عيد دحروج

واصلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار شعبان الشامى، نظر محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"التخابر الكبرى" والمتهمين فيها بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضى المصرية.ونادت المحكمة على المتهم عيد دحروج، وسألته:"هل لديك محام؟"، فأجاب:"ليس لدى محام".واعترض الدفاع على عدم السماح لأكثر من 10 محامين من دخول القاعة، فقرر القاضى بأنه لن يسمح فقط إلا للمحامين حاملى تصاريح الدخول، وأنه يمكن أن يقوم بتقديم طلب للمحكمة قبل الجلسة لعمل تصريح له وليس يوم الجلسة، وأمرت المحكمة بإدخال جميع المحامين.

استفسرت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، من المتهم محمد البلتاجى عن حالته الصحية وبشأن إجراء تحاليل أشعة لعمل العملية الجراحية له بالبطن.فأجاب البلتاجى أنه لا بد من عمل تحاليل له قبل العملية بـ24 ساعة، وأنه تم عملها له فى مستشفى السجن وليس المستشفى التخصصى التى طلبها، ولم تجرِ له العملية حتى الآن.وقال إنه مضى شهر ونصف على ما يسمى تحقيق ما قبل العملية وقام بإجراء جميع التحاليل، منها رسم قلب وغيرها ولكن ما يجرى فى ساعة يجرى فى أسبوعين، كما سألت المحكمة خيرت الشاطر عن التقرير الذى ورد للمحكمة حول وجود التهابات ولكنها ليست فى الكلى، وأوصى بفحص الشاطر على يد طبيب باطنة، فقال الشاطر إنهم عرضوه على طبيب مناعة فقط ولم يعرض على طبيب الكلى".وأوضح المتهم عيد دحروج، أنه لم يعرض على طبيب ولم يجر له أى فحوصات .وقالت المحكمة إن المتهم أيمن على، تم عمل له أشعة بسبب أنه يعانى من أمراض الحساسية، وتم صرف له قناع طبى.وقال أيمن على المتهم إن التقرير الخاص بالمناعة لم يصل للمحكمة حتى الآن، وإنه يثبت أنه يعانى من مرض صدرى وضيق تنفس ويريد جهاز للتنفس وبالفعل تسلم جهاز خاص به والتقرير الطبى الخاص به طلب 8 فحوصات لم يجر منها إلا واحد فقط، وطلب من المحكمة فحصه على نفقته بأى مستشفى خاص.جاء ذلك أثناء نظر محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"التخابر الكبرى" والمتهمين فيها بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضى المصرية.

استشهد محامى الإخوان فى قضية التخابر محمد الدماطى، بكتاب قانونى للدكتور أحمد فتحى سرور تضمن تعريف التخابر من الوجهة القانونية. وأوضح محامى الإخوان محمد الدماطى فى كلمته اليوم الأحد، أمام المحكمة "صحيح سرور من فلول مبارك إلا أن ذلك لا يمنع الاستفادة من علمه فى مجال القانون".وأشار محامى الإخوان محمد الدماطى إلى أن النيابة العامة قدمت المتهمين للمحاكمة بالمادة 77 فقط عقوبات دون أخواتها، وفى وصفها للتهمة قالت إنهم متهمون بنفس المادة، وهذا يؤدى إلى التناقض الجوهرى فيما بين قيد التهمة ووصفها. وأضاف محامى الإخوان محمد الدماطى، أن المتهمين تخابروا مع منظمة مقرها خارج البلاد "حماس" للقيام بعمليات عدائية وإرهابية داخل البلاد، وأنه بمطالعة المادة 77 عقوبات فهى تنص على "أنه يعاقب بالإعدام كل من يرتكب أعمالًا تمس بأمن البلاد ووحدتها".. وأوضح أن هذا النص فضفاضا لا يتناسب مع كوكبة العصر، وهذا النص جعل النيابة تغوص فى بحر التخمينات وجعلها تعتقد أن أى شخص يتواصل مع المتهمين بأنه متخابرا مع دولة أجنبية. محمد مرسىودفع بالتناقض الجوهرى بين قيد التهمة المنسوبة للمتهمين ووصفها، وقال "إن النيابة تغوص فى بحر من الظنون والاحتمالات وناقضت نفسها فى إسناد الاتهام وتقيدها فى بمواد القانون، كما دفع بانتفاء القصد الجنائى لدى المتهمين سواء كان قصداً عاما أو قصداً خاصا".ومن جانبه أكد المتهم عيد دحروج من داخل القفص أن لديه ملاحظات يريد أن يعطيها لمحاميه، وأنه سيعرض غدا على لجنة صحية لفحصه، وقال المتهم فريد إسماعيل إنه يريد من الدفاع التصريح له بالاطلاع على مضابط مجلس الشعب من 2005 وحتى 2010 وبعد الثورة.وطلب القاضى من الدفاع أن يقوموا بتقديم المستندات التى بحوزة المتهم عيد دحروج، وذلك أثناء نظر جلسة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضى المصرية.محمد مرسىالبلتاجى وسعد الكتاتنىخيرت الشاطرصفوت حجازىمحمد بديعلجنة المحكمةالنيابةمحمد مرسىرئيس المحكمةمرسى داخل القفصالمتهمون داخل القفص

واصلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم الثلاثاء، محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و35 متهمًا آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، وذلك فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية. هيئة المحكمةفى بداية الجلسة اشتكى المتهم فريد إسماعيل من إصابته بالتليف فى الكبد والسكر، وأن آخر تحليل أجراه أكد أن نسبة الأورام مرتفعة، وطلب من المحكمة الذهاب إلى مستشفى قصر العينى لإجراء التحاليل الطبية والإشاعات اللازمة، وللعرض على دكتور أمراض كبد وسكر.فيما أكد المتهم عيد دحروج أن المحكمة سمحت له بإجراء بعض الأشعة والتحاليل، لكن إدارة السجن تذهب به إلى المسشفى فى ساعة متأخرة لا يوجود فيها طبيب، ولم يستطع حتى الآن أن يجرى هذه الفحوصات، فأكدت المحكمة أنها ستصدر قرارها بهذا الشأن فى نهاية الجلسة.محمد مرسىفيما قال المحامى كامل مندور أن هذه آخر فرصة لتأمر المحكمة بدخول أوراق وقلم إلى محمد مرسى من أجل كتابة مذكرة دفاعه قبل الجلسة القادمة التى قررت فيها المحكمة أن تستمع إلى دفاعه.وتحدث مندور عن عدم اختصاص المحكمة ولائيا بنظر محاكمة رئيس الجمهورية الذى لابد أن يحاكم أمام محكمة خاصة حددها الدستور والقانون. تنعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا.وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.خيرت الشاطر وسعد الكتاتنىالمستشار شعبان الشامى رئيس المحكمةالمتهمون داخل القفصخيرت الشاطر

تستكمل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، غدًا السبت محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و 35 متهمًا آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد للعمليات الإرهابيه الجارية.ومن المقرر أن تستمع المحكمة إلى مرافعة آخر المتهمين، وهم عيد دحروج، وإبراهيم الدراوى، وسامى أمين.وبذلك تكون قد انتهت جلسات مرافعة المتهمين أمام المحكمة.وتنعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا.واسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية، ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

تستكمل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، غدا السبت، محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية الجارية.ومن المقرر أن تستمع المحكمة، إلى مرافعة آخر المتهمين وهم (عيد دحروج، وإبراهيم الدراوى، وسامى أمين)، وبذلك تكون انتهت جلسات مرافعة المتهمين أمام المحكمة. تنعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا.وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

دفع المحامى أسامة الحلو دفاع المتهمين عيد دحروج وسامى أمين خلال مرافعته أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة ببطلان التحقيقات التى أجرتها النيابة العامة، وبطلان أمر الإحالة الصادر من النيابة لمخالفته القانون ولانتزاع الدعوى من قاضى التحقيق بعد إحالتها من النيابة ذاتها.كما دفع ببطلان محضر التحريات والإذن الصادر بتاريخ 9 يناير لضبط دحروج ويتمسك الدفاع بتزويره، وبطلان كافة الأدلة المستمدة من التسجيلات والمرفقة بالأوراق لعدم الحصول على إذن بتسجيلها، وبطلان التحريات المرفقة بالأوراق لانعدام صفة قائم بالتحريات، وأنه ليس من مأمورى الضبط القضائى ولكونها تحريات سياسية كيدية افترضت شرط الصحة والجدية.كما دفع ببطلان شهادة الراحل محمد مبروك والنقيب سيد عفيفى أمام النيابة والمحكمة لكونها شهادة سمعية ولخلو التحريات المرفقة من أى دليل أو قرينة تعززها، وبطلان التحريات لمخالفتها الواقع ومخالفتها للمستندات المقدمة من مجرى التحريات، وبطلان التحريات لمخالفتها أقوال اللواء حسن عبد الرحمن أمام المحكمة، وبطلان شهادة اللواء عادل حلمى أمام المحكمة لكونها شهادة سمعية.كما دفع الحلو بعدم صلاحية الاستدلال بأقوال شهود الإثبات للمتهمين، وانتفاء أركان جريمة التخابر وبطلان قرار الإحالة فيما تضمنه من نسبة الجريمة مع منظمة غير موجودة فى الواقع، ولعدم وجود محل أو دور للمتهمين فى الدعوى وانتفاء أركان جريمة الانضمام إلى جماعة مؤثمة، وانتفاء الركن المادى والمعنوى عن الجريمة وخلو الأوراق من ثمة دليل يقطع بانضمام المتهمين إلى تلك الجماعة إن وجدت. جاء ذلك أثناء نظر جلسة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهمًا آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد .تعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد ومحمد رضا.

قدمت النيابة العامة لمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة أثناء نظر جلسة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، صورة طبق الأصل من الحكم فى القضية رقم 2 لسنة 2007 جنايات عسكرية، كما قدمت كتابا من مصلحة السجون يفيد عرض المتهم عيد دحروج على أخصائى كلى بمستشفى المنيل الجامعى. وقدم دفاع المتهم محمد رفاعة الطهطاوى حافظتين مستندات عن مكانة السفير محمد الطهطاوى فى مصر، وأكدت أن صورته كانت فى لوحة الشرف بوزارة الخارجية ضمن رجال كرموا وقدموا خدمات للوطن، وطالبت بإخلاء سبيله والسماح له بإجراء العملية الجراحية.تعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد ومحمد رضا.

دفع المحامى أسامة الحلو دفاع المتهمين عيد دحروج وسامى أمين فى مرافعته أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، بمحاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات الإخوان، فى قضية "التخابر" بانعدام تحريات الضابط الراحل محمد مبروك وطعن عليها بالتزوير، موضحا بأنه تم سؤاله بعد 4 أيام فقط فى 31 يوليو الماضى، وصمم على الطعن بالتزوير على محضر التحريات والتفريغات الموجودة به لانقطاع صلة المتهمين بالتفريغات.وأكد الدفاع بأن جميع الاسطوانات المقدمة من جهاز أمن الدولة مزورة والتى تم عرضها بجلسة 27 فبراير أمام المحكمة والتى قررت النيابة العامة بأنها حصلت عليها من الأمن الوطنى والأمن القومى، مشيرا بأن تقرير الأمن الوطنى الخاص بالمتهم خيرت الشاطر بدون مرفقات أو رسائل أو أوراق.وأوضح الدفاع أن تحريات الأمن الوطنى اتهمت موكله خليل أسامة بأنه منذ عام 2006 وهو عضو فى التنظيم الإخوانى ولجنة فلسطين بالرغم من أنه بمراجعة عمر المتهم بأمر الإحالة يتبين أنه فى عام 2006 كان عمره 15 عاما، كما أنه اتهم بالاتصال مع حماس ولم يوضح ما هى هذه الاتصالات وما مضمونها وبشأن ماذا.كانت النيابة العامة قد وجهت للمتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

قدم أسامة الحلو دفاع المتهمين عيد دحروج وسامى أمين فى نهاية مرافعته أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة مذكرات دفاعه، والتمس البراءة للمتهمين.وقالت المحكمة إن المذكرة المقدمة لفريد إسماعيل غير موقعة، وأثبتت ذلك فى محضر الجلسة.وطالب دفاع إبراهيم الدراوى الاستراحة للصلاة حتى يبدأ بعدها فى مرافعته، ووافقت المحكمة وأمرت برفع الجلسة نصف ساعة للاستراحة والصلاة.جاء ذلك أثناء نظر جلسة محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد.تعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد ومحمد رضا.

استفسرت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، والتى تنظر قضية التخابر، من المتهم عيد دحروج بشأن عرضه على "أخصائى كلى" بمستشفى المنيل الجامعى نفاذا لقرار المحكمة.فأجاب المتهم: "ذهبنا للمستشفى ولم نجد الطبيب ولم يجر لى أى إجراءات للعلاج".كما استفسرت المحكمة، قبل رفع الجلسة، من المتهم خيرت الشاطر بشأن خضوعه للعلاج من عدمه، فأجاب خيرت الشاطر: "محدش عرض على حاجة ولا أوراق علاج ولم أعالج أو أجرى أى تحاليل أو فحوصات".جاء ذلك أثناء نظر محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان المسلمين، فى قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضى المصرية.