قحافة بطنطا

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قحافة بطنطا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning قحافة بطنطا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قحافة بطنطا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قحافة بطنطا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قحافة بطنطا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قحافة بطنطا
Related Articles

المصري اليوم

2023-10-09

يتوقف الأتوبيس في محطة هادئة، وبينما أغلب ركابه ينزلون، «عجوز» يُخرج سكينًا بحوزته، كان يلفه وسط «ورق جرايد»، يباغت جارته المُسِنّة بـ12 طعنة في كل أنحاء جسدها، ذهول يكسو وجوه الباقين من الركاب، يتبعه صراخ وهرج ومرج، ينتهى بالتحفظ على المتهم، الشرطة تأتى في ثوانٍ؛ فالجريمة وقعت قرب مقر للشهر العقارى بطنطا، حيث تتواجد تمركزات أمنية، ويُرجع المتهم طعناته إلى خلافات الجيرة، بينما أهل المجنى عليها يقولون إنه يظن أننا نوزع نقودًا، وتجاهلناه. صباح يوم، لم يكن على ما يُرام، نزل «رأفت»، 60 عامًا، من البيت بمساكن قحافة بطنطا في الغربية، يطالب جاره الشاب «أحمد»، ابن المجنى عليها، بـ«100 جنيه وعلبة حلاوة»، قائلًا له: «مش انتو بتوزعوها على الناس؟!»، فرد عليه: «لا مش حقيقى»، قبل أن يدخل منزله، ويُحضر له الحلوى هدية: «اتفضل مفيش حاجة تغلى عليك»، بينما يشاهدهما رجل آخر، فيعطى العجوز المبلغ المالى. «أحمد» اضطر إلى أن يراضى جاره، الذي استمع لشائعات مفادها أنه بمحيط الشهر العقارى بـ«يفرقوا فلوس»، خلافًا للحقيقة، يقول إن ثورة «رأفت» لم تنتهِ: «تانى يوم فتح شباك شقتنا بالطابق الأول علوى، وزعق بصوت عالى: (هعمل جريمة قتل).. وكرر مضمون كلامه أثناء شرائه (فول وفلافل) من مطعم مجاور لنا». يصعد «رأفت» إلى شقته، ويطرق مسكن جارته «أم أحمد»، وتُدعى الحاجة «نادرة»، كما يناديها الناس، بالعقار ذاته محل سكنه، يزداد ضجيجه ووعيده بالويل، والسيدة المُسِنّة خائفة، مع تكسير الباب عليها، وقوله: «معاكم فلوس بتفرقوها، وأنا فين حقى؟، ضحكتم عليّا!». طالعت «نادرة» سكينًا بحوزة الجار، فزعت: «هيموتنى»، أنقذها ابنها «أحمد» بصعوده جريًا ليهرول وراءه «رأفت» إلى الشارع، ويحكى: «كان هيموتنى كذا مرة»، وحين أفلت من يديه وضرباته، أمسك بشقيقى «مصطفى»، وأعاد معه الكَرّة، غير أن أخى ضربه على يده بعصا مقشة؛ ليقع منه السلاح على الأرض، فيتحفظ عليه المارة. كأنك تشاهد فيلم «أكشن»، يستل «رأفت» سكينًا آخر من عربة فول، يواصل ملاحقاته للأخين: «أحمد» و«مصطفى»، لكن الأهالى وقوات الأمن في محيط الشهر العقارى يأخذونها منه، ويروى الشقيقان: «شوية وراح اشترى سكينة من محل، على حسابه، وخلاها معاه». على كورنيش قحافة، توقف حول «رأفت» عدد من الأهالى يهدئونه دون جدوى، حتى إنه ما إن طالع وليد حسنى، أحد جيرانه، العامل في إحدى الجمعيات الخيرية، حتى أخرج السكين الجديد من وسط «ورق جرايد»، محاولًا ضربه، لكنه نجا منه بأن جرى مندهشًا من «العجوز»، الذي لم يكف عن قوله: «فين فلوسى؟!». يعود «رأفت» أدراجه، على الرصيف يجلس، يُخفى السكين مرة أخرى، وهذه المرة كان هدفه الحاجة «نادرة»، التي بخطوات وئيدة ركبت أتوبيسًا لتوصيلها إلى عملها بأحد معامل التحاليل بجوار جامعة طنطا، تبعها، ولم تلحظه سوى وهو يسدد لها الطعنات، فيمسكه الركاب، لتلفظ أنفاسها في الحال. «نادرة» كانت العائل الوحيد لأولادها الثلاثة، بعد وفاة رب الأسرة قبل 15 عامًا، لم يتصوروا نهايتها القاسية هكذا، الابن الأكبر «أحمد» يبكى: «أمى شهيدة لقمة العيش والغدر»، يتذكر أن الأتوبيس توقف عند منطقة الاستاد بالقرب من مكان عملها حين قتلها جارنا «رأفت»، ويقول: «ليست لدينا خلافات معه، ولا نعرف عنه شيئًا منذ سنوات طويلة سوى أنه يعيش وحده، ولديه أولاد، ولا يزورونه». جراء شدة افتراء «رأفت» في طعناته، ابن المجنى عليها يجزم بأن المتهم ليس مختلًّا: «ده خطط، وشافها بتركب، ومشى وراها، وبعدين جاب سكينة واتنين وتلاتة، يعنى مصر على القتل والانتقام». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-10-08

يتوقف الأتوبيس فى محطة هادئة، وبينما أغلب ركابه ينزلون، «عجوز» يُخرج سكينًا بحوزته، كان يلفه وسط «ورق جرايد»، يباغت جارته المُسِنّة بـ12 طعنة فى كل أنحاء جسدها، ذهول يكسو وجوه الباقين من الركاب، يتبعه صراخ وهرج ومرج، ينتهى بالتحفظ على المتهم، الشرطة تأتى فى ثوانٍ؛ فالجريمة وقعت قرب مقر للشهر العقارى بطنطا، حيث تتواجد تمركزات أمنية، ويُرجع المتهم طعناته إلى خلافات الجيرة، بينما أهل المجنى عليها يقولون إنه يظن أننا نوزع نقودًا، وتجاهلناه، فأنهى حياتها بطريقة مماثلة لقتل نيرة أشرف، طالبة كلية الآداب بجامعة المنصورة على يد زميلها، إذ تتبعها بالأسلوب ذاته. هعمل جريمة قتل صباح يوم، لم يكن على ما يُرام، نزل «رأفت»، 60 عامًا، من البيت بمساكن قحافة بطنطا فى الغربية، يطالب جاره الشاب «أحمد»، ابن المجنى عليها، بـ«100 جنيه وعلبة حلاوة»، قائلاً له: «مش انتو بتوزعوها على الناس؟!»، فرد عليه: «لا مش حقيقى»، قبل أن يدخل منزله، ويُحضر له الحلوى هدية: «اتفضل مفيش حاجة تغلى عليك»، بينما يشاهدهما رجل آخر، فيعطى العجوز المبلغ المالى. «أحمد» اضطر إلى أن يراضى جاره، الذى استمع لشائعات مفادها أنه بمحيط الشهر العقارى بـ«يفرقوا فلوس»، خلافًا للحقيقة، يقول إن ثورة «رأفت» لم تنتهِ: «تانى يوم فتح شباك شقتنا بالطابق الأول علوى، وزعق بصوت عالى: (هعمل جريمة قتل).. وكرر مضمون كلامه أثناء شرائه (فول وفلافل) من مطعم مجاور لنا». يصعد «رأفت» إلى شقته، ويطرق مسكن جارته «أم أحمد»، وتُدعى الحاجة «نادرة»، كما يناديها الناس، بالعقار ذاته محل سكنه، يزداد ضجيجه ووعيده بالويل، والسيدة المُسِنّة خائفة، مع تكسير الباب عليها، وقوله: «معاكم فلوس بتفرقوها، وأنا فين حقى؟، ضحكتم عليّا!». ابن المجني عليها فين فلوسى؟! طالعت «نادرة» سكينًا بحوزة الجار، فزعت: «هيموتنى»، أنقذها ابنها «أحمد» بصعوده جريًا ليهرول وراءه «رأفت» إلى الشارع، ويحكى: «كان هيموتنى كذا مرة»، وحين أفلت من يديه وضرباته، أمسك بشقيقى «مصطفى»، وأعاد معه الكَرّة، غير أن أخى ضربه على يده بعصا مقشة؛ ليقع منه السلاح على الأرض، فيتحفظ عليه المارة. كأنك تشاهد فيلم «أكشن»، يستل «رأفت» سكينًا آخر من عربة فول، يواصل ملاحقاته للأخين: «أحمد» و«مصطفى»، لكن الأهالى وقوات الأمن فى محيط الشهر العقارى يأخذونها منه، ويروى الشقيقان: «شوية وراح اشترى سكينة من محل، على حسابه، وخلاها معاه». على كورنيش قحافة، توقف حول «رأفت» عدد من الأهالى يهدئونه دون جدوى، حتى إنه ما إن طالع وليد حسنى، أحد جيرانه، العامل فى إحدى الجمعيات الخيرية، حتى أخرج السكين الجديد من وسط «ورق جرايد»، محاولًا ضربه، لكنه نجا منه بأن جرى مندهشًا من «العجوز»، الذى لم يكف عن قوله: «فين فلوسى؟!». مفيش حتة فيها سليمة يعود «رأفت» أدراجه، على الرصيف يجلس، يُخفى السكين مرة أخرى، وهذه المرة كان هدفه الحاجة «نادرة»، التى بخطوات وئيدة ركبت أتوبيسًا لتوصيلها إلى عملها بأحد معامل التحاليل بجوار جامعة طنطا، تبعها، ولم تلحظه سوى وهو يسدد لها الطعنات، فيمسكه الركاب، لتلفظ أنفاسها فى الحال. «نادرة» كانت العائل الوحيد لأولادها الثلاثة، بعد وفاة رب الأسرة قبل 15 عامًا، لم يتصوروا نهايتها القاسية هكذا، الابن الأكبر «أحمد» يبكى: «أمى شهيدة لقمة العيش والغدر»، يتذكر أن الأتوبيس توقف عند منطقة الاستاد بالقرب من مكان عملها حين قتلها جارنا «رأفت»، ويقول: «ليست لدينا خلافات معه، ولا نعرف عنه شيئًا منذ سنوات طويلة سوى أنه يعيش وحده، ولديه أولاد، ولا يزورونه». جراء شدة افتراء «رأفت» فى طعناته، ابن المجنى عليها يجزم بأن المتهم ليس مختلًّا: «ده خطط، وشافها بتركب، ومشى وراها، وبعدين جاب سكينة واتنين وتلاتة، يعنى مصر على القتل والانتقام، ووقف أمام شرفتنا يهدد، وصعد لحد باب بيتنا، وحطم الباب»، ينهار، ويحكى أنه دخل على والدته أثناء الغُسل، ورأى 12 طعنة فى بطنها وصدرها وظهرها ويديها: «مفيش حتة فيها سليمة»، يتذكر الابن ما حدث لطالبة آداب المنصورة على يد زميلها: «المتهم عمل زيه بالظبط». وزارة الداخلية قالت، فى بيان لها، إن أجهزة الأمن نجحت فى ضبط «عاطل»، متهم بقتل «سيدة» بسلاح أبيض بسبب خلافات الجيرة، وعلى أثرها تعدى الأول على المجنى عليها بـ«سكين» كان بحوزته، فأحدث إصابتها التى أودت بحياتها، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة للخلافات ذاتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-07-20

بين أصوات الباعة، وفصال الزبائن للأسعار الموجودة على لافتات عربات الخضار والفاكهة، بإحدى ممرات سوق "قحافة" بطنطا، تجلس "حياة" مُرتدية خمارها الأبيض في هدوء، لا تنادي على زبون ولا ترفع أي لوحة تسعيرية، لفرشتها التي تحمل جميع أنواع "البهارات". اعتادت حياة فرحات، أن تأتي قبل 13 عاماً يومياً إلى السوق منذ أول النهار وحتى وقت الظهيرة، وقت تقضيه في بيع البهارات فقط لا غير، بعد وفاة زوجها، تاركاً لها 8 بنات وولدين في رقبتها دون معاش: ""باجي كل يوم من الساعة 7 الصبح لـ1 ونص، بقعد على الرصيف وبجهز أكياس التوابل قدامي لحد ما يجيلي زباين، لأن انا اللي بصرف على عيالي الـ10 ومسئولة عنهم من يوم ما جوزي عبد الباسط مات، ولحد ما الحمد لله جوزت بناتي الـ8"، معاناة السيدة السبعينية لم تختلف كثيراً عن السابق، بل زادت الأعباء عليها بعد وفاة الزوج: "كنت زمان بقف مع جوزي في نفس المكان بنبيع خضار، احنا على باب الله ومكنش لينا دخل ثابت، وبقالي 45 سنة كنت بطلع معاه كل يوم، ولما مات كملت مشواره بس بقيت ابيع البهارات لأنها أرخص من الخضار، وكمان عشان مبعرفش اتعامل مع التجار زي ما كان بيبقى معايا". تسكن "حياة" في غرفة صغيرة بمفردها، بعد أن زوجت بناتها: "بناتي الـ8 بيشتغلوا على عربيات فول مع جوازتهم ومشغولين في حياتهم الجديدة، ربنا يكرمهم كل فترة واحدة منهم بتيجي تقعد وتواسيني لأن الولدين قاسيين عليَّا مش بشوفهم إلا لما يجوا عشان ياخدوا مني فلوس"، وجهها الراضي وابتسامتها التي لا تفارق وجهها، جعلها تكسب حب وود ومساعدة المترددين على السوق: "الناس اللي بتيجي كل يوم هنا عارفاني وبيساعدوني، في وحدة طلعتني عمرة قبل كده وأنا ولا أعرفها ولا أعرف بيتها فين واللهِ، الناس لسه فيهم خير وربنا كريم، وانا راضيه بحالي".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-10-28

قضت محكمة جنايات طنطا الدائرة الرابعة بمحافظة الغربية برئاسة المستشار محمد الحميد الخولي ، وعضوية المستشارين شريف محمد مجدي الجندى والمستشار أمين أمين السيد الديب وأمانة سر محمد قابيل ومصطفى البهلوان،بمعاقبة 11متهما فى قضية خلية جبهة النصرة الإرهابية إحدى مليشيات تنظيم القاعدة،  بالسجن المؤبد للمتهم الأول،والسجن 15عاما لباقي المتهمين والمراقبة 5سنوات، ومصادره  أموال الشركة التي قاموا بتأسيسها وغلقها، فى القضية رقم 476 لسنة 2018 جنايات أمن دولة طوارئ أول طنطا والمقيدة برقم 240لسنة 2018جنايات طوارئ كلي غرب طنطا والمقيدة برقم 2606 لسنة 2018كلي غرب طنطا. كان المستشار دكتور ياسر هندي المحامى العام الأول لنيابات غرب طنطا الكلية، قد احال  11متهما وهم كل من "احمد.س.م" 41سنة مهندس معماري، "، شريف.ا.ع"، "محمود.ع.م"، "اسامة.ر.م"،" علاء  الدين.م"، "جمال.ع.م"،"إبراهيم.م.ف"، ايهاب.خ.ع"، "رابح.س.ر"، "رامى.ج.م"، "جمال.ع.ن" لمحكمة جنايات أمن دولة طوارئ أول طنطا، لقيام المتهم بتولي وزعامة وقيادة جماعة جبهة النصرة إحدى مليشيات تنظيم القاعدة  بقصد ارتكاب جرائم إرهابية فى الداخل عن طريق تدريب المتهمين من الثانى حتى الثامن على صنع واستعمال الأسلحة التقليدية ووسائل الاتصال السلكية واللاسلكية والالكترونية والاساليب القتالية لتحقق اغراض الجاعة الإرهابية، وتمويل تلك الأعمال الإرهابية بالمال والسلاح والذخائر، وحيازة كتب افكار ومتعقدات داعية لارتكاب اعمال عنف، وقيام المتهمين بالإعداد والتحضير لارتكاب جريمة إرهابية برصد نقطة شرطة قحافة  بطنطا ونقطة تفتيش قرية دفرة مركز طنطا، وتمرير المعلومات للمتهم الأول تمهيدا لاستهدافهم، وتداولت هيئة المحكمة القضية وقضت بمعاقبة المتهم الأول بالسجن المؤبد ومعاقبة باقى المتهمين بالسجن المشدد 15عاما والمراقبة 5سنوات لكل منهم، ومصادره اموال الشركة التي قاموا بتأسيسها ومصادره أموالها.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-02

تمكن العميد محمد عتمان مدير إدارة مباحث التموين بالغربية، من ضبط 1150قطعة حلوى مولد غير صالحة للاستهلاك الآدمى، قبل بيعها للجمهور فى الأسواق قبل حلول المولد النبوى الشريف. وتلقى اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية، إخطارا من العميد محمد عتمان مدير إدارة مباحث التموين، بضبط 1000قطعة حلوى مولد غير صالحه للاستهلاك الآدمى داخل مصنع حلوى بمنطقة قحافة بطنطا ملك "أحمد.ع.م" 35سنة فى المحضر 29972جنح قسم ثان طنطا. وضبط مصنع حلوى بمنطقة العجيزى أول طنطا، ملك"جمال.ع.ع" 30سنة وبحوزته 150كيلو حلوى المولد غير صالحه للاستهلاك الآدمى، قبل ترويجها للجمهور بالأسواق قرب حلول المولد النبوى الشريف، تحرر المحضر 34842جنح قسم أول طنطا، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-02-09

أقدم مواطن على قتل نجلته بعد التعدي عليها بالضرب المبرح داخل المنزل بمنطقة قحافة بطنطا، حيث قام المتهم بتوثيقها فى المنزل لكثرة هروبها والتعدى عليها بالضرب وفارقت المجني عليها الحياة قبل نقلها للمستشفى و سلم المتهم نفسه للشرطة. تلقى اللواء هانى عويس مدير أمن الغربية، إخطارا من مأمور قسم ثان طنطا بورود بلاغ لشرطة النجدة بوصول طفلة تبلغ من العمر 13 سنة للمستشفى مصابة بكدمات وإصابات متفرقة ووفاتها. وتوصلت تحريات الرائد محمود عبد الجواد رئيس مباحث القسم، قيام المتهم بتوثيق نجلته فى الجدار وتأديبها لكثرة هروبها من المنزل، وأثناء ضربها أصيبت فى رأسها وفارقت الحياة، وحاول المتهم نقلها إسعافها ونقلها للمستشفى إلا أنها فارقت الحياة قبل وصولها، وتم ضبط المتهم واتخاذ الإجراءات القانونية حياله.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-05-09

تمكنت أجهزة الأمن بالغربية "الثلاثاء"، من ضبط 20 مليون قرص ترامادول المخدر كانت مخزنة داخل أحد المخازن بمنطقة "قحافة" بطنطا استعدادا لتوزيعها. وكانت معلومات قد وردت إلى إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الغربية، بقيام أحد الأشخاص بتخزين صناديق كبيرة الحجم داخل مخزن قام بتأجيره بمنطقة "قحافة"، ويقوم بنقل هذه الصناديق فى أوقات متأخرة من الليل، مما أثار الشك والريبة بين المواطنين بالمنطقة. وتم إجراء التحريات اللازمة التى أكدت وجود كميات كبيرة من الترامادول مخزنة تمهيدا لتوزيعها، وتم إصدار إذن من النيابة العامة لضبط صاحب المخزن والكمية المخزنة وبالفعل تم مداهمة المكان وضبط أكثر من2 طن من "الترامادول" بينما تمكن المتهم من الهرب، وتم التحفظ على المضبوطات وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: