مبادرة فاكتوري

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مبادرة فاكتوري over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مبادرة فاكتوري. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مبادرة فاكتوري
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مبادرة فاكتوري
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مبادرة فاكتوري
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مبادرة فاكتوري
Related Articles

المصري اليوم

2024-02-13

أعلن السيناريست سيد فؤاد، رئيس مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، قبل دقائق، عن مشاريع الأفلام الفائزة بجوائز مبادرة «فاكتوري»، بالدورة 13 للمهرجان،بحضور أصحاب المشاريع الـ7 المتنافسة، المخرجة عزة الحسيني مدير المهرجان. بلغ إجمالي قيمة جوائز مبادرة فاكتوري لعام 2024، 470 ألف جنيه، وترأس لجنة التحكيم المنتج شريف مندور، ولؤى قريش، والناقد أندرو محسن، وتنافس عليها 7 مشاريع لمخرجين شباب. وكشف سيد فؤاد عن المشاريع الفائزة قائلًا: «حصل فيلم «حلمي أطير» على الجائزة الكبري، وقيمتها 220 ألف جنيه، مقدمة من «ريد ستار» للإنتاج السينمائي، للمخرجة أسماء جمال، وفاز بالجائزة الثانية وقيمتها فيلم «مسائل عائلية» للمخرج مروان موفق وقيمتها 150ألف جنيه مقدمة من «أفريكان بنك»، وفاز بالجائزة الثالثة وقيمتها 100 ألف جنيه، مقدمة من المنتج جابي خوري فيلم «لاعب العرائس» إخراج عمروش بدر. وحصد فيلم «لاعب العرائس» للمخرج عمروش بدر من الإسكندرية، على جائزة خاصة عبارة عن إلتزام دريم برودكشن بتنفيذ «100 ساعة مونتاج» . بينما حصل الفيلم التسجيلي «حلمي أطير» إخراج أسماء على جائزة خاصة عبارة عن استشارة تصوير من أيمن النقلي مقدمة من دريم برودكشن. وفاز بجائزة مونتاج كامل فيلم «بيت في مكان ما» إخراج رانيا زهرة، مقدمة من المنتج شريف مندور. وحصد جائزة إقامة فنية لمدة أسبوع في لوس أنجلوس مقدمة من «فيلم اندبندنت» والسفارة الأمريكية لفيلم تسجيلي طويل تحت عنوان «906030» للمخرج هاني يسى. تفاصيل مسابقة فاكتوري تم تخصيص هذه النسخة من مبادرة «فاكتوري» لصناع الأفلام المصريين، حيث سيتم دعم الأفلام الوثائقية الطويلة بحد أدنى 60 دقيقة، بالحصول على جوائز مالية ولوجستية تقدمها جهات إنتاج وقنوات تليفزيونية، وفق اختيارات لجنة تحكيم للمشاريع الفائزة، على أن يتم إقامة ورشة تدريبية مكثفة للفائزين للمساعدة في كيفية الوصول إلى مرحلة التنفيذ النهائية لتلك المشاريع.وقد تم فتح باب التقديم لكل من المخرجين،المنتجين المقيمين في مصر، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 20 و40 سنة، ويمكن لكل منهم التقدم بمشروع فيلم واحد فقط.يذكر أن هذه هي السنة الثالثة لمبادرة «فاكتوري» التي أسستها وترأسها المخرجة عزة الحسيني، بهدف دعم صانعات الأفلام من أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في إنتاج أفلامهن الطويلة وتقديمها إلى سوق السينما، وتم خلال السنة الأولى تطوير 10 مشاريع أفلام تسجيلية طويلة من أفريقيا والشرق الأوسط بإدارة عدد من الخبراء من إفريقيا وأوروبا وأمريكا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-10

أقيمت ظهر اليوم، السبت، ندوة نقاشية بعنوان «الفيلم التسجيلي الإبداعي.. كيف تصنع فيلمًا إبداعيا»، وذلك ضمن فعاليات مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية في دورتها الثالثة عشرة، وذلك بحضور المنتجة عزة الحسيني مدير ومؤسس المهرجان، والمخرج تامر عشري، والمنتج معتز عبدالوهاب. وفي البداية، قالت المخرجة عزة الحسيني، مدير ومؤسس مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، إن المهرجان يهتم في الدورة الجديدة بالفيلم التسجيلي الطويل والقصير، حيث يواجه هذا النوع من الإنتاج الفني تهميشا كبيرا رغم أهميته الكبيرة في المهرجانات الدولية، إذ أصبحت هناك مسابقات مستقلة لمثل هذا النوع من الانتاج السينمائي. وأضافت «الحسيني» أن المهرجان هذا العام لديه 7 مشروعات في مرحلة التحضير لدخول مرحلة الإنتاج ضمن مبادرة «فاكتوري»، موضحة أن بعض تلك المشاريع بدأت بالفعل مرحلة تصويره، مشددة على أن فكرة صناعة فيلم تسجيلي إبداعي أصبحت مسيطرة، وهناك الكثيرون من صناع هذه النوعية من الأفلام أصبحوا يتبرعون بأجورهم من أجل إخراج عمل للنور. وأكدت مدير مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية: «أن الفيلم التسجيلي لم يعد للتوثيق بل تعدى تلك الحدود وأصبح متنوعا، وهناك قنوات متخصصة خرجت من أجل هذا النوع فقط». وفي بداية حديثه، حكى المخرج تامر عشري عن بداية تجربته في هذا المجال، قائلا: «أول فيلم وثائقي قدمته كلفني 2000 جنيه، وعملت بكاميرا متواضعة للغاية، ولكن قررت أن أقدم تجربة مختلفة امتدت لساعة وأكثر». وتابع: «لكن الوضع الآن أصبح أسهل مع تطور التكنولوجيا، كذلك الكاميرات حاليا أصبحت متطورة وتسهل عملية تصوير الأفلام التسجيلية والوثائقية، لكن هذا ليس كل المطلوب لعمل عمل وثائقي جيد، إذ يجب أن يملك الشخص فكرة مؤثرة وصالحة لتقديم عمل ناجح، وأنصح من يعمل في هذا المجال أن يستمر ويقدم ما يتعلق به». وعلق «عشري» على سبب طول المدة الزمنية للأفلام التسجيلية: «هناك أعمال كثيرة عملت فيها ولم تكن ظروفها ومعطياتها سهلة، ومخرج الفيلم التسجيلي أعتقد أن لديه مرونة أكثر من الأعمال الروائية وهذا ما يعطيه مساحة للإبداع، لذلك علينا أن نستغل الظروف الحالية لصالحنا ولا نجعلها تعطلنا». وتابع: «هناك بالفعل أفلام كثيرة قدمت بالموبايل وأصبح هذا يعطينا مساحة أكبر للإنتاج، وحينما قررت أن أقدم فيلما في البداية أردت أن أقول للناس جميعا إنني قادر على صناعة فيلم تسجيلي لأنطلق في مجالي». بينما تحدث المنتج معتز عبد الوهاب، عن تجربته قائلا: «حصلت على جائزة أحسن فيلم من جمعية النقاد عن الفيلم التسجيلي (رمسيس راح فين؟)، وكانت هذه الجائزة سببا في حماس كبير ولد في نفوس كل من يحب هذا المجال»، موضحا أنه حينما عرض عليه العمل في البداية تحمس للغاية، لأنه رأى فيه عملا صادقا. وأضاف «معتز»: «أول فيلم تسجيلي عملت به كان مع المخرج تامر عزت، وكان يحمل اسم (مكان اسمه الوطن)، وظهرت بالعمل وصورناه بكاميرا أخذناها من صديق، وصورناه في عامين، والحقيقة أن الفيلم تكلف أكثر من 2000 جنيه وهناك من عملوا معنا بدون أجر، وفي تلك الفترة لم يكن للأفلام التسجيلية حيز من المجال مثل الآن، لأن الشباب الموجود حاليا طوَّر من عملية إنتاج مثل هذه الأفلام». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-10

أقيمت ظهر اليوم، السبت، ندوة نقاشية بعنوان "الفيلم التسجيلي الإبداعي.. كيف تصنع فيلمًا إبداعيًا"، وذلك ضمن فعاليات مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية في دورتها الثالثة عشرة، وذلك بحضور عزة الحسيني مدير ومؤسس المهرجان، والمخرج تامر عشري، والمنتج معتز عبد الوهاب.   وفي البداية قالت المخرجة عزة الحسيني مدير ومؤسس مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، إن المهرجان يهتم في الدورة الجديدة بالفيلم التسجيلي الطويل والقصير، حيث يواجه هذا النوع من الإنتاج الفني تهميشًا كبيرًا رغم أهميته الكبيرة في المهرجانات الدولية، إذ أصبحت هناك مسابقات مستقلة لمثل هذا النوع من الإنتاج السينمائي.       وأضافت "الحسيني" أن المهرجان هذا العام لديه 7 مشروعات في مرحلة التحضير لدخول مرحلة الإنتاج ضمن مبادرة "فاكتوري"، موضحة أن بعض تلك المشاريع بدأت بالفعل مرحلة تصويره، مشددة على أن فكرة صناعة فيلم تسجيلي إبداعي أصبحت مسيطرة، وهناك الكثيرين من صناع هذه النوعية من الأفلام أصبحوا يتبرعون بأجورهم من أجل إخراج عمل للنور.   وأكدت مدير مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية: "أن الفيلم التسجيلي لم يعد للتوثيق بل تعدى تلك الحدود وأصبح متنوع، وهناك قنوات متخصصة خرجت من أجل هذا النوع فقط".   وفي بداية حديثه، حكى المخرج تامر عشري عن بداية تجربته في هذا المجال، قائلا: "أول فيلم وثائقي قدمته كلفني 2000 جنيه، وعملت بكاميرا متواضعة للغاية، ولكن قررت أن أقدم تجربة مختلفة امتدت لساعة وأكثر". وتابع: "لكن الوضع الآن أصبح أسهل مع تطور التكنولوجيا، كذلك الكاميرات حاليا أصبحت متطورة وتسهل عملية تصوير الأفلام التسجيلية والوثائقية، لكن هذا ليس كل المطلوب لعمل عمل وثائقي جيد، إذ يجب أن يملك الشخص فكرة مؤثرة وصالحة لتقديم عملا ناجحا، وأنصح من يعمل في هذا المجال أن يستمر ويقدم ما يتعلق به".   وعلق "عشري" على سبب طول المدة الزمنية للأفلام التسجيلية: "هناك أعمال كثيرة عملت فيها ولم تكن ظروفها ومعطياتها سهلة، ومخرج الفيلم التسجيلي أعتقد أن لديه مرونة أكثر من الأعمال الروائية وهذا ما يعطيه مساحة للإبداع، لذلك علينا أن نستغل الظروف الحالية لصالحنا ولا نجعلها تعطلنا".    وتابع: "هناك بالفعل أفلام كثيرة قدمت بالموبايل وأصبح هذا يعطينا مساحة أكبر للإنتاج، وحينما قررت أن أقدم فيلما في البداية أردت أن أقول للناس جميعا إنني قادر على صناعة فيلم تسجيلي لأنطلق في مجالي".   بينما تحدث المنتج معتز عبد الوهاب، عن تجربته قائلا: "حصلت على جائزة أحسن فيلم من جمعية النقاد عن الفيلم التسجيلي "رمسيس راح فين؟"، وكانت هذه الجائزة سببا في حماس كبير ولد في نفوس كل من يحب هذا المجال". موضحا أنه حينما عرض عليه العمل في البداية تحمس للغاية، لأنه رأى فيه عملا صادقا.       وأضاف "معتز": "أول فيلم تسجيلي عملت به كان مع المخرج تامر عزت، وكان يحمل اسم "مكان اسمه الوطن"، وظهرت بالعمل وصورناه بكاميرا أخذناها من صديق، وصورناه في عامين. والحقيقة أن الفيلم تكلف أكثر من 2000 جنيه وهناك من عملوا معنا بدون أجر، وفي تلك الفترة لم يكن للأفلام التسجيلية حيز من المجال مثل الآن، لأن الشباب الموجود حاليا طور من عملية إنتاج مثل هذه الأفلام".   وأكد معتز عبد الوهاب، أن وضع الأعمال التسجيلية تغير وتحديدا بعد كورونا، قائلا: "أصبح هناك منصات تشتري الأفلام التسجيلية حاليا، ولكن ما تدفعه تلك المنصات لا يتناسب مع حجم الإنتاج المصروف عليها، لكن أرى أن هذه المنصات قد تكون مناسبة لمن يبدأ مشواره في هذا المجال". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-10

نظم مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية في دورتها الثالثة عشرة، اليوم السبت ندوة نقاشية بعنوان "الفيلم التسجيلي الإبداعي.. كيف تصنع فيلمًا إبداعيا"، وذلك ضمن فعاليات مهرجان الأقصر بحضور المنتجة عزة الحسيني مدير ومؤسس المهرجان، والمخرج تامر عشري، والمنتج معتز عبد الوهاب.وقالت المخرجة عزة الحسيني مدير ومؤسس مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، إن المهرجان يهتم في الدورة الجديدة بالفيلم التسجيلي الطويل والقصير، حيث يواجه هذا النوع من الإنتاج الفني تهميشا كبيرا رغم أهميته الكبيرة في المهرجانات الدولية، إذ أصبحت هناك مسابقات مستقلة لمثل هذا النوع من الانتاج السينمائي. وأضافت "|الحسيني"، أن المهرجان هذا العام لديه 7 مشروعات في مرحلة التحضير لدخول مرحلة الإنتاج ضمن مبادرة "فاكتوري"، موضحة أن بعض تلك المشاريع بدأت بالفعل مرحلة تصويره، مشددة على أن فكرة صناعة فيلم تسجيلي إبداعي أصبحت مسيطرة، وهناك الكثيرين من صناع هذه النوعية من الأفلام أصبحوا يتبرعون بأجورهم من أجل إخراج عمل للنور. وأكدت مدير مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية..أن الفيلم التسجيلي لم يعد للتوثيق بل تعدى تلك الحدود وأصبح متنوع، وهناك قنوات متخصصة خرجت من أجل هذا النوع فقط". ومن جهته؛ أشار المخرج تامر عشري عن بداية تجربته في هذا المجال، إلى أن "أول فيلم وثائقي قدمته كلفني 2000 جنيه، وعملت بكاميرا متواضعة للغاية، ولكن قررت أن أقدم تجربة مختلفة امتدت لساعة وأكثر"، مؤكدًا أن الوضع الآن أصبح أسهل مع تطور التكنولوجيا، كذلك الكاميرات حاليا أصبحت متطورة وتسهل عملية تصوير الأفلام التسجيلية والوثائقية، لكن هذا ليس كل المطلوب لعمل عمل وثائقي جيد، إذ يجب أن يملك الشخص فكرة مؤثرة وصالحة لتقديم عملا ناجحا، وأنصح من يعمل في هذا المجال أن يستمر ويقدم ما يتعلق به". وبدوره، تحدث المنتج معتز عبد الوهاب، عن تجربته قائلا: "حصلت على جائزة أحسن فيلم من جمعية النقاد عن الفيلم التسجيلي "رمسيس راح فين؟"، وكانت هذه الجائزة سببا في حماس كبير ولد في نفوس كل من يحب هذا المجال"موضحا أنه حينما عرض عليه العمل في البداية تحمس للغاية، لأنه رأى فيه عملا صادقا. وأضاف معتز"أول فيلم تسجيلي عملت به كان مع المخرج تامر عزت، وكان يحمل اسم "مكان اسمه الوطن"، وظهرت بالعمل وصورناه بكاميرا أخذناها من صديق، وصورناه في عامين. والحقيقة أن الفيلم تكلف أكثر من 2000 جنيه وهناك من عملوا معنا بدون أجر، وفي تلك الفترة لم يكن للأفلام التسجيلية حيز من المجال مثل الآن، لأن الشباب الموجود حاليا طور من عملية إنتاج مثل هذه الأفلام". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-10

أقيمت ظهر اليوم السبت، ندوة نقاشية بعنوان "الفيلم التسجيلي الإبداعي.. كيف تصنع فيلمًا إبداعيا"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ13 من مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية.يأتي ذلك بحضور المنتجة عزة الحسيني مدير ومؤسس المهرجان، والمخرج تامر عشري، والمنتج معتز عبدالوهاب، حيث تم طرح سؤال، كيف تصنع فيلمًا إبداعيا؟.وقالت المخرجة عزة الحسيني مدير مهرجان الأقصر السينمائي، إن المهرجان يهتم في الدورة الجديدة بالفيلم التسجيلي الطويل والقصير، حيث يواجه هذا النوع من الإنتاج الفني تهميشا كبيرا رغم أهميته الكبيرة في المهرجانات الدولية، إذ أصبحت هناك مسابقات مستقلة لمثل هذا النوع من الانتاج السينمائي.وأضافت عزة الحسيني، أن المهرجان هذا العام لديه 7 مشروعات في مرحلة التحضير لدخول مرحلة الإنتاج ضمن مبادرة "فاكتوري"، موضحة أن بعض تلك المشاريع بدأت بالفعل مرحلة تصويره، مشددة على أن فكرة صناعة فيلم تسجيلي إبداعي أصبحت مسيطرة، وهناك الكثيرين من صناع هذه النوعية من الأفلام أصبحوا يتبرعون بأجورهم من أجل إخراج عمل للنور.وأكدت مدير الأقصر الإفريقي، أن الفيلم التسجيلي لم يعد للتوثيق بل تعدى تلك الحدود وأصبح متنوع، وهناك قنوات متخصصة خرجت من أجل هذا النوع فقط.وتحدث المخرج تامر عشري عن بداية تجربته في هذا المجال، قائلا: "أول فيلم وثائقي قدمته كلفني 2000 جنيه، وعملت بكاميرا متواضعة للغاية، ولكن قررت أن أقدم تجربة مختلفة امتدت لساعة وأكثر"، وتابع "لكن الوضع الآن أصبح أسهل مع تطور التكنولوجيا، كذلك الكاميرات حاليا أصبحت متطورة وتسهل عملية تصوير الأفلام التسجيلية والوثائقية، لكن هذا ليس كل المطلوب لعمل عمل وثائقي جيد، إذ يجب أن يملك الشخص فكرة مؤثرة وصالحة لتقديم عمل ناجح، وأنصح من يعمل في هذا المجال أن يستمر ويقدم ما يتعلق به".وعلق عشري على سبب طول المدة الزمنية للأفلام التسجيلية، "هناك أعمال كثيرة عملت فيها ولم تكن ظروفها ومعطياتها سهلة، ومخرج الفيلم التسجيلي أعتقد أن لديه مرونة أكثر من الأعمال الروائية وهذا ما يعطيه مساحة للإبداع، لذلك علينا أن نستغل الظروف الحالية لصالحنا ولا نجعلها تعطلنا".وتابع، "هناك بالفعل أفلام كثيرة قدمت بالموبايل وأصبح هذا يعطينا مساحة أكبر للإنتاج، وحينما قررت أن أقدم فيلما في البداية أردت أن أقول للناس جميعا إنني قادر على صناعة فيلم تسجيلي لأنطلق في مجالي".وعن تجربته، أضاف المنتج معتز عبدالوهاب، "حصلت على جائزة أحسن فيلم من جمعية النقاد عن الفيلم التسجيلي رمسيس راح فين؟"، وكانت هذه الجائزة سببا في حماس كبير ولد في نفوس كل من يحب هذا المجال"، موضحا أنه حينما عرض عليه العمل في البداية تحمس للغاية، لأنه رأى فيه عملا صادقا.وأضاف معتز، "أول فيلم تسجيلي عملت به كان مع المخرج تامر عزت، وكان يحمل اسم "مكان اسمه الوطن"، وظهرت بالعمل وتم تصويره بكاميرا أخذناها من صديق، وصورناه خلال عامين، والحقيقة أن الفيلم تكلف أكثر من 2000 جنيه وهناك من عملوا معنا بدون أجر، وفي تلك الفترة لم يكن للأفلام التسجيلية حيز من المجال مثل الآن، لأن الشباب الموجود حاليا طور من عملية إنتاج مثل هذه الأفلام".وأكد معتز عبدالوهاب، أن وضع الأعمال التسجيلية تغير وتحديدا بعد كورونا، قائلا: "أصبح هناك منصات تشتري الأفلام التسجيلية حاليا، ولكن ما تدفعه تلك المنصات لا يتناسب مع حجم الإنتاج المصروف عليها، لكن أرى أن هذه المنصات قد تكون مناسبة لمن يبدأ مشواره في هذا المجال". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-21

تعقد إدارة مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، ورشة لإنتاج السيناريو، لمدة أربعة أيام خلال انعقاد الدورة 13، والمقرر إقامتها في الفترة من 9 إلى 15 فبراير المقبل، وذلك ضمن فعاليات مبادرة فاكتوري. وتقام الورشة بالتعاون مع شركة فيلم "إنديبندنت"، وبالشراكة مع سفارة الولايات المتحدة الامريكية في القاهرة. كما تستقبل الورشة صانعي الأفلام الناشئين من المقيمين بجمهورية مصر العربية، على أن تكون لديهم فكرة لفيلم قصير يتناول موضوعات تتعلق بقضايا الشباب أو المرأة والتنوع والاندماج مع شرائح المجتمعات المهمشة والبيئة، حيث سيتم إعطاء الأولوية للمشاريع التي تتناول هذه القضايا. فيما أعلنت إدارة مهرجان الأقصر أن التسجيل متاح حتى 26 يناير الجاري، فضلًا عن تلقي طلبات التقدم للورشة عبر الرابط:https://forms.gle/t5BahEWZQwG1t24eA ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-07

أعلن مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية عن طرح استمارة المشاركة في النسخة الثالثة من مبادرة "فاكتوري"، لاستقبال مشاريع الأفلام الوثائقية في مرحلة الإنتاج الآن. وذلك خلال الفترة من 6 إلى 20 يناير الحالي.وقام المهرجان بتخصيص هذه النسخة من مبادرة "فاكتوري" لصناع الأفلام المصريين، حيث سيتم دعم الأفلام الوثائقية الطويلة (الحد الأدنى 60 دقيقة) بجوائز مالية ولوجستية تقدمها شركات إنتاج وقنوات تليفزيونية شريكة، وستقوم لجنة تحكيم باختيار المشاريع الفائزة، على أن يتم إقامة ورشة تدريبية مكثفة للفائزين للمساعدة في كيفية الوصول إلى مرحلة التنفيذ النهائية لتلك المشاريع.وقد تم فتح باب التقديم لكل من المخرجين أو المنتجين المقيمين في مصر، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و40 سنة. ويمكن لكل منهم التقدم بمشروع فيلم واحد فقط.يذكر أن هذه هي السنة الثالثة لمبادرة "فاكتوري" التي أسستها وترأسها المخرجة عزة الحسيني، بهدف دعم صانعات الأفلام من إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في إنتاج أفلامهن الطويلة وتقديمها إلى سوق السينما. وتم خلال السنة الأولى تطوير 10 مشاريع أفلام تسجيلية طويلة من أفريقيا والشرق الأوسط بإدارة عدد من الخبراء من افريقيا وأوروبا وأمريكا.وفي السنة الثانية تقرر التركيز على صناع الأفلام القصيرة في مراحل التطوير النهائي إدراكا لأهمية هذه المرحلة للأفلام القصيرة، وشملت هذه المرحلة أيضا متابعة التطوير النهائي لعشر مشاريع أفلام مصرية قصيرة.وتأتي تلك المبادرة كجزء من قسم صناعة السينما التابع للمهرجان الذي يرأسه وقام بتأسيسه السيناريست سيد فؤاد رئيس المهرجان. إيمانا بأهمية الأفلام الوثائقية وضرورة أن تحظى بمزيد من الاهتمام والتركيز في صناعة السينما، حيث تلعب دورًا مهمًا وتمنحنا فهمًا أعمق لماضينا وعالمنا المعاصر، وتدعونا بقوة سحرية لرؤية العالم من زاوية مختلفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-07

أعلن مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية طرح استمارة المشاركة في النسخة الثالثة من مبادرة «فاكتوري»، لاستقبال مشاريع الأفلام الوثائقية في مرحلة الإنتاج الآن، وذلك خلال الفترة من 6 إلى 20 يناير الحالي. وخصّص المهرجان النسخة الحالية من مبادرة «فاكتوري» لصناع الأفلام المصريين، وسيجري دعم الأفلام الوثائقية الطويلة الحد الأدنى 60 دقيقة، بجوائز مالية ولوجستية تقدمها جهات إنتاج وقنوات تليفزيونية شريكة، وستختار لجنة تحكيم باختيار المشاريع الفائزة، على أن تُقام ورشة تدريبية مكثفة للفائزين للمساعدة في كيفية الوصول إلى مرحلة التنفيذ النهائية لتلك المشاريع.وجرى فتح باب التقديم لكل من المخرجين والمنتجين المقيمين في مصر، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و40 سنة، يمكن لكل منهم التقدم بمشروع فيلم واحد فقط. وهذه هي السنة الثالثة لمبادرة «فاكتوري» التي أسستها وترأسها المخرجة عزة الحسيني، بهدف دعم صانعات الأفلام من إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في إنتاج أفلامهن الطويلة وتقديمها إلى سوق السينما. وجرى خلال السنة الأولى تطوير 10 مشاريع أفلام تسجيلية طويلة من أفريقيا والشرق الأوسط بإدارة عدد من الخبراء من إفريقيا وأوروبا وأمريكا.وفي السنة الثانية تقرر التركيز على صناع الأفلام القصيرة في مراحل التطوير النهائي إدراكا لأهمية هذه المرحلة للأفلام القصيرة، وشملت المرحلة أيضا متابعة التطوير النهائي لعشر مشاريع أفلام مصرية قصيرة.وتأتي المبادرة كجزء من قسم صناعة السينما التابع للمهرجان الذي يرأسه وأسّسه السيناريست سيد فؤاد رئيس المهرجان، إيمانا بأهمية الأفلام الوثائقية وضرورة أن تحظى بمزيد من الاهتمام والتركيز في صناعة السينما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: