دييجو أرماندو مارادونا
كتب - محمد القرش: حاول البرازيلي نيمار دا سيلفا إعادة أذهان جماهير كرة القدم إلى الوراء 39 عاما، حيث حاول تسجيل هدفا بيده على طريقة...
مصراوي
Very Negative2025-06-02
كتب - محمد القرش: حاول البرازيلي نيمار دا سيلفا إعادة أذهان جماهير كرة القدم إلى الوراء 39 عاما، حيث حاول تسجيل هدفا بيده على طريقة الأسطورة الأرجنتيني مارادونا، في مباراة فريقه سانتوس أمام بوتافوجو في الدوري البرازيلي، لكن خطته فشلت. وشهدت الدقيقة 76 إشهار حكم المباراة للبطاقة الصفراء الثانية "حمراء" لنيمار، بعد تسجيله هدفا باستخدام يده محاولا وضع فريق سانتوس في المقدمة. وفي النهاية، انتهت المباراة بهزيمة فريق نيمار بهدف دون رد على يد بوتافوجو في الجولة 11 من الدوري البرازيلي الممتاز. كان دييجو أرماندو مارادونا أول لاعب يسجل هدف باليد ويتم احتسابه، والذي جاء في مباراة الأرجنتين وإنجلترا في ربع نهائي كأس العالم 1986. اللقاء الذي أقيم في ملعب أزتيكا بمكسيكو سيتي في 22 يونيو 1986 سيبقى في الأذهان إلى الأبد كلحظة تاريخية لمارادونا. وعندما سُئل الأسطورة الأرجنتيني مارادونا عن الهدف بعد المباراة، قال لأحد المراسلين الصحفيين: "إنها يد الله". وفي سياق متصل، علق جاري لينيكر اللاعب السابق لمنتخب إنجلترا على الهدف خلال فيلم وثائقي من +FIFA: "لم أشعر بالغضب بداخلي لكن شعرت بالإحباط التام". وأضاف: "أنا أحب دييجو، لقد خدعنا لكنني سامحته، مارادونا كان أعظم لاعب في عصرنا، الأشياء التي قام بها على أرض الملعب كانت سحرية". وتوفى دييجو يوم 25 نوفمبر 2020، بعد إجراء عملية جراحية في الرأس، وحاليا يخضع الفريق الطبي الذي أجرى الجراحة للمحاكمة، بتهمة القتل العمد. NEYMAR EXPULSO 🟥 O jogador fez um gol de mão, recebeu o segundo amarelo e deixou o Santos com um a menos na partida contra o Botafogo! — Premiere (@canalpremiere) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-29
تُصدر المحكمة الجنائية الثالثة في سان إيسيدرو فى الارجنتين، قرارها اليوم الخميس، بشأن بطلان محاكمة وفاة أسطورة كرة القدم، دييجو ، وذلك بعد تنحي القاضية جولييتا ماكينتاش بسبب مشاركتها فى الفيلم الوثائقى "العدالة الإلهية". قاضية مارادونا ووفقا لصحيفة كلارين الأرجنتينية فإن المحكمة الجنائية تطلق قرارها حول بطلان القضية والبدء من الصفر، حيث ان استقالة القاضية جولييتا ماكينتاش من المحكمة الجنائية الثالثة فى سان إيسيدرو، جعلت محاكمة وفاة دييجو أرماندو مارادونا على وشك العودة إلى نقطة البداية، أى إلى المرحلة الإجرائية الأولى. وأوضحت أن هذا ما تنص عليه المادة 338 من قانون الإجراءات الجنائية لمقاطعة بوينس آيرس، والتى تتناول "تشكيل المحكمة" و"استدعاءات المحاكمة". وكان تعرض الطبيب لوبولدو لوكى، المتهم الرئيسى فى وفاة لاعب كرة القدم دييجو مارادونا، للضرب المبرح عند دخوله محكمة سان ايسيدرو، وذلك قبلة جلسة الاستماع التى ستقرر ما إذا كانت المحاكمة ستستمر أم لا. وأشارت صحيفة لا ناسيون إلى أنه محاولة دخول مبنى المحكمة الذى يقع فى شارع إيتوزاينجو 340، واجهته امرأةٌ ودفعته، وبمجرد دخوله قاعة المحكمة، أخبر لوكى المقربين منه أنه لم يلاحظ الاعتداء الذى تعرض له عند باب المبنى المكتظ بالصحفيين والمتفرجين. ويُتّهم لوكى، البالغ من العمر 43 عامًا، بالقتل العمد مع سبق الإصرار، وصف باتريسيو فيرارى، أحد نواب المدعى العام فى سان إيسيدرو، والذى يقود الادعاء العام، احتجاز مارادونا فى منزل مستأجر لهذا الغرض فى مجمع تيجرى السكنى بأنه "مسرح رعب"، والمسئول عن وجود مارادونا فى هذا المنزل هو لوكى، وفريقه الطبي. وبينما حضر عدد من أفراد عائلة مارادونا الجلسة، ظهرت فيرونيكا أوجيدا، والدة أحد أبناء مارادونا، برفقة محاميها ماريو بودرى، وأعربت عن حزنها الشديد، قائلةً: "يجب أن تستمر المحاكمة احترامًا لجهود من عملوا عليها لخمس سنوات كاملة". من جهتها، بدت ابنة دييجو، جيانينا مارادونا، متأثرة جدًا، وقالت للصحافة: "أنا حزينة للغاية ومحبطة مما يحدث". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Positive2025-05-29
بات المدرب الإيطالي أنطونيو كونتي قريبًا من مواصلة مشواره مع نادي نابولي، بعد أن أعاد التفكير في قراره السابق بالرحيل، وذلك بفضل وعود رئيس النادي أوريليو دي لورينتيس بتدعيم الفريق بشكل كبير في سوق الانتقالات الصيفية. وبحسب تقارير من صحيفتي كوريري ديلو سبورت ولاجازيتا ديلو سبورت، فقد عرض دي لورينتيس على كونتي مشروعًا طموحًا يتضمّن استثمارًا بقيمة 200 مليون يورو للتعاقد مع أسماء بارزة، من بينها النجم البلجيكي كيفن دي بروين والمهاجم الكندي جوناثان ديفيد. بعد موسم أول ناجح تُوّج خلاله بلقب الدوري الإيطالي بشكل مفاجئ، يبدو أن كونتي، المعروف بسجله الحافل بالبطولات، مستعد الآن للبقاء وقيادة المشروع الجديد في ملعب دييجو أرماندو مارادونا. ورغم التقارير التي تحدثت عن رغبة يوفنتوس في استعادته، فإن الغموض داخل الإدارة الفنية ليوفنتوس، وعدم وضوح الرؤية في سوق الانتقالات حتى الآن، أعطى نابولي الأفضلية في الاحتفاظ بمدربه. وتتوقع إدارة نابولي أن يمنح كونتي الضوء الأخضر النهائي للبقاء في منصبه بحلول يوم الجمعة. في هذه الأثناء، توقفت المفاوضات مع المدرب ماسيميليانو أليجري، الذي كان مطروحًا كخيار بديل في حال قرر كونتي المغادرة. ويأمل نابولي أن يواصل كونتي قيادة المشروع الطموح نحو مزيد من النجاحات، بعد أن أهدى الفريق لقبه الرابع في الدوري الإيطالي خلال موسم 2024-2025. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-05-24
احتفلت الصحف الإيطالية الصادرة صباح اليوم السبت، بتتويج نابولي بلقب للمرة الرابعة في تاريخه أمس الجمعة، بعد الفوز على كالياري بهدفين نظيفين بالجولة 38 الأخيرة من مسابقة الكالتشيو. وحصل على لقب الدوري الإيطالي بعد وصوله للنقطة 82 في صدارة ترتيب المسابقة وبفارق نقطة عن إنتر ميلان الوصيف والذي فاز على كومو بثنائية نظيفة بنفس الجولة. نشرت صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت"، صورة فريق نابولي لحظة رفع لقب الدوري بملعب دييجو ارماندو مارادونا وعلقت قائلة: "مملكة نابولي". لاجازيت فيما جاء على صدر غلاف صحيفة "كوريري ديلو سبورت"، صورة البارتينوبي مع لقب السكوديتو وكتبت قائله: "حدث عظيم". كاريللو وأخيراً علقت صحيفة " توتو سبورت"، على حسم نابولي للقب الدوري الإيطالي بعد صراع شرس مع انتر ميلان، قائله: "سكوديتو مجنون". توتو سبورت وحقق أنطونيو كونتي رقما تاريخيا بعد الحصول على لقب الدوري الإيطالي، حيث بات أول مدرب يتوج بالبطولة مع 3 فرق مختلفة؛ يوفنتوس (3 مرات)، انتر ميلان (مرة)، نابولي (مرة). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-10
تستمر محاكمة وفاة الأسطورة الأرجنتينى، دييجو أرماندو مارادونا ، فى الكشف عن المزيد من المفاجآت والأسرار حول وفاته والفترة التي قضاها فى منزل تيجرى إثر إجراؤه عمليه جراحية فى المخ. وفجر بابلو ديميتروف ، رئيس العيادة التي خضع فيها مارادونا ، لعملية جراحية قبل أسبوعين من وفاته ، فى نوفمبر 2020 ، مفاجأة خلال شهادته فى محاكمة وفاة ماردونا ، وأكد أن دييجو كان يشرب مواد كحولية خلال فترة ما بعد الجراحة، وكان من الصعل التعامل معه، مما جعل تعافيه فى الرعاية المنزلية لاحقا غير مناسب وغير مجدى. وأدلى ديميتروف، بهذا التصريح خلال محاكمة فى قضية وفاة مارادونا، الذي توفي عن عمر يناهز 60 عامًا في 25 نوفمبر 2020، في تيجري، بمقاطعة بوينس آيرس، وأظهر مارادونا "سلوكًا يؤذي نفسه". وفي ختام الجلسة، أمرت المحكمة بتفتيش عيادة أوليفوس خلال 24 ساعة، بناء على طلب النيابة العامة بالاتفاق مع المدعي وبعض محامي الدفاع ، وطلب القضاة تفتيش المركز الصحي للحصول على سجلات كل الوثائق المتعلقة بدخول مارادونا إلى المستشفى. أوضح ديميتروف "لم يكن يأكل بشكل صحيح، وكان يتناول أدوية غير مناسبة له، ولم يكن يتناول أدويته، ولم يكن ينهض من فراشه، وكان يسهر الليل وينام النهار. شعرنا أن منزله ليس المكان المناسب لمواصلة علاجه". وجاء طلب الادعاء بعد تصريح ديميتروف الذي تضمن نتائج دراسات ما قبل الجراحة والتي لم تكن مدرجة في القضية حتى الآن. وفي الأسبوع الماضي، قال رئيس العناية المركزة في المؤسسة، فرناندو فيلاريجو، إن مارادونا لم يخضع لاختبارات ما قبل الجراحة. وأجرى المركز الطبي عملية جراحية عصبية ناجحة للاعب كرة القدم السابق قبل أسبوعين من إصابته بالوذمة الرئوية أثناء تلقيه الرعاية الطبية في المنزل، والتي أنهت حياته، بحسب تقرير التشريح، وأمام القضاة، أوضح ديميتروف أن اقتراح المؤسسة كان إحالة مارادونا إلى مركز "حيث يعتنون بإعادة تأهيله الحركي ويساعدونه أيضًا على التوقف عن تعاطي المخدرات بشكل منتظم"، على الرغم من أنه لم يحدد المواد التي كان يشير إليها. وأضاف أنه بعد يومين من الجراحة، عانى مارادونا من "اضطراب نفسي وأعراض انسحاب" في العيادة، وصرح "بشدة" أنه يريد العودة إلى منزله. ولهذا السبب، وحسب قوله، فإن "خيار عودة المريض إلى منزله لم يكن صالحًا في أي وقت"، لأنه كان لديه "سلوكيات مؤذية لنفسه". مداهمة وتفتيش عيادة أوليفوس وفي ختام الجلسة، أمرت المحكمة بتفتيش عيادة أوليفوس خلال 24 ساعة، بناء على طلب النيابة العامة بالاتفاق مع المدعي وبعض محامي الدفاع. وطلب القضاة تفتيش المركز الصحي للحصول على سجلات كل الوثائق المتعلقة بدخول مارادونا إلى المستشفى. وجاء طلب الادعاء بعد تصريح ديميتروف الذي تضمن نتائج دراسات ما قبل الجراحة والتي لم تكن مدرجة في القضية حتى الآن، وفي الأسبوع الماضي، قال رئيس العناية المركزة في المؤسسة، فرناندو فيلاريجو، إن مارادونا لم يخضع لاختبارات ما قبل الجراحة. ويتهم لوكى، إلى جانب أطباء آخرين وطبيب نفسي وممرضات وطبيب نفسي، بالقتل العمد، وهي تهمة تعني أنهم كانوا على علم بأن أفعالهم قد تؤدي إلى وفاة المريض. ويواجه المتهمون خطر الحكم عليهم بالسجن لمدة تتراوح بين 8 إلى 25 عاما، وسيتم محاكمة المتهم الثامن، وهو ممرض، في محاكمة منفصلة. وستستمر المحاكمة حتى شهر يوليو على الأقل. وأكد ديميتروف: كنا نتعامل مع مريض عدواني مزق أنابيبه الوريدية بنفسه، كان من الصعب جدا نقله إلى المنزل". وأوضح ديميتروف أنه ناقش الوضع مع لوكي وأوجستينا كوزاشوف الطبيبة النفسية لمارادونا، التي تخضع للمحاكمة أيضاً، وكذلك مع عائلة لاعب كرة القدم السابق، مشيراً إلى أنه طلب من لوك وكوزاتشوف إعطاء مارادونا مهدئاً، وهو ما تم في العيادة لمدة 24 ساعة تقريباً. وكانت انفجرت قنبلة جديدة في محاكمة المتهمين بقتل أسطورة كرة القدم ، حيث أوضح الطبيب فرناندو فياريخو، رئيس العناية المركزة في عيادة أوليفوس، أنه قام بتخدير النجم لمدة 24 ساعة، رغم "معارضته التامة" للأمر ، وذلك بعد تعرضه لضغوط من قبل أطباؤه ليوبولدو لوكي وأجوستينا كوزاخوف، واتهم كلاهما بالإهمال الطبي المزعوم الذي أدى إلى وفاته. شهادة زور وفي أعقاب شهادة فياريخو ، تم إبعاد أحد المسؤولين في شركة التأمين الصحي ميديدوم من المحاكمة بتهمة الإدلاء بشهادة زور، وبحسب وكالة الأنباء الأرجنتينية فإن المرأة تدعى نيلسا بيريز، وهي موظفة في شركة ميديدوم، وهي شركة طبية مدفوعة الأجر قدمت الخدمات الطبية للنجم عندما كان في مقر إقامته في مجمع سان أندريس السكني المغلق. ووصف ماريو بودري، مستشار فيرونيكا أوجيدا وديجيتو فرناندو، الوضع بأنه "فظيع" لأن المرأة "دافعت عن الممرضات" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-25
يُحاكم 7 أطباء بتهمة الإهمال والتسبب في وفاة النجم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا، الذي رحل عن عالمنا في 25 نوفمبر 2020، حينما كان يبلغ من العمر 60 عاما. ويمثل أمام المحكمة، جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو. ووفقا للإدعاء العام، فإن 7 أطباء كانوا يعتنون بصحة مارادونا، حيث جرى إتهامهم بعدم تقديم الرعاية الكافية له، مما أدى إلى وفاته. وبحسب شهادة جراح عالج أسطورة التانجو قبل وفاته، فإن مارادونا كان مريضًا صعب المراس، وكان لا بد من التعامل مع اعتراضاته. وتوفي مارادونا بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، حيث كان يتعافى لمدة أسبوعين بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس. وكان أحد الأسئلة المحورية في المحاكمة، هو ما إذا كان قرار السماح له بالنقاهة في منزل خاص بدلاً من منشأة طبية، قد عرّض حياته للخطر. وقال رودولفو بينفينوتي، الذي أشرف على جراحة مارادونا "واجهت صعوبة في إقناعه بإجراء فحص بالأشعة المقطعية مسبقا". وتذكر بينفينوتي للمحكمة "مارادونا كان مريضًا صعب المراس جدا"، واصفًا إياه بأنه "متمرد". وأوضح أن مارادونا أراد مغادرة العيادة في أسرع وقت ممكن بعد الجراحة، وأنه "لن يقبل بأي إقامة في المستشفى سوى الرعاية المنزلية". ولفت أنه كان يعتقد أن حالة دييجو أرماندو مارادونا كانت تحتاج إلى تقييم طبي يومي. لكن الأدلة المقدمة إلى المحكمة حتى الآن، أظهرت أن فريق الرعاية الصحية لديه لم يُحدد سوى زيارات أسبوعية للطبيب، تخلف عن إحداها بسبب إحجام مارادونا عن الزيارة. ويواجه المتهمون، خطر السجن لفترات تتراوح بين 8 إلى 25 عامًا إذا أُدينوا بتهمة "القتل العمد المحتمل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-03
تحول النزاع القانوني حول العلامة التجارية الخاصة بالنجم الأرجنتيني الراحل دييجو أرماندو مارادونا، إلى محاكمة 7 أطباء متخصصين بتهمة الاهمال والتسبب في وفاته، وذلك بعد شهادة شقيقته الصغرى، اليوم الخميس. وتملك شركة "ساتفيكا" حقوق الصور الخاصة بمارادونا، وهي الشركة التي تساهم بها شقيقتا اللاعب الراحل بالإضافة إلى المحامي ماتياس مورلا، فيما لا يستفيد أيا من أبناء مارادونا الخمسة من ذلك. وأعلنت محكمة في بوينس آيرس، اليوم الخميس، عن استراحة وذلك بعد جدال حاد بين المحاميين، وذلك بعدما سأل أحدهم، كلاوديا نورا مارادونا، إذا كان قد توصلت إلى اتفاق مع شقيقها قبل وفاته. وأجابت نورا على ذلك قائلة: "في البداية تلقينا هدايا عديدة في حياته، ثم ترك لنا علامته التجارية". وكان مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بلقب كأس العالم 1986، قد توفي يوم 25 نوفمبر 2020 حينما كان يبلغ من العمر 60 عاما. وقالت كلاوديا في شهادتها: "لقد ترك لي الحقوق وأخبرني بذلك"، مضيفة أنها تتلقى راتبا شهريا لقاء ذلك. ومن المتوقع أن تشهد كل من آنا وريتا مارادونا، شقيقتي النجم الراحل، وزوجته السابقة فيرونيكا أوخيدا في وقت لاحق. ووفقا للإدعاء العام، فإن 7 أطباء متهمين في قضية إهمال طبي، وهم جراح أعصاب وطبيب نفسي بالإضافة إلى أطباء وممرضات كانوا يعتنون بالنجم الأرجنتيني الكبير، حيث جرى اتهامهم بعدم تقديم الرعاية الكافية له ما أدى إلى وفاته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-28
كتب - محمد القرش: يخضع سبعة من العاملين في المجال الطبي للمحاكمة بتهمة القتل غير العمد، بعد وفاة الفائز بكأس العالم عام 1986 إثر نوبة قلبية عن عمر يناهز 60 عامًا في عام 2020، حيث كانت أولى الجلسات اليوم الجمعة. وقبل دقائق من دخول الشاهد الأول في اليوم، غادرت جانا مارادونا (28) قاعة المحكمة، وحذر قضاة المحكمة الجنائية الثالثة في سان إيسيدرو من أنه سيتم عرض صور صعبة، مما قد يمس مشاعر الحاضرين، وخاصة أقارب دييجو أرماندو مارادونا. ووفقا لصحيفة "كلارين" فإن القاضي أرغم الصحافيون على وضع هواتفهم المحمولة جانباً، وحُذِّروا من أن التسجيل ممنوع، ولأول مرة، يتم عرض صور ومقاطع فيديو لعملية تشريح جثة مارادونا. وبعد خروج جانا، وقف المفوض الرئيسي مدير الطب القانوني في هيئة الرقابة على الشرطة العلمية في وقت وفاة مارادونا أمام القضاه، كارلوس ماوريسيو كاسينيلي، بخبرة 36 عامًا وأكثر من ثمانية آلاف عملية تشريح. وكان كاسينيلي محددًا في روايته: "مات المريض في عذاب"، وقد نُطقت هذه العبارة عندما أظهر صور قلب مارادونا وهو مصابا بجلطات دماغية. ولم يحدد الطبيب المختص مدة معاناة مارادونا من الألم. وقال "يعتمد الأمر على حالة المريض". وقال الطبيب الشرعي إن "وزن القلب بلغ 503 جرامات، أي ضعف الوزن الطبيعي"، وزعم أيضًا أن وزن الرئتين زاد عن 150 جرامًا، وأوضح أن الأعضاء الأخرى التي كانت أثقل من المعدل الطبيعي هي الكلى. وأضاف: "الماء الذي كان داخل بطنه وكلا الجنبتين وقلبه لم يكن طبيعيا ابدا، حيث لم يحدث هذا في يوم أو ساعة". واختتم: "كان في غرفة مظلمة مع سرير في المنتصف ومرحاض متنقل، لكن لم يكن يبدو مكانًا مناسبًا لما علمنا لاحقًا أنه مستشفى منزلي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-25
يعقد القضاء الأرجنتيني، جاليا، جلسة استماع جديدة للمحاكمة الخاصة بوفاة الأسطورة دييجو أرماندو مارادونا، سيستمع فيها لأقوال ابنته جانا، والحارس الشخصي خوليو سيزار كوريا، وصاحب المنزل الذي مات فيه "دييجو"، من بين آخرين. انعقدت الجلسة أمام المحكمة الجنائية رقم 3 في سان إيسيدرو، ويُحاكم فيها 7 عمال بالصحة، متهمين بـ"القتل نتيجة الإهمال". وكانت أندريا فلافيا خوردان، الوكيلة العقارية التي أدارت استئجار المنزل الذي مات فيه نجم كرة القدم، أول من تم استدعاؤه إلى المنصة، حيث قدمت تفاصيل حول اختيار المنزل واستئجاره. وبسؤالها من الادعاء عما إذا كانت تعلم أن عقد إيجار المنزل كان من أجل إقامة سكنية لدييجو أرماندو مارادونا، أجابت خوردان: "لا أتذكر ما إذا كان المصطلح الدقيق هو إقامة أو رعاية طبية، ما قالوه بالفعل هو إنه ستكون هناك سيارة إسعاف، وستتم رعايته". كما استمعت المحكمة لشهادة مالك المنزل، سانتياجو خيوريو، والمرافق الشخصي لمارادونا، خوليو سيزار كوريا، وبعد الاستراحة، لجانا مارادونا، ابنته صاحبة الـ28 عاما، المدعية والشاهدة في القضية. وتوفي مارادونا عن عمر يناهز 60 عاما في 25 نوفمبر 2020، ووقت وفاته كان يعاني من أمراض خطيرة في الكبد والقلب والرئة، وفقا لتقرير الطب الشرعي الذي قدمه مكتب المدعي العام. ويحاكم في هذه القضية كل من جراح الأعصاب، ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية، أجوستينا كوساتشوف، المحلل النفسي، كارلوس دياز، الطبيبة ومنسقة شركة (سويس ميديكال)، نانسي فورليني، والطبيب بيدرو دي سبانيا، ومنسق الممرضين، ماريانو بيروني، والممرض، ريكاردو ألميرون. وفي حالة إدانة المتهمين بالقتل الناجم عن إهمال، فقد تصل مدة السجن إلى 25 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-24
تستمر المحاكمة التاريخية الخاصة بوفاة أسطورة كرة القدم، دييجو أرماندو مارادونا، حتى يوليو المقبل، مع عقد جلستين أسبوعيا، والمتهم فيه الطاقم الطبى الذى كان يعالجه فى أيامه الأخيرة بالإهمال الذى أدى إلى وفاته التى مر عليها أكثر من 4 سنوات، ولا تزال الجلسات تفجر أسرار فى القضية ومفاجآت. مارادونا وكشفت صحيفة كلارين الأرجنتينية عن تفاصيل مروعة لوفاة ، بعد أن أكد ضباط الشرطة الأربعة الذين أكدوا وفاته في 25 نوفمبر 2020، في المحكمة أن مارادونا كان "على وشك الانفجار" بسبب التورم، وكان مستلقيا على "إطار سرير عادي"، و"لم يكن لديه جهاز مزيل الرجفان". وقال بورج ، أحد ضباط الشرطة خلال حضوره لـ "الشيء الوحيد الذي أتذكره هو أنني كنت أعاني من انتفاخ شديد في المعدة، وكنت أرتدي قميصًا أسود اللون، وشورتًا من نادي جيمناسيا إي إسجريما دي لا بلاتا". وأضاف أنه في حوالي الساعة الواحدة ظهرًا يوم 25 نوفمبر 2020، أُبلغ عبر مكالمة هاتفية أن يشعر بتوعك. وبناء على ذلك، قال بورج إنه سيبلغ ضابط الشرطة الآخر فارياس ليأتي إلى المنزل، الذي اتصل به مرة أخرى بعد دقائق للإبلاغ عن وفاة مارادونا. وقال بورج: "عندما وصلت حوالي الساعة الثانية ظهرا، لم يكن هناك أحد داخل المنزل"، موضحا أنه بحلول ذلك الوقت كان فارياس قد نقل بالفعل أفراد الأسرة والطاقم الطبي وعمال التنظيف إلى الحديقة للحفاظ على الغرفة التي توفي فيها مارادونا. وتذكر بورج أنه رأى كلوديا فيلافين، زوجة مارادونا السابقة، واثنين من المتهمين، الطبيبة النفسية أوجستينا كوزاشوف والممرضة جيزيلا داهيانا مدريد، اللتين سيتم محاكمتهما في محاكمة أمام هيئة محلفين قادمة. وعندما سأله محامي المدعي فرناندو بورلاندو، قال الشاهد إن المكان الذي يرقد فيه مارادونا "لم يكن سرير مستشفى، بل كان إطار سرير عادي" وأنه "لم يكن هناك جهاز مزيل الرجفان". وبعد تصريح المفوض ميندوزا، الذي قال إنه شارك في العملية من خارج المنزل، جاء دور فارياس، أول من دخل إلى المنزل، الذى قال "لقد صُدمتُ بمظهره الشبيه بالجثة، وبطنه المنتفخ بشدة على وشك الانفجار، لقد فوجئتُ برؤية مارادونا على هذا النحو، لم أتخيل يومًا أني سأرى هذه الصورة". وقد أرفقت الشهادة بفيديو مدته 18 دقيقة قامت به النيابة العامة، وتعكس صوره أوصاف فارياس، كما أكد كارلوس هوجو كارانزا، الشاهد الأخير في ذلك اليوم، على التورم الذي كان يعاني منه مارادونا وقت وفاته. وقال كارانزا "لقد صدمتنى بطن السيد مارادونا المنتفخة للغاية كان حجم بطنه مذهلاً"، وبدوره، وصف كارانزا الحمام، الذي كان متصلاً بغرفة مارادونا عبر ممر، "كنت طفلاً، ومما رأيته، كان هذا هو الحمام الوحيد". وتستمر المحاكمة الخميس المقبل بشهادة خوان كارلوس بينتو، وهو طبيب من شركة الطوارئ الطبية +فيدا التي أصدرت شهادة الوفاة، وكولين كامبل، وهو طبيب ومقيم في مجمع سان أندريس السكني، والذي طلب منه المساعدة بعد إصابة مارادونا بالعجز، والتي أدت إلى وفاته. وسيتعين على القضاة ماكسيميليانو سافارينو، وفيرونيكا دي توماسو، وجولييتا ماكينتاش تحديد ما إذا كان سبعة من المتهمين الثمانية مذنبين بتهمة القتل البسيط مع القصد فى نهاية المطاف، والتي تصل عقوبتها القصوى إلى السجن لمدة 25 عامًا. وأطلق الادعاء الأرجنتينيى على المنزل الذى يوجد فى تيجرى والذى توفى فيه مارادونا "بيت الرعب"، وفى الجلسة الرابعة من محاكمة وفاته، أكد الطبيب كولين كامبل إيريجوين، أول طبيب يشهد فى القضية، أنه عندما وصل لفحصه بعد أن تلقى مكالمة هاتفية للمساعدة، اكتشف أنه كان ميتا منذ أكثر من ساعتين، وهو ما أثار جدلا واضحا. ويحاكم في هذه القضية جراح الأعصاب ليوبولدو لوكى، والطبيبة النفسية أوجستينا كوساتشوف، والمحلل النفسي كارلوس دياز، والطبيبة ومنسقة الشركة الطبية السويسرية نانسي فورليني، والطبيب بيدرو دي سبانيا، ومنسق التمريض ماريانو بيروني، والممرض ريكاردو ألميرون. وقال كولين كامبل، وهو طبيب كان جارًا لنجم المنتخب الأرجنتيني الراحل، دييجو مارادونا ، والذي استُدعي لمساعدته قبل وصول سيارات الإسعاف : "كان المنزل قذرًا للغاية، وفوضويًا للغاية، وخاصةً غرفة النوم، فلم يكن هناك أي نظام أو نظافة، على الأقل أساسيات النظافة، لشخص خضع للتو لعملية جراحية"، وذلك بعد أن تم وصف المنزل بـ "بيت الرعب" وقال كامبل إنه في 25 نوفمبر 2020، وعند دخوله غرفة نوم المنزل في حي تيجري الخاص، بمقاطعة بوينس آيرس، وجد ممرضة تقوم بتدليك قلب مارادونا (60 عاما)، وحارسًا يقوم بعملية الإنعاش من الفم إلى الفم، ولاحظت أن درجة حرارة جسم أسطورة كرة القدم وتيبس فكه يشيران إلى أنه "فقد العلامات الحيوية منذ فترة طويلة". وقال كامبل للقضاة في المحكمة في سان إيسيدرو، إحدى ضواحي شمال بوينس آيرس: "أكثر من ساعة أو ساعتين بالتأكيد"، وأكد خوان كارلوس بينتو، وهو طبيب آخر وصل مع سيارة الإسعاف الأولى، رواية كامبل، مشيرا إلى أن المريض كان قد مات بالفعل لدى وصوله. وقال بينتو إنه هو من أبلغ طليقة مارادونا، كلوديا فيلافي ، وبناته، اللاتي كن حاضرات بالفعل، بالوفاة. وقال "لقد كان ميتا منذ أكثر من ساعتين"، "لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يساعد في عملية الإنعاش؛ لم يكن هناك أكسجين، ولا خزانات أكسجين، ولا جهاز مزيل الرجفان"، أوضح بينتو مؤكداً رواية كامبل. وقال ضباط الشرطة الذين أدلوا بشهاداتهم حتى الآن إنه لم تكن هناك أي "مواد طبية" في الغرفة. توفي مارادونا، الذي عانى من فترات فرط النشاط خلال حياته المليئة بالضغوط، بسبب أزمة قلبية تنفسية في منزله في تيجري، حيث كان يتلقى الرعاية المنزلية بعد خضوعه لجراحة في الأعصاب. تم توجيه اتهامات بالقتل العمد إلى سبعة من العاملين في مجال الرعاية الصحية ، أطباء وممرضات وطبيب نفسي وهي تهمة تعني أنهم كانوا على علم بأن أفعالهم قد تؤدي إلى الوفاة. ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حتى يوليو على الأقل، ومن المتوقع أن يشهد نحو 120 شاهدا، ولم يعلن الادعاء بعد عن هوية الأشخاص الذين سيدلون بشهادتهم في الجلسة المقبلة المقررة يوم الثلاثاء، ويواجه المتهمون، الذين يؤكدون براءتهم، أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-21
شهِد طبيبان أن الغرفة التي توفي فيها أسطورة كرة القدم دييغو أرماندو مارادونا، كانت "قذرة جدا" و"فوضوية" وتفتقر للتجهيزات وغير مناسبة إطلاقا للتعافي من جراحة خضع لها بطل مونديال 1986، وفقا لما صرّحا به خلال محاكمة الفريق الطبي المعالج للأرجنتيني الخميس. وقال كولين كامبل، وهو طبيب مقيم بالقرب من منزل مارادونا الذي يقع في تيغري شمال العاصمة بوينوس آيرس، وقد هرع إليه قبل وصول سيارة الإسعاف "كان المنزل قذرا جدا، فوضويا، خصوصا الغرفة، لم يكن هناك أي نوع من النظام أو النظافة، حتى بالحد الأدنى، لاستقبال شخص خرج لتوه من عملية جراحية". واستدعي كامبل في تمام الساعة 12:26 من قبل العاملين المحيطين بالنجم الذي وُجد فاقدا للوعي. كما أثار الطبيب الشكوك حيال التوقيت الدقيق لوفاة نجم نابولي الإيطالي السابق التي وفقا للتحقيق، حدثت صباح 25 نوفمبر، عندما اكتشفته الممرضة المناوبة فاقدا للوعي. وعندما سُئل عما حصل، قال كامبل إنه وجد الممرضة وهي تحاول إجراء تدليك للقلب. لكن وفقا له، فإن درجة حرارة الجسد وتصلب الفك يشيران إلى "عدم وجود أي علامات على الحياة منذ فترة طويلة". وشدد على أن حالة الوفاة حصلت "قبل أكثر من ساعة أو ساعتين، على الأرجح". وقد أكد ذلك الطبيب خوان كارلوس بينتو، الذي وصل لاحقا مع سيارة الإسعاف بقوله "حصلت حالة الوفاة قبل أكثر من ساعتين". وتابع الطبيب بينتو "نظرت حولي ولم يكن هناك أي شيء يمكن أن يساعد في الإنعاش، لم يكن هناك أكسجين، ولا أنابيب أكسجين، ولا جهاز مزيل للرجفان". توفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز الـ 60 عاما، حين كان يتعافى من جراحة في دماغه إثر جلطة دموية، بعد عقود من صراعه مع الإدمان على الكوكايين والكحول إلى مشكلات في الكلى والكبد والقلب والأعصاب. ويحاكم سبعة ممارسين طبيين - أطباء، طبيب نفسي، أخصائي نفسي، وممرضون - بتهمة "القتل العمد بإهمال"، وهي جريمة تنطبق عندما يرتكب شخص إهمالا مع علمه بأنه قد يؤدي إلى الوفاة. ويواجه المتهمون عقوبات بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاما، في محاكمة بدأت في 11 مارس ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو، بمعدل جلستين أسبوعيا، مع نحو 120 شاهدا. وفي افتتاح المحاكمة، وصف المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه التمهيدي الحادث بأنه "جريمة قتل"، وتحولت فترة التعافي إلى "مسرح للرعب"، حيث "لم يقم أي فرد من الفريق الطبي بما كان يجب عليه القيام به". وينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-14
تستمر المحاكمة التاريخية فى الأرجنتين ، والتى تخص وفاة لاعب كرة القدم ، ، والمتهم فيه الطاقم الطبي الذى كان يعالجه فى أيامه الأخيرة بالإهمال الذى أدى إلى وفاته. وقال محامى عائلة خلال الجلسة الثانية، المحامي فرناندو بورلاندو، الذي يمثل دالما وجيانينا مارادونا، ابنتى لاعب كرة القدم السابق، إن "المنزل الذي توفي فيه نجم كرة القدم كان "حظيرة خنازير". ووفقا لصحيفة الكونفدنثيال الإسبانية فقال فرناندو بورلاندو عند مدخل المحكمة، في إشارة إلى المنزل الذي قضى فيه مارادونا أيامه الأخيرة، من 11 إلى 25 نوفمبر 2020، على الرغم من حالته الصحية المعقدة: "كان المنزل عبارة عن حظيرة خنازير، وقذارة نادراً ما نراها". وانعقدت أمس الخميس الجلسة الثانية من المحاكمة التي ستحدد ما إذا كان سبعة من العاملين الثمانية في مجال الرعاية الصحية المتهمين بوفاة دييجو أرماندو مارادونا مذنبين بتهمة القتل البسيط مع القصد في نهاية المطاف، وذلك في المحكمة الجنائية رقم 3 في سان إيسيدرو، في مقاطعة بوينس آيرس. وقال بورلاندو إن "هذا المنزل الذى صمم الفريق الطبي على مكوث مارادونا فيه ، غير مناسب على الإطلاق، مشيرا إلى أن الحمام كان أقل من متر وكان من الصعب الوصول إليه نظرا لقدرة دييجو على الحركة"، وقال فى نهاية الجلسة "ما أريده هو أن يصفوا مدى قذارة ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-14
أسابيع قليلة تفصل الأرجنتينيين وعشاق أسطورة كرة القدم ، الراحل ديجو أرماندو مارادونا عن محاكمة مهمة يمثل خلالها أفراد الطاقم الطبي الذي كان يعالجه أمام القضاء في تهم تقصير وتجاوزات شابت عملية علاجه، وأفضت إلى وفاته في 25 نوفمبر 2020. في 11 مارس المقبل، يمثل 7 من أصل 8 من أعضاء الفريق الطبي الخاص بالراحل مارادونا، حيث ستنظر المحكمة الوثائق الطبية وعشرات الآلاف من الرسائل ومئات التسجيلات الصوتية مكشوفة بالكامل ومرئية للجميع. وسيكون أحد الشهود الرئيسيين في المرافعة الشفوية هو الدكتور كولين كامبل. هذا هو الطبيب ومقيم حي سان أندريس، الذي كان من أوائل الذين فحصوا جثة مارادونا، والذى قال "إنه أمر ضروري لأنه طبيب رأى الجثة بعد دقائق من اكتشافها وليس له أي علاقة بالأطباء الذين عالجوا مارادونا، ويقول مصدر مطلع على القضية: "شهادته هو مفتاح القضية". 7 متهمون و190 شاهد .. ماذا سيحدث في 11 مارس بمحاكمة مارادونا وبحسب التقديرات القضائية التي تمكنت صحيفة إنفوباي، الأرجنتينية من الوصول إليها، فإن قائمة الشهود تشمل 190 اسماً، ومن المقرر أن يشهد أفراد عائلة مارادونا ومحاموه وأشخاص من دائرته المقربة. لا يفوتك.. وسيتم تقديم الأدلة، التي يمكن قراءتها في 52 مجلدا من الملف، بالكامل للمرة الأولى، وبين العناصر التي سيتم عرضها أيضا ، الآلاف من الملفات الصوتية والرسائل المستخرجة من الهاتف المحمول للطبيب ليوبولدو لوكى، حيث يقدم الطبيب تفاصيل عن علاج مارادونا على مر السنين، ويخبر معارفه بتفاصيل عن الاستشفاء المنزلي ويشرح نوع الرعاية التي تلقاها دييجو في أيامه الأخيرة. مارادونا .. وفاة محل جدل بعد حياة مثيرة بالجدل وفي نهاية عام 2020، خلص الادعاء العام إلى أن وفاة مارادونا لم تكن حدثًا عرضيًا أو طبيعيا ، بل كان هناك متهمون بالإهمال في صحة ومتابعة دييجو ، ولهذا السبب، وبعد أشهر من تحليل الأدلة، تم توجيه الاتهام إلى ثمانية أشخاص. ومن بين المتهمين جراح الأعصاب ليوبولدو لوتشيانو لوك، والطبيبة النفسية أغوستينا كوزاخوف، والطبيب النفسي كارلوس أنخيل دياز، الذين كانوا جزءًا من الفريق الطبي الشخصي الذي عالج مارادونا. كما وجهت الاتهامات إلى نانسي إديث فورليني، ممثلة شركة الرعاية الطبية المدفوعة مسبقًا، والممرضين جيسيلا داهيانا مدريد وريكاردو عمر ألميرون، ورئيسها ماريانو بيروني والطبيب السريري بيدرو بابلو دي سبانيا، ومن المتوقع أن يتم الحكم عليهم من 7 إلى 25 عاما. ابنة مارادونا تنتظر القصاص .. ماذا قالت جيانينا قبل أشهر من المحاكمة ؟ وفي ذكرى وفاته الماضية ، شاركت جيانينا ابنة النجم الأسطوري رسالة عاطفية على حسابها بتطبيق "إنستجرام"، حيث قالت: أفتقدك اليوم ودائماً أحبك يا أبي من كل قلبي.. مرت أربع سنوات منذ أن غادر جزء مني معك، أصبحت الحياة أكثر ظلما وفي بعض الأحيان كئيبة. لم يعد أي شيء كما كان. سعادتي تكمن مع عائلتي. وأكدت ابنة مارادونا في منشورها أيضا أنها تعتقد أن وفاة والدها كانت جريمة قتل بالفعل، مؤكدة أن المتورطين سيدفعون ثمن ما قاموا به، واختتمت قائلة: "لم تمت. لقد قتلوك. سوف تتحقق العدالة، أعدك بذلك". اقرأ ايضاً.. مارادونا وكأس العالم .. لحظة خالدة فى أذهان الأرجنتينين حتى الآن مكانة خاصة حظي بها مارادونا لدى جماهير نابولي الإيطالية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-17
توفى دييجو أرماندو مارادونا عن عمر يناهز 60 عامًا في منزله بحي سان أندريس وذلك بعد خضوعه لعملية جراحية لعلاج ورم دموي في 3 نوفمبر2020 على يد الطبيب ليوبولدو لوكي. تشريح جثة مارادونا أكد أنه توفى بسبب أزمة رئوية حادة ناتجة عن قصور في القلب بسبب اعتلال عضلة القلب، لكن التحقيقات اللاحقة وضعت عدد من المتهمين موضوع الشك. بدأت المحاكمة في القضية في إبريل 2022، وقرر المدعون أن هناك تقصيرا من الفريق الطبي المسؤول عن علاج مارادونا وتم توجيه الاتهام إلى ثمانية أشخاص. كان من المقرر إجراء المحاكمة في 4 يونيو 2024 وأجلت إلى 1 أكتوبر ثم إجلت إلى 11 مارس 2025. وتعود هذه التأجيلات إلى طلبات دفاع بعض المتهمين الذي أكدوا أنهم بحاجة إلى مزيد من الوقت لإعداد دفاعهم القانوني. ستعقد جلسات الاستماع أيام، الثلاثاء والأربعاء والخميس وسيشارك حوالي 200 شاهد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-08
كتبت-هند عواد: أعلنت دار أجوت للمزادات في فرنسا، بيع الكرة الذهبية التي حصل عليها الأسطورة الأرجنتينية دييجو أرماندو مارادونا، في مزاد علني. ولم تحدد الدار سعر بداية المزاد، التي حصل عليها مارادونا كأفضل لاعب في كأس العالم لكرة القدم 1986، عندما توج منتخب الأرجنتين باللقب، للمرة الثانية، وسجل مارادونا آنذاك هدفا شهير، بيده خدع به حارس المرمى الإنجليزي بيتر شيلتون. وسبق وتم بيع القميص الذي ارتداه مارادونا في مباراة ربع نهائي كأس العالم 1986، قبل عامين، في مزاد مقابل 8.4 مليون يورو. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-08
ستُعرض جائزة الكرة الذهبية التي فاز بها الأسطورة الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا كأفضل لاعب في كأس العالم لكرة القدم عام 1986 للبيع في مزاد علني من قبل دار أجوت للمزادات في فرنسا، وذلك حسب ما أعلنته الدار يوم الثلاثاء. لم تحدد دار أجوت السعر الذي سيبدأ به المزاد، لكن من الجدير بالذكر أنه قد تم بيع القميص الذي ارتداه مارادونا في مباراة ربع نهائي كأس العالم 1986 في مزاد علني قبل عامين مقابل 8.4 مليون يورو. ارتبطت بأداء مارادونا الاستثنائي في كأس العالم 1986، حيث قاد الأرجنتين للفوز بلقبها الثاني في البطولة. سجل مارادونا هدفين لا ينسيان في تلك البطولة، أحدهما بيده الشهيرة ضد إنجلترا في ربع النهائي، والآخر يُعدّ من أجمل أهداف تاريخ المونديال ضد بلجيكا في نصف النهائي. وظلّت الجائزة مفقودة لمدة 35 عامًا بعد سرقتها من خزينة ودائعه في أحد بنوك نابولي عام 1989. وتمّ العثور على الجائزة في عام 2016 من قبل أحد هواة جمع التحف في فرنسا، وقُدّر ثمنها بعد ذلك بملايين اليوروهات. وتُعدّ هذه فرصة نادرة لمحبي مارادونا وجامعي التحف لامتلاك قطعة تاريخية من تاريخ كرة القدم، حيث تُجسّد إنجازات أحد أعظم اللاعبين الذين عرفتهم الساحرة المستديرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-07
عادت جائزة الكرة الذهبية التي حصل عليها دييغو مارادونا في كأس العالم 1986 إلى الظهور من جديد، حيث قالت دار أغوت الثلاثاء إن الجائزة، التي كانت مفقودة منذ عقود، سيتم بيعها بالمزاد العلني في باريس الشهر المقبل. وحصل ، الذي توفي عام 2020 عن عمر يناهز 60 عاما، على الجائزة بعدما تألق في البطولة، حيث قاد في فوزها 3-2 على ألمانيا الغربية في النهائي في مكسيكو سيتي. وقبل ذلك، سجل هدف "يد الله" المثير للجدل و"هدف القرن" في الفوز 2-1 على في الدور ربع النهائي. وقالت دار المزادات إنها تتوقع أن تجلب الجائزة ملايين الدولارات بسبب تفردها. قصة الاختفاء الغامض للكرة الذهبية • نال مارادونا الجائزة - الممنوحة لأفضل لاعب في البطولة - في حفل أقيم في ملهى ليدو في شارع عام 1986. • اختفت بعد ذلك، ما أدى إلى ظهور .• يقول البعض إنها ضاعت أثناء لعبة بوكر لمارادونا، أو تم بيعها لسداد ديونه، حسبما أفادت دار أغوت.• آخرون يقولون إن مارادونا وضعها في خزانة بأحد البنوك في نابولي، وسرقها رجال عصابات محليون عام 1989، عندما كان يلعب في الدوري الإيطالي. • وفقا للقصة التي رواها أحد أعضاء التائبين، تم بعد سرقة الجائزة صهر الكأس إلى قطع ذهبية.• أوضحت دار أغوت في كتالوغ المزاد: "إنها نظرية بعيدة المنال، نظرا لأنها كانت مصنوعة من سبيكة من والنحاس".• دار المزادات أضافت أن الكأس عادت للظهور مرة أخرى في عام 2016 من بين قطع أخرى تم الحصول عليها من مقتنيات خاصة في مزاد في باريس. • تم التحقق منها بدقة والتأكد من أنها جائزة كرة الذهبية لدييغو مارادونا، وفق دار .• هدف "يد الله" هو الهدف الذي أحرزه اللاعب الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا في شباك المنتخب الإنجليزي يوم 22 يونيو 1986 ولكن ليس ككل الأهداف لأن مارادونا سجله بيده اليسرى وقام الحكم الدولي التونسي علي بن ناصر باحتسابه. وحصل ، الذي توفي عام 2020 عن عمر يناهز 60 عاما، على الجائزة بعدما تألق في البطولة، حيث قاد في فوزها 3-2 على ألمانيا الغربية في النهائي في مكسيكو سيتي. وقبل ذلك، سجل هدف "يد الله" المثير للجدل و"هدف القرن" في الفوز 2-1 على في الدور ربع النهائي. وقالت دار المزادات إنها تتوقع أن تجلب الجائزة ملايين الدولارات بسبب تفردها. قصة الاختفاء الغامض للكرة الذهبية • نال مارادونا الجائزة - الممنوحة لأفضل لاعب في البطولة - في حفل أقيم في ملهى ليدو في شارع عام 1986. • اختفت بعد ذلك، ما أدى إلى ظهور .• يقول البعض إنها ضاعت أثناء لعبة بوكر لمارادونا، أو تم بيعها لسداد ديونه، حسبما أفادت دار أغوت.• آخرون يقولون إن مارادونا وضعها في خزانة بأحد البنوك في نابولي، وسرقها رجال عصابات محليون عام 1989، عندما كان يلعب في الدوري الإيطالي. • وفقا للقصة التي رواها أحد أعضاء التائبين، تم بعد سرقة الجائزة صهر الكأس إلى قطع ذهبية.• أوضحت دار أغوت في كتالوغ المزاد: "إنها نظرية بعيدة المنال، نظرا لأنها كانت مصنوعة من سبيكة من والنحاس".• دار المزادات أضافت أن الكأس عادت للظهور مرة أخرى في عام 2016 من بين قطع أخرى تم الحصول عليها من مقتنيات خاصة في مزاد في باريس. • تم التحقق منها بدقة والتأكد من أنها جائزة كرة الذهبية لدييغو مارادونا، وفق دار .• هدف "يد الله" هو الهدف الذي أحرزه اللاعب الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا في شباك المنتخب الإنجليزي يوم 22 يونيو 1986 ولكن ليس ككل الأهداف لأن مارادونا سجله بيده اليسرى وقام الحكم الدولي التونسي علي بن ناصر باحتسابه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-07
أعلن دار أجوت للمزادات في فرنسا، اليوم الثلاثاء، أن جائزة الكرة الذهبية التي فاز بها الأسطورة الأرجنتيني الراحل دييجو أرماندو مارادونا كأفضل لاعب في كأس العالم لكرة القدم 1986 ستباع في مزاد علني. ولم يكشف الدار عن السعر الذي سيبدأ به المزاد، علما بأن القميص الذي ارتداه مارادونا في مباراة ربع النهائي بكأس العالم 1986 تم بيعه قبل عامين في مزاد مقابل 4ر8 ملايين يورو (04ر9 ملايين دولار). وتوج المنتخب الأرجنتيني بلقب كأس العالم للمرة الثانية في 1986 حيث سجل مارادونا هدفا لا ينسى بيده خدع به حارس المرمى الإنجليزي بيتر شيلتون بعدما لمس الكرة بيده. وكانت الكرة الذهبية الخاصة بمارادونا مفقودة لمدة 35 عاما بعد سرقتها من خزينة ودائعه بأحد البنوك في نابولي عام 1989. وفي عام 2016 اشترى هذه الجائزة أحد هواة جمع التحف في فرنسا مع عدد من الجوائز الأخرى مقابل بضع مئات من اليورو دون أن يعرف قيمة هذه الجائزة المرموقة. وبعدها أثبت خبيران هوية جائزة الكرة الذهبية الخاصة بمارادونا الذي توفي عام 2020 عن عمر يناهز 60 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-03
تقدم أبناء دييغو أرماندو مارادونا بطلب للمحاكم الأرجنتينية، أمس الخميس، لنقل جثمان أسطورة كرة القدم الراحل "إلى مكان أكثر أمانا" كي يقوم المشجعون "بتكريمه" في ضريح. وترقد رفات في مقبرة خاصة على مشارف العاصمة حيث تم نقله في نوفمبر 2020 في جنازة ضخمة. ويُسمح فقط لأفراد الأسرة بدخول المقبرة. وقالت فيرونيكا أوخيدا، والدة أصغر أبناء مارادونا لوسائل إعلام محلية، إن الضريح، الذي يطلق عليه اسم "ميموريال ديل دييز"، يقع خلف كازا روسادا، مقر السلطة التنفيذية للحكومة الأرجنتينية وسيكون مفتوحا للجمهور، وفقا لرويترز. وجاء في المذكرة المقدمة للمحكمة والتي وقعتها دلما وجانينا مارادونا وأوخيدا نيابة عن دييغو مارادونا جونيور "يطلب جميع الورثة باتفاق مشترك السماح بانتقال الرفات إلى مكان أكثر أمانا من الحالي، "كي يتمكن كل والجماهير من جميع أنحاء العالم من تكريم والدنا الذي كان أعظم رمز للأرجنتين". وقال أحد محامي الأسرة للصحفيين إن عملية النقل ستتم في 30 أكتوبر تقريبا، وهو تاريخ ميلاد النجم الراحل الفائز ب 1986 مع . وتوفي مارادونا عن عمر يناهز 60 عاما في نوفمبر 2020 إثر أزمة قلبية. وترقد رفات في مقبرة خاصة على مشارف العاصمة حيث تم نقله في نوفمبر 2020 في جنازة ضخمة. ويُسمح فقط لأفراد الأسرة بدخول المقبرة. وقالت فيرونيكا أوخيدا، والدة أصغر أبناء مارادونا لوسائل إعلام محلية، إن الضريح، الذي يطلق عليه اسم "ميموريال ديل دييز"، يقع خلف كازا روسادا، مقر السلطة التنفيذية للحكومة الأرجنتينية وسيكون مفتوحا للجمهور، وفقا لرويترز. وجاء في المذكرة المقدمة للمحكمة والتي وقعتها دلما وجانينا مارادونا وأوخيدا نيابة عن دييغو مارادونا جونيور "يطلب جميع الورثة باتفاق مشترك السماح بانتقال الرفات إلى مكان أكثر أمانا من الحالي، "كي يتمكن كل والجماهير من جميع أنحاء العالم من تكريم والدنا الذي كان أعظم رمز للأرجنتين". وقال أحد محامي الأسرة للصحفيين إن عملية النقل ستتم في 30 أكتوبر تقريبا، وهو تاريخ ميلاد النجم الراحل الفائز ب 1986 مع . وتوفي مارادونا عن عمر يناهز 60 عاما في نوفمبر 2020 إثر أزمة قلبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-02
طلب أبناء الأسطورة الراحل دييجو أرماندو مارادونا، الذي وافته المنية في 2020، عن عمر ناهز 60 عاما، من المحاكم، نقل رفاته من مقبرة خاصة إلى ضريح في العاصمة الأرجنتينية. ويهدف الطلب الذي تنظر فيه محكمة في بوينوس آيرس، إلى "السماح باستخراج الرفات ونقلها في ظروف أمنية وسرية"، وفقا لما جاء في الوثيقة التي كشفت عنها الصحافة المحلية. وينص الطلب، على وضع الضريح في منطقة بويرتو ماديرو، على مقربة من العاصمة الأرجنتينية، وذلك "حتى يتمكن الشعب الأرجنتيني وجميع مشجعي كرة القدم حول العالم من تكريم أسطورة الساحرة المستديرة". ووقعت على الوثيقة، بنات مارادونا، دالما وجيانينا وجانا، بالإضافة إلى شريكته السابقة فيرونيكا أوخيدا، والدة ابنه الأصغر دييجو جونيور. وتتواجد رفات مارادونا، الذي قاد الأرجنتين لحصد لقب مونديال 1986، ودافع عن ألوان عدة أندية أبرزها بوكا جونيورز وبرشلونة ونابولي، في مقبرة بيلا فيستا الخاصة، في ضواحي العاصمة الأرجنتينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: