كنيسة القديسة بربارة

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كنيسة القديسة بربارة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كنيسة القديسة بربارة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسة بربارة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسة بربارة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسة بربارة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسة بربارة
Related Articles

الدستور

2024-02-29

أقيمت اليوم بكاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالمنصورة صلوات تجنيز الأب المبارك القمص مكسيموس فهمي كاهن كنيسة السيدة العذراء والشهيد مار مينا بالسنبلاوين، والذي رقد في الرب أمس. صلى الصلوات الأنبا صليب أسقف ميت غمر والنائب البابوي لإيبارشية المنصورة. ومجمع كهنة الإيبارشية، وسبق التجنيز قداس فصح يونان والذي أقيم بحضور جثمان الأب الراحل. وولد الراحل  يوم ٣ أكتوبر ١٩٤٤ وسيم كاهنًا في ١ يناير ١٩٨٨، ونال رتبة القمصية يوم ٢٤ مايو ١٩٩٨. ويقام مراسم الجناز مساء اليوم في كاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالمنصورة. تقدم البابا تواضروس الثاني بخالص العزاء للأنبا صليب أسقف ميت غمر والنائب البابوي لإيبارشية المنصورة ولمجمع كهنة المنصورة في نياحة الأب المبارك القمص مكسيموس فهمي، ويلتمس عزاءً لشعب كنيسته بالسنبلاوين، ولأسرته المباركة، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة النصيب والميراث مع الأربعة وعشرين قسيسًا. في سياق متصل بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية،نظم معهد الأنبا شنودة للدراسات الليتورجية والألحان القبطية التابع لإيبارشية إخميم وساقلته على مدار يومي الاثنين والثلاثاء من الأسبوع الماضي، مؤتمره العلمي الثاني في مقر بمطرانية إخميم. تضمن المؤتمر إحدى عشر ورقة بحثية تعرض للمرة الأولى، قُدِمت على مدار أربعة جلسات، وتنوع محتواها ما بين مختلف فروع الدراسات الليتورجية. وجاءت عناوين الأوراق البحثية الإحدى عشر، كالتالي:موضوع "كشف الرأس في الطقس القبطي طبقًا للمخطوطات والمطبوعات الطقسية" - الراهب ميصائيل البراموسي. كما ركز على موضوع "إبصاليات تخص الأب البطريرك عند حضوره للكنيسة من مخطوط دفنار كنيسة القديسة بربارة" الباحث وجيه سامي، "خولاجي القديس سرابيون أسقف تمويس"الباحث دانيال سامي، وموضوع "مخطوطات الدار البطريركية في العالم الرقمي مخطوط لاهوت 110 نموذجًا"{أ. د. إبراهيم ساويرس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-04

يقع المتحف القبطى داخل حدود حصن بابليون الرومانى، الذى يعتبر من أشهر وأضخم الآثار الباقية للإمبراطورية الرومانية فى مصر، فى حى مصر القديمة بالقرب من مجموعة كنائس مصر القديمة (كنيسة أبى سرجة، وكنيسة السيدة العذراء الشهيرة بالمعلقة، بالإضافة إلى المعبد اليهودى)، حيث تم إنشاء المتحف القبطى خلال عام 1910م، وكان الغرض من إنشائه هو جمع الآثار والوثائق التى تسهم فى إثراء دراسة الفن القبطى فى مصر. وتبلغ مساحة المتحف الكلية شاملة الحديقة والحصن نحو 8000 م وهى أرض وقف تابعة للكنيسة القبطية الأرثوكسية قدمها البابا كيرلس الخامس، وقد تم تطويره بجناحيه القديم والجديد والكنيسة المعلقة عام 1984 م. ويعد هذا المتحف أكبر متحف فى العالم للآثار القبطية، ويتكون المتحف من جناحين يربط بينهما ممر؛ الجناح القديم الذي شيده مرقص سميكة باشا في عام 1910م، والجناح الجديد الذي افتتح في عام 1947م. ويضم مجموعة من أروع نماذج الفنون القبطية التى تم توزيعها على أقسام المتحف المختلفة. ويبلغ عدد المقتنيات بالمتحف القبطى 16000 مقتنى وقد رتبت مقتنيات المتحف تبعا لنوعياتها إلى اقسام عرضت عرضا علميا فيه الترتيب الزمني قدر الإمكان. يضم الجناح القديم للمتحف مجموعة من قطع الاثاث الخشبية والأبواب المطعمة، كما يضم الباب المصنوع من خشب الجميز الخاص بحامل أيقونات كنيسة القديسة بربارة والألواح يمكن تمييزها حيث قاموا بتركيبها في العصر الفاطمي أثناء القرن الحادي عشر والثاني عشر. يضم الجناح الجديد مجموعة تُظهر مختلف الأنواع والطرز والموضوعات، مثل التصميمات الهندسية، لفائف نبات الاكانتس وأوراق العنب، وافريزات مزدانة بأرانب، طواويس، طيور، والانشطة الريفية، مرورا بالتراث الهيللينستى والقبطي حتى الصيغ الفنية الإسلامية في مصر. ويضم المتحف القبطي مخطوطات للكتاب المقدس تعود لآلاف السنين وهو عبارة عن تحفة معماري. وقد ظل المتحف القبطي تابعاً للبطريركية القبطية حتى عام 1931 ثم أصبح تابعاً لوزارة الثقافة المصرية. ويتراوح متوسط عدد الزائرين يوميا من 200 إلى 250 فرد من جنسيات مختلفة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-07-04

تحتفل الكنيسة القبطية اليوم، الخميس الرابع من يوليو، بذكرى وفاة القديس يوحنا بن الأبح الذى كان وزيراً للمستنصر بالله الفاطمى. يذكر كتاب السنكسار الكنسى (سير القديسين) أن الأبح وكان عزيزاً ومكرماً جداً عند الخليفة الفاطمى نظرا لأمانته فجعله وزيراً على مصر كلها، وحدث أن وقع في ضيقة عظيمة بسبب مكيدة ، حتى أراد الخليفة أن يقطع رأسه وكان يتشفع هو وزوجته بالقديسة بربارة فأظهر الله الحقيقة للخليفة فعاقب صاحب المكيدة أشد عقاب وأفرج عن الوزير ثم قال له: " اُطلب منى أي طلب فأقضيه لك " فقال له: " شهوتي أن أبنى كنيسة بالقرب من بيتي أصلى فيها أنا وعائلتى وجيراني " فصرح له ببناء كنيسة فأحضر كل ما يلزم للبناء وبكميات كبيرة وبدلاً من أن يبنى كنيسة واحدة بنى كنيستين كانتا مهدومتين، وهما كنيسة القديس أبى سرجة وكنيسة القديسة بربارة بمصر القديمة وهما متلاصقتان. سمع الخليفة أن الوزير يوحنا بن الأبح بنى كنيستين وليس واحدة كما صرح له فاستحضره وأمره أن يهدم واحدة منهما وأرسل معه الجنود والعمال بالمعاول لهدم إحدى الكنيستين، فخرج الوزير حزيناً وظل يتنقل بين الكنيستين يصلى في قلبه وهو في حيرة شديدة من هذا الأمر، وكلما ذهب إلى واحدة يجدها أجمل من الأخرى فلا يهون عليه هدمها، وظل الوزير يتنقل بين الكنيستين وخلفه الجنود والعمال بمعاولهم ومن كثرة التعب والضيق والجوع والعطش بسبب الصوم خارت قواه واستند على حائط بين الكنيستين وأشار إلى من حوله أن يسقيه قليلاً من الماء ولما أحضروا له الماء وجدوه قد توفى، فلما سمع الخليفة عز عليه هذا الأمر وحزن وبكى عليه كثيراً قائلاً: " كان نعم الوزير ونعم المشير "، وأمر بترك الكنيستين دون هدم، الأولى من أجل التصريح والثانية من أجل وفاته وبعد أن كفنوه وصلوا عليه كما يليق دفنوه في كنيسة القديسة بربارة ويلقب يوحنا بن الأبح بلقب " شهيد الكنيستين ".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-08

أطلق عدد من أهالي مدينة القصير بالبحر الأحمر، حملة لضم كنيسة القديسة بربارة  لقائمة الآثار القبطية، وهي أصغر كنائس مصر بمدينة القصير، وجرى إنشائها على يد المهندسين الإيطاليين، منذ أكثر من مائة عام إبان عملهم في استخراج خام الفوسفات بمنطقة الفواخير بطريق القصير قفط بالبحر الأحمر. وأشار مسؤول بهيئة آثار البحر الأحمر، إلى أن كنيسة القديسة بربارة تقع داخل حدود منجم الذهب بوادي الفواخير بطريق القصير قفط، حيث أقامها الإيطاليون الذين كانوا يعملون في استخراج خام الفوسفات بجبال البحر الأحمر في بداية القرن الماضي، لإقامة شعائرهم الدينية بها لبُعد الكنائس الأخرى عن مكان تواجدهم، وتصل مساحة الكنيسة الكلية 25 مترا بعرض خمسة أمتار وطول 5 أمتار، ومقام سقفها بشكل تدريجي لعدم تأثرها بالأمطار. من جانبه، أكد وصفي تمير حسين مؤرخ مدينة القصير، أن هذه الكنيسة خصصت للعاملين الإيطاليين خلال عملهم في استخراج خام الفوسفات بمنطقة الفواخير لأداء الصلوات والطقوس الدينية بمنجم الذهب بوادي الفواخير، حيث كان الكونت الإيطالي والعامليين يقطنون بمنازل بجوار المنجم. وأكمل: كانت هذة الكنيسة تفي بإقامة الطقوس والشعائر الدينية قبل وبعد وأثناء العمل بالمنجم، وكان يجري إرسال القساوسة للكنيسة من إيطاليا. وأضاف تمير أن القديسة بربارة يعتبرونها في إيطاليا شفيعة العاملين في مجال المناجم، والتعدين والمفرقعات. وتشهد الكنيسة زيارات متعددة من الأقباط من محافظات الصعيد أو المارين بالطريق، ويجري إشعال الشموع بداخلها حيث ما زالت محتويات الكنيسة موجودة. وتقع هذة الكنيسة في الجانب الغربي من المنجم وما زالت تحتفظ بمختلف معالمها، رغم تعرضها للأمطار والسيول لأكثر من مرة. ورغم أن هذه الكنيسة تقع داخل الصحراء وتكاد تكون منعدة التأمين باستثناء خفير على منجم الذهب بالمنطقة، وكانت تمارس فيها الطقوس الدينية للمذهب الكاثوليكي إلا أنها كانت آمنة ولم تشهد مضايقات خلال أداء الطقوس الدينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-06-09

فى مجمع الأديان بمصر القديمة مبانٍ دينية وأثرية ضخمة، شاهدة على أن أرض مصر ضمت أبناء الديانات الثلاث، فالدين لله والوطن للجميع. حالة من الهدوء النسبى تسود أركان مجمع الأديان مع الاقتراب من منتصف النهار الذى تشتد فيه درجات الحرارة وأشعة الشمس الحارقة، لكن ذلك لم يمنع بعض الزوار والمصلين من زيارة هذه المنطقة الفريدة التى تتوسط قلب القاهرة القديمة، فلكل واحد منهم غاية وهدف من الزيارة؛ إذ يأتى بعضهم للتبرك تارة، ولتأمل فن العمارة الإسلامية والقبطية تارة أخرى. جولة فى «عمرو بن العاص» و«مارجرجس» و«المعبد اليهودى» أمام كنيسة القديسة بربارة، يجلس محمود معوض، بائع هدايا تذكارية، يقول: «فى نهار رمضان يتوافد زوار أقباط على الكنائس الموجودة بالمنطقة، حيث تستمر الرحلات المقبلة من كافة المحافظات لزيارة مجمع الأديان فى معظم أوقات السنة»، أما حركة السياحة فقد قلّت كثيراً خلال الفترة الماضية، على حد قوله، مضيفاً أنه ينصرف من المنطقة فى تمام الساعة الرابعة عصراً، مثل أغلبية البائعين وأصحاب البازارات فى المنطقة، حيث تغلق الكنائس أبوابها أمام الزائرين فى الساعة الثالثة عصراً. وفى كنيسة مارجرجس، يتوافد الزائرون والمصلون، بصفة شبه يومية، من ضمنهم أسرة مسيحية جاءت خصيصاً من محافظة أسيوط كى تتبرك بالمكان، يخلع الجميع الأحذية قبل دخول الهيكل للصلاة، تقف «أم مريم» بظهر منحنٍ قليلاً للأمام، هى سيدة صعيدية فى الستين من عمرها، ترتدى ملابس سوداء، عيناها واسعتان محددتان بكحل أسود، تملأهما الدموع، بينما تنتقى بيدها شمعة، تضيئها، وتغرس قاعدتها فى الرمل، ثم تنتهى من صلاتها، وتخرج من المذبح، قائلة: «ربنا يرحم جميع الشهداء». أمام الكنيسة كان ينتظرها ابنها الأكبر «مجدى»، برفقة أطفاله وزوجته، يقول بنبرة مرتفعة ممزوجة بالسعادة: «إحنا جايبين الأولاد علشان يزوروا المنطقة، ويعرفوا الكنايس فى مصر»، مضيفاً أن العائلة قررت استغلال فترة الهدوء التى تحيط بالمناطق الأثرية، خاصة فى فترة الصيام فى نهار رمضان، للاستمتاع بتأمل الطراز المعمارى الفريد». فى نهاية شارع الكنائس الأثرية الذى يجاور محطة مترو مارجرجس، يقع المعبد اليهودى، تقول سلوى محمد، فتاة عشرينية، إنها جاءت فى زيارة لمجمع الأديان برفقة أصدقائها، والفضول هو ما دفعهم للدخول إلى المعبد اليهودى، لرؤية تصميمه، وذلك بعدما زاروا الكنائس الأثرية المحيطة، ليختتموا جولتهم بالصلاة فى جامع عمرو بن العاص، على حد قولها. الأطفال يركضون فى جنبات المنطقة الأثرية، يلعبون ويهرولون، وتتعالى أصوات ضحكاتهم، بينما تمر مجموعة من السياح البريطانيين، يلتقطون صوراً تذكارية أمام كنيسة مارجرجس والمعبد اليهودى، يقول مصطفى أحمد، مرشد سياحى، إن توافد السياح على المناطق الأثرية فى مصر قلّ كثيراً. وعلى بعد عدة أمتار من المعبد اليهودى، يقع جامع عمرو بن العاص، وهو أقدم جامع فى مصر، والذى بُنى عام 21 هجرياً، وقد تم تطوير بنائه على مر العصور، أمام الجامع خرجت أفواج من السيدات يرتدى معظمهن النقاب والخمار، وفى مصلى السيدات الذى يحوطه سور خشبى مزخرف على مساحة كبيرة داخل الجامع، تفصله عن صحن الجامع الذى يعد مفتوحاً ومرئياً فقط فى مكان صلاة الرجال، يقف رجلان يقدمان الإسدالات لبعض السيدات اللاتى يدخلن بدون حجاب. تقول ميادة محمد، سيدة أربعينية، إن بيوت الله جميعها مفتوحة لاستقبال المكلومين والتائهين، مشيرة إلى سيدتين تبكيان: «أختى جوزها مات قبل يومين من رمضان، الصدمة كانت كبيرة عليها وعلى بنتها، بيحبوا الجامع هنا، بجيبهم كل يوم يقعدوا يصلوا ويدعو له، ربنا يصبرهم». تستعد سيدة للصلاة وبجوارها أطفالها الصغار، تقول لهم: «زى ما أعمل اعملوا زييى بالظبط»، يقلدها أطفالها، حتى ينتهوا من صلاتهم، ويسلموا يمينهم ويسارهم، تقول «هاجر» بنبرة واضحة إن بيتها قريب من جامع عمرو بن العاص، لذلك قررت اصطحاب أطفالها للصلاة فى الجامع، حتى يعتادوا على التقرب من الله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-11-03

"نقطة تلاقي" فيلم تسجيلي أعلن انطلاق فعاليات منتدى شباب العالم في شرم الشيخ بحفل الافتتاح، والذي يحكي كتاب الأعمدة السبعة الذي استوحي منه فكرة منتدى الشباب، وظهر خلاله عدد من الأماكن المصرية التاريخية والأثرية، في كل أنحاء مصر. ومن ضمن الأماكن الأثرية التي ذكرها الفيلم التسجيلي، مجمع الأديان، ذلك المجمع الواقع بمنطقة مصر القديمة، ويضم عددا من الآثار الإسلامية والمسيحية والقبطية. وتستعرض "الوطن"، في التقرير التالي أهم الأثار الموجودة بمنطقة مجمع الأديان: - مسجد عمرو بن العاص: بنى عام 21 هجريا، ويعد واحدا من أكبر وأقدم المساجد بإفريقيا، ومع بداية الفتح الأسلامي كان سقف المسجد من الجريد ومحمولا على أعمدة من جذوع النخل وذو ارتفاع منخفض، والحوائط من الطوب اللبن، ولم يكن به مآذن أو زخارف، وجاءت التوسعات به على مر العصور المتتالية على مصر. - حصن بابليون: يطلق عليه مسمي قلعة بابليون أو قصر الشمع، ويرجع هذا الأسم إلى أنه في بداية كل شهر توقد الشموع على أحد أبراج الحصن، ويحتوي داخله عددا من الكنائس القبطية، والمعبد اليهودي. - الكنيسة المُعلقة: هي أحد أهم آثار مجمع الأديان وتُعرف بهذا الأسم لأنها شيدت فوق حصن بابليون الروماني على ارتفاع 13 مترا فوق سطح الأرض، وبذلك تصبح أعلى مباني المنطقة، ويرجع تاريخ إنشائها للقرن الخامس الميلادي، وتعد من أقدم كنائس مصر وكانت في الأصل معبدا فرعونيا. - كنيسة قصرية الريحان: أنشئت في بداية القرن الرابع الهجري وتُعرف أيضا باسم كنيسة السيدة العذرء، زمن الملك الحاكم بأمر الله. - كنيسة القديسة بربارة:  تعد كنيسة القديسة بربارة من أجمل كنائس الأقباط، أنشئت في أواخر القرن الرابع عشر، وكرست باسم السيدة بربارة، التي اعتنقت المسيحية على يد أوريجانس المصري، ورفضت الزواج لتكريس حياتها لخدمة الديانة، التي اعتنقتها واستشهدت في عهد الإمبراطور الروماني ماكسيميانوس.  - المتحف القبطي: تبلغ مساحته حوالي 8000 مترا، ويبلغ عدد مقتنياته حوالي 16000 أثر، وأهم معروضاته كتاب مزامير داود، الذي خصصت له قاعة منفصلة. - المعبد اليهودي: ويكمل مجمع الأديان آثار الديانات السماوية الثلاثة بوجود المعبد اليهودي، الذي كان في الأصل معبدا ثم تحول إلى كنيسة حتى عهد أحمد بن طولون وعاد مرة أخرى كمعبد بعد أن اشترته الطائفة اليهودية وزعيمها في ذلك الوقت إبراهيم بن عزرا، ولهذا يطلق على المعبد أيضا معبد بن عزرا.  ويستمد المكان أهميته من وجود صندوق سيدنا موسى به، ويشرف أيضا بأنه المكان الذي شهد وقوف وصلاة سيدنا موسى بعدما كلفه الله بالرسالة، ويدلل على ذلك الكتابات المحفورة على تركيبة رخامية فى منتصف المعبد، لذلك يعتبر المعبد مزارا هاما بالنسبة لعدد كبير من السائحين خصوصا السائحين اليهود.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: