علاء محمد عبد الوهاب

الفيوم – حسين فتحى: قضت محكمة جنايات الفيوم الدائرة الخامسة، اليوم السبت، بالإعدام شنقًا بحق المتهم بقتل مواطن مصرى يحمل الجنسية الإيطالية بعد ورود رأي فضيلة مفتي الجمهورية بالموافقة على إعدام المتهم. صدر الحكم برئاسة المستشار جنيدى الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبدالوهاب، وأحمد ممدوح مرسى، وعمر أحمد محمد، بأمانة سر محمد يونس ومحمود سيف، وسكرتير تنفيذ صالح كيلانى. ترجع وقائع القضية إلى شهر أبريل من العام الماضى عندما تلقى اللواء ثروت المحلاوي مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم، إخطارا من العميد محمد ثابت عطوة مأمور مركز شرطة إطسا بمقتل أنور نمر يونس – 65 عاما – مصرى ويعمل بدولة إيطاليا ويحمل جنسيتها – ومقيم بقرية تطون. انتقل لموقع الحادث اللواء محمد فوزى مساعد مدير الأمن لمتابعة الحالة الأمنية ونقل جثة القتيل لمشرحة مستشفى إطسا المركزي. تبين من التحريات التى قادها العميد هانى تعيلب رئيس فرع البحث الجنائى للمنطقة المركزية، وشارك فيها الرائد أحمد عبد الحكم رئيس مباحث مركز إطسا، تحت إشراف اللواء حسام أنور مدير إدارة البحث الجنائى بالمحافظة، أن القاتل يدعى إبراهيم. على فرج –47 عاما ، مقيم بقرية تطون أيضا. وأشارت التحريات أن المتهم سبق له الاعتداء على زوجته وأقاربه وأنه من معتادى الإجرام، حيث استغل المتهم وجود المجني عليه وسط أصدقائه على مقهى خلال الساعات الأولى من صباح ثاني يوم عيد الفطر المبارك من عام 2023، واستدرجه من بينهم، بعد أن طلب منه الذهاب معه للسيارة لرغبته في الحديث معه، ثم أطلق النار على رأسه، ثم ألقى بجثته من السيارة، وبعدها هرب إلى محافظة بنى سويف. وأوضحت التحريات أنه بعد لحظات من ذهاب المجنى عليه مع المتهم الذى يدمن تعاطى "الأستروكس" فوجئ الذى من كانوا يجلسون بصحبة القتيل على أحد مقاهى القرية بصوت طلقات نارية، تبعه إلقاء جثة الرجل الستينى من السيارة، ثم لاذ المتهم بالفرار بسيارته بعيدا عن موقع الجريمة، حيث جرى ضبطه بعد ساعات من هروبه مختبئا بإحدى قرى محافظة بنى سويف. وقال شهود عيان من أبناء قرية تطون، إن المتهم صاحب سجل إجرامى، حيث سبق وأن اعتدى على ابن عمه الذي يعمل بإحدى الصيدليات، وكاد أن يقتله، فضلا عن قيامه بإيقاف شقيقه بمنطقة أبو النور بعد أن اعتدى عليه فى الطريق العام وأطلق النار عليه، ولولا تدخل المارة لوقع شقيقه الأصغر قتيلا، بالإضافة إلى اعتدائه الدائم على زوجته المقيمة بقرية تطون. جرى نقل جثة القتيل لمشرحة مستشفى التأمين الصحى بمدينة الفيوم، بعد حضور أجهزة الأمن ووكيل نيابة إطسا، والذى قرار انتداب الطبيب الشرعى لتشريح جثة القتيل، حيث جرى ضبط المتهم فى إحدى قرى محافظة بنى سويف بعد قيامه بمحاولة الاستيلاء على إحدى السيارات بمحيط مركز سمسطا بعد تهديد قائدها بإشهار سلاح نارى طبنجة فى وجهه.

الفيوم – حسين فتحى: قررت محكمة جنايات الفيوم، اليوم الأربعاء، إحالة قاتل زوجته، إلى فضيلة مفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي بإعدامه، وحددت المحكمة الأسبوع الثاني من شهر فبراير المقبل للنطق بالحكم. صدر القرار برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، وأحمد ممدوح، وعمر أحمد محمد، وأمانة سر محمد يونس، ومحمود سيف. وكانت المحكمة قد أحالت المتهم "محمد. ج. ش" 33 عامًا، مقيم قرية دفنو التابعة لمركز إطسا بالفيوم، بقتل زوجته دينا إبراهيم مفتاح، 25 عامًا، ربة منزل، إلى مستشفى الأمراض العقلية والنفسية بالقاهرة لمدة 45 يومًا، إلا أن تقرير المستشفى أكد أن المتهم وقت ارتكابه الجريمة كان بكامل قواه العقلية، ومسؤولًا عن تصرفاته، وأن والديه قد اعترفوا في تحقيقات نيابة إطسا بأن ابنهم سبق وأن حاول قتل زوجته بسبب جنون الآثار. ترجع وقائع القضية إلى شهر فبراير 2023 عندما تلقى اللواء ثروت المحلاوي، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الفيوم، إخطارًا من العميد محمد ثابت عطوة، مأمور قسم شرطة مركز إطسا، بمقتل ربة منزل، مقيمة بقرية دفنو. جرى تشكيل فريق بحث قاده الرائد أحمد عبد الحكيم، رئيس مباحث إطسا، تحت إشراف اللواء حسام أنور، مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الفيوم، توصل إلى أن خلافات حدثت بين الزوج والذي يتعاطى المخدرات ويجلس في المنزل بصفة مستمرة دون عمل، وعندما طالبته الزوجة بضرورة الخروج من المنزل وتدبير فرصة عمل من أجل الإنفاق على الأسرة والكف عن تناول المواد المخدرة، نهرها وأسرع إلى المطبخ وأحضر سكينًا ونحرها في رقبتها وفر هاربًا. انتقل اللواء محمد فوزي، مساعد مدير أمن الفيوم، إلى المنزل الذي شهد الجريمة، وأشرف على نقل جثة الزوجة إلى مشرحة مستشفى إطسا المركزي، في حين حاول الزوج الهروب من جريمته بادعائه أن زوجته سيئة السمعة، وهو ما نفاه والده خلال تحقيقات النيابة العامة.

قضت محكمة جنايات الفيوم، المنعقدة في الدائرة الثانية، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، وأحمد ممدوح مرسي، بإحالة أوراق المتهم «حسين.خ.أ.خ»، في العقد الثاني من العمر، إلى فضيلة مفتي الديار المصرية، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وذلك لإدانته بقتل طفل بعدما استدرجه لمنزله، لسرقة التروسيكل الخاص به. على جانب آخر، استقبلت أسرة الطفل المجني عليه القرار بالزغاريد، مؤكدين انتظارهم الحكم النهائي بإعدام المتهم، ليشعروا بعودة حق طفلهم الذي دفع حياته ثمنًا لشهامته. تعود تفاصيل القضية رقم 1176 لسنة 2022 كلي الفيوم إلى مطلع شهر مايو المُنصرم، حينما أقدم المتهم على قتل الطفل محمد حماد محمد حامد، 15 سنة، بعدما استدرجه إلى منزل لتناول الإفطار، وسدد له عدة طعنات ليسرق التروسيكل الخاص به. وكانت الأجهزة الأمنية تلقت بلاغًا بالعثور على جثة طفل، 15 سنة، مكبل اليدين والقدمين، وجسده ممزق، وملقى في مجرى مائي بقرية الحريشي بنطاق مركز الفيوم، وتبينّ أنّ الطفل يدعى محمد حماد ومقيم قرية سنرو القبلية بنطاق مركز شرطة أبشواي، وأنّه مبلغ باختفائه، بعدما خرج للعمل سائق تروسيكل في الأسواق. وجرى تشكيل فريق بحث لضبط الجاني، وتبينّ أنّ حسين المتهم، صديق المجني عليه، وكان يعمل سائقا أيضًا، خطط لاستدراجه لمنزله وأصر عليه لتناول الإفطار معه في المنزل، وحينما وصل إلى منزله سدد له عدة طعنات، حتى خارت قواه وسقط جثة هامدة، وذلك لمروره بأزمة مالية إثر اقتراب زواجه. وفور إنهاء جريمته، انتظر المتهم حتى أسدل الليل ستاره وأخذ جثة المجني عليه في التروسيكل، ثم ألقاه في مجرى مائي بنطاق القرية، وقام ببيع التروسيكل مقابل 4 آلاف جنيهًا. وتمكن فريق البحث، من حل لغز الجريمة، كما ألقوا القبض على الجاني الذي اعترف بارتكابه الجريمة، وقام بتمثيلها، وجرى عرضه على النيابة التي تولت إحالته إلى محكمة الجنايات لمحاكمته، والتي أصدرت حكمها المتقدم.

قضت محكمة الجنايات بالفيوم، اليوم السبت، والمُنعقدة بالدائرة برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء عبد الوهاب، أحمد ممدوح، ووسيم إسكندر، بـ الإعدام شنقًا للمتهم «أيمن.ع.ا»، والمعروف إعلاميًا بـ«بلطجي الفيوم»، وإلزامه المصاريف الجنائية. كما قضت محكمة الجنايات بالفيوم، بسجن شقيقته «صابرين.س.ع»، عامين، وسجن «محمد.أ.س»، و«محمد.س.م»، و«إمام.س.م»، بالسجن 15 عامًا، و«إيهاب.م.ذ»، بالسجن 3 سنوات، والزامهم جميعا بالمصاريف الجنائية. وصدر الحكم في القضية رقم 35004 لسنة 2021 جنايات الفيوم، المُقيدة برقم 2224 لسنة 2021 كُلي الفيوم، والمتهمين فيها بقتل زوجته وحماته واحتجاز رهائن، وإصابة آخر بطلق ناري، والتعدي أيضًا على شقيقة زوجته وابنتي زوجته الطفلتين. وقضت محكمة جنايات الفيوم، في 9 من مايو 2022، خلال الجلسة الثالثة لمحاكمة المتهم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، رئيس المحكمة، والمستشارين علاء محمد عبد الوهاب، وأحمد ممدوح مرسي، ووسيم إسكندر، ووكيل نيابة طارق السيد أحمد، وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، بإحالة أوراق المتهم «أيمن.ع.ا»، و 5 آخرين إلى فضيلة المُفتي لإبداء الرأي الشرعي في الحكم، على أن يتم النطق بالحكم اليوم الموافق 4 من شهر يونيو 2022. وكانت محكمة جنايات الفيوم، قضت في 2 من أبريل الماضي، بتأجيل الحكم في القضية، لسماع شهود الإثبات والطب الشرعي، في 7 مايو2022، خلال الجلسة الثالثة لمحاكمة المتهم، والتي قضت بتأجيل الحكم في القضية لـ 9 مايو 2022، لسماع شهود النفي، واستكمال المرافعة، والتي أصدرت حكمها في 9 مايو، بإحالة أوراق المتهم «أيمن.ع.ا»، و 5 آخرين إلى فضيلة المُفتي لإبداء الرأي الشرعي في الحكم، على أن يتم النطق بالحكم اليوم الموافق 4 من شهر يونيو 2022. وفي نوفمبر الماضي، بدأت القصة بسماع صوت رصاصة حية خرجت من منزل المواطن «أيمن.ع.ا»، بمنطقة منشأة عبد الله - بالدائري الفيوم، وعلى إثرها أبلغ الأهالي على الفور الأجهزة الأمنية بذلك، وشهدت حينها المنطقة محاصرة أمنية شديدة، بعد إبلاغ الأجهزة بخروج صوت رصاصة حية من منزل مواطن بالمنطقة، واحتجازه حماته ورهائن في المنزل. وهرّعت سيارات الشرطة إلى مكان البلاغ، وفرضت كردونا أمنيِّا تمهيدًا لمداهمة المنزل، والقبض على المتهم وخروج المحتجزين دون وقوع أي خطر منه عليهم. ونجحت قوات تحرير الرهائن بجهاز الأمن الوطني، بالتعاون مع مديرية أمن الفيوم، في مُداهمة منزل «أيمن.ع.ا»، مُحتجز الرهائن وقاتل زوجته وحماته، بمنطقة منشأة عبد الله بالفيوم، في تحرير الرهائن المُحتجزين، بعد تبادل لإطلاق النار بين الشرطة والمتهم، ما أدى لإصابته بطلق ناري في الكتف، بجرح نافذ بالفخذ. وتبينّ أن المتهم قَتل حماته، وتُدعى «فاتن.ع.ا»، في العقد السادس من العمر، وألقى جثتها في فناء المنزل، وعَثرت الأجهزة الأمنية بمحافظة الفيوم، على الجثة الثانية داخل منزل المتهم «أيمن.ع.ا»، الشهير بـ بلطجي الفيوم، وذلك بعد اكتشاف قتله لحماته، عقب احتجازها، رفقة عدد من الرهائن الآخرين؛ لخلافات أسرية بينهم، وتبينّ أن الجثة، التي عَثر عليها لزوجته الأخيرة، وتُدعى «رانيا.م.د»، وذلك بعد بحث أمني مُكثف بالمنزل استمر لساعات طوال. وتعود وقائع الدعوى، إلى الفترة من سبتمبر وحتى نوفمبر الماضي، بمركز شرطة الفيوم، بقيام المتهم «عبد المعبود.س.ع»، والشهير بـ «أيمن عبد المعبود»، في العقد الرابع من العمر، بالاشتراك مع «محمد.س.م»، وشقيقه «إمام.س.م»، محبوس، و«إيهاب.م.ز.ع»، محبوس، وشقيقة «أيمن.ع.ا»، وهو المتهم الأول، وتُدعى «صابرين.س.ع»، وشهرتها «نجلاء»، وهي هاربة أيضًا، بـ ارتكاب عدة وقائع يُعد أبرز ذلك مقتل زوجة المتهم الأول ووالدتها. وجاء في تحقيقات النيابة العامة أيضًا، والتي وجهت للمتهمين من الأول للخامس ارتكاب جرائم قتل وتعذيب المجني عليها زوجة المتهم الأول، وقتل وتعذيب حماة المتهم الأول، وشرع في قتل المجني عليهن: شقيقة زوجة المتهم الأول وتُدعى «رباب.م.د»، وطفلتي زوجته «جنى ونيرة.ح.ي.ع»، وتعذيبهن حتى تهديد السلاح، وأيضًا خطف والدة زوجته وشقيقة زوجته، واحتجازهن لمدة شهرين تحت تهديد السلاح، وأيضًا خطف كل من:«سيد.ر.ع» و«أحمد.ص.ر». واستمر التحقيق مع المتهم، إلى أن أحيل إلى محكمة الجنايات بالفيوم، والتي أصدرت حكمها اليوم، بـ الإعدام شنقًا للمتهم «أيمن.ع.ا»، و 5 آخرين.

قضت محكمة جنايات الفيوم المنعقدة بالدائرة الثانية، بإحالة أوراق كل من عبدالمعبود سيد عبدالمعبود إسماعيل، وشهرته «أيمن عبد المعبود» والمعروف إعلامياً بـ«خُط الفيوم»، 44 سنة، و5 آخرين، إلى مفتي الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي في إعدامهم، وذلك لإدانتهم بالقتل العمد، وهتك العرض، وارتكاب عدة جرائم أخرى، وذلك في القضية رقم 25004 جنايات مركز الفيوم والمقيدة برقم 2224 كلي الفيوم، على أن يتم النطق بالحكم النهائي في 4 يونيو المُقبل. صدر الحكم برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، رئاسة المستشار جنيدي الوكيل، رئيس محكمة جنايات الفيوم، وعضوية المستشارين  علاء محمد عبد الوهاب، وأحمد ممدوح مرسي، ووسيم ماهر إسكندر، ووكيل نيابة، طارق سيد أحمد وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني. وضمت القضية، 5 متهمين آخرين، اشتركوا مع خُط الفيوم في جرائمه، وهم كل من محمد أحمد سيد عبد الحليم، وشهرته «ماندو الجرداوي»، هارب، 30 سنة، ومحمد سيد محمود، وشهرته «محمد بيسة»، 37 سنة، محبوس، وإمام سيد محمود وشهرته «إمام بيسة»، 30 سنة، محبوس، وإيهاب محمد زكي عبد الرحمن، وشهرته «كرشة»، 25 سنة، محبوس، وصابرين سيد عبد المعبود، وشهرتها «نجلاء»، 47 سنة، هاربة. تعود تفاصيل القضية إلى مطلع شهر نوفمبر الماضي، حينما احتجز المتهم الأول أيمن عبد المعبود زوجته وأسرتها كاملة وآخرين، حيث جرد زوجته وطفلتيها وحماته وشقيقة زوجته من ملابسهن، وعذبهن بأقسى طرق التعذيب، كما اغتصبهن وهتك عرضهن هو وشركائه تحت تهديد السلاح، مدعياً قيامه بذلك انتقاماً منهم لاكتشافه ارتباط زوجته بعلاقة جنسية بعدة رجال، ما اسفر عن وفاة زوجته بسبب التعذيب، كما قتل أيمن عبد المعبود، حماته بإطلاق الرصاص عليها. واستمرت فترة تعذيب المجني عليهم لمدة شهرين بدءاً من سبتمبر وحتى مطلع نوفمبر حينما أطلق النيران داخل منزله فانفضح أمره، وأبلغ شقيقه الشرطة عنها، والتي حاصرت المنزل على الفور، وطلبت منه تحرير الرهائن، واستخدمت معه أقصى درجات ضبط النفس حفاظاً على حياة الرهائن، إلا أنّه أطلق النيران على الشرطة وقاوم السلطات، ورفض تحرير الرهائن أو تسليم نفسه. وعقب 48 ساعة من انتشار القوات حول منزل «خُط الفيوم»، ومحاصرته وإغلاق كافة الطرق المؤدية إليه، جرى الاستعانة بفرقة إنقاذ وتحرير الرهائن التابعة للأمن الوطني والتي حررت جميع الرهائن دون إصابات، وألقت القبض على المتهمين بعدما أصابوا أيمن عبد المعبود بطلق ناري في اليد والفخذ. ووجهت النيابة العامة للمتهم الأول، بالاشتراك مع باقي المتهمين 20 تهمة، أبرزها قتل زوجته رانيا محمد درويش مع سبق الإصرار والترصد بتعذيبها حتى الموت، ودفنها في حفرة أسفل المنزل، وقتل حماته فاتن عبد المولى عبد المجيد بعد تعذيبها والاعتداء عليها جنسياً، وهتك عرض وتعذيب شقيقة زوجته رباب، وبنات زوجته من زوجها الأول «جنى.ح.ي»، و«نيرة.ح.ي»، والاعتداء عليهن جنسياً، إضافة إلى قيام شقيقة المتهم الأول بغسل وتكفين زوجته بمساعدة والدة المجني عليها ودفنها في حفرة أسفل المنزل، زاعماً قيامهم بتشكيل شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب في منزله خلال تغيبه في عمله. وقضت المحكمة بإيداع أبناء المجني عليها زوجة «خط الفيوم»، وابنة شقيقتها في إحدى دور الرعاية بعدما تم الانتهاء من علاجهن، وتوقيع الكشف الطبي عليهن وبيان عذريتهن من عدمه من خلال الطبيب الشرعي، كما جرى تسليم نجل «خُط الفيوم» إلى والدته.

الفيوم – حسين فتحى: قضت محكمة جنايات الفيوم، بإحالة أوراق المتهمين بقتل طفل وإلقاء جثته في مياه "بحر البشوات" في نطاق مركز إطسا، إلى فضيلة المفتي لإبداء الرأي الشرعي في حكم الإعدام. صدر الحكم برئاسة المستشار جنيدى الوكيل وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، وأحمد ممدوح، وعمر أحمد محمد، بأمانة سر محمد يونس و محمود سيف. تعود وقائع القضية إلى شهر رمضان الماضي، عندما عثرت أجهزة الأمن في مركز إطسا، على جثة طفل في مياه بحر البشوات بالقرب من قرية شدموه. وتلقى اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم، إخطارًا من العميد محمد ثابت عطوة مأمور مركز إطسا بالواقعة، وانتقال الأجهزة المعنية لفحص البلاغ. انتقل إلى موقع الحادث اللواء محمد فوزى مساعد مدير أمن الفيوم، وأشرف على نقل جثة الطفل إلى مشرحة مستشفى إطسا المركزي. جرى تشكيل فريق بحث قاده اللواء حسام أنور مدير إدارة البحث الجنائى بالمحافظة، والعميد مصطفى حسن رئيس فرع البحث الجنائى لقطاع غرب الفيوم، والرائد أحمد عبد الحكيم رئيس مباحث إطسا، وذلك لتحديد الجناة وسرعة ضبطهم. تبين أن الجثة لطفل يدعى "توفيق ممدوح توفيق" يبلغ من العمر 12 سنة، تلميذ بالصف السادس الابتدائي، ويعمل على قيادة مركبة "توكتوك" ويقيم في بندر إطسا. وكشفت تحريات المباحث أن وراء مقتل الطفل "توفيق" شخص يدعى "هـ.أ.ر" 35 سنة، حيث استدرجه من مدينة اطسا ليلا بحجة توصيله لقرية الغرق، وفي الطريق استوقفه بالقرب من قرية شدموه، وأحضر قطعة من الحجر، وسدد له عدة ضربات على رأسه، حتى وقع على الأرض غارقًا فى دمائه جثة هامدة، ثم وضعه داخل جوال، وألقى به فى ترعة بحر البشوات، ثم استولى على مركبة "التوكتوك"، وباعه للمتهم الثاني، والذي أخفى على أجهزة الأمن أنه اشترى التوكتوك رغم علمه بالسرقة. ألقى القبض على المتهم الأول، واعترف بارتكاب الواقعة، وأرشد عن مكان بيع التوكتوك المسروق للمتهم الثانى والذى جرى القبض عليه، واعتباره شريكًا فى الواقعة.

عاقبت  محكمة جنايات الفيوم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، نائب، والمستشار أحمد ممدوح مرسي نائب الرئيس، والمستشار وسيم ماهر اسكندر، ووكيل النيابة طارق سيد أحمد ، وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني وشعبان عجمي 3  أشقاء من قرية بني صالح، بمركز الفيوم، بالسجن 15 سنة مع الشغل، وبالسجن 5 سنوات على متهمين آخرين، وبراءة 7 آخرين، في واقعة قتل المجني عليه (شعبان السيد زعزوع رمضان)، للخلاف على مسقى مائي. تعود وقائع الدعوى، رقم 18966 لسنة 2021م جنايات مركز شرطة الفيوم، والمقيدة برقم 1806 لسنة 2021م كلي الفيوم، إلى 21 يوليو 2021م، بمركز الفيوم، عندما أقدم المتهمون (قرني محمد.إ-56 سنة)، فلاح، وشقيقيه (شعبان-47 سنة)، فلاح، و(السيد محمد-42 سنة)، بمعاونة المتهمين من الرابع وحتى العاشر، على عقد العزم على التخلص من المجني عليه، وقتله انتقاما منه، للخلاف على مسقى مائي، فحملوا العصي والشوم، وسكين، وتربصوا به، وعندما وصل إلى منطقة بعيدة عن أعين المارة، في الموعد الجديد لري الأراضي الزراعية، أجهزوا عليه، وضربوه، وقيد المتهمين الثاني والثالث، يداه، واستل المتهم الأول سكينا، وطعنوه، مما أحدث إصاباته التي أودت بحياته، بتواجد باقي المتهمين في مسرح الجريمة. كما شرعا المتهمان الحادي عشر (فتحي السيد.ز-60 سنة)، من زاوية الكرادسة، وابن شقيقه، الثاني عشر، (حمادة.ش.ا-30 سنة) من نفس القرية، في قتل المجني عليهما المتهم الأول (قرني محمد.إ)، والمتهم الخامس (إسماعيل قرني.م)، بدافع الانتقام، لخلاف بينهم على مسقى مائي، بأن تربصا بهما، وأنهالا عليهما بالضرب بالعصي الشوم، بقصد إزهاق أرواحهما، إلا أنهما تمكنا من الإفلات منهما، وتم علاجهما. وبحسب تحريات المباحث، فإن الأهالي، أبلغوا مركز شرطة الفيوم، بنشوب مشاجرة بين الطرفين، وتم ضبط المتهمين الأول والثاني، ومن الرابع إلى السادس والعاشر، وأقروا بأن المشاجرة بسبب مسقى مائي، وضبط السكين المستخدم في قتل المجني عليه، وأفادت التحريات، بأن نشوب مشادة كلامية في وقت سابق، بين المتهمين، طرفي الواقعة، بسبب مياه ري الأراضي الزراعية الخاصة بهم، وعلى إثرها تطورت إلى مشاجرة بالعصي الشوم والسكاكين. أحيلت الواقعة إلى النيابة العامة، التي باشرت التحقيق، وأقر المتهم الأول، بتعدي المتهم الحادي عشر عليه بالضرب بعصا شومة، مما أحدث إصابته، وأثبت التقرير الطبي، إصابة المتهم الأول بجرحين رضيين بفروة الرأس، والجبهة  مع كدم رضي وتورم بالساعد الأيسر، وكسر معلق بمنتصف عظمة الزند الأيسر، واتهم المتهم الخامس (إسماعيل قرني)، بأن الطرف الآخر من المتهمين، تعدوا عليه بالضرب بعصا شوم، وإحداث إصابته، وأثبت التقرير الطبي إصابته بجرحين رضيين بفروة الرأس، وتبين أن المتهم التاسع (محمود.ش-17 سنة)، أقل من 18 سنة وقت ارتكاب الواقعة. تداولت المحكمة نظر الدعوى، في عدة جلسات، حتى صدر الحكم، في جلسة اليوم، بإدانة المتهمين الأول والثاني والثالث، والحكم عليهم بالسجن 15 سنة مع الشغل، وبرأت المحكمة المتهمين من الرابع حتى العاشر، وعاقبت المتهمين الحادي عشر والثاني عشر، بالسجن  5 سنوات.

قررت محكمة جنايات الفيوم، اليوم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل رئيس المحكمة وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، نائب الرئيس، وأحمد ممدوح مرسي، نائب الرئيس، ووسيم ماهر إسكندر، وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، وشعبان عجمي، تأجيل نظر الدعوى المتهم فيها، أيمن ع خفير مشاريع مقاولات، الشهير بـ خط الفيوم "، و5 آخرين بينهم شقيقته، بقتل زوجته ووالدتها، وخطف شقيقة زوجته وابنتي زوجته الطفلتين، وإصابة آخر بطلق ناري، وخطف آخرين وتهديدهم بالسلاح، إلى جلسة اليوم الأول من مايو المقبل، لمناقشة شهود الإثبات والطبيب الشرعي.   تعود وقائع الدعوى، التي حملت رقم 35004 لسنة 2021م جنايات الفيوم، والمقيدة برقم 2224 لسنة 2021م كلي الفيوم، إلى الفترة من سبتمبر وحتى نوفمبر الماضي، بمركز شرطة الفيوم، أقدم المتهمون (عبد المعبود.س.ع-44 سنة)، الشهير بـ "أيمن ع"، ويعمل مسئول حراسة بمشاريع مقاولات، بالإشتراك مع كلا من (محمد.أ.س.ع-29 سنة)، "هارب"، وشهرته "ماندو الجرداوي"، و(محمد.س.م.ف-37 سنة)، وشهرته "م.بيسه"، صاحب محل بقالة، وشقيقه (إمام.س.م.ف-30 سنة)، وشهرته "إ.بيسه"، محبوس، و(إيهاب.م.ز.ع-25 سنة)، وشهرته "كرشة"، محبوس، ويعمل عامل بموقف، وشقيقة المتهم الأول (صابرين.س.ع)، وشهرتها "نجلاء"، هاربة، ارتكبوا وقائع عديدة. وبحسب تحقيقات النيابة العامة، وجهت للمتهمين من الأول إلى الخامس، ارتكاب جرائم قتل وتعذيب المجني عليها (رانيا.م.د)، زوجة المتهم الأول، عمدا مع سبق الإصرار، وأن المتهم الأول، قتل وعذب والدة زوجته، المجني عليها (فاتن.ع.ع)، وهي في العقد السادس من عمرها، وشرع في قتل المجني عليهن شقيقة زوجته، وتدعى (رباب.م.د)، وطفلتي زوجته، وتدعيان (جنى.ح.ي.ع)، و(نيرة.ح.ي.ع)، وتعذيبهن تحت تهديد السلاح، وخطف المجني عليهما (أحمد.ص.ر)، و(سيد.ر.ع)، والمجني عليهن شقيقة زوجته ووالدتها، بالإكراه، واحتجازهن لمدة شهرين بالإكراه وتحت تهديد السلاح. كما وجهت النيابة العامة له، بالإشتراك مع باقي المتهمين، في ارتكاب جرائم، الاعتداء علي  الجني عليها (رباب)، شقيقة زوجته، وهتك عرض والدة زوجته (فاتن)، و الطفلتين  بالقوة وتحت تهديد السلاح، وسرقة هواتف محمولة، واستعمال القوة مع الشرطة، وحيازة أسلحة نارية، وإصابة (أحمد ص) بعيار ناري. وبحسب تحريات، الرائد هيثم طلبه، رئيس مباحث مركز شرطة الفيوم، فإنه في يوم 2 نوفمبر 2021م، تلقى بلاغ باحتجاز أحد الأشخاص، زوجته وأبنائه، وحماته، وشقيقة زوجته، وآخرين في منزل بمنطقة منشأة عبدالله بمركز الفيوم، وانتقلت قوات الشرطة إلى المكان، وتبين احتجاز المتهم لزوجته (رانيا.م.د)، وشقيقتها (رباب.م.د)، وحماته (فاتن.ع.ع.ع)، و(أحمد.ص.ر.إ)، أحد أقربائه، وصديقه (سيد.ر.ع)، واحتجاز إبنه، وأولاد زوجته، وأعمارهم 3 و5 و9 سنوات، وتمكن من إطلاق سراح الرابع والخامس، ورفض إطلاق سراح باقي المحتجزين بحجة أنهم أفراد أسرته، وأشهر بندقية آلية، وأطلق أعيرة نارية تجاه قوات الشرطة لمنعهم من أداء عملهم. أحيل المتهمين جميعا إلى النيابة العامة، التي باشرت التحقيق، وأحالت الدعوة إلى محكمة الجنايات، التي نظرت أول جلسة في القضية، اليوم السبت.    

أصدرت محكمة جنايات الفيوم، قرارا بتأجيل نظر دعوى خفير مشاريع مقاولات، و5 آخرين بينهم شقيقته، المتهمين بقتل زوجته ووالدتها، وخطف والتعدى على شقيقة زوجته وابنتي زوجته الطفلتين، وإصابة آخر بطلق ناري، وخطف آخرين وتهديدهم بالسلاح، إلى جلسة الإثنين المقبل، لسماع شهود النفي واستكمال المرافعة. وعقدت الجلسة، اليوم السبت، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، نائب الرئيس، وأحمد ممدوح مرسي، نائب الرئيس، ووسيم ماهر إسكندر، وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، وشعبان عجمي. كانت المحكمة، نظرت الدعوى، في 2 أبريل الماضي، وقررت تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة اليوم، لمناقشة شهود الإثبات والطبيب الشرعي. ترجع وقائع الدعوى، التي حملت رقم 35004 لسنة 2021م جنايات الفيوم، والمقيدة برقم 2224 لسنة 2021م كلي الفيوم، إلى الفترة من سبتمبر وحتى نوفمبر الماضي، بمركز شرطة الفيوم، أقدم المتهمون (عبد المعبود.س.ع-44 سنة)، الشهير بـ "أيمن عبد المعبود"، ويعمل مسئول حراسة بمشاريع مقاولات، بالاشتراك مع كل من (محمد.أ.س.ع-29 سنة)، "هارب"، وشهرته "ماندو الجرداوي"، و(محمد.س.م.ف-37 سنة)، وشهرته "م.بيسه"، صاحب محل بقالة، وشقيقه (إمام.س.م.ف-30 سنة)، وشهرته "إ.بيسه"، محبوس، و(إيهاب.م.ز.ع-25 سنة)، وشهرته "كرشة"، محبوس، ويعمل عامل بموقف، وشقيقة المتهم الأول (صابرين.س.ع)، وشهرتها "نجلاء"، هاربة، ارتكبوا وقائع عديدة. وبحسب تحقيقات النيابة العامة، وجهت للمتهمين من الأول إلى الخامس، ارتكاب جرائم قتل وتعذيب المجني عليها (رانيا.م.د)، زوجة المتهم الأول، عمدا مع سبق الإصرار، وأن المتهم الأول، قتل وعذب والدة زوجته، المجني عليها (فاتن.ع.ع)، وهي في العقد السادس من عمرها، وشرع في قتل المجني عليهن شقيقة زوجته، وتدعى (رباب.م.د)، وطفلتي زوجته، وتدعيان (جنى.ح.ي.ع)، و(نيرة.ح.ي.ع)، وتعذيبهن تحت تهديد السلاح، وخطف المجني عليهما (أحمد.ص.ر)، و(سيد.ر.ع)، والمجني عليهن شقيقة زوجته ووالدتها، بالإكراه، واحتجازهن لمدة شهرين بالإكراه وتحت تهديد السلاح. كما وجهت النيابة العامة له، بالاشتراك مع باقي المتهمين، في ارتكاب جرائم، مواقعة المجني عليها (رباب)، شقيقة زوجته، والتعدى على والدة زوجته (فاتن)، ومواقعة الطفلتين ابنتا زوجته القتيلة، والتعدى على زوجته، وطفلتيها بالقوة وتحت تهديد السلاح، وسرقة هواتف محمولة، واستعمال القوة مع الشرطة، وحيازة أسلحة نارية، وإصابة (أحمد صلاح) بعيار ناري. وبحسب تحريات، الرائد هيثم طلبه، رئيس مباحث مركز شرطة الفيوم، فإنه في يوم 2 نوفمبر 2021م، تلقى بلاغا باحتجاز أحد الأشخاص، زوجته وأبنائه، وحماته، وشقيقة زوجته، وآخرين في منزل بمنطقة منشأة عبدالله بمركز الفيوم، وانتقلت قوات الشرطة إلى المكان، وتبين احتجاز المتهم لزوجته (رانيا.م.د)، وشقيقتها (رباب.م.د)، وحماته (فاتن.ع.ع.ع)، و(أحمد.ص.ر.إ)، أحد أقربائه، وصديقه (سيد.ر.ع)، واحتجاز ابنه، وأولاد زوجته، وأعمارهم 3 و5 و9 سنوات، وتمكن من إطلاق سراح الرابع والخامس، ورفض إطلاق سراح باقي المحتجزين بحجة أنهم أفراد أسرته، وأشهر بندقية آلية، وأطلق أعيرة نارية تجاه قوات الشرطة لمنعهم من أداء عملهم. أحيل المتهمون جميعا إلى النيابة العامة، التي باشرت التحقيق، وأحالت الدعوة إلى محكمة الجنايات، التي نظرت أولى جلسات القضية، في السبت 2 أبريل الماضي، وقررت المحكمة تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة، اليوم، وأصدرت قرارها المتقدم.    

أصدرت محكمة جنايات الفيوم، ظهر اليوم، قرارها بإحالة خفير مشاريع مقاولات، الشهير بـ "أيمن عبد المعبود"، و5 آخرين بينهم شقيقته، المتهمين بقتل زوجته ووالدتها، وخطف والتعدى على شقيقة زوجته وابنتي زوجته الطفلتين، وإصابة آخر بطلق ناري، وخطف آخرين وتهديدهم بالسلاح، إلى مفتي الديار المصرية، وحجز الدعوى للنطق بالحكم في 4 يونيو المقبل. صدر الحكم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، نائب الرئيس، وأحمد ممدوح مرسي، نائب الرئيس، ووسيم ماهر إسكندر، وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، وشعبان عجمي. كانت المحكمة، نظرت الدعوى، في 2 أبريل الماضي، وقررت تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة 7 مايو الجاري، لمناقشة شهود الإثبات والطبيب الشرعي، ثم قررت المحكمة تأجيل الدعوى لجلسة، اليوم، لمناقشة شهود النفي واستكمال المرافعة. تعود وقائع الدعوى، التي حملت رقم 35004 لسنة 2021م جنايات الفيوم، والمقيدة برقم 2224 لسنة 2021م كلي الفيوم، إلى الفترة من سبتمبر وحتى نوفمبر الماضي، بمركز شرطة الفيوم، أقدم المتهمون (عبد المعبود.س.ع-44 سنة)، الشهير بـ "أيمن عبد المعبود"، ويعمل مسئول حراسة بمشاريع مقاولات، بالاشتراك مع كل من (محمد.أ.س.ع-29 سنة)، "هارب"، وشهرته "ماندو الجرداوي"، و(محمد.س.م.ف-37 سنة)، وشهرته "م.بيسه"، صاحب محل بقالة، وشقيقه (إمام.س.م.ف-30 سنة)، وشهرته "إ.بيسه"، محبوس، و(إيهاب.م.ز.ع-25 سنة)، وشهرته "كرشة"، محبوس، ويعمل عامل بموقف، وشقيقة المتهم الأول (صابرين.س.ع)، وشهرتها "نجلاء"، هاربة، ارتكبوا وقائع عديدة. وبحسب تحقيقات النيابة العامة، وجهت للمتهمين من الأول إلى الخامس، ارتكاب جرائم قتل وتعذيب المجني عليها (رانيا.م.د)، زوجة المتهم الأول، عمدا مع سبق الإصرار، وأن المتهم الأول، قتل وعذب والدة زوجته، المجني عليها (فاتن.ع.ع)، وهي في العقد السادس من عمرها، وشرع في قتل المجني عليهن شقيقة زوجته، وتدعى (رباب.م.د)، وطفلتي زوجته، وتدعيان (جنى.ح.ي.ع)، و(نيرة.ح.ي.ع)، وتعذيبهن تحت تهديد السلاح، وخطف المجني عليهما (أحمد.ص.ر)، و(سيد.ر.ع)، والمجني عليهن شقيقة زوجته ووالدتها، بالإكراه، واحتجازهن لمدة شهرين بالإكراه وتحت تهديد السلاح. كما وجهت النيابة العامة له، بالاشتراك مع باقي المتهمين، في ارتكاب جرائم، مواقعة الجني عليها (رباب)، شقيقة زوجته، وهتك عرض والدة زوجته (فاتن)، ومواقعة الطفلتين ابنتا زوجته القتيلة، وهتك عرض زوجته، وطفلتيها بالقوة وتحت تهديد السلاح، وسرقة هواتف محمولة، واستعمال القوة مع الشرطة، وحيازة أسلحة نارية، وإصابة (أحمد صلاح) بعيار ناري. وبحسب تحريات، الرائد هيثم طلبه، رئيس مباحث مركز شرطة الفيوم، فإنه في يوم 2 نوفمبر 2021م، تلقى بلاغ باحتجاز أحد الأشخاص، زوجته وأبنائه، وحماته، وشقيقة زوجته، وآخرين في منزل بمنطقة منشأة عبدالله بمركز الفيوم، وانتقلت قوات الشرطة إلى المكان، وتبين احتجاز المتهم لزوجته (رانيا.م.د)، وشقيقتها (رباب.م.د)، وحماته (فاتن.ع.ع.ع)، و(أحمد.ص.ر.إ)، أحد أقربائه، وصديقه (سيد.ر.ع)، واحتجاز ابنه، وأولاد زوجته، وأعمارهم 3 و5 و9 سنوات، وتمكن من إطلاق سراح الرابع والخامس، ورفض إطلاق سراح باقي المحتجزين بحجة أنهم أفراد أسرته، وأشهر بندقية آلية، وأطلق أعيرة نارية تجاه قوات الشرطة لمنعهم من أداء عملهم. نظرت المحكمة، أولى جلسات القضية، في السبت 2 أبريل الماضي، وقررت المحكمة تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة، أمس الأول، ثم إلى جلسة اليوم، فأصدرت حكمها السابق.    

أصدرت محكمة جنايات الفيوم برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، نائب الرئيس، وأحمد ممدوح مرسي، نائب الرئيس، ووسيم ماهر إسكندر، وأمانة سر حازم السيسي، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، وشعبان عجمي بالإعدام شنقا لخفير مشاريع مقاولات، يدعي أيمن عبد المعبود الشهير ب"خط الفيوم" والمتهم بقتل زوجته ووالدتها، وخطف وهتك ومواقعة شقيقة زوجته وابنتي زوجته الطفلتين، وإصابة آخر بطلق ناري، وخطف آخرين وتهديدهم بالسلاح كانت المحكمة، نظرت الدعوى، في 2 أبريل الماضي، وقررت تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة 7 مايو الجاري، لمناقشة شهود الإثبات والطبيب الشرعي، ثم قررت المحكمة تأجيل الدعوى لجلسة، اليوم، لمناقشة شهود النفي واستكمال المرافعة.   تعود وقائع الدعوى، التي حملت رقم 35004 لسنة 2021م جنايات الفيوم، والمقيدة برقم 2224 لسنة 2021م كلي الفيوم، إلى الفترة من سبتمبر وحتى نوفمبر الماضي، بمركز شرطة الفيوم، أقدم المتهمون (عبد المعبود.س.ع-44 سنة)، الشهير بـ "أيمن عبد المعبود"، ويعمل مسئول حراسة بمشاريع مقاولات، بالإشتراك مع كلا من (محمد.أ.س.ع-29 سنة)، "هارب"، وشهرته "ماندو الجرداوي"، و(محمد.س.م.ف-37 سنة)، وشهرته "م.بيسه"، صاحب محل بقالة، وشقيقه (إمام.س.م.ف-30 سنة)، وشهرته "إ.بيسه"، محبوس، و(إيهاب.م.ز.ع-25 سنة)، وشهرته "كرشة"، محبوس، ويعمل عامل بموقف، وشقيقة المتهم الأول (صابرين.س.ع)، وشهرتها "نجلاء"، هاربة، ارتكبوا وقائع عديدة. وبحسب تحقيقات النيابة العامة، وجهت للمتهمين من الأول إلى الخامس، ارتكاب جرائم قتل وتعذيب المجني عليها (رانيا.م.د)، زوجة المتهم الأول، عمدا مع سبق الإصرار، وأن المتهم الأول، قتل وعذب والدة زوجته، المجني عليها (فاتن.ع.ع)، وهي في العقد السادس من عمرها، وشرع في قتل المجني عليهن شقيقة زوجته، وتدعى (رباب.م.د)، وطفلتي زوجته، وتدعيان (جنى.ح.ي.ع)، و(نيرة.ح.ي.ع)، وتعذيبهن تحت تهديد السلاح، وخطف المجني عليهما (أحمد.ص.ر)، و(سيد.ر.ع)، والمجني عليهن شقيقة زوجته ووالدتها، بالإكراه، واحتجازهن لمدة شهرين بالإكراه وتحت تهديد السلاح. كما وجهت النيابة العامة له، بالإشتراك مع باقي المتهمين، في ارتكاب جرائم، مواقعة الجني عليها (رباب)، شقيقة زوجته، وهتك عرض والدة زوجته (فاتن)، ومواقعة الطفلتين ابنتا زوجته القتيلة، وهتك عرض زوجته، وظفلتيها بالقوة وتحت تهديد السلاح، وسرقة هواتف محمولة، واستعمال القوة مع الشرطة، وحيازة أسلحة نارية، وإصابة (أحمد صلاح) بعيار ناري. وبحسب تحريات، الرائد هيثم طلبه، رئيس مباحث مركز شرطة الفيوم، فإنه في يوم 2 نوفمبر 2021م، تلقى بلاغ باحتجاز أحد الأشخاص، زوجته وأبنائه، وحماته، وشقيقة زوجته، وآخرين في منزل بمنطقة منشأة عبدالله بمركز الفيوم، وانتقلت قوات الشرطة إلى المكان، وتبين احتجاز المتهم لزوجته (رانيا.م.د)، وشقيقتها (رباب.م.د)، وحماته (فاتن.ع.ع.ع)، و(أحمد.ص.ر.إ)، أحد أقربائه، وصديقه (سيد.ر.ع)، واحتجاز إبنه، وأولاد زوجته، وأعمارهم 3 و5 و9 سنوات، وتمكن من إطلاق سراح الرابع والخامس، ورفض إطلاق سراح باقي المحتجزين بحجة أنهم أفراد أسرته، وأشهر بندقية آلية، وأطلق أعيرة نارية تجاه قوات الشرطة لمنعهم من أداء عملهم. نظرت المحكمة، أولى جلسات القضية، في السبت 2 أبريل الماضي، وقررت المحكمة تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة، أمس الأول، ثم إلى جلسة اليوم، فأصدرت حكمها السابق.      

حكمت محكمة جنايات الفيوم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، نائب الرئيس، وأحمد ممدوح مرسي، نائب الرئيس، ووسيم ماهر إسكندر، ووكيل النيابة أحمد شاكر حسن، وأمانة سر حازم السيسي، ومحمود سيف، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني، وشعبان عجمي،  بإعدام خفير مشاريع مقاولات، يدعي أيمن عبد المعبود الشهير بـ"خط الفيوم"، والسجن 15 سنة للمتهمين الثاني والثالث والرابع، و3 سنوات للخامس، وسنتين للمتهم السادسة، لإدانتهم بقتل زوجته ووالدتها، وخطف والتعدى على شقيقة زوجته وابنتى زوجته الطفلتين، وإصابة آخر بطلق نارى، وخطف آخرين وتهديدهم بالسلاح. كانت المحكمة، نظرت الدعوى، في 2 أبريل الماضي، وقررت تأجيل نظر الدعوى، إلى جلسة 7 مايو الجاري، لمناقشة شهود الإثبات والطبيب الشرعي، ثم قررت المحكمة تأجيل الدعوى لجلسة المحكمة الشهر الماضي، لمناقشة شهود النفي واستكمال المرافعة، وقررت المحكمة إحالة أوراق المتهمين لفضيلة المفتي، وحجز الدعوى لجلسة اليوم، للنطق بالحكم. تعود وقائع الدعوى، التي حملت رقم 35004 لسنة 2021م جنايات الفيوم، والمقيدة برقم 2224 لسنة 2021م كلي الفيوم، إلى الفترة من سبتمبر وحتى نوفمبر الماضي، بمركز شرطة الفيوم، أقدم المتهمون (عبد المعبود.س.ع-44 سنة)، الشهير بـ "أيمن عبد المعبود"، ويعمل مسئول حراسة بمشاريع مقاولات، بالإشتراك مع كلا من (محمد.أ.س.ع-29 سنة)، "هارب"، وشهرته "ماندو الجرداوي"، و(محمد.س.م.ف-37 سنة)، وشهرته "م.بيسه"، صاحب محل بقالة، وشقيقه (إمام.س.م.ف-30 سنة)، وشهرته "إ.بيسه"، محبوس، و(إيهاب.م.ز.ع-25 سنة)، وشهرته "كرشة"، محبوس، ويعمل عامل بموقف، وشقيقة المتهم الأول (صابرين.س.ع)، وشهرتها "نجلاء"، هاربة، ارتكبوا وقائع عديدة. وبحسب تحقيقات النيابة العامة، وجهت للمتهمين من الأول إلى الخامس، ارتكاب جرائم قتل وتعذيب المجني عليها (رانيا.م.د)، زوجة المتهم الأول، عمدا مع سبق الإصرار، وأن المتهم الأول، قتل وعذب والدة زوجته، المجني عليها (فاتن.ع.ع)، وهي في العقد السادس من عمرها، وشرع في قتل المجني عليهن شقيقة زوجته، وتدعى (رباب.م.د)، وطفلتي زوجته، وتدعيان (جنى.ح.ي.ع)، و(نيرة.ح.ي.ع)، وتعذيبهن تحت تهديد السلاح، وخطف المجني عليهما (أحمد.ص.ر)، و(سيد.ر.ع)، والمجني عليهن شقيقة زوجته ووالدتها، بالإكراه، واحتجازهن لمدة شهرين بالإكراه وتحت تهديد السلاح. كما وجهت النيابة العامة له، بالاشتراك مع باقي المتهمين، في ارتكاب جرائم، مواقعة الجني عليها (رباب)، شقيقة زوجته، وهتك عرض والدة زوجته (فاتن)، ومواقعة الطفلتين ابنتا زوجته القتيلة، وهتك عرض زوجته، وطفلتيها بالقوة وتحت تهديد السلاح، وسرقة هواتف محمولة، واستعمال القوة مع الشرطة، وحيازة أسلحة نارية، وإصابة (أحمد صلاح) بعيار ناري. وبحسب تحريات، الرائد هيثم طلبه، رئيس مباحث مركز شرطة الفيوم، فإنه في يوم 2 نوفمبر 2021م، تلقى بلاغ باحتجاز أحد الأشخاص، زوجته وأبنائه، وحماته، وشقيقة زوجته، وآخرين في منزل بمنطقة منشأة عبدالله بمركز الفيوم، وانتقلت قوات الشرطة إلى المكان، وتبين احتجاز المتهم لزوجته (رانيا.م.د)، وشقيقتها (رباب.م.د)، وحماته (فاتن.ع.ع.ع)، و(أحمد.ص.ر.إ)، أحد أقربائه، وصديقه (سيد.ر.ع)، واحتجاز إبنه، وأولاد زوجته، وأعمارهم 3 و5 و9 سنوات، وتمكن من إطلاق سراح الرابع والخامس، ورفض إطلاق سراح باقي المحتجزين بحجة أنهم أفراد أسرته، وأشهر بندقية آلية، وأطلق أعيرة نارية تجاه قوات الشرطة لمنعهم من أداء عملهم. نظرت المحكمة، أولى جلسات القضية، في السبت 2 أبريل الماضي، وتداولت المحكمة، الدعوى في عدة جلسات، وأحالت المتهمين لفضيلة المفتي، وحجز الدعوى للنطق بالحكم في جلسة اليوم، وأصدرت حكمها المتقدم.    

أصدرت  محكمة جنايات الفيوم، برئاسة المستشار جنيدي الوكيل رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين علاء محمد عبد الوهاب، وأحمد ممدوح مرسي، حكمها في القضية رقم 1176 لسنة 2022 كلي الفيوم، بإحالة أوراق المتهم حسين.خ.أ.خ، 25 سنة ، إلى فضيلة مفتي الديار المصرية، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وذلك لإدانته بقتل طفل بعدما استدرجه لمنزله، لسرقة التروسيكل الخاص به. تعود تفاصيل القضية الي مطلع شهر مايو الماضي ، حينما أقدم المتهم على قتل الطفل محمد حماد محمد حامد، 15 سنة، بعدما استدرجه إلى منزل لتناول الإفطار، وسدد له عدة طعنات ليسرق التروسيكل الخاص به. وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت بلاغًا بالعثور على جثة طفل، 15 سنة، مكبل اليدين والقدمين، وجسده ممزق، وملقى في مجرى مائي بقرية الحريشي بنطاق مركز شرطة الفيوم، وتبينّ أنّ الطفل يدعى محمد حماد ومقيم قرية سنرو القبلية بنطاق مركز شرطة أبشواي، وأنّه مبلغ باختفائه، بعدما خرج للعمل سائق تروسيكل في الأسواق وتم تشكيل فريق بحث لضبط الجاني، وتبينّ أنّ حسين "المتهم"، صديق المجني عليه، وكان يعمل سائق أيضًا، خطط لاستدراجه لمنزله وأصر عليه لتناول الإفطار معه في المنزل، وحينما وصل إلى منزله سدد له عدة طعنات، وسقط جثة هامدة، وذلك لمروره بأزمة مالية إثر اقتراب زواجه. وفور إنهاء جريمته، أخذ جثة المجني عليه في التروسيكل، ثم ألقاه في مجرى مائي بنطاق القرية، وقام ببيع التروسيكل مقابل 4 آلاف جنيهًا. وتمكن فريق البحث، من حل لغز الجريمة، كما ألقوا القبض على الجاني الذي اعترف بارتكابه الجريمة، وقام بتمثيلها، وتم عرضه على النيابة التي تولت إحالته إلى محكمة الجنايات لمحاكمته، والتي أصدرت حكمها المتقدم.