قسم الإعلام بكلية الآداب

2024-04-07

كتب- عمر صبري: هنأ الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة حلف اليمين لفترة رئاسية ثالثة، معربا عن ثقته في قدرة على مواصلة تحقيق الإنجازات وقيادة مصر نحو مزيد من التقدم والازدهار، وبداية عهد جديد للدولة المصرية، ومرحلة قادمة ستكون أولوياتها استكمال خطى التنمية والبناء والتعمير في مختلف المجالات. وخلال اجتماع مجلس جامعة حلوان، قدم أعضاء المجلس برئاسة الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة حلف اليمين الدستوري لفترة رئاسية ثالثة، مؤكدين دعمهم للقيادة السياسية وجهودها في تحقيق التنمية والاستقرار في البلاد، كما قدم الدكتور قنديل التهنئة للرئيس السيسي بحلول عيد الفطر المبارك، متمنياً للشعب المصري كل الخير والبركات، وهنأ أيضاً أسرة جامعة حلوان بهذه المناسبة الكريمة. هذا وقد استقبل الدكتور السيد قنديل، الداعية مصطفى حسني، وأهداه درع الجامعة تقديرا له، حيث شهد مجمع الفنون والثقافة انطلاق ندوة "ليلة القدر وما بعد رمضان" والتي نظمها قسم الإعلام بكلية الآداب بالتعاون مع أسرة طلاب "من أجل مصر المركزية. كما استضافت جامعة حلوان برئاسة الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتور هادي الصبان المستشار الثقافي بسفارة الجمهورية اليمنية بالقاهرة، والوفد المرافق له، لبحث سبل التعاون المشترك بين الجامعة والسفارة اليمنية في المجالات الثقافية والأكاديمية. ونظمت جامعة حلوان الإفطار الجماعي لطلاب المدن الجامعية بحضور الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وقيادات الجامعة، وذلك تأكيدا على أهمية التواصل المستمر مع الطلاب لمعرفة احتياجاتهم والعمل على تلبيتها بما يحقق أهداف العملية التعليمية. وأعلنت الإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة حلوان، بالتعاون مع اتحاد طلاب الجامعة، عن بدء فعاليات مسابقة الشطرنج بالتنسيق مع الاتحاد المصري للشطرنج، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، وتنطلق فعاليات البطولة بنظام السويسري على 9 جولات، حيث سيتم اختيار أفضل المشاركين لتمثيل منتخب الجامعة، إلى جانب تكريم الفائزين في حفل ختام الأنشطة الطلابية بجوائز قيمة. كما تنظم وحدة برامج التنمية البشرية بالإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة حلوان، الدورة التدريبية بعنوان "فن التسويق الإلكتروني والعلاقات العامة" خلال الفترة من 14 إلى 23 أبريل 2024، بهدف تشكيل وعي الشباب ودعمهم ليكونوا قادرين على مواجهة تحديات سوق العمل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-07-19

تحمل الأيام الأخيرة من العام الدراسى الجامعى ذكرى غير طيبة لى تتجدد سنويا، بمجرد أن يحدثنى مجموعة من طلبة أقسام الإعلام فى جامعات مختلفة لمساعدتهم فى إعداد مشروع تخرجهم أو الاستعانة بى لأعينهم على التواصل مع مجموعة من الشخصيات العامة والمشاهير الذين يريدون محاورتهم، وبمناقشتهم أجد أن نتاج كل عام يتكرر بدرجات متفاوتة من عدم المعرفة بل والافتقار إلى (أ – ب) فى مجال مطلوب من هؤلاء الطلبة أن يتخرجوا فيه بعد أيام.   ربما لا تظهر هذه المقدمة السبب الذى جعلنى أعتبرها ذكرى غير طيبة.. الأمر بالنسبة لى بدأ قبل ما يقرب من 13 عاما.. كنت وزملائى نتاج هذه التجربة التعليمية التى تهتم بالجانب الأكاديمى دون التطرق من قريب أو حتى بعيد للجانب المهنى للصحافة إلا قليل، وحتى لأ أكون قاسيا فإن النتيجة التى جعلتنى أتخرج من الكلية لا أعرف أن الخبر يبدأ بفعل، يتحمل مسئوليتها نظام تعليمى يهتم بتحصيل الدرجات بالإضافة إلى عدم وضوح الهدف من دراستنا للإعلام وقتها لى ولبعض زملائى، فكلفنى ذلك وزملائى أن نبدأ فى المجال مهنيا من الصفر لنتعلم كما لو كنا غرباء عن هذا المجال الذى تخرجنا فيه فواجهنا الكثير من الصعوبات حتى نكتسب الخبرة ومازلنا نتعلم كل يوم.   اعتقدت أن الأمر سيتغير مع من سيتخرجون فى دفعات بعد دفعتى التى تخرجت فى قسم الإعلام بكلية الآداب فى إحدى الجامعات بصعيد مصر، إلا أن النتيجة كما قدمت فى صدر مقالى جاءت تحمل نفس الذكرى غير الطيبة.. أغلب الطلبة لا يعرفون شيئا عما سيتخرجون فيه، بل إن بعضهم يخطئ إملائيا فى كتابة جملة عادية.. ولكى أكون منصفا المسئولية لا تقع فقط على نظام التعليم الجامعى فهؤلاء الطلبة قصروا فى حق أنفسهم كما قصرت أنا يوما ما.   الطلاب فى أقسام الإعلام بالجامعات البعيدة عن إقليم القاهرة الكبرى ولاسيما الصعيد، طينهم زاد بلة، والسبب أنهم بالإضافة إلى تقصيرهم فى حق أنفسهم فى وقت يهتم فيه نظام دراستهم بتحصيل الدرجات فقط دون اهتمام بالجانب العملى إلا أنه أضيفت إلى ذلك مأساة تتمثل فى عدم توافر وسائل التدريب فى الصحف الكبرى - كما هو الحال لطلاب الجامعات فى إقليم القاهرة الكبرى- ما يجعل سنوات الدراسة تمر دون الاستفادة من أى شيء فى مجال تخصصهم الذى سيتخرجون فيه ليبحثوا بعد ذلك عن عمل فيه أيضا فيجدون أنفسهم خريجين يبدأون من الصفر فى كل شيء.   تساءلت كثيرا لماذا تطلب أقسام الإعلام فى الجامعات مشروع تخرج من الطلبة رغم أنهم لم يدربوهم على الكتابة الصحفية السليمة، وتنصب كل دراستهم عن تعريف الخبر، والمتلقى والمرسل، دون التطرق إلى طرق الكتابة، وبناء الخبر، وأنواعه، وقوالبه الفنية، وأيهم أكثر استخداما، وكيفية صياغة المقدمة، وربط الفقرات، وربط المعلومات فى الفقرة الواحدة، وكيفية استخراج عنوان جذاب، يجيب على أحد أسئلة الخبر أو بعضها، ولماذا يضطر الطلاب إلى كتابة لا شيء والدفع به إلى أحد الصحفيين المخضرمين ليعيد صياغته من الألف إلى الياء تحت سمع وبصر أساتذتهم ثم بعد ذلك يدفعونه إلى أحد المخرجين الصحفيين المخضرمين فى المهنة ويطبعون مشروع تخرج يختلف تماما عما أنتجوه من مادة مشوهة ويتفاخرون بعدها بأن مشروعهم حصل على مركز متقدم.. هل هذا هو الهدف؟.. لا أعتقد.   أقسام الإعلام هدفها فى وجهة نظرى كهدف مدارس التعليم الفنى مع اختلاف المجال، فالأخيرة تتمثل رسالتها الحقيقية فى تخريج طلاب على مستوى عال من الكفاءة ليكونوا قوة دافعة للمصانع مدربون على استخدام أحدث الآلات.. ماهرون لأعلى درجة.. مؤهلون لسوق العمل، الأمر يجب ألا يختلف كثيرا فى أقسام الإعلام فخلال الأربع سنوات التى يدرسها الطالب يجب أن يتم تأهيله لسوق العمل بشتى الطرق وفى الشعب الثلاث (صحافة- إذاعة وتليفزيون- علاقات عامة).   وأين الحل؟.. الحل سأتركه لكم ولكنى سأطرح فى نهاية مقالى أسئلة تجعلكم تتوصلون إليه بسهولة.. لماذا لا تستثمر أقسام الإعلام طاقات الطلبة فى مشروع واحد ضخم بدلا من تقسيم الدفعة إلى 4 مشاريع فى كل شعبة؟.. لماذا لا تستعين هذه الأقسام بأبنائها الذين تخرجوا فيها ويشغلون الآن مناصب بارزة فى كبرى وسائل الإعلام ليكون التعليم أكاديمى ومهنى فى آن واحد؟ ولماذا لا يكون هذا المشروع قائم دائما وما يتغير فيه فقط هو الفريق المعد له المتمثل فى الطلبة الذين يتخرجون سنويا فى القسم؟.. لماذا لا يتدرب الطالب خلال الثلاث سنوات الأخيرة من دراسته عمليا ويكتب أخبارا وتقارير وتحقيقات وتكون درجاته على هذه الأعمال، حتى لو أنه تم تكليفه بمشروع تخرج فإن النتيجة تعبر عن مجهوده هو، لا مجهود ديسك شاطر، أو مخرج صحفى مبدع؟ ولماذا لا توكل لكل قسم إعلام فى جامعة ما إدارة موقع الجامعة ليدرب فيه طلابه ويطور منهم ويطوروا هم بدورهم فى موقع جامعتهم وتكون المنافسة بين مواقع الجامعات فى الحصول على لقب الأفضل.. أقول قولى هذا وهدفى فى النهاية ألا يتخرج هؤلاء وهم لا يعرفون أن الخبر يبدأ بفعل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2015-11-19

قال الدكتور نبيل نور الدين، رئيس جامعة سوهاج، إن قسم الإعلام بكلية الآداب يختتم أنشطته التدريبية لطلابه بورشة عمل عن الأمن الإعلامي القومي، وصياغة الخبر الصحفي في ضوء تكنولوجيا الاتصال، وذلك بقاعة الصحافة بمقر الكلية. وأضاف أن ذلك يأتي في إطار اهتمام الجامعة، ودعمها لكل الدورات التدريبية وورش العمل التي من شأنها إثقال وتطوير الجانب العملي لدى الطلاب، ما يجعلهم مؤهلين لسوق العمل. وأكد الدكتور فتوح خليل، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أهمية الاهتمام بالإعلام لاسيما في هذا العصر، مقدمًا شكره لرئيس الجامعة على الدعم المستمر لكل أنشطة الكلية، مضيفًا أن قسم الإعلام في تقدم وتطوّر ملحوظ للجميع. وأشارت الدكتور عزة عبدالعزيز، رئيس القسم إلى سر نجاح كل فعاليات قسم الإعلام، وهو العمل بروح الفريق وإنكار الفردية، إضافة إلى الدعم القوى من إدارة الجامعة للقسم، مؤكدة أن حماس الشباب ونشاط القسم يعطي الأمل أن المستقبل جميل ومشرق. ومن جانبه قال الدكتور سيد رشاد، مدير تحرير الأهرام ومحاضر الورشة، أن الأمن الإعلامي القومي مصطلح فرضته الظروف، مطالبًا بوجود نمط إعلامي وطريقة تفكير مختلفة حتى تواكب تحديات وحروب العصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-09-13

أعلنت جامعة عين شمس صدور قرار وزير التعليم العالي والبحث العلمي رقم 3683 بتاريخ 12-9-2022، بشأن بدء الدراسة بكلية الإعلام جامعة عين شمس مرحلة البكالوريوس، التي تدخل العمل للمرة الأولى هذا العام. وأوضحت الجامعة في بيان عنها أنّها تقبل التحويلات للكلية الجديدة من خلال مكتب التنسيق المركزي في المجلس الأعلى للجامعات. وعن موقف قسم الإعلام بكلية الآداب، قالت الدكتورة دينا فاروق أبوزيد، المستشار الإعلامي للجامعة، إنّ القسم لم يقبل أي طلاب جدد في تنسيق العام الدراسي الجديد 2022-2023، وهو ملتزم بتخريج الطلاب الملتحقين وفق الشروط السابقة. وأضافت الدكتورة دينا فاروق لـ«الوطن»، أنّ القسم به طلاب في الفرق الثانية والثالثة والرابعة، والكلية والقسم ملزمين بتخريج هؤلاء الطلاب وشهاداتهم العلمية تكون وفق شروط القسم السابقة. وأكدت المستشار الإعلامي لجامعة عين شمس أنّ القسم يعمل حتى تخريج آخر دفعة فيه، ليحصل الطالب على شهادته من قسم الإعلام بكلية الآداب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-05-27

قال الدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين، إن الإعلام يلعب دورا بارزا فى تشكيل وتكوين الرأى العام، مضيفا أن الإعلام الناجح هو صاحب المهنية والأقوى تأثيرا، وعلى هذا علينا جميعا تحرى الصدق والمهنية فى التناول والطرح على الجماهير.   جاء ذلك خلال تكريمه من قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة عين شمس برئاسة الدكتورة دينا فاروق أبوزيد وبحضور الدكتورة هبة شاهين، وذلك على دوره البارز وتعاونه المستمر مع القسم وتقديم الدعم المستمر للطلاب ونقله الخبرات العملية للدراسات الإعلامية النظرية.   وأكد نقيب الإعلاميين، أن النقابة سوف تستمر في الدعم والتعاون لنقل خبراتها الإعلامية العملية لأى جهة تطلب منها ذلك إيمانًا منها بأهمية التعاون المثمر والحقيقي بين المؤسسات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: