سد بوط
سد بوط هو سد سوداني يقع على مجرى النيل الأزرق قريب من مدينة بوط في ولاية النيل الأزرق جنوب شرقى السودان.
اليوم السابع
2020-08-05
أعلنت الأمم المتحدة أن 50 ألف شخص على الأقل تضرروا بالفيضانات الناتجة عن أمطار غزيرة هطلت هذا الأسبوع في أجزاء واسعة من السودان، وأكد مكتب المنظمة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن "الأمطار الغزيرة التي هطلت في الأيام الأخيرة في السودان، سببت فيضانات وانزلاقات أرضية وأضرارا طالت المنازل والبنى التحتية في 14 من 18 ولاية في البلاد" بحسب "روسيا اليوم"، ونقلت الأمم المتحدة عن "مفوضية العون الإنسانى" الحكومية، أن "50 ألف شخص تضرروا من تداعيات الفيضانات وفق تعداد أولي، لكن الرقم مرجح للارتفاع". وأدت الفيضانات الأسبوع الماضي، إلى مقتل 5 أشخاص وتدمير نحو 3500 منزل، وفق بيان رسمي، وانهار سد بوط في ولاية النيل الأزرق، ما أدى إلى تدمير مئات المنازل، وتهطل عادة أمطار قوية فى السودان خلال الأشهر من يونيو وحتى أكتوبر، تحدث فيضانات واسعة النطاق سنويا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-03-18
أعلنت وحدة تنفيذ السدود بالإدارة العامة لحصاد المياه بوزارة الرى والموارد المائية السودانية، الشروع في إعادة تأهيل سد "بوط" في ولاية النيل الأزرق (جنوب جمهورية السودان)، قبل بداية فصل الخريف لهذا العام، وقال مدير وحدة تنفيذ السدود بالسودان المهندس السر محمد آدم -في بيان لوزارة الرى - إنه تم البدء فى طرح عطاءات إعادة تأهيل سد بوط للشركات الوطنية تمهيداً لبدء العمل مطلع الشهر القادم، لافتا إلى تخصيص 330 مليون جنيه سوداني (الدولار يعادل نحو 378 جنيها)، من إدارة التنمية بوزارة المالية لإعادة تأهيل المرحلة الثانية للسد. من جانبه، أكد مدير الإدارة العامة لحصاد المياه المهندس عمار محجوب، جاهزية إدارة حصاد المياه لإكمال جميع الأعمال المطلوبة لإعادة التأهيل لضمان التخزين فى البحيرة والاستفادة من مياه التخزين. يذكر أن سد بوط والذى أُنشئ فى العام 2004 بولاية النيل الأزرق، من السدود الصغيرة التي اقيمت ضمن مشاريع حصاد المياه، وتعرض العام الماضى إلى سيول وأمطار غير مسبوقة فى أعلى الوادي الذى يغذي البحيرة، مما تسبب فى كسر الردمية بطول 200 متر وتفريغ مياه البحيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-18
أفادت منظمة الأمم المتحدة أن استمرار هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات فى السودان، أثرت على ما يقرب من 220 ألف شخص في 17 ولاية من أصل 18 ولاية في البلاد، ودمرت أكثر من 20 ألف منزل بالكامل، وتضرر أجزاء من 20 ألف منزل آخر. وتسببت الفيضانات في تلوث حوالي 2000 مصدر للمياه أو تعطلها، مما يهدد الوصول إلى المياه النظيفة في منتصف جائحة COVID-19 فيما قد يؤثر انهيار سد بوط في ولاية النيل الأزرق في 29 يوليو على وصول 100 الف شخص إلى المياه. وفقا لستيفان دوجاريك المتحدث باسم امين عام الأمم المتحدة وأضاف دوجاريك " تقدم الحكومة ومنظمات الإغاثة الأغطية البلاستيكية والخيام والأدوية وإمدادات تنقية المياه والناموسيات. في دارفور، ويقدمون المأوى والمياه والمساعدة الصحية. وأشار الى " كانت الاستجابة السريعة ممكنة لأن وكالات الأمم المتحدة وشركائنا قاموا بتخزين الإمدادات مسبقًا لـ 250 الف شخص قبل بدء هطول الأمطار لافتا الى ان هناك تحذيرات من أن الإمدادات تنضب بسرعة وأن هناك حاجة ماسة إلى مزيد من الدعم ، بما في ذلك من الجهات المانحة. ولفت الى ان الأمم المتحدة ناشدت للحصول على 1.6 مليار دولار لتقديم مساعدات ضرورية في السودان هذا العام، ولكن لم نتلق سوى 43 % من هذا النداء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-07-31
أعلنت المدير التنفيذي المكلف لمحلية التضامن، بولاية النيل الأزرق، نسيبة فاروق كلول، انهيار أكثر من 600 منزل بأحياء مدينة بوط، جراء انهيار مفاجئ لسد بوط الذي يستخدم لتخزين نحو 5 ملايين متر مكعب من المياه القادمة من وديان جبال الأنقسنا، وفقا لما ذكته صحيفة "سودان تربيون" السودانية، أمس الخميس. ويشهد السودان سنويا موجات من السيول والفيضانات تلحق دمارا بالقرى المحازية للنيل. وقالت كلول في تصريحات صحفية، إنّ المياه حاصرت 600 أسرة أخرى في أحد الأحياء، مع تعذر الوصول إليها، موضحة أنّ المياه غمرت المنطقة من 3 اتجاهات، وحذرت من حدوث موجة نزوح كبيرة في المنطقة التي يمثل سد بوط عصب الحياة بالنسبة لها وتضم سوقا كبيرا وأكثر من 9 مدارس للتعليم الأساسي، وظلت طوال فترة الحرب ملاذا أمنا للنازحين من جميع أرجاء الولاية. واجتاحت سيول عارمة مناطق شمالي السودان، أمس الأول الأربعاء؛ ما أسفر عن انهيار عشرات المنازل، وفق نشطاء، دون إعلان رسمي فوري بشأن حصيلة الخسائر. وأشارت وكالة أنباء السودان الرسمية"سونا"، إلى أنّ سيولا عارمة اجتاحت، مدينة أبو حمد بولاية نهر النيل "538 كلم شمال العاصمة الخرطوم"؛ ما تسبب في خسائر كبيرة بالمنازل والممتلكات. وذكرت الوكالة، أنّ السيول فاجأت المواطنين واستمر تدفقها ووصفت الأوضاع في مدينة أبو حمد بالصعب. وبث نشطاء سودانيون مقاطع مصورة عبر منصات التواصل الاجتماعي، أظهرت انهيار عشرات المنازل، وارتفاع منسوب المياه المتراكمة في الشوارع والميادين؛ ما تسبب في إتلاف الكثير من الممتلكات وتعطيل حركة المرور. وفي يونيو الماضي، لقي 3 أشخاص مصرعهم غرقا وفُقد آخر، أثر انجراف سيارتهم في مجرى سيول غرب ولاية الخرطوم. وحذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية من هطول أمطار بكميات تتراوح بين متوسطة إلى غزيرة مصحوبة الرياح عالية السرعة وذلك خلال أول أيام عيد الأضحى، وتستمر إلى ظهر غد السبت في أجزاء متفرقة من ولايات الخرطوم، كسلا، الجزيرة، النيل الأبيض، كردفان الكبرى، دارفور الكبرى، القضارف، وأقصى جنوب ولاية البحر الأحمر. كما توقعت الأرصاد هطول أمطار خفيفة في أجزاء من ولايات، البحر الأحمر، والشمالية، وأمطار متوسطة في كل من ولايات، سنار، كسلا، النيل الأزرق والاجزاء الشمالية من ولاية القضارف. وناشدت الهيئة المواطنين القاطنين في المناطق المكشوفة اتخاذ التدابير اللازمة والساكنين قرب مجاري المياه والخيران توخي الحيطة والحذر، ومراعاة وتنظيم الأنشطة الخارجية بحسب الإنذار. ويبدأ موسم الأمطار والسيول بالسودان، في الفترة من يونيو وحتى أكتوبر الأول. وفي السنوات الماضية تسببت السيول في مصرع العشرات، وتدمير الآلاف من المنازل والمرافق الخدمية في أنحاء البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-11-12
أكد وزير الموارد المائية والري والكهرباء في السودان، المهندس خضر قسم السيد، أمس الأحد، أن العام المقبل سيشهد تأهيل سد بوط بولاية النيل الأزرق لتخزين 5 ملايين متر مكعب من المياه، وإجراء دراسات فنية لسدي الكرمك وباو بجانب إنفاذ عدد من مشروعات الكهرباء والمياه بالولاية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء السودان "سونا". جاء ذلك خلال لقائه اليوم، بمقر رئاسة الوزارة بكتلة نواب ولاية النيل الأزرق بالبرلمان ووزير البنية التحتية والتخطيط العمراني بالولاية، وأوضح أحمد كرمنو رئيس كتلة نواب النيل الأزرق بالبرلمان أن لقاء وزير الموارد المائية والري والكهرباء تم من خلاله الاتفاق على تكوين آلية مشتركة تضم وزارة الموارد المائية، صندوق إعمار النيل الأزرق، ووزارة التخطيط العمراني بالولاية، بهدف متابعة إنفاذ مشروعات الكهرباء والمياه بالولاية، وأشاد كرمنو بما تم تنفيذه من مشروعات في مجال مياه الشرب في إطار إنفاذ برامج حصاد المياه وزيرو عطش، وقال إن النيل الأزرق ستلعب دوراً محورياً في زيادة الإنتاج والإنتاجية بفضل استتباب الأمن والسلام الذي تعيشه الولاية. بدوره، قال المدير العام للشركة القابضة المهندس عبدالله المقلي، إن خطة الوزارة للعام 2019 تستهدف ربط كافة المدن الرئيسة بالبلاد بالشبكة القومية للكهرباء لا سيما ولايات دارفور والنيل الأزرق وأجزاء من كردفان، وكشف المقلي عن إدراج تنفيذ الخطوط الناقلة للكهرباء بالنيل الأزرق ضمن خطة العام العام المقبل وفي مقدمتها (خط الروصيرص كرن كرن 220 كيلو فولت)، خط (كرن كرن قيسان 110 كيلو فولت) وإنفاذ (محطة قلي 220 كيلو فولت) بهدف تغذية كافة المناطق المجاورة بالكهرباء، مبينا أن تكلفة هذه المشروعات تقدر بـ100 مليون دولار. من جانبه، أكد المهندس صالح علي عبد الله المدير العام للشركة السودانية لتوزيع الكهرباء مواصلة الجهود لفك اختناقات الأحمال في مدينتي الدمازين والروصيرص، مشيراً إلى أن معظم المواد المستخدمة في أعمال التوصيل تم توطينها بالداخل. وأكد عمار علي محمد مدير الإدارة العامة لحصاد المياه، بوحدة تنفيذ السدود تنفيذ 28 بئرا، بالنيل الأزرق، بالإضافة إلى تنفيذ 7 حفائر قطع العمل فيها شوطاً مقدراً، معلناً تنفيذ سد بوط العام المقبل بالنيل الازرق لتخزين 5 ملايين متر مكعب من المياه وإجراء دراسات فنية لعدد من المشروعات الجديدة بالتنسيق مع حكومة الولاية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: