شرم الشيخ ودهب وطابا
شهدت مرحلة الانفلات الأمني عقب قيام ثورة 2011 تعديات على نهر النيل والمجاري المائية من ترع ومصارف، بالبناء المخالف والردم بعدد 700 ألف حالة، ما ضاعف أزمة تلوث نهر النيل، ودفع القيادة السياسية إلى وضع خطة في 2014 للقضاء على الظاهرة وهدم التعديات وإزالتها بقوة القانون. ونتيجة لدعم القيادة السياسية وجهود الدولة، تم القضاء على تلك التعديات وسن تشريعات رادعة لمنع تكرارها أو ظهور بؤر جديدة، حيث كشف تقرير لوزارة الري عن أنّ القضاء على تعديات النيل بنسبة 100% في جميع المحافظات. وفيما يتعلق بتوصيل مياه النيل للزراعات، كشف تقرير لوزارة الري عن استعادة 300 ألف فدان للرقعة الزراعية كانت تعاني البوار، نتيجة عدم وصول المياه لنهايات الترع بفعل مشروع تبطين الترع الذي بدأ تنفيذه عام 2018، بتأهيل 7 آلاف كيلو متر، ما ساهم في زيادة الرقعة الزراعية، فضلا عن الحد من المائية وتلوثها، فيما كشف تقرير لوزارة الري عن تراجع حدة الشكاوى من نقص المياه لمستوى بلغ 7% فقط خلال موسم أقصى الاحتياجات المائية. وعقب السيول التي ضربت جنوب سيناء في 2008 وتكرارها في 2012، وما تسببت فيه من خسائر فادحة للمنشآت السياحية في شرم الشيخ ودهب وطابا، وضعت الدولة خطة لعدم تكرار الأمر بإنشاء سدود وحواجز تمنع وصول مياه السيول إلى البني الأساسية والتحتية في المدن السياحية، وبتكلفة بلغت نحو 8 مليارات جنيه تم إنشاء 1500 منشأة جنوب سيناء وجبال البحر الأحمر على مدار 8 أعوام، ما عمل على حماية تلك المدن من السيول المدمرة، التي زادت وتيرتها بفعل التغيرات المناخية. وفي مجال حماية الشواطئ، نفذت الهيئة المصرية العامة لحماية الشواطئ التابعة للوزارة، المشروعات اللازمة لحماية المناطق الساحلية على سواحل البحرين المتوسط والأحمر من مشاكل النحر، وحماية المنشآت والاستثمارات في المدن الساحلية والأراضي الزراعية والمنشآت الصناعية والمواقع الأثرية بالمناطق الساحلية وكذا حماية المناطق المنخفضة وحمايتها من التغيرات المناخية وارتفاع منسوب سطح البحر، وتقدر أطوال أعمال الحماية المنفذة على البحرين الأحمر والمتوسط بنحو 144 كيلومتر. وعملت وزارة الري على التوسع في التحول ل اعتمادا على أسانيد علمية تراعي عناصر المنظومة المائية، وتهدف عملية التحولَ من الري بالغمر إلى الري الحديث لترشيد استخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه، حيث وضعت الوزارة استراتيجية ذات أولوياتٍ محددة، حيث تُعطَي الأولوية للأراضي الصحراوية والتي يجب أن يتم استخدام نظم الري الحديث بها طبقا للقانون، مع تطبيق غرامات تبديد المياه تجاه المخالفين حال استخدام الري بالغمر في الأراضي الرملية، والتحولِ إلى زراعة قصب السكر باستخدام الري بالتنقيط في زمام 325 ألف فدان باعتبار أنّ قصب السكر يُعد من المحاصيل الشرهة لاستهلاك المياه، بالتزامن مع التحول للري الحديث في زمام 750 ألف فدان من البساتين.
الوطن
2024-12-08
شهدت مرحلة الانفلات الأمني عقب قيام ثورة 2011 تعديات على نهر النيل والمجاري المائية من ترع ومصارف، بالبناء المخالف والردم بعدد 700 ألف حالة، ما ضاعف أزمة تلوث نهر النيل، ودفع القيادة السياسية إلى وضع خطة في 2014 للقضاء على الظاهرة وهدم التعديات وإزالتها بقوة القانون. ونتيجة لدعم القيادة السياسية وجهود الدولة، تم القضاء على تلك التعديات وسن تشريعات رادعة لمنع تكرارها أو ظهور بؤر جديدة، حيث كشف تقرير لوزارة الري عن أنّ القضاء على تعديات النيل بنسبة 100% في جميع المحافظات. وفيما يتعلق بتوصيل مياه النيل للزراعات، كشف تقرير لوزارة الري عن استعادة 300 ألف فدان للرقعة الزراعية كانت تعاني البوار، نتيجة عدم وصول المياه لنهايات الترع بفعل مشروع تبطين الترع الذي بدأ تنفيذه عام 2018، بتأهيل 7 آلاف كيلو متر، ما ساهم في زيادة الرقعة الزراعية، فضلا عن الحد من المائية وتلوثها، فيما كشف تقرير لوزارة الري عن تراجع حدة الشكاوى من نقص المياه لمستوى بلغ 7% فقط خلال موسم أقصى الاحتياجات المائية. وعقب السيول التي ضربت جنوب سيناء في 2008 وتكرارها في 2012، وما تسببت فيه من خسائر فادحة للمنشآت السياحية في شرم الشيخ ودهب وطابا، وضعت الدولة خطة لعدم تكرار الأمر بإنشاء سدود وحواجز تمنع وصول مياه السيول إلى البني الأساسية والتحتية في المدن السياحية، وبتكلفة بلغت نحو 8 مليارات جنيه تم إنشاء 1500 منشأة جنوب سيناء وجبال البحر الأحمر على مدار 8 أعوام، ما عمل على حماية تلك المدن من السيول المدمرة، التي زادت وتيرتها بفعل التغيرات المناخية. وفي مجال حماية الشواطئ، نفذت الهيئة المصرية العامة لحماية الشواطئ التابعة للوزارة، المشروعات اللازمة لحماية المناطق الساحلية على سواحل البحرين المتوسط والأحمر من مشاكل النحر، وحماية المنشآت والاستثمارات في المدن الساحلية والأراضي الزراعية والمنشآت الصناعية والمواقع الأثرية بالمناطق الساحلية وكذا حماية المناطق المنخفضة وحمايتها من التغيرات المناخية وارتفاع منسوب سطح البحر، وتقدر أطوال أعمال الحماية المنفذة على البحرين الأحمر والمتوسط بنحو 144 كيلومتر. وعملت وزارة الري على التوسع في التحول ل اعتمادا على أسانيد علمية تراعي عناصر المنظومة المائية، وتهدف عملية التحولَ من الري بالغمر إلى الري الحديث لترشيد استخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه، حيث وضعت الوزارة استراتيجية ذات أولوياتٍ محددة، حيث تُعطَي الأولوية للأراضي الصحراوية والتي يجب أن يتم استخدام نظم الري الحديث بها طبقا للقانون، مع تطبيق غرامات تبديد المياه تجاه المخالفين حال استخدام الري بالغمر في الأراضي الرملية، والتحولِ إلى زراعة قصب السكر باستخدام الري بالتنقيط في زمام 325 ألف فدان باعتبار أنّ قصب السكر يُعد من المحاصيل الشرهة لاستهلاك المياه، بالتزامن مع التحول للري الحديث في زمام 750 ألف فدان من البساتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-13
نشرت صفحة غرفة الغوص والأنشطة البحرية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك صورا لبعض النفايات الغريبة تحت مياه البحر الأحمر خلال حملة التنظيف التى تمت فى يونيو الماضى. وشملت الصور وجود أوانى طهى بأشكال متعددة غارقة فى قاع البحر، وقاعدة تخص دورات المياه، وهى جميعها مواد تضر بالبيئة البحرية والتوازن تحت الماء، وقالت الغرفة من خلال صفحتها: "خلال عمليات التنظيف التي تمت في يونيو الماضى، وجد الغواصون بعض أكثر النفايات غرابة تحت الماء !! كيف تعتقد أن هذا انتهى هنا". وقامت حملة تنظيف قاع البحر الأحمر بعملية تنظيف لقاع البحر الأحمر فى يونيو الماضى استمرت لمدة ثمانية أيام، فى 3 مدن، بداية بالغردقة ومرورا بسفاجا ونهاية بمرسى علم، وبلغ حجم المخلفات المستخرجة نحو 40 طنا. يأتى ذلك ضمن عدة حملات نظمتها غرفة سياحة الغوص والأنشطة البحرية فى عدد من مواقع الغوص والسقالات العاملة فى مدن شرم الشيخ ودهب وطابا، احتفالا باليوم العالمى للمحيطات فى الثامن من يونيو كل عام. وأسفرت تلك الجهود عن رفع نحو 300 شكارة من المخلفات بهدف حماية البيئة البحرية، وتعزيز الوعى البيئى للحفاظ على البحر الأحمر، ودعم مكانته كمقصد سياحى عالمى متميز ومصدر للدخل القومى. وحرصت الغرفة على تنفيذ الحملات وفق الاشتراطات الصحية والوقائية المقررة بالحد من عدد المشاركين فيها حفاظا على سلامتهم، بينما تجرى الاستعدادات لتنظيم حملات أخرى قريباً فى مختلف مدن محافظتى جنوب سيناء والبحر الأحمر توسعة لنطاق المبادرة، وفى إطار حرص مصر على تطبيق مبادرة جرين فينز البيئية، التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لحماية الشعاب المرجانية والحياة البحرية تشجيعا للسياحة البحرية المستدامة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-21
كشف المهندس عمرو خطاب، المتحدث الرسمي باسم وزارة الإسكان، تفاصيل مشروع «التجلي الأعظم» في جنوب سيناء، قائلا إنه جرى وضع مخطط استراتيجي عام لاستغلال الموارد البيئية والسياحية والدينية في المكان، وهذا أفضل استثمار يحدث في منطقة سانت كاترين، ويعد مشروعا قوميا كبيرا، وسيتم استثمار المنطقة السياحية. وأضاف «خطاب»، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «التاسعة»، المذاع على شاشة التليفزيون المصري، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، أنه جرى تقسيم المشروع ليحتوي على 15 مشروعا ليكون «ميجا بروجيكت»، بدءا من المشروعات الاستثمارية حتى المشروعات السكنية والبيئية وبإنشاء فنادق بمنطقة الجبال والكافتيريات والتي سيتم إنشاؤها للمرة الأولى. وأوضح أن وزارة البيئة سيكون دورها الحفاظ على بيئة المكان واستخدام المياه الجوفية والسيول خلال تواجدها لحماية المنشآت واستغلالها وإعادة استخدامها، وتخطيط مسار للجمال في المنطقة لفصله عن الزوار، «مفيش جمال هتقطع الطريق زي زمان»، كما أن المشروع يتضمن شبكة طرق دولية عملاقة بمعايير عالمية تربط المنطقة السياحية بالمناطق المحيطة بها مثل شرم الشيخ ودهب وطابا، بحيث تساعد السائح للنزول في أي مكان أو مطار أو ميناء للوصول للمنطقة بسهولة وإيجاد إقامة وخدمات جيدة. وأكد أن وزير الإسكان شدد على تكثيف الجهود والخطط الزمنية لتنفيذ المشروع، وأنه في الوقت الذي يتم مناقشة فيه المخصصات التنفيذية يتم أيضا مناقشة خطة الاستثمار والتشغيل، وهناك مقترح طموح يتم مناقشته حاليا مع هيئات مصرية لإعادة التشغيل والصيانة مع شركات عالمية ليكون مشروع عالمي على أرض مصرية. وأوضح أنه سيتم الاستفادة من موارد المنطقة القائمة، وسيتم تطويرها، من شبكات الطرق والبنية التحتية من مياه وصرف واتصالات ذكية، وسلسلة فنادق من نوع جديد، وأماكن استشفائية ونزل للزوار، كما سيتم تطوير المناطق السكنية للسكان، سواء للقرى أو للمدينة الأم، وإنشاء منطقة سكنية جديدة لاستيعاب 5000 نسمة، ما يوفر فرصا للعمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-21
أشاد اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، بمبادرة «شتي في مصر»، وكافة القرارات التي اتخذتها اللجنة الوزارية للسياحة والأثار مؤخراً، لتنشيط حركة السياحة الداخلية. وفي تصريحات له اليوم الخميس، وصف محافظ جنوب سيناء المبادرة بأنها خطوة جيدة لتنشيط السياحة الداخلية، في ظل تراجع معدلات السياحة الدولية الوافدة منذ بداية أزمة انتشار فيروس كورونا. ودعا محافظ جنوب سيناء جموع المواطنين لزيارة المناطق السياحية بجنوب سيناء، لدفء الشتاء واعتدال الطقس، واستغلال فترة إجازة منتصف العام والتخفضيات للشتاء في مناطق جنوب سيناء الساحرة. وأوضح المحافظ أن تخفيض أسعار الطيران الداخلي، سيكون له مردود إيجابي في تضاعف أعداد السياحية الداخلية، خاصةً الوافدة إلى مدن شرم الشيخ ودهب وطابا، لكون هذه المدن تعد مشتى سياحياً، إضافة إلى تعدد المقاصد السياحية بها. وتابع أنه علي الرغم من اتخاذ إجراءات احترازية جادة من قبل الدولة، واتخاذ وزارة السياحة والأثار حزمة من الإجراءات والشروط لاستعادة تشغيل المنشآت السياحية والفندقية بشكل يضمن سلامة السائحين والعاملين، إلا أن معاناة كل العاملين في القطاع السياحي مازالت مستمرة، وهذه ظاهرة عالمية، في ظل تفشي فيروس كورونا. و أشار «فودة» إلى أن منتجعات جنوب سيناء استعادت الحركة الدولية، خاصةً منذ بداية يوليو 2019، وبالفعل زادت أعداد السائحين تدريجياً في ذلك الوقت، ولكن مع بداية الموجة الثانية من انتشار فيروس كورونا، تراجعت أعداد السياحة الخارجية مرة أخرى. وأوضح أن القطاع السياحي اعتاد على أن تكون السياحة الداخلية هي الداعم وقت الأزمات الطارئة، وذلك منذ يناير 2011، وتعاقب الأزمات التي طرأت على قطاع السياحة منذ ذلك الوقت وحتى الآن. وقال محافظ جنوب سيناء: «إننا نحتاج الإبقاء على تشغيل المنشآت السياحية والفندقية، للحفاظ على العمالة، ونتوقع عودة السياحة بقوة بعد انتهاء أزمة وباء كورونا»، مثمناً دور وزارتي السياحة والأثار والطيران المدني في تلك المبادرة، من خلال الإعلان عن تخفيض أسعار تذاكر الطيران الداخلي، على الرحلات من القاهرة إلى كل من الأقصر وأسوان وشرم الشيخ وطابا والغردقة ومرسى علم، ومن الإسكندرية إلى الأقصر وأسوان، بداية من 15 يناير الجاري، وحتى نهاية شهر فبراير المقبل، ضمن فعاليات مبادرة «شتي في مصر». وقررت اللجنة الوزارية للسياحة والأثار أن تكون أسعار تذاكر الطيران للمصريين والأجانب، شاملة الضرائب، خلال الفترة من 15 يناير إلى 28 فبراير 2021، بسعر موحد على النحو التالي: من القاهرة والإسكندرية إلى الأقصر 1500 جنيه، وإلى أسوان 1800 جنيه، ومن القاهرة أو الإسكندرية إلى شرم الشيخ والغردقة وطابا 1800 جنيه، وإلى مرسى علم 2000 جنيه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-06-16
تعد محافظة جنوب سيناء قبلة للذين يفضلون قضاء إجازات الأعياد والمواسم المختلفة وسط الطبيعة بعيدا عن الزحام، حيث تضم المحافظة العديد من أماكن الخروج في عيد الأضحى بجنوب سيناء. وقال اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، في تصريحات لـ«الوطن» اليوم الجمعة، إن أماكن الخروج في عيد الأضحى بجنوب سيناء متعددة، حيث تمتلك المحافظة مقومات طبيعية لا توجد في محافظات أخرى، مثل الجبال والصحاري والشواطئ والمحميات الطبيعية، ويمكن زيارتها بالمجان في الإجازات. وأضاف محافظ جنوب سيناء أن هناك مواطنون يفضلون قضاء الإجازات على الشواطئ والاستمتاع بالبحر في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وعدد آخر يفضل قضاء إجازة عيد الأضحى في زيارة الحدائق والمتنزهات، مشيرا إلى أن جنوب سيناء تضم أماكن خروج كثيرة في العيد، مثل الشواطئ الموجودة في كل مدينة، إلى جانب وجود الحدائق العامة والمحميات الطبيعية والوديان والجبال والصحاري لمحبي السفاري. وتابع «فودة»، أن انتشار الشواطئ العامة بكل مدينة في المحافظة تجعلها المقصد الأول للكثيرين لقضاء إجازة عيد الأضحى، من بينها شواطئ شرم الشيخ، شاطئ رأس سدر، شاطئ أبوزنيمة، الشاطئ العام بالطور، شواطئ دهب، شاطئ نويبع العام، وهي مزودة بخدمات ويوجد شاليهات اليوم الواحد بمدينة الطور بسعر 100 جنيه في اليوم الواحد. وأوضح اللواء خالد فودة أن السياح سواء مصريين أو أجانب يفضلون قضاء الإجازات في منتجعات جنوب سيناء السياحية الموجودة في معظم المدن، لوجود أماكن للخروج في العيد بها، مشيرا إلى أن كل مدينة سياحية لها طابع خاص يميزها عن المدن الأخرى. وتعد مدينة سانت كاترين من المقاصد السياحية الهامة، ويوجد بها أماكن للخروج في العيد، مثل قمة جبل موسى، حيث يمكن زيارته لمشاهدة شروق وغروب الشمس، بالإضافة إلى وجود العديد من الوديان الصالحة للقيام برحلات السفاري. وأوضح محافظ جنوب سيناء أن المدن السياحية مثل شرم الشيخ ودهب وطابا يتوافر بها أماكن للخروج في العيد وأنشطة مختلفة تمثل متعة حقيقية، مثل عروض الدولفين الذي يقوم بعروض تجذب السياح في شرم الشيخ، ورحلات السفاري بيتش باجي، إلى جانب الشواطئ والمناطق السياحية، مثل سوهو سكوير ودهب سكوير والممشى السياحي بدهب. وتابع أن المحميات الطبيعية مفتوحة للجميع بالمحان لأبناء جنوب سيناء، وبرسوم مخفضة للمصريين، إلى جانب رحلات السفاري البحرية والغوص. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: