مارغاريتا سيمونيان

أعلن وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، الثلاثاء، أن "خطأ فرديا" أدى الى تسريب التسجيل الصوتي لمناقشات ضباط ألمان حول الوضع في أوكرانيا، على شبكات...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مارغاريتا سيمونيان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مارغاريتا سيمونيان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مارغاريتا سيمونيان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مارغاريتا سيمونيان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مارغاريتا سيمونيان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مارغاريتا سيمونيان
Related Articles

سكاي نيوز

2024-03-05

أعلن وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، الثلاثاء، أن "خطأ فرديا" أدى الى تسريب التسجيل الصوتي لمناقشات ضباط ألمان حول الوضع في أوكرانيا، على شبكات تواصل اجتماعي روسية. والجمعة، نشرت رئيسة قناة "آر تي" الروسية مارغاريتا سيمونيان تسجيلا صوتيا مدته 38 دقيقة قالت إنه يتضمّن محادثات جرت بين ضباط ألمان وهم يبحثون في 19 فبراير في قصف . وتضمن التسجيل المتداول أحاديث عن احتمال استخدام القوات الأوكرانية صواريخ ألمانية الصنع من طراز توروس وتأثيرها المحتمل، وأخرى عن توجيه الصواريخ نحو أهداف مثل جسر رئيسي فوق مضيق كيرتش الذي يربط بشبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ التي قدمتها كلّ من فرنسا وبريطانيا لكييف. وقال بيستوريوس في مؤتمر صحافي الثلاثاء "حصل خطأ جسيم هنا وما كان ينبغي أن يحدث". وأضاف أن النتائج الأولية لتحقيق أظهرت أن "أنظمة الاتصالات التابعة للجيش الألماني لم ولن تتعرّض للخطر". وتابع: "إن السبب وراء إمكانية تسجيل المكالمة الهاتفية، يرجع إلى خطأ فردي من المستخدم". وأوضح الوزير أن أحد المشاركين في "" انضمّ إلى الاجتماع عبر "اتصال غير مصرّح به". وأكّد أن "عواقب ذلك على الأفراد ليست مطروحة على الطاولة حاليا"، موضحا "لن أضحّي بأفضل الضباط لديّ من أجل لعبة الرئيس الروسي ". ونوّه الوزير الألماني إلى أنه تواصل مع حلفاء برلين بشأن التسريب وأنهم أكدوا له أن "ثقتهم بألمانيا ثابتة". ويشكل مضمون التسجيل مصدر حرج لألمانيا التي تطالبها كييف منذ فترة طويلة بتزويدها القادرة على إصابة أهداف على بعد يصل إلى 500 كيلومتر. ونددت موسكو الإثنين بـ"ضلوع مباشر" للغرب في أوكرانيا بعد نشر التسجيل. والجمعة، نشرت رئيسة قناة "آر تي" الروسية مارغاريتا سيمونيان تسجيلا صوتيا مدته 38 دقيقة قالت إنه يتضمّن محادثات جرت بين ضباط ألمان وهم يبحثون في 19 فبراير في قصف . وتضمن التسجيل المتداول أحاديث عن احتمال استخدام القوات الأوكرانية صواريخ ألمانية الصنع من طراز توروس وتأثيرها المحتمل، وأخرى عن توجيه الصواريخ نحو أهداف مثل جسر رئيسي فوق مضيق كيرتش الذي يربط بشبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ التي قدمتها كلّ من فرنسا وبريطانيا لكييف. وقال بيستوريوس في مؤتمر صحافي الثلاثاء "حصل خطأ جسيم هنا وما كان ينبغي أن يحدث". وأضاف أن النتائج الأولية لتحقيق أظهرت أن "أنظمة الاتصالات التابعة للجيش الألماني لم ولن تتعرّض للخطر". وتابع: "إن السبب وراء إمكانية تسجيل المكالمة الهاتفية، يرجع إلى خطأ فردي من المستخدم". وأوضح الوزير أن أحد المشاركين في "" انضمّ إلى الاجتماع عبر "اتصال غير مصرّح به". وأكّد أن "عواقب ذلك على الأفراد ليست مطروحة على الطاولة حاليا"، موضحا "لن أضحّي بأفضل الضباط لديّ من أجل لعبة الرئيس الروسي ". ونوّه الوزير الألماني إلى أنه تواصل مع حلفاء برلين بشأن التسريب وأنهم أكدوا له أن "ثقتهم بألمانيا ثابتة". ويشكل مضمون التسجيل مصدر حرج لألمانيا التي تطالبها كييف منذ فترة طويلة بتزويدها القادرة على إصابة أهداف على بعد يصل إلى 500 كيلومتر. ونددت موسكو الإثنين بـ"ضلوع مباشر" للغرب في أوكرانيا بعد نشر التسجيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-03

اتهم وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس الأحد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسعي إلى «زعزعة استقرار ألمانيا» بعدما انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي الروسية تسجيل صوتي لمحادثات عسكرية سرية بين ضباط في الجيش الألماني بشأن الحرب في أوكرانيا. وقال بيستوريوس لصحفيين في برلي، اليوم، إنه «يتعلق الأمر ببساطة باستخدام هذا التسجيل لزعزعة الاستقرار» في ألمانيا. وأضاف «من الواضح أن ثمة مسعى لتقويض وحدتنا (…) وزرع الانقسام السياسي داخليًا وآمل بصدق ألّا ينجح بوتين بذلك وأن نبقى متّحدين». الجمعة، نشرت رئيسة قناة «آر تي» الروسية مارغاريتا سيمونيان تسجيلًا صوتيًا مدته 38 دقيقة قالت إنه يتضمّن محادثات جرت بين ضباط ألمان وهم يبحثون في 19 شباط/فبراير في قصف شبه جزيرة القرم. وتضمن التسجيل المتداول أحاديث عن احتمال استخدام القوات الأوكرانية صواريخ ألمانية الصنع من طراز توروس وتأثيرها المحتمل، وأخرى عن توجيه الصواريخ نحو أهداف مثل جسر رئيسي فوق مضيق كيرتش الذي يربط البر الرئيسي الروسي بشبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ التي قدمتها كلّ من فرنسا وبريطانيا لكييف. وأكّدت ناطقة باسم وزارة الدفاع الألمانية السبت صحة التسجيل مع حصول تنصت على محادثة سرية للقوات الجوية. يشكل محتوى التسجيل مصدر حرج لألمانيا التي تطالبها كييف منذ فترة طويلة بتزويدها صواريخ توروس القادرة على إصابة أهداف على بعد ما يصل إلى 500 كيلومتر. وامتنع شولتس رسميا حتى الآن عن تلبية هذا الطلب، متخوّفا من أن يؤدي ذلك إلى تصعيد النزاع وإثارة توترات إضافية مع روسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-03

اتهم وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، اليوم الأحد، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسعي إلى «زعزعة استقرار ألمانيا». جاء ذلك بعد تداول تسجيل صوتي لمحادثات عسكرية سرية بين ضباط في الجيش الألماني بشأن الحرب في أوكرانيا، والذي لاقى رواجا واسعا على شبكات التواصل الاجتماعي الروسية، وشكل مصدر حرج لألمانيا التي تطالبها «كييف» منذ فترة طويلة بتزويدها صواريخ توروس القادرة على إصابة أهداف على بعد يصل إلى 500 كيلومتر. بينما امتنع المستشار الألماني أولاف شولتس رسميا حتى الآن عن تلبية هذا الطلب، متخوّفا من أن يؤدي ذلك إلى تصعيد النزاع وإثارة توترات إضافية مع روسيا. وبحسب ما أوردت «فرانس برس»، نشرت رئيسة قناة «آر تي» الروسية، مارغاريتا سيمونيان، الجمعة، تسجيلا صوتيا مدته 38 دقيقة، قالت إنه «يتضمّن محادثات جرت بين ضباط ألمان يبحثون في 19 فبراير قصف شبه جزيرة القرم». وتضمن التسجيل أحاديث عن احتمال استخدام القوات الأوكرانية صواريخ ألمانية الصنع من طراز توروس وتأثيرها المحتمل. كما تضمن أحاديث عن توجيه الصواريخ نحو أهداف مثل جسر رئيسي فوق مضيق كيرتش يربط البر الرئيسي الروسي بشبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ التي قدمتها كلّ من فرنسا وبريطانيا لكييف. وأكّدت ناطقة باسم وزارة الدفاع الألمانية، السبت، صحة التسجيل مع حصول تنصت على محادثة سرية للقوات الجوية. وقال وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس في تصريحات للصحفيين، إن «الأمر يتعلق ببساطة باستخدام هذا التسجيل لزعزعة الاستقرار في ألمانيا». وأضاف «من الواضح أن ثمة مسعى لتقويض وحدتنا، وزرع الانقسام السياسي داخليا، وآمل بصدق ألّا ينجح بوتين بذلك وأن نبقى متّحدين». وقال الوزير ردا على سؤال إذا ما كان مكتب المدعي العام قد فتح تحقيقا في الواقعة: «على حد علمي لا يوجد قضية، لكن هذا بطبيعة الحال، يعتمد على نتائج التحقيق في هيئة مكافحة التجسس الفيدرالية الألمانية، بحيث يجب أن تنتظر هذه النتائج. وتابع: «أنا متأكد من أنه إذا كانت نقاط البداية تشير إلى إجراءات غير قانونية سيتم اكتشافها، ثم ستبدأ السلطات المختصة التحقيق بالطبع». كما أعرب وزير الدفاع عن أمله بأن تظهر الأسبوع المقبل النتائج الأولى للمراجعة بشأن اعتراض محادثة عسكرية بين ضباط ألمان حول قصف جسر القرم. وأشار بيستوريوس إلى أن جزءا من المعلومات التي تم الإفصاح عنها خلال المحادثة للضباط الألمان كان يجب أن تظل سرية وبعيدة عن مسامع الجمهور، وقال: «من الواضح أن الكثير من المعلومات التي تمت مناقشتها خلال هذه المحادثة كانت معروفة سابقا من خلال مناقشات عامة، ولكن هذا ليس هو الحال بشكل عام بالنسبة لجانب آخر من المعلومات، قائلًا :» نحن بحاجة إلى توضيح سبب مناقشتها وما إذا كان من الممكن مناقشتها«. ولم يرغب وزير الدفاع الألماني في التكهن بمصير الضباط الذي كانوا في التسجيل الصوتي قبل صدور نتائج التحقيق في انفضاح المحادثة العسكرية. وأشار إلى أنه خلال محادثة الضباط حول ضربة محتملة لجسر القرم، لم يكن الحديث حول خطط محددة. وقال: «أنا في الأساس لا أعرب عن افتراضات حول أي عواقب تترتب للموظفين قبل نهاية التحقيق. هذا بالتأكيد سيعتبر بعيدا جدا»، في الوقت نفسه أكد الوزير أن من غير المعروف حاليا، بالإضافة إلى التسجيل المنشور لمحادثة ضباط الجيش الألماني، إذا ما كان هناك تسرب لمعلومات أخرى، مضيفا: «ليس لدينا معلومات إضافية بعد». وقال أيضا إن ضباط الجيش الألماني في المحادثة ناقشوا سيناريوهات مختلفة (من الإجراءات التي تستبعد المشاركة في الصراع في أوكرانيا)، وهذا لا يعني منح «الضوء الأخضر» لتزويد أوكرانيا بصواريخ «توروس». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-09-13

أكد الرجلان اللذان تتهمهما لندن بأنهما عميلان للاستخبارات العسكرية الروسية وبتسميم الجاسوس الروسي السابق سيرغي سكريبال وابنته في بريطانيا، الخميس أنهما بريئان وأنهما زارا سالزبري بصفتهما سائحين. وغداة تصريحات أدلى بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين داعيا إياهما إلى الخروج عن صمتهما مؤكدا أنه تم التعرف عليهما وهما مدنيان، خصص ألكسندر بيتروف ورسلان بوشيروف مقابلة لتلفزيون "آر تي" الروسي الرسمي. وأكد الرجلان اللذان وزعت المملكة المتحدة صورهما، اسميهما وأنهما زارا في يوم تسميم سيرغي سكريبال وابنته سالزبري، المدينة الواقعة في جنوب غرب بريطانيا حيث كان يعيش الجاسوس السابق المزدوج. وقالا كما جاء في تصريحات باللغة الروسية ترجمها إلى الإنجليزية تلفزيون آر.تي "نحن من ظهرا في الصور: رسلان بوشيروف والكسندر بيتروف". وأضافا أن هذين الاسمين هما اسماهما الحقيقيان. وبدا المشتبهان غير مرتاحين أمام الكاميرا، لكنهما أشارا إلى أنهما كانا في زيارة سياحية بسيطة في سالزبري. وتابعا في هذه المقابلة أن "أصدقاءنا اقترحوا منذ فترة طويلة أن نزور هذه المدينة". وقال بيتروف إنهما أرادا اكتشاف "كاتدرائية سالزبري الشهيرة" المعروفة في جميع أنحاء العالم. وأكد بيتروف "هي معروفة بسهمها الذي يبلغ طوله 123 مترا وساعتها، الأقدم في العالم والتي ما زالت تعمل"، وقالا إنهما لم يبقيا لوقت طويل في سالزبري بسبب الطقس السيء. - "مقاولان صغيران" -وعندما سألتهما رئيسة تحرير "آر تي" مارغاريتا سيمونيان إذا كانا عميلين للاستخبارات العسكرية الروسية، نفيا الأمر. فقال بيتروف "نحن مقاولان صغيران". وكما كان متوقعاً، نفيا أنهما كانا يريدان قتل سيرغي سكريبال مؤكدين وأوضحا أنهما لم يكونا يعلمان من هو قبل ظهور القضية. ودافع الرجلان عن نفسيهما عندما سئلا عما إذا نقلا مادة نوفيتشوك، غاز الأعصاب الذي تتهمهم لندن باستخدامه لتسميم الجاسوس السابق. وأكد بوشيروف أن "الجمارك رأوا كل أغراضنا. وأي شرطي كان سيطرح أسئلة لمعرفة لماذا سيحمل رجل عطراً للنساء في حقائبه". وتتهم لندن الرجلين بنقل السمّ في زجاجة عطر للنساء. ونقلت وكالة "ريا نوفوتسي" عن مارغاريتا سيمونيان بعد نشر المقابلة قولها إن الرجلين رفضا الردّ على "كل الأسئلة التي من المحتمل أن تعطي معلومات حول بيئتهما وسيرتهما الذاتية وأصدقائهما". وأضافت "لقد رفضا إظهار جوازي سفرهما أمام الكاميرا". وبررّ الرجلان هذا التصرف بأنهما عاشا "كابوساً" منذ أن اتهمتهما بريطانيا وقالا إنهما يخافان على سلامتهما. وبحسب لندن، نفذ الهجوم "ضابطان" في الاستخبارات العسكرية الروسية، وعرفت عنهما الشرطة البريطانية بأنهما الروسيان الكسندر بيتروف ورسلان بوشيروف، لافتة إلى أنها تشتبه في أنهما اسمان مستعاران. وصدرت في حقهما مذكرة توقيف. ومنذ البداية، تتهم المملكة المتحدة موسكو بالوقوف وراء الهجوم الذي تسبب بأزمة دبلوماسية خطيرة بين الكرملين والبلدان الغربية. ونجا سيرغي سكريبال وابنته من التسميم وكذلك شرطي أصيب بالعدوى بينما كان يساعدهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: