جليل الربيعي

اعتبر قائد عمليات بغداد الفريق الركن جليل الربيعي، اليوم، أن إسرائيل هي الداعم الوحيد لاستفتاء انفصال إقليم كردستان عن العراق. وقال "الربيعي"، في مؤتمر صحفي، حسبما ذكرت وكالة أنباء "واع" العراقية، "نعمل على إعادة كافة النازحين إلى مناطقهم، وتمت عودة 120 عائلة يوم أمس واليوم ستعود أكثر من 600 عائلة إلى مناطقهم"، مشيرا إلى أن الجهود مستمرة بتطهير المناطق وإعادة النازحين. وأضاف قائلا، "لا تفرقنا أشياء لا قيمة لها وتخلق الأزمات بين أبناء البلد الواحد"، موصيا العائلات العائدة بالتعاون مع القوات الأمنية. وشدد بالقول، "عليكم بإيصال المعلومات إلى القوات الأمنية ضد كل عمل مشبوه"، مؤكدا أن الإسلام لم ينشر بالسيف والقتل وجز الرقاب بل بالسلام والتسامح والتعامل الحسن، مشيرا إلى أنه قبل نهاية العام الحالي ستعود كل العوائل النازحة الى مناطقها، قائلا إن "إسرائيل وحدها من دعمت استفتاء كردستان".  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جليل الربيعي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جليل الربيعي
Top Related Events
Count of Shared Articles
جليل الربيعي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جليل الربيعي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جليل الربيعي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جليل الربيعي
Related Articles

الوطن

2017-10-15

اعتبر قائد عمليات بغداد الفريق الركن جليل الربيعي، اليوم، أن إسرائيل هي الداعم الوحيد لاستفتاء انفصال إقليم كردستان عن العراق. وقال "الربيعي"، في مؤتمر صحفي، حسبما ذكرت وكالة أنباء "واع" العراقية، "نعمل على إعادة كافة النازحين إلى مناطقهم، وتمت عودة 120 عائلة يوم أمس واليوم ستعود أكثر من 600 عائلة إلى مناطقهم"، مشيرا إلى أن الجهود مستمرة بتطهير المناطق وإعادة النازحين. وأضاف قائلا، "لا تفرقنا أشياء لا قيمة لها وتخلق الأزمات بين أبناء البلد الواحد"، موصيا العائلات العائدة بالتعاون مع القوات الأمنية. وشدد بالقول، "عليكم بإيصال المعلومات إلى القوات الأمنية ضد كل عمل مشبوه"، مؤكدا أن الإسلام لم ينشر بالسيف والقتل وجز الرقاب بل بالسلام والتسامح والتعامل الحسن، مشيرا إلى أنه قبل نهاية العام الحالي ستعود كل العوائل النازحة الى مناطقها، قائلا إن "إسرائيل وحدها من دعمت استفتاء كردستان".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-05

أعلنت قيادة عمليات بغداد، اليوم، اعتقال أشخاص بصفوف المتظاهرين؛ يحملون زجاجات بها مواد حارقة، وأن أكثر المتظاهرين اعتدوا على القوات الأمنية. وقال قائد العمليات الفريق الركن جليل الربيعي: "مهمتنا هي حماية المتظاهرين وليس لنا علاقة بمشاكل الكتل السياسية"، موضحا أنه تم اعتقال اشخاص في صفوف المتظاهرين يحملون زجاجات حارقة، وفقا لما ذكرته قناة "السومرية نيوز" الإخبارية العراقية. وأضاف الربيعي، أن الأمن في بغداد مسيطر عليه ولا يجب أن تكون هناك فوضى، داعيا المتظاهرين إلى ضبط النفس وحماية مؤسسات الدولة، وقال قائد عمليات بغداد، إنه "مهما طالت المظاهرات فسنستمر بحمايتها"، موضحا أن "أكثر المتظاهرين هم من اعتدوا على القوات الأمنية".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-05

دعا قائد عمليات بغداد الفريق الركن جليل الربيعي، المتظاهرين في العاصمة العراقية بغداد، ومدن أخرى، إلى عدم اللجوء للعنف أو القوة خلال المظاهرات المطالبة بتحسين الأوضاع في البلاد، مشيرا إلى وجود حالات قنص بين صفوف المتظاهرين والقوات الأمنية لخلق حالة من الفتنة. وأعلنت قيادة عمليات بغداد، في بيان صحفي، محاولتها اعتقال قناص يستهدف المتظاهرين في العاصمة العراقية، ونقلت عن الفريق الربيعي، اليوم، أن الجهد الاستخباري في القيادة حاول اعتقال قناص في إحدى مناطق بغداد كان يستهدف المتظاهرين الذين خرجوا للمطالبة بحقوقهم في العاصمة العراقية، مشيرا إلى أن القناص تمكن من الفرار من قيادة بغداد إلى جهة مجهولة، وفقا لما ذكرته قناة "السومرية نيوز" الإخبارية العراقية. وتشهد العاصمة بغداد ومحافظات جنوبية في العراق، مظاهرات حاشدة مطالبة بتحسين الخدمات ومكافحة الفساد وتوفير فرص عمل أدت إلى حرق مبان وسقوط قتلى وجرحى من المتظاهرين وقوات الأمن، الأمر الذي دفع الحكومة إلى إعلان حظر للتجوال في عدد من المحافظات. من جانبه، جدّد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية تأكيد دعم الجامعة الكامل للعراق في كل ما من شأنه إنهاء حالة التصعيد الحالية وإحلال السلم والاستقرار في البلاد. وقال مصدر مسؤول في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، إن الأمين العام للجامعة يتطلع إلي قيام الحكومة العراقية بكل ما من شأنه تهدئة الوضع و البدء الفوري بحوار جدي وحقيقي يفضي إلى إزالة الأسباب التي دعت الى التظاهر. وأعرب أبو الغيط، عن قلقه إزاء تطورات الأوضاع في العراق خاصة حالة التصعيد المصاحبة للتظاهرات التي تشهدها العاصمة بغداد وبعض المدن منذ الأول من أكتوبر، كما أعرب عن أسفه الشديد لسقوط ضحايا وجرحى في صفوف المتظاهرين وقوات الأمن العراقية. وقدم الأمين العام التعازي لأسر الضحايا وتمنى الشفاء العاجل للجرحى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-30

أمرت قيادة عمليات بغداد التابعة لوزارة الدفاع، اليوم، جميع قواتها العاملة في العاصمة بغداد باعتقال أي مواطن يحوز سلاحًا متوسطًا أو ثقيلًا والتعامل معه كـ "إرهابي". وجاء القرار، بعد نحو 13 عاما من حيازة العديد من المواطنين للأسلحة الثقيلة والمتوسطة، التي جرى نهبها من مخازن الجيش العراقي عقب الغزو الأمريكي للبلاد في 2003. ويجيز القانون العراقي احتفاظ كل أسرة بقطعة سلاح خفيفة بعد تسجيلها لدى السلطات المعنية، غير أن العراقيين يحتفظون، بموجب الأعراف العشائرية، بالكثير من الأسلحة في منازلهم، وبعضها أسلحة ثقيلة مثل مدافع هاون، وقذائف مضادة للدروع. وقالت قيادة العمليات، في بيان عنها، اليوم، إن "قائد عمليات بغداد اللواء الركن جليل الربيعي وجه القوات الأمنية باعتقال أي مواطن يحوز سلاحًا متوسطًا أو ثقيلًا خارج نطاق الدولة، أو دون ترخيص، ويعامل وفق المادة 4 من قانون مكافحة الإرهاب". وتحتوي المادة 4 على بندين، الأول "يعاقب بالإعدام كل من ارتكبَ بصفته فاعلاً أصلياً أو شريكاً في الأعمال الإرهابية، ويعاقب المحرض والمخطط والممول وكل من مكن الإرهابيينَ من القيام بالجريمة كفاعل أصلي". أما البند الثاني فينص على "العقاب بالسجنِ المؤبد على كل من أخفى عن عمد أي عمل إجرامي أو تستر على شخص إرهابي". واتسعت في الآونة الاخيرة ظاهرة النزاعات العشائرية المسلحة، وسط وجنوبي البلاد، باستخدام مختلف الأسلحة ومنها، قذائف الـ (RBG7) المضادة للدبابات، مدافع الهاون، ومدافع مضادة للطائرات، وجميعها مخلفات للجيش العراقي، عقب الغزو الأمريكي. ومن جانبه أشاد هوشيار عبد الله، عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، بالقرار قائلًا إن "الفوضى الأمنية التي تشهدها البلاد مؤخرًا، جزء كبير منها يتعلق بانتشار الأسلحة خارج إطار الدولة". وأضاف عبد الله لـ"الأناضول"، أن "حالات الخطف، وعمليات إرهابية، وخروقات أمنية أخرى تشهدها بغداد ومحافظات الوسط الجنوب وجميعها مرتبطة بحيازة أسلحة متوسطة وثقيلة وخفيفة خارج إطار الدولة، ومن دون أي ترخيص أو رقابة من قبل وزارة الداخلية". والعام الماضي نفذت قوات من الجيش العراقي عمليات مصادرة للأسلحة الثقيلة والمتوسطة في محافظة البصرة، جنوبي العراق، بعد اندلاع اشتباكات عشائرية مسلحة قتل فيها العشرات، لكن مصادر أمنية قالت وقتها إن العشائر لجأت إلى إخفاء الأسلحة في المناطق الزراعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: