فلسطين؛

أفادت قناة “” في نبأ عاجل لها، بأن ثلث أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين يطالبون الرئيس الأمريكي جو بايدن بـ"خطوات جريئة" للاعتراف بدولة فلسطين؛ وذلك نقلا...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning فلسطين؛ over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning فلسطين؛. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with فلسطين؛
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with فلسطين؛
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with فلسطين؛
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with فلسطين؛
Related Articles

الدستور

2024-03-20

أفادت قناة “” في نبأ عاجل لها، بأن ثلث أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين يطالبون الرئيس الأمريكي جو بايدن بـ"خطوات جريئة" للاعتراف بدولة فلسطين؛ وذلك نقلا عن وسائل إعلام أمريكية. وفي سياق آخر، أكد البيت الأبيض تكرار الرئيس الأمريكي جو بايدن قلقه العميق بشأن احتمال شن إسرائيل عملية برية كبيرة في رفح. وتابع البيت الأبيض، أن بايدن شدد على ضرورة زيادة تدفق المساعدات إلى المحتاجين في جميع أنحاء غزة مع التركيز على الشمال، لافتًا إلى أن الرئيس الأمريكي بحث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المفاوضات الجارية في قطر بشأن الرهائن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-26

بدأت اليوم الإثنين، فعاليات احتفالية حول حماية وإحياء التراث الثقافي لفلسطين، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية؛ وذلك بمناسبة يوم التراث الثقافي العربي، الذي يصادف 27 فبراير من كل عام، تنظمها الأمانة العامة (قطاع الشؤون الاجتماعية - إدارة الثقافة وحوار الحضارات).   وتتضمن الاحتفالية جلسة عمل يتم خلالها تقديم عرض بالصور للانتهاكات التي لحقت بالتراث الثقافي في فلسطين؛ بسبب ممارسات الاحتلال.   وتركز الاحتفالية على خمسة محاور تتضمن "مخاطر طمس الهوية العربية للقدس" و"غزة بين تدمير الحجر وتهجير البشر" و"رقمنة التراث العربي وأدوات الذكاء الاصطناعي: فلسطين ذاكرة أمة" و"تحليل التراث غير المادي - خطوة ما قبل الرقمنة" و"تراث المخطوط الفلسطيني بين النهب والإنقاذ".   يشارك في الاحتفالية الدول الأعضاء وممثلون عن منظمات "الإسيسكو" و"اليونيسكو" و"الألكسو" وأكاديميون ومتخصصون وخبراء في مجال حماية وصون التراث الثقافي العربي.   ومن جانبه، قال الوزير المفوض حيدر الجبوري، مدير إدارة شؤون فلسطين بجامعة الدول العربية، إن الثقافة لعبت دوراً بارزاً في حماية الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني بكل مكوناتها، فمن خلالها حافظ الشعب الفلسطيني على تقاليده وموروثه الثقافي، وممتلكاته الحضارية ومقدساته وقيمه وسلوكه. لقد حُرم هذا الشعب طويلاً من مؤسساته الثقافية التي تعنى بالتراث الثقافي والحضاري في دولة فلسطين، بسبب ما تقوم به سلطات الاحتلال من جرائم بحق الممتلكات الثقافية والتاريخية والدينية، مخترقة بذلك الحماية الخاصة المكرسة لهذه الأماكن بموجب الأحكام والاتفاقيات الدولية، الامر الذي يضع علينا واجباً كبيراً نحو حماية هذه الممتلكات، وفضح ممارسات الاحتلال تجاهها.   وأضاف في كلمته امام احتفالية يوم التراث العربي بمقر الامانة العامة لجامعة الدول العربية، أنه من واجب جميع المؤسسات الأممية والإقليمية المعنية الوقوف أمام انتهاكات الاحتلال بحق التراث الثقافي والحضاري الفلسطيني، بموجب اتفاقية حماية التراث العالمي، ومد يد العون المادي والفني لترميم المعالم التاريخية المهددة بالخطر، بفعل جدار الفصل العنصري والمستوطنات الإسرائيلية، التي تغذي عملية التشويه التي تتعرض لها الهوية الفلسطينية، فهناك آلاف المواقع والمعالم الأثرية عزلها الجدار، إضافة إلى عشرات المواقع التي دمرتها مسارات الجدار والاستيطان.   وشدد على معاناة القطاع الثقافي الفلسطيني والممتلكات الثقافية في قطاع غزة، جراء تدمير شامل وممنهج، نتيجة العدوان الإسرائيلي الغاشم المتواصل على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، طال البنية التحتية الثقافية في القطاع، والعديد من المبدعين في مختلف المجالات، كما يواجه الموروث الثقافي في الضفة الغربية مخاطر كبيرة نتيجة استفحال ظاهرة سرقة الآثار وتدميرها، وهي سرقة مرتبطة بمجموعات إسرائيلية تقوم بسرقة الآثار، ويدفع الاحتلال مبالغ مالية كبيرة لتجار إسرائيليين يتجولون في القرى الفلسطينية وينهبون المناطق الأثرية في الضفة الغربية المحتلة، لصالح متاحف الاحتلال التي تقوم بشرائها وعرضها على انها آثار إسرائيلية.    واعتبر أن أرض فلسطين تزخر بتراث حضاري مهم وغنّي بموجوداته الأثرية، خاصة أنّ فيها أقدس المعالم الدينية من مساجد، وكنائس، تالتي يميزها تاريخها العريق، وخير شاهد على تلك الحضارة ما نجده في كل مدينة وقرية فيها، من بقايا تراثية تعود إلى العصور الكنعانية، والرومانية، والبيزنطية، والحقب الإسلامية المختلفة.   وهناك عاملان أساسيان كان لكل منهما الأثر الأكبر في تاريخ فلسطين الثقافي والسياسي، من فجر التاريخ حتى يومنا هذا، بحسب الجبوري وكلاهما أضفى على فلسطين موقعاً متميزاً ما جعلها مطمعًا للحملات الصليبية والقوى الاستعمارية عبر التاريخ، موضحا أن العامل الأول جغرافي: وهو موقع (كنعان: فلسطين) همزة الوصل بين القارات الثلاث وبين الحضارات المتعددة، حيث أضحت بحكم موقعها ملتقى للطرق التجارية والقوافل، وممراً للجيوش المتحاربة، وهي كما كانت للجيوش الفارسية واليونانية قديماً، أصبحت للجيوش الاستعمارية حديثاً، حيث كانت فلسطين بوابة العبور بين الشرق والغرب.   وأما العامل الثاني فيرى الجبوري أنه ديني، فقد قدر لفلسطين أن تكون وطن الديانات السماوية الثلاث: نحوها توجه سيدنا موسى (عليه السلام)، وعلى أرضها ولد سيدنا عيسى (عليه السلام)، وإليها أُسري بسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، فالمؤمنون من جميع أنحاء العالم.    وأضاف أنه منذ الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين سنة 1948م أصبحت مدينة القدس إلى جانب المدن والقرى الفلسطينية رمزا للصراع الثقافي، حيث قام الاحتلال الإسرائيلي بتغيير ملامح فلسطين العربية ومعالمها الجغرافية والدينية والمعمارية والسكانية، وبدأ بسلسلة جرائمه المشهودة بهدم المنازل والاستيلاء على الأملاك الخاصة والعامة، ومصادرة الأراضي، وإغلاق المدارس والمراكز التعليمية والثقافية والمواقع التراثية والأثرية، والتدخل في المناهج التعليمية، والاستيلاء على الكتب والمخطوطات والخرائط، والاعتداء على دور العبادة الإسلامية والمسيحية، وإصدار الأوامر العسكرية وتعديل التشريعات النافذة في محاولة منه لتبرير اعتداءاته على المدينة وانتهاكاته للأعراف والقوانين والمواثيق والاتفاقيات الدولية.   وأوضح أن الموروث الثقافي يتمتع بحماية خاصة في القانون الدولي الإنساني، وتشكل مجموعة الاتفاقيات والمعاهدات الدولية والقوانين والأنظمة الوطنية على مستوى الدول الإطار العام لحماية التراث الثقافي على الصعيدين الوطني والدولي، ومنها اتفاقية جنيف الرابعة الخاصة بالنزاع المسلح، ومعاملة المدنيين وقت الحرب الموقعة عام (1949م)، التي تمنع ارتكاب أية أعمال عدائية موجهة ضد الآثار التاريخية، أو الأعمال الفنية، وأماكن العبادة التي تشكل التراث الروحي للشعوب، إضافة إلى اتفاقية لاهاي والبروتوكولات التابعة لها.  والاحتلال يضرب القانون الدولي الإنساني عرض الحائط، ولم يكتف فقط بسرقة الأرض بل اقتلع أشجار الزيتون التي يزيد عمرها عن آلاف السنين، ودمَّر مباني يزيد عمرها عن مئات السنين، في المدن الكبرى مثل القدس ونابلس والخليل، كما لم تسلم رفات الأجداد واللقى الأثرية، من السرقة، التي تدل على وجود الشعب الفلسطيني على مدار التاريخ على أرض دولة فلسطين.   واضاف أن القانون الدولي الإنساني يحظر، في كل الظروف، الاستهداف المتعمد للمواقع الثقافية والدينية التي لا تشكل أهدافا عسكرية مشروعة ولا ضرورة عسكرية حتمية، لذلك فإن استهداف وتدمير الاحتلال للمواقع التراثية والأثرية في قطاع غزة يُعد جريمة دولية واضحة وفقاً للقوانين الدولية، وخاصة القانون الدولي الإنساني، واتفاقية لاهاي لعام 1954 بشأن حماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح والبروتوكول الثاني للاتفاقية لعام 1999م الذي يحظر الاستهداف المتعمد للمواقع الثقافية والدينية في الظروف كافةً.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-21

أكدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة، أن النساء والأطفال يمثلون حوالي 70% من الأشخاص الذين قتلوا في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مشيرة إلى أن والدتين تقتلان كل ساعة منذ بداية الأزمة الراهنة. وقالت المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة "سيما بحوث"- بحسب بيان صدر اليوم الأحد عن مركز إعلام الأمم المتحدة - إن الأزمة في غزة تؤثر على النساء والفتيات بمستويات كارثية وغير مسبوقة من حيث الخسارة في الأرواح وحجم الاحتياجات الإنسانية"، مضيفة إن "نحو 25 ألف فلسطيني قتلوا في غزة، من بينهم أكثر من 17 ألف امرأة وطفل". وفي هذا السياق، أكدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة- في أحدث دراسة أصدرتها- بشأن تأثير الأزمة في غزة على النوع الاجتماعي- أن غزة تشهد أزمة حماية للنساء، وأشارت إلى أن من بين 1.9 مليون نازح، هناك ما يقرب من مليون امرأة وفتاة يبحثن عن ملجأ في ظروف إيواء محفوفة بالمخاطر، إلا أن غزة لا يوجد بها مكان آمن. وذكرت أن القرارات الصعبة بشأن الإخلاء وكيفية القيام بذلك وتوقيته والجهة المقصودة، تترسخ في المخاوف والتجارب المتباينة بين الجنسين، حيث تظهر المخاطر المرتبطة بالنوع الاجتماعي، بما في ذلك الهجمات والمضايقات على طول طرق النزوح. وأضافت أن ما لا يقل عن 3 آلاف امرأة ربما أصبحن أرامل وربات أسر، وفي حاجة ماسة إلى الحماية والمساعدة الغذائية، وربما فقد ما لا يقل عن 10 آلاف طفل آباءهم، وفي هذا السياق تخشى مزيد من النساء أن تلجأ الأسر إلى آليات التكيف اليائسة بما في ذلك الزواج المبكر. الجدير بالذكر.. أن هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين ـ قدمت عبر خطة الاستجابة الإنسانية الممتدة لستة أشهرـ مساعدات منقذة للحياة مثل المساعدات الغذائية الطارئة لأكثر من 14 ألف أسرة تعولها امرأة- أي ثلث جميع الأسر التي تعيلها نساء في غزة- ودعم توزيع الملابس والمنتجات الصحية وحليب الأطفال.  وتتعاون هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع المنظمات التي تقودها النساء؛ لتقديم خدمات تستجيب للنوع الاجتماعي فيما يتعلق بالعنف القائم على النوع الاجتماعي وإنشاء لجان للحماية والاستجابة تقودها النساء في ملاجئ النازحات، وعقد مشاورات منتظمة مع المنظمات النسوية في فلسطين؛ لمناقشة التحديات التي تواجهها. وتواصل الهيئة الدعوة إلى الوقف الإنساني الفوري لإطلاق النار وعدم ادخار أي جهد لضمان حماية النساء والفتيات والوصول الآمن إلى المساعدة الإنسانية السريعة ودون عوائق والمستجيبة للنوع الاجتماعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-10-20

نجح 21 كتابًا صادرًا عن 8 دور نشر عربية وأجنبية في الوصول إلى القائمة القصيرة للدورة الـ15 من «جائزة اتصالات لكتاب الطفل»، التي ينظّمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين حيث سيُتوّج الفائزون بها عن فئاتها الخمس خلال الدورة الـ42 من معرض الشارقة الدولي للكتاب 2023. وساهم في إنتاج الأعمال التي وصلت إلى القائمة القصيرة 61 مبدعا، منهم 21 مؤلفًا، و20 رسامًا، و20 ناشرًا، وتصدرت دور النشر الإماراتية والمصرية القائمة القصيرة بإصداراتها التي بلغت 5 إصدارات لكل منهما، تلتها دور النشر الأردنية بـ4 إصدارات، فيما جاءت لبنان ثالثة بـ3 إصدارات بلغت القائمة القصيرة، أما فلسطين، والعراق، وعُمان، وكندا فبإصدار واحد لكلٍّ منها. وجاء الكشف عن القائمة القصيرة من الجائزة خلال مؤتمر صحفي نظّمه المجلس في بيت الحكمة في الشارقة، بمشاركة عبدالعزيز تريم، المدير العام لـ«اتصالات من &e» في الإمارات الشمالية ومستشار الرئيس التنفيذي، ومروة العقروبي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، وعدد من المسؤولين وممثلي وسائل الإعلام. واختارت لجنة تحكيم جائزة اتصالات لكتاب الطفل القائمة القصيرة من إجمالي 323 إصدارًا ترشحت لها، والتي توزعت على فئات الجائزة بواقع 65 كتابًا لفئة الطفولة المبكرة، و136 كتابًا لفئة الكتاب المصور، و35 لفئة كتاب ذي فصول، ثم فئة كتاب اليافعين بـ49 كتابًا، وأخيرًا فئة كتاب الشعر بـ38 إصدارًا. فئة الطفولة المبكرة ضمت القائمة القصيرة للمرشحين عن فئة «الطفولة المبكرة» 5 إصدارات، وتتضمن: «الذي فقط مشاعره» لمهند العاقوص، ورسومات طاهرة رضائي، والصادر عن «مكتبتي للنشر والتوزيع» في مصر، «16 سببًا لتتحمل مشاكسات أخيك» لنور الهدى محمد، ورسومات سمر ماكون، والصادر عن دار أشجار للنشر والتوزيع في الإمارات؛ «الفجلة خجولة» تأليف ورسومات يارا بامية، والصادر عن «جمعية فلسطين للكتاب» في فلسطين؛ «مشاعر مشاعر؟» لفاطمة السعدون ورسومات إيمان عبدالحميد، والصادر عن «نون» في كندا، «بيت وخيط» لفاطمة ناصر، ورسومات إسراء حديري، والصادر عن «دار البنان في لبنان. 5 إصدارات للكتاب المصور تشهد فئة «الكتاب المصور» منافسات 5 إصدارات أيضًا، وتشمل كلًا من: «خط اسود» ليزن مصاروة، ورسومات برتشو يلماز، والصادر عن دار السلوى ناشرون في الأردن، «فيل على إصبعي» تأليف ورسومات عبدالله الشرهان، الصادر عن «أجيال» في الإمارات؛ «أخرج إلى الحياة» تأليف لما عازر، ورسومات حنان القاعي، والصادر عن جبل عمان في الأردن؛ «حكاية غصن» لجيكار خورشيد، ورسومات سلمى كمال، والصادر عن «مكتبة الثعلب الأحمر» في سلطنة عمان؛ «المسافر» لنبيهة حيدلي، ورسومات وليد طاهر، والصادر عن «دار الحدائق» في لبنان. فئة «كتاب ذي فصول» أما فئة «كتاب ذي فصول» فترشح للقائمة القصيرة 5 إصدارات، وتضم: «شهاب مليون»، من تأليف لميس خديجة عسلي ونانسي عبدالرؤوف، ورسومات سحر عبدالله، والصادر عن «عالية» في مصر، «تدمير العالم في 46 ثانية» تأليف ميس داغر، ورسومات محمد الحموي، والصادر عن «دار الياسمين للنشر والتوزيع» في الأردن؛ «شبح في المخيم» لفاطمة شرف الدين، ورسومات جوال أشقر، والصادر عن «دار الساقي» في لبنان؛ «جحا ومارد الإبريق فوشان» لسمر محفوظ براج ورسومات ظريفة حيدر، والصادر عن «كيوي» في الإمارات؛ «ريان» لتمارا قشحة ورسومات شاشا حداد، والصادر عن دار السلوى ناشرون في الأردن. فئة «كتاب اليافعين» وتشمل القائمة القصيرة للمرشحين عن فئة «كتاب اليافعين» 3 إصدارات، وهي: «حلق مريم» لرانيا بده، ورسومات آية خميس، والصادر عن «دار نهضة مصر في مصر؛»ابتسم لأكون أقوى«لشيرين سامي، ورسومات هاني صالح، والصادر عن دار الشروق في مصر،»بوجدانا«، مرام بشير صدقي، ورسومات مروى حياصات، والصادرة عن»قنديل للنشر والتوزيع«في الإمارات. فئة «الشعر» أما فئة «الشعر» التي أطلقت في دورة هذا العام، فترشح للقائمة القصيرة منها 3 إصدارات: «غناء الماء» لمهند العاقوص، ورسومات مليحة أحمدي، والصادر عن نور المعارف في مصر، «أصدقاء مريم» لحسن الربيح، ورسومات ياسر كريش، والصادر عن «دائرة الثقافة» في الشارقة؛ و«هل عرفته؟» لحسين على هارف، ورسومات طاهرة رضائي، والصادر عن دار البراق لثقافة الأطفال في العراق. ورصدت الجائزة 1.2 مليون درهم للفائزين لهذه الدورة، حيث خصصت 180 ألف درهم إماراتي لكل فئة، يتقاسمها بالتساوي كل من المؤلف والرسام والناشر، بواقع 60 ألفًا لكل فائز، باستثناء فئة اليافعين التي يتقاسم جائزتها المالية المؤلف والناشر فقط، وبواقع 90 ألف درهم لكل منهما، كما تم تخصيص 300 ألف درهم لبرنامج «ورشة»، الذي أطلقته الجائزة عام 2013، بهدف اكتشاف ورعاية الجيل الجديد من المواهب العربية في مجال كتب الأطفال واليافعين، وتطوير قدراتهم الإبداعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-02-07

نُظمت بالمجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور سعيد المصري، جلسة نقاشية بعنوان: "تحديات التنمية المستدامة في دول العالم الإسلامي"، وذلك في إطار احتضان جمهورية مصر العربية لفاعليات الدورة الأولى لمهرجان منظمة التعاون الإسلامي، التي انطلقت أول أمس وتستمر في الفترة من 5 إلى 9 فبراير 2019، ويأتي المهرجان تحت عنوان "أمة واحدة وثقافات متعددة.. فلسطين في القلب"، وأدار الجلسة الدكتور أحمد زايد، أستاذ علم الاجتماع والعميد الأسبق لكلية الآداب جامعة القاهرة. وتحدث فيها الدكتور أحمد جلال أستاذ الاقتصاد ووزير المالية الأسبق، وحضرها لفيف من الباحثين والمفكرين والمهتمين بالتنمية المستدامة في العالم العربى والإسلامى، من ضمنهم: المدير العام المساعد بمنظمة التعاون الإسلامى الدكتورة أمينة الحجري من سلطنة عمان، والدكتور محمد بكر من فلسطين، ومن مصر الشاعر الدكتور حسن طلب، أستاذ الفلسفة وعضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة. وقدم الدكتور أحمد جلال المتخصص في الاقتصاد، رؤية تستند إلى أهمية العامل الاقتصادي في تحقيق التنمية المستدامة في البلاد العربية والإسلامية، فهو العامل الذي تتوقف على نجاحه العوامل الأخرى، وأكد أن مجتمعاتنا في أمس الاحتياج إلى إعادة النظر فى أساليب تحقيق التنمية الاقتصادية، حيث أنه ليس هناك بد من الاستناد إلى الجانبين الاجتماعي والديني للوصول للتنمية الاقتصادية بشكل أفضل، ثم التنمية المستدامة. وبدأت تعقيبات الحضور ومداخلاتهم عقب هذه الكلمة المستفيضة؛ فتحدث الدكتور محمد بكر من فلسطين؛ عن الوعي الاجتماعي الذي بدونه يصعب تحقيق أى تنمية؛ وهذى يعنى أن الثقافة هى الركيزة الأساسية لأى مشروع تنموى؛ ومن أمثلة الوعي الاجتماعي المنشود أن تكون هناك استراتيجية للحد من الهجرة الداخلية إلى عواصم الأقطار من أطرافها؛ مما يفرغ الأطراق من طاقاتها البشرية؛ وخير مثال هو ما تشهده القاهرة من تدفق الهجرات إليها من مختلف المحافظات. كما ضرب مثلًا آخر يدل على أهمية الوعي الاجتماعي في تحقيق التنمية المستدامة؛ وهو مثل استمده من معايشته لتجربة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة؛ حيث عرفوا كيف يستفيدون من إعادة تدوير مواد البناء من حطام المنازل التي تدمرها الغارات الإسرائيلية، وإعادة استخدامها في التشييد والبناء تارة أخرى. وقال الشاعر حسن طلب، إن جدل العلاقة بين الفرد والجماعة لا بد من أن يراعي في التخطيط لمشروعات المستدامة؛ بحيث لا تطغى الجماعة على حرية الفرد في الابتكار فتقف أمام مبادراته الإبداعية في شتى المجالات؛ وإلا فإن انسحاق الروح الفردية سيؤدى إلى سيادة روح القطيع؛ وبالتالى إلى غياب الثقافة النقدية. وهذا هو ما أيده إلى حد كبير مدير الجلسة: أحمد زايد؛ ثم استمرت مداخلات الحضور ما بين مؤيد لقيام التنمية المستدامة على أسس مستمدة من التراث الإسلامى، ومؤيد لقيامها على أسس علمية وتربوية تهتدى بروح العلم، على نحو ما ذكرت الدكتورة أمينة الحجري، التي أكدت أن التنمية المستدامة تواجهها تحديات كبرى في العالم الإسلامي؛ وعليها أن تتغلب على هذه التحديات بروح العلم والعمل؛ حتى نحقق أهداف تلك التنمية التي سمتها: فن صناعة المستقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: