تجربتها النووية

2024-03-19

تعهدت وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا يوم الاثنين بإطلاق إطار حوار جديد لبدء مفاوضات حول معاهدة متعددة الجنسيات تحظر إنتاج المواد النووية التي يمكن استخدامها في الأسلحة. ومع تولي اليابان الرئاسة الشهرية لمجلس الأمن الدولي لشهر مارس، قالت كاميكاوا في جلسة إحاطة مفتوحة في نيويورك إن اجتماع "الأصدقاء" مع الدول ذات التفكير المماثل يهدف إلى "تعزيز الاهتمام السياسي" بمعاهدة وقف إنتاج المواد الانشطارية المقترحة، وفقا لوكالة كيودو للأنباء. وأضافت: "لقد أصبح المجتمع الدولي أكثر انقساما حول كيفية تعزيز نزع السلاح النووي. ومع ذلك، يجب أن ندفع بثبات الجهود الواقعية والعملية نحو عالم خال من الأسلحة النووية". وتأتي هذه الخطوة وسط تراكم المخزون العسكري والنووي للصين، في حين لا تزال المخاوف قائمة من أن روسيا قد تستخدم مثل هذه الأسلحة في حربها مع أوكرانيا، وأن كوريا الشمالية قد تجري تجربتها النووية السابعة والأولى منذ سبتمبر 2017. وقالت كاميكاوا إن المبادرة التي تقودها اليابان هي "خطوة جديدة" لتحقيق "خطة عمل هيروشيما" لرئيس الوزراء فوميو كيشيدا ، والتي تم تحديدها لأول مرة في خطابه أمام مؤتمر مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية في الأمم المتحدة في أغسطس 2022. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-04-29

أخبار كوريا الشماليةقالت كوريا الجنوبية اليوم الجمعة إن جارتها الشمالية شددت الاجراءات الامنية قبل مؤتمر للحزب الحاكم مع حرص السلطات على تجنب أى "حادث" أثناء المؤتمر الذى سيشهد على الأرجح إشادات بالتقدم الذى تحقق فى برنامج الاسلحة النووية.ومن المتوقع أن يتوافد آلاف المندوبين على العاصمة بيونجيانج بدءا من 6 مايو لحضور أول مؤتمر عام للحزب فى 36 عاما والذى من المتوقع ان يعزز خلاله الزعيم كيم جونج أون قيادته ويعلن رسميا إمتلاك بلاده لاسلحة نووية.وقال جونغ جون-هى المتحدث باسم وزارة الوحدة الكورية الجنوبية التى تشرف على أى تعاملات مع كوريا الشمالية- فى افادة صحفية "يمكن ان ينظر إلى تعزيز الامن على أنه إجراء لمنع أى حوادث اثناء مؤتمر الحزب."واضاف أن كوريا الشمالية إتخذت فى السابق مثل هذه الاجراءات قبل مناسبات مهمة وأغلقت أحيانا حدودها مع الصين لنفس السبب.وأعلنت كوريا الشمالية عن مؤتمر حزب العمال فى اكتوبر تشرين الاول لكنها أكدت يوم الاربعاء فقط أنه سيبدأ فى 6 مايو .وقال موقع (ديلى إن.كيه) وهو موقع الكترونى يديروه منشقون مع مصادر داخل كوريا الشمالية إنه منذ منتصف أبريل نيسان توقفت حرية الحركة من وإلى العاصمة بيونجيانج واستدعى افراد الامن من الاقاليم لتعزيز المراقبة الدخلية.وسيحظى المؤتمر الذى من المتوقع أن يستمر أربعة أو خمسة أيام بمتابعة وثيقة ترقبا لأى سياسات جديدة أو أى إعلانات بشان برنامج كوريا الشمالية للاسلحة النووية الذى جرى تكثيفه منذ يناير كانون الثانى عندما أجرت الدولة الشيوعية تجربتها النووية الرابعة.وأعقب التجربة النووية سلسلة إختبارات لاطلاق صواريخ رغم أنها لم تكن كلها ناجحة. وقال الجيشان الامريكى والكورى الجنوبى يوم الخميس إن كوريا الشمالية إختبرت فيما يبدو صاروخين باليستيين متوسطى المدى لكنهما كليهما فشلا.وتراقب كوريا الجنوبية وآخرون تحدى بيونجيانج لقرارات الامم المتحدة الرامية لكبح برامجها لتطوير الاسلحة النووية والصواريخ ويتوقعون تجربة نووية أخرى قبل مؤتمر الحزب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-02-13

دان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بشدة، اليوم الأثنين، إطلاق صاروخ بالستى كورى شمالى، واعتبره "انتهاكا مقلقا جديدا" لقرارات الأمم المتحدة. وقال الأمين العام للأمم المتحدة فى بيان، أن "على القادة الكوريين الشماليين التقيد بالتزاماتهم الدولية، وسلوك طريق نزع السلاح النووى، وأعلنت كوريا الشمالية، الاثنين، أنها أجرت بـ"نجاح" الأحد تجربة على صاروخ بالستى جديد. وسيعقد مجلس الامن الدولى اجتماعا عاجلا بعد ظهر الاثنين (22،00 ت غ) بناء على طلب الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، لمناقشة اطلاق هذا الصاروخ الكورى الذى اعتبر تحديا للرئيس الاميركى دونالد ترامب. وقد انضمت الصين وروسيا العضوان الدائمان فى مجلس الامن الى سلسلة الادانات الدولية لعملية اطلاق الصاروخ. وقالت وكالة الانباء الكورية الشمالية ان زعيم بيونغ يانج، كيم جونغ-اون، "عبر عن ارتياح كبير لامتلاك وسيلة قوية اخرى لهجوم نووى تعزز قدرات البلاد الرائعة". وتحظر قرارات مجلس الأمن الدولى على كوريا الشمالية اجراء اى تجربة نووية او بالستية. ومنذ تجربتها النووية الاولى فى 2006، فرض المجلس على بيونج يانج ست مجموعات من العقوبات التى لم تردعها عن طموحاتها العسكرية التى تؤكد انها دفاعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-09-06

أبدى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين تحفظا على مقترح تقدم به نظيره الكورى الجنوبى مون جيه-إن، لقطع إمدادات النفط عن كوريا الشمالية المتعطشة للطاقة وتستوردها من الخارج، لمعاقبتها على تجربتها النووية الأخيرة، واستخدامه كوسيلة للضغط على الدولة الشيوعية لحثها على التفاوض لإنهاء برنامجها النووى. وقال السكرتير الصحفى بالقصر الرئاسى الكورى الجنوبى (البيت الأزرق) يون يونج تشان، فى تصريح صحفى، أن مون جدد طلبه إلى روسيا لدعم كوريا الجنوبية فى إصدار عقوبات جديدة بحق كوريا الشمالية من مجلس الأمن الدولى. وجاء ذلك، خلال مباحثات القمة التى جرت بين الرئيس الكورى نظيره الروسى اليوم الأربعاء بمدينة فلاديفوستوك الواقعة بالشرق الأقصى الروسى. ونقل يون عن الرئيس الكوى الجنوبى قوله "يتعين تكثيف مستوى العقوبات الصادرة من مجلس الأمن الدولى بحق كوريا الشمالية، لدفعها لسلك طريق الحوار، على أضعف التقديرات". وطلب مون من نظيره الروسى، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) دعم بلاده لتنفيذ هذا المقترح، مشيرا إلى أن قطع إمدادات النفط عن كوريا الشمالية هذه المرة، يمثل إجراء ضروريا فى سياق الرد على تهديداتها العسكرية، والضغط عليها عقب تجربتها النووية الأخيرة. ومن جهته، قال بوتين أن بلاده أدانت بشدة سعى كوريا الشمالية المستمر لتطوير أسلحتها النووية.. إلا أن الرئيس الروسى عبر عن قلقه إزاء الأضرار المحتملة لقطع إمدادات النفط عن كوريا الشمالية، والتى ستلقى بظلالها على المواطنين الشماليين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-09-28

أعلنت وزارة التجارة الصينية، اليوم، أن الشركات المفتوحة من قبل كيانات أو مواطنين من كوريا الشمالية في الصين يجب أن تغلق بحلول يناير المقبل بموجب السلسة الأخيرة من العقوبات التي فرضت على بيونغ يانغ بعد تجربتها النووية الجديدة. وأوضحت الوزارة أن الشركات المشتركة الصينية الأجنبية والشركات ذات رؤوس الأموال المشتركة أو الأجنبية التي فتحت في الصين من قبل كيانات أو أفراد كوريين شماليين ويجب أن تغلق خلال 120 يومًا من تبني القرار 2375 من قبل مجلس الأمن الدولي في 11 سبتمبر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-06-09

حذر جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، من إجراء كوريا الشمالية لتجارب نووية، مؤكدا أن الولايات المتحدة سترد بقوة. وقال «سوليفان» في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض: «نراقب عن كثب احتمال إجراء تجربة نووية، وسنرد عليها بشكل حاسم»، حسبما نقلت «روسيا اليوم». وأجرت كوريا الشمالية مؤخرًا تجارب لإطلاق صواريخ بالستية، مع أنباء عن قٌرب اجراء تجربة نووية في بيونج يانج. وكان الممثل الأمريكي الخاص لشؤون كوريا الشمالية، سونغ كيم، قد أعلن أن كوريا أكملت على ما يبدو الاستعدادات لما ستكون تجربتها النووية السابعة، لافتا إلى أنه يمكن إجراءها في أي وقت. وشدد «كيم» على أن تجربة كوريا الشمالية النووية ستقابل برد سريع من الولايات المتحدة وحلفائها، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب». وحاولت الولايات المتحدة تشديد العقوبات على كوريا الشمالية، عن طريق مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، لكن روسيا والصين حالتا دون تمرير مشروع القرار، في الوقت الذي دعى فيه  كبير ممثلي كوريا الجنوبية لدى الأمم المتحدة جارته الشمالية، إلى وقف أنشطتها الاستفزازية والانخراط في حوار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-02-17

تساءل الكاتب الصحفي أحمد المسلماني، لماذا لا يتمّ إنتاج فيلم سينمائي عن عملية «الجربوع الأزرق»،  وهو الاسم الذى أطلقته  فرنسا في شتاء 1960،  على تجربتها النووية الأولى، الذى قامت بإجرائها في منطقة «رقان» محافظة أدرار بالجزائر، للحاق بالنادي النووي، حيث كانت الجزائر واقعة تحت الاحتلال الفرنسي فى ذلك الحين. وأضاف المسلماني، في مقالة بصحيفة "الرؤية" الإماراتية، أنه ووفقاً لموقع «بي بي سي» فقد شهد العالم 2000 تجربة نووية منذ عام 1945 وحتى اتفاق حظر التجارب النووية عام 1996، وكثيراً من التجارب كانت في المياه أو الصحراء، وبينما أجرى الاتحاد السوفيتي تجارب في صحراء كازاخستان، أجرت بريطانيا تجارب في صحراء أستراليا، وأجرت الولايات المتحدة تجارب في آلاسكا ونيوميكسيكو، كما أجرت فرنسا تجاربها في صحراء الجزائر. وتابع الكاتب، أنه لا يوجد اتفاق على عدد التجارب النووية التي أجرتها فرنسا في الجزائر، لكن عدداً من المصادر يذهب إلى أنها أكثر من 20 تجربة، وتنقل الصحف عن موقع (RFI) الفرنسي تقديراً لقوة التفجير النووي الأول في الجزائر بأنه يفوق تفجير هيروشيما أربع مرات، ورصدت العديد من الروايات الصحفية، هذه التجربة، والتى تم نقلها من شهادات ضباط وخبراء، وشهود عيان عن ذلك التفجير المرعب، كيف اهتزت الأرض من تحت أقدامهم، وكيف علت السحابة النووية، وراح الناس يهرولون في كل اتجاه دون أن يدركوا أن ما وقع ليس مجرد حادث كبير، ولكنه أول تفجير نووي في بلادهم. واستكمل المسلماني، لقد أصيب عدد من الفرنسيين فى هذة التجربة، كما أصيب أكثر من 40 ألف جزائري بالإشعاع، وحسب مؤسسات حقوق الإنسان الجزائرية فإن آثار ذلك لم تنتهِ حتى الآن، إذْ لا تزال الأمراض تفتك بسكان المنطقة ومن دون توقف. وأكد أنه في عام 2017، قامت الحكومة الفرنسية بتعويض المصابين الفرنسيين، فيما يحاول حقوقيون جزائريون الحصول على تعويضات للمصابين الجزائريين وتنظيف المخلفات النووية. وأوضح أنه قد يكون التعويض الأكبر للجزائريين، هو إنتاج فيلم سينمائي عن تلك المأساة، وتذكير العالم دوماً بمخاطر السلاح النووي.. من هيروشيما إلى رقان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: