جماعة الشباب الإرهابية
ارتفعت حصيلة قتلى الهجوم الذي...
الشروق
2024-03-15
ارتفعت حصيلة قتلى الهجوم الذي نفذته جماعة الشباب الإرهابية في الصومال على فندق قريب من القصر الرئاسي في العاصمة مقديشو إلى 13 قتيلا. وسيطرت قوات الأمن على الوضع بعد 13 ساعة، صباح اليوم الجمعة. وقالت الشرطة إن خمسة إرهابيين بين القتلى. وأصيب في الهجوم أكثر من 30 شخصا بينهم أربعة من أعضاء البرلمان. وقاد انتحاري سيارة ممتلئة بالعبوات الناسفة أمام المبنى الليلة السابقة. ثم اقتحم مقاتلو الشباب الفندق الشهير بين النخبة السياسية في المدينة. وكان الفندق هدفا لعديد من هجمات الشباب في الماضي، رغم أنه يقع في منطقة بالمدينة خاضعة لمستوى مرتفع من الأمن حيث أن موقعه مقابل للقصر الرئاسي. وزادت هجمات الشباب بالفعل في السنوات الأخيرة خلال شهر رمضان الذي بدأ قبل خمسة أيام. وسعت المليشيا الإرهابية خلال الأسابيع الأخيرة إلى استعادة الأرض في مقديشو بعدما تم صدها في السنوات الأخيرة؛ ما أعطى سكان العاصمة فترة من الاستقرار النسبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-15
مقديشو- (د ب أ) قُتل ستة أشخاص، على الأقل، في هجوم نفذته جماعة الشباب الإرهابية في الصومال، على فندق بالقرب من القصر الرئاسي في العاصمة مقديشو. ولم تتحقق السيطرة بعد حتى اليوم الجمعة، عقب انفجارات خارج فندق سيل مساء أمس الخميس. وقاد انتحاري سيارة ممتلئة بالعبوات الناسفة أمام المبنى ثم اقتحم مقاتلو الشباب الفندق الشهير بين النخبة السياسية في المدينة. وقال شهود عيان اليوم إن الرصاص أُطلق في المبنى والمنطقة المحيطة، وكانت مروحية تحلق على ارتفاع منخفض فوق الفندق. ويعتقد أن إرهابيين مشتبه بهم ما زالوا داخل المبنى. وقال المتحدث باسم الشرطة قاسم أحمد روبل اليوم: "على حد علمي، قتل إرهابي وثلاثة من حراس أمن الفندق وعضوان من جهاز الأمن في الهجوم". وقال متحدث باسم قوات الأمن إن نحو عشرة أشخاص أصيبوا، بينهم عضو بالبرلمان الصومالي. وجرى إجلاء عدد كبير من الأشخاص من الفندق إلى منطقة آمنة. وكان فندق سيل هدفا للعديد من هجمات الشباب في الماضي، رغم أنه يقع في منطقة بالمدينة خاضعة لمستوى مرتفع من الأمن حيث أن موقعه مقابل للقصر الرئاسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-15
قُتل ستة أشخاص، على الأقل، في هجوم نفذته جماعة الشباب الإرهابية في الصومال، على فندق بالقرب من القصر الرئاسي في العاصمة مقديشو.ولم تتحقق السيطرة بعد حتى اليوم الجمعة، عقب انفجارات خارج فندق سيل مساء أمس الخميس.وقاد انتحاري سيارة ممتلئة بالعبوات الناسفة أمام المبنى ثم اقتحم مقاتلو الشباب الفندق الشهير بين النخبة السياسية في المدينة.وقال شهود عيان اليوم إن الرصاص أُطلق في المبنى والمنطقة المحيطة، وكانت مروحية تحلق على ارتفاع منخفض فوق الفندق.ويعتقد أن إرهابيين مشتبه بهم ما زالوا داخل المبنى.وقال المتحدث باسم الشرطة قاسم أحمد روبل اليوم: "على حد علمي، قتل إرهابي وثلاثة من حراس أمن الفندق وعضوان من جهاز الأمن في الهجوم".وقال متحدث باسم قوات الأمن إن نحو عشرة أشخاص أصيبوا، بينهم عضو بالبرلمان الصومالي.وجرى إجلاء عدد كبير من الأشخاص من الفندق إلى منطقة آمنة.وكان فندق سيل هدفا لعديد من هجمات الشباب في الماضي، رغم أنه يقع في منطقة بالمدينة خاضعة لمستوى مرتفع من الأمن حيث أن موقعه مقابل للقصر الرئاسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-07
قال وزير الخارجية بالإنابة، وزير الدولة للشؤون الخارجية والتعاون الدولى الصومالى، على محمد عمر، إن توقيع إثيوبيا مذكرة تفاهم- غير قانونية- مع زعيم شمال الصومال يشكل تعديًا مباشرًا على سيادة الصومال. وأضاف «عمر»، في تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، أن الاتفاق الذي تم بين رئيس الوزراء الإثيوبى آبى أحمد، وزعيم المناطق الشمالية للصومال، صومالى لاند، بمنح إثيوبيا حرية الوصول إلى 20 كيلومترًا من الساحل الصومالى على البحر الأحمر، تم دون موافقة أو تأييد الحكومة الفيدرالية للصومال، ما يمثل انتهاكًا فعليًّا لدستور البلاد والقوانين والأعراف الدولية. وأوضح أن الإجراءات أحادية الجانب التي تتخذها إثيوبيا تقوض مبادئ سيادة الدولة وسلامة الأراضى، وهما الركائز الأساسية لميثاق الأمم المتحدة والمعايير الراسخة للعلاقات الدولية، وتجاهل هذه المبادئ يؤثر سلبًا على الاستقرار الإقليمى، ويُرسى سابقة مقلقة للعلاقات الدولية، لذلك ندعو مجلس الأمن إلى اتخاذ إجراءات فورية بهذا الصدد. وشدد على أن الإجراء الأخير لرئيس الوزراء الإثيوبى يقوض جهود الصومال لإزالة جماعة الشباب الإرهابية، التي ظهرت بعد التدخل الإثيوبى في الصومال في الفترة «2006- 2007»، والقضاء عليها، وهذه الخطوة ستوفر بلا شك فرصًا للدعاية والتجنيد للجماعة الإرهابية لزعزعة استقرار المنطقة، حيث إنها بدأت بالفعل في استغلالها. وتابع: «ندعو رئيس الوزراء الإثيوبى إلى إلغاء الاتفاق غير القانونى، الذي عقده مع سلطة إقليمية داخل دولة الصومال ذات السيادة، ونظرًا لخطورة الوضع وتداعياته الخطيرة على السلم والأمن الإقليميين والدوليين، فإننا نحث الشركاء الدوليين على الإدانة السريعة للانتهاكات الصارخة لإثيوبيا وضمان امتثالها الفورى للقانون الدولى، ومن ثَمَّ احترامها وحدة جمهورية الصومال الاتحادية وسيادتها وسلامتها الإقليمية». من جانبه، أعلن الرئيس الصومالى، حسن شيخ محمود، أنه وقَّع قانونًا يلغى اتفاق أرض الصومال، الذي يمنح إثيوبيا حق الوصول إلى البحر الأحمر مقابل الاعتراف بجمهورية صوماليلاند كدولة مستقلة. وكتب الرئيس الصومالى، على منصة «إكس»: «وقعتُ قانونًا يلغى مذكرة التفاهم غير القانونية بين حكومة إثيوبيا وأرض الصومال، وهذا القانون دليل على التزامنا بصون وحدتنا وسيادتنا وسلامتنا الإقليمية وفقًا للقانون الدولى». ورفض الصومال، الذي يعتبر أرض الصومال جزءًا من أراضيه، الاتفاق المبرم مطلع العام الجديد، والذى سيسمح لإثيوبيا الحبيسة بتأجير 20 كيلومترًا حول ميناء بربرة على خليج عدن، مع إمكانية الوصول إلى البحر الأحمر، لمدة 50 عامًا، لأغراض بحرية وتجارية، وستصبح إثيوبيا في المقابل أول دولة تعترف بأرض الصومال كدولة. وأعرب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقى، موسى فقيه محمد، عن قلقه إزاء التوتر الناجم عن توقيع مذكرة تفاهم بين إثيوبيا وإقليم «أرض الصومال». وطالب «فقيه»، في بيان، البلدين بالالتزام بالهدوء والاحترام المتبادل، وتجنب أي عمل من شأنه الإضرار بالعلاقات الطيبة بين جمهوريتى إثيوبيا والصومال، مشددًا على ضرورة احترام الوحدة والسلامة الإقليمية والسيادة الكاملة لجميع الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقى، بما في ذلك الصومال وإثيوبيا. وأكد أهمية اتباع مبادئ حسن الجوار لتعزيز الحفاظ على السلام والأمن والاستقرار في منطقة القرن الإفريقى. فيما قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، في تصريح صحفى، إن «الولايات المتحدة تعترف بسيادة جمهورية الصومال الفيدرالية ووحدة أراضيها». وأضاف «ميلر»: «نحن ننضم إلى الشركاء الآخرين في التعبير عن قلقنا العميق إزاء تفاقم التوترات في القرن الإفريقى، وإننا نحضّ كل الأطراف المعنية على الانخراط في حوار دبلوماسى». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-01
أدان الاتحاد الأوروبي الهجمات الأخيرة التي شنتها جماعة الشباب الإرهابية ضد أهداف مدنية في الصومال، مؤكدًا أنها لن تؤدي إلا إلى تعزيز التزام الاتحاد الأوروبي طويل الأمد بالوقوف إلى جانب الحكومة الفيدرالية والمواطنين الصوماليين في حربهم ضد الإرهاب. وذكر الاتحاد - في بيان اليوم الأحد - أن اللجوء إلى الهجمات الشنيعة على المواطنين يؤكد يأس المتطرفين والضغوط الهائلة التي يواجهونها من الحكومة والشركاء الدوليين على حد سواء. وكان هجوماً انتحارياً استهدف مقهى بالعاصمة الصومالية "مقديشو" يوم أمس الأول، أدى إلى سقوط سبعة ضحايا على الأقل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: