عرفان عبدالوهاب

أودعت محكمة الجنايات المستأنفة بشمال القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم العباسية، حيثيات حكمها ببراءة متهم محكوم عليه بالإعدام شنقا من الاتهامات الموجه إليه بمواقعة أنثى رغما عنها وتهديدها بسلاح أبيض بمنطقة منشأة ناصر. صدر الحكم برئاسة المستشار على عرفان عبد الوهاب، وعضوية المستشارين جمال عبد العزيز أبو زيد، ومصطفى سامي عبد الجواد، وأمانة سر رفاعي فهمي. اتهامات النيابة العامة ووجهت النيابة العامة للمتهم" ب.ع"البالغ من العمر 24 عاما ويعمل عجلاتي، أنه واقع المجني عليها "هـ" بغير رضاها وأشهر في وجهها سلاحا أبيض وههددها بالإيذاء والضرب بالأيدي وتمكن من السيطرة عليها ومواقعتها جنسيا. وأسندت النيابة العامة للمتهم، أنه أحرز سلاح أبيض عبارة عن كتر في غير الأحوال المصرح بها قانونا. أقوال المجني عليها وقالت المجني عليها في شهادتها خلال التحقيقات البالغة من العمر 29 عاما وتعمل عاملة نظافة، إنها فوجئت بالمتهم يقتحم عليها غرفة سكنها شاهراً في وجهها سلاح أبيض كثر مهددا إياها بالإيذاء والضرب بالأيدي متمكن بتلك الوسيلة القسرية من شل مقاومتها ومواقعتها جنسياً وفر هارباً وعزت قصد المتهم مواقعتها بغير رضاها. وشهدت خلال تحقيقات النيابة العامة أنها تقيم ونجلتيها في غرفة كائنة بالطابق الأرضي بالدويقة ولها نجل يقيم رفقة زوجها الذي يعمل حارس بالعقار محل عمله ولا يقيم أياً منهما معها في تلك الغرف، مشيرة إلى أنها أبصرت الطاعن يقف بمدخل حوش العقار محل سكنها الكائن فيه حجرتها فأرتابت فيه ظناً منها أنه يرغب في سرقة أي من الأغراض المتواجدة بالمكان. وتابعت أنها هاتفت جارة لها حضرت للطاعن ونهرته بينما حررت هي له محضراً بعدم التعرض لها، موضحة أنها كانت تبيت بمفردها في تلك الغرفة الليلة السابقة على تاريخ الواقعة بعد أن تركت نجلتيها لامها لانتوائها التوجه مبكراً لتنظيف أحد البيوت التي تخدم بها، إلا أنها فوجئت الساعة السادسة باقتحام الطاعن غرفتها بعد أن حطم رزة الباب وانقض عليها مهدداً إياها -على إثر استغاثتها- بالإيذاء من خلال شفرة كانت بيده اليمنى واندفع ممزقاً جلباب نومها القطيفة بيديه ومن بعد خلع بنطالها وسروالها الداخلي وأمام رفضها طرحها على ظهرها وعاشرها لنحو خمس دقائق وفي تلك الأثناء أفضى لها أنه كان يراقبها منذ نحو الشهر، ثم عادت وقررت أنه قرر لها أنه راقبها منذ ثلاث أيام قبل الواقعة ليعرف مواعيد تواجدها وأن فعله فيها انتقاماً منها لسبق تحريرها له محضراً بعدم التعرض. وأردفت خلال أقوالها، أنه بعد معاشرته لها التقط لها صوراً وهي عارية ليبتزها ومن بعد غادر غرفتها ومعه هاتفها. واستطردت رداً عما إذا بدر عنها مقاومة أو مارس الطاعن قبلها عنفاً لتشير إلى أنه تعدى عليها بالضرب بكلتا يداه على وجهها وكتفيها كما ضرب برأسه رأسها بينما أخذت تبادله التعدي وتدفعه بساقيها. واختتمت في شهادتها أن الواقعة استغرقت نحو نصف ساعة، وعقب مغادرة الطاعن توجهت مباشرة لقسم الشرطة وأبلغت عن الواقعة. اعترافات المتهم وباستجواب المتهم في تحقيقات النيابة العامة أنكر ما نسب إليه من اتهام وأوضح أنه تعرف على المبلغة منذ شهر ونصف سابق على تاريخ الواقعة محل البلاغ، خلاله تطورت علاقته بها وأختلى بها في حجرتها وأفضى لها برغبته في مواقعتها. وأشار المتهم إلى أنه بتاريخ الواقعة كان برفقتها في غرفتها ومارسا معاً الفاحشة برضاء منها. حيثيات المحكمة وذكرت المحكمة في حيثيات حكمها أن المبلغة قد أشارت في روايتها إلى أن الطاعن قام بتهديدها باستخدام شفرة قررت أنه كان ممسكاً بها في يمناه بعدما اقتحم عليها حجرتها ثم انطلقت مشيرة أنه كان يضربها بكلتا يداه ومن بعد شق جلبابها بيديه وخلع عنها باقي ثيابها القطعة تلو الأخرى حتى أضحت عارية وهو أمر عصي على القبول اذ لا يتصور قبض الطاعن على شفرة بأنامل يده وبذات اليد يلطم وجه المبلغة ولا يتصور شق جلبابها بكلتا يديه واحدها تقبض على السلاح الأبيض المشار اليه إلا إذ تخلى عنه بعدما لم يجد له جدوى منه في ردع المبلغة لصدها إياه ومقاومتها فعله وهو ما انتفى أي أثر له بالأوراق على نحو ما تقدم. وجاء في حيثيات الحكم الحقيقة أن المحكمة عندما طالعت التصوير الذي ساقته المبلغة بشأن كيفية نزع الطاعن ملابسها واعتلائه إياها على نحو ما أشارت وقلبت ذلك التصوير على كل الأوجه فلم تبلغ إلى نتيجة إلا واحدة هي أن أفعال الاغتصاب التي نظمتها المبلغة على هذا النحو لا يمكن قبولها في ظل خلو كلاهما من إصابات دالة عنها في شابة فتية في العقد الثالث من عمرها. وردت المحكمة على ما قد يثار من أن الظروف التي ساقتها ملابسات الواقعة - وفقاً لزعم المبلغة من مباغتة الطاعن للمبلغة حال كونها بمفردها بوقت مبكر مع حمله لسلاح أبيض وتهديده اياها به هو ما أفضى لذلك فنقول أن مثل المبلغة التي ساقت أيضا في مطلع روايتها أن مجرد ابصارها الطاعن يقف بحوش العقار الذي تقطن فيها حدا بها للاستعانة بجارتها في نهره ومن بعد التوجه للشرطة وتحرير محضراً بعدم التعرض ليست هي التي من الممكن أن تستكين وترضخ لما سيق من افعال دونما ان تشن بجسدها مقاومة عنيفة تتفق وصاحبة ذلك المسلك. وأوضحت المحكمة في حيثيات حكمها أم تحريات الشرطة وشهادة مجربها والتي لا تصلح بمفردها كدليل اسناد يعول عليه وكانت المحكمة لا تطمئن لجدية تلك التحريات في الاساس ولا الشهادة مجربها وترى أنه استقاها من أقوال المبلغة حال كونه هو ذاته متلقي بلاغها يؤيد ذلك أن المبلغة نفت في بلاغها لديه وجود خلافات سابقة بينها والطاعن ولم نشر له بما زعمت به بتحقيقات النيابة العامة من سبق تحريرها محضراً له لتجئ تحريات الشرطة وفق هذا النهج الذي رسمته لها المبلغة من قبل الأمر الذي تلتفت عنها المحكمة ولا تعول عليها المحكمة في عقيدتها. وأوضحت المحكمة في حيثياتها إذ كان الحكم المستأنف قد خالف هذا النظر وقضى بإدانة المستأنف اعتماد منه للتصوير التي قدمته المبلغة، وهي الصورة التي اطرحتها هذه المحكمة على نحو ما تقدم مما يتعين معه كذلك إلغاء الحكم المستأنف والقضاء مجدداً ببراءة المستأنف مما أسند اليه من اتهام.

قضت،  اليوم السبت ، محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز واحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر احمد عبداللطيف العركى  ومحمد صلاح  العجوز  وسعيد صديق بالمؤبد والعزل من الوظيفة لامينى الشرطة "أحمد ف م" و محمد ص ز"  كما قضت بالمؤبد ايضا على المتهمين  "خالد ر"  و "سليمان ز ح" الهاربين من سجن المستقبل بتهمة الرشوة والهروب من سجن المستقبل فى الجناية رقم 7179 لسنة2014 جنايات مركز ابوصوير المقيدة برقم 1148لسنة2014 جنايات كلى الإسماعيلية  .    وتعود أحداث واقعة الهروب إلى فجر يوم الاثنين "اليوم الأول من عيد الفطر عام 2014عندما اكتشف مسئولو سجن المستقبل هروب سجينين من أخطر المسجونين بالسجن محكوم عليهما بالإعدام أحدهما يدعى "خالد ر" 35سنة، عاطل مقيم أبو خليفة، دائرة مركز القنطرة غرب سبق اتهامه فى 14 قضية "سلاح نارى، مخدرات، سرقة، ضرب"، مسجل شقى خطر تحت رقم 94 فئة ج "سرقات عامة" ومطلوب للتنفيذ عليه فى الجنايتين رقمى: 1027 لسنة 2010 مركز أبو صوير والمقضى فيها غيابيًا بالإعدام بتهمة "قتل عمد"، 3584 لسنة 2011 جنايات مركز أبو صوير والمقضى فيها بالسجن المؤبد بتهمة "سرقة بالإكراه"، كذا مطلوب للتنفيذ عليه فى 5 أحكام قضائية، بلغ إجمالى مدة العقوبة فيها الحبس لمدة 4 سنوات و4 شهور بتهم ضرب، تبديد، أما الهارب الثانى فيدعى "سليمان ز ح "، وكان ضباط مباحث مركز الإسماعيلية قد ألقوا القبض عليه بمنطقة سامى سعد، وهو محكوم عليه بالسجن المؤبد فى محاولة اقتحام مركز شرطة أبو صوير، والتى نتج عنها استشهاد 2 من رجال الشرطة، وتم ضبطه وبحوزته بندقية آلية وطبنجة 9 مم وطلقات من ذات العيار، وكذا ضبط بحوزته بطاقة رقم قومى ورخصة قيادة سيارة مزورين وبهما اسم غير اسمه.   وأشارت التحريات المبدئية فى حينها إلى تورط أمينى شرطة من قوة إدارة شرطة الترحيلات بالمديرية فى واقعة الهروب وتقاضيهما رشوة مالية نظير ذلك، كما أسفر فحص الجهات الرقابية بالوزارة عن إهمال عدد من الضباط بإدارة الترحيلات فى القيام بواجبهم الوظيفى   وتبين من التحقيقات تمكن أمين الشرطة "أحمد ف م" وشهرته أحمد السويسى، وهو من قوة النظام بالسجن، من الدخول من البوابة الرئيسية بسيارة ذات زجاج داكن، دون اعتراض من قوة تأمين البوابة، واجتاز أفنية السجن إلى أماكن لا يصرح بدخول سيارات العاملين فيه إليها.   كما أشارت التحقيقات إلى قيام أمين الشرطة الثانى "محمد ص ز "  بفتح الزنزانة الخاصة بكل من السجينين، وإخراجهما واصطحابهما إلى السيارة، ثم عبر بها المتهم الأول من البوابة دون أى إجراء أمنى سواء بالاستيقاف أو التفتيش، على نحو سهل هروب المحكوم عليهما.   وتمكنت الاجهزة الامنية من القبض على امينى الشرطة والقبض على المتهمين الهاربين من سجن المستقبل واحالتهم النيابة العامة الى محكمة الجنايات للمحاكمة بتهمة الرشوة والهروب من السجن التى اصدرت قرارها المتقدم.

أجلت اليوم السبت، محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى  ومحمد صلاح  العجوز وسعيد صديق محاكمة أمينى شرطة ومتهمين هاربين من سجن المستقبل بتهمة الرشوة والهروب من سجن المستقبل فى الجناية رقم 7179 لسنة2014 جنايات مركز أبوصوير المقيدة برقم 1148لسنة2014 جنايات كلى الإسماعيلية  لجلسة 23/6 المقبل لاستكمال المرافعة.  وتعود أحداث واقعة الهروب إلى فجر يوم الاثنين اليوم الأول من عيد الفطر عام 2014عندما اكتشف مسئولو سجن المستقبل هروب سجينين من أخطر المسجونين المحكوم عليهما بالإعدام أحدهما يدعى خالد رياض 35سنة، عاطل مقيم أبو خليفة، دائرة مركز القنطرة غرب سبق اتهامه فى 14 قضية سلاح نارى، مخدرات، سرقة، ضرب"، مسجل شقى خطر تحت رقم 94 فئة ج "سرقات عامة" ومطلوب للتنفيذ عليه فى الجنايتين رقمى: 1027 لسنة 2010 مركز أبو صوير والمقضى فيها غيابيًا بالإعدام بتهمة "قتل عمد"، 3584 لسنة 2011 جنايات مركز أبو صوير والمقضى فيها بالسجن المؤبد بتهمة "سرقة بالإكراه"، كذا مطلوب للتنفيذ عليه فى 5 أحكام قضائية، بلغ إجمالى مدة العقوبة فيها الحبس لمدة 4 سنوات و4 شهور بتهم ضرب، تبديد، أما الهارب الثانى فيدعى سليمان زيد حسن القاضى، وكان ضباط مباحث مركز الإسماعيلية قد ألقوا القبض عليه بمنطقة سامى سعد، وهو محكوم عليه بالسجن المؤبد فى محاولة اقتحام مركز شرطة أبو صوير، والتى نتج عنها استشهاد 2 من رجال الشرطة، وتم ضبطه وبحوزته بندقية آلية وطبنجة 9 مم وطلقات من ذات العيار، وكذا ضبط بحوزته بطاقة رقم قومى ورخصة قيادة سيارة مزورين وبهما اسم غير اسمه. وأشارت التحريات المبدئية فى حينها إلى تورط أمينى شرطة من قوة إدارة شرطة الترحيلات بالمديرية فى واقعة الهروب وتقاضيهما رشوة مالية نظير ذلك، كما أسفر فحص الجهات الرقابية بالوزارة عن إهمال عدد من الضباط بإدارة الترحيلات فى القيام بواجبهم الوظيفى وتبين من التحقيقات تمكن أمين الشرطة (أحمد فتحى محمد) وشهرته أحمد السويسى، وهو من قوة النظام بالسجن، من الدخول من البوابة الرئيسية بسيارة ذات زجاج داكن، دون اعتراض من قوة تأمين البوابة، واجتاز أفنية السجن إلى أماكن لا يصرح بدخول سيارات العاملين فيه إليها. كما أشارت التحقيقات إلى قيام أمين الشرطة الثانى "محمد صفوت زيدان عوض الله زيدان"  بفتح الزنزانة الخاصة بكل من السجينين، وإخراجهما واصطحابهما إلى السيارة، ثم عبر بها المتهم الأول من البوابة دون أى إجراء أمنى سواء بالاستيقاف أو التفتيش، على نحو سهل هروب المحكوم عليهما. وتمكنت الأجهزة الامنية من القبض على أمينى الشرطة والقبض على المتهمين الهاربين من سجن المستقبل واحالتهم النيابة العامة إلى محكمة الجنايات للمحاكمة بتهمة الرشوة والهروب من السجن.    

قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، اليوم الأربعاء، بمعاقبة كهربائي سيارات بالسجن المشدد 10 سنوات؛ لإدانته بالشروع في قتل أب ونجله في محافظة الجيزة. صدر الحكم برئاسة المستشارعلي عرفان عبدالوهاب، وعضوية المستشارين أسامة محمد علي وخالد عبد الرحمن سالم وأمانة سر ياسر عبدالعاطي وعبدالمسيح فل. وجاء في أمر الإحالة، قيام المتهم «كهربائي سيارات»، بالشروع في قتل أحد الأشخاص ونجله لسرقة السيارة المملوكة له، وكان ذلك بالطريق العام وعن طريق الإكراه الواقع عليهما، ولكن خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه، وهو استغاثة المجني عليه بسكان المنطقة. وأضاف أمر الإحالة، أن المتهم حال استغاثة المجني عليه ونجله بالسكان، شرع في قتلهما خلال قيادة الأول للسيارة ملكه، برعونة حيث تشبث بها الثاني ليحول دون تمكنه من سرقتها، فتعمد صدمه بأحد حوائط العقارات، كما زاد من سرعته ليصدم المجني عليه الأول ليحدث لهما الإصابات التي وردت بتقرير الطب الشرعي. في سياق آخر، تمكنت أجهزة الأمن من ضبط تشكيل عصابي تخصص نشاطه الإجرامي في سرقة الدراجات النارية بالجيزة. وفي إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لا سيما في مجال مكافحة جرائم السرقة، والعمل على استهداف وضبط العناصر الإجرامية وأفراد التشكيلات العصابية، أكدت معلومات وتحريات وحدة مباحث قسم شرطة العجوزة بمديرية أمن الجيزة أن 3 أشخاص «لاثنين منهم معلومات جنائية» جميعهم مقيمون بمحافظة الجيزة، بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه الإجرامي في ارتكاب حوادث سرقات الدراجات النارية بأسلوب «كسر قفل المسوجر وتشغيلها بتوصيل الأسلاك» مُتخذين من دائرة القسم مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامي. عقب تقنين الإجراءات تم استهدافهم وأمكن ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب 16 واقعة سرقة وأرشدوا عن أماكن ارتكابها وكذا أماكن تصريفهم للمسروقات لدى عملائهم سيئي النية، وهم 3 أشخاص،  أمكن ضبطهم والمسروقات وبعرضها على المجني عليهم تعرفوا عليها.

 قضت محكمة جنايات الإسماعيلية برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف ومحمد صلاح، بالسجن المشدد 5 سنوات على متهم بخطف عميد شرطة بمنطقة جلبانة فى القنطرة شرق بالإسماعيلية فى الجناية رقم 1309 لسنة 2012 جنايات القنطرة شرق والمقيدة برقم 915 لسنة 2012 جنايات كلى الاسماعيلية. وتعود تفاصيل الواقعة إلى يوم 2/4/2012 عندما قام المتهم "محمد.ع.س" باستيقاف المجنى "مؤمن.ا.م" عميد شرطة بمنطقة قرية جلبانة بالقنطرة شرق بالإسماعيلية أثناء استقلاله سيارته رقم 51511 ملاكى الدقهلية وأطلق المتهم عدة أعيرة نارية على عميد الشرطة وقام بخطفه وإتلاف السيارة الخاصة بالضابط ثم خطف العميد وطلب فدية لإطلاق سراحه. تمكن ضباط المباحث من القبض على المتهم والسلاح المستخدم فى الجريمة، عقب تحرير عميد الشرطة، تم التحفظ على المتهم والمضبوطات وأحاله المستشار إسلام حمزة المحامى العام لنيابات الإسماعيلية إلى محكمة الجنايات التى أصدرت قرارها.    

قضت محكمة جنايات الإسماعيلية، برئاسة المستشارين على عرفان عبدالوهاب، وجاب اللة جاب الله عوض الله رئيسا المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى، ومحمد صلاح  العجوز، بالسجن من 5 سنوات حتى 15 سنة لـ10 متهمين بخطف رجل أعمال من مزرعته بدائرة مركز القنطرة غرب بالإسماعيلية فى الجناية رقم 9923 لسنة 2016 جنايات مركز القنطرة غرب والمقيدة 2515 لسنة 2016 جنايات كلى الإسماعيلية. وتعود تفاصيل الواقعة إلى ليلة 14/10/2016 عندما تلقى مدير أمن الإسماعيلية إخطارا من من مدير المباحث، يفيد بورود بلاغ إلى مباحث مركز القنطرة غرب من المواطن "ضياء ياسين" يفيد بخطف والده "ياسين .م. إ" 55 سنة، رجل أعمال ومقيم بالشرقية من داخل مزرعته بأبوطفيلة دائرة مركز القنطرة غرب. تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض واقعة الخطف والقبض على مرتكبى الجريمة واستعادة المخطوف وتقديم المتهمين للنيابة، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين لفريق البحث أن مجهولين يستقلون سيارة بدون لوحات ماركة "جيب"، وبحوزتهم أسلحة نارية، خطفوا المجنى عليه من داخل مزرعته، وأن أهل رجل الأعمال المختطف استقبلوا مكالمة هاتفية يطلب فيها الخاطفون مبلغ 2 مليون جنيه مقابل إطلاق سراحه. ونجح فريق البحث فى تحرير المخطوف بعد تضييق الخناق على خاطفيه، وتمكنوا من تحريره دون أن يدفع أى مبالغ نظير إطلاق سراحه، كما توصل فريق البحث إلى أن وراء ارتكاب الواقعة "إسماعيل . ع . ع" 24 سنة موظف ومقيم بدائرة مركز شرطة القنطرة غرب، و"سلامة.م.س"هارب، و"إسلام . م . س" 25 سنة عاطل، و"مدحت . ع . م" 17 سنة عاطل، و"محمد . ع . م" 25 سنة عاطل، و"السيد . ص . ع" 30 سنة عاطل، و"محمد.ال.م" هارب، و"يوسف.ص.ع" 18 سنة عاطل هارب، و"بدر . ع . م" 21 سنة عاطل، و"أمانى . م . ع" 21 سنة . وتمكنت أجهزة البحث الجنائى بالتنسيق مع قطاع مصلحة الأمن العام ومديرية أمن الشرقية من ضبط المتهمين وبحيازة أحدهم (بندقية آلية عيار 7,62×51 مم وبخزينتها 15 طلقة نارية من ذات العيار، ومركبة توك توك، والسيارة المستخدمة فى الواقعة)، وبمواجهتهم بما أسفرت عنه التحريات اعترفوا بارتكاب الواقعة وأنهم قاموا بإطلاق سراح المجنى عليه نظرا للملاحقات الأمنية الشديدة لهم واكتشاف أمرهم، فتم التحفظ على المتهمين والمضبوطات، وتحرر المحضر اللازم بواقعة الضبط، وأخطرت النيابة التى قررت حبسهم على ذمة التحقيقات. وأحالهم المستشار إسلام حمزة المحامى العام لنيابات الإسماعيلية، إلى محكمة الجنايات التى قررت معاقبة المتهمين الأول والثانى والثالث والخامس بالسجن 15 عاما، ومعاقبة المتهمين الرابع والسابع والثامن بالسجن 10 سنوات، ومعاقبة المتهمين السادس والتاسع والعاشر بالسجن 5 سنوات.  

قضت محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز واحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى ومحمد صلاح العجوز وسعيد صديق بالسجن المؤبد على 3 متهمين أدينوا فى قتل مدرس فى الجناية رقم 3338 لسنة2016 جنايات مركز القنطرة شرق المقيدة برقم 2545 لسنة 2016 كلى الإسماعيلية. وتعود تفاصيل الواقعة إلى يوم 30 من شهر أغسطس عام 2016 عندما نشب خلاف بين قبيلتى العيايدة والاحيوات بقرية الأبطال بالقنطرة شرق بالإسماعيلية بسبب الخلاف على غفرة بينهما فى محافظة السويس ونشبت بينهم مشاجرة فقام عدد من شباب العيايدة بمهاجمة أحد افراد الاحيوات بالأسلحة النارية وفر هاربا للاحتماء داخل ورشة لحام حديد وأثناء ذلك اعترضهم المجنى عليه" إسماعيل مصطفى مهدى نجم الدين" 40 عاما مدرس مقيم الأبطال ومالك الورشة فأصيب بطلق نارى ولقى مصرعه وفر الجناة هاربين.   وتلقى فى وقتها مدير أمن الإسماعيلية إخطارا من مأمور مركز شرطة القنطرة شرق بالحادث.   ودلت تحريات رئيس مباحث القنطرة شرق بان وراء ارتكاب الواقعة كلا من المتهم "سليم، ع، س"34 سنة والمتهم "سليمان، ح.س "31 سنة والمتهم "ابراهيم، س. ح"27 سنة وجميعهم مقيمين الابطال دائرة مركز شرطة القنطرة شرق.   وعقب الانتهاء من تحقيقات النيابة العامة إحالهم المستشار إسلام حمزة المحامى العام لنيابات الإسماعيلية إلى محكمة الجنايات التى اصدرت قرارها المتقدم. اثناء الحكم   جانب من الحضور فى القاعة   امن القاعة   جانب من المنصة   اثناء النطق بالحكم   المتهمين فى قفص الاتهام  

أجلت محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة"، برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر احمد عبداللطيف العركى ومحمد صلاح العجوز وسعيد صديق، محاكمة أمينى شرطة ومتهمين هاربين من سجن المستقبل بتهمة الرشوة والهروب من سجن المستقبل فى الجناية رقم 7179 لسنة2014 جنايات مركز أبوصوير المقيدة برقم 1148لسنة2014 جنايات كلى الإسماعيلية، لجلسة 23 أبريل الجارى، لسماع باقى المرافعة. وتعود أحداث واقعة الهروب إلى فجر يوم الاثنين "اليوم الأول من عيد الفطر عام 2014عندما اكتشف مسئولو سجن المستقبل هروب سجينين من أخطر المسجونين بالسجن محكوم عليهما بالإعدام أحدهما يدعى خالد رياض 35سنة، عاطل مقيم أبو خليفة، دائرة مركز القنطرة غرب سبق اتهامه فى 14 قضية "سلاح نارى، مخدرات، سرقة، ضرب"، مسجل شقى خطر تحت رقم 94 فئة ج "سرقات عامة" ومطلوب للتنفيذ عليه فى الجنايتين رقمى: 1027 لسنة 2010 مركز أبو صوير والمقضى فيها غيابيًا بالإعدام بتهمة "قتل عمد"، 3584 لسنة 2011 جنايات مركز أبو صوير والمقضى فيها بالسجن المؤبد بتهمة "سرقة بالإكراه"، كذا مطلوب للتنفيذ عليه فى 5 أحكام قضائية، بلغ إجمالى مدة العقوبة فيها الحبس لمدة 4 سنوات و4 شهور بتهم ضرب، تبديد، أما الهارب الثانى فيدعى سليمان زيد حسن القاضى، وكان ضباط مباحث مركز الإسماعيلية قد ألقوا القبض عليه بمنطقة سامى سعد، وهو محكوم عليه بالسجن المؤبد فى محاولة اقتحام مركز شرطة أبو صوير، والتى نتج عنها استشهاد 2 من رجال الشرطة، وتم ضبطه وبحوزته بندقية آلية وطبنجة 9 مم وطلقات من ذات العيار، وكذا ضبط بحوزته بطاقة رقم قومى ورخصة قيادة سيارة مزورين وبهما اسم غير اسمه. وأشارت التحريات المبدئية فى حينها إلى تورط أمينى شرطة من قوة إدارة شرطة الترحيلات بالمديرية فى واقعة الهروب وتقاضيهما رشوة مالية نظير ذلك، كما أسفر فحص الجهات الرقابية بالوزارة عن إهمال عدد من الضباط بإدارة الترحيلات فى القيام بواجبهم الوظيفى. وتبين من التحقيقات تمكن أمين الشرطة "أحمد فتحى محمد" وشهرته أحمد السويسى، وهو من قوة النظام بالسجن، من الدخول من البوابة الرئيسية بسيارة ذات زجاج داكن، دون اعتراض من قوة تأمين البوابة، واجتاز أفنية السجن إلى أماكن لا يصرح بدخول سيارات العاملين فيه إليها. كما أشارت التحقيقات إلى قيام أمين الشرطة الثانى "محمد صفوت زيدان عوض الله زيدان"  بفتح الزنزانة الخاصة بكل من السجينين، وإخراجهما واصطحابهما إلى السيارة، ثم عبر بها المتهم الأول من البوابة دون أى إجراء أمنى سواء بالاستيقاف أو التفتيش، على نحو سهل هروب المحكوم عليهما. وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على أمينى الشرطة والمتهمين الهاربين من سجن المستقبل، وأحالتهم النيابة إلى محكمة الجنايات، للمحاكمة بتهمة الرشوة والهروب من السجن.

أجلت محكمة جنايات الإسماعيلية الدائرة الرابعة، برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى ومحمد صلاح العجوز وسعيد صديق، نظر محاكمة سيدتين ورجل بتهمة تهريب 10 كيلو هيروين عبر المجرى الملاحى لقناة السويس على معدية أفراد القنطرة فى الجناية رقم 1393 لسنة 2016 جنايات مركز القنطرة شرق، المقيدة برقم 1069 لسنة2016 كلى الإسماعيلية، لجلسة 23 أبريل الجارى، لمناقشة شهود الإثبات. وتعود تفاصيل الواقعة الى يوم 24 من شهر مايو عام 2016 اثناء تواجد قوات حرس الحدود المعينة على معدية افراد القنطرة غرب بممارسة عملهم فى التفتيش وفحص العابرين من الجانب الشرقى لقناة السويس الى الجانب الغربى للقناة اشتبهوا فى كلا من المتهمة"شفافة.س.ن"35 عاما ربة منزل والمتهمة"سمرا.ح.س" 37 عاما ربة منزل وبرفقتهم المتهم "مبروك.س.ن"48 عاما مزارع جميعهم مقيمين الحسنة شمال سيناء . وبتفتيش المتهمتين الاولى والثانية بمعرفة سيدة تم انتدابها للتفتيش تم العثور بحوزة المتهمة الاولى على 20 قالب اسطوانى من مخدر الهيروين وزنت حوالى 5 كيلو جرام كما تم العثور على نفس الكمية والعدد بحوزة المتهمة الثانية اثناء تفتيشها باجمالى 40 قالب اسطوانى من مخدر الهيروين وزنت حوالى 10 كيلو جرام . تم التحفظ على المتهمين والمضبوطات وأحالهم المستشار إسلام حمزة المحامى العام لنيابات الإسماعيلية إلى محكمة الجنايات للمحاكمة .  

قضت محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبد الكريم عبد العزيز وأحمد عبد المنعم صبرى، وأمانة سر أحمد عبد اللطيف العركى ومحمد صلاح  العجوز،  بالسجن المشدد 15 سنة لـ5 متهمين، والسجن 5 سنوات لآخر بتهمة سرقة سيارة تابعة لمحافظة الإسماعيلية تحت تهديد السلاح، وتقطيعها وبيعها فى محافظة الدقهلية فى الجناية رقم 11794 لسنة 2017 جنايات مركز أبوصوير والمقيدة برقم 2020 لسنة 2017 جنايات كلى الإسماعيلية.   كان مدير أمن الإسماعيلية، تلقى إخطارا من مدير المباحث الجنائية يفيد بورود إخطار من مأمور مركز أبوصوير، بتلقيه بلاغا من "غريب.ح.م" 54 عاما سائق بحى ثان الإسماعيلية، يقول فيه إنه فوجئ بمجموعة مسلحة تسرق سيارة النظافة التى يقودها تحت تهديد السلاح، وأن السيارة تحمل أرقام 194 محافظة تابعة لحى ثان الإسماعيلية أثناء تواجده بمقلب القمامة بدائرة مركز أبوصوير.   تم تشكيل فريق بحث لكشف لغز سرقة السيارة والقبض على سارقيها وتقديمهم للنيابة واستعادة السيارة المسروقة، وتوصل فريق البحث إلى أن وراء ارتكاب الواقعة تشكيل عصابى يضم "محمود. ع" صاحب ورشة كاوتش، بدائرة مركز شرطة أبوصوير، و"صلاح .خ. ا" 36 عاما، سائق، مقيم بمحافظة الدقهلية، و"منصور. ا. م" 28 عاما، سائق، مقيم بدائرة مركز شرطة الإسماعيلية، و"أحمد .ع. غ" مقيم بدائرة مركز شرطة القنطرة غرب "هارب وجارى ضبطه"، و"إبراهيم.ع.ف" 29 عاما سائق، مقيم دائرة مركز أبوصوير، و"حازم.س.ع" 26 عاما، حداد شاسيهات مقيم المنزلة دقهلية.   وعقب تقنين الإجراءات بالاشتراك مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن الدقهلية، تم ضبط المتهمين عدا المتهم الرابع، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، بالاشتراك مع المتهم الهارب، والتحفظ على السيارة بنطاق محافظة الدقهلية، للتصرف فيها بتقطيعها وبيعها قطع غيار عن طريق "محمد. ف. م" 41 عاما، صاحب ورشة ميكانيكا، مقيم بدائرة مركز شرطة دكرنس "تم ضبطه"، و"حازم .س. ع" 36 عاما، حداد، مقيم ببندر المنزلة، وتم ضبطه وبحوزته مبلغ مالى قدره 18,000 جنيه، وأقر بأنها حصيلة تقطيعه للسيارة.  وبإرشادهما تم ضبط أجزاء السيارة التى تم تقطيعها، كما تم بإرشاد المتهمين ضبط (بندقية آلية و14 طلقة والسيارة المستخدمة فى الواقعة)، وتم التحفظ على المتهمين والمضبوطات، ووجهت النيابة للمتهمين من الأول حتى الخامس تهمة سرقة السيارة وحيازة سلاح نارى، كما وجهت للمتهم السادس تهمة إخفاء مسروقات، وأحالهم المستشار ياسر أبوغنيمة المحامى العام الأول، محبوسين إلى محكمة الجنايات التى أصدرت قرارها المتقدم.                      

تستكمل غدا الاثنين محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى ومحمد صلاح العجوز وسعيد صديق، محاكمة رجل وامرأتين بتهمة تهريب 10 كيلو هيروين عبر المجرى الملاحى لقناة السويس على معدية أفراد القنطرة فى الجناية رقم 1393 لسنة 2016 جنايات مركز القنطرة شرق المقيدة برقم 1069 لسنة 2016 كلى الإسماعيلية. وتعود تفاصيل الواقعة إلى يوم 24 من شهر مايو عام 2016 أثناء تواجد قوات حرس الحدود المعينة على معدية أفراد القنطرة غرب بممارسة عملهم فى التفتيش وفحص العابرين من الجانب الشرقى لقناة السويس إلى الجانب الغربى للقناة اشتبهوا فى كل من المتهمة "شفافة.س.ن" 35 عاما ربة منزل والمتهمة "سمرا.ح.س" 37 عاما ربة منزل وبرفقتهم المتهم "مبروك.س.ن" 48 عاما مزارع جميعهم مقيمين الحسنة شمال سيناء. وبتفتيش المتهمتين الأولى والثانية بمعرفة سيدة تم انتدابها للتفتيش تم العثور بحوزة المتهمة الأولى على 20 قالبا أسطوانيا من مخدر الهيروين وزنت حوالى 5 كيلوجرامات، كما تم العثور على نفس الكمية والعدد بحوزة المتهمة الثانية أثناء تفتيشها بإجمالى 40 قالبا أسطوانيا من مخدر الهيروين وزنت حوالى 10 كيلوجرامات. تم التحفظ على المتهمين والمضبوطات وأحالهم المستشار إسلام حمزة المحامى العام لنيابات الإسماعيلية إلى محكمة الجنايات للمحاكمة.

قضت محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى ومحمد صلاح العجوز ومحمد منسى، بالسجن المشدد لمدة 15 سنة، وتغريم كل متهم منهم 100 ألف جنيه على امرأتين ورجل بتهمة تهريب 10 كيلو هيروين عبر المجرى الملاحى لقناة السويس على معدية أفراد القنطرة فى الجناية رقم 1393 لسنة 2016 جنايات مركز القنطرة شرق المقيدة برقم 1069 لسنة 2016 كلى الإسماعيلية. وتعود تفاصيل الواقعة إلى يوم 24 من شهر مايو عام 2016 أثناء تواجد قوات حرس الحدود المعينة على معدية أفراد القنطرة غرب بممارسة عملهم فى التفتيش وفحص العابرين من الجانب الشرقى لقناة السويس إلى الجانب الغربى للقناة اشتبهوا فى كل من المتهمة "شفافة.س.ن" 35 عاما ربة منزل والمتهمة "سمرا.ح.س" 37 عاما ربة منزل وبرفقتهم المتهم "مبروك.س.ن" 48 عاما مزارع جميعهم مقيمين الحسنة شمال سيناء. وبتفتيش المتهمتين الأولى والثانية بمعرفة سيدة تم انتدابها للتفتيش تم العثور بحوزة المتهمة الأولى على 20 قالب اسطوانى من مخدر الهيروين وزنت حوالى 5 كيلو جرام كما تم العثور على نفس الكمية والعدد بحوزة المتهمة الثانية اثناء تفتيشها باجمالى 40 قالب اسطوانى من مخدر الهيروين وزنت حوالى 10 كيلو جرام. تم التحفظ على المتهمين والمضبوطات وأحالهم المستشار إسلام حمزة المحامى العام لنيابات الإسماعيلية إلى محكمة الجنايات للمحاكمة.   هيئة المحكمة   جانب من تامين الجلسة   قفص المتهمين   رئيس المحكمة اثناء النطق بالحكم   قاعة المحكمة   جانب من المحامين   المتهمين فى قفص الاتهام   جانب من الجلسة   المتهمين اثناء النطق بالحكم   المحامين فى الجلسة   تامين الجلسة   جانب من التامين داخل القاعة  

أجلت محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز وأحمد عبد المنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى، ومحمد صلاح  العجوز، وسعيد صديق، محاكمة أمينى شرطة ومتهمين هاربين من سجن المستقبل بتهمة الرشوة والهروب من سجن المستقبل فى الجناية رقم 7179 لسنة 2014 جنايات مركز ابوصوير المقيدة برقم 1148لسنة 2014 جنايات كلى الإسماعيلية لجلسة 26 مايو المقبل لاستكمال المرافعة. وأشارت التحريات المبدئية فى حينها إلى تورط أمينى شرطة من قوة إدارة شرطة الترحيلات بالمديرية فى واقعة هروب المتهمين وتقاضيهما رشوة مالية نظير ذلك، كما أسفر فحص الجهات الرقابية بالوزارة عن إهمال عدد من الضباط بإدارة الترحيلات فى القيام بواجبهم الوظيفى. وتبين من التحقيقات تمكن أمين الشرطة (أحمد ف م) وشهرته أحمد السويسى، وهو من قوة النظام بالسجن، من الدخول من البوابة الرئيسية بسيارة ذات زجاج داكن، دون اعتراض من قوة تأمين البوابة، واجتاز أفنية السجن إلى أماكن لا يصرح بدخول سيارات العاملين فيه إليها. كما أشارت التحقيقات إلى قيام أمين الشرطة الثانى "محمد ص ز"  بفتح الزنزانة الخاصة بكل من السجينين، وإخراجهما واصطحابهما إلى السيارة، ثم عبر بها المتهم الأول من البوابة دون أى إجراء أمنى سواء بالاستيقاف أو التفتيش، على نحو سهل هروب المحكوم عليهما. وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على أمينى الشرطة والمتهمين الهاربين من سجن المستقبل وأحالتهم النيابة العامة إلى محكمة الجنايات للمحاكمة بتهمة الرشوة والهروب من السجن.    

تستكمل اليوم السبت، محكمة جنايات الإسماعيلية "الدائرة الرابعة" برئاسة المستشار على عرفان عبدالوهاب رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مدحت عبدالكريم عبدالعزيز، وأحمد عبدالمنعم صبرى، بأمانة سر أحمد عبداللطيف العركى، ومحمد صلاح العجوز، وسعيد صديق محاكمة أمينى شرطة ومتهمين هاربين من سجن المستقبل بتهمة الرشوة والهروب من سجن المستقبل فى الجناية رقم 7179 لسنة 2014 جنايات مركز أبوصوير، المقيدة برقم 1148 لسنة 2014 جنايات كلى الإسماعيلية .  وتعود أحداث واقعة الهروب إلى فجر يوم الاثنين "اليوم الأول من عيد الفطر عام 2014 عندما اكتشف مسئولو سجن المستقبل، هروب سجينين من أخطر المسجونين، محكوم عليهما بالإعدام، أحدهما يدعى "خالد رياض" 35 سنة، عاطل مقيم أبو خليفة، دائرة مركز القنطرة غرب سبق اتهامه فى 14 قضية "سلاح نارى، مخدرات، سرقة، ضرب"، مسجل شقى خطر تحت رقم 94 فئة ج "سرقات عامة" ومطلوب للتنفيذ عليه فى الجنايتين رقمى: 1027 لسنة 2010 مركز أبو صوير، والمقضى فيها غيابيًا بالإعدام بتهمة "قتل عمد"، 3584 لسنة 2011 جنايات مركز أبو صوير، والمقضى فيها بالسجن المؤبد بتهمة "سرقة بالإكراه"، كذا مطلوب للتنفيذ عليه فى 5 أحكام قضائية، بلغ إجمالى مدة العقوبة فيها الحبس لمدة 4 سنوات، و4 شهور بتهم ضرب، تبديد، أما الهارب الثانى فيدعى سليمان زيد حسن القاضى، وكان ضباط مباحث مركز الإسماعيلية، قد ألقوا القبض عليه بمنطقة سامى سعد، وهو محكوم عليه بالسجن المؤبد، فى محاولة اقتحام مركز شرطة أبو صوير، والتى نتج عنها استشهاد 2 من رجال الشرطة، وتم ضبطه وبحوزته بندقية آلية وطبنجة 9 مم وطلقات من ذات العيار، وكذا ضبط بحوزته بطاقة رقم قومى ورخصة قيادة سيارة مزورين وبهما اسم غير اسمه. وأشارت التحريات المبدئية فى حينها إلى تورط أمينى شرطة من قوة إدارة شرطة الترحيلات بالمديرية، فى واقعة الهروب وتقاضيهما رشوة مالية نظير ذلك، كما أسفر فحص الجهات الرقابية بالوزارة عن إهمال عدد من الضباط بإدارة الترحيلات فى القيام بواجبهم الوظيفى وتبين من التحقيقات تمكن أمين الشرطة (أحمد فتحى محمد) وشهرته أحمد السويسى، وهو من قوة النظام بالسجن، من الدخول من البوابة الرئيسية بسيارة ذات زجاج داكن، دون اعتراض من قوة تأمين البوابة، واجتاز أفنية السجن إلى أماكن لا يصرح بدخول سيارات العاملين فيه إليها. كما أشارت التحقيقات إلى قيام أمين الشرطة الثانى "محمد صفوت زيدان عوض الله زيدان" بفتح الزنزانة الخاصة بكل من السجينين، وإخراجهما واصطحابهما إلى السيارة، ثم عبر بها المتهم الأول من البوابة دون أى إجراء أمنى سواء بالاستيقاف أو التفتيش، على نحو سهل هروب المحكوم عليهما. وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على أمينى الشرطة، والقبض على المتهمين الهاربين من سجن المستقبل، وإحالتهم للنيابة العامة إلى محكمة الجنايات للمحاكمة بتهمة الرشوة والهروب من السجن.