لبرج إيفل
...
اليوم السابع
2024-02-22
أعلنت النقابات الداعية للإضراب فى فرنسا، عن إغلاق برج إيفل أشهر وأبرز المعالم السياحية فى البلاد، لليوم الرابع على التوالى، بسبب إضراب موظفيه. ومنذ الاثنين الماضي، أعلنت نقابتان تمثلان الموظفين العاملين في برج إيفل عن إغلاق أبوابه أمام الزوار بسبب إضراب موظفيه، تنديدا بالإدارة المالية للمعلم السياحي الباريسي الشهير. ودعت كل من نقابتي "الاتحاد العام للعمل" و "القوة العمالية" مجلس بلدية باريس المساهم الأكبر في الشركة المشغلة للموقع السياحي (SETE)، أن يكون "منصفا فيما يتعلق بمتطلباتهم المالية من أجل ضمان استمرارية المعلم والشركة التي تديره". ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين "بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج"، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي "إبقاء برج إيفل على قيد الحياة"، كما قال أحد موظفي برج إيفل، وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم. إلا أن نائب رئيس مجلس المدينة إيمانويل جريجوار دافع عن أن "المدينة تدعم برج إيفل، فهو جوهرتها"، مؤكدا أن مجلس المدينة "لم يفشل أبدا في واجبه الداعم" للشركة المشغلة لبرج إيفل، لكن التصريحات تلك لم تهدأ غضب النقابات الداعية للإضراب، ودعت رئيسة نقابة الاتحاد العام للعمل صوفي بينيه إلى بدء المفاوضات في الساعات القادمة. كما انتقدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالسياحة، أوليفيا جريجوار، إدارة عمدة باريس التي وصفتها بالكارثية للمدينة. وأكدت أن "إدارة مدينة باريس مؤسفة، بل كارثية"، مشيرة إلى التأخير في ترميم النصب السياحي الشهير وهي العملية التي كان من المفترض أن تتم قبل سبع سنوات. ويمتد هذا الاضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة. والسياح هم أكثر من يتأثرون بهذا الاضراب، حيث يأتي البعض لقضاء أيام معدودة في باريس ويخصصون يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا يشعرون باستياء كبير ويواجهون مشكلة، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير "دون الحاجة إلى الصعود". وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أمس، أنه من الممكن للذين اشتروا تذاكر للزيارة استرداد أموالهم. وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس. يذكر أنه في عام 2023، استقبل برج ايفل 6.318 مليون زائر بحسب أرقام الشركة المشغلة، بزيادة 8% مقارنة بعام 2022، والذي شهد أيضا نحو 5.9 مليون زائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-22
أعلنت النقابات الداعية للإضراب في فرنسا، عن إغلاق برج إيفل أشهر وأبرز المعالم السياحية في البلاد، لليوم الرابع على التوالي، بسبب إضراب موظفيه. ومنذ الاثنين الماضي، أعلنت نقابتان تمثلان الموظفين العاملين في برج إيفل عن إغلاق أبوابه أمام الزوار بسبب إضراب موظفيه، تنديدا بالإدارة المالية للمعلم السياحي الباريسي الشهير. ودعت كل من نقابتي "الاتحاد العام للعمل" و"القوة العمالية" مجلس بلدية باريس المساهم الأكبر في الشركة المشغلة للموقع السياحي (SETE)، أن يكون "منصفا فيما يتعلق بمتطلباتهم المالية من أجل ضمان استمرارية المعلم والشركة التي تديره". ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين "بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج"، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي "إبقاء برج إيفل على قيد الحياة"، كما قال أحد موظفي برج إيفل، وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم. إلا أن نائب رئيس مجلس المدينة إيمانويل جريجوار دافع عن أن "المدينة تدعم برج إيفل، فهو جوهرتها"، مؤكدا أن مجلس المدينة "لم يفشل أبدا في واجبه الداعم" للشركة المشغلة لبرج إيفل، لكن التصريحات تلك لم تهدأ غضب النقابات الداعية للإضراب، ودعت رئيسة نقابة الاتحاد العام للعمل صوفي بينيه إلى بدء المفاوضات في الساعات القادمة. كما انتقدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالسياحة، أوليفيا جريجوار، إدارة عمدة باريس التي وصفتها بالكارثية للمدينة.وأكدت أن "إدارة مدينة باريس مؤسفة، بل كارثية"، مشيرة إلى التأخير في ترميم النصب السياحي الشهير وهي العملية التي كان من المفترض أن تتم قبل سبع سنوات. ويمتد هذا الاضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة. والسياح هم أكثر من يتأثرون بهذا الاضراب، حيث يأتي البعض لقضاء أيام معدودة في باريس ويخصصون يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا يشعرون باستياء كبير ويواجهون مشكلة، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير "دون الحاجة إلى الصعود". وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أمس، أنه من الممكن للذين اشتروا تذاكر للزيارة استرداد أموالهم. وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس. يذكر أنه في عام 2023، استقبل برج ايفل 6.318 مليون زائر بحسب أرقام الشركة المشغلة، بزيادة 8% مقارنة بعام 2022، والذي شهد أيضا نحو 5.9 مليون زائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-20
يتواصل إغلاق برج إيفل أشهر وأبرز المعالم السياحية فى فرنسا لليوم الثانى على التوالى، بسبب إضراب موظفيه، حسبما أعلنت النقابات الداعية للإضراب. وبالأمس، أعلنت نقابتان تمثل الموظفين العاملين في برج إيفل عن إغلاق أبوابه اعتبارا من الإثنين بسبب إضراب موظفيه، منددتين بالإدارة المالية للمعلم السياحي الباريسي الشهير. ودعت كل من نقابتي "الاتحاد العمالي العام" و"القوة العمالية (FO) مجلس بلدية باريس المساهم الأكبر في الشركة المشغلة للموقع السياحي (SETE)، أن يكون "منصفا فيما يتعلق بمتطلباتهم المالية من أجل ضمان استمرارية المعلم والشركة التي تديره". وهناك احتمالية أن يمتد هذا الإضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما ستكون له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة. والسياح هم أكثر من يتأثرون بهذا الإضراب، حيث يأتي البعض لقضاء أيام معدودة في باريس ويخصصون يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا يشعرون باستياء كبير ويواجهون مشكلة، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير "دون الحاجة إلى الصعود". وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أمس، أنه من الممكن للذين اشتروا تذاكر للزيارة استرداد أموالهم. ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين "بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج"، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي "إبقاء برج إيفل على قيد الحياة"، كما قال أحد موظفي برج إيفل. وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم. وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس. يذكر أن في عام 2023، استقبل برج ايفل 6.318 مليون زائر بحسب أرقام الشركة المشغلة، بزيادة 8% مقارنة بعام 2022، والذي شهد أيضا نحو 5.9 مليون زائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-19
أعلنت، إلغاء رحلاتها مع إدارة مطار «ميونخ- ألمانيا»، نتيجة تنظيم إضراب في مطار ميونخ، غدا الثلاثاء. وأوضحت، في بيان اليوم الإثنين، أنه تقرر إلغاء رحلتي مصر للطيران رقم MS787 بخط سير القاهرة/ ميونخ، ورقم MS788 بخط سير ميونخ/ القاهرة يوم الثلاثاء 20 فبراير 2024. ولفتت إلى أن قرار إلغاء الرحلة جاء إثر التعليمات الواردة إليها من إدارة مطار ميونخ- ألمانيا، والتي تفيد بتنظيم إضراب في مطار ميونخ يوم الثلاثاء الموافق 20 فبراير 2024. إغلاق برج إيفل يشار إلى إغلاق برج إيفل، أشهر وأبرز المعالم السياحية في فرنسا، أبوابه أمام الزوار، اليوم الاثنين، بسبب إضراب موظفيه، حسبما أعلنت النقابات الداعية للإضراب. وعقدت النقابات العامة التي دعت للإضراب اجتماعا اليوم وأصدرت مرسوما ببدء إضراب موظفي الشركة المشغلة لبرج إيفل، أحد المعالم الأكثر استقطابا للزائرين في العالم، وذلك اعتبارا من اليوم. وسبق وأعلنت إدارة الشركة التي تدير الصرح السياحي «SETE» على موقعها الرسمي أنه نظرا لإشعار الإضراب من قبل بعض موظفي برج إيفل، سيكون هناك اضطرابات عند فتح هذا الصرح الكبير أبوابه أمام الزوار اليوم 19 فبراير 2024، داعية الزوار إلى «تأجيل» زيارتهم. وهناك احتمالية أن يمتد هذا الاضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما سيكون له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة. والسياح هم أكثر من سيتأثرون بهذا الإضراب وقال أحدهم: «عندما نأتي لمدة يومين أو ثلاثة أيام فقط، نخصص يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا فسنواجه مشكلة»، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير «دون الحاجة إلى الصعود». وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أنه من الممكن للذين اشتروا تذكرة للزيارة اليوم الاثنين 19 فبراير استرداد أموالهم. ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي «إبقاء برج إيفل على قيد الحياة»، كما قال أحد موظفي برج إيفل، وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم. وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأوليمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-19
أغلق ، أشهر وأبرز المعالم السياحية في فرنسا، أبوابه أمام الزوار اليوم الاثنين، بسبب إضراب موظفيه، حسبما أعلنت النقابات الداعية للإضراب. وعقدت النقابات العامة التي دعت للإضراب اجتماعا اليوم وأصدرت مرسوما ببدء إضراب موظفي الشركة المشغلة لبرج إيفل، أحد المعالم الأكثر استقطابا للزائرين في العالم، وذلك اعتبارا من اليوم الاثنين. وسبق وأعلنت إدارة الشركة التي تدير الصرح السياحي "SETE" على موقعها الرسمي أنه نظرا لإشعار الإضراب من قبل بعض موظفي برج إيفل، سيكون هناك اضطرابات عند فتح هذا الصرح الكبير أبوابه أمام الزوار اليوم 19 فبراير 2024، داعية الزوار إلى "تأجيل" زيارتهم. وهناك احتمالية أن يمتد هذا الاضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما سيكون له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة. والسياح هم أكثر من سيتأثرون بهذا الإضراب وقال أحدهم: "عندما نأتي لمدة يومين أو ثلاثة أيام فقط، نخصص يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا فسنواجه مشكلة"، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير "دون الحاجة إلى الصعود". وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أنه من الممكن للذين اشتروا تذكرة للزيارة اليوم الاثنين 19 فبراير استرداد أموالهم. ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي "إبقاء برج إيفل على قيد الحياة"، كما قال أحد موظفي برج إيفل، وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم. وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس. يذكر أنه في عام 2023، استقبل برج ايفل 6.318 مليون زائر بحسب أرقام الشركة المشغلة، بزيادة 8% مقارنة بعام 2022، والذي شهد أيضا نحو 5.9 مليون زائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-19
أغلق برج إيفل، أشهر وأبرز المعالم السياحية في فرنسا، أبوابه أمام الزوار اليوم الاثنين، بسبب إضراب موظفيه، حسبما أعلنت النقابات الداعية للإضراب.وعقدت النقابات العامة التي دعت للإضراب اجتماعا اليوم وأصدرت مرسوما ببدء إضراب موظفي الشركة المشغلة لبرج إيفل، أحد المعالم الأكثر استقطابا للزائرين في العالم، وذلك اعتبارا من اليوم الاثنين.وسبق وأعلنت إدارة الشركة التي تدير الصرح السياحي "SETE" على موقعها الرسمي أنه نظرا لإشعار الإضراب من قبل بعض موظفي برج إيفل، سيكون هناك اضطرابات عند فتح هذا الصرح الكبير أبوابه أمام الزوار اليوم 19 فبراير 2024، داعية الزوار إلى "تأجيل" زيارتهم.وهناك احتمالية أن يمتد هذا الاضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما سيكون له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة.والسياح هم أكثر من سيتأثرون بهذا الإضراب وقال أحدهم: "عندما نأتي لمدة يومين أو ثلاثة أيام فقط، نخصص يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا فسنواجه مشكلة"، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير "دون الحاجة إلى الصعود".وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أنه من الممكن للذين اشتروا تذكرة للزيارة اليوم الاثنين 19 فبراير استرداد أموالهم.ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي "إبقاء برج إيفل على قيد الحياة"، كما قال أحد موظفي برج إيفل، وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم.وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس.يذكر أنه في عام 2023، استقبل برج ايفل 6.318 مليون زائر بحسب أرقام الشركة المشغلة، بزيادة 8% مقارنة بعام 2022، والذي شهد أيضا نحو 5.9 مليون زائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-19
أغلق برج إيفل، أشهر وأبرز المعالم السياحية في فرنسا، أبوابه أمام الزوار، اليوم الاثنين، بسبب إضراب موظفيه، حسبما أعلنت النقابات الداعية للإضراب. وعقدت النقابات العامة التي دعت للإضراب اجتماعا اليوم، وأصدرت مرسوما ببدء إضراب موظفي الشركة المشغلة لبرج إيفل، أحد المعالم الأكثر استقطابا للزائرين في العالم، وذلك اعتبارا من اليوم الاثنين. وسبق وأعلنت إدارة الشركة التي تدير الصرح السياحي «SETE» على موقعها الرسمي أنه نظرا لإشعار الإضراب من قِبَل بعض موظفي برج إيفل، سيكون هناك اضطرابات عند فتح هذا الصرح الكبير أبوابه أمام الزوار اليوم 19 فبراير 2024، داعية الزوار إلى «تأجيل» زيارتهم. وهناك احتمالية أن يمتد هذا الاضراب، والذي يأتي في خضم العطلة المدرسية الحالية في البلاد، وهو ما سيكون له تداعيات على الزيارات المحددة لبرج إيفل خلال الأيام المقبلة. والسياح هم أكثر من سيتأثرون بهذا الإضراب وقال أحدهم: «عندما نأتي لمدة يومين أو ثلاثة أيام فقط، نخصص يوما لزيارة برج إيفل، لذا إذا كان مغلقا فسنواجه مشكلة»، بينما يرى آخرون أنه يستطيع الفرد رؤية هذا الصرح الكبير «دون الحاجة إلى الصعود». وأعلنت إدارة الشركة المشغلة لبرج إيفل أنه من الممكن للذين اشتروا تذكرة للزيارة اليوم الاثنين 19 فبراير استرداد أموالهم. ويطالب الموظفون المضربون بتحسين الإدارة المالية للمعلم السياحي الذي صممه جوستاف إيفل وتم بناؤه بين عامي 1887 و1889، مطالبين بخطة قابلة للاستمرار للمستقبل المالي والاقتصادي للبرج، ما يعني رسوما لا تقتطع من الرواتب، والتي تسمح بتحديث المصاعد واستمرار أعمال الصيانة، أي «إبقاء برج إيفل على قيد الحياة»، كما قال أحد موظفي برج إيفل، وتأمل النقابات في إعادة التفاوض بشأن هذه الرسوم. وهناك مخاوف من الدخول في مثل هذه الإضرابات وإغلاق هذا الصرح الكبير وفرنسا تستعد بعد عدة أشهر لاستقبال دورة الألعاب الأوليمبية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس. يذكر أنه في عام 2023، استقبل برج ايفل 6.318 مليون زائر بحسب أرقام الشركة المشغلة، بزيادة 8% مقارنة بعام 2022، والذي شهد أيضا نحو 5.9 مليون زائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-29
تقدمت المغنية الإماراتية أحلام، بشكوى للشرطة الفرنسية بسبب سرقة حقائب تحتوى -على حد تعبيرها- على ما يقرب من 100 ألف يورو من الملابس، في باريس أثناء حضورها لأسبوع الموضة، وفقًا للتقرير الذى نشر على موقع "leparisien". ووقعت عملية السرقة ظهر يوم الجمعة في مكان إقامتها بالدائرة السادسة عشرة في منطقة باسي على الضفة المقابلة لبرج إيفل، وكانت المغنية التي اعتادت على الإقامة هناك، على وشك المغادرة وأخذت أمتعتها إلى الطابق السفلي، واختفت عنها لمدة قصيرة، لتعود وتجد حقائبها مختفية. وهذه ليست المرة الأولى التي تتقدم فيها المغنية بشكوى سرقة في باريس، في عام 2016، أبلغت عن سرقة ساعة رولكس بقيمة 100 ألف يورو وياقوتة ثمينة، بينما كانت تجلس على الشرفة في مطعم Chez Francis، المطعم المطل على برج إيفل، في ساحة ألما، وكانت قد وضعت حقيبتها بجانبها، نادمة على اختفاء ساعتها والحجر الكريم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-29
يستعد المصريون المقيمون فى العاصمة الفرنسية باريس لتنظيم مظاهرات مؤيدة وأخرى مناهضة للنظام فى مصر، غدا الأحد، وذلك بالتوازى مع الاحتجاجات الحاشدة التى تشهدها القاهرة ومعظم المحافظات المصرية. وقال الناشط السياسى أحمد لطفى، أحد مسئولى حملة تمرد بفرنسا، اليوم السبت، إن عدد التوقيعات على استمارة تمرد فى فرنسا لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى والدعوة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة بلغت 1800 توقيع. وأضاف أنه تم إرسال استمارات التوقيعات إلى القاهرة قبل أيام، مشيراً إلى أن الاجتماعات التنسيقية تتواصل فى العاصمة الفرنسية للإعداد للمظاهرات التى سيتم تنظيمها غدا بميدان سان ميشال بقلب باريس، بالتوازى مع مثيلاتها فى العديد من عواصم العالم فى نفس اليوم وأيضا فى ربوع مصر. وأوضح أنه يتم التنسيق بين كافة الجمعيات الثورية والمدنية فى فرنسا من أجل الحشد دعما لإرادة الشعب الساخط. كما تنظم القوى والحركات الثورية، ومن بينها "6 إبريل" باريس مظاهرات غدا أيضا فى ميدان أوبرا بباريس للدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة وإسقاط النظام الحالى واستكمال ثورة 25 يناير. ومن المنتظر أن تنظم بعض القوى أيضا مظاهرات أمام السفارة المصرية بالعاصمة الفرنسية فى وقت لاحق اليوم السبت وغدا الأحد. وفى المقابل، قال عبد الرحيم الخولى نائب رئيس جمعية الأمل المصرية بفرنسا أن عددا من أبناء الجالية سيتشاركون فى مظاهرة غدا أيضا فى ساحة تروكاديرو المقابلة لبرج إيفل قبل أن يتوجهوا إلى مقر السفارة المصرية بباريس للدفاع عن الشرعية. وأضاف أن الشعب المصرى ارتضى الديمقراطية ولابد من استكمال هذا المسار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-30
شاركت أعداد من أبناء الجالية المصرية بباريس اليوم الأحد فى مظاهرة نظمت بساحة "إيينا" بالقرب من مقر السفارة المصرية بالعاصمة الفرنسية تأييدا لشرعية الرئيس محمد مرسى. وكانت المظاهرة قد انطلقت من ساحة "تروكادير" المقابلة لبرج إيفل قبل أن تستقر بالقرب من مقر السفارة المصرية. وردد المتظاهرون، من الرجال والنساء والأطفال، الهتافات باللغتين العربية والفرنسية المؤيدة للرئيس محمد مرسى والديمقراطية "الشرعية مع الرئيس"، و"يسقط يسقط الفلول"، و"كلنا مع الرئيس"، و"ارفع راسك فوق أنت مصرى"، كما رَدّدوا بعض الأدعية "اللهم احفظ مصر"، و"اللهم أحقن دماء المصريين.. وأن تمر مصر بهذه المرحلة بسلام وأمان". ورفع المتظاهرون الأعلام المصرية وكذلك صور الرئيس مرسى وعدد من اللافتات كتب عليها " نعم للديمقراطية..لا للعنف ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: