ماناغوا

ماناغوا (Managua) هي عاصمة نيكاراغوا. عدد سكانها 990417 (عام 2006). تقع على الساحل جنوب الغربي لبحيرة ماناغوا. أصبحت المدينة عاصمة في 1857، وقبل ذلك كانت...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ماناغوا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ماناغوا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ماناغوا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ماناغوا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ماناغوا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ماناغوا
Related Articles

اليوم السابع

2018-06-25

من المرتقب أن تستأنف حكومة نيكاراجوا الحوار مع المعارضة، اليوم الإثنين، فى محاولة لإيجاد مخرج من موجة العنف التى أودت بحياة ما يزيد عن 200 شخص خلال أكثر من شهرين. ووجهت الكنيسة الكاثوليكية التى تؤدى دور الوسيط، دعوة إلى ممثلى حكومة الرئيس دانيال اورتيجا و"التحالف المدنى من أجل العدالة والديمقراطية" الذى يضم مجموعات معارضة من المجتمع المدني، الإثنين لمناقشة اقتراح إجراء انتخابات عامة مبكرة فى مارس 2019 بدلا من نهاية العام 2021. وقال الكاردينال ليوبولدو برينيس أسقف ماناغوا ورئيس المؤتمر الأسقفي، والمنخرط بشكل مباشر فى المحادثات: "لا يمكننا فعل شيء غير مبنى على الدستور. إذا أردنا فعل شيء صحيح، علينا فعله ببطء". وأضاف ان البابا فرنسيس "قلق للغاية" من الوضع فى نيكاراجوا و"يريد أن نحافظ على الحوار لأنه السبيل الوحيد لحل المشاكل". وقُتل ثمانية اشخاص على الأقل أحدهم طفل يبلغ 15 شهرا السبت خلال عمليات لقوات الأمن ومجموعات شبه عسكرية فى نيكاراجوا. وتدعو الكنيسة الرئيس اورتيجا إلى اجراء انتخابات عامة مبكرة، لكن المتمرد السابق الذى يبلغ الثانية والسبعين من العمر، ويتولى الحكم منذ 2007 ، حكم مرة اولى من 1979 إلى 1900، يلزم الصمت حيال هذه المسألة.             ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-06-30

سمح برلمان نيكاراجوا الجمعة بتوجه عسكريين من دول عدة بينها روسيا إلى أراضيها من تموز إلى ديسمبر، لإجراء تدريبات على أراضيها فى أوج قمع حركة احتجاج شعبية اسفرت عن سقوط أكثر من 220 قتيلا. وبينما وصل الحوار بين المعارضة والرئيس دانيال أورتيجا إلى طريق مسدود، تواصلت التظاهرات المطالبة برحيله. ونظم المعارضون لهذا "البطل" السابق للثورة الساندينية في 1979، "مسيرة للورود" الجمعة في العاصمة ماناجوا ومدن أخرى فى البلاد. وقال احد المتظاهرين الجمعة في ماسايا المدينة التي تبعد نحو ثلاثين كيلومترا عن ماناغوا واصبحت مركز الحركة الاحتجاجية "لسنا خائفين! فليرحل! قاتل! انتخابات الآن!". ووافق البرلمان باغلبية 73 صوتا مقابل 15 على قدوم 230 عسكريا روسيا مع وسائلهم الجوية والبحرية للمشاركة فى تدريبات على مكافحة تهريب المخدرات. كما سمح بقدوم 160 عسكريا من المكسيك وفنزويلا وكوبا وعدد غير محدد من دول في أمريكا الوسطى والولايات المتحدة وتايوان. وعارض النائب المعارض جيمي بلاندون استقدام عسكريين من فنزويلا التي تدعم النظام السانديني الذي يقوده أورتيجا ويقوم بقمع حركة احتجاجية أسفرت عن مقتل اكثر من 220 شخصا منذ أبريل الماضى. وقال النائب أن "فنزويلا دعمت الجرائم ضد الإنسانية التى ارتكبت في بلدنا"، مدينا عدم تحرك الجيش في مواجهة القوات شبه العسكرية المسؤولة عن اعمال عنف عديدة ضد المحتجين. من جهته، رأى النائب المعارض الفريدو اغيرى أن "الموافقة على هذا المرسوم ينم عن تهور" بينما تشهد البلاد ازمة. من جهتها، ذكرت الحكومة الساندينية بان نيكاراجوا سمحت 38 مرة بدخول قوات أجنبية إلى البلاد منذ تولى أروتيجا السلطة في 2007. وتشهد البلاد موجة من الاحتجاجات منذ 18أبريل، بدأت ضد إصلاح لنظام الضمان الاجتماعي تراجعت عنه الحكومة بعد ذلك. وتحول الاحتجاج الى تحرك واسع يطالب باستقالة الرئيس أورتيجا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-05-25

تجددت الاشتباكات العنيفة مع قوات الشرطة فى نيكاراجوا، عقب مظاهرات شارك فيها آلاف النشطاء والطلاب، بعد انهيار محادثات السلام مع المعارضة وبدأت هذه الاضطرابات الأخطر من نوعها منذ تولى الرئيس دانيال أورتيجا السلطة قبل 11 عاما . واندلعت المظاهرات بالعاصمة ماناجوا فى نيكاراجوا، وذلك للمطالبة بالتغيير فى الضمان الاجتماعى، الأمر الذى أدى إلى صدامات عنيفة بين معارضى هذا الإجراء وقوات الأمن فى نيكاراجوا وأسفرت حصيلة الاشتباكات منذ اندلاعها إلى 76 قتيلا و مئات المصابين. وبدت شوارع ماناجوا وقد تحولت إلى ساحة حرب شوارع بين المتظاهرين وقوات الأمن وقد تناثر فيها الحطام بحسب صور بثتها وكالة الأنباء الفرنسية وحمل المتظاهرين مدافع وخرطوش لمواجهة الشرطة. فيما قتل شخصان على الاقل وجرح 54 آخرون، يوم الاربعاء، فى نيكاراجوا فى مواجهات بين متظاهرين ومؤيدين لحكومة دانيال اورتيجا، غداة تعليق حوار وطنى يهدف الى وضع حد للازمة السياسية فى هذا البلد. وكان مؤتمر نيكاراجوا الاسقفى علق الاربعاء الحوار الوطنى الذى يهدف الى انهاء الازمة السياسية بين الحكومة والمعارضين حول احلال الديموقراطية فى النظام. وتقول اللجنة الاميركية لحقوق الانسان ان 76 شخصا قتلوا واكثر من 800 جرحوا منذ بداية التظاهرات فى 18 ابريل احتجاجا على اصلاح لنظام التقاعد تخلت عنه الحكومة بعد ذلك، لتصبح التظاهرات موجهة ضد غياب الحريات فى البلاد. ولا تشمل هذه الحصيلة القتيلين والجرحى الذين سقطوا الاربعاء فى مواجهات وقعت فى مدينة ليون التى تبعد نحو تسعين كيلومترا شمال غرب العاصمة ماناغوا، حسب الصليب الاحمر واقرباء للضحايا. وقتل مانويل تشيفيز (31 عاما) بالرصاص عندما حاول انصار للحكومة طرد طلاب ومتظاهرين آخرين اقاموا حاجزا على الطريق الرئيسية المؤدية الى ليون، حسبما ذكرت خوستا راميريز خالة القتيل لوكالة فرانس برس.     أحد المحتجين يطلق الخرطوش   إحدى المتظاهرات   اشتباكات نيكاراجوا   اشعال اطارات السيارات   العنف فى نيكاراجوا   المتظاهرون يحتمون فى سور من الحجارة   المحتجون يغلقون أحد الطرق   تصاعد الدخان خلال اعمال العنف   جانب من اشتباكات نيكاراجوا   جانب من اعمال العنف فى نيكاراجوا   جانب من العنف خلال اشتباكات نيكاراجوا   شاب يمسك مدفع خرطوش   متظاهر     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-20

اتهم رئيس نيكاراغوا دانيال اورتيغا خلال احتفال بالذكرى ال39 لانتصار الثورة الساندينية الخميس، الاساقفة بالعمل على المشاركة في "مؤامرة" تهدف الى اقالته. وقال اورتيغا بعد ظهر الخميس في احتفال حضره آلاف من انصاره في ماناغوا "يؤلمني ان اساقفتي تصرفوا مثل انقلابيين لم يعودوا مؤهلين ليكونوا وسطاء او شهودا" في الحوار "لان رسالتهم كانت الانقلاب". ويقوم الاساقفة بوساطة بين الحكومة والمعارضة في الازمة السياسية التي قتل خلالها اكثر من 280 شخصا وجرح حوالى الفين آخرين خلال ثلاثة اشهر. ودعا المجمع الاسقفي في نيكاراغوا الذي يترأسه الكاردينال ليوبولدو برينيس الى اصلاح في السلطة وتنظيم انتخابات عامة مبكرة في 2019 بدلا من 2021 سنة نهاية ولاية اورتيغا الذي رفض هذه المقترحات. وبعد خطاب اورتيغا القاسي، قال اسقف ماناغوا سيلفيو بايز في تغريدة على تويتر ان الكنيسة لا تتألم بسبب التشهير بها بل تتألم "من اجل المعتقلين المسجونين ظلما ومن أجل الذين يهربون من القمع". من جهته، اكد الامين العام لمنظمة الدول الاميركية لويس الماغرو تأييده لحوار "يسهله" المؤتمر الاسقفي بصفته "هيئة مكلفة تسوية الجوانب السياسية والانتخابية للازمة" في نيكاراغوا. - "كنائس تستخدم كثكنات" -اكد اورتيغا المقاتل السابق المعجب بتشي غيفارا في الاحتفال الذي حضره مع زوجته ونائبته روزاريو موريو ان "العديد من الكنائس تستخدم ثكنات لتخزين الاسلحة، لتخزين القنابل". ووصف اورتيغا التظاهرات التي بدأت في 18 نيسان/ابريل بانها "شيطانية"، معتبرا انها "مؤامرة مسلحة" تمولها الولايات المتحدة. وردد الحشد "لا لن يرحل وسيبقى"، خلال التجمع الذي رفعت فيه اعلام الجبهة الساندينية للتحرير الوطني. وقالت الينا مانزاناريس (51 عاما) لوكالة فرانس برس "جئنا لنؤكد مجددا ان الشعب يدعم دانيال (اورتيغا) والجبهة الساندينية للتحرير الوطني هما الخيار الوحيد الذي يحمي مصالح الشعب". وعادة يحضر مهرجانات التاسع عشر من تموز/يوليو قادة من اليسار في دول اخرى، لكن نظرا للاوضاع هذه السنة قلصت الحكومة حجم الاحتفالات. استعادت قوات خاصة موالية للرئيس اورتيغا السيطرة الاربعاء على مدينة ماسايا معقل المعارضة، في آخر فصول دوامة العنف في هذا البلد الواقع في اميركا الوسطى. والجبهة الساندينية للتحرير الوطني هي الحركة الاميركية اللاتينية الوحيدة التي حققت انتصارا عسكريا على نظام سوموزا الديكتاتوري في 1979، قبل ان تخسر السلطة بعد عقد على اثر نزاع عنيف مع مناهضين للثورة قامت الولايات المتحدة بتسليحهم. وقد استعادت السلطة بعد ذلك عبر الانتخابات. وبات الحزب الحاكم يطبق بدقة توصيات صندوق النقد الدولي بما فيها إصلاح نظام التقاعد الذي فجر التظاهرات الشعبية الغاضبة في أبريل. - "هذه الحكومة ارتكبت مجازر" -دعا قادة المعارضة السكان الى البقاء في بيوتهم الخميس. وفي يوم العطلة هذا بدت شوارع ماناغوا هادئة ولم يسجل اي حادث يذكر. وقالت باترونا امادور (82 عاما) "بماذا سنحتفل؟ لا شىء. نحن في وضع سىء وفقراء وكل شىء ثمنه مرتفع"، مؤكدة ان "ما حدث في البلاد أمر مروع". من جهته، اكد جيراردو سائق سيارة الاجرة والعسكري السابق "من قبل كنا نحتفل لكن الحكومة ارتكبت مجازر وقتلت وأوقفت الكثير من الناس". والخميس دعت أوساط الاعمال التي تدعم اروتيغا عادة إلى رحيله. وقالت اللجنة التنسيقية للجمعيات الزراعية والتجارية والصناعية والمالية المؤسسة التي تضم ارباب العمل وتتمتع بنفوذ كبير ان "نيكاراغوا لن تنعم بالسلام والتنمية طالما بقي هذا النظام في مكانه". على الصعيد الدبلوماسي، عبرت بنما بلسان وزير خارجيتها لويز ميغيل اينكابيي الخميس عن استعدادها للمشاركة في اي عملية حوار يمكن ان يتيح تسوية الازمة الخطيرة التي تشهدها نيكاراغوا. أما كوستاريكا المحاذية لنيكاراغوا فقد فتحت مكانين مخصصين لاستقبال العدد المتزايد للمهاجرين الفارين من نيكاراغوا. وقال وزير الخارجية ايبسي كامبل ان "ما بين مئة و150 شخصا يصلون يوميا للمرة الاولى الى كوستاريكا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-11-24

ضرب زلزال بقوة 7.2 درجة مركزه في المحيط الهادئ، اليوم الخميس، نيكاراجوا والسلفادور حيث أصدرت السلطات تحذيرا من حدوث مد بحري "تسونامي" على سبيل الاحتياط. ووقعت الهزة على بعد حوالي 120 كيلومترا من ساحل السلفادور على عمق 33 كيلومترا وفق المرصد الجيولوجي الأمريكي الذي أكد قوة الهزة التي أعلنتها سلطات السلفادور. وشعر سكان سان جوزيه عاصمة كوستاريكا كذلك بالهزة التي شعر بها أيضا سكان ماناغوا ووقعت بعد ساعة من وصول الإعصار العنيف أوتو إلى نيكاراغوا. ولم تصدر أنباء عن أضرار أو ضحايا على الفور، لكن سلطات السلفادور دعت على سبيل الاحتياط إلى إخلاء المناطق الساحلية. وفي نيكاراغوا، أعلن الرئيس دانيال أورتيجا حالة الطوارئ بسبب الهزة الأرضية وإعصار أوتو العنيف المصحوب برياح بسرعة 175 كيلومترا في الساعة والذي ضرب الساحل الآخر لنيكاراغوا قبل ساعة من الهزة. ويخشى أن تتسبب الأمطار الغزيرة التي يحملها الإعصار بفيضانات وانهيارات في التربة وفق المركز الأمريكي للأعاصير. وأوقع الإعصار 4 قتلى في بنما وأعلنت كوستاريكا حالة الطوارئ منذ الأربعاء. ويتبع الإعصار المسار المرتقب من الشرق الى الغرب على طول الحدود بين بنما وكوستاريكا مع توقع ان تخف قوته في الساعات المقبلة ليتحول الى عاصفة مدارية. وقالت سلطات كوستاريكا إنها تلقت نحو 900 تقرير عن حوادث سببها الإعصار مثل سقوط أشجار أو اقتلاع أسطح منازل. وفي نيكاراغوا يتوقع أن تكون مدينة بلوفيلدس الساحلية التي يعيش فيها 45 ألف نسمة الأكثر تضررا من جراء الإعصار، لكن لم يتم بعد الإبلاغ عن أضرار كبيرة. وبدأت سلطات البلدين بإجلاء السكان على طول ساحل الكاريبي وأغلقت المدارس واستنفرت فرق الإنقاذ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: