بليدا الجنوبية
أعلن حزب الله اللبناني، يوم الجمعة، مقتل اثنين من عناصره إثر غارة استهدفت منزلا في بلدة بليدا الجنوبية. وأفادت مراسلة" في جنوب لبنان بشنّ...
الدستور
2024-03-01
أعلن حزب الله اللبناني، يوم الجمعة، مقتل اثنين من عناصره إثر غارة استهدفت منزلا في بلدة بليدا الجنوبية. وأفادت مراسلة" في جنوب لبنان بشنّ الطيران الإسرائيلي غارتين على عيتا الشعب مساء الخميس. كما شنّ الطيران الإسرائيلي غارات على بلدة الناقورة في القطاع الغربي جنوبي لبنان في وقت سابق من يوم الخميس. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت قد أشار يوم الأحد إلى أن إسرائيل تخطط لزيادة الهجمات على حزب الله في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في صراع غزة. لكن غالانت ترك الباب مفتوحا أيضا أمام التوصل إلى اتفاق دبلوماسي لتحقيق هدف إسرائيل المتمثل في انسحاب مقاتلي حزب الله من الحدود وعودة عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين فروا من المنطقة. وأدى القتال، وهو الأسوأ بين حزب الله وإسرائيل منذ عام 2006، إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص في لبنان. وقدمت فرنسا هذا الشهر اقتراحا مكتوبا إلى بيروت يهدف إلى إنهاء الأعمال القتالية، تضمن مفاوضات لتسوية خلاف حدودي بين لبنان وإسرائيل وتراجع قوات وحدة النخبة التابعة لحزب الله إلى مسافة تبعد 10 كيلومترات عن الحدود. ويصر حزب الله، الذي يتمتع بنفوذ كبير في لبنان، على أنه لن يناقش أي ترتيبات في جنوب لبنان لحين الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار في غزة، إلا أن مصدران مقربان من الحزب قالا لرويترز يوم الثلاثاء، إن الجماعة ستوقف إطلاق النار على إسرائيل إذا وافقت حليفتها حركة حماس على اقتراح لهدنة مع إسرائيل في غزة وما لم تواصل القوات الإسرائيلية قصف لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-29
أعلن حزب الله اللبناني، يوم الجمعة، مقتل اثنين من عناصره إثر غارة استهدفت منزلا في بلدة بليدا الجنوبية. وأفادت مراسلة "سكاي نيوز عربية" في بشنّ الطيران الإسرائيلي غارتين على عيتا الشعب مساء الخميس. كما شنّ الطيران الإسرائيلي غارات على بلدة الناقورة في القطاع الغربي جنوبي في وقت سابق من يوم الخميس. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت قد أشار يوم الأحد إلى أن تخطط لزيادة الهجمات على في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في صراع . لكن غالانت ترك الباب مفتوحا أيضا أمام التوصل إلى اتفاق دبلوماسي لتحقيق هدف إسرائيل المتمثل في انسحاب مقاتلي حزب الله من الحدود وعودة عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين فروا من المنطقة. وأدى القتال، وهو الأسوأ بين حزب الله وإسرائيل منذ عام 2006، إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص في لبنان. وقدمت فرنسا هذا الشهر اقتراحا مكتوبا إلى يهدف إلى إنهاء الأعمال القتالية، تضمن مفاوضات لتسوية خلاف حدودي بين لبنان وإسرائيل وتراجع قوات وحدة النخبة التابعة لحزب الله إلى مسافة تبعد 10 كيلومترات عن الحدود. ويصر حزب الله، الذي يتمتع بنفوذ كبير في لبنان، على أنه لن يناقش أي ترتيبات في جنوب لبنان لحين الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار في غزة، إلا أن مصدران مقربان من الحزب قالا لرويترز يوم الثلاثاء، إن الجماعة ستوقف إطلاق النار على إسرائيل إذا وافقت حليفتها حركة على اقتراح لهدنة مع إسرائيل في غزة وما لم تواصل القوات الإسرائيلية قصف لبنان. وأفادت مراسلة "سكاي نيوز عربية" في بشنّ الطيران الإسرائيلي غارتين على عيتا الشعب مساء الخميس. كما شنّ الطيران الإسرائيلي غارات على بلدة الناقورة في القطاع الغربي جنوبي في وقت سابق من يوم الخميس. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت قد أشار يوم الأحد إلى أن تخطط لزيادة الهجمات على في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في صراع . لكن غالانت ترك الباب مفتوحا أيضا أمام التوصل إلى اتفاق دبلوماسي لتحقيق هدف إسرائيل المتمثل في انسحاب مقاتلي حزب الله من الحدود وعودة عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين فروا من المنطقة. وأدى القتال، وهو الأسوأ بين حزب الله وإسرائيل منذ عام 2006، إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص في لبنان. وقدمت فرنسا هذا الشهر اقتراحا مكتوبا إلى يهدف إلى إنهاء الأعمال القتالية، تضمن مفاوضات لتسوية خلاف حدودي بين لبنان وإسرائيل وتراجع قوات وحدة النخبة التابعة لحزب الله إلى مسافة تبعد 10 كيلومترات عن الحدود. ويصر حزب الله، الذي يتمتع بنفوذ كبير في لبنان، على أنه لن يناقش أي ترتيبات في جنوب لبنان لحين الاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار في غزة، إلا أن مصدران مقربان من الحزب قالا لرويترز يوم الثلاثاء، إن الجماعة ستوقف إطلاق النار على إسرائيل إذا وافقت حليفتها حركة على اقتراح لهدنة مع إسرائيل في غزة وما لم تواصل القوات الإسرائيلية قصف لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-12
هوكستين عراب الاتفاق وهوكستين وجه معروف لدى اللبنانيين في السنوات الأخيرة، فقد أشرف على الاتفاق الذي وصف بـ"التاريخي" بين لبنان وإسرائيل لترسيم الحدود البحرية في أكتوبر 2022، رغم أن البلدين في حالة حرب من الناحية النظرية. وللاتفاق أهمية كبرى للبلدين، إذ يرفع العقبات أمام التنقيب عن النفط والغاز، مع وجود احتياطيات ضخمة منهما في شرقي المتوسط. وفي الأسابيع الأخيرة، ارتفع منسوب التوتر على حدود لبنان وإسرائيل، وعبّرت واشنطن على رغبتها الشديدة إلى تجنب توسيع نطاق الحرب في غزة إلى لبنان. وفي هذا السياق، وصل هوكستين إلى بيروت. وهوكستين ليس سياسيا عاديا في الولايات المتحدة، فهو كبير مستشاري الرئيس الأميركي، جو بايدن، لشؤون أمن الطاقة. وربما بسبب اطلاعه على أوضاع لبنان واتصالاته مع السياسيين فيه، رأت واشنطن أنه الأنسب للحديث عن تهدئة الجبهة المشتعلة الآن. ودعا المبعوث الأميركي إلى عودة الهدوء إلى جنوب لبنان بعد شهر من التصعيد بين لبنان وإسرائيل بالتزامن مع الحرب الدائرة في قطاع غزة المحاصر. وتشهد المنطقة الحدودية تبادلا للقصف بين حزب الله وفصائل فلسطينية من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى، بعد شن حركة حماس في السابع من 7 أكتوبر هجوما غير مسبوق على إسرائيل التي ردت بحرب على القطاع. وقال هوكستين إثر لقائه رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، في بيروت: "لا تريد الولايات المتحدة أن ترى النزاع في غزة يتصاعد ويتوسع إلى لبنان"، وفق "فرانس برس". وأضاف في حديث مقتضب للصحفيين "عودة الهدوء إلى الحدود الجنوبية أمر بالغ الأهمية بالنسبة للولايات المتحدة، ويفترض أن يكون أهم أولويات لبنان وإسرائيل على حد سواء". ويقصف حزب الله يوميا مواقع إسرائيلية حدودية، كما نفذت حركتا حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتان عمليات تسلل وإطلاق صواريخ عدّة من لبنان. وترد اسرائيل بقصف بلدات وقرى حدودية. وأسفر التصعيد عن مقتل 83 شخصاً في الجانب اللبناني، بينهم 61 مقاتلا في حزب الله و11 مدنيا على الأقل، وفق حصيلة جمعتها وكالة "فرانس برس". وأحصى الجيش الإسرائيلي مقتل 6 عسكريين على الأقل ومدني. وفي قرية بليدا الجنوبية، شيع المئات الثلاثاء امرأة وحفيداتها الثلاثة قتلن في قصف إسرائيلي طال الأحد سيارة كن فيها في جنوب لبنان. وشدد هوكستين على ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701 الذي عزز انتشار قوة الأمم المتحدة الموقتة (اليونيفيل) في جنوب لبنان إثر انتهاء حرب يوليو 2006 بين حزب الله وإسرائيل. وانتشر الجيش اللبناني بموجب هذا القرار للمرة الأولى منذ عقود عند الحدود مع إسرائيل. وحظر القرار أي انتشار مسلح في المنطقة الحدودية خارج قوات الجيش واليونيفيل. وفي أول كلمة له منذ اندلاع الحرب في غزة، حذر الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الجمعة من حرب إقليمية واسعة ما لم يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة. وأوضح أن تطوّر جبهة لبنان مرتبط "بمسار وتطور الأحداث في غزة"، مضيفاً "كل الاحتمالات مفتوحة" على الجبهة اللبنانية. ووصف ما يجري من عمليات يومية يعلن عنها حزب الله بأنه "مهم جداً ولن يتم الاكتفاء به". هوكستين عراب الاتفاق وهوكستين وجه معروف لدى اللبنانيين في السنوات الأخيرة، فقد أشرف على الاتفاق الذي وصف بـ"التاريخي" بين لبنان وإسرائيل لترسيم الحدود البحرية في أكتوبر 2022، رغم أن البلدين في حالة حرب من الناحية النظرية. وللاتفاق أهمية كبرى للبلدين، إذ يرفع العقبات أمام التنقيب عن النفط والغاز، مع وجود احتياطيات ضخمة منهما في شرقي المتوسط. وفي الأسابيع الأخيرة، ارتفع منسوب التوتر على حدود لبنان وإسرائيل، وعبّرت واشنطن على رغبتها الشديدة إلى تجنب توسيع نطاق الحرب في غزة إلى لبنان. وفي هذا السياق، وصل هوكستين إلى بيروت. وهوكستين ليس سياسيا عاديا في الولايات المتحدة، فهو كبير مستشاري الرئيس الأميركي، جو بايدن، لشؤون أمن الطاقة. وربما بسبب اطلاعه على أوضاع لبنان واتصالاته مع السياسيين فيه، رأت واشنطن أنه الأنسب للحديث عن تهدئة الجبهة المشتعلة الآن. ودعا المبعوث الأميركي إلى عودة الهدوء إلى جنوب لبنان بعد شهر من التصعيد بين لبنان وإسرائيل بالتزامن مع الحرب الدائرة في قطاع غزة المحاصر. وتشهد المنطقة الحدودية تبادلا للقصف بين حزب الله وفصائل فلسطينية من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى، بعد شن حركة حماس في السابع من 7 أكتوبر هجوما غير مسبوق على إسرائيل التي ردت بحرب على القطاع. وقال هوكستين إثر لقائه رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، في بيروت: "لا تريد الولايات المتحدة أن ترى النزاع في غزة يتصاعد ويتوسع إلى لبنان"، وفق "فرانس برس". وأضاف في حديث مقتضب للصحفيين "عودة الهدوء إلى الحدود الجنوبية أمر بالغ الأهمية بالنسبة للولايات المتحدة، ويفترض أن يكون أهم أولويات لبنان وإسرائيل على حد سواء". ويقصف حزب الله يوميا مواقع إسرائيلية حدودية، كما نفذت حركتا حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتان عمليات تسلل وإطلاق صواريخ عدّة من لبنان. وترد اسرائيل بقصف بلدات وقرى حدودية. وأسفر التصعيد عن مقتل 83 شخصاً في الجانب اللبناني، بينهم 61 مقاتلا في حزب الله و11 مدنيا على الأقل، وفق حصيلة جمعتها وكالة "فرانس برس". وأحصى الجيش الإسرائيلي مقتل 6 عسكريين على الأقل ومدني. وفي قرية بليدا الجنوبية، شيع المئات الثلاثاء امرأة وحفيداتها الثلاثة قتلن في قصف إسرائيلي طال الأحد سيارة كن فيها في جنوب لبنان. وشدد هوكستين على ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701 الذي عزز انتشار قوة الأمم المتحدة الموقتة (اليونيفيل) في جنوب لبنان إثر انتهاء حرب يوليو 2006 بين حزب الله وإسرائيل. وانتشر الجيش اللبناني بموجب هذا القرار للمرة الأولى منذ عقود عند الحدود مع إسرائيل. وحظر القرار أي انتشار مسلح في المنطقة الحدودية خارج قوات الجيش واليونيفيل. وفي أول كلمة له منذ اندلاع الحرب في غزة، حذر الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الجمعة من حرب إقليمية واسعة ما لم يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة. وأوضح أن تطوّر جبهة لبنان مرتبط "بمسار وتطور الأحداث في غزة"، مضيفاً "كل الاحتمالات مفتوحة" على الجبهة اللبنانية. ووصف ما يجري من عمليات يومية يعلن عنها حزب الله بأنه "مهم جداً ولن يتم الاكتفاء به". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-11-01
بيروت - (د ب أ) قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد ظهر اليوم الأربعاء، أطراف بلدات بليدا وعيترون وعيتا الشعب وراميا وميس الجبل، جنوب لبنان. وأعلنت قناة "المنار" المحلية التابعة لـ "حزب الله" أن المدفعية الإسرائيلية قصفت بعد ظهر اليوم أطراف بلدتي بليدا وعيترون بالقذائف الفوسفورية والانشطارية. واستهدف القصف الإسرائيلي بالقذائف المدفعية آلية "بوكلن" في أطراف بلدة عيترون ما أدى إلى احتراقها. وأدى القصف الإسرائيلي إلى اندلاع حريق كبير في منطقة بئر شعيب وتلة شعيب والمنطقة المتاخمة للحدود شرقي بلدة بليدا الجنوبية الحدودية. وأشارت "المنار" إلى أن القصف الإسرائيلي استهدف أحد المنازل السكنية في أطراف بلدة ميس الجبل، كما استهدف بلدتي راميا وعيتا الشعب. وتم رصد تحليق مكثف لطائرات التجسس الإسرائيلية على امتداد الحدود الجنوبية بين لبنان وإسرائيل. يذكر أن المناطق الحدودية جنوب لبنان تشهد توتراً أمنياً، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان. كما أطلقت عناصر تنتمي إلى بعض الفصائل الفلسطينية واللبنانية الصواريخ من جنوب لبنان في الفترة الماضية، باتجاه شمال إسرائيل، وذلك بعد إطلاق كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في السابع من أكتوبر الماضي، عملية "طوفان الأقصى"، وإعلان إسرائيل الحرب على غزة بإطلاق عملية"السيوف الحديدية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: