لجهاز الأمن

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning لجهاز الأمن over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning لجهاز الأمن. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with لجهاز الأمن
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with لجهاز الأمن
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with لجهاز الأمن
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with لجهاز الأمن
Related Articles

اليوم السابع

2024-03-16

أكد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي اعتقال مواطن خطط لهجوم إرهابي بتكليف من المخابرات الأوكرانية في مقاطعة "سفيردلوفسك"، مشيرا إلى أنه تم فتح قضية جنائية ضده. وذكر بيان لجهاز الأمن الروسي اليوم /السبت/ -"اعتقلنا مواطنا روسيًا من مواليد عام 1962، كان يخطط لارتكاب هجوم إرهابي عند تقاطع السكك الحديدية العابرة لسيبيريا في مقاطعة سفيردلوفسك بناءً على تعليمات من المخابرات الأوكرانية، تم فتح قضية جنائية ضد المعتقل، حيث اعترف بارتكاب الجريمة ويتعاون مع فريق التحقيق". بدوره، أعلن حاكم مقاطعة بيلجورود الروسية المجاورة لأوكرانيا، فيتشسلاف جلادكوف، مقتل شخصين (رجل وامرأة) وإصابة ثلاثة آخرين نتيجة قصف القوات الأوكرانية للمقاطعة. من جهة أخرى، أفاد رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في منطقة خيرسون الأوكرانية أولكسندر بروكودين، بأنه خلال الـ 24 ساعة الماضية، قصف الجيش الروسي سبع تجمعات سكنية في المنطقة؛ مما أدى إلى إصابة شخصين. ونقلت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية عن بروكودين قوله:"إن القوات الروسية قصفت مناطق بيريسلاف وأودرادوكاميانكا وبرهونكا ونوفوفورونتسوفكا وسادوف وأنتونيفكا وخيرسون، حيث لحقت أضرار بستة منازل ومؤسسة تعليمية وأصيب شخصان نتيجة القصف الروسي". وأشارت إلى أن القصف الروسي على وسط مدينة خيرسون - أمس - تسبب في إصابة شخص.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-11-21

قال جهاز الأمن الفدرالي الروسي، اليوم، إن أوكرانيا تسلمت سفنها المحتجزة جراء حادث مضيق كيرتش في حالة جيدة، مضيفا في بيان، أن مركز العلاقات العامة التابع لجهاز الأمن الروسي نشر فيديو للحالة الخارجية والداخلية لهذه السفن لحظة تسليمها للجانب الأوكراني، وكذلك لإجراءات التوقيع على عملية التسليم والاستلام. وأوضح جهاز الأمن الروسي، أن الفيديو يُظهر بوضوح أن السفن وزورق القطر ومنظومة الخدمات داخلها سُلمت للجانب الأوكراني وهي في حالة جيدة، مشيرا إلى أن الجانب الروسي لا يتحمل أي مسؤولية إذا كان الأوكرانيون ألحقوا الضرر بالسفن أثناء توجهها إلى أوكرانيا. وكان الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أعلن أمس الأربعاء أن بعض الأسلحة اختفت من على متن السفن الأوكرانية الثلاث، مؤكداً أن بلادة ستطلب من موسكو إعادة كل ما كان موجودا على متن هذه السفن، بينما شكك قائد القوات البحرية الأوكرانية إيجور فورونشينكو في حالة السفن الأوكرانية العائدة إلى أوكرانيا بعد احتجازها في روسيا بسبب انتهاكها حدود المياه الإقليمية. وفي سياق متصل، استقبل  زيلينسكي، قادة السفن الحربية الأوكرانية الثلاث التي أفرجت عنها روسيا بعد عام من احتجازها في مضيق كيرتش العام الماضي،  وقالت وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية، اليوم، أن زيلينسكي كان في استقبال السفن لدى وصولها إلى ميناء أوتشاكوف مساء أمس. وقال زيلينسكي، في تصريحات أوردتها الوكالة: "جزء من المعدات على متن السفن مفقود تحدثت إلى الأدميرال وبعض الأشياء التي لا يمكنني أن أقولها، لكن بعض الأسلحة مفقود"، موضحا: "رأيت الحالة، وسيكون هناك تحقيق"، مضيفا أن السفن ستخضع لعملية إصلاح تستغرق ثلاثة أشهر. وأشار الرئيس الأوكراني، إلى أن "لقد اتفقت مع روسيا دون أي شروط، ببساطة عبر الهاتف بشأن عودة بحارتنا وسفننا، ولم أوقع أي شيء، ولم أعد بشيء نحن نعلم أننا على صواب في هذا الموقف، وليست هناك أي شروط". وفي 25 نوفمبر 2018، أطلق حرس الحدود الروسي النار على السفن الثلاث التابعة للبحرية الأوكرانية، بالقرب من مضيق كيرتش، وألقوا القبض على طواقم السفن وعددهم 24 بحارا أوكرانيا، بتهمة انتهاك الحدود المائية الروسية، ووجهت لهم محكمة روسية تهمة العبور غير الشرعي للحدود الروسية. وفي 25 مايو الماضي أمرت المحكمة الدولية لقانون البحار روسيا بالإفراج الفوري عن البحارة الأربعة والعشرين والسفن الثلاث والسماح لهم بالعودة إلى أوكرانيا، وأعادت روسيا البحارة الأربعة والعشرين إلى أوكرانيا في إطار عملية تبادل للمعتقلين بين الجانبين تمت في 7 سبتمبر الماضي، وفي 18 نوفمبر الجاري، بدأت عملية إعادة السفن الأوكرانية في البحر الأسود، وتم تسليم السفن لأوكرانيا في مياه محايدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-01-24

قال هشام النجار، الباحث الإسلامى، إن الحادث الإرهابى الغادر الجديد فى مديرية أمن القاهرة له عدة دلالات، لأن سبقه حادث مشابه وبنفس القوة والأسلوب تقريباً، وتكراره فى قلب عاصمة البلاد وفى مكان يمثل رمزية لجهاز الأمن المصرى معناه أن تلك التنظيمات تكتسب قوة، وتتقدم نحو أهداف أكبر، فى حين كان يجب حدوث العكس إذا كانت هناك مواجهة أمنية احترافية واستباقية لتنظيم بهذا الحجم والقوة. وأضاف "النجار"، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن الأجهزة الأمنية انشغلت بمواجهة الإخوان وحلفائهم على الأرض، وكان الجهد الأمنى الأكبر مبذولاً فى تتبع قيادات الإخوان ومنظمى فعالياتهم، فى حين كان يجب العكس بأن تنصرف هذه النسبة العالية من الجهود الأمنية لمراقبة وتتبع وتحجيم وتجفيف الإرهاب الحقيقى الممثل فى التنظيمات المسلحة، ويأتى التحرك ضد قيادات الإخوان وحلفائهم كأولوية تالية وممتدة بتدرج ومراوحة بين السياسى والأمنى. وتابع: إننا أمام تنظيم إرهابى عالمى ممول بشكل ضخم وهائل من دول ومخابرات معادية، ولديه قدرة كبيرة على التخطيط والاختراق والتنفيذ فى ظروف صعبة وغير مواتية، وهو ما يتطلب تضافر الجهود وإشراك جميع أجهزة الأمن المصرية ووحدات نوعية من الجيش لمواجهة هذا الكيان الإرهابى الجبان الذى تحمل عملياته الغادرة، فى هذا التوقيت الحساس، عناوين إعلان الحرب على مصر واستهداف أمنها القومى. وأوضح "النجار" أنه لم يعد من المفيد والمجدى التعويل على أى من التنظيمات والجماعات والأحزاب الإسلامية التقليدية، وفى مقدمتها الإخوان، فى إيجاد حلول ناجعة لبسط الأمن وسحب البساط من تحت هذه التنظيمات، ودفع العملية السياسية للأمام، مشيرا إلى أن الإخوان يتحملون المسئولية السياسية والأخلاقية، وظهر من تصريحاتهم الأخيرة وإعلان ما يسمى بالنفير العام أنهم مرتاحون لهذا الوضع، وبدلاً من دعم الدولة وتقويتها بالشراكة فى عملية سياسية وحماية أمن مصر وإيقاف المظاهرات والفعاليات، استمروا فى الشحن والتحريض، ويعتبرون هذه التطورات الكارثية فى صالحهم وداعمة لمواقفهم من قبيل الابتزاز السياسى وتشويه السلطة الحالية وتحميلها مسئولية الفوضى وعدم الاستقرار، بل وأحياناً اتهامها بتدبير هذه الأحداث والمتاجرة بها، وهذا كله يثبت أننا أمام طرف غير نزيه وغير جدير بالثقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: