مؤسسة غزة الإنسانية GHF
اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في...
الشروق
Very Negative2025-06-09
اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الإثنين، "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) بأنها "ذراع للاحتلال وليست جهة إنسانية". وحمل المكتب الحكومي إياها مسؤولية استشهاد أكثر من 130 مواطنا وإصابة نحو 1000 آخرين خلال أسبوعين من توزيع المساعدات، بحسب وكالة معاً الفلسطينية. وشدد، في بيان، على أنها تبث "أكاذيب رخيصة" وتعمل ضمن أجندة أمنية تخدم أهداف الاحتلال، وفق ما جاء في البيان الصادر عنه. وقال إن "مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال الإسرائيلي". وأضاف "يقودها ضباط ومجندون أميركيون وإسرائيليون من خارج القطاع، بتمويل أميركي مباشر، وبالتنسيق مع جيش الاحتلال الذي يرتكب جريمة إبادة جماعية مستمرة ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني" من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وأوضح البيان أن "الاحتلال هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم، بإغلاقه المتعمد للمعابر ومنعه دخول أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات، وتقييده لعمل عشرات المنظمات الأممية". وشدد على أن "هذا ما أقرته الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمة أوتشا والصحة العالمية". وأشار المكتب إلى أن "GHF شاركت بشكل مباشر في جريمة منظمة تستهدف المدنيين عبر طُعْم المساعدات". وأكد أن "الوقائع الميدانية تثبت أن هذه المؤسسة تسببت باستشهاد 130 مدنيًا خلال محاولتهم الوصول إلى مساعدات غذائية على حواجز الاحتلال، وإصابة نحو 1000 آخرين، وفقدان 9 مدنيين حتى اللحظة". وأضاف أن "GHF تفتقر كليًا لمبادئ العمل الإنساني، حيث تتعاون ميدانيًا مع جيش الاحتلال وتنفّذ توجيهاته، وتخدم أجندته الأمنية، وتتلقى تمويلها وتعليماتها من مصادر حكومية أجنبية"، مضيفًا أنها "أداة ضغط وتجويع وقتل ضد السكان المدنيين، وليست في صف الإنسان بأي حال". وحذّر المكتب من اعتبار GHF مؤسسة إغاثية، مشددًا على أن "أي جهة تزعم أنها إنسانية بينما تدير نقاط توزيع داخل مناطق يشرف عليها جيش الاحتلال، هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية وشريك فعلي في الجريمة". وختم المكتب الإعلامي بيانه بالتأكيد على أن "المقاومة الفلسطينية لا تهدد أحدًا، بل تحمي حق شعبها في البقاء"، داعيًا المجتمع الدولي إلى "عدم الانخداع بادعاءات GHF وإنهاء حالة الانحياز الأعمى، والسماح بدخول عشرات آلاف الشاحنات لمنظمات الأمم المتحدة المعروفة بكفاءتها والتزامها بالعمل الإنساني" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-04
أقر وزير الخارجية السويسري، إينياتسيو كاسيس، أن إسرائيل تُخفق في الوفاء بالتزاماتها من خلال عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وبحسب ما نشره موقع «سويس إنفو»، اليوم الأربعاء، رفض كاسيس، تبنّي الانتقادات الدولية الموجّهة للحكومة الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن حركة «حماس» الفلسطينية تتحمّل هي الأخرى مسئولية الوضع الراهن. وقال كاسيس في حديثه لقناة الإذاعة والتلفزيون العمومية السويسرية الناطقة بالفرنسية (RTS) أمس الثلاثاء: «يجب إدانة جميع الانتهاكات، وهناك انتهاكات من الجانبين». وأعرب عن إدانته لأي خرق للقانون الدولي، سواء صدر عن حماس أو عن إسرائيل. وتواجه وزارة الخارجية السويسرية انتقادات حادة؛ بسبب موقفها من الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني. وفيما يتعلق بحوادث إطلاق النار على فلسطينيين خلال عمليات توزيع المساعدات في الأيام الأخيرة في غزة، أشار كاسيس، إلى ما وصفه بـ«حرب معلومات». وأضاف: «لقد وقعت عمليات إطلاق نار، لكن من أطلق النار وأين، لن نعرف أبدًا. لا يمكننا تصديق أيٍّ من الطرفين.. لكن علينا أن نُدين حقيقة أن لا أحد من الطرفين يسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتوزيعها بشكل مناسب». وأشار إلى «إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار منذ وقت طويل، لو أن حماس أعادت الرهائن إلى إسرائيل»، بحسب تعبيره. وعند سؤاله عن قرار سويسرا بعدم التوقيع على الرسالة التي وجّهتها 22 دولة أوروبية، ودعت فيها إلى إسناد إدارة المساعدات الإنسانية إلى الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بدلًا من إسرائيل، أوضح كاسيس أن الرسالة كانت بمثابة «افتراض سوء نية تجاه مؤسسة لا نعرف عنها شيئًا»، في إشارة إلى مؤسسة غزة الإنسانية GHF، التي تُشرف على عمليات توزيع المساعدات. يُذكر أن «مؤسسة غزة الإنسانية»، وهي الجهة التي يُثار الجدل حول مصادر تمويلها والتي تقف خلف الأحداث الدامية الأخيرة أثناء توزيع المساعدات، تحظى بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل. ويواجه الوزير الفدرالي انتقادات متزايدة على خلفية موقفه من الوضع في غزة والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني بوجه عام. ففي رسالة مفتوحة وجّهها 56 دبلوماسية ودبلوماسيًا سويسريًا سابقًا إلى وزير الخارجية يوم الأحد، عبّروا عن «صدمتهم» إزاء ما وصفوه بـ«صمت وسلبية» سويسرا تجاه «جرائم الحرب» التي تُرتكب في قطاع غزة، وطالبوا باتخاذ إجراءات فورية ضد إسرائيل. ووفقًا لما نقلته صحيفة «زونتاغس بليك»، تلقى كاسيس، أيضًا رسالة من موظفين وموظفات في وزارة الخارجية السويسرية دعوه فيها إلى «إدانة العمليات العشوائية التي يشنّها الجيش الإسرائيلي في غزة والضفة الغربية بشدّة». كما وجّه أكثر من 80 كيانًا وشخصية، من بينهم وزيرتا الخارجية السابقتان ميشلين كالمي-راي وروت درايفوس، رسالة مفتوحة إلى الحكومة الفدرالية تدعوها إلى التحرك. أما الحزب الاشتراكي، فقاد حملة لإدانة ما وصفه بـ«الصمت غير المقبول من قبل الجهات الرسمية السويسرية»، وجمع 130 ألف توقيع سُلّمت إلى المستشارية الفدرالية يوم الاثنين. من جانبها، تبنّت برلمانات كانتونات فو، وفريبورغ، وجورا، بالإضافة إلى مدينتي لوزان وجنيف، قرارات تطالب الحكومة الفدرالية باتخاذ موقف أكثر حزمًا حيال ما يحدث في الأراضي الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-03
أفادت صحيفة «يديعوت أحرنوت» باستقالة 2 من كبار موظفي مؤسسة غزة الإنسانية «GHF»، المسئولة عن توزيع المساعدات في غزة، تحت إشراف قوات الاحتلال الإسرائيلي. وتأتي تلك الاستقالة بعدما قررت مجموعة بوسطن الاستشارية «BCG»، التي ساعدت في تصميم وإدارة العمليات التجارية لـ«مؤسسة غزة الإنسانية»، إلغاء عقدها مع شركة المساعدات الأمريكية، وسحب موظفيها من تل أبيب. وصرح متحدث باسم المجموعة، أنها أنهت عقدها مع مؤسسة غزة الإنسانية «GHF»، وأعطت أحد كبار الشركاء الذين يقودون المشروع إجازة مؤقتة، ريثما تُجرى مراجعة داخلية. وقال 3 أشخاص مطلعون على الأمر، والذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إن انسحاب مجموعة بوسطن الاستشارية، التي ساهمت في إنشاء شركة المساعدات الأمريكية، يجعل استمرار عمل مؤسسة غزة الإنسانية «صعبًا». وأشارت صحيفة «واشنطن بوست»، إلى أن المجموعة الاستشارية ساعدت في تطوير المبادرة بالتنسيق الوثيق مع إسرائيل. وصرح متحدث باسم المجموعة، بأن الشركة قدمت دعمًا «مجانيًا» للعملية الإنسانية، ولن تتقاضى أجرًا عن أي عمل قامت به نيابةً عن المؤسسة. لكن شخصًا آخر مطلع، قدم رواية متضاربة قال فيها إن «المجموعة قدمت فواتير شهرية تزيد قيمتها عن مليون دولار». وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت اليوم الثلاثاء، مجزرة جديدة قرب مركز «المساعدات الأمريكي – الإسرائيلي» في محافظة رفح، أسفرت عن استشهاد 27 مدنيًا مُجوّعًا، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح متفاوتة. وأعلن في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تلجرام»، ارتفاع حصيلة ضحايا هذه المراكز إلى 102 شهيد و490 مصابًا، منذ البدء في تشغيلها في مناطق رفح وجسر وادي غزة بتاريخ 27 مايو 2025، في إطار مشروع مشبوه يُدار بإشراف الاحتلال، ويُروّج له تحت مسمى «الاستجابة الإنسانية»، بينما يُمارَس فيه القتل على الملأ وعلى الهواء مباشرة، وتُرتكب فيه جرائم إبادة جماعية ممنهجة. من جهته، دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، إلى إجراء تحقيق سريع ونزيه في الهجمات المميتة على الفلسطينيين أثناء حصولهم على المساعدات بقطاع غزة، ومحاسبة المسئولين عنها. وقال في تصريحات، نشرها الموقع الرسمي للمفوضية، اليوم الثلاثاء، إن الهجمات المميتة على المدنيين المنكوبين الذين يحاولون الحصول على كميات ضئيلة من المساعدات الغذائية في غزة «أمر غير مقبول». وأشار إلى استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين لليوم الثالث على التوالي، أثناء تواجدهم في محيط موقع توزيع مساعدات تديره «مؤسسة غزة الإنسانية». ونوه أن هذه الهجمات الموجهة ضد المدنيين تعد «انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، وجريمة حرب». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-03
أفادت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، بأن مجموعة بوسطن الاستشارية «BCG»، التي ساعدت في تصميم وإدارة العمليات التجارية لـ«مؤسسة غزة الإنسانية»، ألغت عقدها مع شركة المساعدات الأمريكية، وسحبت موظفيها من تل أبيب. وصرح متحدث باسم المجموعة، بأنها أنهت عقدها مع مؤسسة غزة الإنسانية «GHF»، وأعطت أحد كبار الشركاء الذين يقودون المشروع إجازة مؤقتة، ريثما تُجرى مراجعة داخلية. وقال 3 أشخاص مطلعون على الأمر، والذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إن انسحاب مجموعة بوسطن الاستشارية، التي ساهمت في إنشاء شركة المساعدات الأمريكية، يجعل استمرار عمل مؤسسة غزة الإنسانية «صعبًا». وأشارت «واشنطن بوست»، إلى أن المجموعة الاستشارية ساعدت في تطوير المبادرة بالتنسيق الوثيق مع إسرائيل. وصرح متحدث باسم المجموعة بأن الشركة قدمت دعمًا «مجانيًا» للعملية الإنسانية، ولن تتقاضى أجرًا عن أي عمل قامت به نيابةً عن المؤسسة. لكن شخصًا آخر مطلع، قدم رواية متضاربة قال فيها إن «المجموعة قدمت فواتير شهرية تزيد قيمتها عن مليون دولار». وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت اليوم الثلاثاء، مجزرة جديدة قرب مركز «المساعدات الأمريكي – الإسرائيلي» في محافظة رفح، أسفرت عن استشهاد 27 مدنيًا مُجوّعًا، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح متفاوتة. وأعلن في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تلجرام»، ارتفاع حصيلة ضحايا هذه المراكز إلى 102 شهيد و490 مصابًا، منذ البدء في تشغيلها في مناطق رفح وجسر وادي غزة بتاريخ 27 مايو 2025، في إطار مشروع مشبوه يُدار بإشراف الاحتلال، ويُروّج له تحت مسمى «الاستجابة الإنسانية»، بينما يُمارَس فيه القتل على الملأ وعلى الهواء مباشرة، وتُرتكب فيه جرائم إبادة جماعية ممنهجة. من جهته، دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، إلى إجراء تحقيق سريع ونزيه في الهجمات المميتة على الفلسطينيين أثناء حصولهم على المساعدات بقطاع غزة، ومحاسبة المسئولين عنها. وقال في تصريحات، نشرها الموقع الرسمي للمفوضية، اليوم الثلاثاء، إن الهجمات المميتة على المدنيين المنكوبين الذين يحاولون الحصول على كميات ضئيلة من المساعدات الغذائية في غزة «أمر غير مقبول». وأشار إلى استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين لليوم الثالث على التوالي، أثناء تواجدهم في محيط موقع توزيع مساعدات تديره «مؤسسة غزة الإنسانية». وأكد أن هذه الهجمات الموجهة ضد المدنيين تعد «انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، وجريمة حرب». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-03
انتقد مندوب الحكومة السويسرية للمساعدات الإنسانية دومينيك ستيلهارت، مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، قائلًا إن العمل الإغاثي الذي تقوم به في الشرق الأوسط غير كافٍ. واتهم ستيلهارت، خلال حوار مع صحيفة «سونتاغس تسايتونغ» الناطقة باللغة الألمانية، مؤسسة غزة الإنسانية بتشغيل نقطتي توزيع فقط، مما يجبر الفلسطينيين والفلسطينيات على قطع مسافات طويلة. وتتولى المنظمة الجديدة، التي تحظى بدعم إسرائيل والولايات المتحدة، وترفض الأمم المتحدة التعاون معها، حاليًا مسئولية توزيع المساعدات في غزة، حيث الوضع كارثي. وأشار الخبير السويسري إلى أن «مؤسسة غزة الإنسانية لا تستطيع ضمان توفير المساعدات في الوقت الحالي»، موضحًا أن «الحل يكمن في رفع القيود الإسرائيلية على المساعدات». وفيما يتعلق بالصلات المحتملة بين سويسرا وهذه المؤسسة، التي لها فرع غير تشغيلي في جنيف، لفت إلى أن المسألة «قيد الدراسة». وشدد على أنه «لا توجد في الوقت الحالي أي أنشطة تشغيلية معروفة في سويسرا، ولا يرأس مؤسسة غزة الإنسانية أي سويسري، كما لا تملك المؤسسة حساباً مصرفياً في البلاد». والأسبوع الماضي، طالبت منظمة «ترايال إنترناشونال» السلطات السويسرية ببدء تحقيقات إدارية لتحديد إن كانت «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة، التي تدّعي توزيع مساعدات إنسانية في غزة، تتوافق مع القانون. وقدمت المنظمة طلبين إلى هيئة الرقابة الفيدرالية على المؤسسات ووزارة الخارجية الفيدرالية «للتحقق من ناحية امتثال أنشطة (مؤسسة غزة الإنسانية) لقوانينها الخاصة والنظام القانوني السويسري، ومن ناحية أخرى للقانون الفيدرالي بشأن خدمات الأمن الخاصة المقدمة في الخارج». وأكدت الأمم المتحدة مراراً أنّها لن توزّع أية مساعدات في غزة بالتعاون مع «مؤسسة غزة الإنسانية»، المنظمة التي تشكّلت كيفما اتفق ومن كلّ حدب وصوب، معتبرة أنّ هذه المؤسسة لا تحترم مبادئ «النزاهة والحياد والاستقلالية». وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت اليوم الثلاثاء، مجزرة جديدة قرب مركز «المساعدات الأمريكي – الإسرائيلي» في محافظة رفح، أسفرت عن استشهاد 27 مدنيًا مُجوّعًا، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح متفاوتة. وأعلن في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تلجرام»، ارتفاع حصيلة ضحايا هذه المراكز إلى 102 شهيد و490 مصابًا، منذ البدء في تشغيلها في مناطق رفح وجسر وادي غزة بتاريخ 27 مايو 2025، في إطار مشروع مشبوه يُدار بإشراف الاحتلال، ويُروّج له تحت مسمى «الاستجابة الإنسانية»، بينما يُمارَس فيه القتل على الملأ وعلى الهواء مباشرة، وتُرتكب فيه جرائم إبادة جماعية ممنهجة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: