قوات الأمن المركزى
لقي 5 عناصر إجرامية مصرعهم...
الشروق
Very Negative2025-06-12
لقي 5 عناصر إجرامية مصرعهم وأصيب ضابط شرطة، في تبادل لإطلاق النيران خلال مداهمة أمنية استهدفت تشكيلًا عصابيًا شديد الخطورة متخصصًا في تجارة المخدرات والأسلحة النارية بمحافظة أسوان، فيما أُلقي القبض على المتهم السادس من أفراد التشكيل. وأعلنت وزارة الداخلية أن قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، بالتنسيق مع أجهزة الوزارة المعنية، تمكن من رصد نشاط التشكيل الإجرامي الذي يضم 6 عناصر جنائية شديدة الخطورة، ثبت تورطهم في وقائع إتجار بالمخدرات والأسلحة النارية، إلى جانب صدور أحكام قضائية ضدهم بالسجن المؤبد في قضايا متنوعة منها القتل العمد، المخدرات، السلاح بدون ترخيص، والسرقة بالإكراه. وبعد استصدار إذن النيابة، نفذت القوات الأمنية المداهمة بالتنسيق مع قطاع الأمن المركزي، حيث بادر المتهمون بإطلاق النار، مما أسفر عن إصابة أحد الضباط من قوة الأمن المركزي ومصرع 5 من العناصر الإجرامية، بينما تم ضبط السادس. وعُثر بحوزة المتهمين على كمية ضخمة من المخدرات تقدر بـ47 كيلو جرامًا من مواد "الشابو، الحشيش، الهيروين"، بالإضافة إلى 10 قطع سلاح ناري بينها 2 رشاش جرينوف، و5 بنادق آلية، و2 بندقية خرطوش، وعدد كبير من الطلقات النارية المتنوعة. وقدرت القيمة المالية للمضبوطات بنحو 20 مليون جنيه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وإحالة الواقعة إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-03
قنا- عبدالرحمن القرشي: لقي 3 عناصر إجرامية مصرعهم، في تبادل إطلاق الأعيرة النارية مع قوات الأمن خلال حملة أمنية لضبط الخارجين عن القانون في قرية الحمر والجعافرة، مركز قوص جنوبي محافظة قنا. جاءت البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا، إخطارًا من رجال المباحث بشن حملة أمنية مكبرة بالتنسيق مع قوات الأمن المركزي والأمن العام لضبط الخارجين عن القانون في إحدى قرى مركز قوص. وأسفرت الحملة عن مقتل 3 عناصر إجرامية وبحوزتهم أسلحة نارية وكميات من المواد المخدرة في قرية الحمر والجعافرة مركز قوص، خلال محاولة القبض عليهما بادروا بإطلاق الأعيرة النارية على قوات الأمن فلقوا مصرعهم، تم التحفظ على المضبوطات وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-03
كتب- علاء عمران: لقي عنصران إجراميان مصرعهما خلال تبادل لإطلاق النار مع قوات الشرطة في محافظة أسوان. كانت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن أسوان، بالتنسيق مع قطاع الأمن العام، وبدعم من قوات الأمن المركزي، قد تمكنت من استهداف عنصرين جنائيين خطرين تخصصا في الإتجار بالمواد المخدرة والأسلحة النارية. وأكدت التحريات أن العنصرين، اللذين سبق اتهامهما والحكم عليهما في قضايا جنايات شملت "مخدرات – سلاح – سرقة بالإكراه"، قد اتخذا من إحدى المناطق بمحافظة أسوان وكرًا لممارسة نشاطهما الإجرامي. وعقب تقنين الإجراءات القانونية، توجهت القوات إلى موقع تواجدهما، وفور استشعارهما بوجود القوات، بادرا بإطلاق الأعيرة النارية، مما دفع القوات للتعامل معهما، وأسفر تبادل إطلاق النار عن مصرعهما. وعُثر بحوزتهما على أكثر من 55 كيلوجرامًا من مخدري الحشيش والبانجو، و5 بنادق آلية. وتُقدَّر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بأكثر من مليون ونصف المليون جنيه. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتواصل الأجهزة الأمنية جهودها الحثيثة لضبط العناصر الإجرامية والخارجين عن القانون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-27
كتب - علاء عمران: نجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في إحباط محاولة تهريب كميات ضخمة من المواد المخدرة، بعد استهداف بؤرتين إجراميتين في محافظتي أسوان والبحيرة، مما أسفر عن مصرع 4 عناصر إجرامية شديدة الخطورة وضبط اثنين آخرين، عقب تبادل لإطلاق النار مع قوات الشرطة. كشفت تحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، بالتنسيق مع مديريتي أمن أسوان والبحيرة، عن قيام تشكيل عصابي يضم 6 عناصر إجرامية شديدة الخطورة – سبق اتهامهم في جنايات متعددة منها "الاتجار بالمخدرات، إحداث عاهة، والشروع في القتل" – بمحاولة جلب وترويج كميات كبيرة من المواد المخدرة، مستغلين حيازتهم أسلحة نارية وذخائر غير مرخصة. وعقب تقنين الإجراءات، استهدفت مأموريتين أمنيتان العناصر المتورطة بمشاركة قوات الأمن المركزي، إلا أن المتهمين بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات، التي ردت على مصدر النيران، ما أسفر عن مصرع 4 من أفراد التشكيل العصابي وضبط المتهمين الآخرين. وأسفرت العملية الأمنية عن ضبط كميات ضخمة من المخدرات شملت: 60 كيلوجرامًا من البانجو، و10 كيلوجرامات من مخدر الآيس، و35 كيلوجرامًا من الحشيش، و3 كيلوجرامات من الهيروين، بالإضافة إلى 6 بنادق آلية وخرطوش وكمية من الطلقات مختلفة الأعيرة. وتُقدر القيمة المالية للمضبوطات بنحو 9 ملايين جنيه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وأحيل المتهمان إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-25
أصيب شخصان في مشاجرة بالأسلحة النارية جنوب محافظة بورسعيد. وتلقى اللواء تامر السمري مدير الأمن بمحافظة بورسعيد، إخطارًا من إدارة شرطة النجدة يفيد بحدوث مشاجرة بالأسلحة النارية بسبب خلافات بين الجيران، وذلك بأحد قرى بحر البقر بنطاق حي الجنوب، وأسفر الحادث عن إصابة شخصين. ونقلت سيارة الإسعاف المصابين لمستشفى 30 يونيو لتلقي العلاج اللازم. وفرضت قوات الأمن المركزي، كردونًا أمنيًا لفرض السيطرة على المنطقة واحتواء الموقف، وإلقاء القبض على مرتكب الواقعة.تم تحرير محضر بالواقعة بقسم شرطة حي الجنوب ،وجار استكمال الإجراءات القانونية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-19
فيما كانت منطقة تعيش تحت وطأة القلق والخوف، عادت الحياة إلى طبيعتها مجددًا، بعد أن أزالت وزارة الداخلية الهدوء الزائف الذي ساد المنطقة، جراء وجود بؤرة إجرامية اختطفت الأمن وأشاعت الفوضى. وتوجت العملية الأمنية الناجحة بتطهير لهذه العناصر الإجرامية التي طالما روعت الأهالي وأقضّت مضاجعهم. رحلة عودة الأمن إلى لم تكن سهلة، إذ كانت المنطقة تعاني من هيمنة عصابة مسلحة، تضم بين صفوفها عددًا من أخطر الخارجين عن القانون. وعقب ساعات من التخطيط الدقيق والتحريات المتعمقة، نفذت أجهزة الأمن عملية نوعية استهدفت هذه البؤرة الإجرامية التي كانت تمثل تهديدًا حقيقيًا للأمن العام، فما أن وصلت قوات الأمن إلى موقعهم في قرية العفادرة، حتى بادر الجناة بإطلاق النيران باتجاه القوات بكافة الأسلحة المتوفرة لديهم، بما في ذلك القنابل اليدوية وأسلحة "آر بي جي"، ساعين إلى فرض حصار على قوات الأمن لتفادي القبض عليهم، لكن قوات الأمن لم تتردد في المضي قدمًا لتحقيق الهدف، متجاوزةً قنابل الغاز التي فجرها الجناة، وسط اشتباكات ضارية في المنطقة الجبلية التي اختبأ فيها المتهمون. وأشاد المواطنون بقدرة رجال الشرطة على التعامل مع هذه العناصر الخطيرة بحنكة وحرفية عالية، دون أن يُصاب أحد من السكان المدنيين بأذى. فمن خلال التنسيق المسبق مع قوات الأمن المركزى، استطاعت قوات الشرطة التصدي للهجوم المتواصل من جانب العناصر المسلحة، التي لم تتوانَ عن استخدام مختلف الأسلحة المتوفرة لها في مواجهة القوات، ما أدى في النهاية إلى القضاء عليهم جميعًا. وتكشف المعلومات الأمنية التي أُعلنت عن حجم الخطر الذي كانت تشكله هذه البؤرة فقد أظهرت التحريات أن هذه العصابة كانت تتزعّمها مجموعة من المجرمين الذين كانوا يشهرون السلاح في وجه الأهالي، ويقومون بتهريب المواد المخدرة وترويع المواطنين في مناطق واسعة من ساحل سليم. من بين هؤلاء المجرمين كان "محمد محسوب إبراهيم أحمد"، الذي كان يُطلق على نفسه لقب "خط الصعيد الجديد"، وكان أحد أخطر المطلوبين، حيث كان متهمًا في 44 قضية متنوعة، بين قتل وسرقات وسلاح ومخدرات. وكانت القوات قد وضعت خطة محكمة للقبض عليهم، إذ استخدم المتهمون كافة الأساليب الملتوية لتفادي القبض عليهم، لكن قوات الأمن لم تدخر جهدًا في ملاحقتهم، ما أدى في النهاية إلى دحرهم، وضبط العديد من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، بالإضافة إلى كميات ضخمة من المواد المخدرة التي كانت العصابة تعمل على ترويجها. أسفرت العملية الأمنية عن مقتل جميع عناصر العصابة، كما أصيب ضابط من قوات الأمن المركزى أثناء الاشتباكات، في حين تم ضبط كميات ضخمة من الأسلحة النارية الثقيلة، بما في ذلك "آر بي جي"، "قنابل F1"، و"بنادق آلية" من مختلف الأنواع، فضلاً عن ذخائر وأسلحة أخرى استخدمها المجرمون. ولا شك أن هذه العملية الأمنية قد أثبتت قدرة وزارة الداخلية على القضاء على أكبر البؤر الإجرامية في المنطقة، وهو ما ساعد على استعادة الطمأنينة إلى قلوب المواطنين الذين أعربوا عن امتنانهم لجهود رجال الشرطة في استعادة الأمان. "الشرطة هي درع الوطن، ونحن نثق تمامًا في قدرتها على الحفاظ على حياتنا وسلامتنا"، هكذا أكد أحد الأهالي في حديثه، مشيرًا إلى أن عملية القضاء على هذه العصابة تمثل خطوة كبيرة نحو إعادة الأمن للمنطقة. مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، باتت منطقة ساحل سليم تنعم بنعمة الأمان، بعد أن نجحت وزارة الداخلية في القضاء على هذه العصابة الإجرامية التي لطالما تسببت في إعاقة الحياة الطبيعية في تلك المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-18
- النيابة العامة تقرر انتداب الطب الشرعي لتشريح الجثامين والتصريح بدفنهم - التحقيقات الأولية: المتهم محسوب كون تشكيلا لتجارة المخدرات والأسلحة قرر المستشار حسن رأفت المحامي العام الأول لنيابات الاستئناف تشكيل فريق من النيابة العامة لنيابات جنوب أسيوط وساحل سليم لمعاينة مواقع أحداث ومنازل وأسوار البؤرة الإجرامية بقرية العفادرة، وإعداد تقرير حول ملابسات الأحداث والاشتباكات، وسؤال الجيران وعدد من شهود العيان وضباط الشرطة المشاركين في الحملة. ضم فريق النيابة العامة كل من المستشار تامر القاضي المحامي العام لنيابات جنوب أسيوط، والمستشار حسين طنطاوي رئيس نيابة جنوب أسيوط، والمستشار مايكل مجدي مدير النيابة، والمستشارين طارق السوداني، ومحمد أشرف، وعمر رشدان، وعاصم أبو غزالة. وفي نفس السياق قرر فريق النيابة العامة انتداب الطب الشرعي لتشريح جثامين المدعو "محمد محسوب إبراهيم أحمد" هارب من أحكام 191 سنة ومسجل خطر، و"كريم محسوب"، و"قاسم محمد محسوب"، و"أيمن إبراهيم أبو رحاب"، و"محمد أحمد"، و"محمود أحمد إبراهيم"، و"إبراهيم أبو رحاب أحمد"، و"محمد عبدالرحيم"، وأصيب ضابط في قدمه، حيث كشفت معلومات أن المدعو "محمد محسوب" المطلوب في 1200 قضية، ونجله وشقيقة و5 آخرين من أعوانهم كونوا تشكيلا عصابيا لتجارة الأسلحة والمخدرات منذ عام 2011 عقب أحداث يناير حتى ذاع صيتهم بين قرى مركز ساحل سليم والمراكز الأخرى. وكشفت المعلومات الأولية أن الشرطة فشلت في استهداف المتهم أكثر من 5 مرات على مدار السنوات الماضية. وكانت الحملة الأمنية بمديرية أمن أسيوط قد تمكنت من القضاء على البؤرة الإجرامية بقرية العفادرة بمركز ساحل سليم، وداهمت قوات الأمن منازله الثلاثة عقب اشتباكات استمرت 3 أيام بداية من السبت الماضي حتى مساء أمس الاثنين، حيث هدموا المنازل الثلاثة والأسوار الخرسانية المتحصن بها، وذلك من خلال قوة أمنية، برئاسة اللواء وائل نصار مدير الأمن، واللواء محمد عزت مدير المباحث، والعميد مصطفى حسن رئيس مباحث المديرية، والعقيد محمود بدوي رئيس فرع الشرق، والعقيد محمد سيف أبو سالم مفتش المباحث، و80 ضابط مباحث، و28 تشكيلا من قوات الأمن المركزي تمكنت من القضاء على البؤرة، وخروج النساء والأطفال بشكل آمن دون وقوع أية إصابات. وكانت قرية العفادرة التابعة لمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، قد شهدت منذ أمس الأول اشتباكات عنيفة بين الشرطة والخارجين عن القانون والمطلوبين في قضايا عديدة من بينهم "محسوب" وأعوانه، وذلك منذ صباح أمس السبت وحتى أمس الاثنين، مما حول القرية إلى ساحة حرب، وتعطلت المدارس والمصالح الحكومية. وقال مصدر أمني، في تصريح خاص لـ"الشروق"، إن اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط أخطر اللواء محمود توفيق وزير الداخلية بخطورة استمرار العناصر المسجلة في تجارة المخدرات والأسلحة بقرية العفادرة، فقرر وزير الداخلية توجيه قوة أمنية من المباحث والأمن المركزي والأمن العام، ضمت اللواء وائل نصار مدير الأمن، واللواء عصام غانم وكيل مباحث الوزارة، واللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية، والعميد شريف أبو النجار رئيس فرع الأمن العام، والعميد مصطفى حسن رئيس مباحث المديرية، والعقيد محمود بدوي رئيس فرع الشرق، والعقيد محمد سيف أبو سالم مفتش المباحث وأكثر من 600ضابط ومجند من الأمن العام والمركزي وقوات مكافحة الشغب. وأضاف المصدر، أن قوات الشرطة حاصرت القرية وأغلقت جميع المداخل والخارج ونشرت قوات بالزراعات ووسط أشجار الفواكه التي تتميز بها القرية لطبيعتها الجغرافية. وأوضح المصدر أن الأعيرة النارية بين الشرطة والمطلوبين بدأت منذ صباح السبت الماضي، مؤكدا أن أحداث القضية تعود إلى عام 2011 عقب ثورة يناير، وشهد مركز ساحل سليم انفلات أمني نتج عنه تكوين عناصر وبؤر إجرامية خطرة بعدد من القرى من بينها قرية العفادرة التي يقيم فيها المسجل خطر "محسوب" وأعوانه، والذين حاولوا اقتحام مركز شرطة ساحل سليم. وعقب عودة الشرطة إلى طبيعتها حاولت أجهزة الأمن القبض على المتهم عقب تجدد وانتشار نشاطه ببيع الأسلحة والمخدرات بالقرية والقرى والمراكز المحيطة، ونتيجة لطبيعة قرية العفادرة الجغرافية وانتشار زراعات الحدائق والفواكه بجميع أراضي القرية كانت حملات قوات الشرطة تفشل في القبض على المتهم. وعقب تكرار إطلاق المسجل وأعوانه الأعيرة النارية بطريقة عشوائية وحدوث خلافات مع احد العائلات بالقرية بسبب شراء منزل قررت أجهزة الأمن اقتحام منازل المتهم وأعوانه ومحاصرتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-17
مقتل زعيم التشكيل العصابي "محمد محسوب" واثنين من أعوانه إصابة ضابط خلال المواجهات بعد استمرار تبادل إطلاق النار لثلاثة أيام الداخلية تدفع بتعزيزات أمنية كبرى وتفرض حصارا مشددا على القرية وتغلق جميع المداخل والمخارج استغلال الطبيعة الجغرافية للقرية أعاق عمليات القبض على المتهمين منذ 2011 تمكنت الحملة الأمنية بمديرية أمن أسيوط من القضاء على البؤرة الإجرامية بقرية العفادرة بمركز ساحل سليم، والمكونة من المسجل خطر محمد محسوب و6 من أعوانه، من بينهم شقيقه ونجله، كما أسفرت العملية عن إصابة ضابط في قدمه. وقامت قوات الأمن بمداهمة منازله الثلاثة عقب اشتباكات استمرت 3 أيام، بداية من السبت الماضي، حيث قامت بهدم المنازل الثلاثة والأسوار الخرسانية التي كان المتهمون متحصنين بها. وقال مصدر أمني لـ"الشروق"، إن قوات الأمن، برئاسة اللواء وائل نصار، مدير الأمن، واللواء محمد عزت، مدير المباحث، والعميد مصطفى حسن، رئيس مباحث المديرية، و28 تشكيلًا من قوات الأمن المركزي، تمكنت من القضاء على البؤرة، مع ضمان خروج النساء والأطفال بشكل آمن. وكانت قرية العفادرة، التابعة لمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، قد شهدت منذ أمس الأول اشتباكات عنيفة بين الشرطة والخارجين عن القانون، المطلوبين في قضايا عديدة، من بينهم محسوب وأعوانه، وذلك منذ صباح أمس السبت وحتى اليوم الاثنين، مما حول القرية إلى ساحة حرب، وأدى إلى تعطل المدارس والمصالح الحكومية. وأضاف المصدر أن اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، قام بإخطار اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، بخطورة استمرار العناصر الإجرامية المتورطة في تجارة المخدرات والأسلحة، واستحداث خصومات مع أهالي القرية، فقرر وزير الداخلية توجيه قوة أمنية من المباحث والأمن المركزي والأمن العام، ضمت اللواء مساعد أول وزير الداخلية للأمن المركزي، واللواء وائل نصار، مدير الأمن، واللواء عصام غانم، وكيل مباحث الوزارة، واللواء محمد عزت، مدير المباحث الجنائية، والعميد شريف أبو النجار، رئيس فرع الأمن العام، والعميد مصطفى حسن، رئيس مباحث المديرية، والعقيد محمود بدوي، رئيس فرع الشرق، وأكثر من 600 ضابط ومجند من الأمن العام والمركزي وقوات مكافحة الشغب. وأوضح المصدر أن قوات الشرطة قامت بمحاصرة القرية وإغلاق جميع المداخل والمخارج، مع نشر القوات بين الزراعات وأشجار الفواكه التي تتميز بها القرية لطبيعتها الجغرافية. كما أشار إلى أن تبادل إطلاق الأعيرة النارية بين الشرطة والمطلوبين بدأ منذ صباح أمس السبت وما زال مستمرًا حتى ظهر اليوم، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص، من بينهم نجل محسوب وشقيقه وأحد أعوانه، بالإضافة إلى إصابة آخر من أعوانه. تعود القضية إلى عام 2011، عقب ثورة يناير، حيث شهد مركز ساحل سليم انفلاتًا أمنيًا نتج عنه تكوين عناصر وبؤر إجرامية خطرة في عدد من القرى، من بينها قرية العفادرة التي يقيم بها المسجل خطر محسوب وأعوانه، الذين حاولوا اقتحام مركز شرطة ساحل سليم. وعقب عودة الشرطة إلى طبيعتها، حاولت أجهزة الأمن القبض على المتهم بعد تجدد نشاطه وانتشاره في بيع الأسلحة والمخدرات بالقرية والقرى والمراكز المحيطة. ونتيجة لطبيعة قرية العفادرة الجغرافية، وانتشار زراعات الحدائق والفواكه في جميع أراضيها، فشلت عدة حملات أمنية في القبض على المتهم، الذي ذاع صيته بين قرى مراكز أسيوط. وعقب تكرار إطلاق محسوب وأعوانه الأعيرة النارية بطريقة عشوائية، واندلاع خلافات مع إحدى العائلات بالقرية بسبب شراء منزل، قررت أجهزة الأمن اقتحام منازل المتهم وأعوانه ومحاصرتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-17
أسيوط ـ محمود عجمي: على مدار اليومين الماضيين، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر إطلاق وابل من الأعيرة النارية الكثيفة، مما يوحي بأنها حرب وليست مشاجرة بين عائلتين في قرية العفادرة التابعة لمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط. مع بداية تداول الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أجرى "مصراوي" عدة محاولات للتحقق من هوية الفيديو ومكان تصويره باستخدام أدوات البحث عبر الإنترنت، وتبين أن المقطع المتداول مصور في محافظة البصرة بالعراق، ونُشر بتاريخ 9 مايو 2020 تحت عنوان "عركت بيت جويبر وبيت كعيد /2020/". في هذه الأثناء، انتشر مقطع فيديو منسوب للاشتباكات على حسابات وصفحات فيسبوك، وحصد مشاهدات كبيرة خلال الساعات الأخيرة. انتشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، بعضها لا يتعلق بمواجهات قوات الأمن في محافظة أسيوط، خلال مداهمة أمنية لقرية العفادرة لضبط الخارجين عن القانون والمطلوبين قضائيًا. وفي حين لم تصدر وزارة الداخلية بيانًا رسميًا حول الأحداث حتى الآن، أفادت مصادر لـ"مصراوي" أن قوات الأمن داهمت القرية خلال اليومين الماضيين لفض اشتباك بين عائلتين. إلا أن أحد العناصر الإجرامية المطلوبين قضائيًا وأعوانه أطلقوا النار على قوات الشرطة. وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية لا تزال متواجدة في محيط القرية لضبط الأمن ومحاصرة المطلوبين، حفاظًا على أرواح المواطنين. عادت الحياة إلى طبيعتها في قرية العفادرة بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، اليوم الإثنين، بعد توقف إطلاق الأعيرة النارية من قبل خارجين عن القانون والصادر ضدهم أحكام قضائية خلال مداهمة قوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية. وأفادت مصادر لـ"مصراوي" أن قوات الأمن المركزي ورجال مديرية أمن أسيوط لا يزالون متواجدين في مداخل ومخارج القرية لضبط الأمن ومحاصرة المطلوبين، حفاظًا على أرواح المواطنين. وأكدت المصادر أن التواجد الأمني المكثف يهدف إلى ضمان استقرار الأوضاع ومنع أي محاولات لإعادة الفوضى إلى القرية. ووفقًا للمصادر، قامت قوات الأمن المركزي، ورجال مديرية أمن أسيوط، بعملية مداهمة مكثفة في القرية، حيث تم تعزيز التواجد الأمني عند مداخل ومخارج القرية لمنع أي محاولات للهروب أو تجدد أعمال إطلاق النيران. وأكدت المصادر أن القوات الأمنية لا تزال متواجدة في محيط القرية لضمان استقرار الأوضاع وملاحقة المطلوبين، حفاظًا على أرواح المواطنين وسلامة الممتلكات؛ مشيرة يأتي هذا التحرك الأمني في إطار جهود وزارة الداخلية لملاحقة الخارجين عن القانون وتنفيذ الأحكام القضائية الصادرة بحقهم. وتشن الأجهزة الأمنية بمحافظة أسيوط، حملة أمنية مكبرة لضبط خارجين عن القانون والصادر ضدهم أحكام قضائية في مركز ساحل سليم. ترأس الحملة اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط، واللواء محمد عزت، مدير المباحث الجنائية، لاستهداف المطلوبين في قرية العفادرة. وأفادت مصادر لـ"مصراوي"، أن أجهزة الأمن فرضت كردونًا أمنيًا في قرية العفادرة خلال المداهمة المستمرة حتى الآن؛ وفور وصول القوات، أطلقت عناصر إجرامية خطرة صادر ضدهم أحكام قضائية النيران على القوات، التي بادلتهم النيران. وأضافت المصادر أن إطلاق النيران من قبل المسجلين الخطر أدى إلى قطع أسلاك الكهرباء في القرية، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن قرى الجمايلة والتناغة والعفادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-12
في قلب كل بلد ، هناك رجال ونساء يتفننون في حماية حدودها وأمنها الداخلي، لا يغيبون عن الساحة مهما كانت الظروف، وينفذون مهامهم بحرفية عالية لا تترك مجالاً للشك، هؤلاء هم رجال قوات الأمن المركزي بوزارة الداخلية، الذين يضعون حياتهم على المحك كل يوم لضمان أمن الوطن والمواطن، في ظل التحديات المتزايدة التي يشهدها العالم. قوات الأمن المركزي هي الخط الأول في مواجهة كافة أنواع الشغب والتخريب داخل البلاد، ومع تزايد التهديدات الأمنية على مستوى العالم، تطورت مهمتها لتشمل مواجهة أعمال الإرهاب بمختلف أشكالها، فالأمن المركزي اليوم ليس مجرد قوة أمنية، بل هو منظومة متكاملة تجمع بين القوة البدنية والعقلية، وبالتوازي مع هذه المهمة الشاقة، تبذل الجهود الكبيرة لمكافحة المخدرات وملاحقة الأوكار الإجرامية. كما أن القوات الأمنية التابعة للأمن المركزي تشارك في عمليات تطهير البؤر الإجرامية، بما يشمل اقتحام أوكار العصابات، ومداهمة أماكن زراعة المخدرات والاتجار بها. وفي هذا السياق، تبرز أهمية تطوير أدوات العمل في الأمن المركزي، حيث أصبحت قواته مجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات التي تواكب التطورات التكنولوجية في مجال الأمن، مما يعزز من قدرة الأمن على تنفيذ مهامه بكفاءة متزايدة. وفي خطوة لمواكبة المتغيرات العصرية، أطلقت وزارة الداخلية تطويراً كبيراً في قوات الأمن المركزي من خلال منظومة تدريب راقية، يتم تدريب الأفراد على أحدث أساليب القتال والتعامل مع المواقف الحرجة، بدءًا من الرماية التكتيكية للأسلحة النارية، مرورًا بإتقان مهارات استخدام الأسلحة البديلة، وصولاً إلى كيفية الاقتحام باستخدام الحبال والمعدات المتخصصة، لتأمين نجاح العمليات القتالية في مختلف الظروف. لكن الأمان ليس وحده ما تحرص قوات الأمن المركزي على توفيره؛ إذ تأخذ على عاتقها دوراً إنسانياً لا يقل أهمية، فقد توسعت مهامها في تقديم المساعدات الإنسانية للمواطنين، حيث تقوم بتوزيع المساعدات الغذائية وتتبرع بالدم لمساعدة المرضى في المستشفيات. فجنبا إلى جنب مع المهام القتالية، يحرص رجال الأمن المركزي على إظهار وجه إنساني نادر، يحقق توازنًا بين القوة والعطاء. وشهدت قوات الأمن المركزي في السنوات الأخيرة إضافةً نوعية تتمثل في الشرطة النسائية، التي أثبتت كفاءتها العالية وقدرتها على أداء المهام الصعبة بنفس الدقة والمهنية التي يتسم بها الرجال في هذا القطاع الحيوي. والشرطة النسائية هي مثال حي على أن المشاركة في الحفاظ على أمن الوطن لا تقتصر على فئة دون أخرى، بل هي مشاركة وطنية شامخة تعكس قوة المجتمع المصري في تكامل أفراده. ومع تطور مصر في عهد الجمهورية الجديدة، لا تتوقف وزارة الداخلية عن تجديد قوات الأمن المركزي، حيث تم تدعيمها بالعديد من التقنيات الحديثة التي تواكب أعلى المعايير العالمية في الأمن والحماية. وتُعد مصر اليوم نموذجًا يحتذى في تعزيز الأمن الداخلي، والتعاون بين القوى الأمنية على المستوى المحلي والدولي، ومن أبرز أوجه هذا التعاون هو استضافة وزارة الداخلية لعدد من الكوادر الأمنية من الدول الأفريقية، حيث يتم تدريبهم على أحدث أساليب مكافحة الإرهاب، مما يساهم في بناء شبكة أمان إقليمية لمواجهة التحديات المشتركة. وفي ظل هذه الجهود المتواصلة، يبدو أن قوات الأمن المركزي قد نجحت في أن تكون القوة التي لا تغيب عن مشهد حماية الوطن. وبفضل تدريبها المتطور، وتجهيزاتها الحديثة، وتفاني رجالها ونساءها، فإن الأمن المصري ينعم بالاستقرار والهدوء، مهما تعددت التحديات. وإن كان هناك شيء أكيد، فهو أن الأبطال الذين يحمون هذا الوطن لا يتوقفون عن التضحية والعمل من أجل المستقبل الأفضل. الأمن المركزي ليس مجرد قوة أمنية، بل هو رمز من رموز العزة الوطنية، التي تدافع عن الجميع وتعمل بلا كلل من أجل وطن يعبر بثقة نحو المستقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-07
كتب- صابر المحلاوي: أجلت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار جلال عبد اللطيف الدائرة 25 المنعقدة بمعسكر قوات الأمن المركزي بالكيلو 10.5، أولى جلسات محاكمة 3 أشخاص، لاتهامهم باختلاس تمثال أثري من البرونز لـ أوزوريس من مقر عملهم بالمتحف المصري، وزورا في أوراق ومستندات مخازن الآثار بالمتحف لستر جريمتهم، لجلسة 6 يوليو المقبل. وكانت أحالت جهات التحقيق المختصة القضية رقم 71 لسنة 2024 كلي أكتوبر الكلية وقيدت تحت رقم 44 لسنة 2024 جنايات أموال عامة عليا، والمتهمون في القضية هم، "م م. م. – 50 سنة – ، وم ب. ح.– 52 سنة – ، وم أ. ع. – 44 سنة. ووجهت جهات التحقيق إلى المتهم الأول أنه بصفته موظفًا عامًا ومن الأمناء على الودائع "رئيس مخزن وأمين عهد أثرية بمخزن الآثار غير العضوية بمركز ترميم الآثار - بالمتحف المصري الكبير" اختلس أموالًا وأوراقًا وُجدت في حيازته بسبب وظيفته. وكان ذلك بأن اختلس تمثالًا أثريًا تمثال من البرونز لـ أوزوريس يعود إلى العصر الفرعوني المتأخر من الآثار المسجلة المملوكة للدولة المعهود إليه حفظه، واختلس الأصل الورقي من المحضر المؤرخ 10 أكتوبر 2012 المثبت لإجراءات استلامه التمثال الأثري المار بيانه والمسلمين إليه بسبب وظيفته إلا أنه احتسبهما لنفسه بنية تملكهما وإضاعتهما على ملك جهة عمله، وزور دفتر تحركات الأثار بمخزن الأثار غير العضوية رقم 91 بمركز ترميم الأثار بالمتحف المصري الكبير، وسجل قيد وتسجيل العملات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، وقائمة تسليم العهدة الأثرية المرفقة بالمحضر المؤرخ 29 يناير 2015، وكان ذلك بطريقي الحذف وزيادة الكلمات وجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة. واستعمل تلك المحررات المزورة فيما زورت من أجله، بأن احتج بما دون بها زورا في مواجهة مسئولي جهة عمله، لإعمال أثره بتسليم العملة المزيفة وإخفاء جريمة اختلاسه التمثال. واشترك بطريقي الاتفاق والمساعدة مع المتهمين الثاني والثالث في ارتكاب تزوير في محرر رسمي إلكتروني وهو صحيفة قاعدة البيانات الإلكترونية الخاصة بالمتحف المصري الكبير، المخصصة لإثبات بيانات الأثار، وكان ذلك بجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة بتغيير المحررات بطريقي الحذف والإضافة. بأن اتفق معهما على ارتكابها وساعدهما بأن أمدهما ببيانات التمثال الأثري المقيد بالرقم أنف البيان، ليقوموا حال كون ثانيهما المختص بوظيفة حذف بياناته من قاعدة البيانات دون رقمه وأمدهما أيضا بصورة وبيانات ووصف قطعة عملة معدنية" زُيفت على غرار الحقيقة" ليدرجها على تلك القاعدة برقم التمثال المار بيانه بالمخالفة للحقيقة. فاستعملها فيما زورت من أجله بأن احتج في محضر التسليم والتسلم لعهدته بما أثبت بها من بيانات مزورة في مواجهة مسئولي جهة عمله لإعمال أثرها في إخفاء جريمة الاختلاس محل الاتهام السابق. واتهمته بتزييف أثرا بقصد الاحتيال، وكان ذلك بأن زيف قطعة معدنية على غرار الحقيقة العملة الأثرية التي يعود إصدارها إلى العصر التاريخي الروماني والبلطيمي بمصر القديمة، متداولا إياها على أنها أصلية مثبتا بيانها بالمحررات المزورة، قاصدا الاحتيال على مسئولي جهة عمله وإخفاء لجريمة الاختلاس. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-07
أجلت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار جلال عبداللطيف، المنعقدة بمعسكر قوات الأمن المركزي، اليوم الثلاثاء، أولى جلسات محاكمة 3 من كبار المسؤولين في قطاع الآثار، بتهمة سرقة تمثال أثري من المتحف المصري الكبير، إلى ٦ يوليو المقبل، لتعذر حضور المتهمين. ويواجه المتهمون، وهم: أمين عهد آثار ورئيس مخزن سابق ورؤساء أقسام حاليون في المتحف، اتهامات بسرقة تمثال برونزي للإله أوزوريس من المتحف. وفقًا لأمر الإحالة، فقد اختلس المتهمون التمثال الأثري، الذي يعود تاريخه إلى العصر الفرعوني المتأخر، من مخزن الآثار غير العضوية بالمتحف المصري الكبير، حيث كانوا مسؤولين عن حفظه، كما اختلسوا المحضر الرسمي الذي يثبت إجراءات استلام التمثال، وحجبوا التمثال والمحضر عن تسليمهما إلى الجهة المختصة، بقصد تملكهما وإخفائهما عن الجهات المسؤولة. ووجهت النيابة العامة، للمتهم الأول أنه بصفته موظفًا عامًا ومن الأمناء على الودائع «رئيس مخزن وأمين عهد أثرية بمخزن الآثار غير العضوية بمركز ترميم الآثار- بالمتحف المصري الكبير» اختلس أموالًا وأوراقًا وُجدت في حيازته بسبب وظيفته، وكان ذلك بأن اختلس تمثالًا أثريًا تمثال من البرونز لـ أوزوريس يعود إلى العصر الفرعوني المتأخر من الآثار المسجلة المملوكة للدولة المعهود إليه حفظه، واختلس الأصل الورقي من المحضر المؤرخ 10 أكتوبر 2012 المثبت لإجراءات استلامه التمثال الأثري المار بيانه والمسلمين إليه بسبب وظيفته إلا أنه احتسبهما لنفسه بنية تملكهما وإضاعتهما على ملك جهة عمله، وزور دفتر تحركات الأثار بمخزن الأثار غير العضوية رقم 91 بمركز ترميم الأثار بالمتحف المصري الكبير، وسجل قيد وتسجيل العملات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، وقائمة تسليم العهدة الأثرية المرفقة بالمحضر المؤرخ 29 يناير 2015، وكان ذلك بطريقي الحذف وزيادة الكلمات وجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة. وأضافت النيابة، أن المتهم الأول استعمل تلك المحررات المزورة فيما زورت من أجله، بأن احتج بما دون بها زورا في مواجهة مسئولي جهة عمله، لإعمال أثره بتسليم العملة المزيفة وإخفاء جريمة اختلاسه التمثال، واشترك بطريقي الاتفاق والمساعدة مع المتهمين الثاني والثالث في ارتكاب تزوير في محرر رسمي إلكتروني وهو صحيفة قاعدة البيانات الإلكترونية الخاصة بالمتحف المصري الكبير، المخصصة لإثبات بيانات الأثار، وكان ذلك بجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة بتغيير المحررات بطريقي الحذف والإضافة، بأن اتفق معهما على ارتكابها وساعدهما بأن أمدهما ببيانات التمثال الأثري المقيد بالرقم أنف البيان، ليقوموا حال كون ثانيهما المختص بوظيفة حذف بياناته من قاعدة البيانات دون رقمه وأمدهما أيضا بصورة وبيانات ووصف قطعة عملة معدنية «زُيفت على غرار الحقيقة» ليدرجها على تلك القاعدة برقم التمثال المار بيانه بالمخالفة للحقيقة، فاستعملها فيما زورت من أجله بأن احتج في محضر التسليم والتسلم لعهدته بما أثبت بها من بيانات مزورة في مواجهة مسئولي جهة عمله لإعمال أثرها في إخفاء جريمة الاختلاس محل الاتهام السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-07
تنظر محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار جلال عبداللطيف، المنعقدة بمعسكر قوات الأمن المركزي، اليوم الثلاثاء، أولى جلسات محاكمة 3 من كبار المسؤولين في قطاع الآثار، بتهمة سرقة تمثال أثري من المتحف المصري الكبير. ويواجه المتهمون، وهم: أمين عهد آثار ورئيس مخزن سابق ورؤساء أقسام حاليون في المتحف، اتهامات بسرقة تمثال برونزي للإله أوزوريس من المتحف. وفقًا لأمر الإحالة، فقد اختلس المتهمون التمثال الأثري، الذي يعود تاريخه إلى العصر الفرعوني المتأخر، من مخزن الآثار غير العضوية بالمتحف المصري الكبير، حيث كانوا مسؤولين عن حفظه، كما اختلسوا المحضر الرسمي الذي يثبت إجراءات استلام التمثال، وحجبوا التمثال والمحضر عن تسليمهما إلى الجهة المختصة، بقصد تملكهما وإخفائهما عن الجهات المسؤولة. ووجهت النيابة العامة، للمتهم الأول أنه بصفته موظفًا عامًا ومن الأمناء على الودائع «رئيس مخزن وأمين عهد أثرية بمخزن الآثار غير العضوية بمركز ترميم الآثار- بالمتحف المصري الكبير» اختلس أموالًا وأوراقًا وُجدت في حيازته بسبب وظيفته، وكان ذلك بأن اختلس تمثالًا أثريًا تمثال من البرونز لـ أوزوريس يعود إلى العصر الفرعوني المتأخر من الآثار المسجلة المملوكة للدولة المعهود إليه حفظه، واختلس الأصل الورقي من المحضر المؤرخ 10 أكتوبر 2012 المثبت لإجراءات استلامه التمثال الأثري المار بيانه والمسلمين إليه بسبب وظيفته إلا أنه احتسبهما لنفسه بنية تملكهما وإضاعتهما على ملك جهة عمله، وزور دفتر تحركات الأثار بمخزن الأثار غير العضوية رقم 91 بمركز ترميم الأثار بالمتحف المصري الكبير، وسجل قيد وتسجيل العملات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، وقائمة تسليم العهدة الأثرية المرفقة بالمحضر المؤرخ 29 يناير 2015، وكان ذلك بطريقي الحذف وزيادة الكلمات وجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة. وأضافت النيابة، أن المتهم الأول استعمل تلك المحررات المزورة فيما زورت من أجله، بأن احتج بما دون بها زورا في مواجهة مسئولي جهة عمله، لإعمال أثره بتسليم العملة المزيفة وإخفاء جريمة اختلاسه التمثال، واشترك بطريقي الاتفاق والمساعدة مع المتهمين الثاني والثالث في ارتكاب تزوير في محرر رسمي إلكتروني وهو صحيفة قاعدة البيانات الإلكترونية الخاصة بالمتحف المصري الكبير، المخصصة لإثبات بيانات الأثار، وكان ذلك بجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة بتغيير المحررات بطريقي الحذف والإضافة، بأن اتفق معهما على ارتكابها وساعدهما بأن أمدهما ببيانات التمثال الأثري المقيد بالرقم أنف البيان، ليقوموا حال كون ثانيهما المختص بوظيفة حذف بياناته من قاعدة البيانات دون رقمه وأمدهما أيضا بصورة وبيانات ووصف قطعة عملة معدنية «زُيفت على غرار الحقيقة» ليدرجها على تلك القاعدة برقم التمثال المار بيانه بالمخالفة للحقيقة، فاستعملها فيما زورت من أجله بأن احتج في محضر التسليم والتسلم لعهدته بما أثبت بها من بيانات مزورة في مواجهة مسئولي جهة عمله لإعمال أثرها في إخفاء جريمة الاختلاس محل الاتهام السابق. واتهمته النيابة، بتزييف أثرا بقصد الاحتيال، وكان ذلك بأن زيف قطعة معدنية على غرار الحقيقة العملة الأثرية التي يعود إصدارها إلى العصر التاريخي الروماني والبلطيمي بمصر القديمة، متداولا إياها على أنها أصلية مثبتا بيانها بالمحررات المزورة، قاصدا الاحتيال على مسئولي جهة عمله وإخفاء لجريمة الاختلاس. يأتي ذلك، بعدما أجرت النيابة العامة تحقيقات مكثفة في الواقعة، وجمعت الأدلة والقرائن التي تدعم الاتهامات الموجهة إلى المتهمين، بعد استيفاء التحقيقات، أحالت النيابة القضية إلى محكمة الجنايات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-30
حددت محكمة استئناف القاهرة جلسة 7 مايو المقبل لنظر أولى جلسات محاكمة 3 مسؤولين كبار بـ ، في القضية المتهمين فيها باختلاس تمثال أثري من البرونز لـ أوزوريس من مقر عملهم بالمتحف المصري، وزورا في أوراق ومستندات مخازن الأثار بالمتحف لستر جريمتهم. وحددت المحكمة الدائرة 25 جنايات الجيزة المنعقدة بمعسكر قوات الأمن المركزي بالكيلو 10.5 برئاسة المستشار جلال عبد اللطيف. حملت القضية الرقم 71 لسنة 2024 كلي أكتوبر الكلية وقيدت تحت رقم 44 لسنة 2024 جنايات أموال عامة عليا، وتم التحقيق فيها تحت إشراف المستشار معتز الحميلي، المحامي العام الأول لنيابة الأموال العامة العليا. المتهمون في القضية هم، "م. م. – 50 سنة – أمين العهد الأثرية ورئيس مخزن الأثار غير العضوية رقم (91) بمركز ترميم الأثار بالمتحف المصري الكبير سابقا، ورئيس قسم الأثار اليوناني والروماني بذات المتحف حاليا، و ب. ح.– 52 سنة – مدير إدارة المخازن الأثرية والتسجيل بمركز ترميم الأثار بالمتحف المصري الكبير سابقا، ومدير إدارة اختيارات القطع الأثرية للعرض المتحفي بذات المتحف حاليا، وم. أ. ع. – 44 سنة – مدير شئون الأثار والمعلومات ومسئول قاعدة البيانات الإلكترونية بالمتحف المصري الكبير سابقا". ووجهت جهات التحقيق إلى المتهم الأول في قرار إحالته إلى المحاكمة الجنائية تهمة أنه بصفته موظفًا عامًا ومن الأمناء على الودائع "رئيس مخزن وأمين عهد أثرية بمخزن الآثار غير العضوية بمركز ترميم الآثار - بالمتحف المصري الكبير" اختلس أموالًا وأوراقًا وُجدت في حيازته بسبب وظيفته. وكان ذلك بأن اختلس تمثالًا أثريًا تمثال من البرونز لـ أوزوريس يعود إلى العصر الفرعوني المتأخر من الآثار المسجلة المملوكة للدولة المعهود إليه حفظه، واختلس الأصل الورقي من المحضر المؤرخ 10 أكتوبر 2012 المثبت لإجراءات استلامه التمثال الأثري المار بيانه والمسلمين إليه بسبب وظيفته إلا أنه احتسبهما لنفسه بنية تملكهما وإضاعتهما على ملك جهة عمله، وزور دفتر تحركات الأثار بمخزن الأثار غير العضوية رقم 91 بمركز ترميم الأثار بالمتحف المصري الكبير، وسجل قيد وتسجيل العملات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، وقائمة تسليم العهدة الأثرية المرفقة بالمحضر المؤرخ 29 يناير 2015، وكان ذلك بطريقي الحذف وزيادة الكلمات وجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة. واستعمل تلك المحررات المزورة فيما زورت من أجله، بأن احتج بما دون بها زورا في مواجهة مسئولي جهة عمله، لإعمال أثره بتسليم العملة المزيفة وإخفاء جريمة اختلاسه التمثال. واشترك بطريقي الاتفاق والمساعدة مع المتهمين الثاني والثالث في ارتكاب تزوير في محرر رسمي إلكتروني وهو صحيفة قاعدة البيانات الإلكترونية الخاصة بالمتحف المصري الكبير، المخصصة لإثبات بيانات الأثار، وكان ذلك بجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة بتغيير المحررات بطريقي الحذف والإضافة. بأن اتفق معهما على ارتكابها وساعدهما بأن أمدهما ببيانات التمثال الأثري المقيد بالرقم أنف البيان، ليقوموا حال كون ثانيهما المختص بوظيفة حذف بياناته من قاعدة البيانات دون رقمه وأمدهما أيضا بصورة وبيانات ووصف قطعة عملة معدنية “زُيفت على غرار الحقيقة” ليدرجها على تلك القاعدة برقم التمثال المار بيانه بالمخالفة للحقيقة. فاستعملها فيما زورت من أجله بأن احتج في محضر التسليم والتسلم لعهدته بما أثبت بها من بيانات مزورة في مواجهة مسئولي جهة عمله لإعمال أثرها في إخفاء جريمة الاختلاس محل الاتهام السابق. واتهمته بتزييف أثرا بقصد الاحتيال، وكان ذلك بأن زيف قطعة معدنية على غرار الحقيقة العملة الأثرية التي يعود إصدارها إلى العصر التاريخي الروماني والبلطيمي بمصر القديمة، متداولا إياها على أنها أصلية مثبتا بيانها بالمحررات المزورة، قاصدا الاحتيال على مسئولي جهة عمله وإخفاء لجريمة الاختلاس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-18
قضت أمن الدولة برئاسة المستشار خالد الشباسي، وعضوية المستشارين محمد القرش وتامر الفنجري، وبحضور محمد حسن، وكيل النيابة، بالسجن المؤبد لتشكيل عصابي يضم 5 أشخاص يتزعمهم مقاول لقيامهم بالاتجار في المواد المخدرة ويتخذ من مدينة السادات والطريق الصحراوي منفذا لترويج المخدرات، كما أمرت المحكمة بتغريم المتهمين نصف مليون جنيه ومصادرة المضبوطات من مخدرات وأسلحة نارية وسيارات ومبالغ مالية. كانت المعلومات قد وردت لأجهزة الأمن والإدارة العامة لمكافحة المخدرات ودعمتها تحريات الأمن العام والأمن الوطني، بوجود تشكيل عصابي لترويج كميات كبيرة من المخدرات المتنوعة وبعض العقاقير التخليقية. قامت الأجهزة الأمنية ومباحث المخدرات بمتابعة أفراد التشكيل وتحديد مكان تواجدهم بمدينة السادات والطريق الصحراوي، ورصدهم قبل توزيع صفقة كبيرة من المخدرات، وتوجهت قوة كبيرة من قوات الامن مدعومة من قوات الأمن المركزى وتم ضبط المتهمين. تبين أنهم المتهمين 5 أشخاص يتزعمهم مقاول ويتخذ من أعمال المقاولات ستارل اللاتجار في المخدرات وغسيل الأموال، كما يضم افراد التشكيل شقيقان والأخران ابنا خالتهم. ضبط بحوزتهم بندقيتين آليتين و4 طبنجات وبندقية خرطوش وكمية كبيرة من الذخائر المتنوعة و28 كيلو حشيش و10 كيلو هيروين و46 ألف قرص مخدر متنوع و4 سيارات حديثة، منها 2 دفع رباعي، و3 دراجات نارية وتروسيكل، و3.5 مليون جنيه بالعملات المحلية والأجنبية، وقدرت قيمة المضبوطات بحوالي 20 مليون جنيه. بمواجهة المتهمين أقروا بترويج المخدرات واستخدام السيارات والدراجات نارية في التنقل والمبالغ المالية حصيلة البيع والأسلحة للدفاع، وبالعرض على النيابة أمرت بحبسهم وتقديمهم للمحاكمة، فأصدرت المحكمة حكمها السابق في حق جميع المتهمين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-10
فى إستجابة فورية، نجحت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات الأمن المركزى فى إنقاذ أحد الأشخاص عقب تعثره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لتفعيل كافة التدابير اللازمة للتعامل والإستجابة الفورية مع البلاغات والحوادث الطارئة. تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بتعثر (طالب) حال سيره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات بدائرة قسم شرطة المعادى ، أثناء مشاهدته لمارثون سير بتلك المنطقة مما أدى لإحتجازه بمنتصف الجبل على إرتفاع 10 أمتار عن سطح الأرض وعدم قدرته على النزول أو الصعود . على الفور انتقلت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات من قطاع الأمن المركزى، وتم إنقاذه وإنزاله دون إصابات، ومن جانبهم تقدم أهلية الطالب بالشكر للأجهزة الأمنية على سرعة الإستجابة والتعامل الفورى مع الموقف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-10
نجحت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات الأمن المركزى، فى إنقاذ أحد شخص عقب تعثره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات. تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بتعثر (طالب) حال سيره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات بدائرة قسم شرطة المعادى، أثناء مشاهدته لمارثون سير بتلك المنطقة مما أدى لإحتجازه بمنتصف الجبل على إرتفاع 10 أمتار عن سطح الأرض وعدم قدرته على النزول أو الصعود. على الفور إنتقلت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات من قطاع الأمن المركزى، وتم إنقاذه وإنزاله دون إصابات. ومن جانبهم تقدم أهلية الطالب بالشكر للأجهزة الأمنية على سرعة الإستجابة والتعامل الفورى مع الموقف. يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لتفعيل كافة التدابير اللازمة للتعامل والإستجابة الفورية مع البلاغات والحوادث الطارئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-10
نجحت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالاشتراك مع قوات الأمن المركزى في إنقاذ أحد الأشخاص عقب تعثره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات، وذلك في استجابة فورية وسريعة للبلاغ. قالت الداخلية في بيان، مساء السبت، «في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لتفعيل كافة التدابير اللازمة للتعامل والإستجابة الفورية مع البلاغات والحوادث الطارئة، فقد تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بتعثر (طالب) حال سيره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات بدائرة قسم شرطة المعادى، أثناء مشاهدته لمارأثون سير بتلك المنطقة مما أدى لاحتجازه بمنتصف الجبل على ارتفاع 10 أمتار عن سطح الأرض وعدم قدرته على النزول أو الصعود». وأضافت: «على الفور انتقلت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات من قطاع الأمن المركزى، وتم إنقاذه وإنزاله دون إصابات، ومن جانبهم تقدم أهلية الطالب بالشكر للأجهزة الأمنية على سرعة الإستجابة والتعامل الفورى مع الموقف». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-09
فى استجابة فورية نجحت الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات الأمن المركزى فى إنقاذ أحد الأشخاص عقب تعثره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات.تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بتعثر (طالب) حال سيره أعلى سفح جبل بإحدى المحميات بدائرة قسم شرطة المعادى، أثناء مشاهدته لمارثون سير بتلك المنطقة مما أدى لإحتجازه بمنتصف الجبل على إرتفاع 10 أمتار عن سطح الأرض وعدم قدرته على النزول أو الصعود. على الفور إنتقلت قوات الحماية المدنية بالقاهرة بالإشتراك مع قوات من قطاع الأمن المركزى، وتم إنقاذه وإنزاله دون إصابات. ومن جانبهم تقدم أهلية الطالب بالشكر للأجهزة الأمنية على سرعة الاستجابة والتعامل الفورى مع الموقف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-08-20
فى مشهد حزين، ودعت وزارة الداخلية، جثمان النقيب مصطفى يسرى، شهيد قوات الأمن المركزى فى فض اعتصام رابعة، عقب 3 سنوات من الصراع مع المرض والدخول فى غيبوبة تامة منذ إصابته، حتى فارق الحياة. وتقدم وزير الداخلية، وعدداً من القيادات الأمنية وأصدقاء وزملاء وأقارب الشهيد، الجنازة العسكرية التى أقيمت له، بأكاديمية الشرطة بالتجمع الأول بالقاهرة الجديدة، فى مشهد خيم عليه الحزن والأسى وكانت الدموع والبكاء عنواناً له. وأكد زملاء الشهيد، أنه كان دمث الخلق، وبالرغم من حداثة سنه، حيث إنه مواليد 18 يوليو 1989، إلا أنه كان شجاعاً مقداماً، شارك فى العديد من العمليات الأمنية الناجحة، لذا حصل على التكريم من اللواء مدحت المنشاوى مساعد وزير الداخلية مدير الأمن المركزى وقتها. وشاء القدر أن يصاب "مصطفى يسرى" برصاصات الغدر أثناء مشاركته فى فض اعتصام رابعة المسلح، حيث اخترقت رصاصات الغدر فكه وساقه، ودخل على إثرها المستشفى، ولم يخرج إلا على نعش الموت. مصطفى يسرى، أطلقوا عليه لقب "الشهيد الحى" بعد دخوله فى غيبوبة لمدة 3 سنوات، حيث كان يُعانى من تلف فى المخ وشلل رباعى وكان يرقد فى فراشه لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم، ولا يشعر بالدُنيا. زار وزير الداخلية، "النقيب مصطفى يسرى" أثناء فترة مرضه، وناشدت أسرة الضابط المصاب الوزارة بسرعة نقله للخارج لعلاجه هناك والتواصل مع أطباء بالخارج، مؤكدين أن هناك إهمالا طبيا تعرض له ابنهم، إلا أن الموت كان هو الأقرب لينضم "مصطفى يسرى" إلى قوائم الشرف. وبالرغم من مطالب الأسرة بوضع اسم النقيب "مصطفى يسرى" على مدرسة طبرى الحجاز فى مصر الجديدة، تقديرًا لتضحياته وتخليدًا لاسمه، إلا أن هذا الطلب لم يتم تنفيذه حتى الآن من قبل وزارة الداخلية. ويعد النقيب الشرطة مصطفى يسرى الابن الأكبر للواء يسرى السيد، والأخ الأكبر للنقيب أحمد يسرى الضابط بالعمليات الخاصة، وشقيق سلمى يسرى الطالبة بالصف الثالث الثانوى، وهو خريج أكاديمية الشرطة دفعة 2010. وكتبت وفاء السيد، والدة النقيب مصطفى يسرى، على صفحتها الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "ابنى.. أغلى الناس.. يا كل الناس.. يا حبة القلب من جوة.. مات مات مات.. مات الجدع". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: