لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط

2021-04-11

انخفضت واردات الولايات المتحدة الأمريكية من النفط الخام، خلال شهر فبراير 2021، بنسبة 5.1% لتصل إلى حوالي 5.7 مليون برميل يوميا، وذلك وفقا  لتقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط.    وأضاف تقرير التطورات البترولية في الأسواق العالمية، انخفاض صادرات الولايات المتحدة من النفط الخام خلال شهر فبراير 2021 بنسبة  7.9 % لتبلغ حوالي 2.8 مليون برميل يوميا.    وأشار التقرير، الصادر خلال شهر أبريل الجاري ، إلي انخفاض واردات الولايات المتحدة الأمريكية من المنتجات النفطية خلال شهر فبراير 2021، بنسبة 2.5 % لتصل إلى حوالي 2.1 مليون برميل يوميا، كما انخفضت صادراتها من المنتجات النفطية بنسبة 13.6 % لتبلغ حوالى 4.5 مليون برميل يوميا.   أما فيما يتعلق بالمخزونات النفطية، فأشار التقرير إلي إنخفاض المخزون التجاري النفطي في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية خلال شهر فبراير 2021، بحوالي 41 مليون برميل مقارنة بالشهر السابق ليصل إلى حوالي 2982 مليون برميل ، بينما استقر المخزون الاستراتيجي عند نفس المستوي المحقق خلال الشهر السابق، وهو 1846 مليون برميل .       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-10-18

 ذكر تقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط انخفاض المخـزون التجارى النفطى فـى الـدول الصـناعية خـلال شـهر اغسطس 2020 بحوالى 11مليون برميل مقارنة بالشهر السابق ليصل إلى حـوالى 3214 مليـون برميـل.    كمـا انخفض المخزون الاستراتيجى فى دول منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية وجنوب أفريقيا والصـين بحوالى 11 ملايين برميل مقارنة بالشهر السابق ليصل إلى 1855 مليون برميل.     وكان  التقرير الشهري لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط تحت عنوان التطورات البترولية في الأسواق العالمية ، قد كشف  عن انخفاض واردات الولايات المتحدة من النفط الخام ، خلال شهر أغسطس 2020 بنحو 2.2 % لتبلغ حوالي 5.5مليون برميل يوميا كما انخفضت  وارداتها  من المنتجات  النفطية بنحو 7.6 % لتبلغ حوالي 1.9 مليون برميل يوميا.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-08-28

شهد إجمالي المخزونات النفطية العالمية "التجارية والإستراتيجية" في نهاية الربع الثاني من عام 2020 ارتفاعًا قياسيًا مقدارة 761مليون برميل، أي بنسبة 8.1٪مقارنة بالربع السابق ليبلغ 10.204مليار برميل، ما يمثل ارتفاعًا بنحو 1.253مليار برميل، اي بنسبة 14%بالمقارنة بالربع المناظر من العام السابق. وأوضحت دراسة لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط تحت عنوان "انعكاسات جائحة فيروس كورونا المستجد علي الأوضاع البترولية العالمية"، ارتفاع إجمالي المخزون التجاري النفطي في الدول الصناعية  في نهاية الربع الثاني من عام 2020 بمقدار262 مليون برميل عن مستوي الربع السابق ليصل إلي 3.250مليار برميل  وهو مستوي مرتفع بمقدار 320مليون برميل  عن مستويات الربع المماثل  من العام السابق. وأوضحت الدراسة، أن الوصول بالمخزونات التجارية النفطية في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلي مستوي متوسط السنوات الخمس السابقة، ويعد من أهم أهداف اتفاق خفض الإنتاج بين دول أوبك بلس  لافته أنه في هذا السياق  تجدر الإشارة إلي أن الزيادة في مستوي تلك المخزونات عن متوسط السنوات الخمس السابقة قد ارتفعت بشكل حاد لتصل إلي نحو 300مليون برميل في نهاية شهر يونيو 2020وفقا لأحدث التقديرات المتاحة  وهو أعلي مستوي لها علي الإطلاق.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-05-11

تسبب انتشار جائحة فيروس كورونا، منذ بدايات عام 2020، في الحد من الطلب على الطاقة، وخاصة النفط، مما أدى لانخفاض الأسعار بشكل ملحوظ، وساهم ذلك في ارتفاع مخزونات النفط في بعض دول العالم التي تمتلك قدرات تخزينية، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، حيث شكلت هذه العوامل جزءاً من الأسباب الرئيسية وراء اتفاق دول أوبك وحلفائها أو ما سمي بمجموعة (أوبك+) على خطة تدريجية لخفض إنتاج النفط، ضمن مسعاها للحفاظ على سوق مستقرة وأسعار عادلة.   وذكرت دراسة، "تأثير تراجع أسعار النفط بسبب جائحة كوفيد 19 على مجال الاستكشاف والإنتاج في الصناعة البترولية" لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط إلى تراجع معدلات إنتاج النفط بنحو 6.6 مليون برميل يوميا، (أي بنسبة 6.7%) عن معدلات إنتاج عام 2019 التي بلغت 98.5 مليون برميل يوميا، وهو تراجع أقل مما كان متوقعاً في مطلع عام 2020، فبالرغم من أن الصناعة البترولية تتأثر عموماً بالعديد من المتغيرات التي تحصل في العالم، لكن أسواق الطاقة عادة ما تستعيد توازنها بشكل أسرع مما يتوقع، وهو ما تشهد به على الأقل الأحداث التاريخية التي مرت على الصناعة البترولية، والأزمات العديدة التي عصفت بأسواق الطاقة، وتبدو الأسواق مطمئنة حالياً إلى سلامة الإمداد وكفايته لتلبية الطلب.   وأشارت الدراسة، أنه مع تراجع أسعار النفط تراجعت ميزانيات الاستثمار في الاستكشاف والإنتاج لعام 2020 مقارنة بعام 2019، فتراجع الأسعار يعني ارتفاع عامل المخاطرة في عمليات الاستكشاف كون العائد المتوقع من الاكتشافات سيكون أقل، وهذا ما قد يجعل الشركات تخفض من ميزانياتها الاستكشافية، أو توجه عملياتها إلى المناطق الأقل مخاطرة والأقل كلفة.   خلصت الدراسة، إلى أنه من المتوقع أن ينمو الطلب على الطاقة حتى عام 2040 بمعدل يتراوح بين 25- 28% من قيم الطلب عام 2019، بحيث يشكل النفط والغاز نحو 53% من مزيج الطاقة المستقبلي، وأكدت أن انخفاض الإنتاج في عام 2020 لا يعني بحال من الأحوال أن إنتاج النفط في العالم قد وصل إلى ذروته، فمعظم كميات النفط التي خرجت من السوق هي كميات موجودة على شكل طاقات إنتاج احتياطية يمكن ضخها مجدداً عند تحسن الأسواق، وهو أمر تلوح بشائره في الأفق القريب، وهذا يدحض ما يشاع عن أن العالم قد وصل لذروة إنتاج النفط (أو ذروة الطلب) في عام 2020. أما التغيرات التي عصفت بأسواق النفط في عام 2020، فربما يكون لها دور في إيجاد بيئة تنافسية تحفز الدول ذات الاقتصادات البترولية على تنويع مصادر دخلها لمواجهة تذبذب الطلب/الأسعار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-02-09

انخفض المتوسط الشهرى للسعر الفورى للغاز الطبيعى المسجل فى مركز هنرى بالسوق الأمريكى خلال شهر ديسمبر 2020 ليصل إلى 2.59 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية وذلك وفقا لتقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط. وأشار التقرير الصادر خلال شهر فبراير الجاري، إلى أن صادرات الدول العربية من الغاز الطبيعى المسيل إلى اليابان و كوريا الجنوبية والصين بلغت  حوالى 3.581 مليون طن خلال شهر نوفمبر 2020 ، مستأثرة بحصة 22.1 % من الإجمالي.  وذكر التقرير، ارتفاع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعى المسيل فى اليابان خلال شهر نوفمبر 2020 بمقدار 0.60 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ليصل إلى 6.41 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتابع التقرير، ارتفع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعى المسيل فى كوريا الجنوبية بمقدار 0.69 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ليصل إلى 5.99 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.  وأضاف ارتفع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعى المسيل فى الصين بمقدار 0.83 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ليصل إلى 6.24 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-03-02

ارتفع المتوسط الشهري للسعر الفوري للغاز الطبيعي المسجل في مركز هنري بالسوق الأمريكي خلال شهر يناير 2021 ليصل إلى 2.71 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، كما ارتفع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعي المسال في اليابان خلال شهر ديسمبر 2020 بمقدار 0.75 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ليصل إلى 7.16 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية  وذلك وفقا لتقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط.    وأشار التقرير الصادر خلال شهر مارس الجاري، إلي ارتفاع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعي المسال في كوريا الجنوبية بمقدار 0.89 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ليصل إلى 6.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية،  كما ارتفع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعي المسال في الصين بمقدار 0.68 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ليصل إلى 6.92 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية .   وذكر التقرير، أن صادرات الدول العربية من الغاز الطبيعي المسال إلى اليابان وكوريا الجنوبية والصين بلغت حوالي 4.446 مليون طن خلال شهر ديسمبر 2020 ، مستأثرة بحصة 22.7 % من الإجمالي . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-08-25

بلغت صادرات الدول العربية من الغاز الطبيعى المسال حوالى 8 ملايين طن إلى أسواق شمال شرق آسيا لتساهم بما نسبته 18.3٪من إجمالى وارادت تلك الأسواق خلال الربع الثانى من عام 2020 مقارنة بمساهمة بلغت نحو21.7٪ خلال الربع السابق و 12.8خلال الربع المماثل من العام الماضى وذلك وفقا لتقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط.   وبلغت صادرات أستراليا إلى أسواق شمال شرق أسيا خلال الربع الثانى من عام 2020 حوالى 16.8مليون طن، لتأتى فى المرتبة الأولى بنسبة 38.3من إجمالى واردات اليابان وكوريا الجنوبية والصين وتايون خلال الفترة نفسها، تليها قطر بنسبة13.3٪ ثم ماليزيا بنسبة9.9٪.   وفيما بتعلق بصافى عائد الشحنات الفورية لمصدرى الغاز الطبيعى المسال ذكر التقرير، أن العائد المحقق لعدد من الدول المصدرة للغاز الطبيعى المسال فى أسواق شمال شرق أسيا فى نهاية الربع الثانى من عام 2020، فقد تراجع إلى مستويات متدنية حيث تأتى روسيا فى المرتبة الأولى محققة صافى عائد بلغ 1.90دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية تليها إندونيسيا بصافى عائد 1.79دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية ثم ماليزيا بصافى عائد 1.74دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية وأستراليا بصافى عائد 1.73دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية وبلغ صافى العائد لقطر 1.55دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية وللجزائر 1.11دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-04-15

تعود معرفة الإنسان للهيدروجين إلى قرابة نحو 350 سنة، حيث يعود اكتشاف الهيدروجين إلى عام 1671 وذلك على يد العالم البريطاني Robert Boyle ، والذي اكتشف أثناء وضع قطعة معدنية مثل الحديد أو الزنك داخل وعاء به حمض، تتحرر فقاعات غازية ينتج عنها اشتعال، وسجل Boyle تلك المشاهدات دون تحديد طبيعة هذا العنصر.   وذكرت دراسة "إنتاج الهيدروجين ودوره في عملية تحول الطاقة" لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط، أنه بعد مرور نحو 100 عام على تجارب العالم Boyle ، قام العالم البريطاني Henry Cavendish في عام 1766 بإجراء نفس التفاعل وتجميع الفقاعات الناتجة عنه وتحليلها، وأثبت أنها تختلف في طبيعتها عن بقية أنواع الغازات المعروفة الأخرى آنذاك كما لاحظ أن اشتعال تلك الفقاعات الغازية في وجود الهواء ينتج عنه تكون الماء وعليه فقد تم تسمية العنصر الجديد المكتشف اسم "الهيدروجين" والذي يتكون من مقطعين وهو " هيدرو -HYdro" أي الماء، و" جين - Gen" أي توليد، أي مولد الماء.    وتابعت الدراسة، أنه منذ السنوات الأولى لاكتشاف الهيدروجين، لاحظ العالمان البريطانيان أن الهيدروجين أخف من الهواء، وقد استغلت هذه الخاصية فيما بعد في مطلع القرن العشرين في استخدام الهيدروجين في تعبئة المناطيد، حيث كان الهيدروجين أرخص ومتوافر عن الهيليوم الذي يملك نفس الخاصية (أخف من الهواء)، لكنه كان أعلى في التكلفة وعنصر نادر آنذاك، إلا أن ذلك الاستخدام لم يدم طويلا بسبب حادث انفجار منطاد Hindenburg الألماني في عام 1937 الذي كان يستخدم في نقل المسافرين بين أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية، حيث اشتعل وانفجر في الهواء أثناء رحلته بسبب تحرر لشحنات كهرباء هیدروستاتيكية تسببت في إشعال تسربات من غاز الهيدروجين القابل للاشتعال وقد نتج عن هذا الحادث مقتل عشرات الأشخاص فوق ولاية نيوجيرسي في الولايات المتحدة، وقد كان ذلك سببا قويا في حظر استخدام الهيدروجين كغاز رفع  في المناطيد، واستخدام الهيليوم بدلا منه، ثم تطور قطاع النقل الجوي لاحقا حتى أصبحت الطائرات الوسيلة الرئيسية للنقل الجوي .    وأضافت الدراسة، أنه من جانب استخدامه كوقود، فقد كان الهيدروجين على موعد مع تطور تاريخي أيضأ مع تأسيس وكالة الفضاء الأمريكية ( NASA ) عام 1958، حيث سخرت الوكالة خواص الهيدروجين لاستخدامه كوقود لدعم بعثاتها إلى الفضاء حيث بدأت NASA في الاعتماد على الهيدروجين السائل كوقود للصواريخ التي يتم إرسالها لنقل رواد الفضاء والحمولات إلى الفضاء الخارجي باستخدام مزيج منه مع الأكسجين السائل  وعادة يحتاج محرك الصاروخ كمية هائلة من الوقود حيث تستهلك الرحلة الواحدة نحو 500 ألف جالون من الهيدروجين السائل في عملية الاحتراق، بالإضافة إلى 239 ألف جالون أخرى نتيجة الفقد والتبخير أثناء عمليات النقل والتخزين، واستطاعت وكالة الفضاء الأمريكية على مدار عقود، تطوير الاستخدام والنقل الأمن للهيدروجين السائل الذي بات اليوم العلامة المميزة لبرنامج الفضاء الأمريكي، كما أنها تقوم على تطوير استخدام الهيدروجين لإعادة استخدامه في المحطة الفضائية الدولية في إنتاج الماء لتقليل الحاجة لإرسال إمدادات من الأرض .   وأشارت الدراسة، إلى أنه في السنوات الأخيرة، عاد الحديث بقوة عن استخدام الهيدروجين في التطبيقات اليومية على نطاق واسع في إطار الجهود الدولية الرامية إلى الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتحسين جودة الهواء، وخلق مستقبل للطاقة منخفض الكربون وصولا إلى حياد الكربون، وذلك بعد تهيئة الظروف الملائمة للتوسع في إنتاجه واستخدامه حيث لا ينتج عن استخدام الهيدروجين أية انبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون، علاوة على إمكانية استخدامه كوقود في العديد من القطاعات مثل قطاع النقل والقطاع السكني أو حتى كمادة خام في العديد من الصناعات التحويلية.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-05-08

قال تقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط، أن التقديرات الأولية تشير إلى ارتفاع الإمدادات العالمية من النفط خلال شهر مارس 2021 بنحو 1.139 مليون برميل  يوميا، أي بنسبة 1.2% مقارنة بمستويات الشهر السابق، لتصل إلى حوالي 92.9 مليون برميل يوميا، فقد ارتفع إجمالي إمدادات الدول المنتجة من خارج أوبك بنسبة 1.5% ليصل إلى نحو 62.8 مليون برميل يوميا، كما ارتفعت إمدادات الدول الأعضاء في منظمة أوبك من النفط الخام وسوائل الغاز الطبيعي بنسبة 0.3% لتصل إلى نحو 30.1 مليون برميل يوميا.   وأشار التقرير، الصادر خلال شهر مايو الجاري حول التطورات البترولية في الأسواق العالمية، إلي ارتفع إنتاج الولايات المتحدة من النفط الصخري خلال شهر مارس 2021، بنحو 493 ألف برميل يوميا مقارنة بالشهر السابق، ليصل إلى 7.595 مليون برميل يوميا ، وهو الارتفاع الأول في أربعة أشهر.   ويتوقع استمرار ارتفاعه خلال شهري أبريل ومايو 2021، ليصل إلى 7.612 مليون برميل يوميا، وفي تطور أخر، ارتفع عدد الحفارات العاملة بمقدار 14 حفارة خلال شهر مارس 2021 ليصل إلى 374 حفارة .     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-05-14

انخفض المتوسط الشهرى للسعر الفورى للغاز الطبيعى المسجل فى مركز هنرى بالسوق الأمريكى خلال شهر مارس 2021 إلى 2.62 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية وفقا لتقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط .   وأشار التقرير الصادر خلال الشهر الجاري ،إلي ارتفاع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعى المسيل فى اليابان خلال شهر فبراير 2021 بمقدار 0.82 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية ، ليصل إلى 9.23 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية .    وأوضح التقرير، ارتفاع متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعي المسيل في كوريا الجنوبية بمقدار 2.27 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية ، ليصل إلى 10.21 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وبلغ متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعي المسيل في الصين 8.39 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية .   وذكر التقرير،أن صادرات الدول العربية من الغاز الطبيعي المسيل إلى اليابان و كوريا الجنوبية والصين بلغت  حوالي 4.582 مليون طن خلال شهر فبراير 2021 ، مستأثرة بحصة 24.4 % من الإجمالي .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: