ليوسف إدريس

صدر حديثا بالتزامن مع عن مؤسسة عن بيت الحكمة للثقافة كتاب "المسرح البديل في العالم العربي" للشاعر والناقد عيد عبدالحليم، رئيس تحرير مجلة أدب...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ليوسف إدريس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ليوسف إدريس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ليوسف إدريس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ليوسف إدريس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ليوسف إدريس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ليوسف إدريس
Related Articles

الدستور

2025-01-15

صدر حديثا بالتزامن مع عن مؤسسة عن بيت الحكمة للثقافة كتاب "المسرح البديل في العالم العربي" للشاعر والناقد عيد عبدالحليم، رئيس تحرير مجلة أدب ونقد" وهو الكتاب الخامس والثلاثون في مسيرته الإبداعية والنقدية.في هذا الكتاب يقدم عيد عبدالحليم رؤية جديدة للمسرح العربي، من خلال طرحه ومناقشته للتجارب ذات البعد التجريبي في المسرح العربي على مدار الخمسين عاما الماضية، مؤكدا على أن المشتغلين في عالم المسرح لم يستطيعوا تحديد تعريف واضح وثابت لمفهوم "التجريب المسرحي"، رغم تعدد الجهود والتجارب في هذا المجال، ولعل مصطلح التجديد كان هو الأقرب لهذه الاتجاهات، فمنذ نهايات القرن التاسع عشر بدأ المسرح يتغير جذريا، وتحديدا منذ ليلة 10 ديسمبر 1896، حين عرضت مسرحية "الملك أبو" لألفريد جاري على مسرح "الأوفر" بباريس تلك المسرحية التي أحدثت دويا كبيرا في الأوساط الفنية، لدرجة أن البعض وصفها بالبداية الجديدة للمسرح العالمي والانطلاقة المغايرة، مثل الشاعر الإنجليزي "ويليام بتلر ييتس" الذي وصفها بأنها "علامة أنهت مرحلة كاملة في الفن. ويشير عبد الحليم إلى أن الرؤى التجريبة في المسرح العالمي ظلت  في حالة تنامي، حتى وصلت ذروتها في النصف الثاني من القرن العشرين مع ظهور مدارس طليعية في المسرح، وتأسيس فرق مسرحية، كانت تعتمد على اختراق الحدود الشكلية والنمطية للمسرح، استحداث ظواهر مسرحية مثل مسرح المقهى ومسرح الغرفة ومسرح الشارع، وغيرها، وكذلك تكثيف الاهتمام بفنون الأداء وعلى رأسها تدريب الممثل، والاعتماد على خصوصية المكان من خلال استلهام الطقوس الشعبية والعادات اليومية في محاولة للاقتراب من الجمهور، من خلال كسر حاجز الإيهام. ومنذ ستينيات القرن الماضي ظهرت في المسرح العربي تجارب عملت على كسر النمطية المسرحية، خاصة بعد ظهور بيان "نحو مسرحي عربي جديد" ليوسف إدريس ومن بعده صدور كتاب "قالبنا المسرحي" لتوفيق الحكيم عام 1964، ومن بعدها ظهرت بيانات المسرح الاحتفالي في المغرب، ثم توالى ظهور رؤى تجريبية في التأليف عند سعدالله ونوس وميخائيل رومان وممدوح عدوان ومحمود دياب وألفريد فرج، ومحمد الماغوط، ويوسف العاني ومحمد النشمي وغيرهم، ومخرجين مثل كرم مطاوع وسعد أردش وقاسم محمد  وعبدالكريم برشيد وعبدالقادر علولة والطيب صديقي وعبدالله السعداوي وروجيه عساف وغيرهم. وتضمن الكتاب عدة فصول منها "فلسفة المسرح التجريبي" و"ظواهر مسرحية" و"مسرح المؤلفين.. بدايات النهضة المسرحية" و"مسرح المخرجين" و"نقاد المسرح التجريبي". ومن خلال هذه الفصول يؤكد عيد عبد الحليم على أن المسرح التجريبي هو المسرح الأكثر جذبا للجمهور، لأنه يقوم على عناصر مهمة منها الإدهاش، وكسر حاجز التوقع، والفعل الجماعي، من خلال التفاعلية المتنامية أثناء العرض، فكل عنصر من عناصر العمل المسرحي يحس بذاته وبأهميته وبأن له دورا فاعلا في العملية المسرحية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-14

ضمن فعاليات ندوة مناقشة كتاب "عاطف .. حكاياتي في دفتر الفن" الصادر مؤخرًا عن دار ريشة للنشر، بمشاركة كل من الدكتور خالد منتصر، والكاتب الصحفى أيمن الحكيم، وزوجة الراحل وأسرته، وأدارها الكاتب الصحفى محمد الباز رئيس مجلسي تحرير وإدارة "الدستور". عاطف بشاي قال الكاتب الصحفي والناقد محمود عبد الشكور في مداخلته عن عاطف بشاي: "في البادية أشكر الدستور وصالونها الثقافي وهو المكان الذي يعتبر منارة وتنوير ثقافي كبير، وبالنسبة لعاطف بشاي فلو جمعنا أفضل خمس كتاب للسيناريو فسيكون عاطف بشاي واحدا منهم، ولكن لا يعرف الجميع أن بشاي لم يكن فقط كاتبا موهوبا كسيناريست فقط، لكنه كان لديه هدف واضح وبصمة، مثله مثل محسن زايد وأسامة أنور عكاشة، وكان يسانده وعي ثقافي كبير وقدرة عالية حتى أن مشروع التخرج الخاص به كان عن قصة ليوسف إدريس، وبشاي بخلاف السيناريو درس فنون تطبيقية وتصوير وإخراج أيضًا. محمود عبد الشكور وواصل عبد الشكور: "عاطف بشاي ورث خفة الظل والطرافة والمفارقة من والده سريع البديهة، والحقيقة أنه أفضل من اقتبس أعمالا أجنبية وقدمها في ثوب مصري مع محسن زايد، وأول ما شاهدته لعاطف بشاي هو فيلم تحقيق" كان عن نجيب محفوظ، وعرفته على مستوى عالمي ويقدم دراما نفسية صعبة جدا، وكيف قام بتحويل القصة ليلبسها ثوبا جميلا وواقعيا. وأكمل: “كانت هناك رواية فتن بها حليم حافظ، وهي رواية عن الظلم، وقدمها بشاي بأسلوب راق وبديع، وكيف عمل على نص عمارة يعقوبيان وهو نص شائك جدا”. يوسف إدريس وواصل: “ثم أن هناك فوزية البرجوازية، وكيف قدمها أحمد رجب قصة في 3 صفحات وحولها عاطف بشاي لعمل عظيم، والحقيقة أن ماجدة الخطيب آمنت بموهبة عاطف بشاي وطلبت منه تحويل رواية الحرام ليوسف إدريس لتجسدها على الشاشة، وكل هذا يقول أنه موهبة ثقيلة وقادرة”. واختتم عبد الشكور: “أرجو أن تلتفت الشركة المتحدة لإرث عاطف بشاي وتقدمه وهو يستحق، ونحن نكرم الدراما المصرية وليس عاطف بشاي، ولازلت أذكر مرضه وكيف كانت هناك مظاهرة حب جارفة”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Very Negative

2024-04-26

تعد ، من أبرز الأشياء التي توجد في منازل الكتاب والمثقفين، بل تكاد منازل بعضهم قد تحولت إلى مكتبات يعيشون فيها. وحول ، وكم فقدوا منها خلال تنقلاتهم وأسفارهم، وهل يعير الكاتب كتبه أو يستعيرها، وغيرها من المحاور، يقدمها "الدستور" في سلسلة حوارات عن مكتبات المثقفين. وفي سادس حلقات هذه السلسلة من الحوارات يحدثنا الكاتب والأكاديمي، الدكتور زين عبد الهادي، أستاذ علم المعلومات وتاريخ المعرفة والروائي، عن مكتبته وأول كتاب اقتناه، وما الكتاب الذي لا يستطيع الاستغناء عنه، وأهم الكتب في مكتبته. اعتقد أن هناك كتب وصلتني شراء وكتب وصلتني إهداء من بلدي ومن العواصم العربية وأخرى من أوربا، لكن أول كتاب اشتريته كان أظن أحد كتب سلسلة المغامرات اللص الظريف أرسين لوبين، وكان عنوانه غريب (حاميها حراميها) للكاتب الفرنسي موريس لوبلان وكنت وقتها أحب الروايات البوليسية وروايات المغامرات نتيجة قراءاتي لمجلات الكوميكس، وأظن أنني اشتريت معه رواية الرجل ذو القناع الحديدي في روايات الجيب ترجمة عمر عبد العزيز أمين.  وأول كتاب وصلني كهدية كان عن مراكب الشمس لكمال الملاخ وكان أبي صاحب هذه الهدية، ومعروف أن مكتشف مراكب الشمس هو كمال الملاخ وكان يعمل كاتبا بالأهرام أثناء رئاسة هيكل لهذه المؤسسة العريقة.  وأول كتاب أشتريته من خارج مصر كان من سوريا وكان رواية المتشائل لأميل حبيبي، وأول كتاب اشتريته من أوروبا كان موسوعة عن القصة القصيرة في العالم وكان فيها قصة مترجمة ليوسف ادريس.  أظن كل كتاب اقتنيته ارتبطت به فكريا، لدي مجموعة كتب حصلت عليها من معارض كتب عربية وعالمية ممنوعة من النشر بشكل عام وأغلبها ذات بعد تاريخي وسياسي وخاصة كتاب الخمسينيات والستينيات الذين طردوا خارج العالم العربي لأسباب متعددة، والذي عرفني هذا الطريق كان الأستاذ محمد مساعد الصالح رئيس مجلس إدارة صحيفة الوطن الكويتية رحمة الله عليه، وكنت أعمل سنة أولى صحافة سنة 1981.  لكن من أهم الكتب في مكتبتي، كل الكتب عن تاريخ مصر، مثل أصول المسألة المصرية لصبحي وحيدة، وكتاب تاريخ المسألة المصرية  لثيودور روثيستين، وكل الأعمال الروائية لكتاب مصريين وعرب أرسلوها مكتوب عليها الإهداء، وطبعا كم كبير من الأعمال المترجمة عن تاريخ القاهرة وأعمال عاصم الدسوقي وأحمد زكريا الشلق وسعد الدين إبراهيم.  لكن الأعمال الفريدة عندي هي دواوين الشعر المترجمة لأهم الشعراء الأوروبيين، وبالطبع كتب وأعمال دراسات مابعد الاستعمار، مثل الاستشراق والثقافة والإمبريالية لإدوارد سعيد، وكل ورقة كتبت في تاريخ الفكر الاستعماري وتاريخ المعرفة. لا يمكن أن أستغنى عن "اللامنتمي" لكولن ويلسن لأنني عرفته وكان عمري 17 سنة عندما سمعت عنه كان في سنة 1973، وأيضا ديوان شعر المسرحي الألماني بريخت والمعجم الوسيط الصادر عن مجمع اللغة العربية، والكتب الثلاثة يمثلون لي تعويذة الإلهام للكتابة واتذكر من أين حصلت عليهم، وهذه ستكون أحد قصص كتابي القادم عن القراءة ومتاهتها في حياتي. لدي عدة طبعات من بعض الروايات العربية مثل أعمال نجيب محفوظ وإبراهيم عبد المجيد، وأظن إنه زارني مرة وحصل على نسخة من مكتبتي عن إحدى رواياته التي صدرت في بيروت، وأيضا بعض الكتب الصادرة عن المتاحف الغربية التي تضم كنوزنا هناك. أفكر جيدا في التبرع بالمكتبة والبيت وافتتاحه كمكتبة عامة حتى لا تضيع هذه الكتب ويتم بيعها كروبابيكيا وهو أفضل ما يمكنني عمله. 7فقدت مكتبتين واحدة في بورسعيد قبل 1967 نتيجة الهجرة القسرية، وحملت فقط بعض مجلات الكوميكس واضطر أبي لترك مكتبته بالمنزل واختفت الكتب والأثاث بعد عودتنا.  وأيضا مكتبتي في بيتنا الكائن في بين السرايات بعد سفري للخارج وانتقال الأسرة لمدينة 15 مايو، وهذه كانت أغلبها سلاسل كتب موجهة للشباب ومئات مجلات الكوميكس وأعمال جورجي زيدان وروايات الجيب وروايات عالمية. مكتبتي التي بنيتها في سنوات الشباب قبل أن اغادر مصر للخارج، المشكلة لم تكن في الكتب، كانت في كتاباتي الأولى والهوامش التي كنت أكتبها على الكتب، كل هذا اختفى عقب سفري بسبب نقل أبي لمنزلنا في بين السرايات إلى مدينة 15 مايو، وتم التخلص من كل المكتبة. وهو ما اعتبرته كارثة كاملة، ولكن ماذا أفعل، ضاعت سنوات البدايات بكل ما تحمله من ذكريات وأفكار، ومازال هذا الأمر يؤلمني للآن. يحدث أحيانا أن يجتذبني عنوان كتاب، فاقتنيه، وبمجرد قراءة أسلوب الكاتب وقائمة المحتويات وبالطبع تقييمي للعمل، فأقرر استبعاده أو بقاؤه في مكتبتي، كثيرا ما حدث ذلك، ذائقتي القرائية هي ما تحدد دائما مصير الكتاب.   الميزانية الوحيدة المفتوحة في حياتي هي للكتب،علاقتي بالورق والكتاب علاقة قديمة للغاية. ربما سابقة على ميلادي، فأبي عامل الغزل والنسيج وكان هو و"مجدي نجيب" أصدقاء قدامى من أيام الصبا والشباب.  كان أبي كاتبا أيضا كاتبا وأمي كانت قارئة بارعة، ولدت بين أكوام الكتب وأسطوانات الموسيقى وأفلام السينما، ميزانيتي مخصصة للفن والأدب، وبشكل عام لا قيمة للمال دون معرفة إلى حد الشطط. كثير من الأصدقاء حصلوا على كتب من مكتبتي، واعتبر دائما أن الكتاب أفضل هدية يمكن منحها لطالب أو عالم أو مثقف أو حتى عامل أو فلاح إن وجدوا وقتا للقراءة، وغالبا لا يعيد أحدا كتابا حصل عليه وأنا لا أسأل أبدا إن كانوا قد أعادوه. رغم رفض المخضرمين من القراء للقراءة عبر الإنترنت إلا أنني لاحظت أن ذلك ليس حقيقيا فجميعهم يقرأون عبر الموبايل وقد يستغرقون ساعات، مما لاشك فيه أن التطور التكنولوجي ساعد على كثرة القراءات بغض النظر عن قيمة ما يتم قراءته. لدي آلاف العناوين على هاتفي وعلى "اللابتوب" وهناك منها أعمال نادرة جدا ولم تصل مصر خاصة أعمال مابعد الحداثة الروائية ولم تترجم لدينا، بجانب كثير من الكتب بالإنجليزية ولم تؤثر في مسألة الالتزام أو حب القراءة من الكتب الورقية لطبيعة عملي، بالعكس أيضا زادت قراءاتي وأصبحت اقرأ في كل مكان وفي أي وقت، وأظن أن هذه مسألة تذوق بجانب أنها عادة وأعني مسألة القراءة من الكتب الورقية، وتتغير العادة مع تغير البيئة والتربية أو الأكثر أهمية الحاجة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-28

قال المخرج مروان حامد إنه تعلم على يد أساتذة كبار في معهد السينما، أبرزهم خيرى بشارة الذى كان يدرّس له، وكذلك الأستاذ سمير سيف، مضيفا: "أستاذ سمير بجانب كونه مخرجا كبيرا هو معلم كبير وأنا تعلمت منه الكثير أثناء دراستى في معهد السينما، كما أننى عملت معه كمساعد في فيلمى (سوق المتعة) و(ديل السمكة)". وتحدث مروان حامد عن والدته الإعلامية زينب سويدان خلال لقائه الإعلامية منى الشاذلى في برنامج معكم على قناة ON، موضحاً: "والدتى لم تحضر وقت تكريمى بمهرجان الجونة السينمائى لأنها لا تحب الظهور، وأنا بعتلها الفيديو بعد الحفل، وكان لا بد من توجيه التحية لها لأن والدتى صاحبة فضل في كل حاجة، إنها تبقى رئيسة التليفزيون وتعتنى بيا ده شيء كبير". وأكد مروان حامد: "اتعلمت منها الانضباط، والمفاجأة إن والدتى هى القارئة الأولى لأعمال والدى وحيد حامد، أمى كانت أول حد يقرأ السيناريو بتاع والدى وتقول رأيها فيه، وأنا كمان أول حاجة تجيلى أعرضها عليها الأول لأن عندها ذوق جداً في القراءة، وهى تشجعنى دائماً على خطوات مهمة إنى أخدها وعودتنى على عدم الخوف". يذكر أن المخرج مروان حامد تم تكريمه في الدورة السادسة من مهرجان الجونة السينمائى، حيث حصل على جائرة "الإنجاز الإبداعي" اعترافاً بمسيرته السينمائية الحافلة ومساهمته الجادة في رسم مشهد صناعة السينما المصرية والعربية المعاصر، وذلك من خلال أعمال متنوعة شكّلت نقلة فنية وتجارية في السنوات الأخيرة، فأصبح حامد من أهم المخرجين في مصر والعالم العربي، وبات يُعتبَر مؤسسة فنية متكاملة، تتولّى الإنتاج والإخراج. وتمتد مسيرة مروان حامد الفنية لأكثر من 20 عاماً، وتشمل إلى جانب الإخراج، الإنتاج السينمائي والتليفزيوني، بالإضافة إلى إخراج العديد من الإعلانات التجارية والأفلام الوثائقية القصيرة، حيث مروان حامد في المعهد العالي للسينما عام 1999، وعمل مساعد مخرج لشريف عرفة، قبل أن يبدأ مشواره الفني بالفيلم القصير "لي لي" المقتبس من قصّة قصيرة ليوسف إدريس، وفاز الفيلم  بالعديد من الجوائز الدولية. في عام 2006، أخرج أول أفلامه الروائية الطويلة: "عمارة يعقوبيان". سيناريو وحيد حامد اقتبسه عن الرواية الأكثر مبيعاً لعلاء الأسواني. وضم الفيلم، الذي اعتُبر أضخم الانتاجات المصرية في ذلك الوقت، عدداً كبيراً من النجوم، من بينهم عادل إمام ونور الشريف ويسرا، واستكمل مشواره المليئ بالأفلام الكبيرة والناجحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-01-15

تمر اليوم الذكرى الـ22 على إعلان اتحاد الكتاب العرب اختياره لأفضل مائة رواية عربية في القرن العشرين، وتضم (في الحقيقة القائمة تضم 105 رواية)؛ وقد روعي في هذه القائمة تنوع الأجيال والأقطار، وقد نُشرت القائمة في العدد 426 من جريدة أخبار الأدب الصادر بيوم الأحد الموافق 9 سبتمبر 2001.   وتصدرت الروايات المصرية، معظم القائمة، إذ بلغ عدد الأعمال من تأليف روائيين مصريين 28 رواية، تصدرتها ثلاثية الأديب العالمى نجيب محفوظ، الأديب العربى الوحيد الفائز بجائزة نوبل في الأدب لعام 1988.   وإليكم الروايات المصرية في قائمة أفضل 100 رواية عربية في القرن العشرين:   الثلاثية للأديب العالمى نجيب محفوظ، شرف لصنع الله إبراهيم، الحرب في بر مصر ليوسف القعيد، رامة والتنين لأدوار الخراط، الزينى بركات لجمال الغيطانى، لا أحد ينام في الإسكندرية لإبراهيم عبد المجيد، الحب في المنفى لبهاء طاهر، الحرام ليوسف إدريس، الأفيال لفتحى غانم، قنديل أم هاشم ليحيى حقى، العودة إلى المنفى أبو المعاطى أبو النجا، وكالة عطية لخيرى شلبى، مالك الحزين لإبراهيم أصلان، عودة الروح لتوفيق الحكيم، أيام الإنسان السبعة لعبد الحكيم قاسم، رباعية بحرى لمحمد جبريل، ثلاثية غرناطة لرضوى عاشور، دعاء الكروان لطه حسين، فساد الأمكنة لصبرى موسى، السقا مات ليوسف السباعى، تغريبة بنى حتحوت لمجيد طوبيا، بعد الغروب لمحمد عبد المجيد عبدالله، شيء من الخوف لثروت أباظة، في بيتنا رجل لإحسان عبد القدوس، صخب البحيرة لمحمد البساطى، السائرون نياما لسعد مكاوى، 1952 لجميل عطية إبراهيم، البشمورى لسلوى بكر، الباب المفتوح للطيفة الزيات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-10-30

قالت الكاتبة صفاء عبدالمنعم، إنّها تأثرت بالروائي الروسي أنطون تشيخوف، إذ أنه أول روائي قرأت له مجموعات قصصية: «كان طموحي وأملي إني أبقي زيه، ولما قرأت ليوسف إدريس قلت بقالي جناحين، تشيخوف ويوسف إدريس». أضافت «عبدالمنعم»، في حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة cbc: «توالت قراءاتي بعد ذلك، وحاولت خلال الرحلة أن يكون لي صوتا منفردا، ولديّ قصة اسمها عزف منفرد، لكي يكون لي صوت مميز، يجب أن أتسم بحس واقعي، وكان هدفي دائما، مناقشة المسائل بشكل فلسفي، وهو ما جعلني أقرأ الفلسفة جيدا، حتى أبني شخصية برؤية فلسفية». وتابعت الكاتبة: «لديّ عينان أقرأ بهما الواقع، والخيال يأتي من قراءة الأساطير وألف ليلة وليلة والحكايات الشعبية، أما البعد الفلسفي، نمى من خلال القراءات». وأكدت، أنها قرأت معظم المدارس الفلسفية بشكل حقيقي ومنهجي، إذ أعجبت بسقراط: «في المدرسة كانوا مسميني سقراطة، وأعجبني ديكارت في الوجودية المؤمنة، ولم أعجب بسارتر، فأنا قرأت له، لكنني اهتممت بديكارت بشكل أكبر». وأشارت، إلى أنها بحثت عن الفلسفة بالشكل الإيماني: «قرأت الإنجيل والقرآن وأعمال الرسل، فأنا أحرص على المسحة الإيمانية، وأعترف بأن القدر لعب دورا كبيرا في حياتي». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-02-20

انطلقت مساء أمس «الوثائقية» أول قناة وثائقية مصرية، لتروى القصة كاملة للكثير من القضايا والأحداث التى شهدتها مصر بمختلف المجالات، سواء السياسية أو المجتمعية أو الفنية أو الاقتصادية، وتعرض أفلاماً عن الطبيعة والمناطق والشخصيات المصرية البارزة، إضافة إلى إنتاجات وأعمال أخرى حاصلة على جوائز. وجاء انطلاق «الوثائقية» كأحدث مولود للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إيماناً منها بأهمية الفيلم الوثائقى وصناعته فى أعقاب التجربة المميزة التى قدّمتها وحدة الأفلام الوثائقية بالشركة، على مدار الأعوام الماضية. وقال الكاتب الصحفى أحمد الدرينى، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقى، فى تصريحات أمس، إن الإنسان دائماً يكون فى احتياج إلى جميع أنواع المعرفة والفنون، من قنوات الدراما المتخصّصة، وقنوات الأخبار، إلى جانب اللون الوثائقى فهو لون له جمهور كبير وشعبية، وآن الأوان لكى يكتمل الصرح الإعلامى المصرى بهذه اللبنة. وأضاف «الدرينى»: «انطلاق القناة بدأ منذ أربع سنوات فى الشركة المتحدة، تحت مسمى (الوحدة الوثائقية)، ثم تطور إلى (الوحدة الوثائقية للشركة المتحدة)، وكان مردود إنتاج الأفلام التى خرجت للنور طيباً ولافتاً، وكان طبيعياً أن يتطور إلى قناة الوثائقية»، لافتاً إلى أن «الوثائقية» انفردت بسلسلة من الحوارات مع الأمير المصرى الذى كان يحكم الحدود السورية، وكان صديقاً لأبى بكر البغدادى، وقصة القبض عليه. وتابع: «عملنا فى قناة الوثائقية قائم على إنتاج أفلام تغطى احتياجات الشأن المصرى والعربى عموماً، بدءاً من الفنانين، والسياسيين، والمعارك، والحقب الزمنية، وبدأنا بأفلام وثائقية عن نجيب الريحانى، وهيكل، ويوسف إدريس، وصالح مرسى، لنوثّق من خلالهم حالة وفترة زمنية عبر سيرة كل شخص». وأكد «الدرينى» أن الهدف الأكبر والأسمى هو التطرّق لصورة أكبر وكاملة عن حياة المصريين، سواء كان ما تقدمه القناة فيلماً وثائقياً فنياً، أو تاريخياً، أو عسكرياً، أو حتى عن الجاسوسية، وغيرها. من جانبه، قال المخرج شريف سعيد، رئيس قناة «الوثائقية»، إنه على مدار الخطة السنوية الأولى من إنتاج القناة يجرى العمل على ملفات كثيرة، وكل ما يطمح إليه المشاهد سيجده مقدّماً فى القناة. وأشار «سعيد»، فى تصريحات أمس، إلى أن مصر غنية بكوادرها ومبدعيها، ونوعية الفيلم تفرض على صناع العمل التكنيك المستخدم، ومن ثم فإن «الوثائقية» منفتحة على كل الخيارات التقنية والموضوعات، لافتاً إلى أن القناة ستقدم منتجاً وثائقياً مشتبكاً مع التاريخ والفن والرياضة والعلم والصناعة، والفيلم الوثائقى مشتبك مع كل هذه الروافد. وتابع «سعيد»: «حريصون منذ اليوم الأول فى انطلاق القناة على أن يتم الاستحواذ على أفلام وثائقية حصلت على جوائز دولية من مهرجانات كبيرة، حيث إن المنتج المقدم قيم، كما أن القناة تتوجّه إلى المشاهد العربى والمصرى، وجذب الجمهور الوثائقى وعينات أخرى من الجمهور». وأشار إلى أن فكرة القناة الوثائقية كانت منذ عام 2018 بالتقاسم مع الكاتب الصحفى أحمد الدرينى، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقى، مستطرداً: «نسعى لتقديم منتج يليق بأول قناة وثائقية مصرية، عبر جرعة وثائقية من إنتاج القناة والشركة المتحدة، أو من خلال الأعمال خارج سور «المتحدة»، إضافة إلى أفلام عالمية حقّقت نجاحاً كبيراً فى العالم، وهناك أفلام من المملكة المتحدة ومن النمسا وسويسرا وحاصلة على جوائز تُعرض لأول مرة فى المجتمع العربى».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-17

تزامنا مع تتابع الأحداث في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تحدث مجموعة من النقاد عن أبرز الأصوات الأدبية الفلسطينية، خصوصا في الشعر والرواية، مشيرين إلى مظاهر حضور القضية الفلسطينة في الأعمال الأدبية، فضلا عن أن الوجوه التي برزت جماهيريا لم تكن الأعلى فنيا بالضرورة. قال الدكتور أحمد الخميسي القاص والناقد، إن هناك كتابات متميزة في الأدب الفلسطيني، خاصة التي تمكنت من تقديم صورة متكاملة عن الإنسان الفلسطيني، ولم تقتصر على القضية فقط.  وتابع «الخميسي» لـ«الوطن»: الكاتبة الفلسطينية سميرة عزام متميزة، وكانت معاصرة ليوسف إدريس، وأعتبرها أحد مؤسسي القصة القصيرة في العالم العربي، وكتبها متاحة حاليا على الإنترنت مجانا.  وأكمل: يأتي من بعدها القفزة الثانية في الأدب الفلسطيني، رواية وقصة الأديب غسان كنفاني، وهو كاتب كبير، كذلك الكاتب جبرا إبراهيم جبرا، جيد جدا، وسحر خليفة. وأكد رضا عطية الناقد الأدبي، أن الأدب الفلسطيني يعد تعبيرا عن القضية له تاريخ وأشكال مختلفة، تراوحت بين الرواية والشعر، وإن كان الشعر هو الأكثر انتشارا لأنه يتضمن تعبير يكاد يكون مباشر عن القضية، لذلك كان محمود درويش هو الشاعر الأشهر، وكذلك سميح القاسم في التعبير عن القضية. وأشار إلى أن الحضور الطاغي لـ محمود درويش باعتباره شاعر القضية الفلسطينية، ربما على نحو غير مباشر أثر بالسلب، إذ حجب شعراء آخرين كانوا يستحقون مكانة أكبر، مثل زكريا محمد وغيره، وفي مرحلة متأخرة من حياته، كان يرفض أن يلقب بشاعر القضية الفلسطينية، لذلك كتب في المرحلة الأخيرة من مشواره اتجه إلى الفلسفة والوجودية مثل قصيدته «الجدارية». ولفت إلى أن محمود درويش كتب عنه نقاد كبار أمثال رجاء النقاش، قدمه في كتاب «محمود درويش شاعر الأرض المحتلة».. كما كتب عنه الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي في 1971، مقال مهم، ما حجب شعراء فلسطينين آخرين، كان لهم اقتدار في التعبير عن القضية الفلسطينية بشكل غير مباشر، منهم الشاعر زكريا محمد الذي رحل مؤخرا. وتابع الناقد الأدبي: الرواية الفلسطينية كان أيضا لها حضور في الساحة الثقافية العربية، لكنها بصور أقل من الشعر، لأن الشعر أسهل وأسرع في التعبير عن القضية، وأكثر إيجازا وأكثر كثافة، ومن أبرز الروائيين الفلسطيين أميل حبيبي، وهو روائي بارز وله أعمال مهمة جدا، أما كتابات غسان كنفاني، لها حضور جماهيري كبير رغم أنه في كثير من المباشرة والتكرار والتقليدية، وذلك بسبب ظروف رحيله تضاعفت جماهيريته. وأضاف: لكن نخلص إلى أن الوجوه التي برزت في التعبير عن القضية، لم تكن من الأصوات الأعلى فنيا، نظرا لأن بعض القراء يميلون إلى تلقي الأدب الأسهل والمباشر. ومن بين الترشحات قال، من الأصوات الفلسطينة الكاتبة سحر خليفة من الأصوات الرائدة، وكذلك إلياس خوري، وفي الشعر زكريا محمد، الذي يستحق الالتفات إليه وقراءة مختلفة لأنه تمثيل للأدب الفلسطين من زوايا أخرى، لأن به عمق فلسفي وأسلوب فني مختلف في شعر ومحمود درويش في الشعر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: