راشيل لوي

يتسبب الاحتباس الحراري في خلق بيئة خصبة تتكاثر فيها البكتيريا وتنتشر عدوى الأمراض، وذلك حسب ما قالته إحدى الخبراء إن الأمراض التي ينقلها البعوض تنتشر...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning راشيل لوي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning راشيل لوي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with راشيل لوي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with راشيل لوي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with راشيل لوي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with راشيل لوي
Related Articles

الوطن

Very Positive

2024-04-25

يتسبب الاحتباس الحراري في خلق بيئة خصبة تتكاثر فيها البكتيريا وتنتشر عدوى الأمراض، وذلك حسب ما قالته إحدى الخبراء إن الأمراض التي ينقلها البعوض تنتشر في جميع أنحاء العالم وخاصة في أوروبا بسبب التغير المناخي، وفقا لما جاء في صحيفة «الجارديان» البريطانية. وبحسب الصحيفة البريطانية، تنشر الحشرات أمراضًا مثل الملاريا وحمى الضنك، التي زاد انتشارها بشكل كبير على مدار الـ80 عامًا الماضية، حيث منحها الاحتباس الحراري ظروفًا أكثر دفئًا ورطوبة التي تزدهر فيها. وحذرت البروفيسور راشيل لوي، التي تقود مجموعة المرونة الصحية العالمية في مركز برشلونة للحوسبة الفائقة في إسبانيا، من أن تفشي الأمراض التي ينقلها من المقرر أن ينتشر عبر الأجزاء غير المتضررة حاليًا في شمال أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية وأستراليا على مدى العقود القليلة المقبلة. ومن المقرر أن يعرض التفاصيل في المؤتمر العالمي للجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية في برشلونة للتحذير من أن العالم يجب أن يكون مستعدًا لارتفاع حاد في هذه الأمراض. وتابعت البروفيسور: «إن الاحتباس الحراري الناجم عن تغير المناخ يعني أن نواقل الأمراض التي تحمل وتنشر الملاريا و يمكن أن تجد موطناً لها في المزيد من المناطق، مع حدوث تفشي المرض في المناطق التي من المرجح أن يكون الناس فيها ساذجين من الناحية المناعية وأنظمة الصحة العامة غير مستعدة". وكانت حمى الضنك تتواجد في المقام الأول في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، حيث تقتل درجات الحرارة المتجمدة طوال الليل يرقات الحشرة وبيضها. وإن المواسم الحارة الأطول والصقيع الأقل تواترا يعني أن هذا المرض أصبح أسرع الأمراض الفيروسية التي ينقلها البعوض انتشارا في العالم، وهو يترسخ في أوروبا. والبعوضة النمرية الآسيوية «Aedes albopictus»، تحمل حمى الضنك وقد انتشرت في 13 دولة أوروبية اعتبارًا من عام 2023 «إيطاليا، فرنسا، إسبانيا، مالطا، موناكو، سان مارينو، جبل طارق، ليختنشتاين، سويسرا، ألمانيا، النمسا، اليونان والبرتغال». وزاد عدد حالات حمى الضنك التي تم الإبلاغ عنها لمنظمة الصحة العالمية ثمانية أضعاف في العقدين الماضيين، من 500 ألف حالة في عام 2000 إلى أكثر من 5 ملايين حالة في عام 2019. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-25

حذرت دراسات علمية حديثة من عودة البعوض (الناموس) إلى نشر أمراض بشراسة، مثل الملاريا وحمى الضنك، وقالت إن أكثر من نصف سكان العالم قد يتعرضون لخطر الإصابة بهذه الأمراض بحلول نهاية القرن. وحسب موقع "سكاي نيوز" البريطاني فإن العلماء يعتقدون أن تفشي الأمراض التي ينقلها البعوض، بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، سيحدث في أجزاء من شمال أوروبا ومناطق أخرى من العالم خلال العقود القليلة المقبلة. وأفادت تقارير منظمة الصحة العالمية، زيادة عدد حالات حمى الضنك في كل أنحاء العالم بعشرة أضعاف في العقدين الماضيين، وتحديدا من 500 ألف حالة عام 2000 إلى أكثر من 5 ملايين حالة في 2019. وقالت الأستاذة في المعهد الكتالوني للأبحاث والدراسات المتقدمة في إسبانيا راشيل لوي لسكاي نيوز: "الاحتباس الحراري الناجم عن تغير المناخ يعني أن نواقل الأمراض التي تحمل وتنشر الملاريا وحمى الضنك يمكن أن تجد موطنا لها في المزيد من المناطق، التي يكون الناس فيها ضعفاء من الناحية المناعية، ويفتقدون أنظمة صحية جيدة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-25

حذر علماء من أن أكثر من نصف سكان العالم قد يتعرضون لخطر الإصابة بالأمراض التي ينقلها البعوض، مثل الملاريا وحمى الضنك، بحلول نهاية القرن. ونقل موقع "سكاي نيوز" البريطاني عن الخبراء قولهم إن تفشي الأمراض التي ينقلها البعوض، بسبب ظاهرة ، سيحدث في أجزاء من شمال أوروبا ومناطق أخرى من العالم خلال العقود القليلة المقبلة. وفي بريطانيا، تظهر الأرقام الصادرة عن وكالة الأمن الصحي أن إصابات الملاريا "المستوردة" تجاوزت في العام الماضي ألفي حالة، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 20 عاما. وأشارت إلى أن هناك 2004 حالات إصابة بالملاريا مؤكدة في وويلز وأيرلندا الشمالية عام 2023 بعد السفر إلى الخارج، مقارنة بـ1369 حالة في عام 2022. ويرتبط هذا الارتفاع، وفقا للوكالة، بعودة ظهور الملاريا في العديد من البلدان وارتفاع وتيرة السفر إلى الخارج بعد إزالة القيود الوبائية، التي فرضت بسبب . من جهة أخرى، زاد عدد حالات المبلغ عنها لدى منظمة الصحة العالمية في كل أنحاء العالم بعشرة أضعاف في العقدين الماضيين، وذلك من 500 ألف حالة عام 2000 إلى أكثر من 5 ملايين حالة في 2019. وقد غزا الذي يحمل حمى الضنك 13 دولة أوروبية منذ عام 2000، مع انتشار محلي للمرض في وإيطاليا وإسبانيا في 2023. وفي هذا الصدد، أوضحت الأستاذة في المعهد الكتالوني للأبحاث والدراسات المتقدمة في إسبانيا راشيل لوي: "الاحتباس الحراري الناجم عن يعني أن نواقل الأمراض التي تحمل وتنشر وحمى الضنك يمكن أن تجد موطنا لها في المزيد من المناطق. المناطق التي من المرجح أن يكون الناس فيها ضعفاء من الناحية المناعية، التي لا تتوفر على أنظمة صحية جيدة". وأضافت: "الحقيقة القاسية هي أن المواسم الحارة الطويلة ستوسع النافذة الموسمية لانتشار الأمراض التي ينقلها البعوض وتشجع التفشي المتكرر للأمراض بشكل متزايد". ونقل موقع "سكاي نيوز" البريطاني عن الخبراء قولهم إن تفشي الأمراض التي ينقلها البعوض، بسبب ظاهرة ، سيحدث في أجزاء من شمال أوروبا ومناطق أخرى من العالم خلال العقود القليلة المقبلة. وفي بريطانيا، تظهر الأرقام الصادرة عن وكالة الأمن الصحي أن إصابات الملاريا "المستوردة" تجاوزت في العام الماضي ألفي حالة، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 20 عاما. وأشارت إلى أن هناك 2004 حالات إصابة بالملاريا مؤكدة في وويلز وأيرلندا الشمالية عام 2023 بعد السفر إلى الخارج، مقارنة بـ1369 حالة في عام 2022. ويرتبط هذا الارتفاع، وفقا للوكالة، بعودة ظهور الملاريا في العديد من البلدان وارتفاع وتيرة السفر إلى الخارج بعد إزالة القيود الوبائية، التي فرضت بسبب . من جهة أخرى، زاد عدد حالات المبلغ عنها لدى منظمة الصحة العالمية في كل أنحاء العالم بعشرة أضعاف في العقدين الماضيين، وذلك من 500 ألف حالة عام 2000 إلى أكثر من 5 ملايين حالة في 2019. وقد غزا الذي يحمل حمى الضنك 13 دولة أوروبية منذ عام 2000، مع انتشار محلي للمرض في وإيطاليا وإسبانيا في 2023. وفي هذا الصدد، أوضحت الأستاذة في المعهد الكتالوني للأبحاث والدراسات المتقدمة في إسبانيا راشيل لوي: "الاحتباس الحراري الناجم عن يعني أن نواقل الأمراض التي تحمل وتنشر وحمى الضنك يمكن أن تجد موطنا لها في المزيد من المناطق. المناطق التي من المرجح أن يكون الناس فيها ضعفاء من الناحية المناعية، التي لا تتوفر على أنظمة صحية جيدة". وأضافت: "الحقيقة القاسية هي أن المواسم الحارة الطويلة ستوسع النافذة الموسمية لانتشار الأمراض التي ينقلها البعوض وتشجع التفشي المتكرر للأمراض بشكل متزايد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: