علاء حشيش
تفقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، منذ قليل، بصحبة...عرض المزيد
اليوم السابع
2018-10-09
تفقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، منذ قليل، بصحبة اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، والدكتور عادل تعيلب، وكيل وزارة الصحة ببورسعيد، والدكتور علاء حشيش، ممثلًا عن منظمة الصحة العالمية، والدكتور عمر الشلقانى ممثلًا عن البنك الدولي، والدكتور أحمد محي، مساعد الوزير لقطاع الطب العلاجي، والدكتور أحمد السبكي، مساعد الوزير لشئون الرقابة والمتابعة، وأعضاء اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، مستشفى النسا والولادة التخصصى، ووحدة عمرو بن الخطاب، وحدة صحة الكويت، بمحافظة بورسعيد، ضمن الجولة التفقدية لنقاط المسح الخاصة بمبادرة الرئيس للقضاء على فيروس "سى" والكشف عن الأمراض غير السارية، تحت شعار" 100 مليون صحة"، للتأكد من تقديم الخدمة الطبية للمواطنين على أكمل وجه. وتحدثت وزيرة الصحة مع المواطنين، والأطباء والممرضين، وتأكدت من تقديم الخدمة الطبية بشكل جيد، وحرص الأطباء والممرضين على التقاط صور "سيلفى"، مع الوزيرة. كانت وزيرة الصحة فور وصولها لبورسعيد التقت اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، بديوان عام المحافظة للوقوف على آخر مستجدات مبادرة الرئيس للقضاء على فيروس "سى"، ثم بدأت جولتها التفقدية على المستشفيات والوحدات الصحية. وتناول لقاء الوزيرة مع محافظ بورسعيد، بحث المشروعات الطبية الجارية الخاصة بالتأمين الصحي الجديد، ومعدلات التنفيذ، فضلا عن متابعة المبادرة الرئاسية. وأكدت وزيرة الصحة والسكان حرصها على دعم وتوفير كافة الإمكانيات الطبية للمحافظة، ووجهت بالإسراع في معدلات التنفيذ للمنشآت الطبية، مؤكدة ضرورة التعاون مع منظمات المجتمع المدني لحشد المواطنين لنقاط المسح الخاص بالمبادرة الرئاسية. ومن جانبه، أكد محافظ بورسعيد أن المبادرة الرئاسية تسير بالشكل الجيد، مشيرًا إلى تزايد تردد المواطنين على نقاط المسح. وتستهدف المبادرة إجراء الكشوفات الطبية المتخصصة للفئة العمرية فوق 18 عامًا بإجمالى 456 ألف مواطن فى بورسعيد، وتغطى الحملة الكشف فى جميع المستشفيات والوحدات والمراكز الصحية ومراكز الشباب، وتجمعات المواطنين بالأحياء الشعبية، ومدينة بورفؤاد وقرى الغرب والجنوب، ويبدأ الكشف فى التاسعة صباحًا، ويجرى الكشف يوميًا على فترتين من 9 إلى 3 عصرًا ومن 3 إلى 9 مساءً ما عدا يوم الجمعة. ويتم الكشف فى محافظة بورسعيد من خلال 38 مكان من المخصصين للكشف وهم بالنسبة للمستشفيات تتواجد فى 6 مستشفيات هم مستشفى الزهور والحميات والتضامن والمبرة وبورفؤاد والنساء والولادة، وفى العيادات المتنقلة تتواجد فى 4 قرى وحى، هم قرية السلام وأم خلف والمدق وبحر البقر القديمة وحى العرب. كما يتم الكشف فى 8 مراكز طبية فى القابوطى والكويت ومصطفى كامل وعمر بن الخطاب وبور فؤاد أول والجرابعة والمناصرة والرقة، بالإضافة إلى 11 مركز شباب هم الاستاد والزهور والقابوطى والحرفيين والعاشر والكاب وسبورتنج، و9 أماكن خارجية هم القرية الأوليمبية والنادى المصرى ونادى الرباط وديوان حى الشرق وديوان حى الضواحى وديوان حى الزهور وديوان حى المناخ وديوان حى بورفؤاد وديوان عام محافظة بورسعيد. يذكر أن المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية انطلقت يوم الاثنين، الموافق الأول من شهر أكتوبر الحالى فى 9 محافظات ويستمر عملها حتى شهر نوفمبر 2018. ويشار إلى وجود خط ساخن 15335، وموقع الإكترونى www.stophcv.eg لتلقى أى استفسارات من المواطنين عن أماكن إجراء المسح أو أي معوقات قد تواجههم.
قراءة المزيداليوم السابع
2020-03-18
قال الدكتور علاء حشيش، مسئول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، إنه حتى الآن لم تثبت منظمة الصحة العالمية أن الطقس الحار يقتل فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن المنظمة تركز على إيجاد وسيلة سريعة للوصول للحالات المصابة وعزلها ومحاولة علاجها. وأضاف "حشيش"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TEN"، اليوم الأربعاء، أن الفيروس ينتقل من شخص مصاب لشخص سليم، أو ملامسة سطح ملوث بالفيروس لشخص سليم، ولا علاقة لارتفاع حرارة الطقس بقتل الفيروس الذى ينتقل من شخص لأخر. وتابع مسئول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، أن منظمة الصحة العالمية عقدت اجتماعات مع جميع الباحثين فى علم الفيروسات على مستوى العالم، وهناك عدة محاولات فى طريقها للتعميم لإنتاج لقاح لفيروس كورونا، موضحًا أن انتاج لقاح يمر بـ 3 مراحل، والوصول بلقاح لمرحلة التجارب على الإنسان فى الصين أمر مبشر للوصول لعلاج لفيروس كورونا سريعًا. وأكد، أنه منذ الإعلان عن ظهور الفيروس، وجميع الدول قامت بجهد كبير لتطبيق الإجراءات الوقائية، ومصر كانت أول دولة فى إقليم شرق المتوسط يصل إليها كواشف للفيروس، وإجراءات وزارة الصحة ساهمت فى الوصول للمصابين والمخالطين لوضعهم، فضلًا عن أن قرار رئيس الوزراء، بتعليق الدراسة وتقليل القوى العاملة أدى لوجود تباعد اجتماعى بين المواطنين، وهذا يقلل فرص انتشار الفيروس بين المواطنين.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-04-30
نظمت وزارة الصحة والسكان، مساء اليوم، ندوة توعوية بعنوان: "مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض غير السارية للصم وضعاف السمع" تحت رعاية الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وبمشاركة الدكتور محمد حساني مساعد الوزيرة لمبادرات الصحة العامة والمدير التنفيذي للمبادرة الرئاسية 100" مليون صحة". وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تخصيص الخط (01001452722) حرصا من الوزارة على تلقي الشكاوى والاستفسارات الخاصة بمبادرة "100 مليون صحة" من قبل ذوي القدرات الخاصة من الصم والبكم، وذلك عن طريق الـ"فيديو كول". وقال الدكتور وحيد دوس، رئيس اللجنة القومية لمكافحة الڤيروسات الكبدية، خلال فعاليات الندوة، إن هدف مبادرة "100 مليون صحة" هو 100 مليون مصري أصحاء، مؤكداً مسح أكثر من 52 مليون مواطن مصري وعلاج من ثبتت إصابته بفيروس "سي" أو الضغط أو السكر، حيث تم صرف العلاج لهم بالمجان، مشيراً إلى أهمية التوعية بأسباب انتقال فيروس سي، موجها الشكر للاتحاد النوعي لجمعيات الصم على مجهوداته. وقال الدكتور علاء حشيش مسئول الأمراض غير المعدية بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر، إن مبادرة "100 مليون صحة" أتاحت الفرصة لمتحدي إعاقة السمع لإجراء التحليل والعلاج، موضحاً وجود أماكن خاصة لعمل المسح الطبي لهم، موجهاً الشكر لوزارة الصحة واللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية على هذا الاهتمام بالفئات من ضعاف السمع والكلام، ومؤكداً أن ڤيروس سي في طريقه للاختفاء من مصر. ووجهت صفاء جودة رئيس الاتحاد النوعي لجمعيات الصم الشكر للدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان على الدعم الكبير الذي توليه الوزارة لذوي القدرات الخاصة من الصم والبكم قائلةً "تم فتح الباب لنا لأول مرة". وعلى هامش الندوة أدى فريق "كلمني بالإشارة" أغنية تحيا مصر بلغة الإشارة، كما أدى فريق تربية نوعية أغنية "متجمعين"، بالإضافة إلى أوبريت "هي دي مصر"، كما شهدت الندوة عرض فيديوهات التوعية الخاصة بالمبادرة بأداء لغة الإشارة. جدير بالذكر أن نقطة مسح طبية من حملة الكشف عن فيروس سي والأمراض غير السارية "100 مليون صحة" تواجدت داخل الندوة لمسح الصم وضعاف السمع المتواجدين بالندوة ممن لم يتم مسحهم حتى الآن.
قراءة المزيدالوطن
2020-07-20
قال الدكتور علاء حشيش، مسئول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، إن منظمة الصحة العالمية هي الذراع الصحي لمنظمة الأمم لمتحدة، وكل الأدلة الدولية الصحية، تحاول المنظمة نشرها بين القطاعات المختلفة، لافتا إلى أنه يتم العمل يوميا مع وزارة الصحة في جميع البرامج، وليس فقط فيروس كورونا. وأضاف حشيش، خلال لقاء على فضائية MBC MASR، أنه من ضمن الأشياء التي نهتم بها أيضا، هو استعادة النظام الصحي العالمي، ووضعه لما كان قبل كورونا، مثل الخدمات الصحية المقدمة من وزارات الصحة للمواطنين "التطعيمات، تنظيم الأسرة، رعاية المرأة والحوامل، الخدمات الرعاية الثانية والثالثة من الحوادث وعمليات"، وكل هذه الأشياء تحتاج إلى دعم تقني وفني، إلى الدول لتقوية النظم الصحية فيها. وتابع: أنه من ضمن الخطة الخمسية لمنظمة الصحة العالمية منذ عام 2019، هي التغطية الصحية الشاملة التي تعد أمل لجميع الشعوب، وأن بداية انطلاق منظومة التأمين الصحي في محافظة بورسعيد كانت موفقة، ونأمل أن يتم تسريع انتقالها إلى جميع المحافظات، للوصول إلى تغطية تأمينية شاملة لجميع الموطنين. واستكمل، أن منظمة الصحة العالمية، كانت موجودة في انطلاق مبادرة التأمين الصحي في محافظة بورسعيد، وأن وجود نموذج بورسعيد وتكراره، سيوفر أمان لجميع المواطنين، عندما يحتاجوا الوصول إلي خدمة طبية، سيجدها بغض النظر عن أي عوائق موجودة. وأوضح، أن وزارة الصحة أعلنت استعادة المبادرات مثل "صحة المرأة، والقضاء على الأمراض الثلاثة الذين ينتقلوا من الأم الحامل للجنين"، وكل هذه الأشياء مهمة لأننا نحتاج إلى استمرار النظام الصحي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-02-22
بعد نجاحه في القضاء علي قوائم الانتظار لعلاج المصابين بفيروس سي، وتقديم العلاج، دشن صندوق "تحيا مصر"، اليوم، بالتعاون مع جامعة عين شمس ومنظمة الصحة العالمية، مرحلة جديدة في برنامجه للقضاء علي فيروس سي تحت شعار "الوقاية اسلوب حياة" تتضمن اطلاق برنامج تدريبي للتوعية عن فيروس سي للقضاء علي المرض من المنبع وليس مجرد تقديم العلاج للمصابين ايمانا من الوقاية خير من العلاج بحضور محمد عشماوي، المدير التنفيذي لصندوق تحيا مصر، والدكتور محمود المتيني عميد كلية الطب جامعة عين شمس، والدكتور علاء حشيش مسئول برنامج الالتهاب الكبدي والأيدي بمنظمة الصحة العالمية، والدكتور قدري سعيد، المدير التنفيذي للجنة القومية لمكافحة الفيروسات، وعدد من قيادات الصندوق. وقال محمد عشماوي، المدير التنفيذي لصندوق " تحيا مصر"، ان صندوق تحيا مصر يعمل علي استكمال المنظومة المصرية المميزة بتفعيل شراكة مع جامعة عين شمس، متمثلة في كلية طب عين شمس ومنظمة الصحة العالمية لقناعته ان مرحلة القضاء علي المرض من المنبع لا تقل اهمية عن علاجه ومكافحته. وأضاف عشماوي، أن الهدف من هذا البرنامج التدريبي هو إيصال كافة سبل الوقاية للشعب المصري، حيث نهدف لتدريب هذه المجموعة الصغيرة من الاطباء والتي يبلغ عددهم 150 ، وستصل هذه المجموعة إلي 3500 مدرب علي مستوي الجمهورية، للوصول الي 90 مليون مصري. وقالت الدكتورة هبه حافظ مدير الاتصالات ومسئول برنامج التوعية بفيروس سي بصندوق تحيا مصر، أن البرنامج التدريبي يستهدف خلق كوادر مدربة علي أحدث طرق ووسائل للتدريب حول طرق التوعية عن فيروس سي، من أجل الوصول لأكبر قطاع من المواطنين. وأشارت مسئول برنامج التوعية بفيروس سي بصندوق تحيا مصر، أن البرنامج التدريبي سيضم 150 شخصًا من طلاب كلية الطب ليكونوا شركاء لصندوق تحيا مصر، لخلق كوادر للتوعية عن فيروس سي في جامعة عين شمس، موضحة أن هؤلاء سيكونوا سفراء للصندوق حيث يقوموا بعد ذلك بعمل دورات تدريبية في المحافظات، لخلق كوادر أخري للتوعية من طلاب كليات الطب بجميع إنحاء الجمهورية، لتكون هناك قاعدة عريضة من الشباب في مجال الطب ليكونوا شركاء للتوعية عن فيروس سي. وقال الدكتور محمود المتيني، عميد كلية الطب، جامعة عين شمس، أن ما حدث في علاج فيروس سي يعد طفرة نوعية، وإنجاز غير مسبوق، حيث أنه حتي عام 2006، أم تكن هناك اي استراتيجية وخطة لعلاج المرض، لافتا الي ان عمليات زراعة الكبد أيضا لم تكن محققة قبل عام 99.واضاف المتيني، أن ال 150 طبيب الذين سيتم تدريبهم، سيتمثل دورهم مهم توعية المواطنين بكيفية التخلص من العادات السيئة، والتعرف علي طرق الوقاية الصحيحة من المرض، و المساهمة في انتشار سبل الوقاية والوعي بها في جميع المحافظات . وقال الدكتور قدري السعيد، المدير التنفيذي للجنة القومية لمكافحة الفيروسات، إن هناك 4 مراكز، علي مستوي الجمهورية، موزعة بين التأمين الصحي، ونفقة الدولة، ولم يعد ينتظر قرار العلاج أكثر من أسبوع، مشيرا إلي أن سعر السوفالدي انخفض من 900 الي 435 جنيه، وأصبح هناك 18 شركة لإنتاجه بعد أن كانوا 6 شركات فقط. وأضاف أنه تم علاج 600 ألف مريض، في عام 2016، مشيرا إلي أن صندوق " تحيا مصر" ساهم في علاج مايزيد عن 160 الف مريض، بتقديم العلاج لهم، إضافة إلي عدد من منظمات المجتمع المدني، ووصلت نسب الشفاء من المرض إلي فوق 95%، وعلي من يمتنع عن العلاج لعدم ثقته فيه، أؤكد أن نسبة الشفاء بهذا العلاج، تجاوزت 95%. وأوضح أن مصر عالجت حتي الآن، 980 الف مريض، تم علاج 842 الف منهم بتكلفة 3.1 مليار جنيه، مابين التأمين الصحي، والعلاج علي نفقة الدولة، إلا أنه ما زال هناك عدد كبير من المرضي، حيث يبلغ عدد المصابين بالمرض 4 مليون مريض أغلبهم لا يعرفون أنهم مصابون، لافتا إلي أن الخطوة القادمة، هي إجراء مسح طبي لعائلات المرضي الذين تم علاجهم. وتابع أن مصر كانت رابع دولة في نسبة الإصابة بالمرض، إلا أنها حققت طفرة الآن بعلاج حوالي 980 الف مريض، لافتا الي ان مصر احتفلت في 28 يوليو الماضي، بانتهاء قوائم الانتظار للعلاج من المرض. قال الدكتور علاء حشيش، مسئول برنامج الالتهاب الكبدي والايدز، بمنظمة الصحة العالمية، إن الشفاء من الالتهاب الكبدي الوبائي سي، يتم الشفاء منه تماما، أما فيروس بي، فيتم علاجها طيلة العمر، لكنه يتم السيطرة عليه وتثبيته، لافتا إلى أن 1.4 مليون يفقدوا حياتهم علي مستوي العالم بسبب الالتهاب الكبدي بأنواعه، لافتا الي ان هذا المرض يعد السبب السابع للوفاة علي مستوي العالم. واضاف ان نسبة انتشار فيروس بي، حوالي 1%، ونحاول تقليلها والقضاء عليه، لافتا الي ان التطعيم ضد فيروس بي، موجود في جميع المستشفيات، وتطعيم الطفل خلال 24 ساعة من ولادته، يقيه من الإصابة من فيروس بي بنسبة 90%، لافتا إلي أنه لم يتم اكتشاف علاج شافي له بشكل نهائي كفيروس سي، لافتا ان هناك خطة للتخلص والشفاء من فيروس سي علي مستوي العالم بحلول عام 2030، وتقليل نسبة الإصابات الجديدة.
قراءة المزيدالوطن
2018-11-10
وجهت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، بسرعة الانتهاء من مركز الدم الإقليمي الجديد بمحافظة دمياط خلال شهر، وهو أحد المراكز التى ستساهم فى المشروع القومي لتجميع البلازما لتصنيعها محليا، وذلك بتكلفة بلغت 24 مليون جنيه شاملة التجهيزات والإنشاءات. جاء ذلك، خلال تفقدها الأعمال الإنشائية للمركز الإقليمي لنقل الدم، اليوم، ترافقها الدكتورة منال عوض، محافظ دمياط، والدكتور علاء حشيش ممثلا عن منظمة الصحة العالمية. وأوضح الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزيرة وجهت خلال زيارتها بإعادة توظيف حجرات المركز بما يخدم المواطنين، كما وجهت بتخصيص جزء من المبنى للتبرع بالدم، على أن يتم فصله ليصبح هناك قسمين واحد للتبرع بالبلازما، وآخر للتبرع بالدم، مشيرة إلى أن المبنى يتكون من 3 أدوار مبنية على مساحة 650 مترا مربعا. وذكرت وزيرة الصحة أن المبنى القديم لنقل الدم يقوم بتجميع 1300 كيس دم شهريا، مشيرة إلى أنه كان ينقصه عدد من الاشتراطات الطبية الواجب توافرها لذا كان من الضروري إنشاء مركزا جديدا يطابق للمواصفات العالمية لخدمة المرضى. ولفتت وزيرة الصحة والسكان إلى توفير كافة الكوادر البشرية للمركز، وتدريبهم على أيدي خبراء أجانب، لافتة إلى أن منظمة الصحة العالمية ستقوم بمتابعة كافة الأعمال ووضع المعايير وبروتوكولات العمل وفق النظم العالمية فى تجميع وتصنيع البلازما.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-22
شدد الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، على ضرورة العمل بوتيرة سريعة، للوصول إلى أدوية ولقاحات مناسبة لمواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، مضيفًا: "فيروس كورونا مجهول ونحن نُحارب بدون أي وسائل قتالية، لأنه غير معروف، والوسيلة الوحيدة هي الدفاع والاختباء منه". وأضاف "حشيش"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "المواجهة"، الذي يُعرض على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه يجب على كل دول العالم، الاهتمام بالبحث العلمي لإيجاد دواء أو لقاح للفيروس، مشددًا على ضرورة الالتزام بإجراءات التباعد الاجتماعي، والبقاء في المنزل لتجنب الإصابة بعدوى كورونا. وفي الوقت الذي طالب فيه دول العالم بسرعة البحث عن دواء أو لقاح لمجابهة فيروس كورونا، أكد أنه يجب أن يأخذ البحث العلمي مجراه، وعدم تسريع النتائج حول هذه الأدوية لأن كل دواء له آثار جانبية، والأمل في أن يكون لهذه الأدوية تأثير على فيروس كورونا.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-22
قال الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، إن بعض الدول، أعلنت في الفترة الأخيرة استئناف الدراسة والنشاط الصناعي والتجاري، وكذلك فتح المصانع رغم جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، مؤكدًا أنه يجب أن يجري ذلك من خلال تقييم المخاطر داخل الدولة، وقياس نسبة المخاطر بإمكاناتها، والأطقم الطبية المؤهلة، وكذلك عدد أسرة العناية الجاهزة لاستقبال أي حالات إصابة. وأضاف "حشيش"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "المواجهة"، الذي يُعرض على شاشة "إكستر نيوز"، أن منظمة الصحة العالمية، ما زالت ترى أن التباعد الاجتماعي مهم جدًا، لتقليل خطر انتشار الفيروس، كون الفيروس حتى الآن، ليس له علاج أو تطعيم، ولا أيضًا الوقاية الأولية للتقليل مخاطر وصول الفيروس للأشخاص. وأكد مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا أثر على الاقتصاد في كل دول العالم وكذلك مصر، كما أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أصدر قرارًا بعودة المصانع للعمل بكامل طاقتها، وكذلك استمرار العمل في الإنتاج الزراعي، كما أن شركة مصر للطيران ما زالت تقوم برحلات لتصدير المنتجات الزراعية للخارج، موضحًا في الوقت ذاته أن منظمة الصحة العالمية ما زالت تفضل التباعد الاجتماعي وتقييم المخاطر، وإيجاد حلول في نفس الوقت لدوران عجلة الانتاج.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-22
قال الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، إن مصر مشتركة مع 90 دولة في تجارب إكلينيكية على الأدوية المستحدثة، التي قد تنجح في تقليل وفيات ومخاطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، مثل الهيدروكسي كلوروكين والريمسفير وأدوية الإيدز. وأضاف "حشيش"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "المواجهة"، الذي يُعرض على شاشة "إكسترا نيوز"، أن الوضع في مصر حتى الآن، في وباء كورونا مُطمئن، فأعداد الإصابات يوميًا تستقر في مستوى 150حالة يوميًا، ورغم أنها في طريقها للصعود، إلا أن هذا الارتفاع يتم بوتيرة بطيئة وليست سريعة، مشددًا على ضرورة إبطائها للوصول إلى مرحلة السكون وثبات الأرقام. وأشار إلى ضرورة المحافظة على ثبات أرقام الإصابات عن طريق تقليل الزحام، وتقليل القوى العاملة في المصالح الحكومية، وتعليق الدراسة وهى إجراءات اتخذتها الحكومة منذ فترة، مؤكدًا أن ما حدث أول أمس في شم النسيم، من إغلاق الشواطئ وتقليل الحركة، سيكون له علامات جيدة في تقليل حالات الإصابة بكورونا، خلال الأيام المقبلة.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-03
كشف الدكتور علاء حشيش مسؤول الأمراض المعدية بمكتب منظمة الصحة العالمية بالقاهرة، آخر تطورات فيروس كورونا المستجد. وقال حشيش خلال مداخلة عبر سكايب مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم" المذاع عبر فضائية "cbc" إن تسارع إصابات فيروس كورونا يقلق سكان الكرة الأرضية، مشيرًا إلى أن منظمة الصحة العالمية قسمت الدول من حيث الإصابات بفيروس كورونا إلى أربع مراحل "لم تصب وإصابات قليلة وإصابات معروفة المصدر وانتشار مجتمعي"، لافتًا إلى كورونا أصاب حوالي 200 دولة حول العالم وأن عددا قليلا من الجزر المنعزلة هي التي لم تُصب بكورونا. وأشار إلى أن مصر ضمن التصنيف الثالث لمنظمة الصحة العالمية، حيث توجد بها إصابات ولكنها معروفة المصدر، مؤكدًا أن فيروس كورونا دخل مصر عن طريق شخصين ونقلوا الإصابات لأشخاص داخل الدولة، مشددًا على أنه حتى الآن لم يحدث الانتشار المجتمعي مثلما حدث في الصين. وأكد أن ما يقلق هو وجود إصابات غير معروفة المصدر، مشددًا على أن عدد الإصابات والوفيات لا يقلق طالما معروفة المصدر، مشيرًا إلى أن الأصل هو معرفة موطن الإصابة، لافتًا إلى أن زيادة أرقام الإصابات تصعب على الدولة مهمتها. وتوقع حشيش أن النموذج المصري لن يحتاج أماكن إيواء عند كسر سلسلة العدوى، مشيرًا إلى أن الفيروس مر بـ3 فترات حضانة للفيروس داخل مصر وصلت حالات الإصابة لـ800 حالة، مشددًا على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد الاجتماعي للوقاية من فيروس كوورنا وكسر سلسلة العدوى. وأكد حشيش أنه لم يتم اكتشاف الحيوان الذي تسبب في نقل المرض، مشددًا على أن المرض بينتقل بين البشر خارج الصين بتسارع كبير، مشيدًا بإجراءات الصين القوية لاحتواء المرض.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-17
قال الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، إن نسبة تراجع انتشار فيروس كورونا بسيطة جدا بالنسبة لسرعة انتشاره، حيث شكلت نسبة تراجع انتشار الفيروس حوالي 8% من الإصابات اليومية، ولكن السيطرة النهائية على الفيروس تستغرق وقتا. وأوضح حشيش، خلال حواره مع شيرين مجدي مراسلة قناة "إكسترا نيوز"، أنه حتى الآن، لم يثبت تحور فيروس كورونا بشكل يقلق، خصوصا وأنه فيروس متحول من الأساس، وتحوره الفترة المقبلة سيكون صعبا. وأكد مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، ضرورة التزام المواطنين بالتعليمات السليمة والتباعد المجتمعي: "الناس اللي ينفع تشتغل من البيت، تشتغل في البيت أفضل".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-17
قال الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، إن مصر تخطت 2000 حالة إصابة بفيروس كورونا، ومتوقع استمرار زيادة أعداد المصابين خصوصا مع استمرار اكتشاف الإصابات، ومع كل شخص مصاب تنتقل العدوى إلى عدة أشخاص، موضحا أن معدلات الإصابة بمصر ليس به تضاعف يومي كبير، والتضاعف يحدث على فترات طويلة. وأضاف حشيش، خلال حواره مع شيرين مجدي مراسلة قناة "إكسترا نيوز"، أن أعراض فيروس كورونا مشابهة لدور البرد العادي: "لو أي حد عنده أعراض وكان سبق وخالط مصاب بكورونا، ففي الأغلب أنه أصيب بكورونا"، مشددا على ضرورة الالتزام بالعزل المنزلي في حالة ظهور الأعراض وتقليل الاختلاط قدر المستطاع والاتصال على رقم 105 الخاص بوزارة الصحة، وهم سيقومون باللازم. وتابع أن هناك علاجات قديمة ثبتت فاعليتها في علاج فيروس كورونا، مثل بعض المضادات الحيوية والإيدز والملاريا: "هي مبتضرش، بتعالج أمراض تانية، لكنها مش علاج فعال أو علاج مخصص 100% لفيروس كورونا". وشرح مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، أن مصر تشارك في التجربة السريرية التي تجرى بعدة دول على مستوى العالم، لتجارب بعض الأدوية مع 90 دولة حول العالم.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-17
قال الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، إن أي علاج له أضرار جانبية، مشددا على أن تناول الأدوية المتواجدة بالصيدليات على أنها وقاية من فيروس كورونا قد يسبب العديد من المشكلات الصحية للمواطنين: "مفيش دواء وقائي حتى الآن أو تطعيم ضد فيروس كورونا". وأضاف حشيش، خلال حواره مع شيرين مجدي مراسلة قناة "إكسترا نيوز": "بالرجوع لعائلة الفيروسات التاجية، نجد أنها تكون مناعة بالجسم لفترات معينة، وتختلف من فيروس لآخر ومن شخص لآخر، ولكن في المجمل فيروس كورونا يكون مناعة بالجسم تمنع من الإصابة مرة أخرى ولكن لفترة غير معلومة". وأشار إلى أن العزل المنزلي والحظر الجزئي مع قلة الحركة يسبب الكثير من المشكلات: "لازم الناس تلتزم بالغذاء الصحي السليم، كتروا الخضار والسلطة، والأكل لازم يبقى طازة، والفواكه مهمة جدا لتقوية المناعة، مع ضرورة الحركة وتجنب الوجبات السريعة". وأوضح مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، أن الفسيخ والرنجة أسماك مملحة، والأملاح الكثيرة من الممكن أن تؤثر على الأشخاص أصحاب الضغط المرتفع، وفي نفس الوقت هذه الأكلات تسبب التسمم ومن المستحب عدم أكله نهائيا.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-17
قال الدكتور علاء حشيش، مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، إن جثث المتوفين بفيروس كورونا لا تنقل الفيروس: "الإنسان بيعدي عن طريق إنه يكح أو يعطس، وبعد تغسيل الجثث وتكفينها ووضعها في الكيس وتطهيره من الخارج، لا تكون الجثة معدية بأي شكل من الأشكال". وأضاف حشيش، خلال حواره مع شيرين مجدي مراسلة قناة "إكسترا نيوز"، أن فيروس كورونا متواجد بداخل الإنسان والرئتين وينتقل من رئة لأخرى، وارتفاع درجات الحرارة لا يؤثر على انتشار الفيروس: "الفيروس انتشر في دول كثيرة عندها ارتفاع في درجات الحرارة، والأمل الوحيد تعظيم الدول للإجراءات الوقائية، ومينفعش نعول كثيرا على درجات الحرارة". وشرح أن فيروس كورونا معلق في قطيرات ثقيلة تستقر على الأسطح ولا تكون معلقة بالهواء، وفيروس كورونا ينتقل بالرذاذ، وليس بالهواء، وينتقل بالهواء في حالة التدخلات الطبية فقط، لكن في البيئة الطبيعية ينتقل الفيروس بالرذاذ، ولذلك يجب تركك مسافات آمنة بين الأشخاص. وأوضح مسؤول الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية في مصر، أن خطورة فيروس كورونا تتمثل في انتشاره، وفي الشلل الذي سببه في الدول من غلق الحدود وتعليق الدراسة وتعليق الأنشطة الحياتية: "الفيروس بالمجمل من الفيروسات الضعيفة، ويمكن التغلب عليه بالنصائح البسيطة جدا، فأقل المطهرات تقتل الفيروس". ولفت "حشيش" إلى أن بعض النظم الصحية بدول العالم انهارت مع الفيروس، وبعضها استعد بشكل جيد، وبعضها لم يكتشف الحالات المصابة بعد.
قراءة المزيد