كوينزلاند ونيو ساوث ويلز
تستعد لوصول إعصار مدارى نادر على الساحل الشرقى متجها صوب بريسبان ثالث أكبر مدنها من حيث عدد السكان وحثت السلطات السكان فى الضواحى المعرضة للفيضانات على الإخلاء قريبا. وامتدت تحذيرات العاصفة اليوم الأربعاء، لأكثر من 500 كيلومتر (311 ميلا) عبر الساحل في ولايتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز ما أثر على ملايين الأشخاص. وتوقعت السلطات أن تصل سرعة الرياح إلى 155 كيلومترا في الساعة اعتبارا من ظهر غد الخميس، ومن المتوقع أن يصل الإعصار المداري ألفريد كعاصفة من الفئة الثانية في وقت مبكر من صباح يوم الجمعة بالقرب من بريسبان عاصمة كوينزلاند حسبما أورد موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي. وقال مكتب الأرصاد الجوية إن إجمالي هطول الأمطار من الحدث قد يصل إلى 800 ملم (31.5 بوصة) في بعض المناطق، وهو أكثر من متوسط إجمالي شهر مارس وقد يتسبب في فيضانات مفاجئة تهدد الحياة حسبما أوردت الإذاعة الأسترالية. وقال رئيس وزراء كوينزلاند ديفيد كريسافولي للصحفيين: "هذا حدث نادر للغاية في جنوب شرق كوينزلاند.. لقد مرت عقود عديدة منذ أن شهد هذا الجزء من الولاية (إعصارًا)"، ودعا السكان إلى الامتثال لأوامر الإخلاء. وقال رئيس وزراء نيو ساوث ويلز كريس مينز إن إجمالي 122 مدرسة في شمال نيو ساوث ويلز ستغلق يومي الأربعاء والخميس، وسيتم حث السكان المعرضين للخطر على الانتقال بحلول صباح الخميس. وأضاف للصحفيين "نحن بحاجة إلى الاختباء خلال الـ 48 ساعة القادمة وتجاوز ما قد يكون وقتًا صعبًا للغاية". وأعلنت شركة كانتاس للطيران أنها ألغت عددًا من الرحلات الجوية من جنوب شرق كوينزلاند وشمال نيو ساوث ويلز ومن المرجح أن يتم إلغاء المزيد من الرحلات خلال الأيام المقبلة.
اليوم السابع
2025-03-05
تستعد لوصول إعصار مدارى نادر على الساحل الشرقى متجها صوب بريسبان ثالث أكبر مدنها من حيث عدد السكان وحثت السلطات السكان فى الضواحى المعرضة للفيضانات على الإخلاء قريبا. وامتدت تحذيرات العاصفة اليوم الأربعاء، لأكثر من 500 كيلومتر (311 ميلا) عبر الساحل في ولايتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز ما أثر على ملايين الأشخاص. وتوقعت السلطات أن تصل سرعة الرياح إلى 155 كيلومترا في الساعة اعتبارا من ظهر غد الخميس، ومن المتوقع أن يصل الإعصار المداري ألفريد كعاصفة من الفئة الثانية في وقت مبكر من صباح يوم الجمعة بالقرب من بريسبان عاصمة كوينزلاند حسبما أورد موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي. وقال مكتب الأرصاد الجوية إن إجمالي هطول الأمطار من الحدث قد يصل إلى 800 ملم (31.5 بوصة) في بعض المناطق، وهو أكثر من متوسط إجمالي شهر مارس وقد يتسبب في فيضانات مفاجئة تهدد الحياة حسبما أوردت الإذاعة الأسترالية. وقال رئيس وزراء كوينزلاند ديفيد كريسافولي للصحفيين: "هذا حدث نادر للغاية في جنوب شرق كوينزلاند.. لقد مرت عقود عديدة منذ أن شهد هذا الجزء من الولاية (إعصارًا)"، ودعا السكان إلى الامتثال لأوامر الإخلاء. وقال رئيس وزراء نيو ساوث ويلز كريس مينز إن إجمالي 122 مدرسة في شمال نيو ساوث ويلز ستغلق يومي الأربعاء والخميس، وسيتم حث السكان المعرضين للخطر على الانتقال بحلول صباح الخميس. وأضاف للصحفيين "نحن بحاجة إلى الاختباء خلال الـ 48 ساعة القادمة وتجاوز ما قد يكون وقتًا صعبًا للغاية". وأعلنت شركة كانتاس للطيران أنها ألغت عددًا من الرحلات الجوية من جنوب شرق كوينزلاند وشمال نيو ساوث ويلز ومن المرجح أن يتم إلغاء المزيد من الرحلات خلال الأيام المقبلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-05
تواجه أستراليا تفشيا لمرض السعال الديكي، حيث تم تسجيل نحو 2799 حالة في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024. وتسجل الحالات أعلى مستوياتها في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز، حيث تم تسجيل أكثر من 1000 حالة في كل ولاية، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. بالأرقام.. تفشي السعال الديكي في أستراليا - كان أكبر تفشٍ تم الإبلاغ عنه في لمرض من عام 2008 حتى عام 2012.- تم تسجيل أكثر من 140 ألف حالة خلال تلك الفترة.- بلغ العدد ذروته عند 38748 حالة في عام 2011.- كان هناك تفشٍ أصغر بين عامي 2014 و2017، مع أكثر من 60 ألف حالة في هذه السنوات. ما مدى خطورة السعال الديكي وما هي أعراضه؟ • السعال الديكي هو خطير ومعدٍ للغاية. • تسببه بكتيريا البورديتيلة الشاهوقية.• تشبه الأعراض الأولية للسعال الديكي أعراض البرد الأخرى. • تشمل الأعراض سيلان الأنف والعطس والسعال الخفيف .• مع تقدم المرض إلى الأسبوع الثاني، تصبح نوبات السعال أسوأ وأكثر تواترا.• يُطلق على المرض أحيانا اسم "سعال الـ 100 يوم" حيث يمكن أن يستمر لمدة تتراوح بين 6 و12 أسبوعا.• يمكن أن يهدد حياة الأطفال حديثي الولادة الذين لم يتلقوا تطعيماتهم بعد.• عادة ما يكون المرض أقل خطورة عند الأطفال الأكبر سنا الذين تم تطعيمهم بالكامل، وكذلك والبالغين.• تُستخدم لعلاج السعال الديكي ولكنها تكون أكثر فعالية عندما تُعطى خلال المراحل الأولى من المرض.• تطعيم النساء ضد السعال الديكي أثناء يحمي الأطفال حديثي الولادة في الأشهر الأولى من حياتهم. لماذا ترتفع حالات الإصابة بالسعال الديكي في أستراليا الآن؟ - تحدث حالات تفشي السعال الديكي بشكل عام كل ثلاث إلى أربع سنوات. - بسبب تدابير مثل إغلاق الحدود والعزل الاجتماعي وارتداء الأقنعة، انخفض عدد الحالات بشكل كبير خلال الفترة 2020-2023. - إذا اتبعت الاتجاهات دورة تفشي المرض المعتادة، فربما كان هذا في الوقت الذي شهدنا فيه تفشيا آخر.- تفويت التطعيمات الروتينية ضد السعال الديكي في ذروة الوباء قد يعني أن أستراليا أصبحت أكثر عرضة للخطر الآن.- يمكن أن يكون انخفاض لدى السكان أحد الأسباب التي تجعلنا نشهد ارتفاعا في حالات السعال الديكي في أستراليا ودول أخرى بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة.- في أستراليا، كانت الحالات مرتفعة بشكل خاص خلال هذا التفشي بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عاما. وتسجل الحالات أعلى مستوياتها في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز، حيث تم تسجيل أكثر من 1000 حالة في كل ولاية، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. بالأرقام.. تفشي السعال الديكي في أستراليا - كان أكبر تفشٍ تم الإبلاغ عنه في لمرض من عام 2008 حتى عام 2012.- تم تسجيل أكثر من 140 ألف حالة خلال تلك الفترة.- بلغ العدد ذروته عند 38748 حالة في عام 2011.- كان هناك تفشٍ أصغر بين عامي 2014 و2017، مع أكثر من 60 ألف حالة في هذه السنوات. ما مدى خطورة السعال الديكي وما هي أعراضه؟ • السعال الديكي هو خطير ومعدٍ للغاية. • تسببه بكتيريا البورديتيلة الشاهوقية.• تشبه الأعراض الأولية للسعال الديكي أعراض البرد الأخرى. • تشمل الأعراض سيلان الأنف والعطس والسعال الخفيف .• مع تقدم المرض إلى الأسبوع الثاني، تصبح نوبات السعال أسوأ وأكثر تواترا.• يُطلق على المرض أحيانا اسم "سعال الـ 100 يوم" حيث يمكن أن يستمر لمدة تتراوح بين 6 و12 أسبوعا.• يمكن أن يهدد حياة الأطفال حديثي الولادة الذين لم يتلقوا تطعيماتهم بعد.• عادة ما يكون المرض أقل خطورة عند الأطفال الأكبر سنا الذين تم تطعيمهم بالكامل، وكذلك والبالغين.• تُستخدم لعلاج السعال الديكي ولكنها تكون أكثر فعالية عندما تُعطى خلال المراحل الأولى من المرض.• تطعيم النساء ضد السعال الديكي أثناء يحمي الأطفال حديثي الولادة في الأشهر الأولى من حياتهم. لماذا ترتفع حالات الإصابة بالسعال الديكي في أستراليا الآن؟ - تحدث حالات تفشي السعال الديكي بشكل عام كل ثلاث إلى أربع سنوات. - بسبب تدابير مثل إغلاق الحدود والعزل الاجتماعي وارتداء الأقنعة، انخفض عدد الحالات بشكل كبير خلال الفترة 2020-2023. - إذا اتبعت الاتجاهات دورة تفشي المرض المعتادة، فربما كان هذا في الوقت الذي شهدنا فيه تفشيا آخر.- تفويت التطعيمات الروتينية ضد السعال الديكي في ذروة الوباء قد يعني أن أستراليا أصبحت أكثر عرضة للخطر الآن.- يمكن أن يكون انخفاض لدى السكان أحد الأسباب التي تجعلنا نشهد ارتفاعا في حالات السعال الديكي في أستراليا ودول أخرى بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة.- في أستراليا، كانت الحالات مرتفعة بشكل خاص خلال هذا التفشي بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-14
ارتفع عدد قتلى حرائق الغابات المدمرة في شرق أستراليا الى 4 أشخاص بعد اكتشاف جثة رجل في منطقة حرجية أكلتها النيران بالكامل. وعثر سكان على جثة خارج بلدة كيمبسي في نيو ساوث ويلز، وهي واحدة من عدة مناطق ضربتها حرائق الغابات في الأيام الأخيرة. وقالت الشرطة إنَّه لم يتم بعد تحديد هوية صاحب الجثة، لكن يعتقد أنَّها لرجل يبلغ من العمر نحو 58 عامًا يعيش في المنطقة وشوهد الجمعة لآخر مرة. ولقي 3 أشخاص حتفهم في حرائق الغابات في ولاية نيو ساوث ويلز، التي تعد الأكثر تضررًا جراء الحرائق التي اندلعت على طول الساحل الشرقي أواخر الأسبوع الماضي. وتسببت النيران بتدمير مئات المنازل وحرق أكثر من مليون هكتار "2.5 مليون فدان" من الأراضي، وفقًا لما ذكرته وكالة الانباء الفرنسية "فرانس برس". ومن المتوقع أنَّ تسود الظروف المناخية الصعبة مرة أخرى في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز في نهاية الأسبوع مع ارتفاع درجة الحرارة والرياح، وكان نحو 100 حريق لا يزال مشتعلا اليوم، لكن تراجع الظروف "الكارثية" لفترة قصيرة حد من خطر العديد من الحرائق وسمح للسكان بالعودة لتفقد منازلهم أو ما تبقى منها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-12-31
تستمر حرائق غابات أستراليا في التزايد، حيث اضطر آلاف الأشخاص للاحتماء بشواطئ جنوب شرق أستراليا هربا من الحرائق العنيفة التي تجتاح هذه المنطقة السياحية، ووجد حوالي أربعة آلاف من المصطافين والسكان المحليين أنفسهم محاصرين على شاطئ البحر في مدينة مالاكوتا. واجتاحت سيدني، سحابة كثيفة من الدخان السام الناجمة عن الحرائق، ومع ذلك، قررت السلطات الإبقاء على إطلاق الألعاب النارية احتفالا بالعام الجديد فيما تم إلغاؤها في كانبيرا وفي مدن مختلفة. نشبت حرائق غير مسبوقة في ولاية نيو ساوث ويلز بجنوب أستراليا، في سبتمبر الماضي، ولازالت تحاول قوات الأطفاء السيطرة عليها، حيث شارك أكثر من 1000 شخص من رجال الإطفاء لإخماد حوالي 17 حريق طارئ والرياح القوية في الليل، وأصدرت إدارة إطفاء حرائق الريف، في نيو ساوث ويلز تحذيرات من الحرائق، طالبت السكان بالرحيل أو البحث عن ملاذ أمن، كما خرج أكثر من 50 حريقا صغير عن نطاق السيطرة. تعد منطقتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز عرضة لحرائق الغابات في شهري نوفمبر وديسمبر، إلا أن الحرائق اندلعت مبكرا في هذا العام، في ولاية نيو ساوث ويلز ويلز (جنوب شرق) وصولاً إلى المناطق الاستوائيّة في كوينزلاند (شمال شرق)، ومع هذه البداية المأسويّة لموسم الحرائق، يُبدي علماء قلقهم بشأن ما سيحدث في الأشهر المقبلة. وصرح رئيس الوزراء سكوت موريسون بأنه في حال الضرورة يمكن استدعاء الجيش للانضمام إلى 1300 رجل إطفاء يكافحون نحو 100 حريق على امتداد مساحة توازي ألف كلم، مضيفا أن "أفكاري اليوم مع الذين خسروا أرواحهم ومع عائلاتهم" فيما تطوع مئات المدنيين للتصدي للحرائق في أحيائهم. وأقرّت فرق الإطفاء بأنّها تُواجه صعوبات في التصدّي للحرائق الأكثر خطورة، وهي بعدد ثمانية من أصل نحو مئة بؤرة مشتعلة في المناطق الريفيّة في ولايتَي نيو ساوث ويلز (جنوب-شرق) وكوينزلاند (شمال-شرق) وفي محيط بريزبن في سيدني. ولقي 6 أشخاص حتفهم ودمر أكثر من 650 منزلاً، وغلق العديد من المدارس، والتهمت النيران نحو ألف كيلومتر من الأراضي نتيجة حرائق الغابات التي اجتاحت الساحل الشرقي لأستراليا. وقال فيتزيمونس، مسؤول أجهزة مكافحة الحرائق في المنطقة الريفية من نيو ساوث ويلز لقناة "إيه بي سي العامة": "لم يسبق أن شهدنا كلّ هذا العدد من الحرائق في الوقت نفسه وعلى هذا المستوى من الخطورة". وبلغت الحرارة 47 درجة مئوية الإثنين في غرب أستراليا فيما تجاوزت 40 درجة مئوية في جميع أنحاء البلاد، وأقر رئيس الوزراء المحافظ سكوت موريسون مؤخرا بوجود صلة بين هذه الحرائق وتغير المناخ لكنه رفض العودة عن سياسته المؤيدة لقطاع مناجم الفحم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: