عاصمة الثقافة الإسلامية

عاصمة الثقافة الإسلامية: على غرار البرنامج الذي أطلقته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الألكسو باختيار عاصمة الثقافة العربية، تبنت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة الإيسسكو...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning عاصمة الثقافة الإسلامية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning عاصمة الثقافة الإسلامية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with عاصمة الثقافة الإسلامية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with عاصمة الثقافة الإسلامية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with عاصمة الثقافة الإسلامية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with عاصمة الثقافة الإسلامية
Related Articles

الوطن

2016-01-19

التقى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، اليوم الثلاثاء، وزير الإعلام الكويتي ووزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود الصباح، ونخبة من المثقفين والإعلاميين الكويتيين في مكتبة الكويت الوطنية. وقال الشيخ سلمان، خلال كلمته في اللقاء، أن الأزهر الشريف بتاريخه الممتد لأكثر من ألف عام، يعد قلعة متقدمة للدفاع عن مبادئ الشريعة الإسلامية السمحاء، والفكر الإسلامي المستنير، مؤكدا أن الأزهر يعبر عن القيم الأصيلة في الثقافة والحضارة الإسلامية، في دعم التعايش مع الأديان والحضارات والثقافات، ومقاومة ومجابهة الفكر الضال والمضلل، الذي ينشر مبادئ الطائفية المتعصبة والغلو الفكري والتطرف والإرهاب. وأضاف وزير الإعلام الكويتي: "من حسن حظ العالم الإسلامي، وجود شخصية علمية رفيعة المستوى وواسعة الخبرة وعميقة الفكر والثقافة، منفتحة على العصر، على قمة الأزهر الشريف، مثل الشيخ الدكتور أحمد الطيب، الذي يقود ثقافة الاعتدال والوسطية الإسلامية في قارات العالم، من أجل تصحيح الصورة الذهنية عن الإسلام والمسلمين". الطيب: الأزهر لم يخرج أي قيادي إرهابي أو تكفيري.. لأنه يغذي أبنائه التعددية وتقبل الآخرين وأكد الشيخ سلمان، أن الاحتفال بالدكتور أحمد الطيب كشخصية مهرجان "الكويت عاصمة الثقافة الإسلامية للعام 2016"، يعد احتفالا بالوسطية والتسامح والمحبة، وتعزيز التعاون العلمي والفكري والثقافي، بين المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، بوسطية أفكاره وآرائه وعمق إيمانه وعلمه وثقافته. من جانبه، أكد الطيب، خلال كلمته في اللقاء، أن الأزهر الشريف هو قلعة الوسطية ومركز الاعتدال في العالم، منذ نشأته عام 972، كما أنه يعد مدرسة لنشر علوم أهل السنة، ومنبرا للانفتاح على كل المذاهب والطوائف لأكثر من 1050 عاما. واوضح الإمام الأكبر، أن الأزهر جامعة تحتوي على 67 كلية ومدرسة، لجميع المراحل الدراسية، وتضم 400 ألف طالب وطالبة، منهم نحو 40 ألف طالب وطالبة وافدين من أكثر من 110 دول. وأضاف الطيب، أن الأزهر يتبنى منهجا منفتحا وتعدديا، حيث إن لكل طالب حرية اختيار المذهب الذي يريد دراسته، موضحا أن هذه الروح جعلت الأزهر لا يقصي ولا يكفر ولا يبعد أحدا، ما ألقى بأثره على مصر كلها، إذ تجاورت المذاهب الأربعة في الأزهر لتتجاور في مصر كلها، لافتا إلى أن الأزهر "مصري جغرافيا ولكن علميا فهو عالمي بلا شك". وقال شيخ الأزهر الشريف، إن الثقافة الإسلامية ترسخ الاختلاف المحمود، في إطار الغاية الواحدة، مشيرا إلى أن تأثير العالم الغربي، أحدث ما يسمى بالشرخ بين الثقافتين الإسلامية والعلمانية، وأصبح كل ما لدى طرف مرفوض من الآخر، وهو "بلاء" نجح الغربيون في ترسيخه، مؤكدا أن ضرب اللغة العربية وتهميشها وجعلها لغة جامدة كئيبة لدى الناشئة والشباب، يعد ضربا للقومية والشخصية الإسلامية والعربية، مشددا على دور الأزهر في مقاومة هذا التوجه، رغم الصعوبات التي يواجهها. وأكد الطيب، أن الأزهر لم يخرج أي قيادي إرهابي أو تكفيري، لأن نهج الأزهر يغذي أبنائه التعددية وتقبل الآخرين، لافتا إلى استحداث مواد تعليمية جديدة مثل مادة الثقافة الإسلامية في المرحلة الإعدادية لتسليح الطلبة بالمعرفة الصحيحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-04-11

كرمت الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، كوكبة من الفنانين الذين قدموا أعمالا فنية تتناول أحداث وطنية، وذلك خلال افتتاح برنامج هل هلالك الذي ينظمه قطاع الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال، بساحة مركز الهناجر للفنون. وحضر الحفل الدكتور سالم بن محمد المالك مدير منظمة الإيسسكو، وسلمت وزيرة الثقافة دروع التكريم للفنانين مصطفى شعبان، وبشرى، وليلى عز العرب، وناهد رشدي، والشاعر أمير طعيمة، واسم الفنان أحمد حلاوة، وتسلمت الجائزة ابنته هبة، ومدير التصوير أيمن أبو المكارم. وأطلقت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، النسخة السادسة من برنامج «هل هلالك»، الذي ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال، وذلك على المسرح المفتوح بساحة الهناجر، وتقدم فعاليات البرنامج مجانا للجمهور؛ تحقيقًا لمبدأ العدالة الثقافية، وإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من الجمهور للاستمتاع بالفقرات الثقافية والفنية التي يقدمها القطاع خلال البرنامج، ويستمر حتى 24 رمضان الموافق 25 أبريل الجاري. وقال المخرج خالد جلال: «نحتفل بذكرى انتصار العاشر من رمضان ونتذكرها ملهمة لنا في الحاضر لبناء المستقبل، وقطاع الإنتاج الثقافي يسعد الليلة بتكريم نخبة من الأبطال الذين شاركوا في انتصار العاشر من رمضان، وكذلك تكريم نخبة من نجوم الفن الذين شاركوا في تقديم الأعمال الفنية»، معلنا تدشين النسخة الخامسة من مسابقة أنا المصري. كما افتتحت وزيرة الثقافة اليوم، معرضا وثائقيا بعنوان «مساجد القاهرة التاريخية»، بالتعاون مع الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتورة نيفين محمد موسى، ضمن فعاليات وزارة الثقافة للاحتفال بالقاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية، وذلك في قاعة المعارض بمركز الهناجر للفنون، ويختتم اليوم بفقرات غنائية يقدمها كورال «روح الشرق» بجامعة عين شمس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-04-08

أشاد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، باختيار المحافظة عاصمةً للثقافة الإسلامية عام 2022، مؤكدا أن سبب الاختيار هو أن المحافظة تمثل نقطة التقاء حضاري كبير بين ثقافات العالم. وأشار عبدالعال إلى أن اختيار العاصمة جاء لتميز القاهرة بثراء تراثها، وتعد متحفا مفتوحا للتراث العالمي، كما أنها تضم العديد من المؤسسات الثقافية، وتحتضن أكبر المهرجانات والمواسم الثقافية، ومعارض الكتب، والعروض المسرحية. وأضاف المحافظ أن هذا الاختيار يجسد مكانة مصر بين دول العالم، حيث تضم القاهرة مفردات متعددة تعبر عن ملامح الحضارة الإنسانية بوجه عام، والتراث الإسلامي بشكل خاص، وتعد ملتقى للثقافات عبر الأزمنة والعصور بوصفها عاصمة للإبداع ومركزاً للفكر والفن. الجدير بالذكر أن القاهرة مُسَجّلة على قائمة الإيسيسكو للتراث في العالم الإسلامي منذ عام 2019م، وعلى قائمة التراث العالمي منذ عام 1979م، حيث يتداخل فيها النسيج العمراني الحديث مع الموروث من الحقب التاريخية المتنوعة والمختلفة، وتمثل أهمية كبرى على المستوى الإقليمي والدولي. ويهدف برنامج عواصم الثقافة الإسلامية إلى توطيد أواصر العلاقات بين الشعوب والدول التي تتشارك في الكثير من المفردات والعناصر من خلال إقامة حوار إبداعي بينها وتعزيز مجالات التواصل الفكرى بين أبناء الأمة الإسلامية. كما تشهد محافظة القاهرة حاليا أعمال تطوير غير مسبوقة ومن المشروعات القومية إحياء القاهرة التاريخية واستعادة الوجه الحضارى والتاريخى لتلك المواقع وإزالة أى اشغالات أو عشوائيات مع الحفاظ على النسيج العمراني ورفع كفاءة المباني وتطويرها والاستفادة من الأرض الخربة والقضاء على أي تراكمات قمامة بهدف جعلها منطقة جذب سياحي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-01-29

عقدت الدكتورة ايناس عبد الدايم وزير الثقافة، اجتماعا موسعا مع رؤساء الهيئات والقطاعات، لبحث الترتيبات النهائية لبرنامج فعاليات تنصيب القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية خلال عام 2020، والمقرر الاعلان عنه يوم 3 فبراير المقبل، من مقر معرض القاهرة الدولي للكتاب بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس. وأكدت عبد الدايم، في بيان، أن أجندة فعاليات اختيار القاهرة عاصمة للثقافة الإسلامية يعد أحد أدوات القوة الناعمة في التواصل الإبداعي بين الشعوب الإسلامية التي تجمعها مفردات حضارية تستند إلى القيم والمثل العليا، إلى جانب تقديم صورة حقيقية للعالم تعبر عن التراث الزاخر بالمفاهيم التي تدعو إلى التسامح والتعايش. وأضافت أن الأنشطة الإبداعية والفكرية والفنية التي تم إعدادها لهذه المناسبة تعكس ملامح شخصية مصر الحضارية والثقافية التي تكونت من نسيج متنوع عبر العصور وتميز فيها الطابع الإسلامي. يذكر أن المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الايسيسكو) تبنت برنامج عاصمة الثقافة الإسلامية، الذي جاء على غرار البرنامج الذي أطلقته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) والخاص باختيار عاصمة الثقافة العربية، وتقرر إسناده سنويا إلى ثلاث مدن إسلامية عريقة تمثل المناطق الإسلامية في كل من العالم العربي، إلى جانب العاصمة التي تستضيف المؤتمر الإسلامي لوزراء الثقافة الذي ينعقد كل عامين. وتمتد الاحتفالات والتظاهرات على مدار عام كامل، حيث تم توقيع الاتفاق على إقامة هذه التظاهرة منذ عام 2001 مع انعقاد المؤتمر الإسلامي الثالث لوزراء الثقافة، وتم اعتماده في المؤتمر الإسلامي الرابع لوزراء الثقافة الذي انعقد في الجزائر عام 2004، وحملت مكة المكرمة اللقب الأول عام 2005، ثم تداولت المدن الإسلامية اللقب، وعلى التوالي انتقل إلى حلب (سوريا)، فاس (المغرب)، الإسكندرية (مصر)، القيروان (تونس)، تريم (اليمن)، تلمسان (الجزائر)، النجف (العراق)، المدينة المنورة (السعودية)، الشارقة (الإمارات)، نزوي (سلطنة عمان)، الكويت (الكويت)، عمان (الأردن)، المنامة (البحرين)، تونس (تونس)، حتى وصلت إلى القاهرة عام 2020، الذي اختارت خلاله منظمة الأيسيسكو أيضا العاصمة الأوزبكية بوخاري عاصمة الثقافة الإسلامية في المنطقة الآسيوية، وباماكو بجمهورية مالي في أفريقيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-12-02

تعقد الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، والدكتور سالم بن محمد المالك، مدير عام منظمة الإيسيسكو، مؤتمرا صحفيا في الثانية عشر ظهر الثلاثاء الموافق 7 ديسمبر بالمسرح الصغير بدار الأوبرا، للإعلان عن تفاصيل انطلاق فعاليات اختيار القاهرة عاصمة للثقافة لدول العالم الإسلامي لعام 2022. يحضر المؤتمر مجموعة من الإعلاميين ووكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية الأرضية والفضائيات العربية والأجنبية ومختلف وسائل الإعلام والشبكات الإذاعية. ويهدف برنامج عواصم الثقافة الإسلامية إلى توطيد أواصر العلاقات بين الشعوب التي تتشارك في الكثير من المفردات والعناصر من خلال إقامة حوار إبداعي بينها وتعزيز مجالات التواصل الفكري بين أبناء الأمة الإسلامية، كما يعمل على إبراز مضامين التراث الزاخر بالمفاهيم التي تدعو إلى التسامح والتعايش أمام العالم وتقديم صورة حقيقية عن الحضارة الإسلامية العريقة. والإسيسكو هي منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، وتعمل في إطار «منظمة التعاون الإسلامي»، تعني بميادين التربية والعلوم والثقافة والاتصال بين البلدان الإسلامية، وتعمل على تدعيم الروابط بين الدول الأعضاء ومقرها الرباط، وتأسست المنظمة عام 1979، وتضم في عضويتها 54 دولة. تبنت الإيسيسكو برنامج عاصمة الثقافة الإسلامية، ويتم إسناده سنويًا إلى ثلاث مدن إسلامية عريقة إلى جانب العاصمة التي تستضيف المؤتمر الإسلامي لوزراء الثقافة الذي ينعقد كل عامين، وتمتد الاحتفالات على مدار عام كامل. وقد تم توقيع الاتفاق على إقامة هذه التظاهرة منذ عام 2001 مع انعقاد المؤتمر الإسلامي الثالث لوزراء الثقافة وتم اعتماده في المؤتمر الإسلامي الرابع لوزراء الثقافة الذي عقد في الجزائر عام 2004، وحملت مكة المكرمة اللقب الأول عام 2005 ثم تداولت المدن الإسلامية اللقب وعلى التوالي انتقل إلى حلب «سوريا» فاس «المغرب» الإسكندرية «مصر» القيروان «تونس» تريم «اليمن» تلمسان «الجزائر» النجف «العراق» المدينة المنورة «السعودية» الشارقة «الإمارات» نزوى «سلطنة عمان» الكويت «الكويت» عمان «الأردن» المنامة «البحرين» تونس «تونس» حتى وصلت إلى القاهرة عام 2020 الذي اختارت منظمة «الإيسيسكو» خلاله أيضا العاصمة الأوزبكية «بوخاري» عاصمة الثقافة الإسلامية في المنطقة الآسيوية و«باماكو» بجمهورية مالي في أفريقيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-02

تعقد الدكتورة إيناس عبدالدايم وزير الثقافة، مؤتمراً صحفياً في الخامسة مساء غد،  بقاعة الندوات الرئيسية في مقر معرض القاهرة الدولي للكتاب بمركز مصر للمعارض الدولية، وذلك للإعلان عن تفاصيل برنامج فعاليات تنصيب القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية والتي تستمر طوال عام 2020. يأتي ذلك بحضور كل من الدكتور عبدالإله بن عرفة المستشار الثقافي لمدير عام منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو"، نجيب الغياتي مدير الثقافة بمنظمة الإيسيسكو والدكتور أسامة النحاس اختصاصي برامج بمديرية الثقافة بالمنظمة. وكانت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو"  اختارت القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية 2020 لتحمل اللقب خلفًا للعاصمة التونسية التي حظيت به خلال العام الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: