جامعة سان فرانسيسكو
جامعة سان فرانسيسكو (بالإنجليزية: University of San Francisco) هي جامعة، تأسست في 1854، في الولايات المتحدة، وهي عضوة في رابطة الكليات والجامعات اليسوعية، وScholarly Publishing...
الدستور
2024-04-30
انضمت جامعة سان فرانسيسكو، اليوم الثلاثاء، إلى الاحتجاجات المتواصلة في تضامنا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. ونصب الطلبة قرابة 20 خيمة داخل حرم الجامعة، لإطلاق مخيم التضامن مع غزة، في خطوة مشابهة لما يحدث بجامعة كولومبيا التي انطلقت منها شرارة الاحتجاجات. وأطلق الطلاب المتظاهرون هتافات "الحرية لفلسطين"، بالتوازي مع توزيعهم منشورات تطالب إدارة الجامعة بتجنب استدعاء قوات الأمن لفض الاحتجاج. ودعا المحتجون إدارة الجامعة إلى تجنب معاقبة الطلبة بعقوبات أكاديمية، واحترام حقهم في التظاهر داخل الحرم الجامعي. ومن المطالب الأخرى لهم إلغاء الجامعة اتفاقياتها التجارية مع شركات تصنع مستلزمات عسكرية لإسرائيل، مثل شركتي "لوكهيد مارتن" و"أتش بي". وتأتي هذه التطورات في جامعة سان فرانسيسكو بالتزامن مع احتجاجات مشابهة في أكثر من 70 جامعة بعموم الولايات المتحدة، وسط اعتقال قوات الشرطة لمئات الطلبة المتظاهرين. وتصاعدت حدة الاحتجاجات في الحرم الجامعي بالولايات المتحدة بعد سيطرة عشرات المتظاهرين على مبنى في جامعة كولومبيا في نيويورك، اليوم، فيما اعتقلت السلطات الأمنية العشرات من الطلاب في ولايات في تكساس ويوتا وفيرجينيا، بسبب رفضهم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ودعم واشنطن لإسرائيل بالأسلحة. المتظاهرون يسيطرون على أحد مباني جامعة كولومبيا وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، في تقرير لها، إن عشرات المتظاهرين سيطروا على مبنى في جامعة كولومبيا في نيويورك، وأغلقوا المداخل ورفعوا العلم الفلسطيني في أحدث تصعيد للمظاهرات ضد حرب إسرائيل في غزة، والتي امتدت إلى الحرم الجامعي في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وأظهرت لقطات فيديو محتجين في حرم جامعة مانهاتن بجامعة كولومبيا وهم يتشبثون بأذرعهم أمام مبنى هاميلتون هول في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، ويحملون الأثاث والحواجز المعدنية إلى المبنى، وهو واحد من العديد من المباني التي احتلت خلال احتجاجات الحقوق المدنية والمناهضة لحرب فيتنام عام 1968 في الحرم الجامعي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-28
انطلقت احتفالية الهيئة القبطية الإنجيلية، اليوم الأربعاء 28 فبراير، وذلك لمنح جائزة الدكتور صموئيل حبيب في العمل الاجتماعي التطوعي، أحد أبرز الجوائز التنموية التي تقدمها الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، وذلك للمتميزين من القيادات الدينية ومؤسسات المجتمع المدني في العمل التنموي والخدمي التطوعي. وتعد تلك الجائزة تخليدا لاسم الدكتور القس صموئيل حبيب، رئيس الطائفة الإنجيلية الأسبق، ومؤسس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية. وسلط المركز الإعلامي للكنيسة الضوء على أبرز المعلومات عن القس صموئيل حبيب وهي: - ولد في بني سويف 1928. - نال درجة البكالوريوس في العلوم اللاهوتية 1950. - سيم قسا متفرغا للنشر المسيحي في 20 نوفمبر 1951. - نال درجة الليسانس في العلوم الاجتماعية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة. - كما درس اللغات الشرقية بنفس الجامعة ومعادلة الليسانسية في الصحافة من نفس الجامعة أيضا. - نال درجة الماجستير في الصحافة من جامعة سيراكيون بالولايات المتحدة برسالة موضوعها: الصحافة المقروءة للمتعلمين الجدد في المجتمع المصري 1955. - كما نال درجة الدكتوراه في اللاهوت الاجتماعي من جامعة سان فرانسيسكو 1982. - أسس أوّل برنامج لمحو الأمية طبق في صعيد مصر في بداية الخمسينات، وذلك في قرية نزلة حرز بالمنيا، ثم طوّره، وأقام العديد من البرامج الأخرى المصاحبة له، وعبر قرابة نصف قرن استطاع أن يجعل من الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية واحدة من مؤسسات العمل الأهلي الرائدة في مصر. - أصدر أول مجلة مصرية تعني بمتابعة المتعلمين الجدد حتى لا يرتدوا للأمية وهي رسالة النور، 1956. - أعد العديد من البرامج لتدريب القيادات التطوعية، كما كتب عدة مؤلفات متخصصة في هذا الصدد، وقد تُرجم بعضها من العربية إلى الإنجليزية والأردية. - كان من أوائل رجال الدين المسيحي في مصر الذين دعوا لتنظيم الأسرة وكانت بداية دعوته في ندوات عقدت خلال الستينات من القرن الماضي. - اهتم بدور رجل الدين في التنمية، فعقد العديد من البرامج المشتركة الرجال الدين الإسلامي والمسيحي، حول قضايا التنمية. - راس سنودس النيل الإنجيلي عام 1984-1985. - تولى رئاسة بمصر عام 1980. - أسس هيئة تنمية المشروعات الكنسية عام 1981، وقد قامت هذه الهيئة بدعم العديد من مشروعات الكنيسة الإنجيلية. - أسس رابطة الإنجيليين بمصر لتنسيق الأنشطة بين مختلف المذاهب الإنجيلية. - اختاره الرئيس الراحل أنور السادات ضمن الأعضاء المؤسسين لجامعة الشؤون الإسلامية والعربية 1980. - ألف وترجم أكثر من 65 كتابا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-04-13
حذرت دراسة طبية من الإفراط في استخدام الهاتف الذكي الذي يشبه تأثير تعاطى المخدرات. وأظهرت نتائج الدراسة، التي نشرت في عدد أبريل من دورية "الضوابط العصبية"، أن الأشخاص الذين استخدموا هواتفهم الذكية بمعدلات أعلى شعروا بالعزلة، والوحدة ونوبات اكتئاب وقلق. وقال الدكتور إريك بيير، الأستاذ في جامعة "سان فرانسيسكو" الأمريكية، "يبدأ الإدمان السلوكي لاستخدام الهواتف الذكية في تكوين روابط عصبية في المخ بطرق مشابهة لما يعانيه المدمن الذي يتعاطى مخدر "أوكسيكونتين" بشكل تدريجي". وأظهرت الدراسة، التي أجريت على 134 مشاركا، أن إدمان استخدام تكنولوجيا الوسائط الاجتماعية قد يكون له تأثير سلبي على التواصل الاجتماعي. ويعتقد الباحثون، أن الشعور بالوحدة جزء منه نتيجة لاستبدال التفاعل وجها لوجه مع شكل من أشكال الاتصال، حيث لا يمكن تفسير لغة الجسد والإشارات الأخرى، كما وجد الباحثون أن مستخدمي الهواتف الذكية يقرنوه بأنشطة أخرى، مثل مشاهدة وسائل الإعلام الأخرى أو تناول الطعام. يأتي ذلك في الوقت الذي يتيح هذا النشاط المستمر القليل من الوقت للهيئات والعقول للاسترخاء والتجديد. وحذر الباحثون من أن الإخطارات والاهتزازات وغيرها من التنبيهات وغيرها التي تردنا من هواتفنا الذكية وأجهزة الكومبيوتر تجعلنا نشعر بأننا مجبرون على النظر إليها عن طريق إطلاق نفس المسارات العصبية في أدمغتنا التي كانت تنبهنا في وقت ما إلى خطر وشيك، مثل هجوم نمر مفترس لكننا الآن نختطف من قبل تلك الآليات نفسها التي كانت تحمينا وتسمح لنا بالبقاء على قيد الحياة من أجل ترقب معلومات تافهة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: