Logo

عبده موتة

هذه تحويلة عنوان فيلم.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-03-16

قال الفنان محمد رجب، إن فيلم «بيكيا» من الأفلام الهامة جدًا بالنسبة إليه، مشيرا إلى أنه حقق جماهيرية كبيرة عند عرضه تلفزيونيا، معتبرًا ذلك «تعويضا من ربنا» عن عدم عرضه بالسينما. ونوه خلال لقاء لبرنامج «أسرار» تقديم الإعلامية أميرة بدر، المذاع عبر شاشة «النهار» مساء الأحد، أن الفيلم لم يُعرض في السينما حسبما أعلنت غرفة صناعة السينما، مؤكدا أنه الله تعالى عوض ذلك بالنجاح الكبير الذي حققه عند عرضه على التلفزيون، قائلا: «لا يقابلني أحد إلا ويتحدث معي عن الفيلم». وتطرق إلى الخلاف الذي نشب بينه وبين المنتج أحمد السبكي بسبب عرض «بيكيا» في نفس توقيت عرض فيلم «الديزل» للفنان لمحمد رمضان، معقبا: «كنت زعلان، لكنه غال عليّ، ولا يوجد بيننا خلاف، وقدمت معه 5 أفلام، وأعتبره أخي الأكبر، ووقعنا على فيلم كوكتيل». وحول شعوره بالندم على رفضه تقديم فيلم «عبده موتة» قال: «الفيلم عُرض علي قبل أن يظهر للناس بـ 5 سنوات، لم يكن ضمن ترتيب أهدافي، وكان فيه أمور كنت مستصعب أقدمها وقتها، نوعية الدور مكنتش عايز أعملها، رغم أني قدمت سالم أبو أخته نفس المنطقة الشعبية». وأضاف أن الفيلم ظل لسنوات طويلة حتى أصبح من نصيب الفنان محمد رمضان، متابعا: «ليس معنى أن محمد رمضان حقق به هذا النجاح العظيم أنني لو قدمته لكنت سأحقق نفس النجاح، محمد رمضان حقق به إيرادات 20 مليونا، ولو كنت أنا قدمته ممكن مكنش نجح، أو كسر الدنيا؛ لكن في النهاية هو فيلمه، والدور مناسب له، ونجح فيه، وهو من النجوم الذين أحترمهم وأحبهم وأحترم اجتهادهم وعملهم».

قراءة المزيد

الدستور

2024-03-27

لا أخفى فرحى بما يفعله شباب حى المطرية.. لست وحدى مَن فرح وانتظر أن يشاهد ما يفعله أهلنا فى ذلك الحى الشعبى الذى يتوسط القاهرة.. ولست فى حاجة إلى البحث عن أسباب لهذه البهجة.. أعرفها وأفهمها مثلما أستوعب مبررات المندهشين.. هذه الخلطة المصرية المحيرة البديعة الملغزة هى التى تستعصى على من لا يعرفونها جيدًا.  السر ليس فى التفاصيل فقط، كما تقول أغنية الجسمى.. السر فى ناسها أنفسهم حتى وإن بدا لنا فى لحظة متعبة أنهم تغيروا.. وهم أبعد ما يكون عن ذلك الوهم. الحكاية ليست فى إفطار جماعى ضم عشرة آلاف مصرى.. لا تعرف المسيحى فيهم من المسلم.. ولا فى عدد الأطنان المطبوخة فى بيوت طيبة بأيادٍ شابة ودعوات عجوز.. المسألة ليست فى جينس وموسوعته.. السر والحكاية فى محبة أهل هذا البلد للحياة وقدرتهم غير المحدودة على تجاوز تحدياتها وغموضها وارتباكها.  ربما لا يدرك الشاب أو الرجل الذى بدأ الفكرة منذ عشر سنوات قيمة ما حدث.. أقسم أنه وأصحابه أصحاب أول ترابيزة اتفرشت فى الشارع أنه لم يكن يتخيل أن يصل الأمر إلى هذا الحد.. الحد الذى جعل من كل بيوت مصر الفقيرة والغنية على السواء تتمنى لو أنها هناك وسط هذا الحشد الذى يفرح لأنه وسط الناس.. الرسالة وصلت إلى العالم كله ولا تزال.. إيه الشعب الحلو ده.. إيه الناس الحلوة دى.  ليست لقيمات يدفع بها بعضنا إلى فمه.. لقد تحول اليوم إلى عيد له سمت وطعم ولون عند أطفال الحارات والعطوف والأزقة فى ذلك الحى المصرى.. شباب المطرية أوصلوا رسالتهم الحلوة لأنفسهم قبل الآخرين.. إحنا مش عبده موتة ولا إبراهيم الأبيض.. إحنا بتوع الحلمية ولياليها تلك التى كان يبحث عنها أسامة أنور عكاشة.. إحنا المصراوية.. فى زيزينيا والعطارين.. إحنا الشراقوة اللى عزموا القطر.. إحنا الشعب اللى ما تغلبوش لا كورونا ولا أزمة دولار.. إحنا اللى حافظين إن غزة فى القلب.. حد كان ييجى فى باله إن وسط كل هذه اللمة.. وسط هذا الطوفان من الابتسامات والهرج والمرج وأصوات الأطباق وروايح الطبيخ الطازج تنطلق الحناجر لتهتف.. فداكى يا فلسطين.  هذا شعب.. يعرف نفسه جيدًا.. يعرف روحه.. روح مصر.. خابزها وعاجنها.. نحن السياسيين والمثقفين والمتحذلقين ومؤلفى الدراما العجزة الذين لا نعرفه جيدًا ولا ندرك قدره ونحتاج من حين إلى آخر إلى من يوقظنا من غفلتنا، مثلما فعل أبناء عزبة حمادة فى المطرية فى إفطارهم السنوى.  النجاح يقولون إنه عدوى.. وأجمل ما فى هؤلاء المصريين أن غيرتهم طيبة وصالحة لبناء الحضارات الجديدة التى تحتاجها الإنسانية.. لقد انتقلت عدوى عزبة حمادة إلى مدن أخرى فى مصر.. ربما لم تلفت نظرنا اليوم.. لكن الفكرة انتقلت إلى كثيرين من شبابنا فى النوبة وأسيوط والسويس، وغيرها.. لماذا لا نتجمع معًا فى مكان واحد بأسرنا وأطفالنا ونأكل مع بعض عيش وملح.  أطفال مدارسنا بعضهم قرر أن يفعل ذلك.. وأجبروا إدارات مدارسهم على تنظيم اليوم.. إفطار جماعى لمن يرغب من التلاميذ وأولياء أمورهم.. كل واحد هيجيب الأكل من بيتهم وهنفطر مع بعض.  المعنى الطيب الذى أراده رجل مصرى طيب منذ عشر سنوات فى شارع بسيط من عزبة حمادة انتقلت عدواه وتكاثرت.. صارت قوس قزح الذى يجلى عتمات كادت تهلك صدورنا.. هذه لحظات مصرية مبدعة تقاوم الإحباط وترمى بعقولنا فى بحور التجدد والدوران.. لن يتوقف التاريخ لأن الجغرافيا هزمته بنوة أو شوية مطر وسيول وعفار طالما هناك شباب فى هذا البلد من طينة وعجينة شباب المطرية.. وهذا هو سرها الذى لم يكشف بعد عن كل تفاصيله.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2019-01-11

الألمانى أو الأسطورة أو حتى ابن حلال، قدم النجم محمد رمضان مجموعة من الشخصيات المختلفة والموجودة فى الواقع بكل تفاصيلها، فمن منا لم يقابل شخصية "ابن حلال" ومن منا لم يتعامل يوم مع عبده موتة، ومن منا لا يتذكر موقفا جيدا مع رجل صعيدى شهم مثل زين القناوى. وفى هذا التقرير نستعرض مجموعة من شخصيات محمد رمضان التى لعبها سواء فى التليفزيون أو السينما والتى قد تتشابه مع شخصيتنا أو شخصيات أصدقائنا، أو ناس مروا فى حياتنا لتخبرنا من وجهة نظرك من تكون شخصيات محمد رمضان فى حياتك ا الألمانى الشخص الذى حكمت عليه الظروف بأن يكون مجرما، وكلما حاول أن يعود إلى الطريق الصحيح يجد من حوله من أصدقاء السوء يدفعونه مرة أخرى إلى "البلطجة"   قلب الأسد..  فارس عبد الله شخصية قوية جدًا وتميل إلى تربية الحيوانات الشرسة التى تجسدها، قد يرغب دائمًا فى أن يأخذ حقه بأى طريقة مهما كانت.   الأسطورة.. رفاعة الدسوقى كبير العائلة الجدع صاحب الكلمة المسموعة، يحبه الناس ويخشونه فى نفس الوقت.   ابن حلال.. حبيشة ابن حلال فعلا يقف مع الحق مهما كانت النتائج، فقد يتعرض إلى مشاكل كثيرة لا دخل له بها بسبب طيبة قلبه.   آخر ديك فى مصر.. علاء الديك "ديك البرابر" مثلما يقولون، كل النساء حوله تدلعه وتدلله، كلمته أمر مجاب، ولكن قد يصادفه موقف يحول مجرى حياته ليخرج الرجل الجدع الذى بداخله.   واحد صعيدى.. فالح عبد السميع خفيف الظل الذى يعتقد الناس فى البداية أنه سطحى، ولكن عندما تحكم الأمور تجده بطل يحارب من أجل الحق.   عبده موتة شاب ينتمى لأحياء شعبية لغته فى الحوار هى "دراعه" لا يمكنه التفاهم مع أى شخص يعارضه ويريد دائمًا أن يفرض رأيه حتى وإن كان مخطئًا.   شد أجزاء.. عمر العطار الضابط الشهم الذى يحارب الشر ويدفع ثمن ذلك غاليًا، وعلى الرغم من ذلك لم ولن يستسلم.   نسر الصعيد.. زين القناوى الرجل الصعيدى القائد الذى يتحمل المسئولية والذى يعتبر كلمته سيف على رقبته، لا يمكن أن يوعد دون أن يوفى.  

قراءة المزيد

الوطن

2017-06-29

حقق فيلم "هروب اضطراري" بطولة الفنان أحمد السقا، وعدد من النجوم من بينهم أمير كرارة وفتحي عبدالوهاب وغادة عادل، أعلى عائد يحققه فيلم في اليوم الأول لعرضه في تاريخ السينما المصرية، بما يزيد على 5 ملايين جنيه، متجاوزا فيلم "لف ودوران" للفنان أحمد حلمي، الذي حقق ما يزيد على 4 ملايين جنيه في اليوم الأول لعرض الفيلم. وحقق الفيلم في الأيام الأربعة الأولى من عرضه ما يفوق الـ18 مليون، فيما لم يحقق فيلم "جواب اعتقال" بطولة محمد رمضان وإياد نصار وتأليف وإخراج محمد رمضان، إلا 8 ملايين جنيه. من جانبها، تقول ماجدة خيرالله، الناقدة الفنية، إنه يمكن تلخيص سبب تصدر "هروب اضطراري" للإيرادات، لأنه ببساطة "عجب الناس"، مشيرة إلى أن الفيلم بطولة جماعية، يضم عددا من نجوم الصف الأول والثاني، عكس "جواب اعتقال". وترى خيرالله أن "خلطة" محمد رمضان، التي ظهرت في فلمي "عبده موته" و"الألماني" ومسلسل "الأسطورة"، لم تعد تروق للمشاهدين، مؤكدة أن أي شخص آخر يحاول تقديم هذه الخلطة القائمة على البطولة الفردية لن ينجح، معللة ذلك بأن المشاهدين لم تعد تجذبهم البطولة الفردية، كما أن الحكايات الجماعية صارت أكثر جذبا. فيما يقول طارق الشناوي، الناقد الفني: "في الحقيقة المعادلة على هذا النحو لا تستقيم، لا يمكن عزل كل العناصر الفنية في الفيلمين، ليصبح الأمر قاصرا على مقارنة بين النجمين، لا شك أن أحمد السقا أكثر ذكاء حتى في التعامل مع قانون الزمن، فهو يعلم أنه يجب أن يحيط وجوده بمجموعة من النجوم القادرين على الجذب ولا يقف وحيدا في الكادر، وأيضا منح الفرصة لمخرج موهوب في الأكشن، في أول تجربة له، أحمد خالد موسى، صحيح أنه وافق في النهاية على سيناريو متواضع ولكن هذا يدخل في إطار قدرته على قراءة جمهوره، لأن الفيلم على موجة هذا الجمهور تماما، الذي لن يتوقف كثيرا أمام المنطق الدرامي، فهو يريد كشف اللغز ومتابعة أبطاله في مشاهد الأكشن التي تم تنفيذها بدرجة حرفية عالية". ويضيف الشناوي: "الذكاء الفني يحمي النجم ويضيف إلى عمره على القمة سنوات مقبلة، بينما محمد رمضان لم يستطع أن يحدد خطوته التالية سينمائيا بعد (عبده موتة) الذي قدمه قبل نحو خمس سنوات، فهو لم يستطع أن يتخطى النجاح الرقمي لـ(عبده موتة)، ولا أن يبتعد عن الدائرة التي وجد نفسه مقيدا داخلها، في أفلام مثل (قلب الأسد) و(شد أجزاء) بشكل أو بآخر تنويعة على الفكرة نفسها، حتى لو لعب في (شد أجزاء) دور ضابط فهو في النهاية يخلع البدلة (الميري) ويبدأ رحلة الانتقام، مثلما يترك وظيفته المرموقة في (جواب اعتقال) لينضم للجماعة المسلحة". ويختتم الناقد بقوله: "رمضان أراه حقيقة نجما جاذبا ومؤثرا وموهوبا أيضا كممثل، ولكنه يخفق في الاختيار ولن ينقذه في الحقيقة إلا أن يعيد النظر مرة أخرى في السينما التي يتحمس إليها، من الظلم أن نعتبر المعركة فقط مقارنة بين نجمين خرج منها السقا مكللا بالانتصار بينما رمضان صار مكللا بعار الهزيمة، إنها مقارنة بين شريطين سينمائيين الأول (هروب اضطراري) جاذب للجمهور، والثاني (جواب اعتقال) طارد للجمهور، إلا أن ما حدث هو أن الناس سوف تحسبها انتصارا مدويا للسقا وخسارة مخزية لرمضان".

قراءة المزيد

الوطن

2015-11-11

لم يكن اختيار فيلمى «الليلة الكبيرة»، و«من ضهر راجل»، للمشاركة فى المسابقة الرسمية للدورة الـ37 لمهرجان القاهرة السينمائى أمراً متوقعاً للكثيرين، لاسيما والانتقادات ما زالت تلاحق منتجهما أحمد السبكى، واتهامات إفساد الذوق العام تطارده بسبب أفلامه الأخيرة، التى ساهمت، بحسب بعض الآراء، فى انتشار ظواهر البلطجة وتعاطى المخدرات فى المجتمع المصرى، وشغل «السبكى» الرأى العام خلال الأسابيع الماضية، بعد تعديه بالقول على الإعلامى وائل الإبراشى، وتبادلهما التراشق بالألفاظ على الهواء مباشرة، إثر توجيه مقدم برنامج «العاشرة مساء» اتهاماً له بتسببه فى حمل الأطفال لـ«المطواة» فى الشوارع، بسبب تأثرهم بمضمون أفلامه التى قدمها خلال الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذى لم يرق للأخير، وقام على أثره بتوجيه لفظ نابٍ إليه، قبل أن يعود ويعتذر عنه. «الوطن» التقت بصناع وأبطال الفيلمين، وكانت البداية مع المنتج أحمد السبكى، الذى أعرب عن سعادته بمشاركة فيلميه فى مهرجان عريق بحجم «القاهرة السينمائى»، مؤكداً أنه يعتبر مشاركته فى المسابقة الرسمية هذا العام، بمثابة رد اعتبار له عن الاتهامات التى تعرض لها أخيراً، وأضاف: أصبحت أشبه بـ«الشماعة» التى تُعلق عليها سلبيات المجتمع، فتارة يهاجموننى بسبب «عبده موتة» بطولة محمد رمضان، وتارة أخرى أتعرض للهجوم بسبب أفلام أخرى، علماً بأن «عبده موتة» مثلاً لم يتضمن مشهداً واحداً خادشاً للحياء، ولكننا تناولنا ظاهرة موجودة داخل المجتمع المصرى، وقدمناها بمبدأ «داين تدان» مثلما ظهر من بداية أحداث الفيلم إلى نهايته، وتابع: أتشرف بتمثيل مصر فى الدورة الحالية من المهرجان، عبر فيلمين مهمين كـ«الليلة الكبيرة» و«من ضهر راجل»، ويضمان نخبة من ألمع نجوم ونجمات مصر، وأتمنى لهما التوفيق والتمثيل المشرف، لأن كليهما يحمل رسالة مهمة ومضموناً جاداً عبر أحداثهما، وأتوقع أن ينالا إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء، وأتمنى التوفيق للمهرجان وإدارته بشكل عام، لجهودهم فى استقدام مجموعة من الأفلام العالمية المهمة. ومن جانبها قالت الفنانة وفاء عامر إنها توقعت مشاركة الفيلم فى الدورة الحالية للمهرجان، لأنه فيلم مهم ويحمل رسالة قوية، مفادها تصحيح النظرة الخاطئة الموجودة عند الناس عن المقامات والأضرحة، وعن طبيعة دورها قالت: أجسد دور امرأة جاهلة، يطردها أهل زوجها المتوفى من منزلها، وتجد نفسها ملقاة فى الشارع مع ابنتها «زينة»، مما يسبب عقدة لها، لأنها لم تنجب الولد، الذى كان سيحصد إرث والده حال وجوده، وانطلاقاً من هذه العقدة تذهب إلى أحد المقامات وتناشده قائلة: «يا صاحب الكرامة، انت اللى هتخلى بنتى تجيب الولد» ولكنها تفاجأ بوفاة ابنتها، فتذهب للمقام مجدداً وتحتد عليه بالقول، وتتوالى الأحداث. وفاء عامر: كنت متأكدة من اختيار «الليلة الكبير» لأنه يحمل رسالة مهمة وأعربت الفنانة سمية الخشاب عن سعادتها بمشاركة «الليلة الكبيرة» فى المهرجان، مؤكدة أن المؤلف أحمد عبدالله يقدم عملاً مهماً، وهذا ما حمسها للمشاركة فيه، بحسب قولها، مشيرة إلى أنها تجسد شخصية لاعبة سيرك، وهو دور مختلف وجرىء، بحسب قولها، بعدما واجهت خلاله خطر الموت، نظراً لقيام الفنان محمد لطفى بإلقاء مجموعة من السكاكين عليها، فى الفقرة المسماة داخل السيرك بـ«رمى السكاكين». ومن جانبه اعتبر الفنان آسر ياسين أن مشاركة فيلمه «من ضهر راجل» فى المسابقة الرسمية شرف كبير، متمنياً أن يحظى الفيلم بإعجاب لجنة التحكيم، لاسيما أن صناعه بذلوا جهوداً مضنية فى سبيل خروجه بأفضل صورة ممكنة. وآسر ياسين: المشاركة بـ«من ضهر راجل» فى المسابقة الرسمية شرف كبير لصناع العمل وعن أسباب تعاونه مع «السبكى» قال: تلقيت تساؤلات عدة بخصوص هذه الجزئية، وكان ردى واحداً لم يتغير، وهو أننى إذا تلقيت عرضاً جيداً من السبكى فما المانع من تعاونى معه؟ فهو منتج رائع، قدم أفلاماً مهمة أمثال «كباريه»، «الفرح»، و«ساعة ونصف»، وأوضح آسر أنه يجسد فى فيلمه شخصية ملاكم يدعى «رحيم»، مشيراً إلى أن الدور استلزم منه تحضيرات خاصة، تمثلت فى التدريب على لعبة الملاكمة لما يقرب من 12 شهراً، بغرض الإلمام بكل تفاصيل اللعبة، والوصول إلى أفضل بناء جسدى لممارسيها.  

قراءة المزيد

الوطن

2018-11-02

أعرب حسين ممدوح، أصغر مخرج مشارك في الدورة الـ 22 من المهرجان القومي للسينما المصرية، عن سعادته الكبيرة بالمشاركة بالمهرجان القومي للسينما. حسين ممدوح البالغ من العمر 14 عامًا حل ضيفًا على الفنان إدوارد والإعلامية ناسي مجدي في برنامج " القاهرة اليوم"، ويبث على شاشة "اليوم"، وقال "أنا بيبان عليا ملامح الطفولة اكتر من الرجولة، ومش بزعل من حد يقول الطفل حسين". وأدى حسين ممدوح بعض الأدوار، وعاكس المذيعة نانسي مجدي أثناء تمثيله مشهد من عبده موتة قائلا "أيه يا وزة" ودخل إدوارد في نوبة ضحك من أداء أصغر مخرج في المهرجان القومي للسينما. والمهرجان القومي للسينما المصرية هو مهرجان سينمائي للأفلام المحلية المصرية ينظمه صندوق التنمية الثقافية التابع لوزارة الثقافة المصرية به مسابقتان الأولى للأفلام الروائية الطويلة والثانية للأفلام التسجيلية والقصيرة.

قراءة المزيد

الوطن

2015-10-12

عرض الإعلامي وائل الإبراشي، تقريرا عن طفل تعرض لفقأ إحدى عينيه، على يد آخر حاول تقليد مشهد من مشاهد البلطجة التي تعرض على شاشات السينما. الطفل صرح، خلال الفيديو الذي عرضه الإبراشي في "العاشرة مساء" على قناة "دريم2"، أن شخصا استوقفه أثناء سيره في أحد شوارع منطقة دار السلام، وطلب منه "2 جنيه" وعندما رفض، فقأ إحدى عينيه، وأضاف الطفل، أنه سأل الفتى عن اسمه فأجاب: "أنا عبده موتة".

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-05

يستعد محمد رمضان لإحياء أولى حفلاته بعنوان "أقوى حفلة في مصر"، نهاية مارس الجاري، في أحد المراكز التجارية، وعلمت "الوطن"، أن "رمضان" حتى الآن لم يحصل على تصريح إقامة حفله من نقابة المهن الموسيقية. جرت العادة أن يتحول المغني إلى التمثيل بعد أن يثبت نجاحه، وفي ذلك نماذج عديدة بداية من محمد عبدالوهاب، وصولا إلى تامر حسني، بالمرور على عدد من الفنانين الذين قدموا تجارب استثنائية مثل عبدالحليم حافظ، ولكن كانت الخطوة غير المعتادة أن يتحول الفنان من التمثيل إلى الغناء في حالة محمد رمضان. بدأ الأمر بتقديم أغاني ضمن أفلامه، في عام 2012 قدم خلال فيلم "عبده موتة" أغنية بعنوان "أنا أصلا جن"، ثم كرر الأمر في عدد من الأفلام بعد ذلك منها "قلب الأسد"، "واحد صعيدي" و"الديزل". شهد عام 2018 تجربة جديدة بالنسبة لـ "رمضان"، وطرح خلاله مجموعة من الأغاني الـ "سينجل"، حققت ردود أفعال واسعة وانتقادات عديدة، ونسب مشاهدات عالية. بداية من مارس طرح أول أعماله الغنائية بعنوان "أقوى كارت في مصر"، ضمن حملة دعائية لإحدى شبكات الهواتف المحمولة، أخرجها هادي الباجوري، وتجاوزت الـ 30 مليون مشاهدة. وطرح خلال العام أغنية "نمبر وان" إخراج حسام الحسيني، على "يوتيوب" تجاوزت نسب مشاهداتها المليون في أقل من 24 ساعة، ليصل إجمالي مشاهدات الأغنية حتى الآن 87 مليون مشاهدة. ولم يمر سوى شهر حتى طرح "رمضان" أغنية بعنوان "الملك"، حققت 75 مليون مشاهدة على "يوتيوب"، وفي بداية عام 2019 طرح أغنية "مافيا" وحققت في أقل من ثلاثة أشهر 77 مليون مشاهدة. وسط ارتفاع أرقام مشاهدة أغاني محمد رمضان، لم تحظ تجربته الغنائة بتأيد العديد من الفنانين، حيث قالت المطربة بوسي، في أحد لقاءاتها التلفزيونية، إن اتجاهه للغناء قد يؤثر على نجوميته. وأوضحت: "محمد رمضان ممثل كبير وفنان موهوب ولا غبار عليه كممثل، بس ممكن حكاية غناه كتير تأذيه كتير وده رأيي كأخت بتنصح أخوها". وتابعت: "ممكن من كتر ما بيغني ناس تانية تقوله أنت قلبت مطرب يعني ولا بقيت تغني وسيبت التمثيل وممكن ده يأذيه وده ليه مش ليا أنا، نصيحة من أخت أنا خايفة على شكلك وعلى نجوميتك لتتهز".  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2012-10-30

تقدم الدكتور أحمد مهران المحامى، ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود، للمطالبة بوقف عرض فيلم عبده موتة لحين حذف إحدى الأغنيات منه، بالإضافة للتحقيق مع كل من ووزير الإعلام، ورئيس الإدارة المركزية للرقابة على المصنفات الفنية بصفتهما، وأحمد السبكى منتج الفيلم، ومحمد رمضان ممثل، والراقصة دينا بطلة الفيلم بتهمة ازدراء الدين الإسلامى. وقال مهران، مدير مركز القاهرة للدراسات السياسية والقانونية، فى بلاغه الذى حمل رقم 13134عرائض النائب العام، إن الأغنية التى رقصت عليها بطلة فيلم عبده موتة الراقصة دينا، والتى استخدمت نشيد مديح للسيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنها، بجانب عدد من ممثلى الفيلم، يشكل ذلك استهانة واضحة لمكانة آل بيت. وأشار مهران إلى أن الفيلم يحتوى على مشاهد للرقص استهتارًا واستهزاء بالقيم الدينية والأخلاقية بعد استخدام نشيد لمد آل البيت، باستخدام نشيد للمديح لآل بيت النبوة الأطهار ليكن خلفية للرقص الخليع، وهذا يعتبر خروجا عن احترام التقاليد، والأعراف المصرية والعربية، وانتهاكا صريحًا لمقدسات الإسلام. إن هذه الأغنية، جعلت من هذا النشيد الإسلامى مجرد أغنية للراقصة تحرض على الخروج عن آداب الدين الإسلامى، كما أن الرقص فى الأغنية يثير الغرائز ويخدش الحياء العام، ومن الواضح أن ذلك يسىء إلى آل بيت النبى محمد– صلى الله عليه وسلم.. وأننا لا نقبل أن تدرج الإساءة لديننا تحت مسمى حرية الفن وحرية الإبداع. وأوضح المحامى، أنه لابد من التحقيق مع وزير الإعلام لأنه المسئول عن السماح بظهور إعلان الفيلم الذى تضمن إساءة مباشرة للدين، مشيرا إلى أن الرقابة المركزية تسأل عن قبول تصريح مثل ذلك الفيلم.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2014-05-09

Very Negative

تمكنت مباحث القليوبية من ضبط أحد أخطر العناصر الإجرامية فى مجال سرقة السيارات بالإكراه الشهير بـ"عبده موتة"، والذى اشترك وآخرون فى تكوين تشكيل عصابى لسرقة المواطنين بالإكراه، حيث تمكنت مباحث القناطر الخيرية من القبض عليه بمنطقة أبو الغيط وبحوزته بندقية آلية مسروقة من مديرية أمن البحيرة إبان أحداث يناير 2011 ودراجة بخارية مبلغ بسرقتها. وتلقى اللواء محمود يسرى مدير أمن القليوبية إخطارا يفيد ضبط "توحه م ع " 23 سنة – عاطل – وشهرته "عبده موتة"، وبحوزته سلاح نارى بندقية آلية عيار 7.62× 39 مم تحمل رقم 7275، وبخزينتها[ 4 ] طلقات من ذات العيار، تبين أنها مبلغ بسرقتها من مديرية أمن البحيرة فى أحداث يناير 2011 فى المحضر رقم 4 لسنة 2011 ودراجة نارية بدون لوحات معدنية، شاسيه رقم 31586، موتور رقم 83480، والمبلغ بسرقتها فى المحضر رقم 10038 جنح مركز كفر صقر شرقية لسنة 2008 أثناء قيامه وآخرون بالشروع فى سرقة سيارة بمطلع الطريق الدائرى -اتجاه الجيزة- واعترافه ارتكابه الواقعة بالسلاح المضبوط حوزته. وبمواجهة المتهم اعترف بقيامه بتكوين تشكيل عصابى تخصص فى ارتكاب وقائع سرقات السيارات بالإكراه والتفاوض مع مالكيها لإعادتها نظير مبالغ مالية، بالاشتراك وكل من "عبد النعيم أ "وشهرته " عبده موتة"، 19 سنة عاطل السابق اتهامه فى القضية رقم 31 جنايات قسم قليوب لسنة 2008 مخدرات وتم القبض عليه وأحمد ع شهرته "أحمد جرادة" 18 سنة عاطل، وبارتكابهم عدد أربع وقائع سرقات سيارات بالإكراه. وتحرر محضر بالواقعة وبعرضه على النيابة العامة تولت التحقيق برئاسة محمد نبيل وبإشراف المستشار محمد عبد الشافى المحامى العام لنيابات جنوب بنها.

قراءة المزيد