مؤتمر ميونخ الدولي للأمن

2025-06-06

صرّح المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأنه لم يناقش مسألة التعامل مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي خلال اجتماعه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العاصمة واشنطن. وعندما سُئل عما إذا كان الموضوع قد طُرح، أجاب ميرتس الذي يتزعم الحزب المسيحي الديمقراطي في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية الإخبارية: "من المثير للاهتمام أنه لم يتم التطرق إلى الموضوع بكلمة واحدة". وخلص ميرتس إلى أنه بات في الولايات المتحدة الآن الأمر أكثر وضوحا حقا بشأن "طبيعة الحزب الذي يُسمى البديل من أجل ألمانيا". وأكد ميرتس أن ألمانيا دولة ديمقراطية قوية وراسخة، وقال: "نحن راشدون، وبصراحة، لسنا بحاجة إلى دروس من الخارج حول كيفية حكم بلدنا وكيفية ممارسة الديمقراطية في ألمانيا؛ نحن نفعل ذلك بأنفسنا". وفي الأشهر الأخيرة اتهمت إدارة ترامب ألمانيا وحلفاء أوروبيين آخرين بتقييد حرية التعبير وتهميش أحزاب مثل "حزب البديل من أجل ألمانيا". وهاجم نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس على سبيل المثال الشركاء الأوروبيين بعبارات حادة غير معتادة في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن في فبراير الماضي، محذرا إياهم من تعريض الديمقراطية للخطر، وأشار بشكل غير مباشر إلى الجدل الألماني حول إقصاء حزب البديل من أجل ألمانيا، محذرا من بناء "جدران حماية" في أوروبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-06

واشنطن- (د ب أ) صرّح المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأنه لم يناقش مسألة التعامل مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي خلال اجتماعه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العاصمة واشنطن. وعندما سُئل عما إذا كان الموضوع قد طُرح، أجاب ميرتس الذي يتزعم الحزب المسيحي الديمقراطي في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية الإخبارية: "من المثير للاهتمام أنه لم يتم التطرق إلى الموضوع بكلمة واحدة". وخلص ميرتس إلى أنه بات في الولايات المتحدة الآن الأمر أكثر وضوحا حقا بشأن "طبيعة الحزب الذي يُسمى البديل من أجل ألمانيا". وأكد ميرتس أن ألمانيا دولة ديمقراطية قوية وراسخة، وقال: "نحن راشدون، وبصراحة، لسنا بحاجة إلى دروس من الخارج حول كيفية حكم بلدنا وكيفية ممارسة الديمقراطية في ألمانيا؛ نحن نفعل ذلك بأنفسنا". وفي الأشهر الأخيرة اتهمت إدارة ترامب ألمانيا وحلفاء أوروبيين آخرين بتقييد حرية التعبير وتهميش أحزاب مثل "حزب البديل من أجل ألمانيا". وهاجم نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس على سبيل المثال الشركاء الأوروبيين بعبارات حادة غير معتادة في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن في فبراير الماضي، محذرا إياهم من تعريض الديمقراطية للخطر، وأشار بشكل غير مباشر إلى الجدل الألماني حول إقصاء حزب البديل من أجل ألمانيا، محذرا من بناء "جدران حماية" في أوروبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-04-08

أبدى زعيم حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي تينو شروبالا، تفهمه لسياسة الجمارك التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبالتالي كان موقفه مختلفا عن زعيمة الحزب المشاركة أليس فايدل. ونقلت صحيفة "بيلد" الألمانية عن شروبالا، قوله إنه على الرغم من أن حزب البديل من أجل ألمانيا يؤيد بشكل أساسي التجارة الحرة، "يتعين أحيانا تقييد التجارة الحرة لحماية الاقتصاد". وأضاف: "يريد الرئيس ترامب إجبار دول أخرى على التفاوض.. إنه يريد تحسين الميزان التجاري الأمريكي وتحفيز الصناعة. وهذا أمر مفهوم". وفي المقابل، وصفت فايدل، الرسوم الجمركية بصفة مبدئية بأنها سم للتجارة الحرة، لكنها امتنعت عن الإدلاء بمزيد من التعليقات فيما يتعلق بتقييم إجراءات ترامب. وذكرت فايدل، أن الأمر لا يتعلق بما إذا كانت الرسوم الجمركية مفهومة أو مبررة، بل بضرورة منعها حيثما أمكن، مؤكدة أنه سيكون من الضروري خلال المفاوضات الإظهار للولايات المتحدة أنه سيكون من الأفضل لكلا الجانبين التوصل إلى اتفاق. وفي الأشهر الأخيرة، سعت قيادة حزب البديل من أجل ألمانيا بشكل واضح إلى التقرب من إدارة ترامب، وبعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وصفت فايدل الرئيس الأمريكي بأنه قدوة يحتذى بها بسبب التزامه بالمصالح الوطنية. وسافر زعيم الحزب المشارك تينو شروبالا، إلى واشنطن لحضور حفل تنصيب ترامب، وتلقت فايدل دعما للحملة الانتخابية للحزب من مستشار ترامب، الملياردير إيلون ماسك، كما التقت نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس على هامش مؤتمر ميونخ الدولي للأمن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-03-01

طالب زعيم الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري في ألمانيا، ماركوس زودر، بزيادة تسليح الجيش الألماني على نطاق واسع، في ضوء الوضع الأمني الدولي الجديد. وقال زودر، الذي يرأس حكومة ولاية بافاريا، في تصريحات لصحيفة "فيلت آم زونتاج" الألمانية، المقرر صدورها غدا الأحد: "يحتاج الجيش الألماني إلى معدات كاملة. يشمل هذا جيشا من الطائرات المُسيرة يضم 100 ألف طائرة، و800 دبابة جديدة، فضلا عن 2000 صاروخ من طراز باتريوت و1000 صاروخ من طراز تاوروس، وذلك فقط لألمانيا كدرع وقائي على غرار (القبة الحديدية)". وأضاف زودر، أن صواريخ كروز من طراز تاوروس هي "السلاح الدقيق الأكثر أهمية" الذي تمتلكه ألمانيا. تجدر الإشارة إلى أن الباتريوت نظام صاروخي أمريكي مضاد للطائرات، في حين أن القبة الحديدية هو نظام دفاع ضد الصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون. وأكد زودر، أن فكرة زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي والمستشار المقبل، فريدريش ميرتس، المتعلقة بـ"إنشاء درع أوروبي للسلامة النووية أيضا" مقنعة للغاية، مشيرا إلى أن فرنسا وبريطانيا يمكنهما تحقيق ذلك بدعم من ألمانيا. وقال: "الدول القوية اقتصاديا وعسكريا فقط هي التي سيتم أخذها على محمل الجد على المستوى الدولي"، مشيرا إلى أنه منذ مؤتمر ميونخ الدولي للأمن والتوجه الجديد للسياسة الخارجية للولايات المتحدة أصبح من الواضح أنه يتعين على أوروبا - وبالتالي ألمانيا - بذل المزيد من الجهود للدفاع عن نفسها. وأضاف: "يجب علينا تعزيز الجيش الألماني بشكل كبير واستثمار ما لا يقل عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي في ذلك". ومن أجل تأمين التمويل، يرى زودر أنه سيكون من الجيد "أن تتفق القوى الديمقراطية في البرلمان على إنشاء صندوق خاص للجيش الألماني قبل تغيير الحكومة". وأضاف أنه بخلاف ذلك سيصبح الأمر "معقدا" بسبب وضع الأغلبية الجديد في البرلمان الاتحادي (بوندستاج)، "وقد يصبح تهديدا حقيقيا لأمن أوروبا بأكملها"، مؤكدا ضرورة تعزيز الجيش الألماني على الفور. وقال: "ذلك بسبب السياسة الخارجية الدراماتيكية في ذلك العصر. الوضع الاستثنائي يبرر إنشاء صندوق خاص". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من استعدادات عسكرية روسية لخوض مزيد من المواجهات المحتملة، مضيفا أن الوقت قد حان لتشكيل" قوات مسلحة أوروبية". وقال زيلينسكي أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، اليوم السبت، إن أوكرانيا لديها معلومات استخباراتية تفيد بأن القيادة في موسكو تعتزم نقل جنود إلى حليفتها بيلاروس هذا الصيف، مشيرا أيضا إلى مواصلة تسليح القوات الروسية وتجنيد جنود إضافيين. وذكر زيلينسكي أن الانتشار الروسي في بيلاروس سيُجرى إعلانه على أنه مناورة عسكرية، مضيفا في المقابل أنه بهذه الطريقة تم أيضا الإعداد للحرب ضد أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، مشيرا إلى أنه من غير الواضح إلى من ستوجه هذه القوات، مضيفا أنه لا يرى أي إشارات سلام من موسكو. وقال زيلينسكي: "تقع بيلاروس على حدود ثلاث دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي. لقد أصبحت ركيزة أساسية للعمليات العسكرية الروسية"، مشيرا إلى أنظمة صواريخ روسية بعيدة المدى ونشر أسلحة نووية هناك. ودعا زيلينسكي شركاء بلاده الغربيين إلى التفكير في ما يجب فعله قبل الهجوم المحتمل التالي. وقال زيلينسكي إن أوروبا يجب أن تشكل مستقبلها بنفسها في ضوء التهديد الروسي وضعف الالتزام الأمريكي، وأضاف: "أوروبا بحاجة إلى قواتها المسلحة الخاصة بها". أوضح زيلينسكي أن هذه المنظومة لا ينبغي أن تحل محل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مشيرا إلى "صديقه الجيد" الأمين العام للناتو مارك روته، مضيفا أن الهدف هو جعل مساهمة أوروبا في الأمن مساوية للمساهمة الأمريكية. وذكر زيلينسكي أن نائب الرئيس الأمريكي جي .دي. فانس أوضح أمس الجمعة أن عقودا من العلاقات القديمة بين أوروبا وأميركا تقترب من نهايتها. وحذر زيلينسكي قائلا: "من الآن فصاعدا ستكون الأمور مختلفة ويجب على أوروبا الاستعداد لذلك"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم تقليص المساهمة الأمريكية في الدفاع عن أوروبا. وأكد زيلينسكي ضرورة أن تكون أوروبا قوية، لأنه ليس من الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة بحاجة للقارة كسوق مبيعات فقط أم كشريك تحالفي أيضا، وقال: "الرئيس ترامب لا يحب الأصدقاء الضعفاء. إنه يحترم القوة"، مضيفا أن البعض في أوروبا قد يشعرون بالإحباط من الاتحاد الأوروبي في بروكسل، وقال: "ولكن دعونا نكون واضحين: إذا لم تكن بروكسل، فهي موسكو!". منافس شولتس يطالب أيضا بمشاركة أوروبية قال فريدريش ميرتس، المرشح المحافظ الأبرز في الانتخابات الألمانية المقررة الأسبوع المقبل، إن أوروبا يجب أن تكون مشاركة في المفاوضات لإنهاء حرب أوكرانيا، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وأضاف: "من غير المقبول إطلاقا أن تتفاوض روسيا والولايات المتحدة الأمريكية دون أن تكون أوكرانيا والأوروبيون على طاولة المفاوضات". وفيما يخص آمال كييف في الانضمام إلى حلف الناتو، قال ميرتس إن هذه مسألة مشتركة بالنسبة للتحالف الدفاعي. وعن استراتيجية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المفاوضات مع روسيا، قال ميرتس إنه لا يتفق مع أي شخص يزيل عضوية أوكرانيا المحتملة في الناتو من الطاولة قبل بدء المفاوضات مع موسكو. وكان التحالف أكد لأوكرانيا العام الماضي أنها على "مسار لا رجعة فيه" نحو العضوية، وفقا للوثيقة الختامية لقمة الناتو في واشنطن في يوليو من العام الماضي. ومع ذلك، قال وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث، يوم الخميس إن "الولايات المتحدة لا تعتقد أن عضوية أوكرانيا في الناتو هي نتيجة واقعية لحل تفاوضي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، من استعدادات عسكرية روسية لمزيد من المواجهات المحتملة، مضيفا أن الوقت قد حان لتشكيل" قوات مسلحة أوروبية". وقال زيلينسكي أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، اليوم السبت، إن أوكرانيا لديها معلومات استخباراتية تفيد بأن القيادة في موسكو تعتزم نقل جنود إلى حليفتها بيلاروس هذا الصيف، مشيرا أيضا إلى مواصلة تسليح القوات الروسية وتجنيد جنود إضافيين. وذكر زيلينسكي أن الانتشار الروسي في بيلاروس سيُجرى إعلانه على أنه مناورة عسكرية، مضيفا في المقابل أنه بهذه الطريقة تم أيضا الإعداد لغزو أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، مشيرا إلى أنه من غير الواضح إلى من ستوجه هذه القوات، مضيفا أنه لا يرى أي إشارات سلام من موسكو. وقال زيلينسكي: "تقع بيلاروس على حدود ثلاث دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي. لقد أصبحت ركيزة أساسية للعمليات العسكرية الروسية"، مشيرا إلى أنظمة صواريخ روسية بعيدة المدى ونشر أسلحة نووية هناك. ودعا زيلينسكي شركاء بلاده الغربيين إلى التفكير في ما يجب فعله قبل الهجوم المحتمل التالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

ميونخ- (د ب أ) حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من استعدادات عسكرية روسية لمزيد من المواجهات المحتملة، مضيفا أن الوقت قد حان لتشكيل" قوات مسلحة أوروبية". وقال زيلينسكي أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، اليوم السبت، إن أوكرانيا لديها معلومات استخباراتية تفيد بأن القيادة في موسكو تعتزم نقل جنود إلى حليفتها بيلاروس هذا الصيف، مشيرا أيضا إلى مواصلة تسليح القوات الروسية وتجنيد جنود إضافيين. وذكر زيلينسكي أن الانتشار الروسي في بيلاروس سيُجرى إعلانه على أنه مناورة عسكرية، مضيفا في المقابل أنه بهذه الطريقة تم أيضا الإعداد لغزو أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، مشيرا إلى أنه من غير الواضح إلى من ستوجه هذه القوات، مضيفا أنه لا يرى أي إشارات سلام من موسكو. وقال زيلينسكي: "تقع بيلاروس على حدود ثلاث دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي. لقد أصبحت ركيزة أساسية للعمليات العسكرية الروسية"، مشيرا إلى أنظمة صواريخ روسية بعيدة المدى ونشر أسلحة نووية هناك. ودعا زيلينسكي شركاء بلاده الغربيين إلى التفكير في ما يجب فعله قبل الهجوم المحتمل التالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

ميونخ- (د ب أ) وجه المستشار الألماني أولاف شولتس انتقادات حادة لتصريحات نائب الرئيس الأمريكي جي .دي. فانس، التي أيد فيها حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي، ورفض المستشار أي تدخل في الحملة الانتخابية الألمانية. وقال شولتس، الذي ينتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن اليوم السبت إن حزب "البديل من أجل ألمانيا" يقلل من فداحة النازية وجرائمها الوحشية. وذكر شولتس أن الالتزام بعدم تكرار ما حدث "أبدا"، كما تعهد فانس أول أمس الخميس أثناء زيارته للنصب التذكاري لمعسكر الاعتقال النازي "داخاو"، لا يمكن أن يتوافق مع دعم حزب البديل من أجل ألمانيا. وقال شولتس: "لذلك لن نقبل تدخل غرباء في ديمقراطيتنا، وفي انتخاباتنا، وفي تشكيل الرأي الديمقراطي، لصالح هذا الحزب... هذا أمر غير مناسب - وخاصة بين الأصدقاء والحلفاء، ونحن نرفضه بشدة". وأضاف المستشار: "نحن سنقرر بأنفسنا ما سيحدث بعد ذلك مع ديمقراطيتنا". وفي كلمته أمام مؤتمر ميونخ للأمن أمس الجمعة، هاجم فانس بشدة الحلفاء الأوروبيين وحذر من تعريض الديمقراطية للخطر، وأشار بشكل غير مباشر إلى النقاش الألماني حول النأي عن حزب البديل من أجل ألمانيا، وقال: "ليس هناك مجال لجدران حماية". وعلى هامش المؤتمر، التقى فانس أيضا زعيمة حزب البديل من أجل ألمانيا أليس فايدل. ولم يكن هناك اجتماع مع شولتس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

ميونخ- (د ب أ) دعا المستشار الألماني أولاف شولتس إلى احترام "الاستقلال السيادي" لأوكرانيا في أي مفاوضات مع روسيا. وقال شولتس خلال كلمة ألقاها أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، اليوم السبت، إنه يتعين أيضا تمكين أوكرانيا من الدفاع عن نفسها بشكل فعال في زمن السلم من خلال مساعدات عسكرية واسعة النطاق، وأضاف: "في نهاية أي حل تفاوضي، يجب أن تمتلك أوكرانيا قوات مسلحة تمكنها من صد أي هجوم روسي جديد. هذا سيكون تحديا هائلا من الناحية المالية والمادية واللوجستية"، موضحا أنه لتحقيق هذه الغاية، لا تزال هناك حاجة إلى الأوروبيين والشركاء عبر الأطلسي. وحذر المستشار من أن انتصار روسيا أو انهيار أوكرانيا لن يحقق السلام، مضيفا أن حتى إملاء السلام لن يحظى بدعم ألمانيا، وقال: "لن نقبل بأي حل يؤدي إلى فك الارتباط بين الأمن الأوروبي والأمريكي". واتهم شولتس روسيا بتصعيد الوضع بالفعل من خلال عمليات خطيرة ضد دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مشيرا إلى تخريب كابلات بحرية وغيرها من البنية التحتية، وهجمات حرق عمد، ونشر معلومات مضللة، ومحاولات التلاعب بانتخابات ديمقراطية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

وجه المستشار الألماني أولاف شولتس انتقادات حادة لتصريحات نائب الرئيس الأمريكي جي .دي. فانس، التي أيد فيها حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي، ورفض المستشار أي تدخل في الحملة الانتخابية الألمانية. وقال شولتس، الذي ينتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن اليوم السبت إن حزب "البديل من أجل ألمانيا" يقلل من فداحة النازية وجرائمها الوحشية. وذكر شولتس أن الالتزام بعدم تكرار ما حدث "أبدا"، كما تعهد فانس أول أمس الخميس أثناء زيارته للنصب التذكاري لمعسكر الاعتقال النازي "داخاو"، لا يمكن أن يتوافق مع دعم حزب البديل من أجل ألمانيا. وقال شولتس: "لذلك لن نقبل تدخل غرباء في ديمقراطيتنا، وفي انتخاباتنا، وفي تشكيل الرأي الديمقراطي، لصالح هذا الحزب... هذا أمر غير مناسب - وخاصة بين الأصدقاء والحلفاء، ونحن نرفضه بشدة". وأضاف المستشار: "نحن سنقرر بأنفسنا ما سيحدث بعد ذلك مع ديمقراطيتنا". وفي كلمته أمام مؤتمر ميونخ للأمن أمس الجمعة، هاجم فانس بشدة الحلفاء الأوروبيين وحذر من تعريض الديمقراطية للخطر، وأشار بشكل غير مباشر إلى النقاش الألماني حول النأي عن حزب البديل من أجل ألمانيا، وقال: "ليس هناك مجال لجدران حماية". وعلى هامش المؤتمر، التقى فانس أيضا زعيمة حزب البديل من أجل ألمانيا أليس فايدل. ولم يكن هناك اجتماع مع شولتس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-15

دعا المستشار الألماني أولاف شولتس، إلى احترام "الاستقلال السيادي" لأوكرانيا في أي مفاوضات مع روسيا. وقال شولتس خلال كلمة ألقاها أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، اليوم السبت، إنه يتعين أيضا تمكين أوكرانيا من الدفاع عن نفسها بشكل فعال في زمن السلم من خلال مساعدات عسكرية واسعة النطاق. وأضاف: "في نهاية أي حل تفاوضي، يجب أن تمتلك أوكرانيا قوات مسلحة تمكنها من صد أي هجوم روسي جديد. هذا سيكون تحديا هائلا من الناحية المالية والمادية واللوجستية"، موضحا أنه لتحقيق هذه الغاية، لا تزال هناك حاجة إلى الأوروبيين والشركاء عبر الأطلسي. وحذر المستشار من أن انتصار روسيا أو انهيار أوكرانيا لن يحقق السلام، مضيفا أن حتى إملاء السلام لن يحظى بدعم ألمانيا، وقال: "لن نقبل بأي حل يؤدي إلى فك الارتباط بين الأمن الأوروبي والأمريكي". واتهم شولتس روسيا بتصعيد الوضع بالفعل من خلال عمليات خطيرة ضد دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مشيرا إلى تخريب كابلات بحرية وغيرها من البنية التحتية، وهجمات حرق عمد، ونشر معلومات مضللة، ومحاولات التلاعب بانتخابات ديمقراطية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-14

قال رئيس مؤتمر ميونخ الدولي للأمن كريستوف هويسجن، إنه ليس لديه علم باحتمال مشاركة مفاوضين روس في المؤتمر. وأضاف هويسجن في تصريحات لمحطة "إيه آر دي" الألمانية صباح اليوم الجمعة: "نحن لا نعرف شيئا عن الأمر. لدينا عدد من الروس، ولكنهم ساسة معارضون". وذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، أنه سيكون هناك اجتماع في ميونخ مع "ممثلين رفيعي المستوى من روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة"، دون ذكر تفاصيل. ولكن حتى الآن لم تتم دعوة روسيا لحضور مؤتمر ميونخ الدولي للأمن. وقال هويسجن: "نعلم من الحكومة الألمانية أنه لم يتم طلب أو إصدار أي تأشيرات. لذا فإننا لا نعرف أي شيء عن هذا الأمر... على أية حال، لن يعقد مثل هذا الاجتماع على أرض مؤتمر ميونخ للأمن هنا في فندق بايريشر هوف". ومن المنتظر حضور أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 100 وزير أهم اجتماع لخبراء السياسة الأمنية في العالم، والذي سيعقد ابتداء من اليوم وحتى الأحد المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-14

قدمت الدول المانحة الغربية لأوكرانيا ما يقرب من 90 مليار يورو سنويا في المتوسط ​​خلال الأعوام الثلاثة الماضية من الحرب، حسبما أشار معهد كيل الألماني للاقتصاد العالمي في تحليل أجراه مؤخرا لتسجيل المساعدات العسكرية والمالية والإنسانية. وجاء في تحليل المعهد تحت اسم "مؤشر تتبع دعم أوكرانيا" أن الدول المانحة خصصت ما مجموعه نحو 267 مليار يورو لدعم أوكرانيا على مدار السنوات الثلاث الماضية، وشكلت المساعدات العسكرية نسبة 49% منها، بينما شكل الدعم المالي نسبة 44%، والمساعدات الإنسانية نسبة 7%. ولا يزال معهد كيل للاقتصاد العالمي يعتبر أن المساعدات منخفضة مقارنة بالأداء الاقتصادي للدول المانحة. على سبيل المثال، حشدت ألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة أقل من 2ر0% من ناتجها المحلي الإجمالي سنويا لتلك المساعدات، بينما ساهمت فرنسا وإيطاليا وإسبانيا بنحو 1ر0% من ناتجها المحلي الإجمالي السنوي. وقال كريستوف تريبش، رئيس قسم مؤشرات التتبع في معهد كيل للاقتصاد العالمي: "عند النظر إلى الميزانيات العامة لمعظم الدول المانحة الأوروبية، يبدو الدعم المقدم لأوكرانيا على مدار السنوات الثلاث الماضية وكأنه مجرد "مشروع جانبي" صغير أكثر منه جهدا ماليا كبيرا". ووسط قلق بالغ بشأن الاتجاه الجديد للحكومة الأمريكية في الصراع في أوكرانيا والشرق الأوسط، يجتمع ساسة ودبلوماسيون بارزون في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن اليوم الجمعة. وقبل وقت قصير من المؤتمر كانت هناك حلحلة سريعة غير متوقعة في المفاوضات المحتملة بشأن إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا بدون إشراك مباشر لدول الاتحاد الأوروبي. وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفيا مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني زيلينسكي. وتعتزم الولايات المتحدة تحميل الدول الأوروبية العبء العسكري والمالي الرئيسي لتأمين أوكرانيا في المستقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-14

ميونخ - (د ب أ) حذرت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك من "سلام زائف" في أوكرانيا، معلنة عن مشاورات مكثفة مع الشركاء الأمريكيين خلال مؤتمر ميونخ الدولي للأمن. وقالت بيربوك: "لن يكون هناك فائدة من سلام زائف يمر من فوق رؤوس الأوكرانيين والأوروبيين السلام الزائف لن يحقق الأمن الدائم، لا لشعب أوكرانيا ولا لنا في أوروبا أو الولايات المتحدة". وطالبت بيربوك بأن تفضي المفاوضات إلى "حل سلام مستدام يحمي سيادة أوكرانيا ويضمن أن روسيا في عهد بوتين لن تعرض السلام في أوروبا للخطر مرة أخرى"، مضيفة أنه على غرار ما حدث قبل ثلاث سنوات، عندما أرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد وقت قصير من مؤتمر ميونخ الدولي للأمن "دباباته إلى كييف وزعزع أمننا حتى النخاع، فإننا الآن مرة أخرى عند نقطة تحول مصيرية لأمننا في أوروبا". وقالت الوزيرة إن السلام لن يأتي إلا من خلال القوة، موضحة أن ذلك يتطلب تقديم ضمانات أمنية صارمة وطويلة الأمد لأوكرانيا، ويتطلب حلف شمال أطلسي قوي، إلى جانب إحراز تقدم في مفاوضات انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى أنه في هذه "اللحظة المصيرية" بالنسبة لأوروبا تكتسب الشراكات في العالم أهمية خاصة، مضيفة أنه يمكن تعزيز جهود السلام في الشرق الأوسط والأدنى وفي أوروبا من خلال دبلوماسية مشتركة بين الأوروبيين ودول الخليج. ويترقب المحللون باهتمام بالغ الخطاب الذي سيلقيه نائب الرئيس الأمريكي جي. دي. فانس في مؤتمر ميونخ. وقبل وقت قصير من المؤتمر كانت هناك حلحلة سريعة غير متوقعة في المفاوضات المحتملة بشأن إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا بدون إشراك مباشر لدول الاتحاد الأوروبي. وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفيا مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني زيلينسكي. وتعتزم الولايات المتحدة تحميل الدول الأوروبية العبء العسكري والمالي الرئيسي لتأمين أوكرانيا في المستقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-14

وسط قلق بالغ بشأن الاتجاه الجديد للحكومة الأمريكية في الصراع في أوكرانيا والشرق الأوسط، يجتمع ساسة ودبلوماسيون بارزون في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن اليوم الجمعة. ويترقب المحللون باهتمام بالغ الخطاب الذي سيلقيه نائب الرئيس الأمريكي جي.دي. فانس. ومن المقرر أن يشارك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني أولاف شولتس في المؤتمر الذي تستمر فعالياته حتى الأحد المقبل في فندق "بايريشر هوف" بميونخ، عاصمة ولاية بافاريا الألمانية. ومن المنتظر حضور أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 100 وزير أهم اجتماع لخبراء السياسة الأمنية في العالم. وقبل وقت قصير من المؤتمر كانت هناك حلحلة سريعة غير متوقعة في المفاوضات المحتملة بشأن إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا بدون إشراك مباشر لدول الاتحاد الأوروبي. وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفيا مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني زيلينسكي. وتعتزم الولايات المتحدة تحميل الدول الأوروبية العبء العسكري والمالي الرئيسي لتأمين أوكرانيا في المستقبل. ويفتتح الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير الدورة الـ61 لمؤتمر ميونخ الدولي للأمن في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهرا (التوقيت المحلي)، وسيقدم خلال الافتتاح تقييما للوضع في السياسة الخارجية والأمنية. ومن بين المتحدثين اليوم أيضا رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. ومن بين الموضوعات المهمة المتوقع مناقشتها في المؤتمر الوضع في إسرائيل والأراضي الفلسطينية وكذلك في سوريا. وستتناول العديد من المناقشات الجماعية أيضا البنية المالية العالمية، وصلابة الديمقراطيات، وتغير المناخ، والسلامة النووية، ومستقبل الذكاء الاصطناعي.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-14

حذرت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك من "سلام زائف" في أوكرانيا، معلنة عن مشاورات مكثفة مع الشركاء الأمريكيين خلال مؤتمر ميونخ الدولي للأمن. وقالت بيربوك: "لن يكون هناك فائدة من سلام زائف يمر من فوق رؤوس الأوكرانيين والأوروبيين... السلام الزائف لن يحقق الأمن الدائم، لا لشعب أوكرانيا ولا لنا في أوروبا أو الولايات المتحدة". وطالبت بيربوك بأن تفضي المفاوضات إلى "حل سلام مستدام يحمي سيادة أوكرانيا ويضمن أن روسيا في عهد بوتين لن تعرض السلام في أوروبا للخطر مرة أخرى"، مضيفة أنه على غرار ما حدث قبل ثلاث سنوات، عندما أرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد وقت قصير من مؤتمر ميونخ الدولي للأمن "دباباته إلى كييف وزعزع أمننا حتى النخاع، فإننا الآن مرة أخرى عند نقطة تحول مصيرية لأمننا في أوروبا". وقالت الوزيرة إن السلام لن يأتي إلا من خلال القوة، موضحة أن ذلك يتطلب تقديم ضمانات أمنية صارمة وطويلة الأمد لأوكرانيا، ويتطلب حلف شمال أطلسي قوي، إلى جانب إحراز تقدم في مفاوضات انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى أنه في هذه "اللحظة المصيرية" بالنسبة لأوروبا تكتسب الشراكات في العالم أهمية خاصة، مضيفة أنه يمكن تعزيز جهود السلام في الشرق الأوسط والأدنى وفي أوروبا من خلال دبلوماسية مشتركة بين الأوروبيين ودول الخليج. ويترقب المحللون باهتمام بالغ الخطاب الذي سيلقيه نائب الرئيس الأمريكي جي. دي. فانس في مؤتمر ميونخ. وقبل وقت قصير من المؤتمر كانت هناك حلحلة سريعة غير متوقعة في المفاوضات المحتملة بشأن إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا بدون إشراك مباشر لدول الاتحاد الأوروبي. وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفيا مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني زيلينسكي. وتعتزم الولايات المتحدة تحميل الدول الأوروبية العبء العسكري والمالي الرئيسي لتأمين أوكرانيا في المستقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-18

طالبت رئيسة لجنة شؤون الدفاع بالبرلمان الألماني "بوندستاج" بتوريد سريع لصواريخ "تاوروس" الألمانية إلى أوكرانيا كرد فعل على وفاة المعارض الروسي أليكسي نافالني. وصرحت ماري-أجنس شتراك-تسيمرمان اليوم الأحد، بأن وفاة نافالني مع انعقاد مؤتمر ميونخ الدولي للأمن كانت إشارة، وقالت: "يتعين علينا القيام بالرد فعلا وقولا". جدير بالذكر أن شتراك-تسيمرمان هي المرشحة القيادية لحزبها الديمقراطي الحر في  الانتخابات الأوروبية القادمة. ويشار إلى أن الحزب الديمقراطي الحر يشكل مع حزب الخضر والحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي ينتمي إليه المستشار الألماني أولاف شولتس، الائتلاف الحاكم في ألمانيا حاليا. وأضافت السياسية الألمانية البارزة، أن الرد الصائب على وفاة المعارض الروسي يمكن أن يتمثل من منظورها في أن يتم التوضيح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه سيتم إرسال كل ما لدينا، حتى صواريخ تاوروس. وطالبت شتراك-تسيمرمان، باتخاذ قرار سريع من جانب الائتلاف الحاكم بشأن توريد هذه الصواريخ. وقالت بالنظر إلى الوضع في أوكرانيا: "ليس لدينا وقت"، وأكدت أنه يجب أن يكون المرء حاليا واضحا للغاية وسريعا للغاية. وفيما يتعلق بتصريحات شولتس بشأن هذه الصواريخ أمس في مؤتمر ميونخ، قالت السياسية الألمانية البارزة: "يصعب علي شرح لماذا لم يقل المستشار: هيا، دعونا نفعل ذلك!"، لكنها أوضحت أنه يمكنها التعهد "بأننا سنواصل هذا النقاش". وفيما يتعلق بالنقاش داخل الائتلاف الحاكم حول صواريخ تاوروس، قالت: "نحن دولة ديمقراطية ونتحاور مع ثلاثة أحزاب". وأضافت أنها مناقشة ذات طابع "ألماني للغاية". وكان المستشار الألماني أولاف شولتس، قرر مطلع أكتوبر من العام الماضي عدم توريد هذه النوعية من الصواريخ إلى أوكرانيا في الوقت الحالي، حيث هناك مخاوف من إمكانية إصابة أراض روسية أيضا بهذه الصواريخ التي يبلغ مداها 500 كيلومتر. وخلال مؤتمر ميونخ  للأمن، تجنب شولتس أمس السبت السؤال عما إذا كان ربما يرغب في إرسالها حاليا أم لا، وتعهد فقط في مقابلة أجراها بعد خطابه بأن ألمانيا ستقوم دائما بعمل ما يكفي من أجل دعم أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-16

برلين- (د ب أ) يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المستشار الألماني أولاف شولتس في برلين اليوم الجمعة، في زيارته الثانية لألمانيا منذ بداية الغزو الروسي الشامل لبلاده قبل عامين. ومن المقرر أن يوقع شولتس وزيلينسكي اتفاقا أمنيا طويل الأمد. وسيلتقي الرئيس الأوكراني نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير في برلين قبل التوجه إلى باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ومن المنتظر أيضا أن يوقع الرئيسان اتفاقا أمنيا ثنائيا. وتتعلق الاتفاقات بقرار اتخذه رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) خلال قمتهم في فيلنيوس في يوليو الماضي. وأطلقت بريطانيا العملية باتفاق مدته عشر سنوات ومن المتوقع أن تتبعها دول أخرى أعضاء في الحلف. وينص الاتفاق بين المملكة المتحدة وأوكرانيا على أن تدعم لندن كييف، ا الآن، وفي أي صراعات مستقبلية مع روسيا. ويشمل الاتفاق مساعدة عسكرية سريعة وطويلة الأمد، دون إرسال قوات بريطانية. ومن المقرر أن يلقي زيلينسكي غدا السبت كلمة أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، كما سيعقد اجتماعات ثنائي مع قادة العالم، وسيلتقي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-16

يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، المستشار الألماني أولاف شولتس، في برلين اليوم الجمعة، في زيارته الثانية لألمانيا منذ بداية الغزو الروسي الشامل لبلاده قبل عامين. ومن المقرر أن يوقع شولتس وزيلينسكي اتفاقا أمنيا طويل الأمد. وسيلتقي الرئيس الأوكراني نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير في برلين قبل التوجه إلى باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ومن المنتظر أيضا أن يوقع الرئيسان اتفاقا أمنيا ثنائيا. وتتعلق الاتفاقات بقرار اتخذه رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) خلال قمتهم في فيلنيوس في تموز/يوليو الماضي. وأطلقت بريطانيا العملية باتفاق مدته عشر سنوات ومن المتوقع أن تتبعها دول أخرى أعضاء في الحلف. وينص الاتفاق بين المملكة المتحدة وأوكرانيا على أن تدعم لندن كييف، ا الآن، وفي أي صراعات مستقبلية مع روسيا. ويشمل الاتفاق مساعدة عسكرية سريعة وطويلة الأمد، دون إرسال قوات بريطانية. ومن المقرر أن يلقي زيلينسكي غدا السبت كلمة أمام مؤتمر ميونخ الدولي للأمن، كما سيعقد اجتماعات ثنائي مع قادة العالم، وسيلتقي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-15

حثت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، خلال زيارتها لإسرائيل، على إجلاء السكان المدنيين من رفح جنوبي قطاع غزة قبل هجوم إسرائيلي.وقالت بيربوك، اليوم الخميس، اليوم الثاني لزيارتها الدبلوماسية إنه من المهم بالنسبة لها أن يقوم المجتمع الدولي بكل شيء لضمان وصول مليون شخص في المدينة إلى مكان آمن.وأوضحت الوزيرة الألمانية، أن الفلسطينيين يحتاجون إلى ممر آمن للعودة إلى شمال القطاع، قبل شن الهجمات لمحاربة الفصائل الفلسطينية في رفح، بحسب تعبيرها.وفي ذات الوقت، شددت بيربوك على أن "حماس هي منبع الشر في هذا الوضع، ونحن نتضامن بصورة كاملة مع الشعب هنا في إسرائيل".وذكرت أن "حماس اغتصبوا نساء وقتلوا أطفالا صغارا بأبشع طريقة، في إسرائيل في السابع من أكتوبر"، حسبما قالت.وأضافت بيربوك أنهم جلبوا كثيرا من المعاناة للأطفال والأسر في قطاع غزة، وأصبح حوالي 17 ألف طفل حاليًا أيتامًا في القطاع.وأشارت وزيرة الخارجية الألمانية، إلى أن هذه المعاناة لا بد أن تنتهي و"هذه مهمتنا الإنسانية".ودعت دول المنطقة إلى ممارسة الضغط على حماس، كي تستسلم وتفرج عن الرهائن الذين ما زالوا محتجزين.ودعت بيربوك السلطة الفلسطينية في رام الله إلى اتخاذ موقف. كما أصرت بيربوك على تحسين التعاون بشأن إرسال المساعدات إلى غزة.وأشارت إلى ضرورة توفير جيش الاحتلال الإسرائيلي ضمانات أمنية، و"يتعين أن تلقي الأمم المتحدة نظرة عن كثب لكيفية توزيع المساعدات محليا".ودعت الوزيرة إلى زيادة المساعدات بصورة كبيرة، لتصبح 500 شاحنة بالتحديد.وهذا هو عدد الشاحنات التي كانت تدخل المنطقة يوميا قبل نشوب الحرب، ودعت بيربوك لفتح معابر إضافية.ومن المقرر أن تشارك الوزيرة الألمانية في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن غدا الجمعة، وستكون الحرب في غزة أحد الموضوعات الأساسية به بجانب الحرب الروسية الأوكرانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: