زياد البحيري
استطاع لاعبو نادي مطوبس الرياضي بمحافظة كفر الشيخ، اقتناص خمس ميداليات في بطولة كأس مصر ضمن منافسات مرحلة البراعم من مواليد 2015 حتى 2018، التي...
الوطن
2025-02-14
استطاع لاعبو نادي مطوبس الرياضي بمحافظة كفر الشيخ، اقتناص خمس ميداليات في بطولة كأس مصر ضمن منافسات مرحلة البراعم من مواليد 2015 حتى 2018، التي أُقيمت بصالة الألعاب الأوليمبية ببرج العرب بمحافظة الإسكندرية، وشارك بها 1600 لاعب يُمثلون 120 هيئة، وذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء دكتور علاء عبدالمعطي، محافظ كفر الشيخ. ومن جهته، أوضح الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ، أنّ البطولة أهدت نادي مطوبس، ذهبيتين، كانتا من نصيب زياد البحيري، وندى الدسوقي، كما حصل كل من حمزة أحمد، ومنير عابدين، على الميدالية الفضية، واللاعب زين النجار، على الميدالية البرونزية، وذلك بإشراف عبد المنعم الكناني، وكيل المديرية للرياضة. وثمّن وكيل الوزارة، دعم مجلس إدارة للاعبي التايكوندو، وظهورهم بمستوى فني لائق، في مقدمتهم أشرف فليفل، رئيس مجلس إدارة النادي، والكابتن محمود الشهاوي، المدير الفني للفريق. وكانت أبرز الأندية المشاركة في البطولة، نادي الصيد، والجيش، وهليوبوليس، ووادي دجلة، وسموحة، والاتحاد، وسبورتنج، والمصري، والقناة وجزيرة الورد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-31
واقعة اختطاف الطفل «زياد البحيري»، من أمام أعين والدته بمدينة المحلة، تصدرت محرك البحث جوجل، على مدار الأيام الثلاثة الماضية، وكانت مجال اهتمام ملايين المواطنين في مصر وخارجها. بداية الواقعة، كانت الأحد الماضي وتحديدا في العاشرة صباحا، عندما فوجئت والدة الطفل زياد بسيارة ملاكي تقف أمام محل خاص بهم أسفل منزلهم لبيع زيوت السيارات ونزول 2 من السيارة ملثمين، وخطف الطفل والهرب على طريق «قطور- المحلة». وقال حمادة البحيري، عم الطفل «زياد»، أنه وقت خطف «زياد»، كان نائما في شقته بنفس المنزل، واستيقظ على صراخ واستغاثات والدة الطفل، وعلى الفور استقل سيارته في محاولة لمطاردة السيارة وضبط المتهمين ولكن باءت محاولته بالفشل. تلقى اللواء هاني عويس مدير أمن الغربية، إخطارا من اللواء ياسر عبد الحميد، مدير المباحث الجنائية بالغربية، بقيام مجهولين ملثمين يستقلون سيارة بخطف طفل يدعي زياد البحيري، من محل أسفل منزل والدته. وعلى الفور كثفت الأجهزة الأمنية بالغربية جهودها وجرى تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الحادث، وتبين أن لوحات السيارة المستخدمة في الواقعة مبلغ بسرقتها بقسم شرطة ثان المنصورة، وتم العثور على السيارة في طريق فرعي «قطور - طنطا»، مضرم فيها النيران. ونجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية بالتنسيق مع قطاع الأمن العام في تحديد هوية المتهمين، ومكان احتجاز الطفل زياد، وبالتسنيق تم مداهمة المكان في منزل مهجور على طريق «قطور - المحلة»، والقبض على المتهمين، وعودة الطفل زياد إلى أسرته، وسط حالة من السعادة والفرحة، وحرر محضرا بالواقعة وتولت النيابة التحقيق وسماع أقوال الطفل زياد ووالديه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-31
أثار خبر اختطاف الطفل زياد البحيري والمعروف إعلاميًا بطفل المحلة المختطف، استياء وغضب الكثيرين، خاصة بعد تداول فيديو لواقعة الخطف البشعة في وضح النهار، وذلك قبل أن تتمكن «الداخلية» من إعادته لأسرته سالمًا وضبط المتهمين. العقوبة القانونية التي يتنظرها خاطفو الطفل زياد نوضحها لكم كما يلي: كشف المستشار الدكتور محمود بدر المحامي بالاستئناف العالي، العقوبة المتوقعة لخاطفي طفل المحلة زياد البحيري، لافتًا إلى أن الجناة ارتكبوا عددا من الجرائم وهي خطف واحتجاز بدون وجه حق وحيازة سلاح ناري بدون ترخيص وحيازة ذخيرة، مشيرًا إلى أن القانون يعاقب بالجريمة الأشد وأنه إذا تعددت الجرائم أصبحت مشروعا إجراميا واحدا، ويعاقب القانون بالعقوبة الأشد طبقا لنص المادة 32 من قانون العقوبات. وأكد بدر في تصريح لـ «الوطن»، أن الجريمة الأشد هي اختطاف الطفل بالإكراه، لافتًا إلى أن عقوبة هذه الجريمة تصل للسجن المؤبد وذلك بعد التعديل الأخير على القانون والذي شدد أحكام جرائم خطف الأطفال والإناث. وأشار بدر إلى أن سرقة السيارة المستخدمة في الجريمة وإحراقها جريمة منفصلة عن اختطاف الطفل، لافتًا إلى أن النيابة العامة قد توجه لهم تهمة سرقة السيارة وإحراقها في قضية أخرى. وأوضح بدر أن خطف الطفل بالتحايل جريمة تصل عقوبتها للأشغال الشاقة المؤقتة 15 عاما وأن خطفه بالإكراه تصل العقوبة للسجن المؤبد. واتفق معه المستشار عبدالمنعم السيد، المحامي بالاستئناف، مشيرًا إلى أن المادة 289 من قانون العقوبات تنص على «كل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفل، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن عشر سنوات، فإذا كان الخطف مصحوبًا بطلب فدية، فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمس عشرة سنة ولا تزيد على عشرين سنة». وأشار في تصريح لـ«الوطن»، إلى أنه يُحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه طبقا للمادة 290 من قانون العقوبات. وأوضح أن القانون نص على أنه «إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد، ويُحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-09-01
كشفت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة، مع المتهمين في واقعة خطف الطفل زياد البحيري، 11 عاما، ابن مدينة المحلة الكبري، من أمام منزل والده وسحل والدته، على الطريق الدائري " طنطا- المحلة"، الذي نجحت الأجهزة الأمنية في تحريره من قبضتهم بعد احتجازه داخل منزل مهجور على طريق المحلة – قطور، على أطراف قرية السجاعية، مركز المحلة، أن الطفل تعرض لنوعين من التعامل من قبل المتهمين «ترغيب وترهيب». وتبين أن المتهين بعد خطف الطفل من أمام منزل والده على طريق المحلة – طنطا، عملوا على تبديل السيارة التي نفذ بها الحادث، وذلك كنوعا من إخفاء معالم الجريمة، وصعوبة التعرف عليهم من قبل الأجهزة الأمنية، وإضرام النيران فيها على طريق المحلة – قطور، بنطاق قرية سجين الكوم، مركز قطور، وتبين أن السيارة مسروقة من مركز بيلا كفرالشيخ، ولوحات السيارة مسروقة من مدينة المنصورة، وحرر محضر بسرقتها في تاريخ 16 اغسطس الماضي، وقاموا بتهديد الطفل زياد بالقتل وتقطيع جسده، وإلقائه في الترعة وهو ما قابله الطفل برد جرئ رغم حداثة سنه: «ما تقدروش تقتلوني ولا هتقدروا تعملوا معايا حاجه». وكشف الطفل زياد بعد عودته إلى منزل أسرته، وإلقاء القبض على المتهمين وتحريره من أيديهم بعد حجزه في منزل مهجور على أطراف قرية السجاعية، مركز المحلة، أن أحد أفراد العصابة عرضت عليه شراء مايوه، لارتدائه والنزول به البحر، كنوع من التمويه عن المكان الحقيقي المتواجدين فيه، حيث قاموا بتعصيب عينيه عقب خطفه، ولكن الطفل رفض شراء أي شيء له مؤكدا أنه لا يخاف منهم وما يفعلونه. وقالت أحلام البحيري، جدة الطفل زياد، إنها تحمد الله تعالى على عودة حفيدها إلى أحضانهم مرة أخرى في اليوم الثالث من خطفه، مؤكدة أن الواقعة نفسها كانت الصدمة لهم، حيث لم تتوقع يوما أن يتعرض أحد أبنائها أو أحفادها إلى الخطف، كون أسرتها وأبنائها ليس لهم أعداء، ودائما ما يتميزون بالحب والسيرة الطيبة بين المواطنين. ولفتت أن أعمال الخطف، كانت بمثابة الصاعقة لهم، موجهة الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على اهتمامه، بقضية خطف حفيدها «زياد»، والأجهزة الأمنية. تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهمين، وهما «علاء س 29 عاما»، عامل خردة، و«رمضان ج 31 سنة» عامل خردة، وتم التحقيق معهما من قبل النيابة، وواجهتهما النيابة بالتسجيلات مدتها 20 دقيقة، بينهما، ووالد الطفل طلبا فيها فدية تقدر بـ2 مليون جنيه تكون فئة الـ 200 جنيه، ومكالمة أخرى بين الطفل ووالده على تليفون احد المتهمين لطمأنة الأب على نجله المختطف والتفاوض، وأنهم استخدموا خاصية تغيير الأصوات على الهاتف المحمول، بهدف اخفاء هويتهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-31
حالة من البهجة والفرح عاشتها أسرة الطفل زياد البحيري، المعروف إعلامياً بطفل المحلة المخطوف، بعد نجاح الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية، ليلة أمس، في تحديد مكانه وإطلاق سراحه، والقبض على المتهمين. تتكون أسرة الطفل زياد البحيري، الذي تم إطلاق سراحه بعد خطفه من قبَل مجهولين ملثمين يستقلون سيارة، من 5 أفراد: «أب يبلغ من العمر 35 عاماً، حاصل على مؤهل متوسط يعمل في تجارة الزيوت وقطع غيار السيارات، وزوجته إيمان، 28 عاماً، مؤهل متوسط، ربة منزل، والطفل زياد 11 عاماً، طالب في الصف السادس الابتدائي، والطفل إياد، 8 سنوات، طالب في الصف الثاني الابتدائي، ويزيد 4 سنوات»، وكانت الأسرة تقيم في منزل بمنطقة عزبة خضر، ثالث المحلة، وانتقلت للإقامة في المنزل الحالي على الطريق الزراعي منذ 4 سنوات. عاشت أسرة الطفل زياد البحيري 48 ساعة من الرعب والقلق منذ خطف الطفل زياد على يد مجهولين ملثمين يستقلون سيارة واختفوا في منزل مهجور في قرية السجاعية، مركز المحلة، حتى أخبرتهم الأجهزة الأمنية بمكان الطفل وقبضت على المتهمين. تقول أحلام البحيري، جدة الطفل زياد، إنها وجميع أفراد العائلة لم يذوقوا طعم النوم ولا الفرحة والسعادة منذ وقت اختطاف زياد، خاصة أن والد الطفل وشقيقه ليس لهما أي خلافات أو صراعات مع أحد، وأنهم فوجئوا بطلب فدية 2 مليون جنيه، ووجّهت الشكر إلى الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية والرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وكل من دعمهم في تلك الأزمة، منذ خطف زياد حتى عودته، وأنها لم تفقد الثقة في الأجهزة الأمنية لحظة واحدة في القدرة على إعادة طفلهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-08-30
قدم اليوم السابع بثا مباشراً من أمام منزل الطفل زياد البحيري، الذي تم اختطافه على يد مجهولين ملثمين صباح أمس الأحد، أثناء قيامه بفتح المحل الخاص بوالده. ويقدم اليوم السابع متابعات مستمرة للحادث من أمام منزل الضحية، وجهود الأجهزة الأمنية التي تسابق الزمن لكشف ملابسات الحادث وسرعه تحديد هوية الجناة وتحرير الطفل من أيديهم. وتجمع أقارب الطفل أمام منزله انتظارا لمعرفة اي مستجدات في الواقعة. وعثر رجال الأمن على السيارة المستخدمة في الجريمة متفحمة على طريق قرية سجين الكوم مركز قطور. يقول جد الطفل أن الأسرة في حالة انهيار تام منذ أمس ويعيشون في حزن تام، مشيراً إلى أنه تلقى اتصالا أمس بتعرض حفيده للخطف وحضر على الفور لمنزل أسرة الطفل لمعرفة الواقعة وشاهد الفيديو المسجل بواسطة كاميرات المراقبة، وصُعق من هول الحادث البشع الذي تعرض له الطفل ووالدته. وأشار أن الحادث لا يرضي أحد وهناك جهود أمنية لتحديد هوية الجناة، نافيا تلقي الأسرة أي اتصالات من الجناة يطلبون فيها فدية من الأسرة لتحرير الطفل. وأضاف أن أم الطفل في حالة إنهيار تام، وتتواجد في النيابة العامة هي ووالد الطفل. وأوضح أن والد الطفل يتمتع بسمعة طيبة بين الأهل والاقارب وعلاقته طيبة بجيرانه، مضيفا أحد أقارب الطفل أن الواقعة اصابتنا بصدمه كبيرة وأن هذا الحادث مدبر والامن يتولي الأمر ويبحث عن الجناة مرتكبي الحادث، ونعيش في إنهيار تام جراء الحادث. اما ابراهيم المدني أحد أقارب الطفل فقال انه علم بالواقعة في التليفون، وتوجهنا للمنزل لمعرفة ملابسات الحادث، مبينا أن الحادث مدبر وقام المتهمين بخطف الطفل وسحل الام. وأكد أن عائلة الطفل مشهود لها بحسن الخلق والاحترام ولا توجد لديهم خلافات مع أي شخص، مبينا أن الطفل اعتاد على فتح المحل منذ 3 سنوات هو ووالدته لحين نزول والده، وأن الطفل هو الابن الأكبر لوالده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-08-31
تواصل نيابة المحلة بمحافظة الغربية، سماع أقوال الطفل زياد البحيرى الذى نجحت الأجهزة الأمنية تحريره من مختطفيه، حيث يواصل فريق النيابة سماع أقوال الطفل ووالديه. ونجحت أجهزة الأمن بالغربية، في تحرير الطفل زياد البحيري، المختطف بالمحلة الكبرى، وإعادته إلى أحضان أسرته سالما، وسادت حالة من الفرحة بين أهل الطفل لسرعة إنقاذ الطفل. كانت أجهزة الأمن قد تمكنت من تحديد الجناة، وتم مداهمتهم وتحرير الطفل. وسادت حالة من الفرح الشديد وسط أهالي المنطقة التي يسكنها الطفل زياد البحيري وأسرته، والتي احتفلت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم بتحريره وعودته إلى أسرته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: