصطناعي. ويريد رئيس الوزراء أن تستضيف بريطانيا هيئة رقابة على الذكاء الاصطناعي على غرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، كما سيقترح هيئة بحثية دولية جديدة. وقال المستشار فى داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني - إنه ما لم يتم تنظيم منتجي الذكاء الاصطناعي على نطاق عالمي ، فقد تكون هناك أنظمة "قوية جدًا" يمكن للبشر أن يكافحوا من أجل السيطرة عليها. ويأتي تدخل كليفورد بعد رسالة دعمها العشرات من كبار الخبراء - بما في ذلك العديد من رواد الذكاء الاصطناعي - حذروا من أن مخاطر التكنولوجيا يجب التعامل معها بنفس درجة إلحاح الأوبئة أو الحرب النووية. ويقدم كليفورد المشورة لسوناك بشأن تطوير فريق عمل حكومي يبحث في نماذج لغة الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT و جوجل براد ، وهو أيضًا رئيس وكالة الأبحاث المتقدمة والاختراع (Aria). وقال لـ"توك تي ف" إن  "المخاطر على المدى القريب مخيفة للغاية في الواقع. يمكنك استخدام الذكاء الاصطناعي اليوم لإنشاء وصفات جديدة للأسلحة البيولوجية أو لشن هجمات إلكترونية على نطاق واسع. هذه أشياء سيئة ". وأضاف المستشار: "نوع الخطر الوجودي الذي أعتقد أن كتاب الرسائل يتحدثون عنه هو ... حول ما يحدث بمجرد أن نخلق ذكاء أكبر من البشر." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-04-07

عبر ديفيد كاميرون، رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، عن تمنياته بالصحة والشفاء لبوريس جونسون، رئيس وزاء بريطانيا، على خلفية تدهور حالته ونقله للعناية المركزة إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد، قائلا :" كلنا نريدك بأمان وبصحة جيدة وأن تعود لـ10 داونينج ستريت"مقر رئاسة الوزراء فى بريطانيا". وقال كاميرون فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر :"أفكاري وصلواتي مع رئيس الوزراء بوريس جونسون وعائلته، إنه شخص قوي للغاية، ومرن، ولطيف للغاية، مع طاقة هائلة للحياة، تعافى قريبًا بوريس، كلنا نريدك بأمان وبصحة جيدة وأن تعود لـ10 داونينج ستريت". ديفيد كاميرون   وفى سياق متصل قال وزير شؤون مجلس الوزراء البريطاني مايكل جوف اليوم الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بوريس جونسون لا يزال في العناية المركزة لكن فريقه يعمل معا لمواجهة وباء فيروس كورونا. وقال جوف لتليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "بينما نتحدث لا يزال رئيس الوزراء في العناية المركزة ويتابع فريقه الطبي حالته ويتلقى أفضل رعاية من الفريق في مستشفى سانت توماس ونصلي من أجله وأجل أسرته". وتابع "نأمل جميعا أن يسترد عافيته في أقرب وقت ممكن وهذا هو كل ما يشغلنا الآن"، مضيفا أنه سيتم إصدار بيان إذا طرأ أي تغيير على حالة جونسون. وكانت قد أعلنت الحكومة البريطانية رسميا، أن وزير الخارجية دومينيك راب سيتولى مهام رئيس الوزراء بوريس جونسون  حال "اقتضت الضرورة"، وذلك وفق شبكة "سى ان ان".  وكان رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون، قد نقل إلى العناية المركزة بعد تدهور حالته الصحية على خلفية إصابته بفيروس كورونا المستجد.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-08

تقنيات متقدمة فاقت توقعات الخبراء، واجتازت طموحات القائمين على تطوير الذكاء الاصطناعى، ما كان سببًا لتفاؤل متزايد لقدرات تلك التكنولوجيا فى تذليل الصعاب فى مجالات عدة، إلا أنه بات أيضًا سببًا لمخاوف تحدث عنها الخبراء والمختصين، للإجابة على سؤال واحد: هل الذكاء الاصطناعى قادر على قتل الإنسان؟.   المخاوف المتزايدة والسؤال الصعب، طرحه مات كليفورد، مستشار ريشى سوناك، رئيس وزراء بريطانيا للتكنولوجيا والذى يعد آخر المنضمين لقائمة المحذرين حيث اعتبر أن هذه التكنولوجيا من الممكن أن يصبح قويًا بما يكفى "لقتل العديد من البشر" فى غضون عامين فقط، لافتا إلى أن حتى المخاطر قصيرة المدى كانت "مخيفة للغاية"، حيث يمتلك الذكاء الاصطناعى القدرة على صنع أسلحة إلكترونية وبيولوجية يمكن أن تتسبب فى العديد من الوفيات.   ويأتى ذلك فى الوقت الذى يتوجه فيه سوناك إلى الولايات المتحدة، حيث من المقرر أن يحاول إقناع الرئيس الأمريكى جو بايدن بـ "خطته الكبرى" للمملكة المتحدة لتكون فى قلب الخطط الدولية لتنظيم الذكاء الاصطناعي.     ويريد رئيس الوزراء أن تستضيف بريطانيا هيئة رقابة على الذكاء الاصطناعى على غرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، كما سيقترح هيئة بحثية دولية جديدة.   وتسود المخاوف فى أوساط الخبراء من إمكانية استغلال الذكاء الاصطناعى من قبل متطرفين ومخربين، وكذلك من إمكانية "تمرد" الذكاء الاصطناعى نفسه على مطورينه، وأن يتحول من تلقاء نفسه لأداة قتل.   وفى لندن، قال المستشار فى داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطانى - إنه ما لم يتم تنظيم منتجى الذكاء الاصطناعى على نطاق عالمى، فقد تكون هناك أنظمة "قوية جدًا" يمكن للبشر أن يكافحوا من أجل السيطرة عليها.   ويأتى تدخل كليفورد بعد رسالة دعمها العشرات من كبار الخبراء - بما فى ذلك العديد من رواد الذكاء الاصطناعى - حذروا من أن مخاطر التكنولوجيا يجب التعامل معها بنفس درجة إلحاح الأوبئة أو الحرب النووية.   ويقدم كليفورد المشورة لسوناك بشأن تطوير فريق عمل حكومى يبحث فى نماذج لغة الذكاء الاصطناعى مثل ChatGPT وجوجل براد، وهو أيضًا رئيس وكالة الأبحاث المتقدمة والاختراع (Aria).   وقال لـ"توك تى ف" أن "المخاطر على المدى القريب مخيفة للغاية فى الواقع. يمكنك استخدام الذكاء الاصطناعى اليوم لإنشاء وصفات جديدة للأسلحة البيولوجية أو لشن هجمات إلكترونية على نطاق واسع. هذه أشياء سيئة ".   وأضاف المستشار: "نوع الخطر الوجودى الذى أعتقد أن كتاب الرسائل يتحدثون عنه هو، حول ما يحدث بمجرد أن نخلق ذكاء أكبر من البشر".   وبينما أقر بأن الجدول الزمنى المتمثل فى عامين حتى يتجاوز الذكاء الاصطناعى لتجاوز الذكاء البشرى كان "نهاية قاسية لهذا الاتجاه"، قال كليفورد إن أنظمة الذكاء الاصطناعى أصبحت "أكثر قدرة بمعدل متزايد باستمرار".   وردا على سؤال حول النسبة المئوية التى يمنحها لإمكانية القضاء على البشرية بواسطة الذكاء الاصطناعى، قال كليفورد: "أعتقد أنها ليست صفرا".   وتابع: "إذا عدنا إلى أشياء مثل الأسلحة البيولوجية أو [الهجمات] الإلكترونية، يمكن أن يكون لديك بالفعل تهديدات خطيرة جدًا للبشر يمكن أن تقتل العديد من البشر.. اعتقد أن الشيء الذى يجب التركيز عليه الآن هو كيف نتأكد من أننا نعرف كيفية التحكم فى هذه النماذج لأننا لا نفعل ذلك الآن."   وكان حذر مسئول بريطانى بارز فى هيئة الرقابة على الإرهاب من أن مبتكرى الذكاء الاصطناعى يحتاجون إلى التخلى عن عقلية "اليوتوبيا التكنولوجية"، وسط مخاوف من إمكانية استخدام التكنولوجيا الجديدة لاستهداف الأفراد الضعفاء، وفقا لصحيفة "الأوبزرفر" البريطانية. وقال جوناثان هول كيه سى، الذى يتمثل دوره فى مراجعة مدى كفاية تشريعات الإرهاب، إن تهديد الأمن القومى من الذكاء الاصطناعى أصبح أكثر وضوحًا من أى وقت مضى، وأن التكنولوجيا بحاجة إلى أن تصمم مع وضع نوايا الإرهابيين فى الاعتبار.   وقال إن الكثير من تطوير الذكاء الاصطناعى ركز على الإيجابيات المحتملة للتكنولوجيا مع تجاهل كيفية استخدام الإرهابيين لها لتنفيذ هجمات. ودعا هول كيه سى "إلى التفكير فى دفاعات ضد ما يمكن أن يقوم الناس به من خلال هذه التكنولوجيا."   واعترف المراجع المستقل للحكومة لتشريعات الإرهاب بأنه قلق بشكل متزايد من نطاق برامج الدردشة الإلكترونية التى تعمل بالذكاء الاصطناعى لإقناع الأفراد الضعفاء بشن هجمات إرهابية.   من المفهوم أن الأجهزة الأمنية مهتمة بشكل خاص بقدرة روبوتات الدردشة التى تعمل بالذكاء الاصطناعى على استهداف الأطفال، الذين يشكلون بالفعل جزءًا متزايدًا من قضايا الإرهاب فى بريطانيا.   وتتكثف الجهود لمواجهة تحديات الأمن القومى التى يفرضها الذكاء الاصطناعى بالشراكة بين المخابرات البريطانية MI5 ومعهد آلان تورينج، الهيئة الوطنية لعلوم البيانات والذكاء الاصطناعى، التى تقود الطريق.   قال ألكسندر بلانشارد، الباحث فى الأخلاقيات الرقمية فى برنامج الدفاع والأمن التابع للمعهد، أن عمله مع خدمات الأمن يشير إلى أن المملكة المتحدة تتعامل مع التحديات الأمنية التى يطرحها الذكاء الاصطناعى على محمل الجد.   وفى الولايات المتحدة الأمريكية، قال السيناتور الأمريكى روجر مارشال عضو لجنة الامن الداخلى عن التكنولوجيا المثيرة للجدل: "إنه أمر يعيدنى حقًا إلى ثلاثينيات وأربعينيات وخمسينيات القرن الماضى والفيزياء النووية كنا نعلم على الفور أن الفيزياء النووية يمكن أن تبنى الطاقة.. لكننا كنا نعلم أيضًا أنه يمكن أن يتحول إلى قنابل ذرية."   مارشال هو واحد من العديد من المشرعين الذين حذروا من أن التطور السريع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى أمر لا مفر منه، لكن يجب على الكونجرس وضع حواجز حماية لضمان عدم إساءة استخدامها.   وقال الجنرال متقاعد بالقوات الجوية وليام إنيارت: "يجب أن نكون قلقين للغاية بشأن ما تحدثنا عنه، وهو العواقب غير المقصودة".   تأتى أصوات الحذر مع ظهور تقارير عن انغماس الجيش الأمريكى فى فكرة السيناريوهات التى يتم فيها تسليح الطائرات بدون طيار التى تعمل بالذكاء الاصطناعى، وحذر إنيارت من أن هذه ليست الطريقة التى يعمل بها العلم: "سواء كنا نتحدث عن الصينيين ببنائها، أو نحن نبنيها، أو أى احد، بمجرد بنائها، لا يمكنك أن تبقيها سرا. هذا لن يحدث"   كما ورد الأسبوع الماضى أن الصين أعربت عن مخاوف مماثلة بشأن تسليح الذكاء الاصطناعي.   ومنذ أيام اثارت حادثة الدرون التى هاجمت مشغلها القلق من جديد داخل وخارج الولايات المتحدة على الرغم من نفى البنتاجون الحادثة، حيث قررت طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الأمريكى، يسيطر عليها الذكاء الاصطناعى، خلال اختبار محاكاة فى الولايات المتحدة، قتل المشغل لكى لا يتدخل فى جهودها لإكمال مهمتها.   وقال تاكر هاميلتون، رئيس قسم العمليات والاختبارات بالذكاء الاصطناعى فى سلاح الجو الأمريكى عن الحادث المرعب الذى وقع مايو الماضى: "بدأ النظام يدرك أنه على الرغم من أنه حدد التهديدات، إلا أن المشغل لم يأمره بتدمير بعض هذه التهديدات، وكان النظام يحصل على نقاط مقابل إصابة الهدف، لذلك قرر النظام قتل المشغل لأنه منعه من إكمال المهمة".   وقال رئيس عمليات الذكاء الاصطناعى بالقوات الجوية الأمريكية، إن الذكاء الاصطناعى استخدم "استراتيجيات غير متوقعة للغاية لتحقيق هدفه" فى اختبار محاكاة.   وصف هاميلتون تجربة محاكاة نصحت فيها طائرة مسيرة تعمل بالذكاء الاصطناعى بتدمير أنظمة الدفاع الجوى للعدو، وهاجمت أى شخص يتدخل فى هذا الأمر.   وجاء فى تقرير اختبار الجيش الأمريكي: "قمنا بتدريب النظام.. مرحبًا.. لا تقتل التهديد، هذا سيئ.. وإذا فعلت هذا، ستخسر نقاطًا.. فبدأ برنامج الذكاء الاصطناعى فى تدمير برج الاتصالات الذى استخدمه المشغل للتواصل مع الطائرة بدون طيار لمنعها من قتل الهدف".   وحذر هاملتون، وهو طيار تجريبى على المقاتلة، من الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-07

تقنيات متقدمة فاقت توقعات الخبراء ، واجتازت طموحات القائمين علي تطوير الذكاء الاصطناعي ، ما كان سبباً لتفاءول متزايد لقدرات تلك التكنولوجيا في تذليل الصعاب في مجالات عدة ، إلا أنه بات أيضاً سبباً لمخاوف تحدث عنها الخبراء والمختصين ، للإجابة علي سؤال واحد : هل الذكاء الاصطناعي قادر علي قتل الانسان ؟ المخاوف المتزايدة والسؤال الصعب ، طرحه مات كليفورد، مستشار ريشي سوناك، رئيس وزراء بريطانيا للتكنولوجيا والذي يعد آخر المنضمين لقائمة المحذرين حيث اعتبر أن هذه التكنولوجيا من الممكن أن يصبح قويًا بما يكفي "لقتل العديد من البشر" في غضون عامين فقط ، لافتا إلى أن حتى المخاطر قصيرة المدى كانت "مخيفة للغاية" ، حيث يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على صنع أسلحة إلكترونية وبيولوجية يمكن أن تتسبب في العديد من الوفيات. ويأتي ذلك في الوقت الذي يتوجه فيه سوناك إلى الولايات المتحدة ، حيث من المقرر أن يحاول إقناع الرئيس الأمريكى جو بايدن بـ "خطته الكبرى" للمملكة المتحدة لتكون في قلب الخطط الدولية لتنظيم الذكاء الاصطناعي. ويريد رئيس الوزراء أن تستضيف بريطانيا هيئة رقابة على الذكاء الاصطناعي على غرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، كما سيقترح هيئة بحثية دولية جديدة. وقال المستشار فى داونينج ستريت – مجلس الوزراء البريطاني - إنه ما لم يتم تنظيم منتجي الذكاء الاصطناعي على نطاق عالمي ، فقد تكون هناك أنظمة "قوية جدًا" يمكن للبشر أن يكافحوا من أجل السيطرة عليها. وفي الولايات المتحدة الأمريكية ، قال السيناتور الأمريكي روجر مارشال عضو لجنة الامن الداخلي عن التكنولوجيا المثيرة للجدل: "إنه أمر يعيدني حقًا إلى ثلاثينيات وأربعينيات وخمسينيات القرن الماضي والفيزياء النووية كنا نعلم على الفور أن الفيزياء النووية يمكن أن تبني الطاقة .. لكننا كنا نعلم أيضًا أنه يمكن أن يتحول إلى قنابل ذرية." مارشال هو واحد من العديد من المشرعين الذين حذروا من أن التطور السريع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أمر لا مفر منه، لكن يجب على الكونجرس وضع حواجز حماية لضمان عدم إساءة استخدامها. وقال الجنرال متقاعد بالقوات الجوية وليام إنيارت: "يجب أن نكون قلقين للغاية بشأن ما تحدثنا عنه ، وهو العواقب غير المقصودة". تأتي أصوات الحذر مع ظهور تقارير عن انغماس الجيش الأمريكي في فكرة السيناريوهات التي يتم فيها تسليح الطائرات بدون طيار التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، و حذر إنيارت من أن هذه ليست الطريقة التي يعمل بها العلم: "سواء كنا نتحدث عن الصينيين ببنائها ، أو نحن نبنيها ، أو أي احد ... بمجرد بنائها ، لا يمكنك أن تبقيها سرا. هذا لن يحدث" كما ورد الأسبوع الماضي أن الصين أعربت عن مخاوف مماثلة بشأن تسليح الذكاء الاصطناعي. ومنذ أيام اثارت حادثة الدرون التي هاجمت مشغلها القلق من جديد داخل وخارج الولايات المتحدة على الرغم من نفي البنتاجون الحادثة، حيث قررت طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الأمريكي، يسيطر عليها الذكاء الاصطناعي، خلال اختبار محاكاة في الولايات المتحدة، قتل المشغل لكي لا يتدخل في جهودها لإكمال مهمتها ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-01-14

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم السبت، أن موسكو أدرجت وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي ورئيس هيئة الأركان العامة باتريك ساندرز على قائمة العقوبات المتبادلة الروسية التي تضم 36 شخصًا. وقالت زاخاروفا، في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية، «نظرًا لاستمرار الحكومة البريطانية في الدورة التدريبية المناهضة لروسيا في يناير 2023 تم اتخاذ قرار بإضافة عدد من أعضاء مجلس الوزراء البريطاني وممثلي الوكالات الأمنية والصحفيين إلى القائمة السوداء الروسية». وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية: «على وجه الخصوص، وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي؛ وزير الدولة للتسوية والإسكان والمجتمعات مايكل جوف ورئيس الأركان العامة باتريك ساندرز، وممثلو القيادة الاستراتيجية والمركز الوطني للأمن السيبراني». من جانبها، أعلنت السفارة الروسية لدى المملكة المتحدة، اليوم السبت أن إمداد المملكة المتحدة لأوكرانيا بدبابات «تشالنجر 2» لن يساعدها إلا في تكثيف الأعمال العدائية على ساحة المعركة. وذكرت سفارة روسيا لدى لندن، في بيان نقلته وكالة تاس، أن إرسال دبابات من طراز «تشالنجر 2» البريطانية إلى أوكرانيا لن يساعد القوات المسلحة الأوكرانية على تغيير الوضع في ساحة المعركة لكنه قد يؤدي لتصعيد العمليات القتالية ما يزيد من الخسائر البشرية خاصة بين السكان المدنيين. وأوضح البيان أن «تلك المفارقات تتوافق مع أهداف لندن المتمثلة في إطالة أمد الصراع؛ ونظرا لذلك الموقف اتخذت روسيا خطابًا رسميًا عدوانيًا إزاء فكرة اللجوء لتسوية تفاوضية لحل الوضع الراهن، نحن باختصار نشهد مزيدا من الأدلة على مشاركة سلطات المملكة المتحدة المباشرة المتزايدة في الصراع». واختتم البيان بالقول: «دبابات تشالنجر 2 بالكاد ستساعد الجيش الأوكراني على تغيير المسار في الميدان، بل وستصير أهدافًا مشروعة على نطاق واسع للقوات الروسية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-10-20

أصدرَت رئيسة مجلس الوزراء البريطاني، ليز تراس، بيانًا تستقيل فيه من منصب رئيسة الوزراء بعد 45 يومًا فقط، وذلك بعد عاصفة الاستقالات التي ضربت حكومتها، وفقا لما أوردته صحيفة «الجارديان» البريطانية. وتضمن نص الخطاب الذي ألقته ليزا تراس عند تقديم استقالتها: «لقد توليت منصبي في وقت يشهد عدم استقرار اقتصادي ودولي كبير، كانت العائلات والشركات قلقة بشأن كيفية دفع فواتيرهم، وهددت الأزمة الروسية الأوكرانية أمن قارتنا بأكملها، نعم لقد تعرضت بلادنا لتأخر خلال الآونة الأخيرة وذلك بسبب انخفاض النمو الاقتصادي». وجاء في خطاب «تراس»: «تمّ انتخابي من قبل حزب المحافظين بتفويض لتغيير هذا، خفضنا التأمين الوطني ووضعنا رؤية لاقتصاد منخفض الضرائب ومرتفع النمو من شأنه أن يستفيد من حريات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي». وذكر الخطاب: «مع ذلك، أدرك، نظرًا للوضع، أنني لا أستطيع تقديم التفويض الذي انتخبني على أساسه حزب المحافظين، لذلك تحدثت إلى جلالة الملك لإخطاره بأنني سأستقيل من منصب زعيم حزب المحافظين. وفي ختام الخطاب، قالت تراس: «هذا الصباح التقيت برئيس لجنة 1922 السير غراهام برادي، واتفقنا على أنه ستكون هناك انتخابات قيادة ستكتمل في الأسبوع المقبل.سيضمن ذلك أن نظل على طريق تنفيذ خططنا المالية والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والأمن القومي لبلدنا، سأبقى كرئيس للوزراء حتى يتم اختيار رئيس جديد، شكر لكم». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-18

تأمل رئيسة وزراء المملكة المتحدة تيريزا ماي، في الفوز خلال محاولتها الثالثة، المقررة الأسبوع الجاري، في إقناع مجلس العموم بدعم صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع بعد هزيمتين سابقتين. وأشارت شبكة "سي إن إن" الإخبارية اﻷمريكية، إلى أن "ماي" سوف تحتاج إلى أكثر من الحظ لإقناع المشرعين بتغيير موقفهم. وتابع تقرير الشبكة المريكية، أن السؤال الذي يطرح في مقر رئاسة الوزراء في لندن هذا الأسبوع هو ما هو المطلوب للحصول على دعم أكثر من 70 نائبا في مجلس العموم ؟ وهل يتضمن ذلك صفقة مع رئيسة الوزراء التي وعدت بالتنحي عن منصبها في خلال أسابيع مقابل الحصول على مزيد من الأصوات من جانبها نواب حزب المحافظين، خاصة وأن هذا الاقتراح يلقى بعض التأييد. واستشهد التقرير بما قالته استير ماكفي، الوزيرة البريطانية السابقة خلال حديث مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، ودعت رئيسة الوزراء تيريزا ماي إلى الرحيل بشرف، وإفساح المجال لرئيس وزراء جديد، ربما يكون أكثر حماسا، وتابع التقرير ان عدد متزايد من نواب المحافظين في مجلس العموم يتشاركون الرأي نفسه. وأضاف التقرير، أن "مكفي" من مجلس الوزراء البريطاني في مايو الماضي في أعقاب موافقة رئيس الوزراء على اتفاقها مع بروكسل، وترى "مكفي" إن اتفاقية الانسحاب لا تزال "صفقة سيئة" لكنها قررت التصويت لصالحها عندما يتم طرحها في مجلس العموم للمرة الثالثة لأنها تخشى من أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي قد لا يحدث على الإطلاق. ولم تكن "مكفي" هي المشرعة الوحيدة في حزب المحافظين التي غيرت موقفها وخططت لدعم الصفقة في مجلس العموم، حيث أعلن العديد من أعضاء البرلمان أنهم غيروا رأيهم في الأيام الأخيرة، لكن عددهم لم يصل بعد إلى 75، وهو الرقم قد تحتاجه "ماي" لتمرير الاتفاق، لكن ذلك يعتبر خطوة هامة. وقضى مجلس الوزراء البريطاني عطلة نهاية الأسبوع في محادثات مع حزب الاتحاد الديمقراطي الأيرلندي الشمالي، الذي عارض 10 نواب منه حتى الآن الصفقة، وذلك في محاولة لإقناعهم بتغيير رأيهم، ويمكن لحكومة "ماي" أن تقدم حوافز مالية للحزب اﻷيرلندي مقابل التصويت، ومن المفترض أنه إذا غير المشرعون العشرة موقفهم إلى جانب "ماي"، فسيتبعهم الكثير من المحافظين. وأوضح التقرير، أنه مع ذلك هناك احتمال أن يتم سحب التصويت الثالث على خطة "بريكست" إذا لم يبلغ عدد اﻷصوات 75 صوتا، لأن الهزيمة الثالثة لـ"ماي" قد تقضي على فرص طرحها للخطة من أجل التصويت للمرة الرابعة، وبدلا من ذلك، يمكن لرئيسة الوزراء تأجيل التصويت حتى الأسبوع المقبل، بعد أن حضرت قمة المجلس الأوروبي هذا الأسبوع في بروكسل، وربما كانت تلك القمة هي اﻷخيرة التي تحضرها بصفتها رئيسة لوزراء بريطانيا، وإذا حدث هذا، فمن المحتمل أن يقترح الاتحاد الأوروبي تمديدا طويلا لبريكسيت، بما يتجاوز التأخير المتوقع حتى يونيو القادم، ويطلب من المملكة المتحدة المشاركة في الانتخابات الأوروبية القادمة في شهر مايو المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-05-17

ارتفع الجنيه الإسترليني خلال تعاملات اليوم الخميس، مع تصريحات جديدة بشأن "البريكست" وسط تقارير حول بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الجمركي. وأفادت تقارير، بأن بريطانيا يمكن أن تستمر مع الاتحاد الجمركي بعد انتهاء الفترة الانتقالية لمغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي. وتفاعلت العملة البريطانية مع التقارير على الرغم من نفيها لاحقاً على لسان مصدر مسؤول بمكتب مجلس الوزراء البريطاني. وبعد التقارير، حققت العملة البريطانية أعلى مستوى لها أمام نظيرتها الأوروبية الموحدة في 14 جلسة عند مستوى 0.87 إسترليني لكل يورو، كما تفوقت على الدولار لتتخطى 1.35 دولار. وبحلول الساعة 9:25 صباحا بتوقيت جرينتش، صعدت العملة البريطانية أمام نظيرتها الأمريكية بأكثر من 0.3% لتسجل 1.3532 دولار. كما ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل اليورو بنسبة تزيد عن 0.2% لترتفع العملة الأوروبية الموحدة إلى 0.8734 إسترليني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: