عبد الرحمنمع

أسيوط - محمود عجمي: عاقبت الدائرة الثانية عشر بمحكمة جنايات أسيوط، شخصين بالسجن المشدد 15 سنة، لقيامهما بقتل عروسين وأصابوا آخرين بعدما أطلقوا عليهم وابلًا من الأعيرة النارية في جزيرة ساحل سليم في أسيوط. صدر الحكم برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار رئيس المحكمة وعضوية المستشارين أسامة علي فراج و أحمد حسونة عزب نائبا رئيس المحكمة والمستشار أحمد أبو القاسم الشريف عضو المحكمة وأمانة سر أحمد سمير غويل ومحمد عبد الحميد حسن. تعود وقائع القضية رقم 5360 لسنة 2022 جنايات مركز ساحل سليم إلى ورود بلاغ إلى مركز شرطة ساحل سليم إلى إطلاق أعيرة نارية في منزل بجزيرة ساحل سليم ووجود وفيات ومصابين. انتقل معاون مباحث مركز شرطة ساحل سليم إلى موقع الحادث، وتبين من المعاينة والفحص مقتل "مهاب.ع.ع" و"شهد.م.د" وإصابة "عبد الرحمن.م.ع" وشقيقته "رانيا.م.د". توصلت تحريات المباحث إلى أن مرتكب الواقعة "أحمد.ق.د" و"عبد اللطيف.أ.ع" أقارب المجني عليها الثانية والتي كانت على علاقة عاطفية مع المجني عليه الأول، ما أثار حفيظة المتهمين، وتدخل الأهالي وانتهوا إلى زواج المجني عليهما الأول والثانية. وكشفت تحريات المباحث إلى أنه في اليوم المحدد لحضور أسرة المجني عليه الأول لمنزل أسرة المجني عليها الثانية، اتفق المتهمان على التخلص من المجني عليهما، وأعدّا خطتهما بإحضار أسلحة نارية، واختبأ المتهمان وسط الزراعات المجاورة لمنزل المجني عليها الثانية. فور وصول أسرة المجني عليه الأول لمنزل أسرة المجني عليها الثانية، توجه المتهمان إلى المندرة المتواجد بها العريس وأسرته، وقاما بإطلاق أعيرة نارية صوب العريس، ما أدى إلى وفاته، وأصابوا المجني عليه الثالث. دخل المتهم الأول إلى الحجرة المتواجد بها النساء، وأطلق النار صوب المجني عليهما الثانية، ما أدى إلى وفاتها، وأصاب المجني عليها الرابعة شقيقة الأول. وتمكنت قوة من مباحث مركز شرطة ساحل سليم من ضبط المتهمين، وبمواجهتهما بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بارتكاب الواقعة.

قررت النيابة العامة بمدينة نصر حبس مسجل خطر وعاطل 4 أيام على ذمة التحقيق؛ لاتهامهما بسرقة شقة مدير نيابة مرور المقطم والبساتين، وتبين من التحريات أن المتهمين كونا تشكيلا عصابيا تخصص في سرقة الشقق السكنية، وأنهما استغلا عدم وجود صاحب الشقة وكسرا الباب واستوليا على المنقولات وأجهزة كهربائية، وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة. كان اللواء نبيل سليم مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة، تلقى إخطارا من قسم شرطة مدينة نصر ثانٍ، حول بلاغ باكتشاف سرقة شقة في عقار بمساكن التعاونيات، ملك مدير نيابة مرور المقطم والبساتين، الذي قدم مذكرة تضمنت بأنه عقب عودته للشقة تفاجأ بكسر الباب وسرقة "جهاز لاب توب، وساعتي يد، وهاتفي محمول، و10 آلاف جنيه"، ولم يتهم أو يشتبه في أحد. وتوصلت المباحث إلى مرتكبي الواقعة، وهما "عبد الرحمن.م.ع"، 23 عاما، عاطل، و"مروان.ن.س"، 31 عاما، عامل، وضبط المتهمان وبحوزة المتهم الأول الهاتف المحمول "ماركة سامسونج" المستولى عليه، واعترفا بارتكاب الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.

مرت 3 سنوات على إحدى الجرائم التى هزت محافظة الجيزة حينها عندما اجتمع 4 عاطلين على شاب يمتلك محل هواتف محمولة وانهالوا عليه طعنا بالأسلحة البيضاء وأطلقوا الرصاص عليه حتى فارق الحياة، وواصل الجناة اعتداءهم على الضحية بالتمثيل بجسده أمام الأهالى الذين عجزوا عن إنقاذ المجنى عليه من بين يد القتلة.المفاجأة أنه بالرغم من مرور تلك السنوات إلا أن القضية لم يصدر فيها حكم قضائى حتى الآن، حيث إنها ما زالت تائهة بساحات المحاكم، تنتقل من دائرة إلى أخرى ويتم تأجيلها لسبب أو لآخر فى مثال واضح وصريح على أن العدالة البطيئة أشد عاقبة من الظلم ذاته. الحاجة كريمة والدة المجنى عليه "شريف شوقى" تملكها المرض حتى قاربت على فقد بصرها حزنا وكمدا على مقتل أصغر أبنائها، لم تقف العدالة بجوارها كما كانت تنتظر، فعقب دفنها لجسد ابنها كان همها الوحيد الحصول على حقه، وأن لا يضيع دمه بين ساحات المحاكم.وقالت والدة المجنى عليه لـ"اليوم السابع"، إنها تخشى أن تفارق الحياة وتنتقل إلى بارئها قبل أن يشفى غلها بحكم قضائى يصدر بحق القتلة، قائلة إن "شوقى" حفيدها ابن المجنى عليه الذى كان يبلغ وقت الحادث عاما واحدا وكان يستعد ابنها للاحتفال بعيد ميلاده الاول أصبح الآن يبلغ من العمر 4 سنوات، وبالرغم من رعايتها له إلا أن الطفل يشعر باليتم وفقد الوالد الذى يحنو عليه.وطالبت والدة المجنى عليه وزير العدل والمسئولين عن العدالة فى مصر الوقوف بجانبها والنظر فى قضية ابنها، وأن تثأر لها العدالة قبل أن يلجأ أحد ابنائها للثأر من قتلة شقيقه.وأضاف "فريد شوقى" شقيق المجنى عليه أنه وأشقاءه يتعرضون للاستفزاز من جانب أهالى المتهمين الأربعة، خاصة أنهم يقيمون منطقة مجاورة لهم ببولاق الدكرور ويخشى أن تسفر تلك الاستفزازات عن لجوء أى منهم لاتخاذ قرار بالثأر لمقتل شقيقه.الجريمة تعود أحداثها إلى عام 2012 وشهدها شارع ناهيا ببولاق الدكرور عندما فوجئ المجنى عليه "شريف شوقى بمسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع" 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" يطلب منه شاحن هاتف دون سداد ثمنه، فنشبت بينهما مشادة كلامية تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، ثم حطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت الأيام و"ميجا" يستعد للانتقام من "شريف" حتى قرر التخلص منه بسبب تصدى المجنى عليه له، حيث يعتبر الجانى نفسه مسجل خطر يهابه الناس ويخافون منه، وأن تشاجر الضحية معه أثر سلباً على صورته أمام أصدقائه.وقام المتهم بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه وبحوزة اثنين منهما بندقيتان آليتان وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقاً فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ليخلعوا عنه قميصه، ويمثلوا بجثته أمام الأهالى بالشارع، حيث سحبوه أرضاً حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه بالشارع وفروا هاربين، ونجح رجال المباحث فى القبض على المتهمين وتم إحالتهم إلى المحاكمة الجنائية.

أمرت النيابة الكلية بسوهاج، اليوم السبت، تحت إشراف المستشار أسامة عبد السلام وسكرتارية خالد المساوى، بحبس "عبد الرحمن.م.ع" مقيم بمركز طما وينتمى إلى جماعة الإخوان 15 يوما على ذمة التحقيق بعد اتهامه بالانضمام إلى جماعة إرهابية. كانت النيابة العامة بإشراف المحامى العام لنيابات سوهاج، قد وجهت للمتهم تهم الانضمام إلى جماعة إرهابية هدفها تكدير السلم العام، للإضرار بمؤسسات الدولة، وتعطيل أحكام الدستور، بغرض منع مؤسسات الدولة من ممارسة عملها، وتكدير الأمن العام.موضوعات متعلقة.. السجن 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لعامل فى سوهاج لاتجاره بالحشيش

القى رجال المباحث بقسم شرطة الجمالية القبض على طالب لقيامه بسرقته مشغولات ذهبية من داخل شقة عامل و أخطر اللواء خالد عبد العال مدير أمن القاهرة بالواقعة   تلقى ضباط مباحث قسم شرطة الجمالية، بلاغا من احد أصحاب محلات بيع المشغولات الذهبية بدائرة القسم مفادها قيام احد الأشخاص بعرض مشغولات ذهبية للبيع بثمن بخس لا يتناسب وقيمته الحقيقية.   وعلى الفور انتقل ضباط مباحث القسم، وتمكنوا من ضبطه وتبين أنه "عبد الرحمن.م.ع" 20 سنة طالب و بحوزته مشغولات ذهبية " 4 خواتم مختلفة الأشكال ، 2 غويشة، حلق ، دبلة ، توينز ".   و بمناقشته عن مصدر المضبوطات  اعترف بسرقتها من داخل مسكن جاره "احمد.ا.ع" 29 سنة عامل  بأسلوب   " التسلق "  و باستدعاء  المجني عليه تعرف علي المضبوطات واتهمه بالسرقة وأضاف بأنه كان في سبيله للإبلاغ و تحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.

تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة الفيوم، من السيطرة علي حريق شب بمنزل بقرية سنهور بمركز سنورس دون إصابات أو وفيات، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق.   كان اللواء خالد شلبى مدير أمن الفيوم، تلقى إخطارا من مركز شرطة سنورس بنشوب حريق بمنزل بقرية سنهور القبلية وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية وتم السيطرة على الحريق وإخماده دون حدوث إصابات أو وفيات وبالفحص تبين نشوب الحريق بمنزل مساحته 70 متر مكون من طابقين مبنى بالطوب الأحمر والخرسانة المسلحة ملك "عبد الرحمن.م.ع"، 30 سنة ونتج عن الحريق احتراق محتويات غرفة نوم.   وعلل مالك المنزل نشوب الحريق بسبب ماس كهربائى بالثلاجة ولم يتهم أحد بالتسبب فى الحريق، وتحرر المحضر رقم 797 لسنة 2019 إدارى مركز شرطة سنورس وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق.

وجهت الإدارة العامة لمباحث المخدرات بالقاهرة، برئاسة العميد وليد محمود مدير الإدارة، ضربة قوية لتجار المخدرات، أثر حملتها التى شنتها على العديد من الأوكار وضبط 7 من أكبر التجار قبل ترويجهم بضاعتهم على عملائهم. وأسفرت الحملة التى شملت القاهرة بأكملها عن ضبط 16 كيلو حشيش و26 كيلو بانجو، بالإضافة إلى ربع كيلو هيروين، وكان من بين أهم المقبوض عليهم "عبد الرحمن.م.ع" 32 سنة عاطل، والسابق ضبطه فى 9 قضايا مخدرات، وبحوزته 15 كيلو حشيش، و5300 جنيه بمنطقة السيدة عائشة، و"محمود.م.أ" 24 سنة مبيض محارة، والسابق ضبطه فى قضيتى مخدرات وبحوزته 8 كيلو بانجو بالزاوية الحمراء. وكانت المفاجأة هى بالقبض على "خضرة.م.أ" 53 سنة حكيمة بمستشفى شبرا العام بالمطرية، وبحوزتها 120 جرام هيروين كانت على استعداد لترويجه على عملائها، بالإضافة إلى "محمد.س.ر" 28 سنة، عاطل وبحوزته 10 كيلو بانجو بمنطقة المطرية، ليتم إحالتهم للنيابة لمباشرة التحقيق.

لقى طفل فى الثامنة من عمره مصرعه تحت عجله جرار زراعى بمركز سنورس محافظة الفيوم.. تم نقل الجثة إلى المستشفى العام وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق. تلقى اللواء مرسى عياد مدير أمن الفيوم إخطارا من العميد مدحت النادى مدير البحث الجنائى بالواقعة وتبين من تحريات الرائد محمود هيبة معاون مباحث مركز سنورس إن المجنى عليه "عبد الرحمن.م.ع" 8 سنوات مقيم بقرية كحك لقى مصرعه بعد أن صدمه جرار زراعى بدون لوحات وفر سائقه هاربا، إلا أن الأهالى تمكنوا من القبض عليه وتسليمه إلى الشرطة.

أمر محمد الضبع، مدير نيابة حوادث شمال القاهرة، بإشراف المستشار عمرو قنديل، المحامى العام الأول للنيابات، بحبس أمين الشرطة 4 أيام على ذمة التحقيق، وذلك فى أحداث الشغب التى وقعت الخميس الماضى أمام موقف "عبود"، عقب مصرع سائق غرقاً فى ترعة الإسماعيلية بعد أن ألقى بنفسه فيها هربًا من رجال الشرطة لسيره عكس الاتجاه، كما قررت النيابة إخلاء سبيل 5 من السائقين واستعجال تقرير الطب الشرعى النهائى حول الواقعة لتحديد سبب الإصابات بالمجنى عليه، ومعرفه ما إذا كانت تسببت فى وفاته من عدمه. كان تقرير الطب الشرعى المبدئى أشار إلى أن المجنى عليه "عبد الرحمن.م.ع" 20 سنة مات باسفكسيا الغرق، مع وجود كدمات وإصابات ظاهرية فى الجثة وتحديدًا بمنطقه الرأس، لكنه لم يحدد إذا ما كانت تلك الإصابات تسببت فى وفاة المجنى عليه من عدمه. كانت منطقة عبود بالقاهرة شهدت معركة دامية بين رجال الشرطة وأهالى أحد سائقى الميكروباص الذى لقى مصرعه إثر القاء رجال "السر فيس" والمرور بالمنطقة الحجارة عليه عقب إلقائه لنفسه فى ترعة الإسماعيلية قبل ضبطه. تعود تفاصيل الواقعة مع مشاهدة ضباط والمرور ورجال "السرفيس" للسائق يقود سيارته فى الاتجاه المعاكس فأسرعوا إليه لضبطه، إلا أنه ترك السيارة وقفز فى ترعة الإسماعيلية فى محاولة منه للهروب، غير أنهم طاردوه وألقوا الحجارة عليه، ما أدى إلى إصابته بالرأس، وغرقه فى الترعة. وما إن علم أهالى السائق المجنى عليه بالواقعة، حتى تجمعوا فى منطقة عبود وأحدثوا حالة من الشغب والفوضى معتدين على رجال الشرطة والسرفيس، فأسرع إلى مكان الواقعة قيادات أمن القاهرة، وعلى رأسهم اللواء إسماعيل الشاعر، مدير أمن القاهرة، ووصل إلى مكان المعركة 8 سيارات أمن مركزى انتشر رجالها لتطويق المنطقة، إلا أن غضب الأهالى أدى إلى التعدى على رجال الأمن المركزى ورجال الشرطة ليقع اشتباك بين الأهالى الذين استخدموا الحجارة سلاحاً لهم قبل السيطرة عليهم.

وقعت جريمة قتل بشعة بمنطقة بولاق الدكرور، حيث اشترك 4 عاطلين فى قتل صاحب محل، وفروا هاربين، وتمكن رجال المباحث من القبض عليهم، وأفادت التحريات أن أحد المتهمين أرسل صبيا تابعا له للحصول على شاحن هاتف محمول من المجنى عليه إلا أن المجنى عليه رفض إعطاءه له، مما دفعه لاصطحاب باقى المتهمين والتوجه إلى المجنى وقتله داخل المحل الخاص به، وبمواجهة المتهمين اعترفوا بارتكاب الواقعة وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق. تلقى اللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية بلاغا يفيد بمقتل صاحب محل إثر إصابته بأعيرة نارية بمنطقة بولاق الدكرور، وبانتقال اللواء طارق الجزار نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة والعميد جمعة توفيق رئيس مباحث قطاع الغرب إلى محل الواقعة بشارع ناهيا، تبين من المعاينة أن المجنى عليه "شريف.ش.س" 25 سنة صاحب محل مصاب بأعيرة نارية بفخذه الأيمن والأيسر، بالإضافة إلى جروح متفرقة بأنحاء جسده. وأفادت التحريات أن المتهمين بارتكاب الجريمة هم كل من "عبد الرحمن.م.ع" 43 سنة عاطل ومسجل خطر سبق ضبطه فى 19 قضية آخرهم قضية سرقة بالإكراه ومطلوب القبض عليه فى قضيتين، و"مجدى.ا.ع"30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.ا "24 سنة عاطل و"أحمد.ا" عاطل. وبإعداد الأكمنة لهم تمكن الرائد حسام العباسى معاون مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور والنقيب كريم فوزى من القبض على المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الجريمة وأفادوا فى اعترافاتهم أن خلافات سابقة بينهم وبين المجنى عليه دفعتهم لارتكاب الجريمة، بالإضافة إلى رفضه إعطاء شاحن المحمول لأحد صبية المتهم الأول، وأنهم توجهوا إلى الضحية بالمحل ملكه، وتعدوا عليه بالأسلحة النارية والبيضاء، حتى فارق الحياة، فتم تحرير محضر بالواقعة، وتمت إحالتهم إلى النيابة.

نجح ضباط مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور فى القبض على أحد المتهمين بارتكاب مذبحة ضد صاحب محل هواتف محمولة، بإطلاق الرصاص عليه، والتمثيل بجثته، حيث تم ضبط الجانى بالإسكندرية بعدما فر بصحبة باقى المتهمين، وتم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق. وكانت معلومات قد وردت للعميد جمعة توفيق، رئيس مباحث قطاع غرب الجيزة، تفيد بأن البلطجية المتهمين بقتل "شريف. ش"، صاحب محل الهواتف الحمولة بشارع ناهيا، والتمثيل بجثته، هربوا للإسكندرية، على الفور تم تشكيل فريق بحث، بالتنسيق مع مديرية أمن الإسكندرية، وتمكن المقدم أحمد دسوقى رئيس مباحث بولاق الدكرور ومعاونوه الرائد محمد مجدى والرائد كريم فوزى والرائد حسام العباسى من ضبط أحدهم ويدعى "أحمد.م.ك.ا"، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، فتم إحالته إلى النيابة التى تولت التحقيق. وسادت حالة من الفرحة بين أسرة المجنى عليه فور سماعهم خبر القبض على المتهم، حيث إنهم كانوا يخشون أن يظل الجناة هاربين ويضيع دم ابنهم هدرا، وتقدم أشقاء الضحية بالشكر لضباط مباحث بولاق الدكرور وطالبوهم بسرعة القبض على باقى المتهمين الثلاثة. الجريمة التى شهد أحداثها شارع ناهيا ببولاق الدكرور، وراح ضحيتها "شريف. ش" يحكى عنها شقيقاه قائلين، إن المجنى عليه يمتلك محل هواتف محمولة صغيرا على ناصية شارع ناهيا، وفوجئ منذ عدة أيام بمسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" يطلب منه شاحن هاتف دون سداد ثمنه، فنشبت بينهما مشادة كلامية تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، ثم حطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت الأيام و"ميجا" يستعد للانتقام من "شريف"، يخطط له حتى قرر التخلص منه وإذلاله أمام الأهالى، بسبب تشاجره معه، حيث يعتبر الجانى نفسه مسجل خطر يهابه الناس ويخافون منه، وأن تشاجر الضحية معه أثر سلباًَ على صورته أمام أصدقائه، وقام المتهم بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه "شريف" وبحوزة اثنين منهما بندقيتان آليتان وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقا فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ثم خلعوا عنه قميصه. ويضيف شقيقاه، أن الجناة لم يكتفوا بقتل أخيه، بل بدأوا فى التمثيل بجثته بالشارع، فسحبوه أرضا أمام المارة بشارع ناهيا وأرهبوا الأهالى لمنعهم من الاقتراب، ثم سحلوه حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه ملقى بالشارع وفروا هاربين، وعقب ذلك سارع جيران المجنى عليه إليه لمحاولة إسعافه ونقلوه بسيارة إلى المستشفى، إلا أنه كان قد فارق الحياة.

نظم عدد من أصدقاء محمد شوقى صاحب محل الهواتف المحمولة الذى قتله 4 بلطجية ومثلوا بجثته ببولاق الدكرور، وقفة احتجاجية أمام مديرية أمن الجيزة مساء اليوم الأحد، لمطالبة الجهات الأمنية بسرعة القبض على المتهمين وتقديمهم للمحاكمة. ورفع أصدقاء المجنى عليه خلال وقفتهم صورا للمجنى عليه تحمل عبارات "لا إله إلا الله محمد شوقى شهيد عند الله" ورددوا هتافات تطالب بتكثيف جهود رجال المباحث لضبط المتهمين الهاربين بعدما تم القبض على أحدهم هاربا فى الإسكندرية وما زال باقى المتهمين الثلاثة هاربين. الجريمة التى شهد أحداثها شارع ناهيا ببولاق الدكرور وراح ضحيتها محمد شوقى صاحب محل هواتف محمولة تعود أحداثها عندما فوجئ بمسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" يطلب منه شاحن هاتف دون سداد ثمنه، فنشبت بينهما مشادة كلامية تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، ثم حطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت الأيام و"ميجا" يستعد للانتقام من "محمد"، يخطط له حتى قرر التخلص منه وإذلاله أمام الأهالى، بسبب تشاجره معه، حيث يعتبر الجانى نفسه مسجل خطر يهابه الناس ويخافون منه، وأن تشاجر الضحية معه أثر سلباًَ على صورته أمام أصدقائه، وقام المتهم بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه "شريف" وبحوزة اثنين منهما بندقيتان آليتان وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقا فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ثم خلعوا عنه قميصه. ويضيف شقيقاه، أن الجناة لم يكتفوا بقتل شقيقه، بل بدأوا فى التمثيل بجثته بالشارع، فسحبوه أرضا أمام المارة بشارع ناهيا وأرهبوا الأهالى لمنعهم من الاقتراب، ثم سحلوه حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه ملقى بالشارع وفروا هاربين، وعقب ذلك سارع جيران المجنى عليه إليه لمحاولة إسعافه ونقلوه بسيارة إلى المستشفى، إلا أنه كان قد فارق الحياة. وتمكن رجال المباحث من ضبط المتهم "أحمد.م.ك.ا"، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، فتمت إحالته إلى النيابة التى تولت التحقيق.

سادت حالة من الفرحة منذ قليل بين أهالى منطقة بولاق الدكرور، بعد أن تمكن أشقاء وأصدقاء شريف شوقى صاحب محل الهواتف المحمولة الذى لقى مصرعه على يد 4 بلطجية من الإيقاع بالمتهم الرئيسى "عبد الرحمن.م.ع" 43 عاما وشهرته "ميجا" بعد أن تمكنوا من ضبطه مختبئا بمنطقة الشيخ زايد، حيث اقتادوه إلى بولاق الدكرور، وتعدوا عليه بالضرب وكادوا يفتكون به حتى وصل ضباط قسم شرطة بولاق الدكرور، واستلموه من يد الأهالى، واقتادوه إلى قسم الشرطة لتحرير محضرا بالواقعة، وتمهيدا لإحالته إلى النيابة للتحقيق. الجريمة التى شهد أحداثها شارع ناهيا ببولاق الدكرور، وراح ضحيتها المجنى عليه يحكى عنها شقيقه فريد قائلا، إن المجنى عليه يمتلك محل هواتف محمولة صغير على ناصية شارع ناهيا، وفوجئ منذ عدة أيام بمسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" يطلب منه شاحن هاتف دون سداد ثمنه، فنشبت بينهما مشادة كلامية تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، ثم حطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت الأيام و"ميجا" يستعد للانتقام من "شريف"، يخطط له حتى قرر التخلص منه وإذلاله أمام الأهالى، بسبب تشاجره معه، حيث يعتبر الجانى نفسه مسجل خطر يهابه الناس ويخافون منه، وأن تشاجر الضحية معه أثر سلباَ على صورته أمام أصدقائه، وقام المتهم بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه "شريف" وبحوزة اثنين منهما بندقيتان آليتان وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقا فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ثم خلعوا عنه قميصه. ويضيف شقيقه، أن الجناة لم يكتفوا بقتل أخيه، بل بدئوا فى التمثيل بجثته بالشارع، فسحبوه أرضا أمام المارة بشارع ناهيا وأرهبوا الأهالى لمنعهم من الاقتراب، ثم سحلوه حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه ملقى بالشارع وفروا هاربين، وعقب ذلك سارع جيران المجنى عليه إليه لمحاولة إسعافه ونقلوه بسيارة إلى المستشفى، إلا أنه كان قد فارق الحياة. وتمكن رجال المباحث من ضبط أحد المتهمين "احمد.م.ك" عقب هروبه للإسكندرية بينما ظل باقى المتهمين هاربين حتى تمكن أشقاء المجنى عليه من ضبط المتهم الرئيسى "ميجا".

ألقت الإدارة العامة لمباحث الجيزة منذ قليل، القبض على المتهم الثالث فى جريمة قتل صاحب محل هواتف محمولة ببولاق الدكرور والتمثيل بجثته أمام الأهالى بعد مرور يومين على ضبط المتهم الرئيسى فى الجريمة، وبمواجهة المتهم اعترف باشتراكه فى قتل المجنى عليه مع باقى المتهمين، ويواصل ضباط مباحث بولاق الدكرور تحرياتهم لضبط المتهم الرابع والأخير الذى ما زال هارباً. كانت معلومات قد وردت للمقدم أحمد الدسوقى، رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور تفيد أن "محمد.ع.ا" وشهرته محمد الخفير المتهم فى جريمة قتل "شريف شوقى" صاحب محل هواتف محمولة بشارع ناهيا مختبئ داخل شقة مفروشة هرباً من رجال الشرطة بعد ضبط المتهم الرئيسى "ميجا" منذ أول أمس، وبإعداد كمين تمكن حسام العباسى ومحمد مجدى وكريم فوزى معاونو مباحث قسم بولاق الدكرور من ضبط المتهم "الخفير" وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة بالاشتراك مع باقى المتهمين "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" الذى تم ضبطه أول أمس و"أحمد.م.ك" عاطل تم ضبطه عقب ارتكاب الجريمة و"مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين والذى ما زال هارباً وحرر محضراً بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. الجريمة التى شهد أحداثها شارع ناهيا ببولاق الدكرور، وراح ضحيتها المجنى عليه يحكى عنها شقيقه فريد قائلا، إن المجنى عليه يمتلك محل هواتف محمولة صغير على ناصية شارع ناهيا، وفوجئ منذ عدة أيام بمسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" يطلب منه شاحن هاتف دون سداد ثمنه، فنشبت بينهما مشادة كلامية تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، ثم حطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت الأيام و"ميجا" يستعد للانتقام من "شريف"، يخطط له حتى قرر التخلص منه وإذلاله أمام الأهالى، بسبب تشاجره معه، حيث يعتبر الجانى نفسه مسجل خطر يهابه الناس ويخافون منه، وأن تشاجر الضحية معه أثر سلباً على صورته أمام أصدقائه، وقام المتهم بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه "شريف" وبحوزة اثنين منهما بندقيتين آليتين وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقاً فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ثم خلعوا عنه قميصه. ويضيف شقيقه، أن الجناة لم يكتفوا بقتل أخيه، بل بدأوا فى التمثيل بجثته بالشارع، فسحبوه أرضاً أمام المارة بشارع ناهيا وأرهبوا الأهالى لمنعهم من الاقتراب، ثم سحلوه حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه ملقى بالشارع وفروا هاربين، وعقب ذلك سارع جيران المجنى عليه إليه لمحاولة إسعافه ونقلوه بسيارة إلى المستشفى، إلا أنه كان قد فارق الحياة. وسادت حالة من الفرحة أول أمس بين أهالى منطقة بولاق الدكرور، بعد أن تمكن أشقاء وأصدقاء المجنى عليه من الإيقاع بالمتهم الرئيسى "ميجا" بعد أن تمكنوا من ضبطه مختبئاً بمنطقة الشيخ زايد، حيث اقتادوه إلى بولاق الدكرور، وتعدوا عليه بالضرب وكادوا يفتكون به حتى وصل ضباط قسم شرطة بولاق الدكرور، واستلموه من يد الأهالى، واقتادوه إلى قسم الشرطة لتحرير محضراً بالواقعة وتكتمل الفرحة بضبط المتهم "محمد الخفير".

أمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة بحبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيق لاتهامه بالاشتراك فى قتل صاحب محل هواتف محمولة ببولاق الدكرور والتمثيل بجثته ووجهت له النيابة تهمة القتل العمد، واعترف المتهم "محمد.ع.أ" وشهرته محمد الخفير، بارتكاب الجريمة بالاشتراك مع ثلاثة متهمين آخرين، تم ضبط اثنين منهم بينما ما زال الأخير هاربا. وقد تم اقتياد المتهم إلى النيابة وسط حراسة مشددة من ضباط مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور خوفا من انتقام أسرة المجنى عليه منه. وتكثف مباحث الجيزة تحرياتها وتواصل إعداد الأكمنة للقبض على المتهم الأخير الهارب "مجدى.أ.ع" بعد أن تم القبض على باقى المتهمين المتورطين فى ارتكاب الجريمة. كانت معلومات قد وردت للمقدم أحمد الدسوقى رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور تفيد أن "محمد الخفير" المتهم فى جريمة قتل "شريف شوقى" صاحب محل هواتف محمولة بشارع ناهيا مختبئا داخل شقة مفروشة هرباً من رجال الشرطة بعد ضبط المتهم الرئيسى "ميجا" منذ 3 أيام وبإعداد كمين تمكن حسام العباسى، ومحمد مجدى، وكريم فوزى معاونو مباحث قسم بولاق الدكرور من ضبط المتهم "الخفير" وبمواجهتة اعترف بارتكابه الجريمة بالاشتراك مع باقى المتهمين "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" الذى تم ضبطه منذ 3 أيام و"أحمد.م.ك" عاطل تم ضبطه عقب ارتكاب الجريمة و"مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين والذى ما زال هارباً. وتعود الأحداث إلى امتلاك المجنى عليه محل هواتف محمولة على ناصية شارع ناهيا ففوجئ بمسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" يطلب منه شاحن هاتف دون سداد ثمنه، فنشبت بينهما مشادة كلامية تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، ثم حطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت الأيام و"ميجا" يستعد للانتقام من "شريف"، يخطط له حتى قرر التخلص منه وإذلاله أمام الأهالى، بسبب تشاجره معه، حيث يعتبر الجانى نفسه مسجل خطر يهابه الناس ويخافون منه، وأن تشاجر الضحية معه أثر سلباً على صورته أمام أصدقائه. وقام المتهم بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه "شريف" وبحوزة اثنين منهما بندقيتان آليتان وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقاً فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ثم خلعوا عنه قميصه.وبدأوا فى التمثيل بجثته بالشارع، فسحبوه أرضاً أمام المارة بشارع ناهيا وأرهبوا الأهالى لمنعهم من الاقتراب، ثم سحلوه حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه ملقى بالشارع وفروا هاربين، وعقب ذلك سارع جيران المجنى عليه إليه لمحاولة إسعافه ونقلوه بسيارة إلى المستشفى، إلا أنه كان قد فارق الحياة. وسادت حالة من الفرحة بين أهالى منطقة بولاق الدكرور، بعد أن تمكن أشقاء وأصدقاء المجنى عليه، من الإيقاع بالمتهم الرئيسى "ميجا" بعد أن تمكنوا من ضبطه مختبئاً بمنطقة الشيخ زايد، حيث اقتادوه إلى بولاق الدكرور، وتعدوا عليه بالضرب، وكادوا يفتكون به حتى وصل ضباط قسم شرطة بولاق الدكرور، واستلموه من يد الأهالى، واقتادوه إلى قسم الشرطة لتحرير محضر بالواقعة واكتملت فرحتهم بضبط المتهم "محمد الخفير"، وتواصل مباحث الجيزة تحرياتها للقبض على المتهم الهارب "مجدى .أ.ع".

نجحت الإدارة العامة لمباحث الجيزة فى القبض على آخر المتهمين بقتل صاحب محل هواتف محمولة ببولاق الدكرور، وهو المتهم الرابع، حيث تم ضبطه بعد هروبه لمحافظة قنا، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، فأحيل إلى النيابة التى أمرت بحبسه على ذمة التحقيق ووجهت له النيابة تهمة القتل العمد وحيازة سلاح بدون ترخيص. كان اللواء طارق الجزار نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة قد تلقى بلاغا بمقتل صاحب محل هواتف محمولة والتمثيل بجثته أمام المارة بمنطقة بولاق الدكرور، وأفادت تحريات اللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية أن المجنى عليه "شريف.ش" يمتلك محل هواتف محمولة على ناصية شارع ناهيا، وطلب منه مسجل خطر يدعى "عبد الرحمن.م.ع"، 43 سنة عاطل، وشهرته "ميجا" شاحن هاتف محمول دون سداد ثمنه، مما أدى إلى نشوب مشادة كلامية بينهما تبادلا خلالها الشتائم، مما دفع "ميجا" لاستدعاء أقاربه وأصدقائه وتشاجروا مع المجنى عليه، وحطموا المحل، إلا أنه تم عقد جلسة صلح بينهما ومرت عدة أيام والمتهم "ميجا" يستعد للانتقام من المجنى عليه "شريف"، حتى قام بالاستعانة بأصدقائه "مجدى.أ.ع" 30 سنة عاطل والمطلوب ضبطه أيضا فى قضيتين، و"محمد.ع.أ" 24 سنة عاطل و"أحمد.م.ك.أ" عاطل، وتوجهوا إلى المحل الخاص بالمجنى عليه "شريف" وبحوزة اثنين منهما بندقيتين آليتين وبحوزة الثالث فرد خرطوش والرابع يحمل مطواة كبيرة، ثم حاصروه وانتهزوا فرصة انشغاله بشحن أحد الهواتف وأطلقوا عليه كمية كبيرة من الرصاص، وسددوا له عدة طعنات حتى سقط غارقاً فى دمائه، ثم سدد له أحدهم عدة طعنات واستمر إطلاق النار عليه لمدة 13 دقيقة متواصلة ثم خلعوا عنه قميصه. ومثلوا بجثته حيث سحبوه أرضاً أمام المارة بشارع ناهيا وأرهبوا الأهالى لمنعهم من الاقتراب، ثم سحلوه حتى وصلوا به إلى منزلهم وتركوه ملقى بالشارع وفروا هاربين، وعقب ذلك سارع جيران المجنى عليه إليه لمحاولة إسعافه ونقلوه بسيارة إلى المستشفى، إلا أنه كان قد فارق الحياة. وتمكن رجال المباحث من ضبط المتهمين فى الوقت الذى كان فيه المتهم "مجدى. ا.ع" هاربا خارج محافظة الجيزة، حيث تم الإيقاع به فى كمين بمحافظة قنا، وتم إرسال قوة شارك فيها الرائدان حسام العباسى وكريم فوزى والنقيب أحمد عصام معاونا مباحث بولاق الدكرور إلى قنا لاستلام المتهم، وتحرر محضر بالواقعة وأحيل إلى نيابة حوادث جنوب الجيزة التى أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.

تمكنت مباحث مركز ببا من ضبط فكهانى يتاجر فى الأسلحة بحوزته فردى خرطوش، وذلك خلال حملة أمنية على قرى شرق النيل حاول خلالها المتهم الهرب ولكن الشرطة ألقت القبض عليه. كان اللواء إبراهيم هديب مدير أمن بنى سويف تلقى إخطاراً من العميد زكريا أبو زينة مدير المباحث الجنائية يفيد بأن مباحث ببا نفذت حملة أمنية على قرى شرق النيل قادها المقدم مصطفى منتصر رئيس المباحث وضمت كلاً من الرائد أحمد عبد اللطيف والنقيب محمد صلاح، أحمد محسن، علاء عبد الصمد، محمد عماد، يحيى الشعار معاونى مباحث القسم وقوات وأفراد الشرطة والأمن المركزى وتم خلالها ضبط فردين خرطوش عيار 16، صناعة محلية بحوزة عبد الرحمن.م.ع (26 سنة – فكهانى) يقيم الزرابى البحرية بالجزيرة الشرقية التابعة لمركز ببا، تم اقتياد المتهم إلى القسم والتحفظ على قطعتى السلاح. وحرر محضر بالواقعة وأحيل المتهم إلى النيابة، حيث قرر المستشار حمدى فاروق المحامى العام الأول لنيابات بنى سويف حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة الاتجار فى الأسلحة.

أصيب 3 أفراد شرطة بكدمات متفرقة بالجسم، أثناء عملية ضبط أفراد تشكيل عصابى تخصص فى ارتكاب وقائع البلطجة، وفرض الإتاوات والسطو المسلح على أصحاب المزارع والأراضى الصحراوية تحت تهديد الأسلحة النارية بالبحيرة. وتعود أحداث الواقعة ليوم 11 الجارى والمحرر عنها المحضر 8220/77 جنايات مركز بدر لسنة 2013 بشأن قيام "إيهاب.ع.أ" 37 سنة، عاطل، ومقيم بعزبة العباسى مركز الدلنجات و10 آخرين بتكوين تشكيل عصابى تخصص فى ارتكاب وقائع البلطجة وفرض الإتاوات والسطو المسلح على أصحاب المزارع والأراضى الصحراوية المملوكة للغير تحت تهديد الأسلحة النارية. تم ضبط المذكور، و"محمد.إ.ا" 25 سنة، عامل زراعى، ومقيم بسنورس الفيوم بحوزتهما أسلحة نارية وسيارة مبلغ بسرقتها فى إحدى المزارع المستولى عليها. وقامت مأمورية مساء اليوم باستهداف كل من: عبد الرحمن.م.ع، 40 سنة، عاطل، أحمد.ع.ص، 40 سنة، عاطل، وأحمد.م.ط، 25 سنة، عاطل، وجميعهم مقيمون بقرية النجاح دائرة المركز ضمن أفراد التشكيل وعقب القبض عليهم هاجم أهلهم القوات بالحجارة فى محاولة لتهريبهم، نتج عن ذلك إصابة كل من أمين شرطة عبد الفتاح منصور عبد الفتاح، عريف، ورزق محمد رزق، عريف، ومحمد عبد الفتاح الجمل "من قوة وحدة مباحث المركز" بكدمات متفرقة بالجسم وتم إسعافهم بمستشفى بدر العام وغادروها، تحرر المحضر 17 أحوال المركز بتاريخه وجار العرض على النيابة العامة، وكلفت إدارة البحث بضبط باقى المتهمين.

ألقى رجال مباحث قسم شرطة مصر القديمة، اليوم الأحد، القبض على عاطل "مسجل خطر" أثناء قيامه بسرقة محتويات منزل، حيث تم ضبطه والسلاح المستخدم وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق. كان الملازم أول سامر أبو العزم ضابط مباحث قسم شرطة مصر القديمة وبصحبته القوة المرافقة، قد تمكن من ضبط كلا من "عبد الرحمن.م.ع" 29 سنة عاطل ومقيم دائرة قسم شرطة البساتين وبحوزته مفك معدنى، و"إبراهيم.س.ع" 33 سنة عاطل وبحوزته مفك معدنى سلاح أبيض "مطواة قرن غزال"، أثناء شروعهما فى سرقة محتويات مسكن "عبد المنعم.أ.ع" 38 سنة موظف، وذلك بأسلوب كسر الباب، وباستدعاء المجنى عليه تعرف عليهما واتهمهما بالسرقة. تم تحرير تحرر محضر بالواقعة رقم 1951 لسنة 2014م جنح القسم، وتولت النيابة العامة التحقيق.

شهدت مدينة دمنهور بالبحيرة مساء أمس، حادثة غريبة من نوعها حيث تجرد عامل بورشة كاوتش وصديقه من كل معانى المشاعر الإنسانية وقاما بنفخ طفل 9 سنوات بدعوى الهزار معه.كان اللواء محمد فتحى إسماعيل مدير أمن البحيرة تلقى إخطارا من اللواء دكتور أشرف عبد القادر مدير المباحث من الدكتور عبد الحكيم عبده مدير طوارئ مستشفى دمنهور العام بوصول "محمد.أ.م" 9 سنوات مصاب بتهتك فى الأمعاء وحالته غير مستقرة تم تقديم كافة الرعاية للطفل، وتم إجراء عملية جراحية له لاستئصال جزء من الأمعاء جراء إصابته إثر نفخه بكمبروسر هواء.توصلت تحريات مباحث البحيرة برئاسة العميد خالد عبد الحميد رئيس المباحث، والمقدم محمد البسيونى رئيس مباحث دمنهور إلى أن وراء ارتكاب الحادث كل من "عبد الرحمن.م.ع" عامل بورشة تصليح كاوتش وصديقه "حسن.ع.ر" ومقيمان مدينة دمنهور وأضافت التحريات قيام المتهمين بنفخ المجنى عليه بعد وضع خرطوم الهواء فى دبره بدعوى الهزار، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 132 جنح قسم دمنهور.وبالعرض على النيابة العامة قرر المستشار السيد عباس رئيس نيابة دمنهور الكلية بإشراف المستشار تامر شمة المحامى العام لنيابات دمنهور بحبس المتهم الأول 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما قرر المستشار مينا مجدى مدير نيابة أحداث دمنهور بإيداع المتهم الثانى لمدة أسبوع بإحدى المؤسسات العقابية.