فرانسيس الأول
فرانتس الأول (فرانتس ستيفن؛ بالفرنسية: François Étienne؛ بالألمانية: Franz Stefan؛ بالإيطالية: Francesco Stefano؛ 8 ديسمبر 1708 - 18 أغسطس 1765)؛ كان إمبراطور الروماني المقدس، وأرشيدوق...
مصراوي
2024-03-21
روما - (د ب أ) أعلن الفاتيكان في روما، اليوم الخميس، أن البابا فرانسيس الأول أمر بتجريد الأسقف السابق لأبرشية بروج البلجيكية روجر فانجهيلوي، من الكهانة في أعقاب فضيحة ارتكابه اعتداءات جنسية منذ عدة سنوات. واعترف الأسقف السابق البالغ من العمر 87 عاما في مقابلة تلفزيونية عام 2011 بأنه اعتدى جنسيا على اثنين من أبناء أخيه على مدى عدة سنوات. واستقال من منصبه كأسقف بسبب هذه الادعاءات، لكنه بقي كاهنا، ولكن وفقا لما ذكره الفاتيكان، فإن البابا عزله الآن من الكهنوت. ولا يُسمح للكاهن الذي يتم معاقبته بهذه الطريقة بارتداء الزي الكهنوتي أو تقديم الرعاية الرعوية أو إدارة الطقوس الدينية، وقد تولى روجر فانجهيلوي منصب الأسقف من عام 1984 إلى عام 2010. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-08-08
قليلة هى اللوحات الفنية التى تثير الكثير من الجدل منها، لوحة سلفاتور موندى لـ دافينشى، والتى سيعرضها متحف اللوفر - أبو ظبى فى سبتمبر المقبل، وذلك لأنها الأغلى فى العالم حيث وصل سعرها إلى 450 مليون دولار، ولأن دراسة حديثة عادت لتقول إنها ليست لـ دافينشى لكنها لأحد تلاميذه وأن سعرها "الفعلى" لا يستحق أكثر من مليون دولار.. فما قصة هذه اللوحة؟ وفيما يلى عدد من المعلومات التى تختصر تاريخ اللوحة الشهيرة، حسبما ذكرتها وكالات الأنباء والمواقع المتخصصة: كلمة سلفاتور موندى باللاتينية القديمة معناها مخلص العالم. اللوحة تصوّر المسيح يرتدى لباسًا من عصور النهضة، جالسًا ورافعًا يده اليمنى فى وضعية منح البركة. تم التعرف على عشرين نسخة من هذا العمل، تم رسمها بواسطة تلامذة دافنشى وأتباعه. تاريخ الرسمة يعود إلى عامى 1506 و1516 لأجل الملك لويس الثانى عشر ملك فرنسا وآن بريتانى التى كانت حاكمة ودوقة بريتانى والملكة القرينة لفرنسا. والمرجح أن اللوحة وصلت إلى إنجلترا لأن الفرنسية هنريتا ماريا عندما تزوجت تشارلز الأول ملك إنجلترا فى عام 1625. قام الفنان وينسيسلاوس هولار بعمل نسخة منها ظهرت فى عام 1650. وفى عام 1649 كان تشارلز الأول قد أعدم فى نهاية الحرب الأهلية الإنجليزية وقد تم إدراج اللوحة الأصيلة ضمن مجرودات المجموعة الملكية التى قدرت جملتها بثلاثين جنيها إسترلينيا. فى عام 1651 تم بيع اللوحة لتسوية الديون، لكن أعيدت إلى تشارلز الثانى فى عام 1660 وكانت ضمن مقتنيات قصر وايت هول فى عام 1666م. اللوحة ورثها جيمس الثانى ويرجح أنها ذهبت بعد ذلك إلى عشيقته كاترين سيدلى، كونتيسة دورتشستر. قام السير تشارلز هربرت شيفيلد ببيع اللوحة فى مزاد عام 1763 إلى جانب الأعمال الفنية الأخرى من بيت باكنغهام. اختفت اللوحة بعد ذلك إلى أن اشتراها جامع اللوحات البريطاني، فرانسيس كوك، وهو نبيل وأحد أغنياء إنجلترا، وذلك فى عام 1900. السير فرانسيس كوك حفيد فرانسيس الأول، قام ببيعها بعد ذلك فى مزاد عام 1958 بمبلغ 45 جنيها استرلينيا، وقد بيعت على أنها عمل لتلميذ دافنشي، جيوفانى أنطونيو بولترافيو، الذى ظلت اللوحة تعزى إليه حتى عام 2011. فى عام 2005 لم تحقق اللوحة سوى 10 آلاف دولار فى مزاد فى نيو أورليانز من قبل مجموعة من تجار الفن. وفى مايو 2013 قام الملياردير الروسى دميترى ريبولوفليف، بشراء اللوحة مقابل 127.5 مليون دولار. اللوحة تم اكتشافها وأعيد عرضها فى العام 2011 فى المعرض الوطنى بلندن، فى الفترة من 9 نوفمبر 2011 إلى 5 فبراير 2012. اللوحة بيعت فى نوفمبر الماضى بسعر قياسى بلغ 450 مليون دولار من مزاد كريستيز لصالح هيئة الثقافة والسياحة فى أبوظبى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-08-22
تعد لوحة موناليزا، للرسام الإيطالى ليوناردو دا فينشى، واحدة من أشهر اللوحات الفنية فى التاريخ، تعود للقرن السادس عشر، خلال عصر النهضة الإيطالية، وهى طلاء زيتيا ولوحا خشبيا مِنَ الحور الأسور، وهى لا تقدر بثمن، إذ إنها ملكا للحكومة الفرنسية، وليست للبيع على الإطلاق. وتمر اليوم الذكرى الـ107، على سرقة اللوحة فى 22 أغسطس 1911، على يد الرسام الإيطالى فينتشنزو بيروجى، قبل أن تستعيدها الحكومة الفرنسية، وتعود لمكانها الأصلى فى متحف اللوفر الشهير بباريس. وبحسب كتاب "تاريخ الفن الغربى: من العصور الوسطى حتى العصر الحديث" من تأليف هانى محمد فريد، فاللوحة الشهيرة والتى ارتبط بها الكثير الحكايات حول الشخصية المرسومة، هى تصور لزوجة أحد كبراء فلورنسا، وهو تاجر يدعى فرانشيسكو ديل جيوكوندا، تدعى ليزا جيوكوندا، أراد الراجل أن يهديها لزوجته الحبيبة، كتذكار تحتفظ به فى منزلهم الجديد، وقيل إهداء لها بعد أنجبها مولدهما الجديد. صورة تخيلية ليوناردو دافنشى أثناء رسم موناليزا انكب ليوناردو على اللوحة سنوات، ولم يتمكن من إتمامها، كان العام يتلو الآخر والتاجر ينتظر لوحة زوجته التى دفع فيها أموالا باهظة، دون أى جديد، حتى أن الرجل نفسه مات قبل أن يتسلم لوحته وقبل أن ينفذها، وربما كان ذلك السبب الذى جعل "دا فينشى" يأخذها معه إلى باريس بعدما حصل على عمل فى البلاط الملكى هناك، وبعد وفاته أصبحت من مقتنيات الملك فرانسيس الأول، والآن ضمن محتويات متحف اللوفر، وذلك حسبما يوضح كتاب "ليوناردو دافنشى" للعالم الشهير سيجموند فرويد. لوحة موناليزا ويذكر الكاتب هانى محمد فريد، فأن اللوحة حصلت على شهرتها العالمية من كثرة الحوادث التى تعرضت لها، مما جعلها محط الأنظار فقد قام فنان إيطالى بسرقتها وإعادتها لموطنها الأصلى إيطاليا، ولكن السلطات الإيطالية أعادتها مرة أخرى بعد عامين، كما قام أحد الزور بسكب حامض مركز عليها، آخر ألقى عليها حجرا مما زاد تلفها ودعا إدارة المتحف لعرضها خلف زجاج مضاد للرصاص. لوحة موناليزا بعد عودتها من إيطاليا بعد حادث سرقتها اللوحة كادت أن تكون سببا فى قطع العلاقات الفرنسية الإيطالية، لولا موافقة الأخيرة على عودة اللوحة وقد حكم بالسجن لمدة سنة واحد فقط على سارقها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-04-29
استقبل المصريون من جميع الطوائف المسيحية والمتواجدون بالكلية الاكليريكية بالمعادى، البابا فرانسيس الأول، بالهتافات والزغاريد، وذلك قبل بدء لقاء بابا الفاتيكان مع ممثلى الكنائس المصرية. وكان البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، قد وصل القاهرة أمس الجمعة، فى زيارة تستغرق يومين، حيث التقى أمس الرئيس عبد الفتاح السيسى والإمام الاكبر الشيخ احمد الطيب، شيخ الأزهر وعدد من المسئولين المصريين فى زيارة تحمل رسالة سلام للعالم، وتأكيد على وحدة أصحاب الأديان السماوية، ومخاطبة ا عالم بوحدة قطبى الشعب المصرى والعربى من خلال مؤتمر عالمى مشترك مع شيخ الأزهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-02-08
هل شاهدت من قبل المكان الذى توفى فيه الفنان ليوناردو دا فينشى (1452 - 1519) أكبر عبقرية إيطالية فى تاريخها، إنه château de cloux فى فرنسا. وّلد دا فنشى فى 15 أبريل من سنة 1452 فى مدينة فينشى فى إيطاليا، كان مثالاً لرجل عصر النهضة، درس قوانين الفن والعلوم مستفيداً من فكره التحليلى وحبه للاكتشاف وهو ما جعله رساماً، ونحاتاً، وعالماً، ومخترعاً ومهندساً حربياً، كما أن أعماله ورسوماته ألهمت العديد من الفنانين وجعلته رائداً فى عصر النهضة، ومن أشهر لوحاته الموناليزا والعشاء الأخير. وفى عام 1506 وبعدما حضوره اجتماعاً بين ملك فرنسا فرانسيس الأول والبابا ليو العاشر، عرَض عليه الملك الفرنسى منصب الرسام الرئيسى والمهندس المعمارى للملك، فغادر دافنشى مع صديقه ميلزى إلى فرنسا ولم يعد، وأحد أعماله الأخيرة كان أسداً ميكانيكياً قادراً على السير وفتح صدره ليخرج منه الزنابق، وتوفى دافنشى فى الثانى من مايو عام 1519 عن عمر سبعة وستين عاماً. وكان معروفاً عنه أنه غالباً لا يكمل الأعمال والمشاريع التى يبدأها، وقد خلف وراءه آلاف الأوراق التى احتوت على معظم المعلومات التى دونها خلال مراحل حياته، وعند الكتابة، كان يبدأ من جهة اليمين إلى اليسار (أى يكتب بشكل مقلوب)، وذلك خوفاً من احتمال سرقة أفكاره. وقد اشترى بيل غيتس دفتر دافنشى الخاص مقابل 30 مليون دولار أمريكي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-04-28
120 دقيقة كاملة قضاها البابا فرانسيس بابا الفاتيكان بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بدأت بسمفونية عزفتها أجراس الكنيسة المصرية لاستقبال بابا الفاتيكان قبل أن يمد له البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكراز المرقسية، يده تحية وسلام، بحضور كبار القساوسة والأنباوات من أعضاء المجمع المقدس، وجلس بابا الفاتيكان داخل المقر الباباوى قبل أن يخرج للقاء الكاميرات التليفزيونية إلى جانب البابا تواضروس الثانى. وفى الوقت الذى خصص لكل الكاميرات التليفزيونية والصحفيين، وقف البابا تواضروس وكبار القساوسة والأنباوات صفين متوازيين على جانبى الباب الرئيسى للمقر البابوى لاستقبال البابا ومن حضر معه من كنيسة الفاتيكان. وكان فى استقبال بابا الفاتيكان، داخل المقر البابوى للكاتدرائية المرقسية كل من الأنبا يوأنس أسقف أسيوط، والأنبا بفنتيوس أسقف سملوط، والأنبا موسى أسقف الشباب، والأنبا باخميوس مطران البحيرة، والأنبا بيشوى مطران دمياط وكفر الشيخ، والأنبا بافلى أسقف عام شرق الإسكندرية، والأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة وتوابعها، والأنبا صرابامون رئيس دير الأنبا بيشوى، والقمص رويس مرقص وكيل بطركية الإسكندرية، والقس أمنيوس عادل، سكرتير البابا تواضروس الثانى، والأنبا بولا أسقف طنطا وتوابعها. ومثلت أصوات الكاميرات المتلاحقة، رسالة ترحيب ببابا الفاتيكان داخل الكنيسة المصرية، حيث أكدت عظمة الزيارة التاريخية التى نقلتها كل وسائل الإعلام الدولية والمحلية والإقليمية، وعقد البابا فرانسيس لقاء مغلقا مع البابا تواضروس والأنباوات والقساوسة وقيادات الكنيسة الحاضرين. وقع البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وبابا الفاتيكان فرانسيس الأول، بالقاهرة اتفاقًا تاريخيًا حول سر المعمودية. ويقضى الاتفاق باعتراف الكنيسة المصرية بمعمودية الكنائس الأخرى، حيث كانت الكنيسة المصرية لا تعترف بمعمودية الكنائس الأخرى، وتلزم المسيحى الذى يتحول إليها من أى كنيسة أخرى بإعادة التعميد وفقا لطقوسها. وبعد انتهاء لقائه المغلق داخل المقر الباباوى مع البابا تواضروس الثانى وقيادات الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، انتقل البابا فرانسيس إلى الكنيسة البطرسية، تتقدمه زفة ألحان من خورس الكاتدرائية "فرقة مخصصة لترانيم وألحان الكنيسة"، وسط انطلاق لأجراس الكنيسة المرقسية فى الهواء تحية وإكبارا للبابا فرانسيس الثانى، بابا الفاتيكان. قبل دخول بابا الفاتيكان للكنيسة البطرسية، أذاعت الكنيسة بيانا خاصا بالزيارة قالت فيه: "هكذا صرتم أيها البابا فرانسيس، عدالة إلى جانب وطنية، وأملا باقيا للإنسانية، فبعد استجابتكم لدعوتنا للحضور إلى مصر وعلى رأسنا الدعوة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى، التى مثلت كل المصريين، ليرى العالم كله مصر وهى التى تعد وطن الوحدة وفهم الآخر". وأضافت الكنيسة البطرسية، فى بيانها الداخلى قبيل دخول البابا فرانسيس لها، أن كل الشعب المصرى يربو للمحبة والتسامح، حتى وإن اغتالت يد الإرهاب الآثمة خلال الفترة الماضية المصلين الأبرياء خلال أداهم للصلاة ليتشح الحزن والسواد، لكن يد الله ربتب على القلوب ومنحت الأرواح الهدوء والسكينة. وأكدت الكنيسة البطرسية، فى بيانها، أن المصريين دائما متحدين فى الألم والفرح، معلنين للعالم كله أن مصر وطنا واحدا مترابطا، قائلة: "هكذا تكون مصر كما يعرفها التاريخ منذ الزمن البعيد فهى واحة سلام للجميع تتلاقى فيها الحضارة"، آملة أن تتكرر زيارة البابا فرانسيس للكنيسة المصرية، قائلة: "أنتم محفوظون فى قلوبنا بالصلاة والمحبة يا قداسة البابا فرانسيس، أنتم بابا السلام أهلا وسهلا بكم فى أرض السلام". وترأس البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، لقاء الصلاة المسكونية مصر 2017، داخل الكنيسة البطرسية، حيث شكر البابا تواضروس الثانى، بطريرك الكرازة المرقسية، الله على نعمه الكثيرة التى من بينها قدوم البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لزيارة الكنيسة المرقسية بالقاهرة، قائلا: "نصلى من أجل كل أصحاب الضيق ونصلى من أجل الشهداء الذين راحوا فى كل كنيسة، وقدموا أرواحهم فداء وشهادة"، مؤكدا أن الصلاة تتضمن مصرنا الحبيبة والدعوة لأن يحل السلام فى كل أرض. وداوى البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، جراح الكنيسة البطرسية التى تعرضت لهجوم إرهابى من قبل، بوضع الورود أمام اللوحة التذكارية التى تحمل صور شهداء الكنيسة البطرسية وأسمائهم، حيث التف حوله كل قيادات الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وعلى رأسهم البابا تواضروس الثانى. وغادر البابا فرانسيس الكاتدرائية المرقسية بعد مرور ما يقرب من الساعتين، فى زيارته التاريخية التى تقف مساندة للدولة المصرية فى حربها على الإرهاب، وتؤكد أن الإرهاب لا دين له، وأنه لابد أن يعم السلام بكل دول العالم. وخصص اليوم الثانى للبابا فرانسيس، غدًا السبت، للقداس، والذى يقام باستاد الدفاع الجوى، بالتجمع الخامس، حيث يصل البابا فرانسيس إلى الاستاد فى الساعة التاسعة والنصف صباحا، ويدخل لتحية المواطنين الذين جاؤوا من جميع محافظات مصر، ممثلين للطوائف الكاثوليكية الست فى مصر، ويبلغ عدد الحضور 25 ألف مواطنا، منهم 2500 تقريبا سيتواجدون فى أرض الاستاد لمشاركة البابا القداس. ومن المنتظر أن يدخل البابا فرانسيس إلى أرض الاستاد فى عربة جلبها خصيصا معه، ورفض أن تكون مغطاة أو مصفحة، بل سيارة "جولف" مكشوفة يستطيع خلالها أن يرى المواطنين ويرونه، لما يحمله من معانى الأمن والسلام المتبادل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-05-03
وجه بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، اليوم، طلبا عاجلا إلى دول العالم، بشأن لقاح فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وقال البابا فرانسيس في عظته، التي نقلتها وكالة "رويترز"، إنه يجب على كل دول العالم، أن توفر أي لقاح ناجح لكورونا في كل أنحاء العالم بدون استثناء. وتابع "ينبغي أن يكون هناك تعاون علمي دولي لاكتشاف لقاح لفيروس كورونا"، واستمر البابا فرانسيس قائلا: "في حال ظهور أي لقاح ناجح يتعين أن يكون متاحا في جميع أنحاء العالم". وشكر البابا فرنسيس، الذي كان يلقي عظته الأسبوعية من المكتبة البابوبة بدلا من ساحة القديس بطرس، بسبب إجراءات العزل العام المفروضة في إيطاليا، جميع من يقدمون خدمات جوهرية في شتى أرجاء العالم. وشجّع البابا على تعاون دولي في التعامل مع الأزمة ومكافحة الفيروس الذي أصاب قرابة 3.5 مليون شخص وأودى بحياة أكثر من 240 ألفا آخرين على مستوى العالم. وقال بابا الفاتيكان: "في الحقيقة، من الضروري أن يتم توحيد الإمكانيات العلمية بطريقة شفافة ومحايدة لإيجاد لقاحات وطرق للعلاج"، مضيفا أن من الضروري أيضا ضمان إتاحة الوصول إلى التقنيات الضرورية على مستوى العالم والتي تسمح لكل مصاب بالعدوى في أي مكان من العالم بتلقي العلاج الطبي اللازم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-04-29
يترأس البابا فرانسيس الأول بابا الفاتيكان، بعد قليل، "القداس الألهي" في القاعة الأوليمبية بإستاد الدفاع الجوي، تحت شعار "بابا السلام في مصر السلام"، بحضور 25 ألف من المسيحيين المصريين. ونقلا عن "سكاي نيوز عربية"، فمن المقرر أن يدخل البابا في سيارة مكشوفة، لتحية الحضور، بعد رفضه التام استخدام سيارة مصفحة، مؤكدا ثقته في الأمن المصري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-04-28
كثيرا ما يتعرض بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، لمواقف طريفة بسبب الرياح، حيث أزاحت الرياح وشاح عباءته ليغطي وجهه، أثناء اجتماع الأسبوعي في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان. وتسببت الرياح والهواء الشديد في تحريك وشاح عباءة البابا أكثر من مرة أثناء طريقه في ساحة القديس بطرس، وأثناء تحية المواطنين، وإلقائه عظته الأسبوعية، ليعيدها لهيئتها محاولا استكمال عظته الأسبوعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-01-30
قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن المملكة المغربية تقدر جهود السلام البناءة المبذولة من طرف الإدارة الأمريكية الحالية، من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم ومنصف بالشرق الأوسط. وأوضح بوريطة، في جوابه على سؤال حول موقف المغرب بخصوص موضوع مخطط السلام الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، خلال اللقاء الصحفي الذي عقد عقب مباحثات أجراها مع نظيره البرتغالي أوجوستو سانتو سيلفا: "تسوية القضية الفلسطينية هي مفتاح الاستقرار بالشرق الأوسط، ولهذا السبب، تقدر المملكة المغربية جهود السلام البناءة المبذولة من طرف الإدارة الأمريكية الحالية، من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم ومنصف لهذا الصراع". وأضاف الوزير المغربي: "المغرب تابع باهتمام عرض رؤية الرئيس دونالد ترامب، حول القضية الإسرائيلية الفلسطينية"، مشيرا إلى أنه وبالنظر إلى أهمية هذه الرؤية وحجمها، فإن المملكة ستدرس تفاصيلها بعناية كبيرة". وتابع بوريطة قائلا: "إنه وابتداء من الآن، فإن المغرب يسجل بعض عناصر التقاطع مع مبادئ وخيارات لطالما دافعت عنها المملكة في هذا الملف، ويتعلق الأمر على الخصوص بحل الدولتين، كما يتعلق بالتفاوض بين الطرفين كاساس مفضل للتوصل إلى حل، مع الحفاظ على الانفتاح على الحوار". وأكد المسؤول المغربي: "أن قبول الأطراف لمختلف العناصر يعد أساسيا لضمان استدامة هذا المخطط"، موضحا أنه "إذا كان البعد الاقتصادي مهما، فلا مناص من تكميله ببعد سياسي". وفيما يتعلق بالقدس، قال بوريطة :"إن المملكة المغربية، التي يرأس عاهلها لجنة القدس، تجدد الموقف الوارد في "نداء القدس" لـ30 مارس 2019، والموقع من طرف الملك محمد السادس ، والبابا فرانسيس الأول، والذي يؤكد ضرورة أن تُكفل داخل المدينة حرية الدخول إلى الأماكن المقدسة، لأتباع الديانات التوحيدية الثلاث، مع ضمان حقهم في أداء شعائرهم الخاصة فيها، بما يجعل القدس الشريف تصدح بدعاء جميع المؤمنين إلى الله تعالى". وأضاف بوريطة، أن المملكة تعتبر أنه يجب الحفاظ على الوضع القانوني للقدس ، وقال "لابد أن يشكل القرار النهائي موضوع مفاوضات بين الأطراف طبقا للشرعية الدولية"، مؤكدا:"أن المملكة المغربية تأمل في أن يتم إطلاق دينامية بناءة للسلام، من أجل التوصل إلى حل واقعي قابل للتطبيق ومنصف ودائم للقضية الإسرائيلية الفلسطينية، بما يلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، في إقامة دولة مستقلة، تتوفر لها شروط الحياة وذات سيادة، وعاصمتها القدس الشرقية، من شأنها أن تمكن شعوب المنطقة من العيش بكرامة ورفاهية واستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-05-09
أكد القمص أنجليوس إسحاق سكرتير البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أنه لن يتم إثارة المشاكل التى يتعرض لها الأقباط خارج مصر خلال زيارة البابا للفاتيكان وإيطاليا. وقال إسحاق فى تصريحات له اليوم قبيل مغادرة البابا تواضروس للقاهرة، إن البابا يؤمن تماما بأن مشاكل أقباط مصر هى مشاكل داخلية، خاصة وأن البابا "وطنى حتى النخاع"، ولا يقبل أن يطرح مشاكلنا الداخلية فى الخارج ويدخل عنصرا غريبا فى شأننا الداخلى وأى شخص يحاول أن يتدخل أو يفرض نفسه يمنعه البابا بقوة. وأضاف سكرتير البابا أن الهدف من الزيارة هو تقديم التهنئة لبابا الفاتيكان بمناسبة تجليسه والعمل على التقارب بود ومحبة بين كرسى الإسكندرية الجالس عليه البابا تواضروس وكرسى الفاتيكان الجالس عليه البابا فرانسيس الأول. وكان البابا تواضروس قد غادر القاهرة منذ قليل متجها إلى روما فى زيارة تاريخية لدولة الفاتيكان فى أول زيارة خارجية له منذ اعتلائه الكرسى البابوى فى شهر نوفمبر الماضى، كما تشمل الزيارة أيضا إيطاليا. ومن المقرر أن يلتقى البابا تواضروس بالبابا فرانسيس الأول بابا الفاتيكان، حيث سيقدم له التهنئة بمناسبة اعتلائه كرسى بابا روما،كما سيبحث معه التعاون بين الفاتيكان والكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما سيزور البابا تواضروس أيضا ايبراشية تورينو وايبراشية ميلانو التابعتين للكنيسة الأرثوذكسية. ويرافق البابا خلال زيارته التى تستغرق ستة أيام وفد يضم عددا من الأساقفة من بينهم الأنبا باخوميوس مطران البحيرة والخمس مدن الغربية، والأنبا هدرا مطران أسوان والأنبا إبيفانيوس رئيس دير الأنبا مقار والقمص سيرافيم السريانى سكرتير البابا لشئون المهجر والقمص أنجيلوس أسحق سكرتير البابا تواضروس. وتعد هذه الزيارة هى الأولى من نوعها منذ 40 عاما حيث كانت آخر زيارة قام بها بابا الإسكندرية للفاتيكان هى تلك التى قام بها البابا الراحل شنودة الثالث يوم 10 مايو 1973، حيث التقى مع بابا الفاتيكان الراحل بولس السادس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-08-18
بدأت منذ قليل أمسية الصلاة من أجل العراق والتى تقيمها مطرانية الكلدان بالقاهرة والكنيسة الكاثوليكية بدعوة من البابا فرانسيس بابا الفاتيكان وذلك بكنيسة السيدة العذراء سيدة فاتيما بمصر الجديدة.حضر الأمسية كل من رئيس الأساقفة "جان بول جال" سفير الفاتيكان ومندوب عن البابا فرانسيس الأول بابا الفاتيكان، وممثلى الكنائس المصرية، ومنهم الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الأقباط الكاثوليك والأب رفيق جريش، مدير المكتب الصحفى، والقس بيشوى حلمى، الأمين العام لمجلس كنائس مصر، والدكتور صفوت البياضى، رئيس الكنيسة الإنجيلية بالكنيسة، والقس سامح موريس، راعى كنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، والأنبا أنطونيوس عزيز، مطران الجيزة للأقباط الكاثوليك والمطران فيليب نجم، المدير البطريركى للكلدان الكاثوليك بمصر، والمطران كريكور أوغسطينوس كوسا، أسقف الإسكندرية للأرمن الكاثوليك.وكذلك حضر أمسية الصلاة الأنبا بطرس الأسقف العام للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وجورج بكر النائب البطريركى العام فى مصر والسودان للروم الكاثوليك، والمطران يوسف حنوش، رئيس طائفة السريان الكاثوليك، وعادل شكر الله مندوب عن المطران منير حنا من الكنيسة الأسقفية وعادل زكى مطران اللاتين بمصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-09-29
انطلقت اليوم السبت، أولى فعاليات مبادرة لجنة المرأة بحزب الوفد، التى تحمل عنوان "مصر المحبة" لنشر التسامح ودعم مسار رحلة العائلة المقدسة فى مصر، حيث قامت اللجنة برئاسة الدكتورة منال العبسى، وبمشاركة قيادات الوفد منهم اللواء سفير نور، ونهلة الألفى، وكافة عضوات اللجنة وشباب الحزب من مختلف المحافظات، بزيارة إلى كنيسة السيدة العذراء مريم بالمعادى، وكلية العلوم الإنسانية واللاهوتية الكاثوليكية بالمعادى، وكنيسة العائلة المقدسة للأقباط الكاثوليك بالمطرية. ووجهت الدكتورة منال العبسي، الاحترام والشكر والتبجيل لقداسة بابا الفاتيكان البابا فرانسيس الأول، على اعتماده لمسار رحلة العائلة المقدسة بمصر كجزء من اركان الحج المسيحى وقالت: "جئنا اليوم من خلال مبادرة "مصر المحبة" لنؤكد للعالم أجمع بأن المصريين نسيج وطنى واحد ولا يمكن أن يكونوا غير ذلك. وأضافت "العبسى" خلال الزيارة التى أجرتها اللجنة النوعية للمرأة لبعض أماكن مسار العائلة المقدسة، أنه من الجيد أن تأتى السيدة مريم العذراء إلى مصر بطفلها استجابة للنداء الآلهى الذى أقر بأن مصر منبع المحبة والسلام، مؤكدة بأن السيدة العذراء جاءت بكل إيمانها لتكون فى حضرة السلام الآلهى وإحساسها الشديد بالأمان فى مصر، على الرغم من الصعوبات والأزمات التى واجهتها، وتابعت، هذا يدفعنا بالإيمان أن نتماسك معا وأنه مهما مرت مصرنا الحبيبة بأزمات سنكون أقوى وسنعبر تلك الأزمة بسلام ونكون فى مقدمة الأمم. وشددت "العبسى" على مواصلة فعاليات مبادرة "مصر المحبة" لنشر المحبة والسلام والتسامح فى العلم كله، وان مصر التى تباركت واحتضنت العائلة المقدسة كانت ولازالت منارة الأمن والمحبة والسلام للعالم . وكان فى استقبال أعضاء اللجنة الوفدية فى اولى محطات الزيارة القس اكليمندس راعى كنيسه العذراء مريم للأقباط الأرثوذكس بالمعادى، وابونا استفانوس، الذين رحبوا بالزيارة مشيدين بالدور الذى تلعبه المرأة المصرية . وأجرى أعضاء اللجنة الوفدية جولة تفقدية لمعالم الكنيسة واستمعوا لشرح حول كيفية احتضان الكنيسة للعائلة المقدسة والأماكن التى جلسوا فيها . كما استقبل الكاهن الأب بيشوى رسمى، مدير كلية العلوم الإنسانية واللاهوتية، لجنة المرأة الوفدية، معربا عن سعادته بالجهود التى تبذلها اللجنة لدعم مسار رحلة العائلة المقدسة، وقال: "أن سيدات مصر على مر التاريخ تقدمن نموذجا جيدا فى دعم الوطن وتحمل المسئولية". واستعرض جناب الكاهن الأب بيشوى آليات وطرق التدريس بالكلية اللاهوتية وقال أن مدة الدراسة بالكلية 8 سنوات، حيث أنها تقدم الدراسة للطلبة المصريين الكاثوليك بصفة خاصة، وبعض الطلاب من الدول العربية والإفريقية كدول "السودان والعراق ولبنان وسوريا" بصفة عامة . واختتمت لجنة المرأة زيارتها إلى الكنيسة الكاثوليكية للعائلة المقدسة بالمطرية، وقال القمص جورج سليمان، راعى الكنيسة، أن تلك الكنيسة من أقدم الكنائس التى تم بناؤها فى القرون الوسطى . وأضاف "سليمان" أن كنيسة المطرية هى الكنسية الوحيدة التى لا تزال تحتفظ بـ"البئر، والشجرة، والمغاره" الاثرية للعائلة مؤكدا بأن مصر الدولة الوحيدة التى بحوزتها تمثال للعائلة تم صناعته منذ 700 عام من المرمر الأبيض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: