شبكة رائد
تستعرض وزارة البيئة في الحصاد الأسبوعي أبرز أنشطة الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة وقطاعات الوزارة المختلفة، خلال الأسبوع الماضي، في الفترة من 9 إلى 16...
الوطن
2023-12-17
تستعرض وزارة البيئة في الحصاد الأسبوعي أبرز أنشطة الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة وقطاعات الوزارة المختلفة، خلال الأسبوع الماضي، في الفترة من 9 إلى 16 ديسمبر الجاري وتشمل: - بحث تعزيز أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، بجناح جامعة الدول العربية، وعلى هامش فعاليات قمة المناخ COP28 في دبي. - المشاركة في الاجتماع الوزاري «القيادة المتكاملة لتنفيذ خطة عمل المناخ والتنوع البيولوجي لعام 2030» المنعقد ضمن فعاليات يوم الطبيعة واستخدام الأراضي والمحيطات ضمن قمة المناخ COP28. - وزيرة البيئة تستأنف مع نظيرها الكندي الجولة الثانية من المفاوضات حول تمويل المناخ بمؤتمر المناخ COP28 بدبي. - استعراض الإجراءات الوطنية المتبعة لتشجيع الاستثمار في الطاقات المتجددة للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وحماية الموارد لطبيعية والطيور المهاجرة بهذه المشروعات، بالجناح المصري بقمة المناخ COP28 بدبي. - تنظيم يوما تحت عنوان «الشباب والأطفال والتعليم والمهارات» بالجناح المصري بقمة المناخ COP28. - وزيرة البيئة تلتقي بوفد المفاوضين المصريين الشباب الأول المشارك في المؤتمر على هامش مشاركتها في مؤتمر المناخ COP28 بدبي. - وزيرة البيئة تشارك في جلسة نقاشية حول تعزيز قدرة المجتمعات المحلية على الصمود وتوطين استراتيجيات التكيف ضمن فعالية تنظمها شبكة "رائد" بقمة المناخ (COP28) بدبى. - وزيرة البيئة تشارك في احتفالية الأعضاء الجدد بالقائمة الخضراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة، على هامش مشاركتها بمؤتمر المناخ COP28 وبجناح الاتحاد الدولي لصون الطبيعة. - وزيرة البيئة ونظيرها الكندي يستعرضان إنجازات قيادتهم المشتركة للمشاورات من مؤتمر التنوع البيولوجي COP15 حتى مؤتمر المناخ COP28. - وزيرة البيئة المصرية تهنئ دولة الإمارات العربية الشقيقة على نجاح رئاستها للنسخة الثامنة والعشرين من مؤتمر المناخ COP28. - وزيرة البيئة تعلن استضافة مصر رسميا لمؤتمر الأطراف الرابع والعشرون القادم لاتفاقية حمایة البيئة البحيرة والمنطقة الساحلية للبحر الأبيض المتوسط، خلال عام 2025. - الربط الإلكتروني لمنظومة الرصد الذاتي المستمر لانبعاثات (6) مداخن بشركة القاهرة لتكرير البترول (معمل مستطرد). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-11-05
انتهت الشبكة العربية للبيئة والتنمية «رائد» من إجراءات تسليم البيان الخاص بمنظمات المجتمع المدني في مصر إلى رئاسة الدورة الـ27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP-27»، والتي تبدأ فعالياتها هذا الأسبوع في مدينة شرم الشيخ، وتستمر على مدار أسبوعين، حتى 18 نوفمبر الجاري. وقال الدكتور عماد الدين عدلي، المنسق العام لشبكة «رائد»، في تصريحات لـ«الوطن»، إن البيان يحمل رسائل وطموحات الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني في مصر إلى قمة المناخ، التي تُعد أكبر تجمع للعمل المناخي على مستوى العالم، وتُعقد لأول مرة في مصر. وأضاف «عدلي» أن شبكة «رائد»، وهي المنظمة المصرية الوحيدة المعتمدة لدى سكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ، عقدت سلسلة من ورش العمل واللقاءات التشاورية، بمشاركة ممثلين لما يزيد على 500 جمعية أهلية من مختلف المحافظات، للاتفاق على صياغة مجموعة من الرسائل باسم المجتمع المدني المصري، يتم رفعها إلى قمة المناخ. وأوضح أنه تم مراعاة التوزيع الجغرافي للجمعيات المشاركة في هذه اللقاءات التشاورية، التي تم تنظيمها ضمن فعاليات مبادرة «بلدنا تستضيف قمة المناخ»، حيث جمعت إحدى ورش العمل ممثلي الجمعيات الأهلية من محافظات الصعيد، بينما جمعت الورشة الثانية ممثلي الجمعيات من محافظات القناة وسيناء والبحر الأحمر، فيما ضمت الورشة الثالثة ممثلي جمعيات القاهرة الكبرى والوجه البحري والإسكندرية. وفيما يلي نص بيان منظمات المجتمع المدني في مصر إلى قمة المناخ: في إطار إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، عام 2022 عاماً للمجتمع المدني، وضمن استعدادات مصر لاستضافة مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP-27)، وإدراكاً من مؤسسات المجتمع المدني في مصر بأهمية دورها في مواجهة قضايا التغيرات المناخية والحد من تداعياتها السلبية على المجتمعات المحلية. وتأكيداً على دور مبادرة «بلدنا تستضيف قمة المناخ الـ27» في حشد الجهود الوطنية وتعزيز المشاركة المجتمعية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وفق «رؤية مصر 2030»، ودعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050، وإرساء القاعدة الأساسية للعمل المناخي على مستوى محافظات الجمهورية. تتوجه منظمات المجتمع المدني في مصر بمجموعة من الرسائل إلى قمة المناخ، منها: أولاً: تواجه منظمات المجتمع المدني عدداً من التحديات التي قد تحول دون قيامها بدورها المنوط بها في مواجهة التغيرات المناخية، على الوجه الأكمل، وذلك من واقع التقارير الرسمية والأنشطة التي نفذتها المنصات المحلية لمبادرة «بلدنا تستضيف قمة المناخ الـ27»، ومن أبرز هذه التحديات: ثانياً: وإذ تأمل منظمات المجتمع المدني في حشد الدعم اللازم لمجابهة هذه التحديات، فإنها تعرب عن استعدادها لاقتراح مجموعة من الأنشطة التي يمكن للمجتمع المدني القيام بها. ثالثاً: وفي سبيل جهودها لتنفيذ هذه الأنشطة المقترحة، تأمل مؤسسات المجتمع المدني في توجيه عدد من التوصيات على المستويات المختلفة: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-03-25
أطلقت الشبكة العربية للبيئة والتنمية «رائد» دعوة جديدة لوقف استخدام حشوات الأسنان، التي تحتوي على عنصر الزئبق، المعروفة باسم «أملجم»، في علاج أسنان الأطفال، وذلك ضمن الحملة التي أطلقتها الشبكة في مختلف الدول العربية، للتخلص التدريجي من هذه المادة، التي تسبب مشاكل صحية خطيرة، خاصةً على الأطفال والنساء الحوامل، الأكثر عرضة للإصابة بتسمم الزئبق. وبدأ أطباء الأسنان في استخدام الحشوات الزئبقية «أملجم» قبل نحو 200 سنة، وهو عبارة عن خليط يحتوي على عنصر الزئبق بنسبة 50%، بينما النصف الثاني من عناصر أخرى، ونظراً لأن التعرض للزئبق، حتى الكميات الصغيرة، قد يسبب مشاكل صحية خطيرة، فقد اعتبرته منظمة الصحة العالمية أحد أكثر 10 مواد كيميائية تؤثر على الصحة العامة الرئيسية. وبمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاعتماد التعديل الخاص بالأطفال في اتفاقية «ميناماتا» الدولية لحماية صحة الإنسان والبيئة من أضرار الزئبق ومركباته، يمثل هذا الأسبوع معلماً تاريخياً في مسيرة جهود الشبكة العربية للبيئة والتنمية «رائد» لحماية الأطفال من المخاطر الناجمة عن استخدام حشوات الأسنان الزئبقية، والدعوة للعمل على توفير البدائل الآمنة، وزيادة الوعي العام. وفي 25 مارس 2022، وافقت أكثر من 100 دولة، بما فيها معظم الدول العربية، على تعديل بنود اتفاقية «ميناماتا»، التي دخلت حيز التنفيذ في أغسطس 2017، ويتضمن التعديل، الذي من المقرر أن يبدأ تطبيقه في وقت لاحق من العام الجاري، الدعوة إلى اتخاذ التدابير اللازمة لمنع استخدام الحشوات الزئبقية «أملجم» في علاج أسنان الأطفال أقل من 15 عاماً، والنساء الحوامل والمرضعات. وأكد الدكتور عماد الدين عدلي، المنسق العام لشبكة «رائد»، أنَّه «بدخول التعديل الجديد حيز التنفيذ في 28 سبتمبر 2023، يساعدنا ذلك في حماية الأطفال من التعرض لحشوات الأسنان الزئبقية السامة، بالإضافة إلى حماية البيئة من التلوث بالزئبق، وتحسين صحة الفم، من خلال الحفاظ على بنية الأسنان، التي يتم إزالة أجزاء منها، لتركيب حشوات أملجم». وفي إطار جهودها للمساعدة في تطبيق التعديل الجديد في الاتفاقية الدولية، تعمل شبكة «رائد»، بالتعاون مع شركائها في «التحالف العالمي لطب أسنان خال من الزئبق» بمختلف أنحاء العالم، على تنفيذ مجموعة من الأنشطة والمبادرات، منها: - إعداد مجموعة أدوات للمعلومات والموارد لمساعدة البلدان العربية في الالتزام بالتعديل الجديد. - الاتصال بالمسؤولين الحكوميين في كافة الدول العربية، واللقاء بهم، لتنسيق الجهود في هذا الشأن. - العمل على إنهاء استخدام حشوات «أملجم» الزئبقية لدى الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات. وتُستخدم حشوات «أملغم» في كثير من الدول، كما تحتوي العديد من مستحضرات التجميل على كميات كبيرة من الزئبق غير العضوي، إلا أن معظم البلدان بدأت تحظر استخدام هذه المنتجات، لما تشكلها من خطورة على صحة الإنسان، بينما تعارض دول أخرى فرض حظر عالمي على مادة «أملغم»، بسبب مخاوف من أن يسبب ذلك مشكلة في مجال صحة الأسنان. وبمناسبة الاحتفال بالذكرى السنوية الأولى لهذا التعديل التاريخي في اتفاقية «ميناماتا»، المعروف بـ«تعديل الأطفال»، تؤكد الشبكة العربية للبيئة والتنمية «رائد» على أهمية العمل لوقف استخدام الحشوات الزئبقية، بكافة أشكالها وأنواعها، في علاج أسنان الأطفال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-01
أكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة ورائد المناخ لمؤتمر المناخ «COP-27»، أهمية انعقاد قمة المناخ في مصر، بما يعزز قدرة دول شمال أفريقيا على إدارة أزمة المناخ، من أجل حماية المجتمعات المحلية من مخاطر الفقر والجوع والإجهاد المائي، وغيرها من التداعيات الناجمة عن التغيرات المناخية، والتي تلقي بظلالها على خطط التنمية في غالبية الدول الأفريقية. جاء ذلك خلال حلقة نقاشية نظمتها الشبكة العربية للبيئة والتنمية «رائد»، ومكتب معلومات البحر المتوسط للبيئة والثقافة والتنمية المستدامة، بعنوان «ما هي فرص أزمة المناخ؟»، وذلك في إطار التحضيرات الإقليمية الجارية لمؤتمر الأطراف الـ27 لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية COP-27، المقرر عقده في مدينة شرم الشيخ، على ساحل البحر الأحمر، في الفترة من 6 حتى 18 نوفمبر 2022. كما شدد «محيي الدين» على أن العالم بحاجة إلى أن يكون جزءاً من حل أزمة المناخ وآليات تنفيذها، وليس الاكتفاء فقط بمجرد وصف المشكلة، معتبراً أن تمويل العمل المناخي يُعد أمراً أساسياً في هذا المسعى، كما لفت إلى أهمية العمل على إيجاد نهج شامل للعمل المناخي الفعال، بحيث يشمل كافة المحاور، بما فيها التكيف مع تداعيات التغيرات المناخية، وليس تخفيف تأثيراتها فقط، وكذلك أهمية التعاون الإقليمي، وإضفاء الطابع المحلي على الأنشطة المتعلقة بالمناخ. ووجّه الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط «UfM»، ناصر كامل، رسالة افتتاحية أكد فيها أهمية دور المجتمع المدني في ممارسة الضغوط اللازمة لتعزيز السياسات الإيجابية والالتزامات المناخية على نحو إيجابي، بينما سلط جوليان لي تيلير، من خطة عمل البحر المتوسط، التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة «UNEP/MAP»، الضوء على التعاون القائم بين الشركاء من المنظمات غير الحكومية، ومن ضمنهم شبكة «رائد»، ومكتب معلومات البحر المتوسط، والعديد من الأعضاء الآخرين، كما لفت إلى مسؤولية المؤسسات الحكومية الدولية في تحقيق الأهداف والغايات المناخية المشتركة. وعبر الدكتور وولفجانج كرامر، منسق منظمة خبراء المتوسط للتغيرات المناخية والبيئية «MedECC»، ومدير الأبحاث في المعهد المتوسطي للتنوع البيولوجي، عن مخاوفه بسبب عدم التزام كثير من الحكومات، بتحقيق هدف الحياد المناخي، وتساءل بقوله: «كيف يمكننا أن نقول لأبنائنا إن ما نشهده الآن هو نتيجة 26 مؤتمراً للمناخ؟»، قبل أن يستطرد بقوله: «هناك حاجة ماسة إلى أن نتخذ مسلكاً أكثر تشدداً خلال مؤتمر COP-27 في شرم الشيخ». كما تحدث الدكتور شريف الخياط، من الهيئة العامة للبيئة في دولة الكويت، عن تداعيات أزمة المناخ على دول منطقة الخليج، وعرض بالحقائق والأرقام لطبيعة الوضع في عدد من دول الخليج، وهي منطقة لا تنتمي لحوض البحر المتوسط ولكنها تقع ضمن الإقليم العربي، كما لفت إلى رؤى الدول الخليجية بشكل عام، ودولة الكويت على وجه الخصوص، حول مؤتمر COP-28 الذي من المقرر أن تستضيفه دولة الإمارات العربية المتحدة أواخر عام 2023 المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: