فيلبس عيسى
الإسكندرية - محمد البدري: تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية بقطاع البحث الأكاديمي، يوم التراث القبطي العاشر، الخميس المقبل والذي ينعقد هذا العام...
مصراوي
2025-02-25
الإسكندرية - محمد البدري: تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية بقطاع البحث الأكاديمي، يوم التراث القبطي العاشر، الخميس المقبل والذي ينعقد هذا العام تحت عنوان "مجمع نيقية 325م وأثره على التراث القبطي..17 قرنًا من وحدة الفكر"، وذلك بالتعاون مع مركز الطفل للحضارة والإبداع بالقاهرة. وذكر بيان صادر عن مكتبة الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، أن الافتتاح يشهد مشاركة كل من الدكتور أحمد زايد مدير المكتبة، وسهام الجوهري رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة، وعدد من الهيئات والمؤسسات، ومنهم كلمة الأنبا مقار، أسقف الشرقية والعاشر من رمضان للأقباط الأرثوذكس، وكلمة الأب الدكتور أوغسطينوس موريس، راعي كنيسة العائلة المقدسة للأقباط الكاثوليكية بالزيتون، وكلمة الأب الربان فيلبس عيسى، راعي كنيسة السريان الأرثوذكس في مصر، وكلمة الدكتور القس عاطف مهنَّي، مدير مركز مسيحية الشرق الأوسط بكليَّة اللاهوت الإنجيليَّة. وتشهد الفعاليات افتتاح معرض فني للأيقونات القبطية يشارك فيه 12 فنانًا وفنانة، كما يتضمن المعرض مزجًا بديعًا للفن القبطي ودلالاته، ويتضمن كذلك عددًا من المحاضرات تلقيها نخبة من الباحثين؛ وهم الأنبا مقار، الدكتورة نجلاء حمدي، والقس عيد صلاح، الدكتور عادل فخري، الدكتور يوحنا نسيم، عاطف عوض،الدكتور نادر ألفي، الدكتور نسرين منير، ماركو صادق، وإسحق الباجوشي. كما تشهد فعاليات اليوم عرض فيلم قصير عن ذوي الهمم، ويأتي في ختام ذلك اليوم عرض فني لكورال «ثمر الروح» بكنيسة السيدة العذراء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-13
نظم المركز الثقافي الفرنسيسكاني، عرضا لمقتطفات من فيلم مدرسة الذاكرة وندوة عن مدارس الألحان في مصر. جاء ذلك بحضور نيافه الحبر الجليل الأنبا مكاري الأسقف العام لكنائس شبرا الجنوبية وبحضور القمص إشعياء المُحرقي والقمص ميصائيل المُحرقي والقمص فلكسينوس المُحرقي. والفيلم يتناول عبر ٢٠٠٠ عام ومدارس الألحان في مصر وتم عرض تاريخ وتميز دير المُحرق العامر في الألحان الكنسية. وكان قد استقبل نيافة الحبر الجليل الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير السيدة العذراء مريم المحرق العامر نيافة الحبر الجليل مار تيموثاوس متى الخوري مطران حمص وحماه وتوابعها والنائب البطريركي في مصر بالوكالة يرافقه الأب الربان فيلبس عيسى كاهن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية بالقاهرة، وذلك بمقر الدير بالقاهرة. دار الحديث عن أحوال الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في سوريا ومصر، وكذلك عن دير المحرق الذي يعتبر واحد من أهم المحطات التي وقفت عندها العائلة المقدسة خلال زيارتها إلى مصر، ثم تبادلوا الهدايا التذكارية. يرجع تاريخ هذا الديـر العامـر إلى بداية مقدسة، لها سمة خاصة فهو أحد الأماكن التي اختارتها العناية الإلهية، ليكون مأوى آمنًا للعائلة المقدسة، التي هـربـت من وجه الطاغية هـيرودس الملك، كان إشعياء النبى قد تنبأ عــن هذا الحدث العظيم قبل ميلاد المسيح بحوالي ثمانية قرون. وخلال إقامة العائلة المقدسة في هذا المكان، حضـر إليهم رجل يدعى يوسى (من المرجّح أنه ابن أخى يوسـف) لكى يخبرهم عن الجنود الذين أرسلهم هيرودس الملك للبحث عن الطفل يسوع وقد رقد يوسى ودُفن أسفل العتبة الحجرية لمدخل هذا البيت، وتوارثه الرهبان جيلًا بعــد جيل، إن المكان الذى دفن فيه يوسى يقع في الجهة الغربية القبلية بكنيسة السـيدة العذراء الأثرية بالدير ولقد وُجدت عظامه في نفس المكان أثناء ترميم الكنيسة عام 2000م، ونقلت إلى مدفن رؤساء. وقد مكثت العائلة المقدسة في هذا البيت مدة من الزمان تبلغ 185 يومًا أى سـتة أشهر قبطية وخمسة أيام إلى أن ظهر ملاك الرب ليوسف النجار في حلم. الطقس الكنسى وعراقته بالدير القداس الإلهى اليومي منذ القدم ماعدا أربعة أيام البصخة المقدسة كمــا أن هناك التزام قوى مدعًم بالتقليد الثابت في الدير بأن يصلى القــداس باللغة القبطية باستثناء القراءات التي أضيفت باللغـة العربيـة وإلى وقت قريب كان الراهب الذى يرسمْ كاهنًا يلتزم بحفظ القداس الإلهى بالقبطية وكذلك الصلوات التي تتلى سرًا به. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-14
تدق أجراس الكنائس الشرقية، مساء غد السبت، بنغمات «الفرح» ابتهاجاً بـ«عيد القيامة»، حيث يعود بخور القداسات إلى الكنائس التى امتنعت عنه لمدة أسبوع فيما يُعرف بـ«أسبوع الآلام»، وتخلع الكنائس الستائر السوداء عنها لتدخل فى خماسين الفرح، حسب الاعتقاد المسيحى. وتقام الليلة قداسات العيد وسط حضور مندوبين عن الرئيس عبدالفتاح السيسى لتقديم التهنئة لرؤساء الطوائف المسيحية فى مصر، حيث يترأس البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة، بمشاركة شعبية ورسمية واسعة، داخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، حيث أعلن المركز الإعلامى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية عن اقتصار التهانى بالعيد هذا العام على القداس دون وجود استقبالات يوم العيد، غداً الأحد، بسبب شهر رمضان الكريم. ويترأس أساقفة وكهنة كنائس الكرازة المرقسية، فى الداخل والخارج، قداسات العيد، مساء غد كذلك. أما الطائفة الإنجيلية فستقيم احتفالها الرسمى بالعيد فى كنيسة مصر الجديدة، حيث يترأس الاحتفال وسط مشاركة رسمية كبيرة من الشخصيات العامة والمسئولين، القس الدكتور أندريه زكى، رئيس الطائفة، بمشاركة راعى الكنيسة الدكتور يوسف سمير وقيادات الطائفة الإنجيلية، ويتضمن الاحتفال ترانيم بمشاركة فريق «الحياة الأفضل» والمايسترو ناير ناجى والسوبرانو دينا إسكندر، ومدرب الصوت شريف الضبع. فيما يصلى الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك، قداس العيد فى كنيسة السيدة العذراء فى مدينة نصر، بينما يترأس الربان فيلبس عيسى، كاهن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية بمصر، قداس العيد بكنيسة السيدة العذراء مريم بغمرة للسريان الأرثوذكس. ويترأس المطران الدكتور سامى فوزى، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، قداس العيد فى كاتدرائية جميع السمائيين بمنطقة الزمالك. ويترأس البابا ثيودروس الثانى، بطريرك الروم الأرثوذكس للإسكندرية وسائر أفريقيا، قداس العيد، صباح بعد غد الأحد، فى كاتدرائية البشارة بالإسكندرية كما جرت العادة فى كل عام. وتتميز قداسات عيد القيامة بطقسها المميز، خاصة فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يقول القس دوماديوس حبيب الراهب، كاهن عام بالقاهرة، لـ«الوطن»، إن الكنيسة تعيش فى هذا اليوم حالة من الفرحة على جميع المستويات الروحية والبصرية والسمعية من حيث الألحان، حيث يُقال لحن سوثيس آمين: خلصت حقاً، ولحن هللويا هذا هو اليوم الذى صنعه الرب؛ لتُظهر الكنيسة عطشها واشتياقها للمسيح فى الألحان والقراءات والمزامير، قبل التجهيز لتمثيلية القيامة، حيث يقول المرتلون «لحّن يا كل الصفوف السمائيين». وتابع القس دوماديوس أن طقس هذا القداس يُعد فريداً، حيث يتميز بتمثيلية القيامة وهى وسيلة توضيحية، وتقوم الكنيسة بإطفاء الأنوار وغلق باب الهيكل ويقف خارجاً شماس ويقول: «أخرستوس آنستى» ثلاث دفعات وفى كل مرة يجيبه كبير الكهنة من الداخل: «آليثوس آنستى» ثم يقول الشماس بالعربية: «المسيح قام» ثلاث مرات فيجاوبه كبير الكهنة من الداخل: «بالحقيقة قام»، وأخيراً يقول الشماس: «افتحوا أيها الملوك أبوابكم وارتفعى أيتها الأبواب الدهرية» مرتين ولا يجاوبه كبير الكهنة بشىء، وفى المرة الثالثة يقول: «افتحوا أيها الملوك أبوابكم وارتفعى أيتها الأبواب الدهرية ليدخل ملك المجد» فيسأله من الداخل كبير الكهنة: من هو «ملك المجد؟»، فيجيبه بقوله: «الرب العزيز القوى الجبار القاهر فى الحروب هذا هو ملك المجد»، ويقرع على باب الهيكل فينفتح الباب وتضاء الأنوار، ويطوف الكهنة والشمامسة ثلاث مرات وهم يحملون أيقونة القيامة والمجامر والشموع والصلبان ويرتلون ألحان دورة القيامة. وأضاف القس دوماديوس: خلال تمثيلية القيامة نوثق حدث القيامة ونوقف الزمن ونعود به لوقت قيامة المسيح وإعطائه لنا الحياة الأبدية، وأما عن إطفاء النور فهو يُعد رمزاً للظلمة التى كان فيها العالم قبل القيامة وتتم إضاءة أنوار الكنيسة بعد انتهاء تمثيلية القيامة كعلامة على شروق النور وسط الظلمة، متابعاً: يسيطر فى هذا الوقت على طقس الكنيسة الزغاريد والدموع والألحان بالنغمة الفرايحية، وكل مظاهر البهجة والروحانية والإنسانية تتحد معاً لينسى الإنسان المكان والزمان وليستقبل المسيح الملك الآتى ليقوده من الظلام إلى النور ليفتح أمامه أبواب النور التى تنتصر على الظلمة. ولفت إلى أن الكنيسة لا تحتفل بعيد القيامة فى نفس وقت احتفال اليهود بعيد الفصح وإنما تحتفل الكنيسة بالقيامة عقب احتفال اليهود بالفصح وليس قبلهم لأن الرمز لا يسبق المرموز إليه، مضيفاً: تلى القيامة ظهورات السيد المسيح للتلاميذ ولشهود كثيرين فى أماكن كثيرة متفرقة يبعد أحدها عن الآخر مسافات شاسعة، وقد ظهر أيضاً فى ظروف ومناسبات متعددة ومتباينة. وقال القس الراهب يشوع الأنبا بيشوى، أحد رهبان دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون، لـ«الوطن»، إن الاحتفال بعيد القيامة يبدأ بسبت النور الذى يقام فى نهايته قداس العيد، والذى تتم خلاله الصلاة حسب التقليد الكنسى. وأضاف، فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن من أبرز العادات والتقاليد والطقوس التى تتم خلال الاحتفال والصلاة «تمثيلية القيامة»، التى تعبر بشكل مبسط وتذكّر بأحداث قيامة السيد المسيح التى هى أساس العيد والاحتفال والتى بدأ كل شىء بها على رمز من حياة وقيامة المسيح، لتبدأ الكنيسة عقب ذلك فى الاحتفال بالعيد والقيامة لمدة 50 يوماً وهو ما يسمى بـ«الخماسين المقدسة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-15
يترأس البابا ثيودروس الثاني، بطريرك الروم الأرثوذكس للإسكندرية وسائر أفريقيا، قداس عيد القيامة المجيد، صباح غدا الأحد، في كاتدرائية البشارة في الإسكندرية كما جرت العادة في كل عام. ويحتفل الأقباط، غدا الأحد، بـ عيد القيامة المجيد، أو أحد القيامة حسب الاعتقاد المسيحي، فيما تقيم أغلب الطوائف المسيحية الكبرى قداسات العيد مساء اليوم، والتي من المتوقع أن تستمر حتى الساعات الأولى من صباح غدا، بحضور مندوبين عن الرئيس عبدالفتاح السيسي للتهنئة. حيث من المقرر أن يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، قداس العيد، في التاسعة من مساء اليوم، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وسط مشاركة شعبية ورسمية كبيرة. فيما تقيم الطائفة الإنجيلية في مصر، احتفالها الرسمي بـ عيد القيامة، ظهر اليوم، في الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، والذي سيترأسه القس أندريه زكي، رئيس الطائفة، وسط مشاركة رسمية كبيرة من الشخصيات العامة والمسئولين، بمشاركة راعي الكنيسة الدكتور يوسف سمير وقيادات الطائفة الإنجيلية، ومن المقرر أن يتضمن الاحتفال ترانيم ومشاركة فريق الحياة الأفضل والمايسترو ناير ناجي والسوبرانو دينا إسكندر، ومدرب الصوت شريف الضبع. كذلك من المقرر أن يصلي الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك قداس عيد القيامة في كنيسة السيدة العذراء في مدينة نصر بالقاهرة، مساء اليوم، ويترأس الربان فيلبس عيسى، كاهن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية بمصر، قداس العيد بكنيسة السيدة العذراء مريم بغمرة للسريان الأرثوذكس، في نفس التوقيت. وأيضا يترأس المطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، قداس عيد القيامة، مساء اليوم السبت، في كاتدرائية جميع السمائيين بمنطقة الزمالك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: